اليهود المغاربة .. وحتى نستحضر نضالهم من أجل القضية الوطنية الأولى

اليهود المغاربة .. وحتى نستحضر نضالهم من أجل القضية الوطنية الأولى
الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 11:18

اليهود المغاربة (יהודי מרוקו ) مكون وطني أساسي قديم

من التنوع الديني والثقافي الذي يحفل به تاريخ المغرب ؛ عبر عصور خلت ؛ وجود أعراق يهودية تجاورت ، وتعايشت إلى جانب أعراق أخرى مسيحية وإسلامية بثقافات ذات روافد أمازيغية وعربية وحسانية ، وأندلسية .

وتاريخ اليهود المغاربة ؛ وفي عصرنا الحاضر ؛ يعود إلى أكثر من 2500 سنة مضت . فقد كانت هناك شمال غرب إفريقيا مستعمرات يهودية دامت حقبة طويلة قبل أن تنضوي تحت سلطة الإمبراطورية الرومانية لاحقا . وتشير آخر التقارير الرسمية إلى أن إسرائيل ؛ وحدها فقط ؛ تحتضن أكبر جالية يهودية من أصول مغربية ، وهكذا يتم توزيعهم بالأرقام التالية : إسرائيل 1000,000 ؛ فرنسا 150,000 ؛ إسبانيا 11,600 ؛ كندا 27,000 ؛ عدا الولايات المتحدة الأمريكية ، وأمريكا الجنوبية ؛ خاصة فنزويلا والبرازيل والأرجنتين …

دور وأحياء المغاربة اليهود في المغرب

في كل المدن المغربية العتيقة توجد أحياء قطنها ؛ منذ التاريخ القديم ؛ يهود مغاربة ، تدعى بالملاح .. وهي مجاورة ؛ في مواقعها ؛ وحسب أكثر الحالات لقصور سلاطين وملوك المغرب ، ما زالت قبلة للزوار يقصدها من مختلف بقاع العالم لإحياء الصلة الروحية ، والتاريخية الممتدة عبر الزمان . وكثير منهم يجهش بالبكاء والنواح وهم يستعرضون الحارات والدروب التي عانقوها وهم ما زالوا بعد أطفالا ، أو يترحمون على قبور ذويهم وأقاربهم . كما تشمل زياراتهم إقامة قداسات في كثير من معابدهم عبر ربوع المملكة .

مراكز اليهود المغاربة في العالم

يحتل اليهود المغاربة ؛ ضمن الجاليات اليهودية المغربية المنتشرة في أنحاء العالم ؛ مراكز سياسية واقتصادية هامة ؛ لعبت ـ وما زالت ـ أدوارا رئيسة في العديد من القرارات السياسية ، سواء داخل الدول المحتضنة ، أو على الصعيد الدولي . ومن ضمن ما يتمسكون به احتفاؤهم بالمناسبات الوطنية ، وتفاعلهم مع كل المبادرات الوطنية التي يطلقها المغرب على كل صعيد .

الروح الوطنية والتعريف بالمغرب الثقافي

الروح الوطنية ؛ بين أفراد وطوائف اليهود المغاربة ؛ حاضرة بقوة وإن تباعدت الشقة الجغرافية ، وفي هذا السياق ، يمكن الإتيان على بعض المؤشرات التي لها دلالتها الوطنية ، وتشهد بحبهم وتمسكهم برموز الوطن :

* حرصهم الشديد على إحياء المناسبات الوطنية والدينية إسوة بجميع المغاربة ؛

* هناك في دولة إسرائيل ما يقرب من ستة ميادين أطلقت عليها تسمية الحسن الثاني ؛

* لا يخلو منزل أي يهودي مغربي من صورة الملك محمد السادس ؛

* سارع اليهود المغاربة ؛ في المغرب ؛ ومن خلال مجلس الطوائف اليهودية ، واستجابة لنداء صلاة الاستسقاء إلى الإعلان عن إقامة هذه الصلاة بربوع المملكة ، وفي كافة البيع والمعابد اليهودية ؛

* هناك وثائق رسمية ليهود مغاربة برفع قضية ضد عمير بيريتس Amir Peretz ؛ وزير الدفاع الإسرائيلي سابقا ؛ باعتباره مواطنا مغربيا ، يملك كل مقومات المواطنة المغربية من جنسية ومولد ، بتهمة ارتكاب جرائم حرب ضد الإنسانية ، على خلفية الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان ؛

* هناك يهود مغاربة في فلسطين المحتلة ؛ ما زالوا يحتفظون بجنسيتهم المغربية ، ويواظبون على زيارة لبلدهم الأصلي ، ويقدمون ؛ في أكثر من مناسبة ؛ فروض الطاعة والولاء لملك المغرب ؛

* يخول لهم الدستور حق المشاركة في الإدلاء بأصواتهم في كل الاستحقاقات كمواطنين مغاربة كاملي المواطنة .

أما على الصعيد الثقافي ، والتعريف بالمغرب كأرض للتعايش السلمي بين الديانات ؛ فتعقد دوريا ملتقيات دولية ذات إشعاع عالمي ، من تنظيم وتأطير الجاليات اليهودية المغربية … تتخللها عادة معارض فنية وأفلام وثائقية ، ولوحات فولكلورية من صميم الثقافة الشعبية والتراثية المغربية .

لكن ؛ على الصعيد الوطني ؛ يلاحظ وجود جهل تام بهذا المكون الثقافي .. بين معظم الأجيال المغربية . ويرى الراحل شمعون ليفي Shimon Levy ؛ الكاتب العام السابق لمؤسسة التراث الثقافي اليهودي المغربي ” ضرورة التوعية المبكرة بمكانة اليهود داخل نسيج المجتمع المغربي ، معتبرا أن تدريس التلاميذ أهمية وأبعاد الدور التاريخي الذي لعبه اليهود كمواطنين مغاربة كاملي المواطنة ضروري في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ المغرب الذي تترصده تحديات إقليمية ، وعليه مواجهة رهانات دولية موحد الصفوف مدعما من كل أبنائه ، وفي مقدمتهم اليهود المغاربة “

الإجماع حول الوحدة الوطنية

كانت التصريحات الخرقاء الصادرة عن الأمين العام للأمم المتحدة ؛ خلال زيارة الأقاليم الصحراوية المغربية ؛ بمثابة ضغطة زناد التي فجرت غضب المغاربة في أنحاء المعمور ، ومن بينهم طبعا اليهود المغاربة ؛ ضمن الجاليات والطوائف ؛ والذين عبروا عن امتعاضهم الشديد من الموقف الانحيازي المفضوح لبان كي مون Ban Ki-moon ، والذي ؛ على إثره ؛ خرجت مظاهرات عارمة ، كادت أن تغطي جميع العواصم الدولية ؛ حاملة لشعارات الوحدة المغربية . فيما يلي نكتفي بإيراد بعض المؤشرات عنها :

* ” قدم المغاربة والمغربيات ؛ من مختلف الأجيال ؛ ومن جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية USA إلى نيويورك ؛ وقد تحدوا طول المسافات ، والطقس البارد للتعبير عن رفضهم القاطع للانزلاقات اللفظية المستفزة لبان كي مون الذي تجاوز دوره كأمين عام لأكبر مؤسسة دولية مهتمة بالسلام ، ضاربا عرض الحائط المبادئ والمثل العليا لميثاق الأمم المتحدة ، وقرارات مجلس الأمن الداعية إلى حل سياسي ودائم ومقبول من الأطراف ، في هذا النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية “.

* الكونفدرالية العالمية لليهود المغاربة

أعرب سام بنشيتريت Sam Ben-Shitrit رئيس الكونفدرالية العالمية لليهود المغاربة ” عن مدى تعلق اليهود المغاربة بوطنيتهم المغربية ، وحبهم للملك محمد السادس ، واستعدادهم للدفاع عن الصحراء المغربية ” وأضاف ” لو طلب منا المجيء للدفاع عن الصحراء لأتينا فورا ” .. واستطرد قائلا : ” .. وسنعمل على مراسلة الكونغرس الأمريكي ، ومستعدون لنكون سفراء للمغرب وقضيته أينما كنا ، إنها الروح الوطنية أو ما نسميه عندنا بالتامغرابيت التي تسكن اليهود المغاربة أينما كانوا … ورغم أنهم هاجروا إلى بلدان أخرى ، إلا أن المغرب بقي يلازمهم في قلوبهم أينما حلوا وارتحلوا ، وبقوا أوفياء له وللأسرة الملكية .. “

* الطائفة اليهودية المغربية بتورينتو ( كندا )

تعتبر هذه الطائفة الأكثر نشاطا ؛ وسط اليهود المغاربة ؛ المقيمين بكندا . وفيما يلي تصريح مقتضب لرئيسها إسحاق كيسلاسي Isaac Keslassy ، بخصوص الوحدة الترابية : ” .. إن التصريحات غير المسؤولة والصادمة للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بخصوص الصحراء تشكل مسا خطيرا لسيادة المملكة المغربية ووحدتها الترابية ” ، وأضاف : ” … هذه التصريحات الاستفزازية ، والطائشة تعتبر هجوما خطيرا على المغرب ، واعتداء على مشاعر كافة الشعب المغربي ..”

وقال ” .. إن وصفه لاستعادة المغرب لوحدته الترابية ب”الاحتلال” أضعف بان كي مون منظمة الأمم المتحدة ، ونزع المصداقية عنها .. وأصبح يسير عكس تيار القرارات الأممية ومجلس الأمن ، ويقوض الجهود المبذولة ؛ إلى غاية اللحظة ؛ من أجل تسوية نهائية للنزاع المفتعل حول سيادة المغرب على صحرائه “

وخلص كيسلاسي إلى ” إن اليهود المغاربة متمسكون ببلدهم الأم ، ومجندون بقوة وراء الملك للتصدي إلى المؤامرات الخبيثة التي تحاك من قبل أعداء الوحدة الترابية للملكة وللدفاع خاصة لدى المسؤولين الكنديين عن مقترح الحكم الذاتي بالصحراء تحت السيادة المغربية ؛ الذي وصفته القوى العالمية ب ” الجدي والواقعي وذي مصداقية ” ، من أجل إنهاء النزاع في الصحراء ..”

‫تعليقات الزوار

36
  • KITAB
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 12:12

    كم كنا نجهل هذا المكون الوطني ، وكل معلوماتنا عنه ملوثة بحكم عنصرية دينية أو ثقافية أو سياسية ، ( يتبع )

  • استاذ
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 12:29

    ليست لدينا اية عقدة مع اليهود .لايمكن لليهودي ان ياكلك في رزقك اذا اشتغلت عنده.لقد كا ن تعايش بين اجدادنا و اليهود و كانوا يعقدون معهم شراكات .لقد حكى لي ابي رحمه الاه بان جدي اشترك بقرة مع يهودي.

  • نور الدين بني ملال
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 13:16

    ما فائدة المقال في هذا الوقت وفي هذا البلد؟ ما جدوى حبهم للملك أو تسمية الشوارع باسم الملك الراحل أو حنين الإسرائيليين منهم للمغرب؟ جاليتنا بالخارج أفضل منهم بكثير وأوفى منهم بكثير!!! لم نستفد من سلطتهم ولا من نفوذهم ولا من مالهم ولا من معارفهم، فمهاجرو خريبكة والفقيه بن صالح و الناضور والحسيمة يدخلون تقريبا 3 مليارات دولار سنويا للمغرب و…….

  • KITAB
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 13:17

    من خلال المقال وتفحص ما وراء سطوره يبدو أن لليهود المغاربة تاريخا عريقا في المغرب من جهة ومدى الروح الوطنية التي يتحلون بها رغم بعد المسافات الجغرافية ، وأعلم أن جلهم ما زال يحتفظ بلغته الأصلية الدارجة على مخها ومنهم من يستعمل الأمازيغية في إحدى أشكالها، والواقع أن هذا المكون خدم بلده على الصعيد الديبلوماسي أكثر من أحزابنا التقليدية التي لا هم لها إلا حصد الكراسي في السلطة.

  • women
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 13:37

    اليهود المغاربة او المغاربة اليهود ? اظن , الاصح ''المغاربة اليهود'' لانهم مغاربة اولا قبل ان يكونوا يهودا

  • المغاربة أشداء
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 13:39

    شكرا للكاتب الذي أماط اللثام على شريحة من المغاربة الذين كنا نجهلهم أو نتجاهلهم بحكم العقيدة والسياسة ، وقد بدا واضحا أن اليهود المغاربة لهم روح وطنية عالية يفتخرون بها أينما ذهبوا ، وطنية مغربية صادقة ، يدافعون عنها باعتزاز وفخر ، وقد شاهدنا انتفاضتهم في وجه أعداء الوحدة الترابية … وهم قادرون على الذهاب إلى أبعد في سبيل وطنيتهم المغربية. شكرا هيسبريس.

  • إلى نور الدين
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 14:16

    تعليقك أخي ربما صادر عن خلفية ثقافية مغلوطة بعض الشيء تجاه اليهود المغاربة ، ليس الأمر كما ذهبت إليه ، ما فائدة تسمية الشوارع ، والولاء … الخ بل هناك أولا روح وطنية صادقة كشف مقال الكاتب عن جانب منها بخصوص قضية الوحدة الترابية ، لكن واقع نفوذ هؤلاء لا يقف عند هذا الحد وحتى الصحافة والكواليس بعيدة عن قراءة أدوارهم بصدق ، فلو تمعنا قليلا واستفتينا التاريخ الحديث الذي مر منه المغرب سنقف بالطبع على وجود قوى تعمل في الخفاء لتعطيل استكمال المغرب لوحدته الترابية ، وسوف نجد بالتروي والبحث المعمق أن هناك في المقابل جهة ضاغطة تقف لهذه المحاولات بالمرصاد ولا أشك أنها تتمثل في اليهود المغاربة والذين لا يشتغلون بهاب هاب والضجيج والصراخ ، هم يتوجهون إلى مراكز القرارات. تحياتي.

  • ملاحظ
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 14:21

    لننزل قليلا من برجنا الأكاديمي العاجي ، ونر بأعين باحثة رصينة إلى ما يجري حولنا في العالم ، كوارث ، وإرهاب ، ورأسمالية متوحشة ، المنظرين في الغرب عادوا أخيرا لمراجعة المنظومات التربوية فوجدوا فراغا مهولا في القيم ليس المادية ، لكن الروحية ، ولا أقصد عقيدة دينية بعينها. انعدام القيم الروحية لدى الإنسان المعاصر ضخم من أنانيته وتغوله في حب السلطة والمال على حساب القيم والأخلاق ، أما الأمثلة التي سقتها لدعم أطروحتك وخاصة الحالة الثانية وعلاقته بالإسلام ، فأراها مغرضة وحشرتها في مقالك كمعول لضرب ما تراه حجر عثرة في تكوين الإنسان ، أستاذي! قليلا من الموضوعية وشكرا..

  • دليل العنفوان
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 14:53

    من المعلومات التي قدمها السيد الكاتب ان الملاح كان دائما مجاورا لمقر

    السلطان بالمغرب وهذه إشارة تدل على عناية خاصة كانت تعطى لهم من طرف

    سلاطين المغرب منذ القدم

    اليهود المغاربة هم مواطنون مغاربة والذين هاجروا لفلسطين عانوا بسبب

    مغربيتهم وكان ولائهم "لأرض الميعاد" مشكوكا فيه مهما قدموا من تضحيات

    لذلك لايزال الكثير منهم يعتقد ان المغرب هو " أرض العهد " الذي لايتقادم

    وسيرجعون يوما الى أحيائهم خبرني العندليب

    وتحياتي

  • الجوهري
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 16:31

    يا سيدي الكاتب لقد حولت المسلمين إلى يهود واليهود إلى مسلمين نحن نعرف اليهود جيدا عن طريق القرآن الذي شرح لنا حتى كيف يفكرون لهذا المغاربة يرحبون بكل شخص مسالم ولو كان ماجوسي فذاك شأنه كما ألاحظ أن كثير من الكتاب والإعلاميين والفنانين يتزايدون بموضوع الأقليات وبالأخص اليهود من أجل الشهرة ونيل عطف المسؤولين وهذه طريقة قديمة و مكشوفة فاللي عنود عندو

  • ملاحظ
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 17:32

    أعلم مسبقا أن مثل هذه المواضيع حساسة ، يتناولها القارئ العربي والمغربي خاصة بذهول وحساسية مفرطة لتراكم ثقافة مغلوطة وكاذبة عن اليهود واليهود المغاربة ، وكثيرا ما يقف الجانب الديني والجانب السياسي حائلا أمام استجلاء الحقائق والخلط بين الأمور… فثقافتنا ضحلة وأحكامنا انفعالية بالدرجة الأولى ، من جهة ومن جهة أخرى كثيرا ما نقف أمام كلمة "يهودي" بأحكام جاهزة ونمطية دون أن نكلف أنفسنا عناء البحث والتروي ..

  • amahrouch
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 17:58

    Une bonne pousse donne à l àge adulte des fruits à son pays d origine,la mauvaise consacre tous ses fruits à autrui!!C est le cas des juifs qui,malgré la maltraitance qu ils ont subite,ils sont fidèles à leurs origines!Les islamistes présenteront leur allégeance à Erdogan s il débarque chez nous.L islamisme n a pas de patrie

  • كلام في الصميم
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 18:51

    من كان يجرؤ على التطرق لمثل هذا الموضوع لأن ثقافتنا ضحلة تعتمد على النقل لا العقل ، والكاتب تحلى بجرأة قل نظيرها في الكتابة في موضوع اليهود المغاربة ، وكتابته كما يلاحظ الجميع تحرت الصدق والكشف عن المهجور في ثقافتنا ، فهذا مكون وطني أساسي أعطى للمغرب الكثير لا بالكلام الفارغ ولكن بالعمل البناء والسعي الحثيث والعمل الصادق دون بهرجة ….

  • SALIM.M
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 19:22

    The subject of Moroccan Jews is the utmost sensitivity, we observed the writer dealt with a quite objectively and unveiled the national role of Moroccan Jews all over the world, also drew the attention of the Moroccan reader to a very important group of his brothers in citizenship, we have seen their adherence to the Moroccan customs authentic and are keen to revive the ties of kinship and neighborliness in their native Morocco, start-ups and their roles in the defense of the territorial integrity of Morocco, this came on the lips of many Jews Moroccan activists around the world.

  • نونو
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 19:29

    اليهود المغاربة بشر ككل البشر، فيهم الوطني والصادق والنزيه والمحب لبلده الأصلي المغرب، وفيهم المنافق والانتهازي والمتنكر لأصله والباحث عن مآربه الشخصية فقط، والذي ولاؤه الأول والأخير لدولته إسرائيل.

    إذا كان البعض يجعل من اليهود قردة وخنازير وشياطين، لا تكونوا وجههم المقلوب بحيث تجعلون منهم كلهم أئمة وملائكة وزاهدين في مصالحهم الخاصة بهم.

    فهذا كلام لا يقوله حتى اليهود عن أنفسهم.

  • الرياحي
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 19:37

    رُغم الكلام والأرقام والتواريخ لا يمكن أن يدرك عمق ما ذهب إليه الكاتب إلا من عاش تلك المرحلة حين تكون جارتك يهودية والأسكافي والعطار …
    حسب المؤرخين ففي مدينة آسفي ، كان يعدم في يومه كل من أعتدى على يهودي .
    موقف الملك محمد الخامس المُشرف من اليهود إبان الحرب العالمية الثانية جعل منه " صِدّيقْ צדיק يعني عادل juste parmi les justes " وهي صفة لا تمنححها إسرائيل إلا لماما
    دولة إسرائيل الصهيونية ليس لها دستور ويصدق القول إن أجزمنا أن المغرب له سابقة أول دولة تعترف باليهودية في دستورها كرافد من روافد الهُوية المغربية
    شيئ من السياسة :
    إقصاء الجالية المغربية من التصويت والمواطنة له علاقة حميمية بالموضوع ، أترك للقارئ قرائة تلك العلاقة وتداعياتها "التسونامية"
    الغالبية القوية الناجحة المستقرة هي من تعيش وكأنها أقلية ، تحترم كل الروافد وكل اللغات والعوائد لان لا شيئ يزعزعها.
    ماذا حدث ؟ لكي يترك المغربي اليهودي وطنه ؟ حدث ما حدث لي ولك وله
    ليس المغاربة اليهود وحدهم من يميلون نحو المغرب بل كل يهود العالم أساس إحتراما لمقام الملك محمد الخامس

  • بورزة
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 20:06

    انتهيت من قراءة المقال االأول للأستاذ عصيد وكان كله اتهامات وتبخيس في سلوك وتصرفات المسلمين، وانصرفت لقراءة المقال الثاني للأستاذ عبد اللطيف فإذا هو كله مدح وتمجيد في اليهود.

    هل هي مجرد صدفة، أم أن المقال الثاني يشكل امتدادا للمقال الأول، وأنهما معا على نغمة واحدة وبهدف محدد؟؟

  • علي الشرقي
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 20:12

    السلام عليكم .
    يعود تاريخ اليهود بالمغرب إلى ثلاثمائة قرن قبل دخول الاسلام . ولم يكن هناك أي تمييز بين المغاربة بسبب الدين ، بل إن اليهود عاشوا بالمغرب معززين مكرمين ومحترمين ، بل إنهم لعبوا دورا إيجابيا في نمو الاقتصاد المغربي وأسسوا عددا من الشركات الكبرى وخاصة خلال الحماية الفرنسية للمغرب .
    وأعتقد أن كل شخص ينظر إلى اليهودي نظرة ازدراء أو تحقير ، فهو إنسان جاهل لأن ديننا الاسلامي يحثنا على احترام أصحاب الديانات الاخرى واحترام عاداتهم وتقاليدهم .
    ولقد هاجر ألاف اليهود المغاربة إلى إسرائيل وكندا وأمريكا ، وما زالوا يكنون التقدير والاحترام للمغرب شعبا وملكا ، وما زالوا يزورون المدن المغربية للترحم على آبائهم وأجدادهم المدفونين بالمغرب وزيارة الاولياء .
    لذا فإن أي مغربى يسب اليهودي فإنه يسيئ للاسلام وللمغرب .
    والسلام عليكم

  • إلى السادة القراء *
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 20:31

    قد يتساءل العديد من القراء في قرارة أنفسهم ، ما الذي حمل كاتب مسلم على غمس قلمه في موضوع ظل لزمن بعيد مهجور أو يشكل للمثقف العربي طابو ؟! موضوع اليهود المغاربة له ثقله ليس على المستوى الوطني فحسب ولكن على المستوى الدولي … أردت أن أثبت تكملة لموضوع لي سابق " البحث العلمي لا يتعامل مع حساسية هذا عربي وهذا أمازيغي " وأضيف الآن وهذا يهودي أو مسلم أو مسيحي ، فالقلم العربي مع الأسف ما زال يصدر في أحكامه ومواقفه عن خلفية عرقية ضيقة أو دينية مغرضة أو يسعى للانتصار لاتجاه معين دون آخر ، وهكذا يتحول بصاحبه إلى شاعر قبلي هجاء أو مداح.. فالرصانة في تناولنا للمواضيع جد ضعيفة بتدخل عوامل جد معقدة ترجع في أصولها إلى تنشئة الطفل العربي…
    * كاتب المقال

  • شكيب صفروي
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 21:48

    العواطف الجياشة لا تفيد في شيء مع اليهود فلم يعد هناك يهود مغاربة ويهود مصريين لقد ازالو القناع ولم يعودو يرضو بأقل من الارض العربية كلها لقد تمركزو في فلسطين ولو كانت لهم بطولات لظهرت عليهم هناك حيث ولي الامر اليهم نعم بطولات في القتل والتهجير واقتلاع اشجار الزيتون المباركة من الارض المباركة وتنجيس المسجد الاقصى والفتك بأخير شباب الامة ليأتي كتابنا المخدوعين بدموع التماسيح ويسردو لنا بطولات وهمية كأنهم لا يمتلكون حتى جهاز تلفاز ليرو بام اعينهم كيف يستعرض اليهود بطولاتهم في الارض المقدسة التي بارك الله فيها

  • جسم ريتا كان عرساً في دمي
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 22:00

    17 – بورزة

    ليس دفاعا عن السيد الكاتب ولكن لامجال للمقارنة بينه وبين المفكر القبلي ذاك

    مواضيع السيد مجدوب متنوعة و ذات صبغة علمية اما صاحبنا ذاك فلا يحيد

    عن تناول العربي والمسلم

    كعرب او مسلمين لا يجب ان ندع جرائم الصهاينة تنسينا محاسن جزء كان

    ذا فعالية في المكون المغربي

    تحياتي

  • الرياحي
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 22:26

    المغربي اليهودي هو بدوره يأمن بالمرابوتيكية والبركة ، يقدس الأجداد ويقيم الطقوس المرابوتكية المغربية يخاف من العين ويستقبل المولود الجديد بنفس الحذر والحرس عن إبعاد العين وإستعمال "الخميسة" ….
    يقيم عرس الزواج ولا يترك مايقال من حسن الضيافة ، غرامة و"فوحان" وكل الشوائب.يقبل المغربي اليهودي يد أو رأس أبويه وغالبا من يكبره سنا.
    مثلك يأكل "القرنينة" والكسكس وفتات الشطبة والمساخن والحريرة ….المغربي اليهودي يتعصب لجهته إن كان من عبدة أو من صفروا.أما خارج وطنه فيعتبر اليهودي الجزائري ككائن صوتي عنيفا وقليل أدب "ما مربيش" حسب أحد الجيران.الأم اليهودية تحضن أبنائها كالدجاجة وتعتبر المحبة هي الأكل "مزيان" ربما ما كتبت يذكركم بشيئ جربتموه.

    الكاتب حلل الإتجاهات الكبري لأقلية دينية وليس أفرادا حيث شأنهم شأن كل البشر بقيمته الذاتية.

  • إ.م.الرياحي
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 22:28

    الواقع أنك بمقالك فتحت للقراء نافذة على بعض ما اشتهر به اليهود المغاربة في تعايشهم مع أعراق وثقافات مغربية عديدة ، لم تكن أبداً لتشكل حاجزا في التعايش السلمي بينهم ، وقد وقفت على حقائق تاريخية جد هامة وأنا أعد الموضوع ، فقد كانوا بفاس يجوبون الشوارع ويطوفون على المنازل عارضين لبضائعهم كأدوات الخياطة والأثواب …وكان هناك احترام لحرمة اليهودي بيننا ونحن بعد أطفال صغار ، كما عثرت على مستندات تفيد بامتهانهم حرفة النسيج ، والفلاحة ، وبعضهم كان وما زال يتقن الأمازيغية ويحتفظ بأمثال مغربية ثرية… لكن فكرنا العربي الضارب في الطابوهات والملجم أحيانا بتفسير خطإ للنصوص الدينية ورواسب اعتقادية قديمة لا يستسيغ التحدث بهذه الجرأة عن مكون وطني له ثقله الكبير على الساحة السياسية في بلده المغرب ، تحياتي
    ع.مجدوب

  • لا للاستيطان
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 23:33

    …ومع ذلك هاجروا المغرب فرحين ومبسوطين حاملين معهم الذهب والفضة والاحجار الكريمة والعملة الصعبة ورموا بالعلم الوطني واستبدلوه بعلم ارض الميعاد كبديل وتنكروا لديماغوجية التعايش والتسامح و الزواج المشترك في بعض المدن المغربية واتجهوا صوب ارض فلسطين وارهبوا اهلها وهجروهم واستعمروا اراضيهم ونهبوا خيراتهم وقتلوا الاطفال والاشجار ومايزالون ..تغير الانسان وغير العالم من حوله ونحن مازلنا مشدودين الى ماض خرافي . جائت بهم الامبيريالية الرومانية واخدتهم الامبيريالية البريطانية .

  • ريتا وعيون البندقية
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 23:36

    – من دليل العنفون الى السيد الكاتب

    قبل ايام تناقلت وسائل الاعلام هذا الخبر

    "اثار نائب اسرائيلي يميني غضبا واسعا بعد ان ادلى بتصريحات اعتبرت عنصرية حين قال انه لا يريد لزوجته ان تضع مولودها في مستشفى بالقرب من امهات عربيات."

    الا يجعلنا مثل هذا الخبر نعتقد بان الآخر ايضا مع الأسف ما زال يصدر في

    أحكامه ومواقفه عن خلفية عرقية ضيقة أو دينية مغرضة أو يسعى للانتصار

    لاتجاه معين دون آخر وأن سوء التنشئة ليست حصريا على العربي ؟

    تحياتي واحتراماتي

  • بعض التعليقات
    الثلاثاء 26 أبريل 2016 - 23:50

    بعض التعليقات انجرف أصحابها مع لفظة "اليهودي" ، وبذلك وقع لهم تماس مع ما تختزنه ذاكرتهم عن اليهود والصراع العربي اليهودي والفلسطيني… وهكذا خرجوا عن سكة الموضوع الذي حصره الباحث في أمرين كما يبدو لي كقارئ متمرس ، أولا التعريف باليهود المغاربة كمكون وطني أساسي في النسيج المغربي ضمن طوائف وجمعيات ومؤتمرات . ثانيا تقريب القارئ مما يتحلون به من وطنية صادقة عز نظيرها ، توضحت خصوصا في مواقفهم الجريئة من خصوم الوحدة الترابية ، واستعدادهم للتضحية في سبيل الوطن ، إلا أن بعض القراء وكما هو معهود في القارئ المغربي خاصة يقرأ سريعا ليفهم سريعا ولا يعلم أنه ضل الطريق وخرج عن الجادة ، شكرا لهيسبريس المفضلة.

  • women
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 00:44

    26 – بعض التعليقات

    Ne serait il plus sage que les auteurs s’abstient de commenter leurs écrits

  • Bilal
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 02:34

    Qu'on le veuille ou non, l'identité Marocaine se conjugue depuis des siècles avec la culture et les influences HEBRAÏQUES. Les Juifs font partie de notre identité, de notre géographie et de notre culture. Pour preuve : Une grande partie des premiers habitants du Maroc (LES AMAZIGHS) étaient carrément JUDAÏSES et il n'a y a pas une seule région du Maroc où on ne trouve pas des traces des Juifs (Debdou / Oujda – Tafilalt – Ouarzazate – Tanger – Tinghir – Marrakech – Essaouira – Tafraoute – Fès -Taraudante-Tata- Issafen, Goulméma, etc..). Ces Juifs sont plus proches et plus attachés à notre identité Marocaine que les Palestiniens à des milliers de km de nous. LES ISRAELIENS sont les biens venus au royaume qui a toujours su les protéger hier et d'aujourd'hui dans l'intérêt supérieur du peuple Marocain. Oui à toutes les relations avec Israël qui peut bien nous aider plus efficacement dans notre sous-développement que les pays fantômes comme les pays arabes. شكرا الأستاذ عبد اللطيف مجدوب.

  • Amazigh
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 05:02

    اليهود تجدهم بين الغني والفقير يستغلون الغني ويستعبدون الفقير .امريكا الان اصبحت ملكا لهم سياسيا وماليا .حيث نضفوا امريكا بالهجرة حتى لم يعد احد يملك اي حق او قوة .انذتر الامركيين واصبحوا فقراء فقط جنود يموتون في سبيل حرية الشعوب الاخرى .انه العنكبوت الاسود ينخر الانضمة السياسية .حتى الارهاب الذي كانوا يعانون منه في اسراءيل صدروه الى العالم حتى اصبح الكل يعاني من الارهاب لكي يبرهنوا للعالم ان لهم الحق في قتل ما كانوا يقتلونه .حذاري تم حداري من العبريين انهم واقفون ويسكنون المغرب ريثما يجدون فرصة للسيطرة على النضام .عقولهم في السياسة والمال .لهم برامج جد ذكية لا يحس بها الانسان حتى على قرون لشراء العقارات باموال خارجية والتمكن في الميزان المالي والقوى العسكرية انهم لا يتمتعون بالشمس وانما بحرية التهريب للذهب والفضة والاموال والضراءب والمخدرات والتجارة الطبية .وسهولة الهروب من الضراءب خصوصا المعامل التي تصنع الملابس والتجهيزات الاخرى ..الله احفض

  • الرياحي
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 09:17

    شكرا لك اخي المعلق 23 ع.م
    اصبحت ارض المغرب بالنسبة للجيل الثالث والرابع ارض ميتولوجيا مطهرة ومقدسة .حسنا تفعل الدولة اولا بحماية الحجاج وتنظيم الميمونة ..وحفظ المقابر وترميم بعض المعابد.
    كل اقلية ترسم استراتجية للدوام والاستمرارية
    من الاختيار الاستراتيجي للاقلية اليهودية في كل زمان ومكان هي طاعة ولي الامر مهما كان هذا الولي والدعاء له في الصلوات
    ثم اختارت مهن ذي قيمة عالية ليست في متناول العموم مثل الطب علم الفلك صناعة المجوهرات والتجارة فيهم الهندسة المعمارية الترجمة وعامة طريق العلم …ثم الاندماج والمسالمة.
    هذا الاختيار يختلف على اختيار الاقلية الغجرية وعلى الاقلية المسلمة في الغرب .مثلا الاقلية المسلمة وهم اقلية اقلية اختارت العكس تماما لا تعترف بحكام البلاد كاولياء امرهم بل تدعوا عليهم بالهلاك سرا واختارت طريق اللاعلم والصنطيحة واحترفت الرذيلة وسكنت السجون وبعضهم اختار مهنة الانفجار الذاتي والغذر.
    على الاقلية المسلمة ان تاخد العبرة وتضع احلام العودة جانبا وتنظم نفسها كاقلية فاعلة تحمي مصالح اهلها الحيوية وتندمج بكل صدق في خدمة وطنها الجديد وتجعل من المدرسة طوق النجاة

  • باراكا من حلان الفم
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 10:33

    كم أتمنى من قراء زماننا التأني ووضع الموضوع في مناخه الدولي ، وعليهم أن يميزوا بين اليهود المغاربة وغيرهم وألا يخلطوا ويضعوا الكل في سلة واحدة ، وفوق هذا وذاك عليهم أن يتعرفوا عن أبجديات صنع القرارات الدولية ، إننا واهمون إذا سلمنا بأن أحزابنا أو الحكومة هي التي لها الفضل الأكبر في مسار ملفنا الوطني الأول… لا أبدا ، ولتعلم أيها القارئ المغربي أن لك إخوة في الوطنية هم اليهود المغاربة يشتغلون بهدوء ويعرفون المفاتيح التي تتحكم في السياسة الدولية ، ولهم ثقل في القرارات التي يمكن أن تصدر عن أية جهة ، فلو اعتمدنا على أحزابنا لأكلنا البرغوث…

  • للتاريخ ...
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 10:47

    لمن يتبجحون ويرسلون الكلام على عواهنه ويربطون بين اليهود المغاربة وفلسطين والعرب ، اعلموا أو لا تعلموا أن للمغرب في شخص المرحوم الحسن الثاني وثلة من الشرفاء المغاربة أن قضية فلسطين ما كان لها أن تعيش وترى النور لولا دورهم التاريخي والذي يعترفون له به. أما العرب فقصة أخرى بدأت خيوطها الأولى عندما نصح الحسن الثاني صدام حسين بأن يعدل عن عنجهيته وألا يتوغل في الكويت وقال له قولته الشهيرة "الحمية كتغلب السبع " … هناك أيادي بيضاء لليهود المغاربة ، فعلى وزارة التربية الوطنية أن تغذي مناهجها بهذا المكون الوطني لتصحح نظرة المغاربة إلى بعضهم البعض.

  • للمستقبل
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 13:27

    انتهى تاريخ توظيفهم كضحايا رمى بهم الغرب الديمقراطي واخرجهم من اوروبا لقد فهموا انفسهم نهاية اللعبة فأصبحوا يندمجون داخل المجتمعات .على كل حال لن يعودوا لانهم لم يتركوا ارث ينتظرهم . اخر ثعلب يحتضر على ارض الكنعانيين ،لن يجدوا بعده من يسوق لايديولوجية المشواة حتى في الغرب اصبح الشباب لايبالي بأساطير الحرب الثانية فما بالك بمعتقدات غابرة مشكوك حتى في جغرافية حذوثها .

  • عمر
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 13:46

    اعتقد هناك ما يقارب 1500000يهوي مغربي مهاجر
    نصفهم ينتمون الى الاقاليم الجنوبية (الصحراءالمغربية)
    اتمنى في يوم من الايام ان يعودو الى وطنهم وطن الاباء ولاجداد لذا انصحهم ان يستثمروا في الصحراء المغربية فرص كثيرة وتجارة رابحة

  • لا للاستيطان
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 17:14

    التصحيح 1500000 مغربي يدعون الانتماء للديانة اليهودية استوطنوا الارضي الفلسطينة بالقوة وشردوا وارهبوا وهجروا وقتلوا الاطفال والشيوخ وخربوا الانهار والاشجار .

  • للاستيطان
    الأربعاء 27 أبريل 2016 - 18:32

    انتبه ياهاذا لتصريحك ، فلو فهت به أمام الملأ لألقي عليك القبض في الحين وخضعت للتحقيق ومدى سلامتك العقلية ، فلا تتوارى بين الجدران ، واعلم أنك مراقب.

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 1

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز