القضية الأمازيغية بعد حراك شمال أفريقيا

القضية الأمازيغية بعد حراك شمال أفريقيا
الثلاثاء 17 يناير 2017 - 03:10

تتناول هذه الورقة التطورات التي عرفتها القضية الأمازيغية منذ اندلاع حراك شمال أفريقيا إلى يومنا هذا.

لقد أجمع المراقبون بأن الحراك شكل فرصة تاريخية لنهوض ناجح للقضية الامازيغية إذ دفع بمطالبها في كل الأقطار المغاربية خطوات جبارة إلى الأمام: في المغرب تمت دسترة اللغة الأمازيغية لغةً رسمية بجانب العربية، كما تمت دسترة الجهوية المتقدمة، أي الجهوية التي تقترب من الحكم الذاتي، مما سيُلبي في المستقبل مطالب الأمازيغ المغاربة بالحكم الذاتي. كما تقدمت القضية الأمازيغية في تونس و ليبيا و جزر الكناري إلى مستوى المطالبة بالاعتراف الدستوري، أما في الجزائر فالمطالبة “بدولة أمازيغية” في منطقة القبائل هي المُسيطرة على تحركات الأمازيغ هناك، في الوقت الذي تبقى المسألة الامازيغية غائبة أو “نائمة” في موريتانيا.

عموما، ستناقش هذه الورقة كيف أدى الحراك المغاربي إلى انخراط القضية الأمازيغية في تطورات مصيرية أدت إلى تبلور وعي متقدم يهُمّ المحاور التالية:

– الهوية الأمازيغية المغاربية،

– الوطنية الأمازيغية المغاربية،

– السياسة الأمازيغية المغاربية،

– التركيز على الطبيعة العلمانية للسياسة الأمازيغية،

– الأمن الاستراتيجي الأمازيغي.

الوطنية الأمازيغية المغاربية

لقد عمد الاستعمار إلى تجزئة المنطقة التي تسمى حاليا المغرب الكبير إلى خمس دول وطنية قسم عليها الشعب الأمازيغي و مزق حضارته العريقة التي تمتد من مصر إلى أعماق موريتانيا.

المعروف، تاريخيا، أن الأمازيغ لا يهتمون بما يجري على قمة هرم السلطة إذ لا يفرقون بين الحاكم سواء كان أمازيغيا أو أجنبيا بشرط ألا يمس أيّا من حقوقهم الطبيعية و التاريخية. كلما استتب الأمر بحاكم يأتون في أحسن الاحوال ليستفيدوا من بركاته وينصرفوا إلى حال سبيلهم. آخر مثال على ذلك هم حُكام الاستعمار، بحيث في المغرب مثلا لم يهتم الأمازيغ بمشكل فشل الدولة التقليدية و سقوطها تحت الحماية سنة 1912. لم ينتفضوا إلا عندما بدأ المستعمر ينتهك حقوقهم. عندما فهم هذا الأخير الأمر وبدأ يتعامل معهم على أساس مبدأ التفاوض و احترام حقوقهم و قوانينهم، خفت حدة المواجهات.

ثم أن تقسيم شمال افريقيا بين فرنسا و اسبانيا و ايطاليا لم يؤدي في العمق إلى تقسيم الشعب الأمازيغي. لكن الجديد و المثير في قضية الاستعمار بالنسبة لهذا الشعب هو بداية بناء الدُّول المغاربية الحديثة.

إن احداث الدول المغاربية و تطور تطبيق مفهوم الدولة بما في ذلك بناء الحدود و تشديد المراقبة على تحركات الأمازيغ من دولة إلى أخرى خلق لديهم الوعي بأن مجالهم الحيوي المشترك بصدد التقسيم و من ثم لا بد من إعادة توحيده.

في البداية، خاض كل جزء من الشعب الأمازيغي معركته السياسية في مواجهة الدولة الوطنية التي يتواجد فيها، مما أدى إلى بزوغ الشعور الوطني لدى كل جزء و إنْ بأشكال مختلفة تبعا لأيديولوجية كل دولة . بالنسبة لأمازيغ المغرب، الدولة المغربية هي المؤسسة التي أدى الصراع معها إلى ظهور و تقوية شعورهم بالوطنية الأمازيغية المغربية. الدولة الجزائرية لعبت نفس الدور بالنسبة لأمازيغ الجزائر، و كذلك الدولة التونسية بالنسبة لأمازيغ تونس، و الدولة الليبية بالنسبة لأمازيغ ليبيا. كل هذه الدول نهجت سياسات خطيرة على الهوية و اللغة الأمازيغية، أبرزها تلك المبنية على الأيديولوجية القومية العروبية.

إن بناء الدولة ذات الأيدلوجية العروبية فرض في البداية استقطاب النخب ذات الأصول الأمازيغية بالرغم من أنها تكونت تكوينا غربيا في مدارس المستعمر. كانت المناصب متوفرة للجميع على مختلف المستويات. لكن سنوات بعد ذلك، عندما بدأت تتناقص المناصب خاصة العليا و أصبح ما تبقى منها يمنح لأبناء العائلات التي تصف نفسها بذات الأصول العربية أو الأندلسية، بدأت النخب الأمازيغية في التململ.

آنذاك بدأت النظرة و الطموحات الأمازيغية في التبلور بالتزامن مع تغوّل الدّول المغاربية في الاشتغال و تطبيق برامجها و أجنداتها المعادية للهوية الأمازيغية. فواجه أمازيغ المغرب ذلك التطور في المغرب، و كذلك كان الأمر بالنسبة لأمازيغ الجزائر و أمازيغ تونس و أمازيغ ليبيا.

لكن النقطة المهمة هي أن الحراك المغاربي أضاف بعدا جديدا و حاسما إلى المعادلة و هي: وعي الأمازيغ في جميع أنحاء المنطقة المغاربية و في الشتات بأنهم يواجهون عدوا مشتركا يقمع حقوقهم السياسية و الإقتصادية و الثقافية و اللغوية. فَهتفوا جميعا بنبرة قوية ضد ذلك العدو، أي الأنظمة المغاربية المستبدة، و تعبئوا من أجل إسقاطها.

و عَزّز، بل أنعش، التجاوب العاطفي الإحساس من جديد بوحدة الانتماء. أصبح الحزن العابر للحدود السمة المميزة لمعركة الأمازيغ ضد أنظمة الإستبداد حيث بلغ ذلك الحزن المشترك مداه الأقصى إبان مجازر القذافي في حق أمازيغ ليبيا و بعد سقوط شهداء أمازيغ في شمال المغرب و في الجزائر و تونس. كلما سقط شهيد أمازيغي يتم نعيه في كل ربوع الوطن الأمازيغي “تامازغا”. الألم المشترك للأمازيغ مؤشر قوي على انتعاش الأمة الأمازيغية من جديد.

في المجمل، أدى استبداد الأنظمة في الدول المغاربية إلى: أولا، بعث الشعور الوطني الأمازيغي في كل دولة على حدة ثم، ثانيا، تحفيز الرغبة في بناء اتحاد أمازيغي مغاربي.

السياسة الأمازيغية المغاربية

لقد أسفر الحراك المغاربي عن تبلور المشهد السياسي الأمازيغي المغاربي. هناك مؤشرات جيدة على ذلك:

أولا، تمجيد الأمازيغ لشهدائهم الذين يسقطون في المواجهات مع الأنظمة، خصوصا إبان الفترة الحرجة من الصدام مع نظام القذافي، و ذلك بوضع العَلم الأمازيغي فوق نعوشهم و كتابة: “هنا يرقد شهيد القضية الأمازيغية” على شاهدة القبر.

ثانيا، المطالبة بالمشاركة كطرف حقيقي في اتخاد القرارات التي تتعلق بتحديد ملامح الدول الوطنية لما بعد الحراك. لم يعد إذن “الكونغرس الدولي الأمازيغي” هو الفاعل الرئيسي في السياسة الأمازيغية على المستوى المغاربي إذ توَلد الآن وعيٌ يَتفوَّق عليه و يستطيع غربلة المطالب الثقافية و اللغوية و اختيار الأقوى منها و طرحها في صيغة سياسية و من ثم المشاركة مع الأنظمة الجديدة في تقرير المستقبل السياسي للدولة كوضع الدساتير و الإنتخابات مثلا، و هو الإتجاه الذي انبثق عنه تأسيس “الإتحاد من أجل تامازغا”.

ثالثا، الضغط من داخل الدولة أثناء تلك المشاركة لفرض تحقيق مكتسبات انطلاقا مما يمليه الوعي السياسي الأمازيغي المغاربي المشترك إذ، قبل الحراك، كان الضغط يأتي من خارج الدول بقيادة الكونغرس الدولي الأمازيغي و بدعم متعدد الأشكال من لدن الأمم المتحدة، و كان يهم أساسا مناصرة مطلب دسترة الأمازيغية كلغة رسمية في البلدان المغاربية. لكن أثناء الحراك قاد أمازيغ المغرب ضغطا لدسترة الأمازيغية و المُطالبة بجعل المناطق الأمازيغية أساسا للتقسيم الجهوي الجديد في بلادهم، و هو ما سيجعل من المغرب، في المستقبل، دولة فيدرالية أمازيغية و سيُشكل صورة مصغرة لمستقبل “دولة تمازغا الكبرى” التي ستهُم كل المغرب الكبير. إذن، المكاسب الأمازيغية من داخل الدولة ستعزز الوعي و المشروع السياسي الأمازيغي المغاربي المشترك.

رابعا، العمل من داخل الدولة قرَّب الأمازيغ من القضايا الاستراتيجية التي تتحكم في العلاقات بين الأقطار المغاربية، أي القضايا التي على الأمازيغ التقيد بنتائجها التاريخية. إن تعميق معرفتهم بتلك القضايا سيشجع على التعاون و التلاقي و الاتفاق بين الفصائل الأمازيغية المختلفة في الدول المغاربية من أجل مناقشتها و المشاركة في حلحلة ما ينتج عنها من معيقات تحُول دون تقارب الشعوب و الحكومات. من بين تلك القضايا نجد القضية الحارقة المتعلقة بالصحراء المغربية. هل سيُمكن التعاون بين أمازيغ المغرب و أمازيغ الجزائر على ايجاد مخرج نهائي لتلك القضية. السعي نحو هذا المخرج ضروري لتقوية الإندماج السياسي بين أمازيغ هاتين الدولتين الجارتين، و قد يذيب النقاط الخلافية الشائكة الأخرى بين كافة الأطراف المغاربية. و أدنى فشل في ذلك المسعى سيؤدي إلى نتائج عكسية، أي إلى تطاحنات مريرة بين الأمازيغ على أساس قضايا مصطنعة أو وهمية بغرض فرملة مسار الإندماج الأمازيغي المغاربي. يجب ان لا ننسى ان مثل تلك القضايا المصطنعة أدت من قبل إلى تصدع المشروع القومي العربي في المنطقة و من المنتظر جدا توظيفها لنفس الهدف تجاه الوحدة الأمازيغية المغاربية المرتقبة.

إن التقارب حول القضايا الشائكة التي أورثتها أنظمة ما قبل الحراك للأنظمة الجديدة سيجعل هذه الأخيرة ترحب بتأسيس تنسيقية للأحزاب الأمازيغية المغاربية قد تساعد في رسم اتجاه جديد و مشترك لمستقبل العلاقات بين الأقطار المغاربية و كذا توحيد السياسة الأمازيغية المغاربية الفتية. إلا أنه، مع ذلك، يجب الحرص على عدم التفاؤل أكثر من اللازم بهذا الصدد، لأنه لا تزال هناك أسباب تستطيع بما يكفي خلق احتكاك بين الأنظمة الجديدة والمؤسسات الأمازيغية على أساس طبيعة و مدى مرونة هذه المؤسسات و كذا امتداداتها الجيوسياسية.

التركيز على الطبيعة العلمانية للسياسة الأمازيغية

يواجه الأمازيغ في البلدان المغاربية حركات إسلامية أيديولوجية متطرفة مما أدى بهم إلى تشديد التأكيد على العلمانية وتقديمها كعلامة اجتماعية-سياسية تميزهم و تمكنهم من توظيف موضوعاتها في حسم الصراعات لصالحهم في مواجهة تلك الحركات. من بين تلك الموضوعات نجد: الدفاع على مبدأ المساواة بين الجنسين و حرية الإعتقاد و صياغة قانون أساسي للأحزاب الأمازيغية يخلو تماما من اي محتوى ديني، و جعل النقد المتواصل للإسلاموية جزءا أساسيا في السياسة الأمازيغية. هذا الموقف العلماني سوف يُكسب الأمازيغ المزيد من الدعم على الصعيدين الوطني و الدولي.

ثم إن الأمازيغ يرفعون شعار العلمانية أيضا لإضعاف تداول اللغة العربية التي يعتبرونها هي السبب في انهيار لغتهم و ثقافتهم. مساهمة الجمعيات الأمازيغية النشيطة بشأن العلمانية هي مساهمة ملفتة بحيث أعادوا اللغة العربية إلى مستواها العادي، أي التواصلي، عن طريق إزالة هالة القداسة عنها. أصبح إذن المدافعون على اللغة العربية في الدول المغاربية مجبرين على التخلي عن منطق التقديس كشرط لممارسة السياسة اللغوية و بالتالي الالتزام بالعلمانية.

كما يرفع الأمازيغ نفس الشعار، أي شعار العلمانية، من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية بحيث يعتبرون أنفسهم ضحايا الحيف الاجتماعي ليس بسبب الإسلام و انما بإسم الإسلام نتيجة اقدام دول ما بعد الاستقلال بدون ادنى تردد على جعل الإسلام مرادفا للغة العربية و بالتالي إهانة اللغة الأمازيغية و احتقار الشعب المتكلم بها و اعتباره من مخلفات ما قبل التاريخ لايستحق سوى تهميشه ثقافيا و اجتماعيا على الأقل. الهدف بهذا الخصوص هو تحقيق المساواة التامة بين الأمازيغ و العرب في تقاسم الثروة و الحقوق الإجتماعية.

و أخيرا ينادي الأمازيغ بالعلمانية لتحجيم مكانة الشريعة كمصدر للقانون الوضعي و تبدليه بالعُرف الأمازيغي “إزرف” . ذلك أن توطيد ركائز العلمانية يصبح مهمة بسيطة من خلال العودة إلى القانون التقليدي العُرفي و تنفيذه بحذافيره بين الشعوب الأمازيغية ليس فقط كما كان عليه الأمر قبل وصول اللغات الفرنسية و الإيطالية و الإسبانية إلى المنطقة المغاربية، بل أيضا قبل وصول الإسلام إليها في القرن السابع الميلادي. هنا يمكن للمرء أن يميز بين وجهتي نظر مختلفة: وجهة نظر نشطاء أمازيغ يرفضون تماما الإسلام كمصدر للتشريع و يطالبون بالعودة إلى عصر ما قبل القرن السابع الميلادي، وآخرين يشددون على ضرورة العودة فقط إلى فترة ما قبل الاستعمار، وبالتالي الأخذ بعين الاعتبار الإندماج الذي حصل بين القانون العرفي الأمازيغي و الشريعة الإسلامية. لكن، رغم ذلك، تبقى الأسئلة التالية مطروحة: هل القانون العرفي الأمازيغي الموجود حاليا وصل إلى مستوى مناسب ليكون نقطة انطلاق للأجندة العلمانية؟ و هل يمكن اعتباره قادرا على ملئ كل الفراغ القانوني الذي سيحدثه التخلي عن الشريعة؟ هل يختلف جوهريا عن هذه الأخيرة ام أنه في معظمه مشابه لها؟ إذا كان الأمر كذلك فهل في مَتمِّ تنفيذ عملية العلمانية سيجد الأمازيغ أنفسهم يطبقون الشريعة تحت مسمى أخر ليس إلاّ؟

ثم يجب ألا ننسى أيضا لجوء بعض السياسيين الأمازيغ، في دوائرهم الانتخابية المحلية، إلى لغة الإسلام المعتدل لأنه أصبح يتحكم على نحو متزايد في الميولات السياسية للأفراد و الجماعات و ذلك بصفته قوة مُعبئة قوية في المنطقة. هؤلاء السياسيون يشعرون بالضغط و لا يمكنهم التغافل عن الإعتماد على الإسلام كما فهمه أسلافهم، “الإسلام الأمازيغي” كما يسميه بعض النشطاء، في مواجهة خصومهم، خصوصا القوميون العرب، الذين تحولوا إلى إسلاميين و استمالوا شريحة عريضة من الأمازيغ باستعمال ورقة الدين. و نتيجة لذلك، أصبحت المطالبة بإلقاء خطبة الجمعة باللغة الأمازيغية أمرا ملحا و ضاغطا، كما أن نشر ترجمة للقرآن إلى اللغة الأمازيغية نشط مزيدا من المطالب لأداء الصلوات الخمس بالقرآن “المُمَزّغ”. بل هناك أيضا تزايد لوتيرة توظيف علماء دين و فقهاء أمازيغ في الخطب العامة لمناصرة السياسة الأمازيغية.

الأمن الاستراتيجي الأمازيغي

خلال سيطرة الجماعات الإرهابية (أنصار الدين و حركة التوحيد و الجهاد في غرب أفريقيا) على مناطق تعود إلى أمازيغ الطوارق في شمال مالي، أصيب جميع الملاحظين بخيبة الأمل لأن ذلك مؤشر قوي على ضعف قوات الحركة الوطنية لتحرير الازواد الأمازيغية و عدم قدرتها على الصمود في مواقعها العسكرية أمام مسلحي تلك الجماعات الإرهابية. كان ذلك بالفعل صدمة قوية شوهت تماما صورة قوات الأزواد التي كانت إلى ذلك الحين مبجلة ويُخشى منها، فتحولت إلى نمور من ورق و كذبت الكثير من التوقعات مما أسفر عن التدخل الفرنسي في المنطقة لإحتواء خطر الإرهاب. حاول المحللون المخضرمون في السياسة الأمازيغية تحديد أسباب تلك النكسة بغرض تهدئة الرأي العام الأمازيغي المغاربي، فذكروا عدة تفسيرات وعرضوا حلولا مختلفة بشأنها.

أولا، على الرغم من أن قوات حركة تحرير الأزواد تعاني من بعض الصعاب: الإفتقار للمعدات العسكرية المناسبة، والانضباط اللازم، والتحفيز و الطبيعة المجزأة للبنية القيادية حسب أسس قبلية و انقسام ولاءات أجزائها المكونة و غياب مخيال وطني، إلا أنها ما تزال قادرة على الهجوم المضاد و هي أسرع بكثير من الجيش المالي الذي دربته فرنسا. تبقى إذن هذه القوات الحليف المثالي ضد داعش: فهي متحفزة تماما و مجهزة على نحو لابأس به بفضل العتاد الذي جاءت به من الحرب على القذافي و لها وضع مثالي لملاحقة داعش على طول جبهة عريضة. هذا هو الوقت المناسب للبدء في الدعم الممنهج لهذه القوات بكافة الوسائل بما فيها الدعم العملياتي و الاستخباراتي و اللوجستيكي و بتجهيزات الرصد و الهجوم الجوي و كذا تكثيف تعاونها الأمني على نطاق واسع خاصة مع الولايات المتحدة.

ثانيا، ينبغي مواصلة جهود بناء الأمن الإستراتيجي الأمازيغي حتى ما بعد الحرب الحالية ضد داعش لتشمل جوانب أخرى أكثر من تلك المتعلقة بتقديم الأسلحة و التأطير، أي المساندة على المدى الطويل للجهود الرامية إلى إضفاء الطابع الاحترافي على قوات الأزواد و ذلك بإنشاء لجنة للإشراف على انتقال قوات الأزواد من الميليشيات القبلية إلى جيش وطني و اتخاد خطوات من أجل توحيد هيكل قيادتها ثم نزع اعتراف دولي نسبي للحصول على الأسلحة الثقيلة والتدريب العسكري. كل ذلك سيضمن بناء ما يمكن ان نسميه مستقبلا “القوات الأمازيغية المغاربية المشتركة” و سيقلل من خطر الانشقاقات في صفوفها على أسس حزبية. لهذا يجب على الولايات المتحدة ان تبادر بتوفير التدريب و السلاح و كذا المشورة السياسية لضمان التوظيف الفعال لهذه القوات من أجل السلام و الأمن الدائمين في المنطقة المغاربية و أيضا في منطقة الساحل برمتها.

هذه الخطوات، إذا ما نُفذت بنجاح، فإنها سوف تساعد على تحويل قوات حركة تحرير الأزواد من كونها مجرد ميليشيات قبلية بولاءات ضيقة و مقسمة إلى جيش وطني كامل الأوصاف، و ستكون المعارك بين قوات الأزواد و الجماعات الإرهابية مفيدة جدا لعملية إحياء و بناء الأمة الأمازيغية المغاربية الموحدة.

خلاصة

نرى أنه قد انبثق عن مختلف تجارب الحركات الأمازيغية المغاربية، بما فيها تجربة حركة تحرير الأزواد، وعي جديد بالقضية الأمازيغية في شمال أفريقيا. من المرجح أن يساهم هذا الوعي الجديد في ترسيخ التطلعات الوطنية للأمازيغ و دعم سياستهم على المدى المتوسط والطويل. لكن ينبغي للمرء ألا يكون مفرطا في التفاؤل بهذا الخصوص لأن عملية بناء الأمة الأمازيغية تخترقها أيضا عناصر أمازيغية مرتزقة تعمل لحساب الأنظمة و تنذر بخطر الاقتتال السياسي الأمازيغي في المنطقة المغاربية برمتها. و سبق ان تم اكتشاف أن ايادي خفية قامت بزراعة بذور الفتنة بين المنظمات الأمازيغية المختلفة في المحيط الإقليمي. إذا تحقق هذا السيناريو فسيكون شؤما للأمازيغ. لذلك، يجب بدل كل الجهود لتقويض التطورات السلبية و فسح المجال لكي تتفوق التطورات الإيجابية و في مقدمتها تلك التي تبشر بالدعم الدولي للمعركة المقبلة بين الأزواد من جهة و القاعدة و داعش من جهة أخرى. إن السياق الإقليمي والرؤية المستقبلية، أو عدمها، للقادة الأمازيغ هو ما سيقرر نوع سيناريو التطورات، الإيجابية أو السلبية، الذي سيطغى على السياسة الأمازيغية المغاربية على المدى الطويل.

المصادر:

1.Amazighité and secularism: Rethinking religious-secular divisions in the Amazigh political imagination

http://decolonization.org/index.php/des/article/view/21078

2. The Maghrib in the New Century: Identity, Religion, and Politics

http://muse.jhu.edu/login?auth=0&type=summary&url=/journals/comparative_studies_of_south_asia_africa_and_the_middle_east/v029/29.2.ghazal.pdf

3.North african Mosaic.

https://books.google.co.ma/books?id=B-kYBwAAQBAJ&pg=PA254&lpg=PA254&dq=amazigh+secularism&source=bl&ots=lyJuMhpB3N&sig=y8NpghxDZSXZYffl_6gqxLJaufY&hl=en&sa=X&redir_esc=y#v=onepage&q=amazigh%20secularism&f=false

4. Multicultralism and Democracy in North Africa.

https://books.google.co.ma/books?id=MRJgAwAAQBAJ&pg=PA102&lpg=PA102&dq=amazigh+secularism&source=bl&ots=P6cFqWadUu&sig=0ztQBzARfvwxAbCNWJ2Mdhe02Ik&hl=en&sa=X&redir_esc=y#v=onepage&q=amazigh%20secularism&f=false

5. Amazigh Nationalism in the Maghreb

John Lauermann, Department of Geography, University of South Carolina, Columbia, SC 29208

6. The Rise of Amazigh Nationalism and National Consciousness in North Africa

http://www.amazighworld.org/history/modernhistory/amazigh.php

7. Amazigh Activism and the Moroccan State

http://www.merip.org/mer/mer233/amazigh-activism-moroccan-state

8. Ethno-politics and Globalisation in North Africa: The Berber Culture Movement

The Journal of North African Studies Vol. 11, No. 1, March 2006.

9. All Hail Azawad

10. Berberism & Berber Political Movements

https://www.temehu.com/imazighen/berberism.htm

11. Welcome to Azawad, Africa’s Newest Country

http://www.theatlantic.com/international/archive/2012/04/welcome-to-azawad-africas-newest-country/256438/

12.Northern Mali Clashes Pose Threat of Regional Conflict

http://studies.aljazeera.net/en/positionpapers/2014/06/2014626112225267819.htm

‫تعليقات الزوار

39
  • amahrouch
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 12:02

    Nous sommes à 99,9 pour cent Imazighen sauf que certains d entre nous ont été endoctrinés et arabisés.Inutile donc de nous dresser les uns contre les autres car nous ne formons qu un indivisible.Une poignée de morisques ont trompé les peuples en leur insinuant que pour etre de bons musulmans il fallait prendre et le Coran et sa langue !!Naivement les berbères ont accepté l idée et le piège s est refermé sur eux,ils sont appelés désormais arabes ce qui rend difficile maintenant de dissocier l Afrique du Nord de l arabité d autant plus que les pétro-dollars nourrissent le phénomène ! L arabité est pour l Afrique du nord ce qu est le patrimoine religieux pour les musulmans.Tous les deux sont quasiment faux mais continuent à etre crus parce que longtemps ancrés dans les esprits.Seule la ruine de l ARABIE pourrait couper le cordon ombilical qui alimente ces mensonges et pousser à la reflexion sans partis pris.La loi Jasta qui s annonce serait salvatrice pour l Afrique du nord et le monde

  • يسين العمري
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 12:14

    لست متفقا معك بان المغرب بلد " امازيغي " ولا أن سكانه الاصليين أمازيغ . لأن الأرض أسمها MAURÉTANIA وسكانها الأصليين MAURES/سود هكذا سماها الاغريق وهكذا سار على دربهم اجدادك البيض الرومان .أما ما تسميها بالامزيغيا فهي حذيثة العهد ولا علاقة لها بأرض Maures لأنها بدورها دخيلة ومفروضة على المغاربة الناطقين بالتشلحيت والترفيت والزيانية ودخيلة وتقيلة كذلك على مسامع الناطقين بالدوارج العربية . لكي نكون منصفين ليس البرقوع وحده دخيل على نمط عيش ولباس المغاربة بل الميني جوب أو لاروب أوصباط الطالون والكبوط والكرابطة والفريزي والمايو دبان والموستاش والماكانة اليدوية والطربوش وادجينز وتيشورت والبورو والمارلبورو والعلمانية والماركسية والإخوانية والقومية والجمعيات الثقافية وسبيكين بالأنجليزية والبلا بلا الفرنكوفونية واللائحة طويلة . لم توجد لا أرض ولا إمارة أمزيغية على ارض Maurétania التاريخية لاقبل المستعمر الروماني ولا بعد المد الاسلامي . منقول للأمانة

  • WARZAZAT
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 13:15

    – SINDIBADI@

    كيف يمكن أن يكون حماية لغات و ثقافات الوطن فتنة…. و ما دخل الأمازيغ في قضايا الصهاينة و أبناء عمومتهم.

    مشكل هذه البلاد التعيسة هم العنصريين المعقدين الناكرين للخير و النعمة و يجهلون معنى الأخوة و المواطنة و اللذين يقتاتون على الحقد و البغض و يعيشون في عوالم عظمة خيالية غير عوالم البشر.

  • Marocain
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 13:56

    مقال جيد ومفيد جدا للجميع …
    المغرب ارض امازيغية بامتياز بقوة الحضارة والتاريخ ولا ينكرهذه الحقيقة الا الاحمق او العنصري او من له مخا مغسولا بأيديولوجية التعريب والتكلاخ العميق …
    الشكر الجزيل للكاتب علي عمله الممتاز.

  • hassan
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 14:13

    من يسمع بالحراك الامازيغي في اقصى الدنيا يتخيل ان الناس تقتل في الشوارع على الهوية غيران الامر كله هومشروع صناعة مضلومية من لاشيئ

  • جواد الداودي
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 15:35

    قال لك :

    Nous sommes à 99,9 pour cent Imazighen sauf que certains d entre nous ont été endoctrinés et arabisés

    ما قلتي 60 فم – ما قلتي 70 فم – ما قلتي 80 فم – ما قلتي 90

    منين جبتي هاذ النسبة العجبيبة؟

    ولا ما كيهمش منين؟

    ما كيهمّش اش كيقول التاريخ

    ما كيهمّش اش كيقول علم الجينات

    ما كيهمّش اش كيقول المنطق

    المهمّ انّها عاجباك

  • (-)Moha
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 18:20

    ابحث و ءاقراء هذا المقال على النات

    "تحليل-الحمض-النووي-يثبت-أن-العرب-ليسوا-عربا"

    و ءاجب على الرد رقم N°1

    راه القومجية دارت فيه فعلتها

    انظر المثل على مصر وتونس اللتان تنتميان الى تامازغا

    راه العلم لا يتماشى مع الايديولوجية القومجية

    من هنا فصاعدا ءاحشمو شويا

  • Assouki Le Maure
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 19:42

    الى اسي – مصطفى – المؤرخون والجغرافيون يعرفون بان الارض التي تتحذث عنها اسمها التاريخي Maurétania والمستعمرون القرطاج والرومان والوندال والبرتغال والاسبان والفرنسين (كلهم من سلالة الاوروبين) احتلوها كموريطانيا الطانجية . لا SCIPION الإفريقي و لا HANIBAEL ولاغيرهم من العسكر الرومانيين الذين غزوها لاكثر من مرة ذكروا بلاد TAMZGA في رحلاتهم العسكرية من CARTHAGE الى TANGIS عبر VOLIBULIS . قبل ظهور تعريف TAMOUZIGA كان المبشرون والمؤرخون العسكريون الفرنسيون يتداولون مصطلج BERBERIE ET TERRE DES BERBERES. لم توجد في الكتب التاريخية والعسكرية والعلمية لا إمارة ولا منطقة على ارض Maures تحمل اسم ارض الامزيغ . لوكان – لليوطو- دليل تاريخي واحد من حجم علبة سيجارة GITANE على أن MAURÉTANIA إسمها التاريخي TAMZGA وسكانها الاصليون IMAZIGHAN لغير مجرى تاريخ افريقيا باكمله . هي Maurétania التاريخية وسكانها الأواون MAURES /سود وسيادتكم مهاجر قديم ، بدون فانتزبا . شكرا على الأمانة السيد ياسين .

  • جواد الداودي
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 21:05

    الى موحى

    هاذاك الموقع موقع ديال انسان عادي ما عالم ما حتى وزة

    هاذي دراسات علمية موثوقة :

    Pourcentage de J-P209 au Maroc :

    Underhill et al. 2000

    60.7%

    Bosch et al. 2001

    13.6%

    Francalacci et al. 2008

    31.5%

    Onofri et al. 2008

    20%

    Fregel et al. 2009

    9%

    Aboukhalid et al. 2010

    10%

    Fadhlaoui-Zid et al. 2013

    28.5%

    النسبة الاضعف 9 % والاعلى 60 %

  • cuemero
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 21:46

    يقول الكاتب" لقد عمد الاستعمار إلى تجزئة المنطقة التي تسمى حاليا المغرب الكبير إلى خمس دول وطنية قسم عليها الشعب الأمازيغي و مزق حضارته العريقة التي تمتد من مصر إلى أعماق موريتانيا"
    عليك مراجعة التاريخ المغرب الكبير انقسم بعد ضعف الدولة الموحدية فحكم بنو مرين المغرب الأقصى وحكم بنو زيان المغرب الأوسط وحكم بنو حفص المغرب الأدنى يعني تونس…. كما أن المغرب كان إسمه موريتانيا الطنجيو والجزائر موريتانيا القيصرية…. ولم تكن إطلاقا كلمة أمازيغ التي أطلقها الوافدون على أنفسهم وتعني الأحرار يعني استعبدوا السكان الأصليين أي المور. و كلمة مراكش التي اشتق منها اسم maroc وماهي إلا تحريف لكلمة mapro والتي تعني أسود بالرومانية….. كفى من تزوير التاريخ ودغدغة العواطف

  • (-)Moha
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 21:48

    National geographic
    the genographie project

    هاذا هو المصدر

    سيوى الى بغيتو انجيبو لكم مصدر قومجي او صهيوني اجي اعلى احساب ايديولوجيتكم, هاذي حاجة اخرى

  • MAURES GROUPE
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 22:19

    اسي موحا ،تحية واستغراب !! من فضلك لايوجد بالمغرب لا حمض نووي ولا حمض تخسايت .ماهو معروف عن المغرب . هي -حلاوة مراكش – عاصمة Maures التاريخية . جذورك غريبة عن الحمراء .

  • المتمرد
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 22:51

    Assouki

    واش مكتفهمش موريتانيا الطنجية دولة امازيغية حكمتها اسرة ملكية ولا واحد منهم زنجي وعندهم علاقة قرابة مع النوميديين وهم بيض وحتى التماثل تشهد على ذالك
    موريتانيا الطنجية اسم امازيغي لدولة امازيغية
    موراكش حتا هي اسم تخدا من نفس الجدر لي هو مور لي كتعني الارض او الوطن ومنعنى موراكش هو ارض الله وكانت كمدينة موجودة قبل المرابطين غير المرابطين الامازيغ وسعو البناء ديالها

    الموريسكييين حتا هوما غاتقول عليهم زنوج را الاسم ديالهم تخدا من كلمة مور لي كانت كتتطلق على المغاربة واكثر الدول لي كانو اتكلموعلينا بهاد الاسم هي اسبانيا
    موريطانيا الطنيجة لا علاقة لها بالزنوج حكامها ماشي زنوج
    موراكش لا علاقة لها بالزنوج هو اسم امازيغي لمنطقة امازيغية
    موريسكي اسم لا علاقة له بالزنوج وتنوض دابا نتا تزنج كلشي هاكدا
    موريتانيا بلد اجدادي بوكوس ويوبا التاني رجعتيها زنجية

    على فكرة فقط لهاد المتقومجيين لي كيصفقو لهادا بما انكم عاجبكم كلامو
    خاصكم توافقو ان الموريسكيين زنوج
    وحتا اسم MOROCCO لي تخاد من الجدر مور حتا هو اسم زنجي اذن المغرب بلد زنجي
    كاع الحاقدين على هاد البلاد كيكرهو الامازيغ

  • amahrouch
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 22:52

    Mon cher compatriote JAWAD ,inutile de fouiner dans l Histoire écrite souvent par des gens partiaux et intéressés.L Arabie est un désert peu peuplé,sa population à l époque de ses invasions n aurait pas été assez nombreuse pour rester chez elle et aller coloniser des contrées lointaines(Levant,Irak,Egypte,Afrique du Nord etc.).Ces contrées fertiles auraient eu logiquement des populations beaucoup plus importantes capables d absorber les quelques tribus venues d Arabie.Vous nous parlez des arabes partout comme s ils étaient de l air qui remplissait tous les endroits vides,vous les imaginez comme des gens ayant le don de l ubiquité et comme Dieu ils existent partout et en meme temps.Un fleuve qui prend sa source du désert n a pas le débit suffisant pour inonder les parages et atteindre des pays à des milliers de kilomètres.Des Bnou Hilal en Libye,en Tunisie,en Algérie,au Maroc,à moins qu ils ne soient de puissants colorants,ils ne peuvent jamais constituer plus de 0,O1 pour cent des p l

  • كاره المستلبين
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 00:32

    7 – جواد الداودي
    لقد نشرت بصفحتك الزرقاء مقالات تؤكد جينيا ان العرق العربي اقلية قليلة جدا بشمال افريقيا و كذلك و بالخصوص مقالا حول الاصل الامازيغي للدكاليين
    14 – المتمرد
    عبثا تضيعون وقتكم في الرد على الاسوقي .. يجب ان تفهموا انه عروبي يريد منكم ان تخضعوا للعروبة مثلما هو خاضع لها لا يهمه لا المور و لا الزنوج و لا غيرهم..لقد سبق و رددنا عليه مرارا و تحديناه مرارا و افحمناه مرارا لكن الهوى العروبي طاغي
    الساحة امامه فليصعد القمر ان استطاع اليه سبيلا
    التجاهل هو افضل حل مع تلك النماذج
    انشروا يا هسبرس

  • جواد الداودي
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 03:06

    موحى :

    اخذيت العنوان اللي حطيتي

    درتو ف غوغل

    دخلت للمواقع اللي اعطاني

    حتى واحد ما فيه شي نسبة – والو

    انتوما باغيين نردّوا عرب المغرب امازيغ بالكذوب

    امهروش :

    انت تجاوزت الجميع

    تنكر التاريخ وعلم الجينات معا

    ولا تعتمد الا على الخيال

    شكّل العالم كما تشاء

  • Mhand
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 09:19

    Mauritania est derivée de MOURTHANE voulant dire en Tamazight Le Pays aux Vergers. Les vallées de l'Atlas nourrissaient les Humains, les animaux et par la suite les INGRATS venus des terres incultes dont le sous sol renfermait du pétrole que les esprits incultes ne pouvaient exploiter car ils attendaient que les Kouffars viennent l'extraire pour eux pour aller acheter des Tours à LONDRES, New York et déguerpir quand le vent tourne.

  • قريشية رباطية
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 09:33

    ياكاتب عن. اي تفرقة
    و شعب امازيغي تتكلم…..
    خاصك تعرف بان الامازيغ البربر لا يملكون اي نقطة حدودية جغرافية مشتركة بين المغرب والجزاير او موريتانيا على طول الحدود …..الاستعمار قسم الشعب العربي فقط ..

  • amahrouch
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 11:02

    SINDIBADI ,Vous dites en vous adressant à nous les berbères du Maroc :vous etes notre infliction(ibtalana allaho bikoum) !!,Voilà l arrogance et le cynisme des arabes qui s emparent des affaires des autres et les considèrent comme les leurs.Sans gene aucune ils s installent et prennent et prennent leurs aises dans les pays des autres !!Jusqu à nos jours ils emploient tous les subterfuges et exploitent les valeurs humaines pour dresser leur culture de bédouins et leur héritage relgieux dans les pays d accueuil.C est vous qui etes l infliction divine sur l humanité.Les chrétiens,les juifs,les bouddhiste et meme les chiites souffrent de vos agissements et de votre animosité.Vous Etes insupportables où que vous soyez.Vous etes craints comme des monstres au point que vous faites fuir oulad lablad de leur pays.Il faudra bien réviser votre comportement mais je crains qu il ne soit pas déjà trop tard

  • الى 18 SINDIBADI
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 11:11

    Idris Ier avait épousé 11 femmes entre ses 18 et 40 ans quand il était encore au désert d'Arabie sans jamais avoir d'enfants

    A son arrivé en Afrique du Nord, les tribus fédérées des Awrabas ont saisi l'occasion et ont exploité ce fugitif de *Ahl Albayt* et l'ont déclaré chef spirituel pour donner de la légitimité religieuse à leur état embryonnaire autour de Volubilis pour affronter l'Emirat du Nekor au Nord, le royaume des Berghwata sur l'Atlantique et le royaume de Sijilmassa au Sud-Est qui ont régné plus de 3 siècles. Alors que le pouvoir EFFECTIF était entre les mains de aguellid Abdelhamid

    Idriss Ier a épousé Kenza Awrabia et est décédé après cinq années de mariage toujours sans descendance
    Idriss II est né 12 mois après la mort du premier, mais issu d'un second mariage de sa mère, pour garantir la continuité de l'Etat

    La tombe de Driss Ier, fut découverte(inventée) miraculeusement par les Mérinides 6 siècles après sa disparition,et ce, pour les mêmes motifs politico-religieux

  • الاساطير المؤسسة للوهم و الدجل
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 11:47

    Le nombre d'individus qui possèdent des cartes des *Chorafa Adarissa* avoisine les 3 millions, malgré que Idriss I n'avait pas eu de descendance biologique

    Maintenant , tout le monde sait que toutes ces cartes généalogiques sont fausses et ont été crées de toutes pièces et achetées au prix fort par les amazighs eux même,car eux aussi sont contaminés par la paresse,la malhonnêteté et les vices des bédouins et veulent les mêmes avantages que ceux des parasites qui prétendent être issus de la lignée prophétique…donc toutes ces cartes devraient être jetées à la poubelle

    Même si ,par miracle ,Idriss I est le père biologique de Idriss II…c'est contre toute science et toute logique qu'un individu ait pu engendrer tous ces millions d'individus à lui seul, si non la population du Maroc aurait dépassée aujourd'hui les 10 milliards d'âmes à nourrir

    Sauf Si, Idriss Ier est le bédouin du M.I.T du désert qui a inventé le Viagra et a fécondé toutes les femmes amazighs et a stérilisé les hommes

  • اخطاء استراتيجية كارثية ومكلفة
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 12:15

    خطورة جريمة التعريب,لا تكمن فقط في تعريب اللسان والمدرسة واسماء البشر والشجر والحجر, بل بمحاولة *شرقنة* المجتمع المغربي ذو الهوية الامازيغية الاصيلة واسبتدال عقليته الديموقراطية اللائكية بالفطرة, بعقلية استبدادية متاسلمة,محتقرة للمراة ومهووسة بجسدها!

    وتغيير ملامح شخصيته المتسامحة مع جميع الاديان والمعتقدات والاقليات بشخصية متزمتة ومريضة لاتتقبل الاختلاف; تسمم بعضها بالظلامية الوهابية وارتمى بعضها الاخر في احضان القومجية العروبية البائدة اللتان تفرخان جحافل من الفاشلين والعنصريين والمستلبين وحتى الارهابيين!

    واصبحت مملكة مراكش التي انشات ممالك قوية وامبراطوريات عظيمة طوال تاريخها المجيد, مجرد دولة ضعيفة,متخلفة ومتسولة تتخبط في مستنقع الشرخ الاوسخ و تابعة لمشيخات الخليج التي لم تخرج بعد عقليتها الهمجية ولا سلوك اهلها من ظلمات البداوة والرجعية رغم كل المكياج!

    مؤسف جدا استمرار المغرب عضوا في جامعة الذل و العار لا يجمعهم سوى استبداد و فساد انظمتهم, وفقر وجهل مجتمعاتهم وعقم وجودهم وخراب بلدانهم وحقدهم الدفين على باقي البشرية حتى اصبحوا اضحوكة العالم وحقل تجارب لاسلحة الدول العظمى الفتاكة!

  • عبد الله القصيمى:
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 12:51

    كتب كثيرون ممن تناولوا الكتابة عن التاريخ العربى/الإسلامى أنّ الإسلام لم يُغيّر من طبائع العرب الأساسية: مثل الحروب بين القبائل، والتعصب العنصرى، والثأر، واحتقار المرأة، وتعدد الزوجات إلخ.
    ولكن أهم سمة اختصّ بها العرب قبل الإسلام و بعده, هى اعتزازهم ب(السيف) مقابل احتقارهم ل(القلم) أى أنهم مع الحروب والقتل والدمار،وليس مع السلام والإخاء الإنسانى والعمار.

    واغلبنا درس قول المتنبى–الذى يتعبّـد فى محرابه العروبيون الكبار- قصيدته التى قال فيها:
    حتى رجعتُ وأقلامي قوائل لي ** المجد للسيف ليس المجد للقلم

    وكان تعليق المفكر السعودى عبد الله القصيمى: (أليس قول المتنبى هذا يعنى أنّ العربى بدوي فى طموحه وفى نماذجه الفكرية والنفسية والفنية وليس فى بيئته فقط،لذلك كان المتنبى يُـعبّر عن (جاهلية موهبته).

    والغرور البدوي الرعوي هو الذى جعل المتنبى يقول:
    أى محل أرتقي/ أى عظيم أتقي
    وكل ما قد خلق الله/ وما لم يخلق
    محتقر فى همتي/ كشعرة فى مفرقي

    فكان تعليق عبد الله القصيمى أنّ المتنبى: كان يستفرغ نفسه استفراغــًا(العرب ظاهرة صوتية – منشورات الجمل)
    ولذلك فإنّ القصيمى أطلق على االمتنبى "فارس الصهيل العربي"!

  • عزيز
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 13:02

    – الاساطير المؤسسة للوهم و الدجل

    ادريس الأول ابن الحسن ولد علي ملك الادارسة العرب …لم يأتي وحيدا كما تتصور بل اتى قجيشه معه قبائله العرقية ..ادريسية كبيرة …لا يمكن ان ينزل من السماء من السعودية للمغرب وحيدا رواية انه نزل وحيدا مع البربر وقبلو به…هي كادبة فالامازيغ لم يسلمو في البداية وارتدو 12 مرة
    فامويوي قريش الفاتحين قبله ب100سنة كانو مسيطيرين على الشمال المغربي كله قبله …والأندلس ….. البربر كانو في الجبال

    اتحداك تعطيني اسرة حكمت بالخرافة والاصم المختلق المسمى امازيغ ….أو اتار ايركولوجية
    في المغرب باسمها لكم

  • احمد امين :
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 13:29

    يقول احمد امين: (…والعرب لم يكونوا صناعًا ولا أطباءً ولا أصحاب فلاحة ولا أصحاب زرع لخوفهم من الجزية)
    وإذا كان الإسلام نعتَ العرب السابقين على دعوة محمد، ووصف فترتهم ب(الجاهلية) فإنّ العقلية البدوية والموروث الرعوي ظلّ كما هو: فمن تعدد الزوجات بلا حصر فى الفترة المُسماة (جاهلية) إلى تعدد بشكل آخر: أربع زوجات مع أى عدد من ملك اليمين!
    وكان أحمد أمين دقيقــًا وهو يرصد ما حدث فكتب أنّ الدولة العباسية كانت كغيرها:
    مسجد وحانة
    قارىء وزامر
    ساهر فى تهجد وساهر فى طرب
    تــُـخمة من غنى ومسكنة من إملاق
    وشك فى الدين وإيمان فى يقين

    ولذلك فإنه كتب فى كتابه (فجر الإسلام): أنّ (محمد) أقر الكثير مما كان فى الجاهلية مع التعديل فى بعضها. و لكن المرحوم خليل عبد الكريم توسّـع فى شرح ذلك فى كتابه:(الجذور التاريخية للشريعة الإسلامية) فكتب:
    أنّ الإسلام أخذ عن الفترة (الجاهلية) فريضة الحج بطقوسه وتعظيم الكعبة وتقديس شهر رمضان وحرمة الأشهر الحرم وثلاثة حدود: الزنا والسرقة وشرب الخمر،وشطرًا كبيرًا من المسؤولية الجزائية: مثل القصاص والدية والقسامة والعاقلة.
    وهكذا طغت تقاليد قريش واعرافهم البدوية على الدين الجديد!

  • "حضارة" خيمة ومعزة بين نخلتين
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 13:50

    وكتب أحمد أمين فى كتابه (فجر الإسلام):
    (أنّ العرب تأخروا عمن حولهم فى الحضارة وغلبتْ عليهم البداوة وعاش أكثرهم عيشة قبائل رُحل،لا يقرون في مكان ولا يتصلون بالأرض التى يسكنونها اتصالا وثيقــًا كما يفعل الزراع،بل هم يتربّـصون مواسم الغيث:فيخرجون بكل ما لهم من نساء وإبل يتطلبون المرعى ولا يبذلون جهدًا عقليًا فى تنظيم بيئتهم الطبيعية كما يفعل أهل الحضر،وإنما يعتمدون على ما تفعل السماء،فإنْ أمطرتْ رعوا،وإلاّ ارتقبوا القدر.

    وهؤلاء البدو ينقسمون إلى قبائل وهي في نزاع دائم،وقد تتحالف قبيلة مع قبيلة للإغارة.وقد تنسى القبائل أسماءها وشخصياتها وتنضم تحت اسم أقواها ثم يزعمون فيما بعد أنهم من أب واحد وأم واحدة.
    والعداء بين البداوة والحضارة استمر بعد الإسلام،وأوضح مثال على ذلك ما حدث من عداء شديد بين أهل المدينة(الأوس والخزرج) وهم يمنيون وأهل مكة(قريش) وهم عدنانيون.وقد استمر هذا التناحر بينهم بعد الإسلام.وكان بينهم حزازات ومفاخرات وكل فريق يدعى أنه أشرف نسبًا وأعز نفرًا.
    وكان من عادات العرب قبل الإسلام وبعده:الإغارة والسلب..بل هم إذا لم يجدوا عدوًا من غيرهم قاتلوا أنفسهم)

    وتستمر الماساة العربية!

  • كاره المستلبين
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 13:53

    18 – SINDIBADI
    مولاك ادريس الاول ليس ابا للمغاربة و لو ان والدتي هي ممن يسمون ب (الشرفاء الادارسة) . مولاك ادريس انجب ابنا واحد و من امراة امازيغية و ابنه الوحيد نشئ بين اخواله الامازيغ و تزوج منهم و هكذا كانت سلالته امازيغية
    اما الابتلاء فنحن من ابتلانا الله بالاعراب و خصوصا بالمستعربين المتحولين جنسيا
    نحن هم اصل هاته الارض و لم نغزو ارض العرب بل هم من فعلوا
    20 – قريشية رباطية
    ليس هناك شعب عربي بشمال افريقيا بل مستعربون متحولون جنسيا
    اما عن الحدود فانصحك بمحاربة الامية الجغرافية لذيك لانها مستفحلة فانا من مدينة فكيك سكانها ناطقون بالامازيغية و الجزائر تحيط بنا من ثلاث جهات و هذا طبعا بعدما استولت على اراض لنا و ضمتها اليها. و كذلك شمال مدينة وجدة هناك بلدات امازيغية اللسان و لذيها حدود مع الجزائر
    ليس فقط الاستعمار الفرنسي من فرق بين الامازيغ بل قبله الاستعمار العربي
    27 – عزيز
    ادريس الاول جاء فارا من بطش العباسيين الذين كانوا يلاحقونه لقتله فعن اي قبائل كبيرة تتحدث انعل الشيطان

  • Assouki Le Maure
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 19:47

    موريطانيا الطانجية مستعمرة أخدها أجدادك الرومان وأجداد اسي MOHA من MAURÉTANIA التاريخية بالقوة و هي في الأصل ارض السكان الMaures وكم من مرة غزاها سيدك SCIPION المدعي ظلما الافريقي L'AFRICAN .ليس بالفحم و الشتم والمغالطات يمكن ان نبني تاريخا أو حضارة . دع عنك اللغة العربية والثقافة الاسلامية واكتب تاريخا بلسانك لنرى النتيجة .ASSOUKI LE MAURE (وأشدد على Maure لانها تلازمني) ابن IFRIQUIA . لا دليل لك على أنك من أصول هذه الأرض . مزاجك عصبي وطريقة الحوار لذيك عنيفة وهذا دليل على أنك من أصول تؤمن بالتعالي ( نبيل حر ومعاند ) . ليس لكم جميعا دليل مادي على أن TAMZGA جزء من MAURÉTANIA التاريخية ولا حتى من Nomédia الشرقية . كم من مرة قلت لك بأن جذورك إما فنيقية أوهيسبانيا أو رومانيا وها أنت تصرح بأنها عربية شريفة ! ولو باستعمال "الفحم "ستبقى دائما مهاجرا قديما .

  • كاره المستلبين
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 20:22

    28 – قريشية رباطية
    مرة اخرى اقول لك انه لا يوجد شعب عربي في شمال افريقيا بل امازيغ و مستعربون اما العرب كعرق فقلة قليلة جدا و هذا الامر لا يتناطح فيه عنزان
    اما عن مدينتي الغالية فسكانها الاصليون جميعهم بدون استثناء يتحدثون تمازيغت (هكذا نسميها بفكيك تامزيغت) اما عن العمور فما هم الا بدو رحل كانت تربطهم باجدادنا علاقات تجارية لكن الامر لم يخلو من صراعات بيننا و بينهم بحكم انهم كانوا كلما اشتد عليهم القحط يغيرون على البلدة للسرقة و النهب..
    مرة اخرى ادعوك الى محاربة الامية فقصورها تحمل مسميات امازيغية و ليست اعرابية بالاضافة الى انه بجبالنا المحيطة بالبلدة و التي تحدنا مع الجزائر عثر على نقوش لها علاقة بالنقوش الفرعونية فتاريخ فكيك يعود الى قرون عديدة قبل الميلاد يعني قبل غزو جحافل الاعراب لارضنا بعشرات القرون
    اما ان الواحة لا يمكنك ان تحسبيها على المغرب فعندما يعينونك حاكمة على المغرب عندها انزعيها من الخريطة و واصلي ما قام به النظام المخزني عندما تخلى عن اراضي مغربية لصالح الجزائر
    يقول المثل المغربي الدارج " تجي لدارنا و تضرب اولادنا "
    قبيلة قريش ارضها بالحجاز و ليس بالمغرب

  • (-)Moha
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 21:00

    29 – Assouki Le Maure
    رحنا اتكلمنا لك عن صديقي السينيغال ما قاله لي عن العرب
    راه اذا كنت حقيقة اسود البشرة فمشكلكم ليس مع الامازيغ الانسان الحر فمشكلكم سيكون مع العرب و ابناء عمومتهم

    genographic.nationalgeographic.com/reference-populations-next-gen/
    بهذا يمكنك ان تلاحظ عدد الامازييغ من بين السينيغاليين
    و العرب لا يمثلون اكثر من 4%من العرب
    المصريين اكثر من نصفهم امازيغ

    اما القريشية الرباطية كتعبر على مستواها بردودها
    راكي امازيغية ءا لالة مولاتي حتى تثبتي لنا العكس
    اما تخاريف انتاع الشرفاء راه لمغاربة عاقو بهم
    اما الشرفاء الحقيقيين فهم فوق رؤوسنا
    انشرو ,عدة ردودنا لم تنشر
    ما فيها لا سب لا والو نعرف حدودنا
    و نتحمل عندما يقال لنا انتم البربر

  • "البربر: ذاكرة وهوية"
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 22:13

    الى المكابرين الناطحين الصخر من ادعياء العرق الخرافي

    يقول المؤرخ الفرنسي غابرييل كامبس المتخصص في تاريخ البربر في كتابه "البربر: ذاكرة وهوية"

    لا وجود اليوم، لا لغة بربرية، بالمعني التي توحي بوجود طائفة لها شعور بوحدتها، ولا لشعب بربري، ولا حتى لعرق بربري. حول هذه العوامل السلبية ، كل المتخصصين متفقين .

    ويقسم المؤرخ الفرنسي غابرييل كامبس البربر إلى جماعات مختلفة، فبينما يقر للجماعات الزنجية الأصلية في البربر (ان السود هم السكان الاصليين لشمال افريقيا)، يعود ويقول عن الجماعات البيضاء الناطقة باللهجات البربرية في الشمال:

    “إن علماء الأجناس يؤكدون أن الجماعات البيضاء بشمال إفريقيا سواء أكانت ناطقة بالبربرية أو بالعربية، تنحدر في معظمها من جماعات بحر متوسطية جاءت من الشرق، وراحت تنتشر بهدوء في شمال افريقيا والصحراء”

  • راحت تنتشر بهدوء
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 23:32

    30 – كاره المستلبين

    نعم صدقت قريش لا غبار عنها من الحجاز ولكن انتم ايضا من اصول خارجية
    واسوقي وحده هو الاصلي فلا تلعب معنا دور مول الدار وانت براني
    راه عاقو بكم أعد قرءة هاته الشهادة العلمية
    لا وجود اليوم، لا لغة بربرية، بالمعني التي توحي بوجود طائفة لها شعور بوحدتها، ولا لشعب بربري، ولا حتى لعرق بربري. حول هذه العوامل السلبية ، كل المتخصصين متفقين .

    ويقسم المؤرخ الفرنسي غابرييل كامبس البربر إلى جماعات مختلفة، فبينما يقر للجماعات الزنجية الأصلية في البربر (ان السود هم السكان الاصليين لشمال افريقيا)، يعود ويقول عن الجماعات البيضاء الناطقة باللهجات البربرية في الشمال:

    “إن علماء الأجناس يؤكدون أن الجماعات البيضاء بشمال إفريقيا سواء أكانت ناطقة بالبربرية أو بالعربية، تنحدر في معظمها من جماعات بحر متوسطية جاءت من الشرق، وراحت تنتشر بهدوء في شمال افريقيا والصحراء”
    فكفى من النصب على التاريخ والجغرافية يا مستلبين من المغاربة

  • Sabstian
    الأربعاء 18 يناير 2017 - 23:59

    31 – (-)Moha
    داك صديقك سينيغالي غير تخالطو ليه عرب ب بربر لي وصلو تال سينيغال و ستعبدو السود و سماوهم اسوكي كلمة امازيغية
    راني هضرت معاك فوت علك العرب
    و زايدزون اسوكي لو مور كيهضر علا زمان قديم قبل ميلاد ديال رومان
    ملي كان جدك باقي فجنوب اوربا
    اك

  • Sibastian
    الخميس 19 يناير 2017 - 00:47

    31- moha
    ﺭﺍﺣﻨﺎ ﻗﻠﻨﺎ ﻟﻚ ﺑﻠﻲ ﺑﺮﺑﺮ ﻫﻮﻣﺎ ﻟﻲ ﻣﺸﺎﻭ ﻟﻐﺮﺏ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﺳﻨﻐﺎﻝ و ﺳﺘﻌﺒﺪﻭ ﺑﺸﺮ ﺗﻢ و ﺳﻤﺎﻭﻫﻢ ﺍﺳﻮﻛﻲ ﻳﻌنﻲ ﻋﺒﺪ ﺑﺎﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﺻﺤﺢ ﻫﺪﺷﻲ ﻟﺼﺎﺣﺒﻚ ﺳﻨﻐﺎﻟﻲ .. ﻭﻼﻧﺴﻴﺘﻲ؟
    ﻓﻮﺕ ﻋﻠﻚ ﺍﻟﻌﺮﺏ
    ﺍﺳﻮﻛﻲ ﻟﻮﻣﻮﺭ ﻛﻴﻬﻀﺮ ﻋﻼ ﺍﺯﻣﻨﺔ ﻣﺎ ﻗﺑﻞ ﻣﻴﻼﺩ ﻣﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﺟﺪﻙ ﺑﺎﻗﻲ ﻓﺠﻨﻮﺏ ﺍﻭﺭﻭﺑﺎ ﻛﻴﺘﻘﻬﻮﺍ ﻣﻊ ﺭﺍﺳﻮ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺪﺧﻞ ﻓﺤﻤﻠﺔ ﺍﺑﺎﺩﺓ و ﺗﺸﺮﻳﺪ و ﻗﺘﻞ ﺳﻜﺎﻥ ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﺳﻮﺩ ﻣﻊ ﺧﻮﺗﻮ ﺭﻭﻣﺎﻥ !!
    ﻗﺎﻟﻚ ﻧﺼﻒ ﻣﺺر ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ ﻫﻬﻪ ﻭﺍ ﺳﻲ ﺭﺍﻩ ﺩﻳﻚ ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﻮﻥ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺗﺎ ﺍﻗﺒﺎﻁ ﻓﻮﺍﻋﻨﺔ! !! ﻋﻠﻰ ﺍﻼﺳﺎﺱ ﻣﺼﺮ ﺟﺎﺕ ﻓﺂﺳﻴﺎ ﻣﺘﻼ؟ ﺭﺍﻩ ﺗﺎ ﻫﻴﺎ ﻓﺸﻤﺎﻝ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﺑﻼﻣﺎ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﺴﺮﻕ ﺣﻀﺎﺭﺗﻬﻢ

  • الى 32 و 33 antifa:
    الخميس 19 يناير 2017 - 10:10

    اعطينا من فضلك في اية صفحة ذكر كبرييل كامبس ان les maures سكان و شعب موريطانيا ذو بشرة سوداء , كما يزعم Assouki !
    و اصر على les maures و ليس les australopithèques الذين يعود تاريخهم الى اكثر من 5 ملايين سنة ,او فصيلة القرود او الديناصورات ?!
    نحن نتحدث عن فترة القرن الثالث ق.م و ما بعده , اي زمن مملكتي Maurétania و Numidia الامازيغيتين ?! و بدون مراوغاتك و بهلوانياتك المعهودة .

    الى Yinox :
    لماذا يا اخي تغير اسمائك المستعارة في كل تعليق ?!… من اش خايف و مع من مضارب اعشيري ?!
    الكل يعلم و بسهولة ان Yinox هو نفسه : Uinox و Yunix و memor و Rachid و Sabastian و Sibastian وووو … ارجوع لله الفقيه !

  • Sivastian
    الخميس 19 يناير 2017 - 12:25

    36-
    ﺍﻧﺎ ﻛﻴﻌﺠﺒﻮﻧﻲ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﻣﺴﺘﻋﺎﺭﺓ و ﺳﺘﻴﻞ ﺩﻳﺎﻟﻲ و ﻧﺘﺎ ﻣﺎﻟﻚ؟ ﺩﺧﻞ ﺳﻮﻕ ﺟﻮﻙ
    ﺭﺍﻩ ﻧﺘﺎ ﻳﺮﺍﺳﻚ ﺧﺼﻚ ﺗﺸﺪ ﻓﺴﻤﻴﺘﻚ Yan sin ﻣﺎﺷﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺩﺍﻳﺮ ﻟﻴﻨﺎ ﺳﻤﻴﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﺳﺘﻼﺏ ﻣﺸﺮﻗﻲ و ﺳﻨﺔ ﺣﻴﺎﺓ و ﺯﻳﺪ و ﺯﻳﺪ ﺑﻨﻔﺲ ﻛﺴﻴﻄﺔ ﻣﻀﺠﺠﺔ (ﻛﻮﻣﻮﻧﻄﻴﺮ( ﻛﺘﻨﺎﺳﺐ ﻧﺒﺤﺔ !!
    ﻭﻭﺣﺪ ﺣﺎﺟﺔ ﺷﻜﻮﻥ ﻟﻲ ﻗﺎﻟﻚ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﻣﻮﺭﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﺍﻣﺎﻋﻴﺰﻳﺔ؟ ﻋﻤﻲ؟
    ﻻ ﻓﻬﻲ ﺭﻭﻣﺎﻧﻴﺔ ﺿﻤﻦ ﺍﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﻳﺔ ﺭﻭﻣﺎنﻴﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ
    ﺍﻙ

  • (-)Moha
    الخميس 19 يناير 2017 - 12:26

    "العرب هوية منتحلة"
    راحنا قلنا لكم راه لعرب اقلية قلية في شمال افريقا
    و السيد اسوقي انقولو لو راه الامازيغ كانو بيض البشرة او كافي كريم كالطوارق ليس لهم مشكل مع بعضهم البعض كما ما بين العرب,
    هاذا حوثي هاذا شعي هاذا سني هاذا ….
    بينما الامازيغ كيف ما كنا نؤمن بانتمائنا الى هذه الارض الامازيغية
    اما اذا كان هناك عرب فهم يعيشون هنا و عقولهم في الشرق
    اش من مواطنة هاذي?!!!

  • ﺳﻴﺒﺎﺳﺘﻴﺎﻥ
    الخميس 19 يناير 2017 - 13:46

    ﻣﻮﺣﺎ
    ﺃﻗﺪﻡ ﺍﺳﻢ ﻟﻠﻤﻐﺮﺏ ﻫﻮ ﻣﻮﺭﻳﻄﺎﻧﻴﺎ (ﺑﻼد ﻣﻮﺭ ﺳﻮﺩ ﺑﺎﻏﺮﻳﻘﻴﺔ(
    ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ
    ﺍﻫﺬﺍ ﺍﻼﺳﻢ ﻻ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻟﻪ. ﻻ ﻭﺟﻮﺩ ﻟﻠﻨﺺ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﮋﻥ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺩﻭﻟﺔ "ﺃﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ" ﺣﺮﻓﻴﺎ

    ﺩﺍﺑﺎ ﺗﻨﻮﺿﻮﻫﺎ ﺑﻴﻨﺎﺗﻜﻢ ﻏﻴﺮ ﻋﻘﻞ ﻓﻴﻦ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﻟﻚ ..
    ﺣﺴﺐ ﺫﺍﻙ ﻣﻨﻄﻘﻚ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻓﺎﻼﻣﺮﻳﻜﻴﻮﻥ ﻟﻴﺴﻮ ﺑﺄﻣﺮﻳﻜﻴﻴﻦ ﺑﺐ ﺍﻭﺭﻭﺑﻴﻴﻦ ﺍﻓﺎﺯﻗﺔ ﺻﻴﻦ … ﺗﺎﻫﻮﻣﺎ خﺼﻨﺎ ﻧﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﻬﻢ ﻫﻨﻮﺩ ﺣﻤﺮ؟

  • M.atlas
    الجمعة 20 يناير 2017 - 20:23

    a jawad daoudi :9 et 16 : le genome arabe est moins de 3pc :lire "geographic national genome des populations humaines" .c'est recent .meme les egyptiens d'apres cet institut sont amazighs a plus de 60 pc …voir google

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 7

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب