العلمانية مؤامرة كبرى ضد الإسلام..5/5..

العلمانية مؤامرة كبرى ضد الإسلام..5/5..
الإثنين 3 غشت 2015 - 06:06

العلمانية ليست دعوة للعري ولا لفساد الأخلاق وليست، بناء على ذلك، مؤامرة ضد الإسلام..العلمانية هو المسار الطبيعي لتطور فلسفة الأخلاق عند بني البشر.. هي التطور الطبيعي للتعامل مع الواقع بواقعية وإخراج الرؤوس من الرمال.. لقد فهمت البشرية أنه يستحيل الحصول على مجتمعات مثالية وأفراد مثاليين يطبقون أخلاق الدين بحذافيرها، ولا يمكن أن يكون البشر جميعا متشابهين من حيث السلوك والتصرف، كما فهمت البشرية عبر تطورها أن هناك فرقا كبيرا بين “الأخلاق الدينية” و”الأخلاق الوضعية الحقيقية كما هي على أرض الواقع”، أي أن هناك فرق بين “عالم المُثُل” و”عالم الحقيقة”..وأن هناك طريقتان للتعامل مع الخطايا.. المنع والعقوبة، والاعتراف مع التقنين..المنع والعقوبة تطالان كل أنواع الممارسات اللا-أخلاقية التي تضر الدولة والمجتمع على حد سواء، والأخرى التي لا تضر غير الأطراف الممارسة لها (إن كان هناك ضرر أصلا) والتي لا يمكن منعها عن الناس بأي شكل من الأشكال فهي ما يكون موضوع الاعتراف مع التقنين..

هكذا فهمت أوربا أنها لا تستطيع منع ممارسة الجنس بالتراضي ولكي تخرجه من السرية إلى العلن قامت بالاعتراف به وتقنينه للحد من أضراره (الأمراض المتنقلة جنسيا مثلا وضمان حقوق الأبناء في حال غياب الزواج القانوني)..لقد فهم الغرب أنه لا معنى لأن يقوم شرطي بإلقاء القبض على رجل وامراة من داخل شقة وهو نفسه يمارس ما ألقي القبض على الآخرين من أجله، كما فهم الغرب أنه لا معنى لقيام قاض بالحكم على متورطين في الجنس غير الشرعي صبيحة اليوم الذي عاد فيه هو من سهرة ماجنة رفقة عاملة جنس مرفهة.. لا سبيل لممارسة هذا النفاق ولا طائل من وراءه..

هكذا فهم الغرب أنه لا يستطيع منع من يرغب في شرب الخمر من ذلك لأنه سيجد سبلا أخرى أكثر خطورة لتدويخ رأسه..ولهذا قرر الغرب الكافر أن يكون واقعيا في تعامله مع هذه الرذيلة واكتفى بحماية المجتمع من أضرار الخمر ولهذا يعاقب القانون في أمريكا مثلا كل من ضبط متلبسا بقنينة خمر مفتوحة في الشارع العام لأنه لا حق له في ممارسة حريته الفردية على حساب الذوق العام، ومن أراد أن يشرب فليفعلها داخل بيته أو في الأماكن العامة المخصصة لذلك، وإن هو فعلها في الاماكن العامة فيجب عليه أن لا يسوق سيارته في حالة سكر أو يهدد أمن وسلامة المواطنين الآخرين..كما أن الدولة عوض أخذه إلى السجن في حالة الإدمان تضمن له “العلاج” على نفقتها أحيانا…

هكذا فهم الغرب أن أمور العقيدة لا يمكن فرضها على الناس بالقوة وأن مهام الدولة هي إيجاد حياة أفضل لمواطنيها وتوفير ما يكفي من الكرامة والعمل وحسن سير الأمور والحقوق وغيرها، وأن الدولة ليست ملزمة بإدخال الناس إلى الجنة أو إخراجهم من النار لأن تلك أمور من اختصاص الله وحده، وعليه سن الغرب قوانين تضمن حرية المعتقد..من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.. كما فهم أن حبس الكفار ومنعهم من الكلام والترويج لخطاباتهم وما يعتقدونه لا يصح بأي حال من الأحوال لأن الدولة بهذا المعنى تكون منحازة لأيديولوجيا معينة وهي التي يفترض فيها الحياد التام.. هذا يدعو إلى دينه، والآخر يفعل نفس الشيء في إطار الاحترام المتبادل وبالنهاية الإيمان مسألة شخصية بين الفرد وخالقه ومن أراد أن يختار هذا الطريق له ذلك، ومن أراد أن لا تكون له طريق من الأساس له ذلك.. المهم أن العلاقات بين الأفراد قائمة على أساس حقوق المواطنة وواجباتها وليس حقوق الله وواجبات العباد..

العلمانية ليست دعوة للانحلال الأخلاقي.. العلمانية تعامل واقعي مع حقيقة البشر.. تعامل براغماتي..العلمانية هي التطور الطبيعية لتجارب البشر وصراعهم من اجل فهم “هوية الإنسان”..وما نشهده اليوم ليس الصيغة النهائية للعلمانية لأن العلمانية تطور نفسها وتحسن نفسها يوما عن يوم، ولعل أكبر دليل على هذا ذلك الفرق الكبير بين “علمانية فرنسا” و”علمانية ألمانيا”، فالعلمانية الفرنسية متطرفة ومتشددة وأكثر قسوة على الدين وتنفيرا منه، ولكن العلمانية الألمانية تبقى (من وجهة نظري) أبلغ وأرقى مثال على المبادئ التي من أجلها تطورت العلمانية.. فهي حامية للدين وراعية له ومحايدة اتجاهه بشكل يكاد يكون متفردا (وقد سبق لكاتب هذه السطور التطرق لبعض تفاصيل معالم هذا النموذج الفريد في مقالات سابقة).. وبهذا المعنى لا تكون العلمانية إنتاجا غربيا كما يعتقد الكثيرون بل هي ثمرة تاريخ البشرية فوق الأرض.. وإن كانت قد ظهرت في أوربا أول ما ظهرت فهذا لا يمنح أوربا حقوق ملكيتها الحصرية..

عندما يدعو العلمانيون المسلمون إلى تبني العلمانية في الدول الإسلامية فهم لا يدعون إلى الانحلال الأخلاقي، بل فقط يدعون إلى إيقاف مهزلة النفاق هذه والتعامل مع الواقع بواقعية وبراغماتية بعيدا عن الدونكيشوطيات التي لم تنفع في شيء منذ الازل..ويا ليت هذه الدونكيشوطيات كانت دينية وإسلامية، بل هي في حقيقة الامر دونكيشوطيات عرفية تقليدانية متواطئ عليها منذ زمن..والقانون الجنائي المغربي لا يستمد أحكامه من الشريعة في معاقبة الزنا والإفطار في رمضان مثلا..ومع ذلك تجد الناس متشبتين بهكذا عقوبات ويعتبرونها حفظا لدين الله رغم عدم تنصيص دين الله نفسه عليها…

كما كتبنا في مقال سابق..عامة المسلمين يعتقدون بوجود المدينة الإسلامية الاخلاقية الفاضلة، وهي التي لا وجود لها، ولأن الناس يفعلون في سلوكياتهم اليومية ما يكفي لإدخالهم إلى جهنم (حسب القراءة الدينية) فإنهم في إطار الحفاظ على شعرة معاوية مع الدين والله والجنة والآخرة يسعون إلى المنافحة عن “دين الله” (في المنتديات والحوارات والمحاورات الغيرية والذاتية)، ولأن علاقة البشر ب”المرأة” و”الجنس” و”المتع” بصفة عامة لازالت مضطربة (بدرجة أقل في الغرب وأكبر في عوالمنا لأن كل ممنوع مرغوب) فإن تطور النظرة إلى الأخلاق وتطوير مفهوم الحريات الفردية يجعل نفس العامة من الناس ينظرون إلى تلك النظرة الجديدة بصفتها دعوة إلى الانحلال الأخلاقي، فالانحلال الأخلاقي في ذهنية المسلم البسيط تحيل رأسا إلى الزنا والخمر والمثلية الجنسية والعري ولا تحيل أبدا (أو بالضرورة) إلى الرشوة وشهادة الزور وأكل مال اليتيم والمحسوبية والزبونية..

نعم..وهذه حقيقة وجب الاعتراف بها.. هناك من العلمانيين اليوم (أو بالأحرى من يحسبون أنفسهم علمانيين) يجاهرون بالعداء لكل ما هو ديني، وهناك أشباه علمانيين لا يرون في الحريات الفردية غير الجنس والخمر و”الانحلال” ولا يكرسون مجهوداتهم “النضالية” في غير الدفاع عن قضايا ما تحت الحزام، وهم بهذا يعبرون عن نفس العقدة المرتبطة بالجسد التي نرصدها لدى الطرف الآخر.. هناك علمانيون يخلطون بين الحريات الفردية والحريات الجنسية رغم كون الثانية مجرد فرع من فروع الأولى.. هناك علمانيون بخبطهم وخطاباتهم يوحون للناس ويكرسون في عقولهم ما أوحى لهم به فقهاء الظلام من كون العلمانية دعوة إلى الانحلال الأخلاقي وقد يكون من المناسب جدا أن أعلن من جهتي، وبكل صراحة أن معركة “الحريات الجنسية” ليست أولوية في مجتمع كمجتمعنا لأن الاولوية للتثقيف ونشر الثقافة العالمة (بكسر اللام) وتنوير العامة وتثوير التعليم ومأسسة العلم والاطلاع على التاريخ الحقيقي للأديان السماوية وتاريخ المسلمين على وجه الخصوص..

حتى الغربيون لم يتصالحوا كلية مع “عقدة الجسد والجنس” بعد قرون من نشوء الثورة المعرفية والعقلانية، فما بالك بمجتمعات لا زالت تحبو إلى الخلف تارة وإلى الامام تارة أخرى.. أعتقد أن على بعض العلمانيين المغاربة (وغيرهم) أن يتحلوا بالقليل من البراغماتية في تعاملهم مع الواقع لأن أهم درس تعلمته البشرية وأنتج العلمانية نفسها هو هذه “البراغماتية” عينُها..

لسنا عملاء للغرب يا سادة.. والعلمانيون هم أكثر فئات المجتمع وفاء لأوطانها لأنها تريد التقدم لأوطانها وإن كان هناك من حديث عن العمالة فهي بالتأكيد بحكم “التاريخ القريب” عمالة “إسلاموية” لكيانات خارج حدود الوطن.. لست أود أن أكرر حكاية الإسلاميين مع البترودولار لأنها معروفة لدى الجميع (وعلى من لا يعرف أن يبحث)..كما لست في حاجة إلى إعادة نفس المقاربة التي أوردتها في مقال سابق (الولاء للوطن أم لأحمد منصور؟)..ولست في حاجة إلى التذكير بضرورة مراجعة “مفاهيم العلمانية” قبل حشر أحدهم في إطارها..

ولكني بحاجة إلى التذكير بأمور هامة جدا في إطار تلك “الشبهات”.. يقولون لك أن العلمانية مجرمة لأنها قتلت السكان الأصليين في أمريكا، وقتلت الملايين في الحروب المختلفة وفي الحركات الاستيطانية، كما يقولون أن العلمانية تشن حروبا في البلدان الإسلامية وترعى مصالحها الشريرة في بقاع مختلفة، وتتاجر في السلاح..بل ويقول البعض بشكل يدعو إلى الضحك صراحة أن “هتلر العلماني” و”ستالين العلماني” و”صدام حسين العلماني” و”معمر القذافي العلماني” و”السيسي العلماني” ارتكبوا جرائم فظيعة في حق البشرية..

الجواب بسيط حقا لأن طرح السؤال نتيجة منطقية لغياب “الثقافة والمعرفة” ولسوء الفهم الكبير الذي يطال العلمانية في مجتمعاتنا.. لقد سبق أن أشرنا لهذا ولكن لا بأس من التذكير.. العلمانية ليست هي كل نظام حكم “غير إسلامي”..وأن يكون نظام الحكم غير ديني لا يعني أنه علماني بالضرورة.. الشيوعية شيء والعلمانية شيء آخر تماما.. والامبريالية شيء والعلمانية شيء آخر تماما، والرأسمالية شيء والعلمانية شيء آخر تماما.. الذي قتل هو هتلر المصاب بجنون العظمة ولا علاقة للعلمانية بالأمر، وستالين الذي قتل هو ستالين الشيوعي الذي حلم على غرار كارل ماركس بمجتمع طوباوي يستحيل تحققه..أما صدام والقذافي والسيسي ف “داخلنا عليكم بالله” ما علاقتهم بالعلمانية لا من قريب ولا من بعيد؟…الذي قتل السكان الأصليين في أمريكا ليس العلمانية بل الجشع الرأسمالي المنبثق عن توسع المستوطنات الأوربية إلى القارة الأمريكية والذي استعمر الشعوب إبان المرحلة الاستعمارية هي الامبريالية، والذي يستغل النزاعات الدولية ويخلقها ليستفيد منها هي الرأسمالية وهما سياستان دوليتان معتمدتان اتجاه “الآخر” وفق منطق المصلحة المحضة، أما العلمانية فهي نظام “داخلي” لتسيير دولة” وليس وصفة في الديبلوماسية الخارجية والمصالح مع الدول.. العلمانية تطبق داخل حدود الدولة الواحدة وهي منهاج في السياسة وليست وصفة في التعامل مع المجتمع الدولي..والعلاقات بين الأمم تقوم على المصلحة فلا وجود لصديق دائم ولا لعدو دائم..ومادامت الدول الغربية هي الأقوى فإنها تستغل جهلنا وتخلفنا لتحقق مصالحها وهذه سنة كونية لا داعي للتباكي حولها لأن المسلمين لو دانت الكرة الأرضية لهم لفعلوا نفس الشيء.. بل ما هو أفظع..

العلمانية لا تقتل أحدا.. إنها دعوة للاختلاف بسلم ودعوة لوضع التدين في إطاره الصحيح بصفته علاقة ثنائية بين الله وعباده..وبكون الأخلاق أمر نسبي للغاية يختلف من مجتمع لآخر حسب تطور ذلك المجتمع وإفادته من تطور البشرية جمعاء ومدى تصالحه مع “نفسه”، ومصالحته بين مصالح الفرد ومصالح الجماعة.. العلمانية هي ذلك التأسيس الصحيح للعلاقة بين الفرد والجماعة في إطار التركيز على ما ينفع الجماعة ويحفظ للفرد حقوقه.. العلمانية في شقها الاجتماعي هي قراءة متطورة ومتجددة لنظرية الأخلاق في إطار “ما هو كائن فعلا” وليس “ما يجب أن يكون”.. هي تقنين لواقع موجود ولا سبيل لرفعه، وتعامل واقعي مع حقائق لا يمكن إلغاؤها من فطرة البشر.. هي ليست دعوة للانحلال، ولا مؤامرة…هي دعوة عقلانية للعيش والتعايش والتكافل بسلام بعيدا عن “عنتريات النفاق الاجتماعي”…العلمانية دعوة لإعمال العقل ونزع الأمر من أولي الأمر والفتوى، وإعادة رجال الدين إلى أدوارهم الطبيعية…وإلغاء صفة رجال الدين عنهم لأن الدين لا رجال له مادام للكعبة رب يحميها..ومادام الله لم يوكل أحدا من عباده لمراقبة عباده الآخرين والقيام بدور “محامي السماء العليا”…

أعتقد أن الأمور ليست عصية على الفهم إلى هذه الدرجة..”غير الله يهدي غير شي وحدين وخلاص”…

ملحوظة هامة: مقابل أخلاق الغرب “الفاسدة” كان من المفكر فيه إدراج بعض الحديث عن “أخلاق التراث” (الأخلاق عند رجال الدين في الإسلام)..ولكن بالنهاية ارتأينا إحالة القارئ على مقال سابق لنا على هسبرس حول نفس الموضوع وكان في إطار الرد على الشيخ أحمد الريسوني بخصوص “جسد المرأة في إسلام الفقهاء”..وهو بعنوان “ماذا عن جسد المرأة في كتب التراث؟”..

‫تعليقات الزوار

80
  • abdel
    الإثنين 3 غشت 2015 - 08:24

    Enfin une très bonne explication de texte pour pour ceux qui s'entêtent à des décrier des concepts dont ils ne connaissent que le non ou,au pire, des explications farfelues. A ces gens qui défendent une éthique purement religieuse, sachez que les européens sont bien élevés que nous ,se comportent mieux avec les autres sans regarder leur peau ni leur religion et à titre d'exemple médecins sans frontières.posez-vous la question : c'est grâce à quoi?

  • laicite et relativite
    الإثنين 3 غشت 2015 - 08:25

    si les moeurs sont relatifs et non pas un referentiel religieux,donc,ce qu'est interdit aujourd'hui ne l'est pas demain

    par exemple,la depravation sexuelle(homosexualite

    pedophilie ou certain forme de pedophilie

    la fonction de la religion n'est pas de donner un monde parfait ,c'est plutot donner l'exemple ,de donner un referntiel au gens pour construir pour travailler

    si la religion laisse ce referntiel vide ,il y aura le pouvoir de l'argent ,une loi sera juger de ce qui donne plus

    la laicite a tuer beaucoup de gens en france,il y a aussi des extremistes laiques,meme en france ,pour en decoudre avec les droits des musulmans,comme porter des jupes longues ou mettre des foulards

    il n'y pas de solution magique,autrefois ,c'etait le communisme,maintenant c'est la laicite liberal

    on a pas besoin de tout cela, l'islam fait partie de ce pays, la majorite des marocains sont musulmans, l'islam pousse au travail et a la science, a l'honnetete,donc il faut juste le suivre

  • sim
    الإثنين 3 غشت 2015 - 08:37

    هل يعلم المغاربة أن من بين من أسسوا للعلمانية شخص مسلم و مدفون في مراكش!!!!!!
    أليس ابن رشد من ألهم الأوروبيين الى هذا الفكر.
    لماذا المسلمون يكنون كل هذا الكره و الجهل معا للعلمانية؟
    اليس ابن رشد ابن جلدتهم حتى يتهمون هذا الفكر بانه غربي.

  • khaldi
    الإثنين 3 غشت 2015 - 08:39

    bravo هدا مقال جيد يمكن ان ياسس لنقاش حر .

  • خ/*محمد
    الإثنين 3 غشت 2015 - 08:52

    تخلف العولمة ضحايا ومنتصرين,وهناك من يكون قدرهم المصاب لا بالأموات ولا بالمنتصرين,وهؤلاء يندرجون ضمن ضحايا النزعة الإستعمارية . اما من هم في معرض استقبال الدافع الى الهيمنة والتدمير فمرغمون على الخضوع امام اسيادهم الغرباء ,فهم يفقدون اصولهم وشعورهم بالإستقلالية ;ويرون ضمارمنازلهم وضياع مستقبلهم.ويلي هؤلاء ضحايا منطق السوق الذين تحولوا الى خاسرين وفقا لقوانين لعبة لم يطلبوا المشاركة فيها.واخيرا ;ثمت ضحايامغربون للحالة الحضرية ,تلكم الفئة التي اقتلعتها التحولات السياسية الإجتماعية;وتركت وتقطعت بها السبل بين القديم والحديث ;عرضة للشعور بالتحرر والذل في الوقت نفسه :التحرر من حيث ضعف القيود على تصرفاتهم ,والذل من حيث فقد النصير لشعورهم بالهوية والقيمة*

  • الاسلام ينتشر
    الإثنين 3 غشت 2015 - 08:53

    انتهت السلسلة او المسلسل
    تدور في حلقة مفرغة
    كالافلام التركية عندما يقول المشاهد انها الحلقة الاخيرة وفجأة يدخلون لك لغز آخر لاطالة المسلسل.
    تدور في حلقة مفرغة ما قلته ليس بجديد وغالبيته فبركات تم تقوم مرة اخرى بالالتفاف ونفس النغمة حتى مللنا
    والى المسلسل القادم

  • relativite des moeurs
    الإثنين 3 غشت 2015 - 08:54

    si tu fais le jeu du relativite des moeurs,tu suis consciement ou inconsciement un agenda etranger,

    comme j'ai dit ,le pouvoir de l'argent ,fait de nous des esclaves des temps modernes,et vu qu'on a pas une industrie solide,notre recherche scientifique est faible ou inexistante,et notre balance commercialeest toujours negatives, bref on aura pas un contre poids politique

    donc plus de dependance de l'etranger ,et c'est juste les gros poissons dans le monde qui profitent de cette situation

  • a abdel
    الإثنين 3 غشت 2015 - 09:32

    les europeens sont mieux eduques que nous,la reponse est non , un eduque musulman ou un eduque europeen est toujours bien vu,mais d'extrapoler ceci a toute une population ,c'est faire de l'amalgame

    combien des chretiens dans les croisades ont ete secouru par les musulmans,bien sur ce n'etait pas
    institutionalise mais c'est nous les precurseurs

    un referntiel religieux est mieux mille fois mieux qu'un refentiel sans religion
    donc pourquoi chercher un autre systeme

  • abdelali
    الإثنين 3 غشت 2015 - 09:40

    إنهم في صراع إيديولوجي وحضاري مع الغرب. وهدا ما يحركهم بالإستعانة بالدين في رفضهم كل ما هو غربي واقتراح بديله ماهو غير دلك ولو كان من عند الشيطان… مازال ماهضمناش الهزيمة الحضارية أمام الغرب… سبقوهم في دلك القومجيون العرب والبعتيون وتكسرت شوكتهم. وهاهم يجترون نفس الحقد للغرب. لكن بدون بديل معقول يراعي حرية الأفراد الدينية والملبسية والمشربية والمأكلية… إنهم غوغاء لاوطنيون، يتئامرون على وطنهم في كل مرة …. والدولة الغبية تساعدهم في دلك حيث تنصص في الدستور على خصوصية الشعب وتصنفه تصنيفا محددا… وهدا يربي في النفس العزلة المدهبية، بينما الصواب هو تعليم الناس أننا لا نختلف في شيئ مع البشرية….

  • houari
    الإثنين 3 غشت 2015 - 09:47

    عجيب امر صاحبنا وهو يحدثنا عن العلمانية وعن الحق في الاختلاف وعن الواقعية والمثالية …ويزعم احد المعلقين..وياتي لتبشير المغاربة بالخبر السار(ابن رشد اسس للعلمانية)…ويخبر صاحب المقال ان غياب الثقافة والمعرفة من هنا لايمكن فهمنا للعلمانية….لست اجري من اين ابدا والمسحة محدودة والمغالطات كثيرة…اما كو ابن رشد كما زعم احد المعلقين اسس للعلمانية…نتمنى ان ياتي بالادلة وليس كلام الكليشيهات …الذي ضر ابن رشد الذي يعتبر احد رموز الحضارة الاسلامية بالغرب الاسلامي…اما صاحب المقال فاخبره بان ماتتهم به غيرك من قلة المعرفة والثقافة يلزمك فهل اطلعت بنظارتك عن تراثك والمرجعية التي استقى منها هذا التراث؟ ثم لماذا الحل في العلمنة وهل في الخطوط الرئيسة من تاريخنا ما يدفع الى هذا التوجه؟ ان التاريخ الذهني للغرب في الوسيط ربما كان احد الاسباب الغاضبة لاتخاذ مواقف حاسمة الى حد ما ضد الدين؟ وحين تحاول ان تفهم الناس ان العلمانية ليست الجنس اي النظرة النقدية الاخلاقية وتتناسى ان الاهم هو السياق التاريخي…وانت تعلم ان هؤلاء الذين طلقوا اوتعلمنوا في تحركاتهم ونزوعاتهم الامبريالية كان الدين حاضرا ..

  • Omar m'a TUER
    الإثنين 3 غشت 2015 - 10:01

    la laicite a ((tuer)) beaucoup de gens
    Pour ne citer que cette faute monumentale, que même un élève de primaire ne peut se permettre
    Selon cette métaphore ignare de notre modérateur enginener/amalgame etc.."Ultra démocrate et neutre" vis à vis de mes commentaires, 7000 coms censurés successivement, sans la moindre raison sauf que ça lui coupe le souffle, d’où mes 7000 victoires intellectuelle à ses dépends; on peut avancer sans aucune ambiguïté que la démocratie a tué des millions en Europe et à travers le monde, lors de la deuxième guerre mondiale, puisque Hitler a été élu démocratiquement avant de se métamorphoser en monstre qui voulait tout éradiquer sauf les ariens, comme morsi a voulu faire des renégats à sa secte ikhwani
    Pire encore, Engineer et ses comparses, considèrent que le nazisme, le fascisme, le stalinisme et le maosime sont toute de la laïcité parce que ça n’émane pas de la religion: voila l'obscurantisme, l'ignorance, la démence dans la plus belle illustration

  • moha
    الإثنين 3 غشت 2015 - 10:21

    المتاجرين بالدين لا يتفقون معك سيدي لانك ضربت في العمق تجارتهم.

  • Omar m'a TUER
    الإثنين 3 غشت 2015 - 10:37

    الاخونج، كلما حاولوا التفكير عوض عاداتهم "التكفير"،يسقطون في واد سحيق،ويعرون أكثر نفاقهم وتقيتهم
    الفكر الإخواني و"الخلافي" على العموم فكر عابر للأوطان والقارات،يكفر بالوطن وشعبه وتاريخه
    أطفال غزة الإخوانية في العيون،لكن الأطفال الذين تبتعلهم الشوارع ويخنقهم "السليسيون"،أو الذين اصبحوا قربان للسياح البدوفيليين ك"خدمة للمصالح العليا للبلد"(تصريح صاحب جوج تريات،وزير العدل والحريات العامة)،أو الذين يجمدهم صقيع جبال انفكو والموؤودون تحت انقاض بوركون والمجروفون بفيضانات الجنوب،لا يستحقون دمعة واحدة من دموع التماسيح التي تسبح شرقا لفك الحصار عن غزة العزة!kant k
    الفكر الإخواني و"الخلافي" خائن للوطن، متآمر عليه من الداخل، تحت جبة التقية،يطعن نفسه بخنجره وهو يحاول طعن الوطني الحر الذي ضحى و يضحي بزهرة عمره وحياته فداء للوطن وشعبه وكرامته وحريته،في وقت كان الفكر الإخواني و"الخلافي" يتعقب هذا الوطني الحر في ساحات ودهاليز الجامعات بدبابيس مسمرة و خناجر حادة للخضارين والجزارين الأميين المجندين(اسوة بمحترفي القتل من صنمي وملاحدة "المؤلفة قلوبهم") في سبيل اكمال المهمة التي فشل فيها ولي نعمتهم المخزن!

  • histoire de laicite
    الإثنين 3 غشت 2015 - 10:39

    t'as interpreter mal ce que je dis ,est ce que t'as lu l'histoire de la laicite en france

    je ne parle ni des nazis ,ni du communisme,ni d'autre chose

    la decadence des moeurs en europe est un fait ,si tu le veux ou non,meme avec leur milliards ,ils souffrent

    si on importe le meme modele sociale ,ce qu'on fait maintenant est deja catastrophique sans que la science ou l'industrie ou l'innovation en profite

    c'est pour cela que les occidentaux viennent ici pour la pedophilie sans aucune punition

  • فاضل
    الإثنين 3 غشت 2015 - 11:17

    لقد حاول الكاتبُ تزيين مفهوم العلمانية، بمَعْسول اللِّسان وتنميق الكلام، عسى أن نتقبلها قبولاَ حسنا، ونبني بها مجتمعا صالحا!

    ويتبينُ – من خلال كتاباته – أن العلمانيين يتميزون بالأمور الآتية:

    – الكذب على الله ورسوله، وعلى علماء المسلمين وعامّتهم!

    – الجهل بالإسلام والعلوم الشرعية ( علوم القرآن والحديث…)!

    – فساد التفكير، وضعف المنطق والتحليل، وقلب الحقائق!

    – تقديس العلمانية، وتفضيلها على الشريعة الربانية!

    – تمجيد العقل الأوروبي، واعتقاد أنه مصدر "تنوير" البشرية، بعد عصور الظلام!

    – رفضُ المخالفين لهم واحتقارُهم، والتَّنْقِيصُ من العقل العربي!

    الكاتب توفّق في فضح العلمانيين؛ ومن العلمانيين منْ ( يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ )، ولكنهم ( لَا يَشْعُرُونَ)!

  • منا رشدي
    الإثنين 3 غشت 2015 - 11:42

    هذا كلامك : " العلمانية هو المسار الطبيعي لتطور فلسفة الأخلاق عند بني البشر.. هي التطور الطبيعي للتعامل مع الواقع بواقعية وإخراج الرؤوس من الرمال " !
    إن كانت كذلك ؛ فلماذا ألحقت الشعائر الدينية بوزارة الداخلية عندما كان " ساركوزي " يرأسها ! إن كانت أم العلمانية ( فرنسا ) تتصرف بهذه الطريقة ! فماذا بقي لغير فرنسا أن تفعله ! فرنسا تعيش فترة ذهبية مع منبع التطرف الديني وأقصد دول الخليج ! فهل تسمح العلمانية مثلا للمال الوهابي التكفيري أن يشتغل داخل أراضيها ! وهل يبرر المال للسماح بفكيك المبدإ الذي تأسست عليه الجمهورية الفرنسية الثالثة وبخاصة التعليم الفرنسي ! بين المدرسة العلمانية الإجبارية المجانية كما أسس لها " Jule ferry " ! وبين مدرسة الجمهورية الخامسة مياه كثيرة تسربت إلى العلمانية الفرنسية أصابت دعامتها بالهشاشة ! تطرقت لفرنسا لكونها مرجع العلمانويين المغاربة ! الذين ربطوا مصيرهم بمصير المتاجرين بقيم الجمهورية من بورجوازية جاهلة بتاريخها ساعية إلى الربح لا يهمها من السياسة إلى ما تدره من ريع مالي خارج المنافسة ! ولك واسع النظر لتقييم الجمهورية الخامسة في عالم اليوم !

  • jamal
    الإثنين 3 غشت 2015 - 11:58

    un sujet important et bien dit,ce genre de sujet aide qqs1 à sortir de leur ignorance et aide à échapper au obscurantisme (tjrs dire;laicité=hérésie..) ceux qui le contredisent ou bien il n'ont pas compris ou leurs cerveaux bourés de futilités qui les empéchent à bien voir

  • الورزازي
    الإثنين 3 غشت 2015 - 12:06

    ا لسي عبد الكريم
    شكرا على هذا المقال القيم . الكثير من المغاربة فورمطاتهم قنوات وفقهاء و مواقع الوهابية و والاسلام السياسي وتركوا العقل و التحليل المنطقي جانبا حى بمالمفهوم الصحيح للاسلام الذي يرجح العقل(اولي الالباب,افلا تعقلون…).العودة لعصور الانحطاط بعد عصر النهضة .فتبا للبيترودولار!!

    دخل الفيروس وشكل ورما عسيرا يصعب استئصاله . سنستفيق على يوم لا يكون فيه بد من عملية جراحية ستسيل الكثير من الدماء!!!
    الله يحفظ او صافي !!!

  • abdelali
    الإثنين 3 غشت 2015 - 12:12

    الخصوصية هي النواة الٱولى للتطرف والعنصرية… الصواب هو أننا لسنا مختلفون عن باقي البشر… سني.. شيعي… مالكي… صوفي… كل هده التوصيفات لا تخدم البشرية وبالتالي وجب حدفها من الدستور… لأنه لا يمكن تصنيف البشر.. وحده الجماد يمكن تصنيفه. لكن الإنسان لا…. كيف نقبل أن يصنفنا الدستور على أننا مسلمون سنيون مالكيو المدهب ؟ هل دخل في عقولنا ؟ هل نحن ٱلة تمت برمجتها على هدا التصنيف وأخرجت 30 مليون سني مسلم مالكي ؟ هل الإنسان ليس قابل للتغيير ؟ ألا يثأتر بهدا وداك ؟ ألا يحق له عند بلوغه اختيار مصيره وطريقه إلى الله أو إلى الإلحاد بمحض إرادته ؟ أهو مجبر على الإلتزام بتصنيف الدستور له مسبقا على أنه كدا وكدا ؟ متى ي عتق دستورنا من الإنتماء الضيق إلى "الجماعة" ؟ متى سيحرر الدستور المواطن ويرمي به إلى أحضان البشرية بدل تقييده في جماعة معينة قيل عنها أنها مسلمة سنية مالكية ؟ وكيف يصفنا الدستور مسبقا أننا مسلمون ونحن فينا من لا يصلي ولا يصوم ولايؤمن ؟

  • مروان
    الإثنين 3 غشت 2015 - 12:17

    تحليل علمي رصين و عميق لوضع المجتمعات العربية و الإسلامية عموما…كما أنه وضع النقط على الحروف فيما يخص التحديد الدقيق لمفهوم العلمانية …تحية أستاذي الكريم و بالمزيد من التنوير في مقالاتك المقبلة ان شاء الله…

  • a omar m'a tuer
    الإثنين 3 غشت 2015 - 12:56

    je ne suis pas ikhwan ,tu crois ilkhwan n'aide pas les gens demunis, les enfants de gaza ou les enfants de la rue, ikhwan de palestine n'ont pas combattu les sionistes

    comment faire si les musulmans en birmanie sont brule vif si on a pas une politique commune qui defent ces gens la

    je ne suis pas un sympatisants dyal ikhwan ni du salafisme ,ni soufi

    t'etais ou lorsque les communistes ont massacre des millions de musulmans en russie

  • sim
    الإثنين 3 غشت 2015 - 13:31

    الى السيد Houari.
    يكفي ان تكتب في خانة البحث جوجل
    Averroés et laïcité.

  • abdel
    الإثنين 3 غشت 2015 - 14:12

    A"laïcité relative": juste une question,vous avez déjà été en Europe? avez vous côtoyé les européens?Les musulmans ont saccagé les croisés au nom du butin de guerre!(petite correction).A plus.

  • Yan Sin
    الإثنين 3 غشت 2015 - 14:23

    Merci l'auteur pour ce dernier et brillant article sur la laicité
    وجعلنا ختامها مسكا.
    Mais il ne faut pas vendre la peau de l'ours avant de l'avoir tué car même si vous expliquez la laicité avec des khouchibates ou avec le langage d'enfant,ce n'est pas évident que les comateux,les lobotomisés et les aliénés le comprennent ou l'acceptent car leur disque dur est bloqué,verrouillé et sculpté sur une relation d'équivalence entre laicité/libertés individuelles et athéisme/débauche

    Les charlatans barbus ont réussi leur mission avec brio par un lavage massif et prolongé des cerveaux du troupeau pour garder leurs privilèges terrestres et promettent des illusions célestes à leurs sponsors crédules et naifs
    Quand le peuple s'éveillera l'obscurantisme tremblera…mais Les chioukhs ne céderont jamais leur villa pour une tente ni leur 4×4 pour un âne ni la mission pour leurs enfants par une école publique défaillante
    سيقف لكم شيوخ الدجل بالمرصاد وبمزيد من الدجل من اجل مصالحهم الدنيوية البئيسة!

  • Abdelkrim el masmoudi
    الإثنين 3 غشت 2015 - 14:33

    Merci pour cet excellent article didactique très claire avec lequel je suis parfaitement d'accord
    permettez moi néanmoins une petite remarque:le malentendu c'est que ce terme de laïcité علمانيةtellement galvaudé est chargé négativement ds l'esprit de beaucoup de nos compatriotes, car il renvoie à la laïcité franchement anticlericale de la révolution française donc (anti religion) ; mieux donc le remplacer par le terme de modernité ou sécularisation الحداثة

  • el hadouchi
    الإثنين 3 غشت 2015 - 14:44

    العلمانية والاحتكام الى العلوم التجريبية للانسان نفسه الذي يبحث على حياة افضل استعمال لادواته التفكيرية العقلية منذ ضهور الانسان العاقل وهو يستخدم هاذا العقل ليحارب التصلط عندما كان الانسان ينصب نفسه الاه على انسان اخر باستعماله للقوة وكان لعقل الانسان دور في ازالته والانتقال الى استعمال الهة الاصنام ويدعي كبير القوم ان الالهة اخترته ليحكم القبيلة وايضا كان فيها دور لعقل الانسان لكي تزول واعتبارها خرافة والانتقال الى دين اكثر تطورا هو ان الانسان نفسه جاء ليقول للناس ان الله ارسلني رسولا ووسيطا بين البشر وربه ولاكن ذو العقل ينتقد ويعتبر ان ذات الله لا تحتاج لمن يتوسط اليها او يحميها من شر البشر لان الله قوي وبقدرته يحمي ذاته ويفعل ما يشاء دون ان يحتج الى وسيط لتبقى الدينات كلها متساوية لا فرق بينهما وللانسان الحق في اختيار القناعة التي يرتاح اليها ويحترم الاخرين.

  • مغربي مغترب
    الإثنين 3 غشت 2015 - 14:47

    كلام جميل هذا الذي نسمعه و نقرأه و نحلم به؛ لكن أين نحن و تطبيق هذإ الأفكار… تبقى مجرد خواطر نكتبها أمام واقع وقطيع أغلبه يحن إلى الماضي البئيس؛ يرى فيه الخلاص لكل مشاكل و هموم العصر… والملام في هذا الأمر طويل.

  • arsad
    الإثنين 3 غشت 2015 - 15:14

    يا استاذ انت تنفي وجود المدينة الفضيلة وتأسس لها في علمانيتك او كما تنظر للعلمانية .
    يا استاذ ادا كانت العلمانية كما تفضلت فان الاسلام هو المؤسس لها وعلى هذا يكون الاسلام قد سبق العلمانية باشواط طويلة فل تدعو الى الاسلام اذا وان قلت ان الاسلام غير ماتقوله فانت اذا لا تعرف الى ماذا تدعو او على ماذا تتكلم.
    الاسلام يدعو الى الاخلاق والحرية ويمقت المثالية الجنسية والزنا كأمراض يمكن ان تتنشر وتنشر العداوة ويدعو الى التقدم والحضارة ويحث على العلم ويمقت الجهل ويدعو الى كل ما تفضلت به في مقالك هذا ويحصن الفرد والجماعة والدولة والانسانية جمعا من كل ماهو خبث ونما تم تطبيق الاسلام في دولة ما فالاكيد سوف لن تجد من يتاجر في باسم الاسلام ولا شيوخ البرو دولار ولا غير ذلك والاكيد ان تلك الدولة ستتفوق على المانيا والسويد وامريكا اتعرف لماذا لانه سيكون كل مسلم في تلك الدولة شيخ نفسه وسيكون الفرد فيها هو سويدي الماني امريكي وكل لان الاسلام هو رحمة كافة .

  • hossam maroc
    الإثنين 3 غشت 2015 - 15:51

    لست أرى أي مفارقات فيما بين كل ما هو قيم ونبيل،والأكثر من هذا وبصفتي إبن من أبناء مدرسة التاريخ فإني عندما قرأت ذاك التاريخ الأنواري عرفت عندها الإنسانية في غليلو غليلي مستعداً لتقديم رقبته من أجل حقيقة دورانية الأرض، نهيك عن قيدوم الفلسفة التربوية جون جاك روسو الذي كان حائطاً منيعاً في التصدي لهرطقة صكوك الغفران،ولايمكن عن هذا نكران رائد الأخلاقيات إمانويل كانط في الدفاع عن الأخلاق وإعتبر ضياعها إنحذار نحو الأنا اللامعقول،لكن وبما أن تاريخنا بدوره الديني والحضاري والعلمي والفكري والأخلاقي أعطى الكثير،فالأنوار إلا دعوة للإبتعاد عن الإستغلال الكنائسي البريء منه الإسلام، وما دعواتنا إلافي قراءة القرأن للمعرفة أن الدين دين مواطنة دين مساواة دين تعايش ،دين علوم وأفكار وعدل وكرامة وسيادة وأخلاق وإنما يحتاج من يفهمه والعمل به من مؤمنين قادرون على وضعهمن حيث الواجبات والحقوق وذالك لأنه في الأخير يبقى فيما قاله تعالى {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا } [الإسراء: 9

  • a abdel
    الإثنين 3 غشت 2015 - 16:09

    j'ai ete au quatre coins du monde, j'ai cotoye des gens de differntes cultures,je parle d'ailleurs plusieurs langues

    chaque temps a ces coutumes, mais je ne fais pas de difference entre les gens qui tuent avec des drones ou les gens qui tuent avec des sabres pour le des resultats un peu semblables sauf pour une cause noble apres l'extinction du dialogue ect

    alors vous pouvez appeler ca laicite ,ou secularisation, ou autre le resultat est le meme ,moi je n'ai rien contre la modernisation sans que ca touche l'islam

  • momo
    الإثنين 3 غشت 2015 - 16:12

    سيدي اناشكرك على ما قدمته من تحليل لواقع مرير تعيشه امتنا تحت وصاية دينية وفكرية امتدت لقرون .وا نا اتفصح وأقرأ الردود من المعلقين تبين الي ان شبابنا الاغلبية طواق الى التغيير والتجديد رغم وجود بعض الواهمين .الممانعين والرافضين ركوب قاطرة الفكر النيراقول لهم ماهو تقويمكم للماضي والحاضر الذي تعيشه امتنا لماذا لا نجد بين سجلات التاريخ حضارة اسلامية ؟سيجيبني بعضهم ويتهمني بالجهل واول ما سيبادر الى دهنه الحضارة الاندلسية كما لقنوا نحن لن ننكر هذه الأخيرة ولكن السؤال هو لماذا لم تكن الدول الإسلامية حينها كالأندلس؟يجب التدكير باسباب ولادتها واندتارها كما لا يخفى على احد اوربا انذاك تعيش تحث وصاية الكنيسة هذه كانت السد المنيع امام اي فكر مخالف كما هو حالنا اليوم امام اطياف ومذاهب. اعتمد الاندلسيون مسلمون يهود ومسيحيون ترجمة الكتب اليونانية والإغريقية لن اذكر اسماء ليهود ومسيحيين وفارسيين حملوا هذا المشعل العلمي والفكري فتحققت الحضارة ولمدة ثمان قرون لكن بعد ان توغل الفكر ألإقصائ للأسف، وبعد إبادة العقلانية بداية القرن 15 انهارت ثم انتقلت
    للشمال

  • khed rdwani
    الإثنين 3 غشت 2015 - 16:20

    أعتقد أننا اليوم لسنا أمام التمييز ما بين هذه الإيديولوجيا والأخرى بقدر ما نحن في حاجة لترسيخ بنوذ المساواة وتطبيق ما هو جذير لتحقيق العدل والعدالة ،ووضع إسترتيجيات إقتصادية تنموية قادرة على إستعاب جل الطاقات العاملة،وذالك مع الحرص الكبير على تهيء أجواء إيجابية لبداية في بناء منظومة تعليمية تليق بشعب له أزيد من12قرن من الوجود في سلسلة الحضارة والتاريخ،وهذا مع تثبيت الضمانات الصحية الإجتماعية ومداخيل فرضية تنزع البؤس على ملامح وجوه ملايين المغاربة وبعدها الإستمرارية على هذا النحو في بناء شقق سكنية تأوي كل من كان الحاجة له في سكن لابأس به،وإلى ها هنا وحول تلك الصرعات الفكرية فلدينا ما هو أقرب إلى البراغماتية بما يضمن للكل لاضير ولا ضرار فأخدوا الأقوم والأجمل والأحسن والأنسب لممارسة الحكم في إطار جميل ونبيل وأخلاقي يرضي الجميع وعلى الله فليتوكل المتوكلون،

  • momo
    الإثنين 3 غشت 2015 - 16:49

    هذا الدرس لم تستفد منه الأمة مع الأسف الدين يؤمنون بشمولية هذه الآية واخرجوها عن سياقها لن ترضى عنكم اليهود والنصارى حثى تتبع ملتهم .وغضوا الطرف عن يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لتعارفوا…صدق الله العظيم . وفلسفة التكفير المبتكرة والولاء والبراء الى الخ جعلت هذه الأمة اسيرة هذا الفكر الشيطاني المكرس في المقررات التعليمية والمصان بشيوخ الضلام وواقعنا المنحط علميا اخلاقيا ماديا ووو ذليل يفند الجواب على كل الاسئلة

  • Yan Sin
    الإثنين 3 غشت 2015 - 16:55

    كثير من الجهلة والضلاميين يتحدثون عن الحضارة *الاسلامية* بكثير من الفخر كالببغاوات يعيدون ما سمعوه من فلان وعلان… لكن لم يكلفوا انفسهم الغوص في تاريخها وتفاصيلها والنقط السوداء فيها!

    فهذه الحضارة لم تبدا مع الوحي والدين الجديد بل مع الدولة الامبريالية الاموية لتصل اوجها في عهد العباسيين…فمثلا في عهد الخليفة هارون الرشيد وابناءه الامين والمامون من بعده كانت الدولة مدنية بامتياز وكان البلاط يعج بالمسيحيين واليهود والهندوس والمجوس الزرادشتيين وحتى اللادينيين… وابدع الجميع في الفلسفة والطب والكيمياء والرياضيات والفلك وفي الادب والشعر والهندسة وجميع الفنون… وحتى في الاجتهاد الديني وظهرت الفرق الكلامية والمذهبية ووصل الفكر العقلاني المعتزلي الى قمة ابداعاته… حتى في سلوكيات الافراد فقد غض المجتمع الطرف على الكثير من الحريات الفردية كشرب الخمر والعلاقات الجنسية خارج اطار الزواج فقد كانت هناك حانات ومواخير في شتى مقاطعات الامبراطورية وعوضت الحدود الشرعية بالقوانين الوضعية والمؤسسات السجنية… اما المثلية فيكفي ان نذكر ان الامين ووزير ابيه يحيى البرمكي معروفان بميولاتهما الجنسية… !

  • الى هواري
    الإثنين 3 غشت 2015 - 17:09

    نعم الأخ هواري .فقط عد الى العم غوغل واضغط على Averros laicite ; واقرا مع راسك

  • Baraka
    الإثنين 3 غشت 2015 - 17:44

    Ceux qui se permettent de comparer la France ou l'Allemagne ou le Danemark avec les pays musulmans est ce que vous avez vu ou lu un Français ou Danemark y a fait ce que ce marocain musulman a fait d’après cette information lu à hespresse "
    توفي مغربي في الـ27 من عمره بعدما عمد أخوه إلى حشره وسط حقيبة سفر أحكم عليها إغلاق، وبعدها وضعها بصندوق سيارته التي اعتلى بها رحلة بحرية انطلقت من ثغر مليلية قاصدة "ميناء ألميريا بالضفة الشمالية من البحر الأبيض المتوسط.
    Arrêtez vos délires et admettez que votre modèle ne fonctionne pas et donc ceux qui cherchent à apporter des solutions ils ont au moins le mérite de réflechir et d'apporter des idées qui peuvent nous permettre de sortir de ce sous développement économique, humain et social.
    Le paradis ou l'enfer c'est après la mort entre temps il faut bien manger, s'habiller etc..
    Lorsque quelqu'un n'a rien à manger il est capable de tout.

  • ندى
    الإثنين 3 غشت 2015 - 17:50

    هل من الصدفة أن نرى بعد سقوط حائط برلين تخندق الشيوعية مع العلمانية في مشروع واحد .. فصار حديث الرفقاء شيئا من الماضي البعيد..
    قبل التسعينيات كان المشهد يُختصر في صراع فكري ،أيديولوجي بين الرأسمالية العلمانية من جهة والشيوعية من جهة معاكسة ،إلا في بعض الاستثناءات..لكن بسقوط الحائط صُوِبت مخالب العلمانية نحو عدو جديد ..في اعتقاد منهم أن الوقت حان في تصورهم للانقضاض على الدين الإسلامي..وهذه معركة خاسرة لأن كل من تصادم فعلا مع الاسلام وقرأ عنه ولو قليل إلا وطأطأ رقبته لعلو أمره وصدق منبعه ..

  • محا
    الإثنين 3 غشت 2015 - 18:22

    Les obscurantistes daechiens veulent continuer a vouloir imposer aux marocains leurs idées noires qui ne se nourrissent que du sang.
    Leur tactique est de faire peur aux gens en brandissant épouvantail de l'enfer préconisant de les écouter et de les suivre dans les ténèbres.

    votre excellent article dévoile la supercherie de ces "prophètes des dernières minutes".
    Baghdadi s'est autoproclamé khalif et les autres vont suivre si la chemin leur serait ouvert!

    oui a un état civil et non a un état des mollahs….

  • فاضل
    الإثنين 3 غشت 2015 - 19:22

    القمش: لا أدعو للعري ولا لفساد الأخلاق؛ وأدعو لممارسة الجنس بالتراضي!

    تعليق: هذا تحليل للزنى!

    القمش: يستحيل الحصول على مجتمعات مثالية وأفراد مثاليين يطبقون أخلاق الدين بحذافيرها.

    تعليق:قال صلى الله عليه وسلم: ( والذي نفسي بيده، لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، وجاء بقوم يذنبون، فيستغفرون الله فيغفر لهم)، رواه مسلم..

    لو لم تقع ذنوب من بني آدم؛ لأزالهم الله عن هذه الحياة، ولأتى بغيرهم تقع منهم الذنوب ويستغفرون الله فيغفر لهم، ولكـن الواقـع أن بني آدم تقع منهم الذنوب ومنهم من يستغفر الله فيغفر الله له، ولهذا أبقاهم؛ لو لم يكن هناك ذنوب لم يكن لمعنى العفو الغفور والتواب معنى، فهو سبحانه وتعالى سبق في قضائه وعلمه أن الإنس يذنبون فيتوب الله على من تاب، ويغفر لمن شاء، ويعفو عمن شاء، وليس معناه الترخيص للذنوب!

    الإسلام دين واقعي، لا ينتظر الكمال من المجتمعات أوالأفراد، ولكن ينتظر منهم التوبة، وعدم الإصرار على الأخطاء، وما وقوع بعض الصحابة والصحابيات في بعض الأخطاء إلا دليل على عدم كمال الإنسان؛ فلا وجود للمدينة الإسلامية الفاضلة!

  • momo
    الإثنين 3 غشت 2015 - 21:02

    اقرؤوا دساتير الأمم المتقدمة لن تجد فصلا يذكر فيه مرجعية لدين اوتطبيق لشريعة ما لكن كل الدول الإسلامية ….تعرفون الباقي .تطبيق الشريعة تطبيق ما انزل الله نعم نحن سنكون ا ول المنادين والراغبين بل المناضلين في ذلكم الباب لكن لن يكون حصر الشريعة في الحدود وحدها ؟ اين حقوق المسلم المؤمن اولا التي كفلها له الله عز وجل نريد تطبيق حد قطع يد السارق .هل الدولة الإسلامية المزعومة كفلت له حق في العمل ؟ نريد تطبيق حد الزنا نعم هل الدولةالإسلامية حصنته بالزواج ولو بواحدة بدل الأربع اللواتي يسرن لغيره من الأغنياء ؟ نريد استئصال المعاملات الربوية هل ضمنت ومكنت له مسكنا يليق به كإنسان اولا ومسلم مؤمن يحبه الله ؟هل.؟وهل؟.و….. لاسيما ولا يخفى على احد ان الدول التي تتبجح بتطيق الشريعة هي الأكثر ظلما واستعبادا للانسان وللمسلم خصوصا رغم ان مداخيلها كافية للرفع من المستوى المعيشي والحقوقي والرقي به الى مستوى الدول الغربية الكافرة .بالله عليكم هل مهاجرينا في الغرب الكافر يسحب منه جوازه تحث نظام الكفيل هذا نظام استعبادي بامتياز والغريب في الأمر لا

  • ملاحظ
    الإثنين 3 غشت 2015 - 21:32

    اذا رفضنا العلمانية فان لنا مبرراتنا. نحن شعب ليس كباقي الشعوب. لدينا خصوصية يحسدنا عليها اعداءنا. وهذه الخصوصية هي الجهل المسيج بالبداوة. اذا كانت للجمارك لائحة باسماء المنتوجات المسموح استيرادها فان لنا ايضا فقهاء يعملون على غربلة الا فكار المسموح تداولها.
    في القرن الحادي عشر الميلادي اراد ابن حزم الاندلسي ان يسوق فكرة "كروية الارض". واتقاء لسيف الفقهاء ورجم الغوغاء, ارتاى ابن حزم ان يجد لفكرته مصدرا في القرآن, الا ان الآية التي استدل بها لا علاقة لها بكروية الارض. واليكم مقتطف من كتاب: "الفصل في الملل والاهواء والنحل" لابن حزم الاندلسي:

    [قال ابو محمد وهذا حين نأخذ ان شاء الله تعالى في ذكر بعض ما اعترضوا به وذلك انهم قالوا أن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك، وجوابنا وبالله تعالى التوفيق أن أحد من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الامامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض ولا يحفظ لاحد منهم في دفعه كلمة، بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها. قال الله عز وجل "يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل". وهذا اوضح بيان في تكوير بعضها على بعض…]

  • observateur
    الإثنين 3 غشت 2015 - 21:53

    Les islamistes pratiquent la politique de l'autruche. Ils ferment les yeux sur des pratiques contre nature.

    Leur obstination a vouloir séparer le sexe mâle du sexe femelle (femmes et hommes), conduit a une multiplication du nombre d'homosexuels et de lesbiennes; vu que l'interdiction d'actes naturels.

    Ces obsédés sexuels préfèrent fermer les yeux que de voir en face la réalité.

    Dieu a crée l'homme et la femme pour se compléter et les obscurantistes veulent changer le cour des choses en ouvrant la portes a des pratiques qu'ils condamnent eux mêmes en public tout en sachant qu'elles existent bel et bien !

    Les scandales révélés en occident dans les églises montrent a quel point la pédophilie a sévi dans les lieux de cultes depuis des siècles !
    Les arroseurs arrosés ! Le sexe haï religieusement et adoré en cachette.
    le commerce religieux fait le bonheur de ces fous de dieu !

  • فاضل
    الإثنين 3 غشت 2015 - 23:33

    قال د. يوسف القرضاوي:" من أغرب ما قرأت من دعاوي العلمانيين والحداثيين: ادعاؤهم أن العلامة الكبير أبا الوليد بن رشد الحفيد (ت595هـ) كان علمانيا!! لأنه كان يؤمن بأن هناك حقيقتين في الوجود: حقيقة عقلية تتضمنها الفلسفة، وحقيقة دينية جاء بها الوحي، وأن لكل منهما مجاله وأهله. ولهذا حاربه الفقهاء، ووجد من السلاطين ورجال المُلك من أمر بإحراق كتبه…

    إن اتهام القاضي الفقيه ابن رشد بأنه (علماني) غلط واضح، وجهل فاضح، وجهالة فجَّة من جهالات الذين يقحمون أنفسهم على التراث، ولم يبذلوا يوما جهدا في هضمه وحسن فَهمه، ورد بعضه إلى بعض، وبخاصة تراث العباقرة والأفذاذ من أمثال الغزالي وابن رشد وابن تيمية وابن الوزير والشاطبي وابن خلدون وغيرهم.

    كل ما في الأمر: أن جماعة من حُسّاد ابن رشد كادوا له عند الأمير الذي كان يجله ويقدمه، وزوّروا عليه أشياء لم يقلها، فصدّقهم الأمير، وغضب على ابن رشد، وأمر بإحراق كتبه، كما أحرقت كتب الغزالي في وقت من الأوقات" .

  • sifao
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 00:13

    الاسلام ينتشر
    رفاهية شعب لابد ان تتم على حساب عوز وبؤس شعب آخر ، كلما زاد انتشار الاسلام زادت ضرورة استيراد الحاجيات الاساسية ، مما يعني مزيدا من المعاهد والجامعات والمختبرات والمصانع لتطوير البحث العلمي والدراسات لتوسيع سوق الاستهلاك الخارجي للدول المتقدمة والتحكم فيه ، خصوصا المنتوجات النارية ، فلا سبيل للحد من الاكتساح الديمغرافي الاسلامي الا باشعال الحروب ليقتل بعضهم بعضا مثل الدبابير
    نعم ، يغلق الغرب العلماني الكنائس ويشيد المعاهد ومراكز البحث والتدريب والجامعات والمدارس العليا فيتخرج منها الابطال في كل انواع الفنون والآداب والعلوم ، يحصدون الجوائز والميداليات والارقام …يصنعون المجد لبلدانهم والمسلمون يبنون المساجد ليتخرج منها المقاتلون ، يهاجرون مدارس الكفر لينالوا مطلب الشهادة في سبيل الله ، هم يسعون الى مدن الفضائل في دولهم والمسلمون يراهنون عليها في "دولة السماء" رغم ان منطق العقل يقضي ب"طائر واحد في اليد افضل من اثنين في السماء" هل لديهم ما يبررون به اخفاقهم الارضي غير المراهنة على نجاح في السماء ؟ تسرد عليهم دواعي تبني البشرية للعلمانية ويرد عليك بالاسلام ينتشر !!!

  • a observateur
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 00:46

    tu sais que les hommes de religions catholiques ne se marient pas

    chez nous on a pas des hommes de religion on a des fkihs qui se marient et peuvent etre ecrivain ,scientifique ect,donc votre raisonnement tombe a l'eau

    et pour momo, est ce que l'indonesie n'a pas une constitution avec l'islam comme religion d'etat ,ce n'est pas un pays devlope mais c'est mieux 10 fois que le maroc

    le systeme politique n'a rien avoir avec le progres, la chine a une constitution anti democratique est c'est la deuxieme puissance economique

    ca ne sert a rien d'insulter les gens pour forcer ton idee

  • التنوير في مواجهة الظلام
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 01:03

    إلى الأخ (Houariالتعليق رقم 10): السند الذي يؤكذ تأثير فلسفة ابن سينا وابن رشد في مساعدة الغرب على الخروج من ظلام العصور الوسطى الذي فرضته الكنيسة:"إن الفلسفة الغربية مدينة بدين لا يمكن أن يقدر للفلاسفة العرب الكبار ، وخاصة ابن سينا وابن رشد[…] والحق أن فلفتهم،وخاصة على النحو الذي أثرت به في الفكر الغربي في العصور الوسطى، قد ساعدت على إرساء أسس النظرة العلمية ، ل النظرة الاهوتية،إلى أمور هذه الدنيا.
    إن الغرض من كتابنا هذا هو بيان الطريق الذي الذي قطعه الفكر منذ ذلك الوقت إلى إلى اليوم، ولكن من الإنصاف أن ندرك أن الأعمال الكبيرة التي حققتها الفلسفة الغربية كان لها نقطة بدء، وهي نقطة البدء التي نعترف بكل امتنان أنها تقع في الفلسفة العربية عندما ازدهر نفوذها من بخاري إلى قرطبة في القرنين الحادي عشر والثاني عشر بعد الميلاد".المرجع: جون لويس ، مدخل إلى الفلسفة ، ترجمة أنور عبد الملك،1978، دار الحقيقة بيروت (ص:9و10). هكذا خرج الغرب من عصر الظلمات ثم انتقل إلى عصر النهضة نتيجة الإصلاح الديني الذي قام به توما الأكويني، ثم برز عصر الأنوار بفضل هذا الإصلاح الذي سمح للتفكير العلمي بالانطلاق.

  • sifao
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 02:02

    43 – فاضل
    كل هواة السباحة والسياحة في زمن الماضي المجيد يقولون ان الغرب تقدم وتطور اعتمادا على افادة علماء الاسلام له ، في الرياضيات والفلسفة والفن والعلوم الطبيعية والطب…وهي نفس الاجابة التي افاد بها رواد " النهضة العربية " محمد عبده ، رشيد رضا ، علي عبد الرزاق … في اجابتهم عن سؤال لماذا تقدم الغرب وتخلف المسلمون ؟ يقولون ان الأخذ عن الغرب ما هو الا استرجاع لما هو لنا وليس تقليدا له في محاولة يائسة لاستحلال الحرام ، وكان لهم الفقهاء وحراس المعبد القديم بالمرصاد…اين هو البديل النقدي الذي يقدمه القرضاوي للقراءات المتهافتة لفكر ابن رشد ؟
    اهذه هي القراءة النقدية لادعاء العلمانيين ؟
    "…غلط واضح، وجهل فاضح، وجهالة فجَّة من جهالات الذين يقحمون أنفسهم على التراث، ولم يبذلوا يوما جهدا في هضمه وحسن فَهمه، ورد بعضه إلى بعض، وبخاصة تراث العباقرة والأفذاذ من أمثال الغزالي وابن رشد وابن تيمية وابن الوزير والشاطبي وابن خلدون وغيرهم…"
    لنصدق ما جاء في تبريرك لاظطهاد ابن رشد ، لكن ، كم امير جاء بعد الامير المخدوع واستمر في تصديق ما الصق بابي الوليد من بهتان وكذب كما تكذب عليه انت الآن ؟

  • Yan Sin
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 02:30

    Gustave le Bon(1841-1931) était un médecin ,anthropologue,psychologue social,sociologue …esprit universel et polygraphe dont les ouvrages abordent le désordre comportemental et la psychologie des foules

    قال ان نبليون قال في مجلس الدولة الفرنسي :*لم استطع انهاء حرب الفاندي الا بعد ان تظاهرت اني كاثوليكي حقيقي.ولم استطع الاستقرار في مصر الا بعد ان تظاهرت اني مسلم تقي.وعندما نظاهرت اني بابوي متطرف استطعت ان اكسب تقة الكهنة في ايطاليا.ولو انه اتيح لي ان احكم شعبا من اليهود لاعدت من جديد معبد سليمان*… يسترسل جوستاف:ربما لم يفهم اي رجل عظيم في العالم بعد الاسكندر المقدوني والقيصر كيف ينبغي جذب الجماهيروالتاثير على مخيلتها مثلما فهم نابليون بونبارت…فقد كان همه الاول والدائم الضرب على وترها وادهاشها وكان يفكر فيها اثناء انتصاراته وخطبه وخطاباته وفي كل حالاته وحتى على فراش الموت كان يفكر في الجماهير ومخيلتها…انتهى كلام جوستاف لوبون!

    اما انا فسادع مخيلة اصحاب العقول النيرة لتستنبط الهدف من هذا التعليق… و
    الحمد لله على نعمة العقل, فهو الكنز الذي لايفنى والصالح لكل زمان و مكان… !

  • مثلي علماني
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 03:23

    هؤلاء من يدعون انهم مسلمون منافقون الاسلام ليس فقط هو الصلاة و صيام الاسلام سلوك و معاملات و خلق التصرف. هؤلاء من يدعون الاسلام طول اليوم ينمنمون و يحسدون غيرهم و يغشون في تجارتهم وان سالتهم عن مصلحتك يكدبون وان طلبت منهم مساعدتك او قرضا من المال عند الحاجة يهجرونك و عدم احترام و محبة غيرهم من جيرانهم و عائلاتهم و اصدقائهم بلاضافة الى اغتصابهم للاطفال )الفقهاء) و شدودهم الجنسي على زوجاتهم…..
    طالبو بحقوقكم في التعتيم و صحة و سكن و شغل و دعو كل شخص حر في داته و حاله بينه و بين ربه.
    المغرب بلد الحضارات و تلاقح التقافات و القيم و التسامح و لكل العقليات المغربية قي التعايش بلد السلم و الاستقرار

  • بسيط
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 03:27

    ستظل مائدة مكارم الأخلاق على مر الزمان أعظم حدث
    حتى وإن أصر الخبثاء على إظهار ما بجوفهم من خبث

  • المسلمون الحقيقيون هم الغرب
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 03:44

    المسلمون الحقيقيون هم الغرب يطبقون لب وجوهر الاسلام ينقصهم فقط الشهادتان
    لماذا?
    الله امرنا باستعمار الارض واصلاحها وان نكون رحمة للعالمين وننفع ونرحم من عليها من البشر والحيوان والشجر وجميع المخلوقات التي عليها لانه استعمرنا و استخلفنا عليها (بنص القران)
    وهذا ما يقوم به الغرب بالضبط اي يطبق لب الاسلام لولا الغرب لا مازلنا نعالج" بوحمرون" "والبروستات والمرارة والسكر و الملحة" وووو – بالرقية "الشرعية" ونضيء "بالقنديل" ونركب "الحمير" ونحمي مزروعاتنا من الجراد والحشرات والطفيليات الضارة- بصلاة "الاستجراد" وووو
    انظر فقط كيف يعاملون الحيونات(وكيف يعامل البشرعندنا النساء تلد على الرصيف ووو) ينشؤون لها محميات ويعالجونها بحب ورحمة بدون مقابل اي في سبيل الله والامثلة كثيرة تعرفونها وترونها ولاكن العقول مغيبة
    الملخص: انهم ينفعون ويرحمون البشر ومن على الارض في سبل الله كما امرنا الله(ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء)
    اما"المتاسلمين في ما يسمى(الجامعة الاعرابية)فيطبقون قشور الاسلام"
    بماذا نفعوا من على الارض باسدال اللحية وتوسعة الرجلين بالصف الاول بالمسجد والحج والعمرة- والجار يموت جوعا..

  • observateur
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 05:02

    45 a observateur

    ce n'est pas mon raisonnement qui est a l'eau mais incompréhension de mon message qui m'a surpris.

    Justement, c'est parce qu'ils sont interdits de se marier, donc de faire l'amour, qui est un besoin naturel, qu'ils se transforment en homosexuels du fait qu'ils vivent entre hommes pour les curés et ente femmes pour les sœurs.

    Avez vous compris !

    الحب لابد منه وكل من يحاربه يهزم /

  • sim
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 08:40

    الى السيد فاضل!!!!!!!!

    إنك تستشهد بإرهابي ألا تعلم أن القرضاوي أفتى بجواز تفجير الإنسان لنفسه ولو ادى دلك الى قتل ابرياء.
    ما هذا ؟

  • houari
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 08:57

    ادعوك اخي لا لقراءة قواصم او اسقاطات ولكن كتب ابن رشد نفسها
    سلام

  • au52
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 09:07

    mais de quel interdit tu parles, t'as un travail,t'as une maison, tu peux marier la fille que tu veux mais de ne pas interdire zna

    un homme ne pense pas avec sa queue mais avec sa tete, la solution se marier jeune ou s'abstenir

  • IZM N'TAMAZGHA
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 09:10

    هل التكنولجيا النووية،تنفع أم تضر الإنسان!؟
    قد يستعملها الإنسان لصنع قنبلة ذرية، لتدمير العالم في رمشة عين،لكن في نفس الوقت،قد يستعملها لإنتاج طاقة نظيفة، تفيد البشرية بشكل كبير!
    وكذلك فعل هتلر ومرسي بالديمقراطية
    العلمانية هي الحل،لأي مشكل؟
    العلمانية ليست عصا سحرية،أو برنامج سياسي أومخطط إقتصادي يعالج مشاكل البطالة والسكن والصحة! بل مجموعة أفكار تختلف في التفاصيل بين شعب وآخر،هدفها هو صيانة وحماية حقوق الإنسان وتدبير الإختلاف بشكل حضاري سلمي،يضمن لكل حقه حتى ولو كان أقلية،هكذا،نجد أنفسنا نربط بشكل آلي بين العلمانية والديمقراطية،فكلاهما لا تستقيم إلا بالإرتباط العضوي بينهما،أي انهما متكاملتان
    فمن يحرم مثلا الآلات الوترية (وغيرها من أشكال الفنون)،ويتشبث بقشة "الخصوصية" فنذكره أن التخلف هو أيضا من خصوصيتنا،لذا وجب الحفاظ على هذه الخصوصية
    "الحمد لله على نعمة الإسلام"،بعدما اتاح لهم الإسلام،غزو ونهب خيرات الشعوب!هكذا تكلم "دهاقنة" قريش غداة خروجهم من عادة الوأد والاقتتال القبلي (لم يتقوف الاقتتال،لكنه استمر بشكل آخر،في صراع دموي على السلطة)
    لكن اليوم،تحولت هذه النعمة،إلى نقمة
    KK

  • marocain
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 10:16

    très bon article dans l'ensemble. Merci
    par contre je vous trouve injuste envers la laïcité française qui permet d’accueillir la plus grande communauté musulmane d’Europe en nombre et en pourcentage. En Allemagne, l'état s'occupe de la religion chrétienne et fait payer une taxe aux croyants chrétiens pour gérer le culte. je n'ai pas entendu dire qu'il font la même chose pour les autres religion. Leur laïcité n'est pas parfaite ! de mon point de vue.

  • العقلانية تواجه "التكليخ"
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 11:20

    مقال رائع
    مثل هذه المقالات تضرب الفكر السلفي والفكر الإخواني في العمق وتؤسس لبدايات العقلانية في عقول وتفكير الناس.
    الفكر السلفي والإخواني فكر تسطيحي تبسيطي بل هو فكر "تكليخي" لصناعة السدج الكونين للقطعان.

  • محمد بن الاسلام
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 11:58

    كفانا مبالغات وزيادات في المفاهيم الغير الاسلامية والمستوردة من اعدائه, كل التجارب السابقة لم يبق لها سوى الاسم, ابتداء من الشيوعية وقبلها الكثير فالحل ايها الاحبة هو الرجوع لشريعته الحقة, والحمد لله هدا اعتراف حتى من العقلاء الغربيين .
    وابدا ايه الاخ الكريم بتطبيق هذه الحقيقة الربانية في بيتك, وسترى العجب العجاب. ربي اخي ابناءك على القران الكريم ,وابتعد عن استماع ما حرم الله, واستر جميع افراد عائلتك بلباس محتشم فضفاض, وامنع الاختلاط في منزلك و…. وسترى مايتلج قلبك وقلوب افراد عائلتك والله اخي ان الغربيين يبحتون في هدا الدين ونحن نخربه فنسال الله ان يوفقنا جميعالما يحبه ويرضاه والى اللقاء باذن الله

  • rachid
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 12:06

    الى صاحب التعليق رقم 2 :
    لقد وفيت وكفيت . شكرا على مقالتك.

    الهوى هو ما يهواه الإنسان ويميل إليه، وقد حكم الله -تعالى- بضلال من اتبع هواه وترك هدى الله، بل جعله أضل الناس، قال الله -عزَّ وجل-: {وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ} …

  • اغردم
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 12:15

    العلمانية مبدا ديلها هي فصل الذين علي الدولة .هل تعلم بان امازيغن كانو يتعاملون بهذا الشرع والعرف منذ زمان عندهم قانون الاعراف لا علاقه له بالدين .اما الشرع علاقته بالدين فقط

  • au 56
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 12:21

    moursi le president d'egypte juste un an avec le pouvoir effectif des militaires sans parler de la bourgeoisie copte anti islam

    tu descritises alors la democratie ainsi la laicite

    les minorites en islam ont plus de droit que les musulmans en france par exemple

    et pour la musique ou l'art en general ,les foukhas divergent mais tous sont d'accord ,la mediocrite ,l'atteinte aux moeurs sont interdit

    le maroc est plus amazigh qu'arabe mais sont plus musulman que la population du moyen orient

    bien sur ,je ne parle pas des alienes

  • observateur
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 12:57

    au 45

    Justement, ceux qui raisonnent avec leur tète avance dans le savoir et ceux qui raisonnent avec leur queue reculent dans l’obscurité.
    Le harcèlement sexuel est 100 fois plus fréquents dans les pays qui se disent musulmans que dans les pays occidentaux non musulmans !

    Pourtant un musulman est sensé respecter ce qui est interdit par dieu. N'est ce pas ?

  • متتبع مغربي
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 13:23

    سأقول لك ما قاله افلاطون عن الشعراء الذين رفض دخولهم إلى مدينته الفاضلة، معللا ذلك بقوله: إننا لا نعيب على الشعر جماليته ولكن نعيب عليه خيانته للحقيقة.
    فنحن لا نعيب على الغرب علمانيته، ولكن نعيب عليه عبر التاريخ ازدواجية الخطاب.. فعلمانية فرنسا هي علمانية كاثوليكية بشهادة أحد الخوريين البروتستانت.. وإلا فماذا تقول عن دعم فرنسا للبعثات الكاثوليكية بالمغرب من ميزانية المسلمين مع ان ذلك يناقض قانون 09 يوليوز 1905 القاضي بفصل الكنيسة عن الدولة، ولما استفسر وزير خارجيتها عن سر هذا التناقض صاح قائلا: إذا كانت فرنسا علمانية في الداخل فإنها لاعلمانية في الخارج .. يجب الرجوع إلى التاريخ عوض التغني بسمفونية وكلام معسول يدوخ الجميع ..

  • التنوير في مواجة الظلام
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 13:56

    إلى الأخ (Houariالتعليق رقم 10): السند الذي يؤكد تأثير فلسفة ابن سينا وابن رشد في مساعدة الغرب على الخروج من ظلام العصور الوسطى الذي فرضته الكنيسة:"إن الفلسفة الغربية مدينة بدين لا يمكن أن يقدر للفلاسفة العرب الكبار، وخاصة ابن سينا وابن رشد[…] والحق أن فلسفتهم،وخاصة على النحو الذي أثرت به في الفكر الغربي في العصور الوسطى، قد ساعدت على إرساء أسس النظرة العلمية، لا النظرة الاهوتية، إلى أمور هذه الدنيا.
    [ …]إن الغرض من كتابنا هذا هو بيان الطريق الذي قطعه الفكر منذ ذلك الوقت إلى إلى اليوم، ولكن من الإنصاف أن ندرك أن الأعمال الكبيرة التي حققتها الفلسفة الغربية كان لها نقطة بدء، وهي نقطة البدء التي نعترف بكل امتنان أنها تقع في الفلسفة العربية عندما ازدهر نفوذها من بخاري إلى قرطبة في القرنين الحادي عشر والثاني عشر بعد الميلاد".المرجع: جون لويس، مدخل إلى الفلسفة، ترجمة أنور عبد الملك،1978، دار الحقيقة بيروت (ص:9و10). هكذا خرج الغرب من عصر الظلمات ثم انتقل إلى عصر النهضة نتيجة الإصلاح الديني الذي قام به توما الأكويني، ثم برز عصر الأنوار بفضل هذا الإصلاح الذي سمح للتفكير العلمي بالانطلاق.

  • Mouh
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 13:57

    Merci si Lakmech….merci à Hespress….

  • au 63
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 14:54

    donc tu sais comment un musulman instruit doit se comporter ,donc ton cheminement va dans le mauvais sens , je n'aime pas rentrer dans la guerre des chiffres mais les consequences de la liberte sexuelle est encore plus grave avec des des taux d'infection incomparable avec les notres

    il y aura toujours de harcelement ,ici ,en europe, en amerique, et pour cela tout les moyens sont bonnes pour le limiter

    par exemple ,donner du travail au jeune pour se marier le plus vite , instruire les gens pour etre des vrais musulmans, si t'as d'autres suggestions ,je suis preneur et bien sur plus de pudeur dans les habits

  • khallid
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 14:55

    merci ssi Abdelrim. l'idée qu 'il faut inculquer à l'esprit c'est que vous est préférable d'adresser cet article"sage" à un troupeau de montons mieux que à ces cas-niveau, simplement ils ont du sable dans leur tête, et aucun arbre ne pourrait y accroître….merci j'estime bcp votre réflexion…publiez hespress merci.

  • krimou
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 15:22

    احنا شعب واعر فايق وعايق وما فاهم والو وديزا عليه الدكاكة
    تخيلو واحد كاتب مقال بالعربية ولكن كاين للي تيرد عليه بالعجمية يعني بجميع اللغات بالفرنسوسة بالنجليزية بالدارجة
    مغرب التعدد في كل المجالات يعني في السياسة في اللهجات وفي اللغات وفي تعدد الزيجات عفوا الكوبلات وزيد اوزيد
    وكلشي داير راسو بحال الى فاهم وكاين اللي ماباغيش يفهم او مامسلكوش يفهم لان ما في الهم الا اللي يفهم اش قالو سيادنا الوالا
    تسولو واش بخير يجاوباك بببببخخخخير ويورك عليها .اما هو راه مابيخر حتى زفتة يعني مزفات
    وكاين الي يجاوبك ايو تنعديو .اما هو فراكد على كنز يعني خايف عليها الشيباني
    وكاين اللي ممسلكوش يفهم لانه غادي يتفرش تقوليه اه على حرارة هذا اليوم يجاوبك فينهو الصهد فينهي الحرارة والثلج اصاحبي يعني كنطرير تقول بيضة اهو يقول كحلة يعني قني
    بنادم كحال الراس حتى تيصلاع عاد تيكر وتيقول الحق حتى تيبقى ليه شبر للموت وكاين اللي تيقول عيني على الحال واش يموت ولا مايموت يخاف يشهد او ميموتش وتطلع الشهاد فالصو كما قالت بوطازوط
    المهم ان الاخوان المتاسلمين هم هذه الطوائف كلها مافاهمنش ماباغينش يفهمو وممسلكهمش يفهم

  • Yan Sin
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 15:48

    في المجتمعات المنغلقة والغبية يكثر الشذوذ وليس المثلية لان تحريم وتجريم الجنس والاختلاط يدفع الفتيات المراهقات الى قضاء معظم اوقاتهن مع صديقاتهن خلف الابواب المغلقة التي لايمكن لذكر ولوجها ويكتشفن الجنس ونشوته في وبمعية بعضهن البعض…وكذلك نفس الشيء بالنسبة للاطفال والمراهقين الذين يبتعدون عن ذويهم و يمارسون الاستمناء و الشذوذ في بعضهم البعض وغالبا يمارس على الضعيف في المجموعة…وهكذا فان هذه المجتمعات المرتعبة من المثلية الطبيعية تنتج وتفرخ من حيث لاتدري شاذين جنسيا لم ولن يكونوا كذلك في الظروف العادية وفي المجتمعات الحرة دون ان ننسى الزوفيليا مع الحيوانات..وهكذا فالمجتمعات العربية البدوية تسير دائما في الاتجاه المعاكس لمصالحها.

    كما تكثر وتتزايد فيها نسب الاغتصاب وزنى المحارم والبيدوفيليا بسبب الحرمان والكبث الجنسي والعقد النفسية و خصوصا بسبب التستر على الذئاب البشرية مخافة الفضيحة العلنية اوتصبح الضحية متهمة وعوض ان يسجن اوحتى يعدم المجرم تعطى له الفرصة لتكرار افعاله الوحشية والشنيعة ولممارسة نرجسيته وساديته مثنى وثلاث ورباع وبلا حدود على المستضعفين من قومه..هذه هي الرجولة والا فلا.

  • فاضل
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 16:48

    1- إلى sim53:

    أـ حكمك على القرضاوي بالإرهاب لا يلزمني الأخذ به!

    ب- لا شك أن للشيخ القرضاوي أخطاء وزلات، كباقي جل علماء الإسلام؛ والواجب عدم الأخذ بهذه الأخطاء والزلات.

    ج- قال تعالى: (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا…)، المائدة:8.

    من أخلاق الإسلام، العدل والقسط مع الآخرين، وبغضُ المؤمن لشخص ليس بحجة على رد ما جاء به من كلمة حق، ولو كان من الشياطين ( ارجع إلى حديث: "صدقك وهو كذوب" )؛ و"الحكمة ضالّة المؤمن أينما وجدها أخذ بها".

    فمن حقي الاستشهاد برأي للقرضاوي إذا تبين لي صوابُه، ولا تضرني زلاته!

    2- إلى sifao : أدعوك للرجوع إلى كتاب ( ابن رشد بين الغرب والإسلام )، للدكتور محمد عمارة؛ حيث قام بمقارنة بين نقول نصية من كتب ابن رشد وبين ما زُعم من آرائه على أيدي العلمانيين العرب لتمرير مقولات التنوير الغربية!

  • Muslim
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 18:08

    قراءة في كتاب – العرب وجهة نظرة يابانية – للكاتب الياباني نوبو أكي نوتوهارا:
    – العرب متدينون جدا ، وفاسدون جدا
    – السلطة لا تعامل الناس بجدية ، بل تسخر منهم وتضحك عليهم
    – الشعور بالاختناق والتوتر والعدوانية سمة عامة للمجتمعات العربية
    – يكتفي العربي باستعادة الحقائق من الماضي البعيد ، ولا يضيف جديدا
    – يعتقد العرب أن الدين أعطاهم كل العلم
    – سلوك الانسان العربي العادي سلوك حلال وحرام
    – يمدح الكتاب العرب حكامهم كأنهم نجوم سينما
    – المجتمع العربي نمط واحد ، إله واحد وحاكم أوحد … لا يوجد تنوع
    – العرب لا تعرف الدولة المعاصرة ، فالمسؤول هو العليم دون غيره حتى ذهابه الى قبره.
    – انعدام حس المسؤولية طاغ في مجتمعات العرب جميعاً.
    – يدمر العربي الممتلكات العامة لأنها ممتلكات السلطة ، لا ممتلكاته
    – يستخدم العرب القمع والضرب خلال التعليم ، ويسألون من أين أتى الإستبداد
    – الرجل العربي بين حياة البيت والعامة، يعيش قمة الرياء والخداع والنفاق
    – الشرف والعار عند العرب مفهوم لا يتعدى الجنس ، فالحرية والعدل مجرد أوهام
    – العربي لا يستفيد من تجاربه ، ولا يتعلم من أخطاءه
    -العرب بدو لا يعرفون التمدن

  • علال
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 19:22

    64 – متتبع مغربي

    "إذا كانت فرنسا علمانية في الداخل فإنها لاعلمانية في الخارج"

    شيء طبيعي ان تحتفظ فرنسا بالعلمانية لنفسها دون الستعمرات. القوي يحتفظ لنفسه بما يراه ضروري له ولا يهمه الآخر. ينطبق هذا حتى على المسلمين. في عام الرمادة, صادر عمر بن العاص المحاصيل الزراعية من المصريين وبعث بها الى الجزيرة العربية لتنعم قريش بما عرق من اجله الآخرين. لا يهمهم ان عاش المصريون او ماتوا.
    وكذلك عندما يستولي العرب على الغنائم والسبايا في غزواتهم لا تهمهم مستعمراتهم التي تعاني الجوع والخراب, بل يقتسمونها فيما بينهم ويختفضون بالخمس للخيفة.
    ر غم الجرائم التي اقترفها الغرب في حق البشرية, الا انهم خدموا البشرية في مجالات عدة سهلوا من خلالها الحياة على الانسان. قضوا بادويتهم على الامراض الفتاكة. فلولاهم لصارت مئات الملاين في عداد الموتى بامراض لم نعد نسمع بها في العصر الحاضر.
    فماذا قدم المسلمون للبشرية من غير قطع الرؤوس وسبي النساء؟

  • يوسف حسن
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 19:30

    عندما تعيب على التاريخ الاسلامي دمويته، يهرول من يقول وكذلك هتلر فعل وموسولوني وإبادة الهنود الحمر وغير ذلك. وإليكم أحلام هتلر بهذا الخصوص:اشتكى هتلر لألبرت سبير، قائلًا: “لقد كان من سوء حظنا أننا حصلنا على الدين الخاطئ. لماذا كان يجب أن تكون ديانتنا هي المسيحية، بوداعتها وترهلها؟” كان الإسلام “دين الرجال“، وكان دينًا محافظًا على صحته أيضًا. “جنود الإسلام” تلقوا جنة المحارب، وهي “جنة حقيقية” فيها “الحور العين” و”النبيذ المتدفق“. الإسلام، وفقًا لهتلر، كان أكثر ملاءمة بكثير للـ “مزاج الألماني” من “القذارة اليهودية والثرثرة الكهنوتية للمسيحية“.
    وقال أحد المفكرين ما معناه: "في العالم هناك أخيار وهناك أشرار. وسيظل الأخيار يفعلون الخير والأشرار يقترفون الشر. لكن خطورة الدين هي أنه لكي يقترف الأخيار الشر لابد من الدين ليدفعهم إلى ذلك". وهو ما نسمعه يوميا عندما يقول أحدهم "عرفت فلان عن قرب وهو إنسان طيب ولا يؤذي ذبابة، لكن لا نعرف كيف أصبح يقطع رؤوس الأبرياء عندما التحق بداعش؟؟ الجواب في القولة وكل واحد منا عرف أخا أو صديقا وديعا تحول مع الإلتزام الاسلامي إلى شخص لا يطاق.

  • خبراثور
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 22:38

    تحية للجميع

    اسلوبك يذكرني باحدالمعلقين الذي افتقدناه هذه الايام .

    الكثير من المعلقين لم يقرؤؤا مقالك

    بل يكتفون بالعنوان ويضعون ردود جاهزة .

    عزيزي: العلمانية كما يقولون لحم كتافنا من خيرها .

    جابت لنا العلمانية المدارس والمعاهد والجامعات ولكننافي الجهل غارقون

    واتت لنا بالادوية والمستشفيات ولكن امراضنا عصية ليس لها دواء .

    وجابت لنا الحرية ولكننا نعشق الرق والعبودية .

    كما يقول فولتير:من الصعوبة ان تحرّر السذّج من الأغلال التي يبجّلونها…

    استمر يا استاذ في تقريع الرؤوس المقعرة .

  • الى يوسف حسن
    الثلاثاء 4 غشت 2015 - 23:15

    التاريخ الاسلامي اقل دموية من التاريخ المسيحي او العلماني المني على المصالح
    لاتربط بين النازية والاسلام , كم من المغاربة والجزائرين وو حاربوا الالمان و اخيرا هناك فرق بين محاربة المستعمر في افغانستان في فلسطين فيما يسمى الجهاد والضحك على قليلي المعرفة بالدين

    ان الفرنسية او الانجليزية ليس عيبا واغلب الناس المثقفين يتكلمون بها

    الى علال كفى كذبا على عمر بن العاص رضي الله عنه , القوة ليست ميزان للعدل والعدل هو الاسلام وكفافكم كلام مستشرقين لا تفيدون به شيئا الا المخابرات التي تشغلكم باسماء مستعارة

  • sifao
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 02:07

    فاضل
    لم اقرأ الكتاب الذي اشرت اليه ل"محمد عمارة "كاملا ، لكن مقدمته تفصح عما يريد ان يذهب اليه في قراءته لابن رشد ونقده للنظرة التجزيئية الى متنه ، يقول ان انتاجه المتنوع ، الفقهي والكلامي والتشريعي والفلسفي والعلمي يخضع لبناء منهجي واحد ، يستمد مبادئه وقواعده من القران والستة معرفا الحكمة ، اي الفلسفة ـ بالاصابة من غير النبوة – اعتمادا على حديث ويستشهد بآيات قرآنية تحث على النظر في الموجودات " الى الابل كيف خُلقت " و" الى السماء كيف رُفعت" …و من خلالها الى الصانع الذي اوجد هذه الموجودات ، مضيفا معاني جديدة لا تفيدها ، حسب هواه ، فيصبح النظر البصري الى الابل نظرا عقليا يقود الى ادراك قدرة الصانع على الخلق و الابداع ، والى كيفية "رفع" السماء ، وكأن الانسان كان على علم بوضعها على الارض قبل ان ترفع الى مكانها الحالي ، والسماء ليس سقف منزل وانما فضاء لامتناهي، لا هي مرفوعة ولا هي مجرورة ، يرغم اللغة على ان تفعل ما ليس بوسعها فعله ، ان تتخلى عن معانيها الاصلية كي تنسجم مع ميزاجه
    شاهدت كثيرا من حواراته الفكرية ـ نموذج للاستعلاء الاسلامي في نقاش مجادليه حول قضايا المجتمع والسياسة

  • abdou
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 08:51

    باتت العلمانية شماعةالعالم الإسلامي لتبرير السيايات الفاشلة التي تحاك باسم الدين..على اعتبار أنها عدو للأنظمة الإسلامية يقف ضد تطورها وتحضرها…
    هل تصدقون هذا الكلام ؟
    بيد أن العلمانية هي منظومة فكرية وممارسة عمليةتتوخى فصل السلطة السياسية عن السلطة الدينية تجنبا للخلط بين المقدس والمدنس. والفاهم يفهم….

  • الفرق
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 08:55

    الفرق بين العلم والعلمانية

    ان المنهج التجريبي تم تاصيله من طرف المسلمين اذن فان لحم خيرهم من كتفنا

    والحق يعلو ولا يعلا عليه اذن الاستعلاء الاسلامي عادي

  • يوسف( الجزائر)
    الأربعاء 3 فبراير 2016 - 06:46

    العلمانية هي الا أخلاق لأنها إنطلقت من مبدأ فصل الدين عن الدولة وجعلته محصور فقط في أماكن العبادة…ولأن معضم نتائجها سلبية ولم تأتي إلا بالدمار والفساد من مختلف جوانبه على الإنسان والبشرية عموما..أما بقية القيم التي تبدوا أخلاقية ويراها الكاتب أنها علمانية! فهي أصلا جاء بها الإسلام والشريعة الربانية كحرية التدين وإختيار الدين ضمن ضوابط معينة وكذلك بعض المعاملات الأخلاقية بين الناس..أما الباقي فكله فساد وانحال ناتج عن العلمانية كالربى والرشوة والزنى والمخدرات والخمر والغدر والخيانة والفقر والأمراض كلها نتاج القانون الوضعي العلماني ويحسبون أنهم يحسنون صنعا! مجرد أهواء الشيطان…الغرب أول شيء عندما يتحدث عن العلمانبة في العالم الإسلامي يذكر المرأة! عكس ما قلته أنت وأتمنى أن تطبق قانون الخمر الذي ذكرته على المرأة…

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب