على هامشِ "ردودِ الفعل" حول مقالتي؛ "الاستعمار بلا حشمة...؟"

على هامشِ "ردودِ الفعل" حول مقالتي؛ "الاستعمار بلا حشمة...؟"
الأحد 26 فبراير 2017 - 08:10

أصدقاءُ وأعداءُ المغرب حسب مَنْ شرَّق وغرَّب!

على موقع الجريدة الالكترونية “هسبريس” التي أحييها من هذا المنبر هي وغيرها من رواد الصحافة الالكترونية الذين غالبا ما يتهمَون بالقضاء على الصحافة الورقية، وهم يشتغلون في ظروف نعرف جميعا صعوبتها نظرا لغياب تأطير ملائم يأخذ بعين الاعتبار خصوصيات الشبكة العنكبوتية، ورغم ذلك تجد البعض منهم يساهم قدر الإمكان في التنوير الإعلامي الذي كان ولا يزال المهمة الأولية للصحافة الحقيقية… قلتُ على هذا الجريدة الإلكترونية التي نشرتْ مقالي عن “الاستعمار بلا حشمة…؟“، على ضوء تصريح مرشح حزب En Marche في العاصمة الجزائرية، وأقول؛ إنني رأيتُ العجب من تعليقات بعض متصفحي المقال… ولا أقول قراءه، ليس بسبب التقنية المستعملة ولكن لأن القراءة ينتج عنها بالضرورة استيعاب ما كُتب والتخلي ولو مؤقتا عن الأحكام المسبقة والقناعات التجييشية وسوء الفهم العائد أصلا إلى سوء النية.

صدقوني، وأقولها بالوجه المكشوف كعادتي دون مواربة ولا تخفٍّ وراء اسم مستعار، صُدمت. أجل أصبتُ بالصدمة وأنا أبعد ما أكون عن الطوباوية وسبق لي أن رأيتُ ويلات الإنترنيت والعجب العجاب لبعض رواد الفضاء الافتراضي، لكن في مجال آخر، في إطار دراسة قمت بها منذ سنين لمواقع المواعدة، لصالح جهة تحاول تقنين الإنترنت… وهي مهمة مستحيلة كما تبين من الواقع مع توالي الأعوام.

باستثناء تعليقات تنم عن نضج ولياقة أصحابها، كانت تعليقات من دافعوا عن الاستعمار بدعوى أن فرنسا دولة صديقة ومن استغلوا الفرصة لمهاجمة الجزائر باعتبارها عدوة المغرب، عجيبة. وما عَسَانِي أقول غير ذلك في كلام معناه أننا استعمرنا بدورنا دولا وبالتالي جاز استعمارنا، وآخر يتمنى عودة هتلر وفوز مارين لوبين لأن مصلحتنا الوطنية تقتضي ذلك! وثالث يبرئ الاستعمار ويلوم ضعفنا فقط فيما يصيبنا… الخ. تعجبت لأني أثرت النقع دون أن أنوي، ولأن بعض “المعلقين” استغلوا الحيز الموضوع رهن إشارتهم مجانا للتفاعل مع المواد المنشورة لتصفية حسابات مع معلقين آخرين، استنتجتُ أنهم على سابق معرفة بهم، أو للهجوم المجاني على الشعراء، في إطار إسقاط الطائرات…

ليس في نيتي الدخول في مناقرات لا تخدم التنوير الإعلامي بل قد تؤدي إلى التعتيم، لأن الإيديولوجيا تعمي في غالب الأحيان، والتعصب للرأي الواحد يفقد المرء العقلانية والقدرة على الفهم، لكن في سياق حق الرد، أتوجه إلى التيار الأول، إن كان يمثل أحدا في الرأي العام سوى نفسه، بتأكيد أن أغلبية الدول كانت إما مستعمِرة أو مستعمَرة في فترة ما من تاريخها لكن هذا لا يبرر ذاك. ولمتنطعي الاتجاه الثاني أقول إذا كانت الجزائر قد اشتمت رائحة الفوز في المرشح “إيمانويل مكرون”، كما اشتمها “فرانسوا بايرو” قائد الوسط (المكون تاريخيا في فرنسا من المسيحيين والديموقراطيين الاجتماعيين) وأعلن الأربعاء الماضي تحالفه معه، فتلك هي السياسة.

وحسب شخص “هرس” أسنانه في السياسة، هو وينستون تشرشل، لا وجود لأصدقاء دائمين ولا لأعداء دائمين، هناك فقط مصالح دائمة. ومصلحة البلدان تتغير بتغير الظرفية الدولية والوطنية، وهذا ما يحملني إلى الرد على التيار الثالث الذي يأخذ بعين الاعتبار الظرفية الوطنية فقط ويحمل مسؤولية التخلف لعوامل ضعفنا دون مراعاة العوامل الخارجية من قبيل الاستعمار (الذي خرج من النافذة وعاد من الباب الواسع الذي فتح على مصراعيه في زمن العولمة وسيادة المال). إذا اعتبرنا التخلف، أو حتى لا نكون قساة على أنفسنا مرضاً، فوراء كل مرض، كما يعرف الأطباء، عوامل داخلية (Endogènes) وعوامل خارجية (Exogènes). والغلط هو أن نعتبر إحداهما دون الأخرى. أما تحليل ما يقع وما سيقع في علاقة بلادنا بمحيطها الدولي، على ضوء المستجدات، فلن يستوعبه حيز الأعمدة الصحفية، ولن يجدي معه استعمار الفضاء الافتراضي بالتعليقات غير اللائقة سياسيا، لأنه يتطلب تحليلا استراتيجيا محكما…

‫تعليقات الزوار

44
  • زينون الرواقي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 09:32

    سيدتي لم يسبق لي ان علقت على مقالك الذي اشرت اليه ، والذي بالمناسبة إطلعت عليه في موقع آخر غير هسبريس يصدر من لندن ، لكن دعيني أبدي ملاحظ فقط حول مقالك اليوم ، فعندما تشيرين الى اننا بدورنا استعمرنا قبل ان نستعمر ( بضم الواو ) لتخلصي في سياق مقالك الى ان الاستعمار يعتبر احدى العوامل الخارجية لتخلفنا ، فلماذا لم تتخلف الدول التي استعمرناها واعني تحديدا اسبانيا وبشكل ادق جنوبها بحجة ان استعمار المغرب لها يعد احدى العوامل الخارجية لتخلفها ؟ نحن نبحث دائماً عن مشجب لتعليق احباطاتنا وتخلفنا وكأن المستعمر دخل البلد وهو على درجة من التطور والتقدم فأعاده سنوات للوراء ! كلا يا استاذة ، فمهما كان الاستعمار بغيضا فالبلد لا زال واقفا بفضل البنى التحتية التي تركها هذا المستعمر من سكك حديدية وقناطر وطرقات وغيرها ، ليبقى السؤال الأزلي لا زال يراوح مكانه : هل نحن متخلفون بسبب الاستعمار ام اننا استعمرنا بسبب تخلفنا ؟ اما ان تركيز على القراء وتصدري حكمك بأنهم يعرفون بعضهم فهذا يكشف عن نوع من رهاب النقد .
    تحياتي .

  • كاره المستلبين
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:24

    فليسمح لي اخونا الذي علق في مقالك السابق باسم " كاره الضلام " فليسمح لي انا اقتبس من كلامه مقتطفات من ذهب .. نعم اقول من ذهب.. و انا خصيا اتبناه جملة و تفصيلا :
    – المرشح الدي تموله الجزائر لا يمكن ان يدافع عنه مغربي صحيح الانتماء
    – بالنسبة للمغربي صحيح الانتماء فالمعيار هو مصلحة المغرب و من يتخد كعيارا اخر فهو شيئ اخر سوى مواطن مغربي
    – من يدافع عن مرشح تسانده دولة عدوة من اجل شعارات مضحكة مثل رفض الاستعمار هو شخص ينتمي لليوتوبيا الانسانية و المثل الخيالية
    – بالنسبة للمغربي الصحيح الانتماء فان من تقول ان الجزائر ستؤدي الثمن افضل ممن يمول حملته منها
    – لو ارادت لوبين استعمار الجزائر سنصلي من اجل ان تفوز لاننا مغاربة و لسنا انصاف شعراء اميين مستلبين عديمي الانتماء
    – لو جاء ابليس و قال ان الصحراء مغربية فيجب ان نعانقه بحرارة

    كما سبق و قلت فانا اتبنى كل ما جاء بهذا المقتطف جملة و تفصيلا و انا مقتمع جدا انه يستحيل ان يكون هناك مغربي تهمه مصلحة بلده يمكن ان يتضامع مع العدو الجزائري اللعين تحت اي ظرف.
    اكره بل امقت من يصفهم بالاشقاء و هم اشد عداوة لنا من اي قوم اخرين
    نكون مغاربة او لا نكون

  • عبد الرفيع الجوهري
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:32

    لقد عقبت على مقال بهذا المنبر موضوعه ما سبب انحطاط التعليم عندنا وبرره الكاتب بقضية التعريب وحاولت في تعقيبي أن يكون أعمق مما ذهب إليه الكاتب فتسائلت لماذا كل الدول العربية لا تتوفر على تعليم في المستوى وهل هذه صدفة أم هي خطة المستعمر لضمان خضوع المستعمرة له ولوقت طويل فجل حكام العرب درسوا في دول المستعمر وعند عودتهم فمنهم من انقلب على أبوه ومنهم من قتله من أجل الحكم ورغم اطلاعهم على بيداغوجية التعليم عند المستعمر والأموال التي ينفقها من أجل تحديثه فلم يقوموا بمجهود يذكر من أجل تطوير التعليم في بلدانهم بل بالعكس ساهموا في تدميره فمثلا كيف يعقل أن يدرس ثلميذا مادة علمية بالعربية ولما يصل للجامعة يجدها مفرنسة هذا المثل البسيط دليل قاطع على تآمر المستعمر علينا كي لا نتطور ونعتمد على أنفسنا ونضل مثل ذلك العصفور الذي في قفص فرنسي وشكرا

  • SALSABIL
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:39

    الأنتخابات الرئاسية الفرنسية وهم كبير بحيث فرنسا ما كانت لتكون ولن تكون أبدا دولة ديمقراطية
    فرنسا تحكمها اللوبيات الكبرى بدءا باللوبي اليهودي المتسلط الى اللوبيات التي لا تترك مجالا للتظاهر دفاعا عن مصالحها، منها على سبيل المثال لا للحصر اللوبي الفلاحي ولوبي سائقوا الشاحنات ولوبي الأطباء والممرضات ووو…إلخ
    وهو استعمار في قلب المستعمر
    فرنسا توهم الناس بشعارها الكاذب حرية مساواة وأخوة
    استعمار فرنسا للجزائرهو فعلا جريمة ضد الإنسانية
    فرنسا يحلوا لها أن تتكلم عن "الجرائم العثمانية " في حق الأرمن
    وتتغاضا الطرف عن ما اقترفته في افريقيا وآسيا على الخصوص
    ليس بالضرورة أن يكون موقف المغرب جراء الأستعمار الفرنسي للجزائر
    موقف معاديا لأننا نعاني من تدخل الجزائر في استكمال وحدتنا الترابية
    المغرب له مبادئ
    عن إمانيويل ماكرون وهو الذي يصنف نفسه لا من اليسار أو اليمين
    لقد علمتنا التجارب أن الحزب الإشتراكي الفرنسي هو الحزب الوحيد الذي لا يفي بوعوده
    Moi, président المقولة الشهيرة للرئيس الفرنسي الحالي
    لم يفعل شيئا إلا في سرواله
    فما ذا سيفعل ما كرون الذي ماإن عاد لفرنسا حتى اعتدر للأقدام السوداء

  • معلق سابق
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:05

    لا أدري ما كان لتعليقي من محل من الإعراب
    ولكنني أحسست انني ربما من ذلكم الذين اصابوك بصدمة
    وقد أكون مخطئا خاصة ,انني لم أكن متحاملا ألا على جهة
    وتحاملي نابع من غصة في الحلق محبة ورغبة في الأفضل ليس إلا
    حيث حز في نفسي أن فرنسا اعتذرت للجزائر منذ سنوات
    ثم يأتي الآن هذا يقول هذا الكلام
    بينما مغربنا الحبيب
    لا يلتفتون إليه التفاتة
    وهنا كانت الغصة
    لأنه فرط في حقه
    بل وهذه الطامة الكبرى التي تبث الشك والريبة
    كان منا من يسمي الإستعمار حماية؟؟؟
    حماية؟؟؟
    هل سبق لشعب أن استعمر وقال عن مستعمره أنه يحميه؟؟؟
    يأبى القول إلا أن يصدق
    أن المغرب بلد المتناقضات
    أنك ما دمت في المغرب فلا تستغرب
    ان الله خلق البشر وخلق المغاربة
    وأن المغربي أخطر من على وجهه الأرض
    ومؤخرا سمعت أحدهم يتفكه مع أصدقائه:
    نحن المغاربة مسلمين لباسنا لباس النصارى وأفعالنا أفعال اليهود
    فترتفع القهقهات…
    نحن سمينا الإستعمار الفرنسي حماية
    والإسباني رغم الغازات السامة المحرمة دوليا والتي لا يزال الروافة يعانون تباعتها نحابيها بل لا نستطيع حتى نجبدو سبة ومليلية
    وقبر الزعيم العالمي في القاهرة
    واش حنا هوما حنا…
    و
    مهمومة أخيي مهمومة…
    .

  • كاره الضلام
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:38

    لا احد دافع عن الاستعمار ابدا، نحن قلنا لك ان الاهم و المعيار الاول الدي يتبناه اي مغربي قح هو مصلحة المغرب و بالتالي فان ماكرون الدي بدا حملته من الجزائر لا يمكن ان يكون في صف المغرب و بالتالي فينبغي لاي مغربي صحيح الانتماء ان يكون ضده، و قلنا لك انه اما ان يكون المرء ينتمي للمغرب او لليوتوبيا المثالية و الصور الشعرية و انت اتبتث الان صواب ما قلناه بخرجتك هده، و قلنا لك انه لو كان هتلر مع مصلحة المغرب فالمغربي القح سيكون مع هتلر و الشعراء سيقفون ضد المغرب مع الصور المثالية ،و قلنا لك انه لو ان ابليس و ليس هتلر فقط كطان مع المغرب و الله ضد مكصالح المغرب فسنقف مع ابليس ضد الله لان المعيار لدينا تابث غير متغير و هو المصلحة الوطنية و ليس الشعارات الانسانية او غيرها،و نحن لا ننتظر تصريحا من احد لكي نهاجم الجزائلا العدوة ،نحن نهاجم اعدائنا بلا تورع لاننا صحيحو الانتماء و لا نتشدق بحسن الجوار و وحدة الدين و اللغة الخ الخ من شعهارات الشعراء، هدا حوار طرشان بين مغاربة اقحاح و شعراء ينتمون لكلام فارغ و عابر

  • زينون الرواقي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:41

    ليست الجزائر من اشتمت رائحة الفوز في إيمانويل ماكرون ، بل العكس يا أستاذه فماكين من اشتم رائحة فموجه في دغدغة الحس الوطني للجزائر بغية ضمان ملايين الأصوات الجزائرية المكنسة في فرنسا ، ماكرون كغيره براغماتي غير دوغمائي دوغمائي بحكم تكوينه يفكر بلغة الأرقام وفرضيات الربح والخسارة لا تحركه عواطف ولا صحوة ضمير ، بحكم حساباته تبين له ان الهيئة الناخبة من اصول جزائرية اكبر عددا من الأقدام السوداء الذين طردتهم الجزائر وانتصب من بقي منهم على قيد الحياة منتفعا في وجهه اليوم بعد تصريحه بشأن جرائم الحرب وإلا فهل لم يكتشف هذا الامر الا اليوم وهو يخوض معركة الرئاسة ؟ عذا الرجل يمثل جيل الشباب الذي ولد بعد استقلال الجزائر ولا يحمل اي حنين للعهد الاستعماري عكس من ثاروا ضد تصريحاته من الشيوخ حاملي الجينات الاستعمارية ، فيون الغارق اليوم في الفضائح سبق له بدوره ان اعتبر كل اشكال الاستعمار جريمة ما افقد انتقاده لماكرون كل مصداقية فالاستعمار كل لا يتجزأ ، وتصريحه لا يختلف في رجته عن تصريح شباط حول موريتانيا ، اما الباقي فحسابات تمليها الضرورة الانتخابية حيث كل الأساليب مشروعة بما فيها تلك القذرة .

  • KITAB
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:41

    وكأن الأستاذة لأول مرة تنشر في موقع هيسبريس مما جعلها تفاجأ ببعض ردود القراء على حد قولها؛ طبعا الموقع مفتوح أمام جميع القراء ليبدوا ملاحظاتهم والتي تخضع للمراقبة واستيفائها للشروط الأخلاقية والأدبية للنشر وليس من الضروري أن تكون متوافقة مع نصوص الكتاب أو متحاملة ضدهم فهي في عمومها خاضعة للقارئ ومدى استيعابه للنص… والقراء عموماً وفي أكثر الأحيان يقفون فقط عند بعض فقرات الموضوع أو يكتفون بقراءة انتقائية ومنهم من يسارع إلى إعلان موقف ارتجالي بمجرد تصفحه لعنوان المقال. لكن وفي جميع الأحوال لا يمكن الحكم على القراء من خلال عينة صغيرة وغير منظمة من آرائهم وفي آن لا يمكننا أن ننتظر منهم جميعا التصفيق وإبداء الإعجاب بعرض الأستاذة؛ تحياتي

  • كاره الضلام
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:45

    تقولين اننا نهاجم الشعراء لانك لم تفهمي ما قلناه، نحن نقصد بالشعراء الاشخاص الحالمين الواهمين مرددي المثل و ليس الشعراء الفنانين،و تقولين انه ليس هناك صداقة دائمة و عداوة دائمة،و هل قلنا لك العكس؟ صلب ما قلناه هو اننا يجب ان نتقلب مع المصلحة اينما كانت و مصلحتنا لا يمكن ان تطابق مصلحة عدونا،ثم ادا كانت المصلحة نسبية و متغيرة فلمادا تعتبرون اسرائيل عدوا تابثا؟
    اهناك امران لا تالث لهما :اما ان ينتمي الفرد الى الوطن او ينتمي الى يوتوبيات(اليوتوبيا اللهوتية او امة الاسلام،اليوتوبيا الحقوقية و اليوتوبيا الانسانية)هده صور شعرية مناقضة للانتماء الوطني، و المعتقدون في هده المثل صنفان: صنف واع بما يفعله و بالتالي هو يعمل بوعي ضد مصالح الوطن و صنف سادج لديه خلط بين هده الانتماءات،اد انه يخلط بين المغربي و الفلسطيني و بين المغرب و الامة و بين المغرب و الاسلام الخ الخ و هدا الخلط يؤدي الى ضبابية في الفكر قد تصل الى حد اعتبار العدو صديقا و الصديق المؤقت عدوا كما هو الحال في اعتبار فرنسا التي تساندنا في مجلس الامن عدوا و الجزائر التي لا تعيش الا لتؤدينا صديقا

  • الرياحي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 14:56

    من كلام العيطة
    "الكلام عليك يالي حادر قبه"
    —————————————————————————
    لن أرد رغم أني معني بالأمر : "صديق فرنسا اللذي يبرر الإستعمار !"
    رأت الأستاذة عجب العجاب في تسع تعليقات يتيمة جد محترمة فعسى ما سيقول مثلا الأستاذ بودهان اللذي سبق أن كتب مقالة طولها مايفوق عشر صفحات ورد القراء ب 274 تعليق منها من يقارب الشتم وسب اللوم والقدح ولم يشتكي ولو مرة واحد من أي تعليق وآخرون اللذين يرحبون بالمعلين على إختلاف آرائهم.
    دور المعلق ليس الإعجاب والمجاملة بل أكثر من ذلك.عدد من المعلقين لهم جمهورهم ويفيذون القارئ وتعليقاتهم هي أجود من عدة منشورات بكثر الكثير.

  • Ait talibi
    الأحد 26 فبراير 2017 - 16:53

    D'abord Madame je suis étonné par votre manière de tourner les propos des intervenants. D'habitude le poète se distingue des autres par la finesse et la profondeur de son écoute, ce qui vous a manqué cette fois ci, car tes idées idéologiques ont prédominées sur votre faculté poétique. Aucun des intervenants n''était pour la colonisation. L'enjeu du débat est le suivant :Vu les malheures et les ctastrophes voire des Génocides memes accomplis par des gouvernements qui prétendent au nom du panarabisme et du panislamisme s'approprier la cause de la patrie et accusaient des vrais resistants de traitres comme c'était le cas en algérie avec les kabyls, nous devrions se poser des questions et connaitre l'identité de celui qui dénonce la colonisation , car si nous le ferions pas les génocides des généraux et des panarabistes à la kadafi se multiplieront. Les vrais résistant contre la colnisation sont dans nos coeurs et nous sommes fiers d'en etre les descendants, par contre nous n'acepterons

  • Ait talibi continuité
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:13

    continuité
    par contre nous n'accepterons jamais que ceux qui sont responsable d'un crime contre l^humanité responsable d'un génocide de 300.000 algériens et de la répression raciste contre les kabyls, les Mzabs et les twaregs s'approprie l'affaire de la colonisation et de la lutte contre la colonisation pour légitimer leurs pouvoir. Madame, en vous citant cette dénonciation à Alger vous n'avez rien dit sur ce régime. Et dans votre 2ème article vous avez dit c'est la politique , mais c'est là ou nous différons pour nous un criminel qui fait de l'affaire de la colonisation du commerce pour justifier ses crimes est à dénoncer. Pourquoi madame, vous n'avez rien écrit sur les victimes de ce régime ? pour notre génèration les commerçants de dieu et de la patrie sont à dénoncer et nos frères algériens victime de ce régime nous touche plus que ces génèraux criminels à alger.C'est votre choix si vous voulez etre du coté de ces idéologies criminels et faire leur publicité, mais nous l'impose p

  • سيدتي الفاضلة
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:16

    تمكين القارئ من إبداء رأيه في الموضوع المعروض عليه من المستجدات التي يجب على الكاتب الإستئناس بها ، فبها تمتاز الجرائد الإلكترونية على الجرائد الورقية.
    والإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ، في كثير من الأحيان تكون الفائدة في التعقيبات أكثر مما تكون في المقال .
    كما أن تلك التعقيبات تكشف عن حقيقة الحقائق وهي "نسبية الحقيقة" ، فكثير من الكتاب يعتقدون أن أفكارهم التي حملوها ثم لم يحملوها هي الحقيقة ، ومن خلال التعاليق يتبين لهم أنهم في واد و الواقع في واد آخر.
    لا شيء أقوى من العلم " قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك".
    أليس الأنترنيت من ذلك العلم ؟.
    واصلي أستاذة في الكتابة لإفادة قراء هسبريس بما يجول في خاطرك من أفكار وتقبلي أرائهم وتعقيباتهم بصدر رحب.
    فهذا المنبر ليس كرسي الأستاذ في القسم او المدرج او منبر خطيب الجمعة ، إنه منبر تناطح الأراء.

  • قارئ
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:40

    سيدتي، أنت مصدومة من نعاليق بعض القراء المغاربة الذين يرون العدو في الجزائر. ويقابله في الجزائر قراء يقيؤون كرههم للمغرب. لكن ما هو ألعن هو ان بعض الصحف في كلا البلدين جعلت من كراهية البلد المجاور خطا تحريريا. فلا نستغرب عن كانت كل الدول العربية مهددة بالحروب الأهلية، فالكراهية للجار ستنتهي بحرق الدار. يكفي ان نقرا ما يقوله نفس القراء عندما يتعلق الأمر باهل البلد.

  • عبد الرحيم فتح الخير
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:42

    دعهم يخوصون ويلعبون دعهم في كل واد يهيمون دعهم يمكرون دعهم فسيعلمون أننا خير الماكرين .
    نحن من استعصى على الاتراك لمئات السنين نحن من اخضع الاسبان لحكم مهين نحن التاريخ فمن يكون ماكرين .
    فليبدأ السباق من الجزائر أو من قلب فيافي الذل والهوان ولكنه حتما يعلم أننا مغاربة وأننا بشهادة الغرب شعب ينتصر أو يموت

  • زينون الرواقي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:48

    الامم المتحضرة تضع الماضي خلف ظهرها في متحف التاريخ لا تنساه كما لا تشهره عائقا في طريق تقدمها ، تستحضر التاريخ بكل مآسيه في مناسبات للتذكير le devoir de mémoire دون ان يمنع هذا تحالفها مع عدو الامس ، هتلر مر من تحت قوس النصر في قلب باريس ودك منطقة النورماندي التي أعيد بناؤها بعد الحرب كما مرغ انفها في الوحل لكن هذا لم يقف حائلا دون تحالف البلدين وتنسيق تعاونهما وسياساتهما ، الجزائر كباقي العرب بقيت رهينة الماضي الاستعماري رغم ان جرائم المستعمر الفرنسي لم تقتصر عليها دون غيرها ففرنسا مررت نفس المشط على الشعر المغاربي دون تمييز وان اختلف حجم الضحايا ، وماذا يفيد الان تقديم اعتذار لهذا او ذاك ؟ اهناك جبر ضرر مادي مثلا ؟ لا شيء مجرد كلام لدغدغة عواطف من يحكم مزاجهم "النيف " دون فائدة تذكر ، علاقات مبنية على الاحترام وتعاون اقتصادي يعود بالمنفعة على البلد خير من الف اعتذار من منافق عينه على الرئاسيات واعتذاراته متوفرة بالجملة لكل من سيدعم ترشيحه ، لو خيرت بين تعاون اقتصادي مع فرنسا وموقفها في الامم المتحدة مقابل اعتذارها لفضلت ان تبتلع اعتذارها الذي لن يعيد شهيداً أو يجبر خاطر ارملة .

  • ابوهاجوج الجاهلي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:48

    اعتقد ان الخميني طرح عيه سؤال: لا تعترفون باسرائيل وتعتبرونها من اكبر اعدائكم ولكن تتلقون الاسلحة الامريكية من طرفها لاستعملها ضد العراق ماهذا التناقض? فاجاب الخميني: من اجل المصلحة يجوز التحالف مع الشيطان.

  • كاره الضلام
    الأحد 26 فبراير 2017 - 20:04

    مبرمجون على ترديد لازمات مجترة مكرورة ناتجة عن حشو و تمييع هوياتي دام زمنا طويلا ،نحن لا نفهم مثلا لمادا يهاجمون ترامب، تساله هل انت مكسيكي؟ يقول لك لا، و هل يوجد المغرب بين البلدان التي منعها ترامب من زيارة امريكا؟ لا، هل صدر من ترامب اي قول او فعل ضد المغرب؟ لا، فلمادا ادم تهاجمه؟ هنا يخرج لك العنصرية و سفارة امريكا في القدس الخ الخ،يفصح عن انتمائه الحقيقي او لاانتمائه ،نفس الامر بالنسبة لساركوزي الدي كان اكثر رؤساء فرنسا قربا من المغرب و هاجم الجزائر مرارا بصراحة و هاجم من افتعلوا الازمة بين المغرب و فرنسا، ثم يخرج لك من يهاجمه لانه يعادي المهاجرين و المسلمين، يعني ان هؤلاء يمكن ان يكونوا انسانيين و حقوقيين و الترموندياليست و اي شيئ الا مغاربة، و نحن ان سايرناهم ينقف ضد ترامب لانه عنصري و ضد بوتين لانه يحتل سوريا و ضد اردوغان لانه يقوم بالتطهير و ضد اوروبا لانها تطرد المهاجرين و ضد الصين لانها تقمع الروهينغا الخ الخ، نحن و اياهم نتكلم لغتين مختلفتين و نقول لهم لكم انتمائكم و لنا وطن،دافعوا عمن شتم و لكن لا تتكلموا باسمنا فنحن نقيضكم ،نحن مغاربة و انتم مجرد شعراء

  • الرياحي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 20:10

    سأعيد نشر تعليقي الثاني لكي يتسنى للقارئ أن يقارن بين ما كتبت وما زعمت كاتبة المقال وآخر للتعليق عن تعاليق القرائ !
    —————————————————————————-
    غدى الإستعمار شماعة يضع فوقها الفاشل فشله وإخفاقاته وعجزه وأميته وتبرير ظلمه وفساده الإداري والأخلاقي .
    هل يوجد شعب واحد لم يستعمر ؟ ألم تستعمر فرنسا نفسها وهل لا زال عندهم حزب يسمى "حزب الإستقلال" وجمعيات "أحفاذ المقاومين" والريع كما عندنا ؟ الإستعمار طبعا قبيح وهل المسؤولية ستظل حلقة في أذن هذا الجيل ؟ ألم يُستعمر اليابان أرأيتم كيف أستفادوا من الإستعمار وكم من إصلاحات مجتمعية ترتبت عن ذلك وصلت إلى "النظر في وجه الأمبراطور" وسماع صوته.يابان اليوم أقوى من ما كان عليه قبل 45 تدمقرط ورما الحقد إلى ما وراء الشمس بل له القدرات اللوجيستتيكية لدفنه (الحقد) في المريخ.
    لنرجع إلى ما قبل الإستعمار ونستقرأ التاريخ ونقرأه قرأة "غير شيعية" بدون بكاء وجلد الذات ونواجه الحقيية العين في العين.

  • كاره الضلام
    الأحد 26 فبراير 2017 - 20:31

    حينما خرجت بلاد العرب و المسلمين من الاستعمار ابتليت ببليتين ما اجتمعتا في مكان الا و خربتاه و هما الاسلام السياسي و الايديولوجية القومجية، تصوروا امة تشكل وعيها السياسي من الجهل اللاهوتي و الحقد القومجي،الاول ينقش في وعيها مفردات الامام العادل و الحكم الجبري و الشورى و الاسلام هو الحل الخ الخ حتى ادا ظهر استثناء كعلي عبد الرازق جلدوه و التاني عمل على ممارسة النصب الثقافي بتجزيء الماركسية و التحليل النفسي و العلوم الانسانية و تفصيلها على مقاس حقده القومجي المتعطش للدماء فانتج لنا مفاهيم الرجعية و الامبريالية و المقاومة الخ الخ،و حينما ننظر جيدا نجدهما نفس اليديولوجيا مهما تظاهرا بالتناقض،فمنير شفيق مثلا مر من الجهل التاني الى الاول دون تغيير الخطاب،هي نفس المرجعية المعادية للغرب الاستعماري و التي تجعل من قضية فلسطين محور كل شيئ و تؤمن بالعنف الثوري و تمارس خطابا شعبويا و تنمارس اليساروية الجوفاء حتى اننا ان قارننا بين اليسار الغربي و قرينه القومجي لا نجد رابطا بينهما،هدا الوعي البائد لازال من يردده بيننا اليوم و هو لا يعلم ربما بانبلاج الامة المغربية النقية و الخالصة

  • كاره الضلام
    الأحد 26 فبراير 2017 - 20:43

    الوعي السياسي المغربي المعاصر يجب ان يمتح من المعجم السياسي المدني الحداثي المعاصر و ينبثق من مصلحة المغرب وحده منفصلا عن اي امة اخرى و اي كيان آخر، ان معجم الفقهاء كالصلاح و الفساد و الشرع و الشورى و العدل و الحكم الرشيد ووو من المعارف الامبيرية لاقوام بائدة لا يعنينا و معجم القومجيين من صهيونية و امبريالية و استعمار غربي ووو لا تعنينا بدورها، و القيم الانسانية و الحقوقية لا تعنينا الا في الداخل المغربي بيننا لا كمنظومة لها الاسبقية على المصلحة الوطنية، و بناء عليه فالعدو هو من يضر بمصلحة المغرب و ليس بالامة الاسلامية او العربية ان وجدتا اصلا،و الحليف هو من يعضد المصلحة الوطنية ،المصلحة لا لون و لا ايديولوجيا لها و لا عرق و لا دين، و بالتالي فنحن لا يهمنا اسلام الجزائريين و لا لغتهم و لا عرقهم لانهم يضرون بمصلحة المغرب و لا يهمنا دين فرنسا و لا عرقها مادامت تساند موقف المغرب من قضيته،و لا يمكننا ان نحزن ان قررت فرنسا اعادة استعمار الجزائر لاننا سنكون امام حليف يحتل ارض عدو،هدا منطق من له رؤية صحيحة للامور لم يشبها استلاب و لا اضطراب

  • kawtar
    الأحد 26 فبراير 2017 - 21:24

    تعليق كاره الظلام رقم 9 افضل واعمق واقوى تحليلا واسلوبا من المقالين معا اطلب منه كقارئة ومتتبعة لتعليقاته باتحاف منبر hespressبمقالات تنويرية ولو باسم مستعار
    2-ملاحظتي على هذا المقال:الكاتبة لم تستسغ التعاليق المنتقذة لوجهة نظرها فلجات للشخصنة والتقزيم من وجهات نظر المعلقين ما اثار انتباهي هو تعمد الكاتبة الى حشو كلمةمنبر مفتوح بالمجان وقصدها مفتوح للعوام )(ابناء المغرب الغير النافع)لتبخيس قيمة الاراء وتتحسر ضمنيا انه ليس محجوز للبورجوازية المثقفة بين قوسين التي ستفهمها وتصفق لها ……

  • حسن يوسف
    الأحد 26 فبراير 2017 - 22:25

    زمن الاستغفال انتهى، ولحسن الحظ أن الاستعمار مر من هنا. الدليل انني قضيت 10 ساعات بين الرباط وسلا في الفيضان الأخبر. وكان كل شي على مايرام طول مروري في البنيات التحتية التي خلفها الاستعمار وسط الرباط. وعندما وصلت إلى البنيات التحتية للاستقلال والوقت الحالي عشت حوالي 9 ساعات من الجحيم مع صفوف من السيارات من كل الاتجاهات لاتنتهي.
    آنذاك عرفت أنه لو لم يمر الاستعمار من هنا لكنا إلى اليوم نطارد الجراد لنقتات به.

  • من قرّاء هيسبريس
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 00:24

    إلى : كاره الضلام
    و أنا أقرأ تعقيبك، خطرت على بالي مقولة شارل دوݣول Charles de Gaulle
    «Le patriotisme, c'est aimer son pays. Le nationalisme c'est détester celui des autres»
    لست أدري هل أنا موفق إذا اعتبرت Patriote = المحب لوطنه و Nationaliste= القومـ(جـ)ـي؟
    في نظري، قد نكره جيراننا و مع ذلك نريد لهم الإستقرار (الجار كنظام سياسي و ليس كشعب، لأن الشعب حاليا في "قارتنا" لا قرار له … !)؛ إستقرار ليس حبّاً للجيران و إنما حفاظا على أمننا و استقرارنا نحن لحمايتنا من "صادراته" …
    بعيداً عن كل اعتبار "طوباوي" أليس "المثال" هو الحياد الدبلوماسي في ظل العلمانية (بمفهومها السليم و ليس كما يروج لها تجار الدين !)؟
    لكن عندما أرى في المظاهرات أعلاماً غير علم المملكة المغربية وأتذكراستعراض الحرس الملكي في شارع "شان إيليزي" بفرنسا في عيد 14 غشت و أفكر في مغزاه و أفكر في "النسبة الفرنسية" و "النسبة الخليجية" في الإقتصاد المغربي … و أشياء أخرى … أتساءل حين أقرأ لك : «و ينبثق من مصلحة المغرب وحده منفصلا عن اي امة اخرى و اي كيان آخر» …!

  • WARZAZAT
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 04:27

    الاستعمار عار مخجل خصوصا إذا أخذنا بالاعتبار لماذا و كيف وقع. هناك من مازال يقول أن الأمر كان حماية متفق عليها و ليس إحتلالا….لكن لا يمكننا إلا أن نقر أن الأروبيون قاموا في تلك الفترة الوجيزة بانجازات حضارية ما انجزها المغاربة في تاريخهم باكمله. زد عليها أنهم رغم العداوة و المقاومة الشرسة التي واجهوها لم يسقطوا إلى مستوايات أساليب حزب ''ألاستغلال'' و افقير في تصفيتهم لمجاهدي جيش التحرير و المعارضة و بعدها معتقلات المرض و الجنون كاكدز و تزمامرت …نهيك عن النهب و الخراب الذي طال البلاد في عهد الاستحمار.

    يحكى أن رجلا كان في صراع قضائي مع أحد الشيوخ منذ عهد الاستعمار. فكان يربح البعض و يخسر البعض. و يوم ''إستقل''، دائما بين قوسين،المغرب و عوض القاضي الفرنسي بالمغربي, حكم عليه بالاخلاء الفوري و السجن و الغرامة. فخرج من القاعة ليستنشق بعد الهواء الطلق و التقاه أحد أصحابه و سأله كيفاش و علاش. فقال له :" يا الحافظ يا السلامة!!…هاذو صعاب على الأخرين!!"….فقال له صاحبه:" معلوم!! واش صحابك ؟…لكان ما صعاب عليهم ما جروا عليهم!!".

  • Zakaria Rifi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:39

    Franchement je suis étonné de lire certaines interprétations de l'article en question. La haine de l'autre et la xénophobie ne signifient pas le patriotisme mais tout le contraire et M. karih Dalam ne fait que diffuser son venin extrémiste contre un peuple dont le seul crime et d'avoir hérité du colonialisme d'un régime militaire qui est entré en conflit avec un voisin afin de faire diversion sur une dictature interne qui a mené à des crimes contre le peuple et plus particulièrement contre des régions et des classes de la société algérienne. Le peuple marocain aussi n'a pas choisi de haïr son voisin. C'est pareil pour lui aussi. Les régimes en place ne prennent pas toujours l'intérêt des peuples en considération et ils utilisent les mêmes propos xénophobes pour camoufler leurs problèmes nationaux et les disparités flagrantes entre une région et une autre, entre le citoyen lambda et l'élite politique à leur service.

  • ربيع من لندن
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:44

    لا ريب أن من أفتك الوسائل التي اعتمدها و يعتمدها مستعمر الأمس واليوم، أختي زكية، ما أطلق عليه إدوارد سعيد "The "Self" and the"Other ( الذات و الآ خر) حيث يكرس الإبقاء على هيمنة ليس فقط سياسية و اقتصادية بل طبعا ثقافية و نفسية. في نفس السياق، وبدون ضرورة قمتِ بترجمة "داخلي" و"خارجي" إلى endogène و exogène، مع العلم أن هذين الوصفين ليس بمصطلحين بل فقط إسمين جنس (Nom commun). و هذا ما ألاحظه بكثرة تثير الامتعاض في مقالاتنا. مرد ذلك، أختي، نجاح آليات المستعمر حتى اليوم في تكريس علو ثقافته و تسلله في أحشائنا. تحياتي إليك و إلى هسبريس.

  • Zakaria Rifi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:02

    A l'auteur du commentaire 19.
    Bien qu'il soit pertinent d'étayer ses commentaires par des exemples concrets, il est plus pertinent encore de veiller à la véracité de de qu'on avance. Vous dites que le Japon a été colonisé. Ce qui n'est pas vrai historiquement parlant. Tout au contraire, le Japon fait partie des cinq pays au monde qui n'ont jamais subi la colonisation. Il a perdu la seconde guerre mondiale et l'empereur est apparu pour la première fois au peuple pour annoncer la reddition de son pays. Mais aucune colonisation ne s'en est suivie.

  • القابلية للاستعمار
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:17

    هناك اشخاص لديهم قابلية للاستعمار لذلك تجدهم يمجدونه ولا يروا حقبته

    الا فترة فضائل و حسنات ومنجزات ويبخسون ما سواها

    ماذا عساهم ان يكتبوا ايتها الكاتبة وهم كارهون كارهون كارهون

    قولي قولك وانصرفي ودعيهم يستوطنون هسبريس فالكتابة هنا غير مكلفة

    فابور

    تحياتي

  • Moi encore
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:26

    zakaria rifi 26 , je te rejoint sans réserve , ce Karih addalam , invité permanent de hespress ne fait que distiler la haine .. emporté par un narcissisme sans égal , ces commentaires imprégnés de xénophobie et de haine sont tellement répétitifs qu'on dirait qu'ils servent de modèles à tout article et à tout sujet ,

  • كاره الضلام
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:46

    تحدث المستلبين عن عدو و يحدثونك عن جار و تقول له ان العدو عدو بغض النرظ عن دينه و ثقافته و يقول لك ان الاستعمار يفرق بين الاخوة، و يحدثونك عن الاستعمار و كانه واقع الان،و يحدثونك عن نسبية المصالح و هم لا زالو عالقين في زمن الحماية لم يتركوها ، بالنسبة لي كمغربي ليس لي سوى الانتاماء المغربي و وطني اسمه المغرب، و ادا كانت مصلحة وطني هي المعيار الوحيد فان الجزارئ عدو و فرنسا حليف، و بالتالي يكون القول ان صديقي يفرق بيني و بين عدوي نكتة ،و ادا اراد صديقي احتلال عدوي فلن احزن و ساكون مع الصديق ضد العدو و الا فاني مصاب بالحول و البله الدي انتم مصابون به، و ادا كانت فرنسا تريد فعلا احتلال بلاد الحركي فسنقول لها لبيك فرنسا و حي على الاحتلال،و دلك لان بلاد الحركي تريد ان تقسم بلدي و تجتزء ارضي،و من يحب عدوه ليس نبي انسانية و انما قواد عديم الانفة قليل الاصل، و نحن لا ننتظر من المستلب ان يعرف عدوه لانه لا يعرف من يكون هو نفسه،فالاخروية alteritéتتحدد بالنسبة للانا و المستلب مائع الانا مضبب الهوية هجين الانتماء و بالتالي فمن الطبيعي ان يكون الشيئ و نقيضه و يكون اي شيئ و لا شيئ

  • Ryahi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:47

    Zakaria Rifi 28
    L'arroseur arrosé
    ————————————————————————
    L'occupation du Japon est une période de l'histoire du Japon qui commence en septembre 1945 et s'achève en septembre 1952.

    Le commandant en chef des forces alliées dans le Pacifique, le général Douglas MacArthur, devient gouverneur militaire du Japon après la signature des actes de capitulation du Japon le 2 septembre 1945, mettant un terme à la Seconde Guerre mondiale. Il doit assurer la direction d'un pays exsangue, qui doit rapatrier, au lendemain de la guerre, six millions de combattants sur l’archipel. De plus, le pays doit céder les trois quarts des terres de l'empire qu'il s’était constitué dans le cadre de sa politique expansionniste en Asie (entre 1929 et 1945).

    Bien que la structure administrative impériale soit préservée, les forces d'occupation américaines dirigent de facto le pays jusqu'à la tenue d'élections libre
    ———————————–

  • Zakaria Rifi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:55

    Au commentateur 23
    Je suis d'accord avec la journaliste qui affirme dans son article, que j'ai trouvé bien modéré, que nous souffrons toujours de colonialisme. Vous parlez de l'inondation survenue la semaine dernière. Et bien elle est principalement due aux infrastructures défaillantes au niveau du captage des eaux pluviales et de l'assainissement. D'après ce que je sais c'est la REDAL qui en est responsable et c'est une société faisant partie d'une multinationale française. On peut dire que le colonialisme étatique s'est tout simplement transformé en colonialisme financier. Ce qui est pire encore car l'argent ne connaît qu'un seul intérêt: le sien

  • Zakaria Rifi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:40

    M. Ryahi
    Ce que vous dites est une réalité historique que tout le monde connaît mais cela ne s'apparente pas à la colonisation telle que définie par le dictionnaire: action de transformer un territoire en colonie dépendante d'une métropole, ni à l'occupation qui anéantit toute souveraineté comme celle que nous avons subi autant que tous les états de la terre excepté cinq dont le Japon. Arrêtez d'induire les lecteurs en erreur, pour satisfaire un quelconque égo ou faire diversion. " le langage excessif est le procédé coutumier de celui qui veut faire diversion " comme a écrit François Mitterrand. e

  • المثقف وخدمة الكولونيالية
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:12

    كتب السيد حسين مجدوبي قبل اسبوع مقالا بالقدس العربي عنونه

    —— مثقفون وباحثون مغاربيون في خدمة فكر «ما بعد الكولونيالية»—–

    جاء في معرض مقاله

    أدلى مرشح الرئاسة الفرنسية إيمانويل ماكرون بتصريحات جريئة عندما اعتبر الاستعمار، وما ترتب عنه من جرائم هو بمثابة جريمة ضد الإنسانية. هذا الموقف السياسي يخلق جدلا سياسيا في فرنسا، ولكنه لا يجد الصدى الكافي في العالم العربي، خاصة في شمال إفريقيا التي عانت من الاستعمار الفرنسي.
    ويعود هذا الى تملق نسبة عالية من المثقفين والمؤرخين للقوة الاستعمارية السابقة
    ثم يضيف —
    ويبقى صمت الأنظمة الحاكمة في شمال إفريقيا مفهوما، فهي فاقدة لاستقلالية القرار السياسي والاقتصادي، مهما رفعت من شعارات، وتدرك أن طرح مثل هذه الملفات شائك لحكام مازالوا يقصدون المتروبول الاستعماري، بهدف غسيل الأموال التي ينهبونها، ويتعالجون في مستشفيات باريس ويرسلون أبناءهم للدراسة هناك، في الوقت الذي لم يوفروا فيه لأوطانهم مستشفيات لائقة وجامعات مناسبة. لكن صمت أغلبية المثقفين والمؤرخين يعتبر جريمة في حق شعوب شمال إفريقيا. وعمليا، يعتبر المثقف الملتزم ضمير الأمة والوطن

  • WARZAZAT
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:21

    31 – كاره الضلام

    المغرب و الجزائر و أعظم القارة الافريقية حديقة فرنسا الخلفية تفعل فيها ما تشاء. ليس بشكل غير مباشر. بشكل مباشر.

    هناك الاستعمار و هناك الاستغلال.

    الفرق أن في عهد الاستعمار كان المستعمرون يسكنون معنا، يسيرون البلاد و يقتسمون معنا بعض السراء و الضراء.

    ألان في عهد الاستغلال هاجروا البلاد يتحكمون فيها من بعد و وكلوا التسيير إلى خماسيهم ياخذون السراء و يدعون لنا الضراء.

    أما المشاكل بين المغرب و الجزائر فسببها المعارك بين ''المسو'ولين'' في الحانات و الحفر الباريسية…لا أقل و لا أكثر…. و ملي يرجعوا البلاد اقطعوا العلاقات و اسدوا علينا الحدود.

  • Ait talibi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:22

    Je pense que pour certains commentaires, dénoncer ce que nous avons vécu après la colonisation, veut dire que nous sommes pour le colonialisme, quelle mentalité simple et naive. Pour ma part, la dénonciation de ces années vise à dévoiler un autre colonialisme de nos esprits et de notre culture marocaine et qui nous empeche d'affirmer et vivre notre culture marocaine. les idéologies religieuses du moyen orient nous envahit de tout coté au point de changer nos habits, nos gouts, nos moeurs, notre architecture, meme notre rapport à notre propre corps, dévaloriser nos femmes, une colonisation qui vise meme notre intimité, ce que le colonialisme ancien n'a jamais visé. Ce que vise cette main mise des idéologies islamistes et panarabistes du moyen sur nos esprits et nos coeurs est pire car c'est caché ,nous n'en sommes meme pas conscients. ,

  • عاشق النور والظلام معا
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:53

    **

    تقول بلا حشمة و ادا كانت مصلحة وطني هي المعيار الوحيد فان الجزارئ عدو و فرنسا حليف،

    طيب ايها الكاره من سبب لوطنك كل مآسي حدوده أليست فرنسا ومن دعم

    ويدعم اعداء الوحدة الترابية من جنرالات الجزائر ضدا على الديمقراطية

    أليست فرنسا ؟

    مصلحة الوطن تكمن في انكفاء ادعياء السياسة و دجالي الافكار مثلك

    مصلحة الوطن تكمن في نتخاص من مستهلكي الكلام الفاضي مثلك

    اعترف انه يوجد حتى لدى الطرف الاخر معلقون ثرثارون مثلك وقد صادفتهم

    في مواقع كثيرة ولكن ادرك ان امثالكم ليسوا الا اوراق تخرجهم سلطات

    البلدين في وجه بعضهما البعض وقت الحاجة

    كم تساءلت ما هو دورنا كشعوب مغاربية بعيدا عن اهواء السلطات وابواقها

    في سبيل تقريب وجهات النظر و التكامل ؟ ولازلت اتساءل

    تحياتي من مراكش

  • Ait talibi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 17:04

    Pour certains citer un article d'un journal du moyen orient c'est comme s'il avait cité la vérité absolue ,de meme , la meme chose s'applique pou celui qui a cité mittérand. Quand est ce que viendra le moment ou un marocain regarde le monde et lui meme par son propre regard et non par le regard d'autrui qu'il considère comme un maitre. L'aliénation commence lorsqu'un individu n'est plus en mesure de se regarder par ses propres yeux. L'esemple suivant est tiré de notre histoire récente. Personne ne s'est posé la question pourquoi le nom de notre pays en arabe maghreb n'rst pas le meme qu'en français maroc et en een espagnol morrocos. Et lequel est historiquement notre vrai nom? sachez qu'avec le parti de l'istiklal panarabiste nous avons changé notre nom historique Marakech connu tout au long de l'histoir par un nom du maghreb qui indique juste une orientation géographique dont le centre est le moyen orient. Meme les occidentaux contre qui nous avons fait plein de guerre n'osaient

  • الرياحي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 18:06

    هذا "المكرونMacron " اللذي وقفت من أجله القيامة صرح اليوم والدمع يسبقه أنه يعتذر عن قوله "الإستعمار جريمة ضد الإنسانية" ويقدم إعتذار وهو منبطح يمشي على وجهه أنه لم يريد الإسائة ل…
    لم تكن إلا "بنكيرانية" تستحق قهقهة من البحر الطويل على حد تعبير الأستاذ مصباح فلنقهقه معا ولو في بحر الرمل أو نتمرغ في شطه .
    قلنا أن التعاليق وخاصة أننا نقرئها بالمجان وبدون تجريد هويتنا, نقرئها ولو مبرقعين هي الفائد وأحيل القرئ على تعليق ثاقب خططه الإلماعي والصديق :
    7 – زينون
    Plouf Plouf

  • محفوظ من تيزنيت
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 21:54

    سؤال؟ لماذا العرب متخلفين ؟ لانهم لا يدرسون وحتى إذا درسوا لا يفهمون، بعض الاخوان ينتقدون الاستعمار، فماذا فعلنا بعد 60 سنة من الاسقلال ؟ دائما نبرر فشلنا وأخطائنا في الآخرين، القدافي لم يدرس في الخارج، درس في لييبيا وحكم لييبيا ل 40سنة قتل ما قتل و دمر ما دمر، ونهب ما نهب، جعل لييبيا صحراء خالية من الفكر… العرب لا يعول عليهم إلا في النفاق والسلام عليكم.

  • sifao
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 22:16

    اذا كان اولئيك الذين ردوا على كلامك مجرد متصفحين وليسوا قراء فلماذا تكلفين نفسك عناء الرد عليهم ؟ اسلوب الاستخفاف والاستغراب والتصغير الذي طبع ردك دليل قاطع على ان وقع ردودهم عليك كان اكبر من ان يتسع له صدرك ، افقدك السيطرة على اعصابك واطلقت العنان للسانك ليتجاوز حدود اللياقة في التعمامل مع من يختلف معك في الرأي …
    العلاقات بين الدول مبنية على المصالح المشتركة ولا مجال للحديث عن الصداقة والاخوة الا بين الشعوب وخارج حدود السياسة ، ليس كل الفرنسيين كانوا مساندين لسياسة بلادهم الاستعمارية ، لكن حين يتعلق الامر برجل دولة ، رئيس حكومة او وزير وأي مسؤول آخر فان الامر يختلف،امريكا دمرت هيروشيما بمن فيها بأبشع ما انتجه الانسان من اسلحة الدمار الشامل ولم يجرؤ اي مرشح للرئاسة او رئيس امريكي على ادانة الفعل او الاعتذار لليابان على ما الحقتها بلادهم بهم من اذى ، كما لم تعتذر اليابان لامريكا عن قصفها ل"بيرل هاربر" الذي كان سببا وراء الرد الامريكي العنيف والمدمر ، ربما ، سيدتي ، لا تدركين معنى "جريمة ضد الانسانية" في القانون الدولي ، والتدعيات السياسية ، لهكذا توصيف …

  • sifao
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 23:03

    الاستعمار مسجب متين يتحمل كل اثقال الاخفاقات التاريخية والحضارية التي تعلقها عليه الشعوب التي تعشق المظومية ، انتشار الازبال في الازقة والشوارع وسرقة الحاويات ونثر محتواياتها من مخلفات الاستعمار، تدمير الممتلكات العامة،المدارس والمستوصفات والحدائق العمومية وعلامات التشوير على الطرقات من مخلفات الاستعمار كذلك ، كثرة بناء المساجد وزخرفتها والاعتناء بها وتغيير مفروشاتها كل سنة من مخلفات الاستعمار ايضا …زمن الاستعمار العسكري المكلف ماديا وبشريا انتهى بعدما اقرت المواثيق الدولية حق مقاومته ،اما الاستعمار الثقافي فلا يمكن مقاومته بقصائد الشعر واستنهاض الهمم وتجييش العواطف وقراءة اللطيف وما الى ذلك من الاساليب التقليدية في المجابهة ، وانما يحتاج الى طرح نموذج بديل في المستوى وقادر على المنافسة ، ماذا تريدون من الغرب ؟ هل تطلبون منه ان يوقف عجلة انتاجه الاقتصادي واختراعه العلمي وابداعه الادبي والفني كي لا يسلب عقول اطفالكم فيقتدون باسلافهم ويعدون الى حياة البداوة التي ورثوها عنهم ؟ هل تطلبون من الزمن ان يتوقف عن سيرورته وينتظر قدومكم ؟ مسجب الاستعمار تهرأ ، ابحثوا عن سبب آخر لفقر ادمغتكم…

  • كاره الضلام
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 23:36

    ان من يقود للجزائر سيقود لفرنسا لان المبدا واحد و هو الرخص و انعدام الانتماء الوطني، من يقبل احتلال الصحراء الشرقية كيف يرفض الاستعمار الفرنسي؟ فالمسالة هنا ليست بين عدو و صديق و انما بين مواطن مغربي قح و بين مستلب رخيص، فرنسا و الجزائر كلاهما كيان خارجي عن المغرب و بالتالي يجب التعامل معهما بمعيار المصلحة، و كل من يتعامل مع احدهما بمعيار اخر سيتعامل مع تانيهما بنفس المعيار، لان العمالة لا تتجزء، و لدلك فالقول ان فرنسا عدو مستعمر لا يستقيم عند من يرضى باحتلال الصحراء الشرقية، و كما ان الوطنية لا تتجزء فان العمالة ايضا لا تتجزء و بالتالي فاما ان يكون الفرد مواطنا صحيحا و يتخد مصلحة الوطن معيارا فيعادي من عاداه و يوالي من والاه او يكون رخيصا فيقفز على انتمائه مثل كل قليلي الاصل، الاستعمار الفرنسي راح الى الابد و على من يردد لنا احجيات الجدات مثل ان المغرب حديقة لفرنسا ان يوضح لنا الامر بتحليل سياسي واضح،و من يقول لنا ان فرنسا تعامل المغرب مثل الجزائر ان يفتح عينيه ،فرنسا تقف معنا ضدهم و لدلك نقول تسقط الجزائر و تحيا فرنسا

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين