ظلال وحقائق: كيف جئت إلى الحركة الأمازيغية؟

ظلال وحقائق: كيف جئت إلى الحركة الأمازيغية؟
الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:00

ظِلال

سنة 2011 تعرفت على صديق فايسبوكي أحسبه من جماعة “العدل والإحسان” لما شهدته فيه من دفاع شرس عن الجماعة وعن شيخها الراحل عبدالسلام ياسين رحمه الله. كان هذا الصديق مواظبا على قراءة جميع ما أنشره من شذرات وستاتوهات ومقالات على الفايسبوك والتعليق على كل ذلك بين الفينة والأخرى. لست أدري ما الذي جذبه لما كنت أكتب. ربما مردّ ذلك تعاطفه معي عندما أقدمت على تطهير خزانة كلية الآداب بنفسي بعدما رفض رئيس مصلحة الصيانة أن يقوم فريقه بذلك. أو ربما بسبب ما لاحظه في من دفاع مستميت عن الهوية الأمازيغية وهو شاب مستضعف من مدينة تنغير الصغيرة في الجنوب الشرقي للمغرب. أو لربما لأسباب أخرى قد لا أعلمها. اسمحوا لي أن أسمي صديقي هذا ب”ياسين” تذكيرا بشيخه المفضل “عبدالسلام ياسين”..

لكن كان هناك شيء واحد يثير بعض الريبة في قلب ياسين ويجعله حذرا كل الحذر من الانسياق ورائي في كل ما أقول: فقد كنت أبالغ في انتقاد حزب العدالة والتنمية وأمينها العام بنكيران حتى عرّضت نفسي لمظنّة كراهية حزب كان يبدو عليه آنذاك أنه حزب إصلاحي عازم على محاربة “الاستبداد والفساد”. فالمشكلة بالنسبة لياسين ليست في الپيجيدي بل في خضوعه لاشتراطات النظام الحاكم وما يفرضه هذا النظام من قيود على الديموقراطية. ولم يشفع لي عند صديقي أني كنت أنتقد الپيجيدي لأنه عارض ترسيم الأمازيغية، ولأنه قاوم استعمال خطها التاريخي تيفيناغ، ولأن زعيمه سخر من هذا الخط معتبرا إياه نوعاً من “الشينوية”.

ففي المغرب حزبان يتنافسان بشراسة على السلطة: الپيجيدي الذي يعتبر نفسه حزبا إصلاحيا يسعى لمحاربة الفساد، والپام الذي يعتبر نفسه حزبا حداثيا معاصرا يسعى إلى إنقاذ المغرب من طوفان التطرف الذي قد يأتي عليه وذلك في إطار مشروع سياسي شامل كان السيد الهمة يسميه ب”المشروع المجتمعي للملك”. لذلك فإن النقد اللاذع للپيجيدي لم يكن يعني بالنسبة لـ”ياسين” سوى شيء واحد ووحيد: وهو أن هذا “الحلوي” مخادع كبير يستعمله أهل الپام ومن خلفهم للدفع بالحركة الأمازيغية إلى أحضان الپام.

ليس ياسين وحده من وصل إلى هذه النتيجة بل أصدقاء آخرون أيضا. فقد لاحظت أن بعض أصدقائي يلمحون أحيانا لهذه “الحقيقة” بأشكال مختلفة. أتذكر مثلا أن زميلا لي قال لي ذات يوم: “فالحقيقة باراكا علينا من هاد الپيجيدي. خاصنا نجربو الپام شويا”. كان يقول ذلك بنظرة مشرقة توحي أنه يتوقع مني أن أعلن موافقتي على ما يقول وأن أُبدي سعادة كبيرة لاعتراف صديقي بحاجتنا لحزب يظن أني أنتمي إليه وينتمي إل .

هناك “أدلة” كثيرة تدعم اعتقاد أصدقائي بأني “عميل خطير” من عملاء النظام (وذراعه السياسية التي تسمى بالپام). أولها أني “موّلت” مؤتمرا شبابيا دوليا لـ”نموذج الأمم المتحدة” جمعت فيه ما يقارب 300 وفد من جميع أنحاء العالم وجعلت موضوعه الأساسي “الصناعة في إفريقيا”، مما ينسجم تماما مع توجهات الدولة نحو إفريقيا! فهل يمكن أن يكون اختياري لهذا الموضوع مجرد صدفة؟ .. من طبيعة الحال: لا. ثم من أين آتي بالمال الذي “مولت” به هذا المؤتمر الكبير؟ كل المؤشرات تدل على أن المسألة “فيها إن”!.

الدليل القاطع الثاني على “عمالتي” للنظام وكوني عنصرا “خطيرا” يعمل لصالح القصر بشكل سري وذكي هو أنني كتبت مقالتين أنتقد فيهما كتاب “الملك المفترس”. لقد كان هذا الكتاب بمثابة “الكتاب المقدس” عند كل منتقدي الملكية بالمغرب. حتى إن الصحافي المغربي توفيق بوعشرين خص إحدى افتتاحياته ل”هؤلاء الشباب المغاربة” الذين يدعون “الحداثة والمعاصرة” ولكنهم يدافعون عن القصر طمعا في التقرب منه والاستفادة الشخصية من “عطاياه”. لقد كان انتقادي لكتاب “الملك المفترس” فرصة ذهبية لتوفيق بوعشرين ليصفي بها حسابه مع القصر والمدافعين عنه.

كل هذه “البراهين القاطعة” على اشتغالي لصالح الپام أو النظام أو القصر أقنعت ياسين بأنه لا يجوز ولا ينبغي لكل من تشبع بفكر الشيخ ياسين أن يدنّس عينيه وعقله بقراءة ما أكتبه. أنا عميل مأجور. ودفاعي عن الأمازيغية ليس سوى حيلة خِسّيسة لاستدراج الحركة الأمازيغية لأحضان النظام. حيلة خِسّيسة وخطيرة. وفي نظر ياسين وأشباهه، هذا هو سر التحاقي بالحركة الأمازيغية بالضبط سنة 2011 .. السنة التي كانت خطيرة على الملكية في المغرب والتي كان يحتاج فيها النظام لمن يدفع عنه خطر الحركات المعارضة، التي من بينها الحركة الأمازيغية.

هذه، باختصار، هي خلاصة “عقيدة” ياسين وأشباه ياسين في ما أكونه وما أسعى إليه. هذه هي الظِّلال الكثيرة المختلطة المتشابكة الملتبسة التي قد تكون انعكاسا لأي شيء آخر إلا الحقيقة!

الحقائق

أشكر الله كثيرا لأن حياتي كانت مملوءة بالإثارة والمفاجئات الجميلة. فقد ترعرعت في أسرة دافئة، ميسورة الحال في أغلب أيامها ومتوسطة الحال في أسوئها. كنت محاطا بحب أسرتي عموما ووالدتي رحمها الله خصوصا إلى درجة أني لا أكاد أتخيل وجود الشر في العالم. كان (ولازال) كل شيء بالنسبة لي جميلا ومشرقا ومستحقا لأن نغامر من أجله.

كان بيتنا، في فترة طفولتي المتأخرة، يعج بـ”آيت تمازيرت” (أهل البلد) ممن يغريهم قرب بيتنا من محطة “لاساطاس” قديما وكرم والدي من القدوم أفرادا وجماعات لقضاء ليلة أو ليلتين قبل الاتجاه بعد ذلك إلى الدار البيضاء والرباط، العاصمتين الاقتصاديتين لتجار سوس، موطن أبي الأصلي، أو القنيطرة، الاتجاه الجديد لعائلات إدا ومحمود التي منها والدتي.

رغم أنني وأخويّ فقدنا قدرتنا على التحدث بالأمازيغية في مدينة الرباط التي ولدت فيها أنا وأختي، ومراكش التي ولد فيها أخي الأصغر، فقد كان بيتنا يعج بمتكلمي الأمازيغية، أبي وأمي كانا يتحدثان بها مع بعضهما البعض، وكل من كان يملأ بيتنا من الزوار كان لا يتحدث إلا بها. كنا نعيش في بحر أمازيغي صاف حتى إن لكنتي بالدارجة المغربية كانت (ولازالت) تغلب عليها النبرة الأمازيغية.

كانت حياتي الأكاديمية في المستوى الابتدائي متوسطة وأحيانا ضعيفة، حتى إن الكثير من أساتذتي كانوا دائما يستغربون من التناقض الكبير بين ما يعتبرونه “ذكاء كبيرا” ونتائج مدرسية “عادية جدا”. بدأت بوادر التفوق الأكاديمي تظهر في مساري الدراسي انطلاقا من السنة الخامسة ابتدائي لتصل إلى أحد أعلى مستوياتها في مستوى الباكالوريا. أصدقائي يتذكرون أني عندما كنت أدرس في السنة الثالثة باكالوريا كان لدي ما يكفي من النقط (مما جمعته في السنتين الأولى والثانية) لأنجح حتى ولو حصلت في السنة الثالثة على صفر نقطة!

تواصل هذا التفوق الأكاديمي بشكل دراماتيكي في المستوى الجامعي حتى إن أحد أساتذتي بالجامعة كان يطلب مني أن أحاضر بدله في أيام مرضه معتمدا علي في إعداد المحاضرات بشكل كامل رغم أني كنت مجرد طالب في السنة الرابعة من سلك الإجازة.

في العشرينيات من عمري، كنت أحمل عداء تلقائيا للسياسة لا لأن السياسيين أشرار، فقد كنت ولازلت أومن بأن “الأشرار” بالمعنى الحرفي الكلمة لا يوجدون إلا في سلسلات الرسوم المتحركة، بل لأن السياسية مملة وغير جذابة بالنسبة لي. مملة لأنها مجرد تطبيق لأفكار أعمق كنت مهتما بها أكثر. وغير جذابة لأنها لا تجدي نفعا في بلدنا. لقد كنت مهتما بالفكر الماركسي أكثر من اهتمامي بالأحزاب الماركسية. وكانت تثيرني أفكار جون لوك أكثر مما كنت مهتما بالأحزاب الديموقراطية.

كنت محظوظا أيضا في مجال العمل لأني لم أعش البطالة مثل الكثيرين من مجايليّ في زمن كانت فرص الشغل أندر بكثير مما هي عليه اليوم. التحقت بهيئة التدريس بمدرسة أمريكية بمدينة الدار البيضاء في فترة متقدمة نسبيا من شبابي لأعين أستاذا في جامعة القاضي عياض سنتين بعد ذلك عندما كان عمري 32 سنة. أتذكر كيف أن البورد المسير للمدرسة الأمريكية التي كنت أدرس فيها ضاعف أجرتي بشكل مفاجئ ليغروني بعدم مغادرتهم إلى الجامعة لكني أبيت إلا أن ألتحق بها، فهي مركز الإشعاع الفكري، رغم أن أجرتي بها كانت أقل بكثير مما كنت أحصل بعد مضاعفة مرتبي في المدرسة الأمريكية آنذاك.

كانت الحياة توفر لي فرصا مهنية ذهبية كنت لا أكترث لها لأني كنت أرغب في التدريس في الجامعة. من ذلك مثلا أنه سنة 2001 عينتني منظمة سويدية تعمل في مجال تهيئة برامج محاربة الأمية “خبيرا لسانيا”، لكني سرعان ما توقفت عن مراسلتهم لاستيفاء مطالب التعيين. كان المنصب مغريا ولكن مملّاً. لا أستطيع أن أقضي كل وقتي في دراسة “فيدباك” متعلمي اللغات من الكبار! .. كانت تستهويني التكوينات. كلما سمعت بأمر تكوين أقدر عليه، اتجهت إليه واستفدت منه: فأخذت تكوينا في إعداد برامج الراديو، وتكوينا في كتاب “الوجود والعدم” لجون پول سارتر، وتكوينا في إعداد الكتب الدراسية انطلاقا من كتب غير دراسية (بل واشتغلت في هذا المجال مع دار نشر بريطانية)، وتكوينا مكثفا في الترجمة، … بالإضافة لتكويني القوي في مجالات تخصصي الضيق، وهذا موضوع آخر.

رغم مشاكل الحياة الكثيرة، فقد كانت حياتي متميزة بالنجاح الأكاديمي والمهني. فلم أحتج في يوم من الأيام للعمل عند المخزن. ولا أظن أن النظام السياسي المغربي يحتاج لإنسان يقضي جل يومه معتكفا أمام كتبه وحاسوبه. لقد كان جل زملائي في العمل ينظرون إلى، بتعبير أحد أصدقائي، كـ”فيلسوف إنجليزي مجنون يحمل حقيبة مليئة بالكتب يتجول بها في شوارع لندن يفكر بشكل دائم في أشياء لا يفكر فيها الناس ولا يفهمونها ولا يحتاجون إليها أصلا” .. ألم أقض جزءا مهما من حياتي وأنا أفكر في معنى صفة “الوجود” و”العلاقات الأنطولوجية” و”الكينونة” و”الإضافات الپنوماتية” ..! لا أظن أن العملاء يهتمون بهذه الأمور على أية حال.

لكن تحت هذا النجاح الأكاديمي والمهني، كانت هناك طبقة من الكآبة التي يصعب التعبير عنها .. كآبة مرتبطة على الخصوص بمن أكون!

لقد كان بيتنا كما ذكرت يعج بـ”آيت تمازيرت” .. لكن شيئا فشيئا بدأ “آيت تمازيرت” يختفون من حياتنا .. منهم من وافته المنية. منهم من هاجر من قريته في سوس أو أرڭانة للسكن في إحدى مدن المغرب الكبيرة. من نتائج ذلك أن الأمازيغية بدأت هي أيضا تختفي من بيتنا تدريجيا. حتى أبواي اللذان كانا لا يتحدثان إلا بها أصبحا الآن يتحدثان معنا ومع بعضيهما بالدارجة. وبدأت أغاني الروايس التي كانت لا تتوقف في بيتنا تعوض بأغاني “وردة الجزائرية” وما شابهها.

لقد كان وعيي بهذه التغيير حادّا ومؤلما. فالأمر لا يتعلق بمشكلة أكاديمية يمكن حلها بمزيد من الدراسة بل ب”حضن” وجودي كنت أنتمى إليه، وها هو ذا بدأ ينسحب بشكل جارف. أين أغاني الحاج بلعيد التي كانت لا تتوقف في بيتنا؟ أين قشفات باقشيش دوريجين؟ أين إيقاعات أحواش التي كان أبي لا يستطيع أن ينام إلا إذا شغّل “الكاسيطة” التي كانت مسجلة بها ووضع الآلة المسجلة تحت رأسه ليبدّد بها قلق الإنتقال من اليقظة إلى النوم؟ أين سفرياتنا إلى آيت وارح بسوس وأساكا بأرڭانة حيث كنا نجري ونلعب مع أبناء آيت تمازيرت؟ لقد اختفى كل ذلك وتبدّدت باختفائه كل لحظات الطفولة الجميلة.

لقد كان من أرهب ما عشته ما لاحظته في حياتي عندما سافرت ذات يوم في بداية الألفية الثالثة إلى مدينة أڭادير لأكتشف بأن أڭادير لم تعد أمازيغية كما كانت في نهاية السبعينيات عندما كان جل سكان هذه المدينة لا يتحدثون إلا بالأمازيغية … ماذا يحدث؟ .. من يُمعن في تدمير طفولتي دون أي رادع؟!.

كل أبناء أخوالي وعماتي وأحفادهم أصبحوا لا يتحدثون سوى بالدارجة .. لم تعد “الشلحة” بالنسبة لنا سوى انتماء مجرّد باهت لا معنى له ولا لون ولا طعم! .. حتى أبناء خالتي الذين كانت كنيتهم “أيت أومزيل” (“أمزيل” تعني “الحدّاد”) تُرجم لقبهم في الأوراق الرسمية للدولة ليصبح “الحدّادين”.

في العشرينيات من عمري وبداية الثلاثينيات بدأ الإحساس بهذا الفقدان يتحول إلى مناقشات مع الأصدقاء ودفاع بريء عن اللغة الأمازيغية. لم أكن أعرف آنذاك أي شيء عن الحركة الأمازيغية ومطالبها … عندما سمعت أول مرة عن “الحزب الديموقراطي الأمازيغي” لم أكترث كثيرا للموضوع، أولا لأن ما يهمني في السياسة هو الأسس التي تقوم عليها (أي الفكر السياسي)، ولأني لم أكن أتفاءل بالسياسيين وتدخلاتهم.

عندما احتد الصراع بين الحركة الأمازيغية والپيجيدي حول مسألة اعتماد حروف تيفيناغ كنت مدرسا بالمدرسة الأمريكية بمدينة الدار البيضاء. وكانت تعمل معي سيدة فلسطينية متزوجة بمهندس مغربي. كانت السيدة الفلسطينية شابة ذكية وطيبة وذات خلفية سياسية قوية. كان إيمانها بالقضية الفلسطينية كبيرا وراسخا، ومدافعة شرسة عن فكرة “القومية العربية”. لذلك فرغم أننا كنا نقدر ونحترم بعضنا البعض، فلم نكن نتفق في تصورنا لهوية المغرب ومستقبله. أتذكر أنها كانت تستفزني بين الفينة والأخرى وتقول لي بلكنة فلسطينية جميلة: “يا عبد الله إنتو مطالبكوم موش واقعية”. فأجيبها بسخرية: “موش واقعية؟ … غادي نشوفو” .. لقد أصبحت قناعتي بضرورة استرجاع المسلوب الهوياتي أقوى وأوضح مما كانت عليه في العشرينيات من عمري. لكن لم يكن للحركة الأمازيغية أي دور في هذا الوعي المتنامي. لقد كانت القضية الأمازيغية ولا زالت مشكلة وجودية أعيشها كل يوم ولا علاقة لها بالسياسة أصلا.

من أقسى اللحظات الوجودية التي اختبرت فيها الإحساس بفقدان طفولتي/هويتي هي ما حدث لي ذات يوم عندما كانت والدتي رحمها الله تعالى تعاني من مرضها الأخير الذي نقلت بسببه إلى المستشفى حيث وافتها المنية سنة 2014. فقبل وفاتها بحوالي شهرين كنت أحس بأن حالتها الصحية قد تدهورت بشكل كبير فصرت أقلق عليها بشكل أفقدني توازني واطمئناني. وفي يوم من تلك الأيام الكئيبة، استقللت سيارة أجرة لسبب لم أعد أذكره لوجهة لم أعد أذكرها، فكانت مفاجأتي أن سائق سيارة الأجرة كان يشغل أسطوانة لأحد الروايس (المغنيين) السوسيين ممن كنا نستمتع بأغانيهم في طفولتي. فإذا بتلك الأغنية تستعيد كل شريط طفولتي بعنفوانها وأحلامها ودفئها وشغبها .. لقد أحسست مرة أخرى إحساسا مدمرا بالمفقود الهوياتي الذي قد تنضاف إليه والدتي إذا ماتت وتركتني عاريا في هذا العالم العاري. لقد كان إحساسا رهيبا زاد في إحساسي باغتراب وجودي قاس.

سنة 2011 كانت سنة مهمة في تطور الوعي الهوياتي في وجداني بشكل دراماتيكي … ولكنا بداية هذا التطور الدراماتيكي كانت صغيرة جدا ومفاجئة. ففي هذه السنة كتبت بفعل تأثّري الكبير برؤية الأعلام الأمازيغية في مسيرات 20 فبراير (أو في مسيرة قبل 20 فبراير .. لا أتذكر بشكل جيد) مقالة صغيرة أبين فيها أن استعمال لفظة “بربر” لوصف الأمازيغ خطأ أخلاقي. فكانت مفاجأتي كبيرة عندما بدأت ألاحظ كثرة التعليقات على تلك المقالة وحِدّة التهجم عليّ بسببها. فمن القراء من اعتبرها تعبيرا عن عنصرية مقيتة أحملها في صدري، ومنهم من ذكرني بأن “لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى”، ومنهم من نصحني بالابتعاد عن هذه المواضيع والتركيز بدل ذلك على محاضراتي في اللسانيات.

بدل أن أستجيب لهذه التهجمات غير الذكية، قررت أن أستمر في الدفاع عن جوانب أخرى من الهوية الأمازيغية، مما جعلني أكتشف أن معظم المتهجمين كانوا من المتعاطفين مع مع حزب الپيجيدي، وأن سبب تهجمهم هو أن هذا الحزب كان داخلا في صراع مفتوح حول القضية الأمازيغية في سياق المطالبة بترسيم اللغة الأمازيغية في إطار دستور ديموقراطي تعاقدي.

منذ ذلك اليوم، انطلقت في حماس لا حدود له للرد عن المعارضين لترسيم اللغة الأمازيغية ودفع شبهاتهم باستعمال علم اللسانيات وتطبيقاته. فكنت أرد على المعلقين الناقدين بتفصيل إلى أن يعلنوا استسلامهم في المناقشة، مما مكنني من تطوير قاموس جدلي أصبح استعماله سائدا في الحركة الأمازيغية – قاموس يتضمن مصطلحات مثل “الجنجويد” و”ردالمسلوب الهوياتي” وغيرهما.

بعد أشهر عددها قليل، بدأ الناشطون في الحركة الأمازيغية يتوافدون علي لتشجيعي على مواصلة الكتابة حول الهوية الأمازيغية أو للتعبير عن “إعجابهم” بما أكتب أو لدعوتي إلى تقديم عرض أو محاضرة حول جوانب مختلفة من قضية الهوية الأمازيغية.

أخيرا، بدأت أسترجع الأمل في استعادة طفولتي/هويتي التي سُرقت مني خلسة. هذا هو البعد الذاتي لنضالي الهوياتي .. لكن هناك بعد آخر موضوعي … بعد مرتبط بحضارة اسمها تامازغا سأحكيه لك عزيز القارئ قريبا إن شاء الله.

‫تعليقات الزوار

50
  • yinox
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:20

    ﻋﺬﺭﺍ. ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻥ ﺍﻓﻬﻢ. ﻟﻢَ ﺍﻧﺖ ﻗﻠﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺕ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ و ﺣﻞ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ؟ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻗﻠﺘﻪ ﻓﻲ ﺳﻄﻮﺭﻙ ﺍﻸﺧﻴﺮﺓ ﺣﻮﻝ "ﺍﻛﺎﺩﻳﺮ" و "ﻭﺍﻟﺪﻳﻚ" ؟؟؟
    ﺃﻟﻢ ﺗﻘﻞ ﺃﻥ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺿﺮﺗﻚ ﺍﻼﺧﻲﺭﺓ : "ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﻓﻲ ﺟﻭﻫﺮﻫا ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ" ؟؟
    ﺃﻡ ﺃﻧﺎ ﻣﺨﻄﺊ ﺍﺳﺎﺱا ﻓﺎﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﻟﻴﺴت ﻫﻲ ﻣﻦ ﺣﻠﺖ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻛﺎﺩﻳﺮ ﺑﻞ ﺗﺎﻳﻼﻧﺪﻳﺔ ؟؟؟
    ﺍﺭﻳﺪ ﺟﻮﺍﺏ ﻣﻨﻄﻘﻲ.

  • جواد الداودي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:57

    ألست رجلا يعشق القراءة والبحث؟

    ابحث اذن عن كلمة (تامزغا)

    متى ظهرت؟ من هو اوّل شخص استعملها؟ الخ

    اقرأ لهيرودوت ولمن تلاه من كتاب رومانيين واقرأ لابن خلدون ولابن عذاري وللناصري الخ

    لن تجد لها اثرا الا في النصف الثاني من القرن العشرين

    يعني انّها مفبركة حديثا

    امّا الحضارة الامازيغية فلا وجود لها

    فترة الملوك النوميديين هي فترة التشبّه بالفينيقيين

    امّا كلمة (بربر) فلا عيب فيها

    لأنّ اصلها هو اسم شعب من شعوب الامازيغ

    باللاتينية : Bavarus

    اضيفت الراء للكلمة وانقلبت الـ v الى b فأصبحت : barbarus

    حذف العرب منها المقطع الاخير : البربر

  • ابن البناء
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:58

    أعجبتني قصتك اسي عبد الله بصدقها و حميميتها و كيف اصبحت مدافعا عن الامازيغية رغم أن الموضوع تتخلله بعض الجوانب الرومانسية و الحنين و الاحساس بالفقدان.. أشاطرك الرأي فكم شخصا من الاطلس مثلا يسمع أغاني رويشة القديمة و لا يقول آه مضى الزمن الجميل…
    ومع ذلك أنا صراحة لا أومن لا بحضارة عربية و لا بحضارة تمازغا .. انا ابن ثقافة امازيغية و تشربت ثقافة عربية و أفتخر بهما و ليس لي حقد على أي منهما. أنا يمكن أن أكون واقعيا و أقول إن هويتنا متحركة و ديناميكية و ليست هوية ارتدادية بل في طور التشكل. من يدري فربما نتكلم في المستقبل لغة تجمع بين الامازيغية و العربية و الدوارج و لما لا ؟؟؟

  • رشيد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 14:48

    1 – yinox

    لو لم تكن الدارجة قريبة من الامازيغية من جهة واكتساح العربية الفصحى التي تتغد منها الدارجة للمدرسة بشكل كبير في غياب شبه تام للامازيغية لاستعصى على التعريب محو الامازيغية في المناطق الامازيغية..

    ومع استمرار البيجيدي في محاربته للامازيغية وحياد المؤسسة الملكية تبقى كل الظروف مواتية للتعريب ليستمر في فعلته..

  • Yinox
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:20

    **

    ﻟﻘﺪ ﺳﺌﻤﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺩﻭﺩ ﺍﻟﻤﻤﻠﺔ !!
    ﺍﺫﻫﺐ ﺍﻟﻰ ﻗﺮﻯ ﺩﻛﺎﻟﻴﺔ ﺃﻭ ﺷﺎﻭﻳﺔ ﻋﻨﺪ "ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺍﻟﻤﻐﺎﺭﺑﺔ" "ﺍﻸﻣﻴﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﺮﻭ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ" و ﻳﺴﺘﺤﺐ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﻋﺠﺰﺓ (ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺮﺑﻴﻦ ﻻ ﺗﺨﺮﺝ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ( .. ﻋﻨﺪ ﻣﻦ ﻳﺘﺤﺪﭦ "ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ" ﻛﻠﺴﺎﻥ ﺍﻼﻡ

    ﺃﻭ ﺍﻗﺮﺃ ﺷﻌﺮ ﻋﺒﺪ ﺭﺣﻤﺎن ﺍﻟﻤﺠﺪﻭﺏ ﺭﺣﻤﻪ ﷲ ﺃﻭ ﺍﻛﺘﺐ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺷﺎﻭﻳﺔ و ﺳﺘﺠﺪ ﺑﻋﺾ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﺀ ﺍﻟﻤﻐﺎﺭﺑﺔ ﻳﺴﺘﻬﺰﺅﻭﻥ ﺑﺎﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺲ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺑﻌﺪ ﺩﺧﻮﻟﻬﻢ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ.

    ﭨﻢ ﺛﻢ ﺑﺘﺤﻠﻴﻠﻬﺎ .. ﺗﺤﻠﻴﻞ ﻛﻠﻤﺎﺗﻬﺎ و ﺗﺮﺍﻛﻴﺒﻬﺎ .. ﺳﺘﺠﺪﻫﺎ = ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻏﻠﺒﻬﺎ. ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﻃﺒﻴﻌﻲ.
    ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻫﻲ ﺭﺳﻤﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻣﻨﺬ 1000 ﺳﻨﺔ. ﻓﻼ ﻳﻤﻜﻦ ﻷﻱ ﺍﺧﺪ ﺃﻼ ﻳﺘﺤﺪﭨﻬﺎ ﻭﻟﻮ ﻗﻠﻴﻼ! ؟

    ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺍﻗﺼﺪه ﻫﻮ ﺍﻧﻪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻫﻲ ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﺗﻌﺮﺏ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﭨﻢ ﻻ ﺗﻨﺲ ﺍﻥ ﺍﻛﺎﺩﻳﺮﻳﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﻳﺘﺤﺪﺗﻮﻥ ﺑﺎﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻭﺍﺭﻉ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥت ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ ﻫﻲ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ. ﺑﻞ ﺑﺎﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ. و ﺍﻶﻥ ﻣﻊ ﻗﻮﺓ ﻫﺠﺮﺓ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺍﻟﻰ ﻫﻨﺎﻙ و ﺍﻟﻌﻮﻟﻤﺔ و ﻧﻮﻡ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻎ … ﺳﺘﺤﻞ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ

  • وااعجبي واعجبااه
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:32

    العجب كل العجب
    العالم يعج باللغات
    في الصين مثلا المئات
    ولو أن اللغة ليست بالكثرة
    فلو أن قبيلة بدائية في أدغال بابوا غيني
    وحدها من يتكلم بها لكان من الشماتة والحقارة
    أن يقال لهم هذه ليست لغة
    إنه نفي للغة بل هو نفي للوجود
    أما لغة يتكلم بها الملايين وعلى أرجاء مهمة من المعمور
    وللآلاف السنين
    ثم يأتي من يقول : ليست لغة تارة وتارة هي من العربية؟؟؟
    ثم يقفز: الأمازيغ ليسوا عرق وتارة أخرى أصلهم عربان
    بل لا أصل لهم فهم خليط
    هوموجينوس لا وا هيتيروجينوس
    أسيدي كن سبع وكلني
    والله تحية لمن قالها
    فأما الأمازيغ وأصلهم وفصلهم
    هادا شغلنا
    وإن كانت الأمازيغية ليست لغة والدليل أننا نستعمل العربية
    هادا شغلنا
    من أنتم؟؟؟ من أين جئتم؟؟؟ وما كان تاريخكم؟؟؟
    ثلاث أسئلة
    سيقول قافزهم: الحضارة الإسلامية؟؟؟
    فيخلط شعبان مع رمضان
    ولهذا نزيد السؤال الرابع: ومن وراء الحضارة الإسلامية ومن كان السبب في انحطاطها؟؟؟
    لا بل نبحث فناتي فرتلان
    ثم نبحث ونأتي بجذور لغوية ضاربة في العمق والحمق
    والجينات وقال فلان وأكد عبرتلان
    والخلاصة: الأمازيغ والأمازيغية
    لا وا غصة في الحلق
    صعبة على الهضم
    رجااااال
    وأصل
    وشرف
    وعزة
    وكرامة

  • To daoudi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:39

    2 – جواد الداودي

    بربر كلمة اطلقها الرومان على جميع الشعوب الاخرى, ولا نظن انهم استثنوا العرب;اطلقوها على الفراعنة على الفرس وكل سكان حوض المتوسط

  • باحتة في اللسانيات
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:54

    Titi بالامازيغية هي الضربة. حين نصرفها بضمير هو نقول Day kkat. سيعطينا دق العربية. لتوضيح الصورة أكثر؛ نتأمل أنفسنا داخل المنزل ومعنا شخص لا زال لا يعرف هذا الفعل بعد، وأخذ شخص ما يطرق الباب؛ يقول أحدنا :ca n yuwen day kkat tiflut . يسمع ذلك الشخص Day kkat وتنطبع في دماغه في ارتباط مع فعل طرق الباب. هذا مثال فقط. هذا المثال يجعلنا نفكر في أن الكلمات العربية التي تبدأ بالدال هي من الفعل الأمازيغي المصرف بضمير هو أو أنأ في الحاضر أو المستقبل ولنبحث على أمثلة أخرى لنتأكد.
    دلف هي من الفعل الأمازيغي yunef بمعنى عرج. حين نصرفه بضمير هو Netta في الحاضر نقول Ad yanef وأعطتنا دلف بعد أن نطقت النون الأمازيغية لاما في العربية.
    دخل: من الفعل الأمازيغي Igheli بعد أن صرف بنفس الضمير Ad igheli. نطقت الغين الأمازيغية خاءا وأعطتنا دخل
    الدابر: بمعنى التابع ؛ من fur الأمازيغية التي تعني اتبع حين تصرف بنفس الضمير تصبح Ad ifur نطقت الفاء الأمازيغية باءا وأصبحت دابر. رأينا تبادل السين مع الدال وT . وعليه فهذا الفعل الأمازيغي هو الذي سيعطيننا Suivre الفرنسية. نطقت الدال الأمازيغية سينا فرنسية.. تبع

  • almohandis
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 16:26

    تحية طيبة للأستاذ و نشكرك على جهدك
    و نشكر كل المدافعين عن تاريخ الامازيغ و أيامهم و لغتهم
    جواد الداودي
    ما هو دليلك على حذف الراء حتى اصبحت barbarus n و ما هو دليلك على انها شعب من شعوب الامازيغ ؟
    المؤرخون المسلمون اجمعوا على ان عقبة ابن نافع قتله البربر و ان الدولة الأموية و خلفاء الراشدين من قبلهم حاربوا البربر فعلى خرافاتك كانوا يحاربون شعبا واحدا من البربر ؟
    و من اين جاءت كلمة ابناء مازيغ ؟ هاد مازيغ كيف دخل كتب التاريخ و كيف دخل هاد يعرب كذلك كتب التاريخ ؟ الا ترى ان كتب التاريخ المكتوبة بالعربية كتبت بطريقة العرب و الإخباريين اليهود و غيرهم
    نحن نسمي انفسنا منذ آلاف السنين امازيغن و لغتنا تمازيغت و هذا لم يخترع في القرن العشرين بل أجدادنا يتحدثون بهذا منذ آلاف السنين و اذا كنت لا تعرف ذلك فمن انت ؟
    و انا أزيدك ليس هناك شيء اسمه الفينيقيين في قرطاج هناك فقط امازيغن و الرومان سموهم بالبونيقيين و النومديين و الموريطانيين كلهم امازيغن

  • ﺫﺍ ﻣﻴﻣﻮﺭ
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 17:12

    bavarus ﻫﻢ ﺷﻌﻮﺏ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻄﻦ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻟﺬﺍﻟﻚ ﻗﺎﻝ ﻫﻢ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ ﻳﻌﻨﻲ ﻓﻘﻂ ﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺎ

    و ﻣﺎﻋﻼﻗﺔ ل"ﺑﺮﺑﺮ ﻗﺘﻠﻮ ﻋﻘﺒﺔ" بﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ؟
    ﻣﺎﺯﻳﻎ ﺩﺧﻞ ﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺗﻰ ﺟﺪﻩ "ﻛﻨﻌﺎﻥ" ﺍﻟى ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ

    ﻗﺮﻃﺎﺝ؟ ﻓﻘط ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ؟ ؟؟ ﻣﺎﻫﺬﺍ ﺍﻼﻗﺼﺎﺀ؟
    ﻫﻞ ﺣﻤﻠﻘﺎﺭ ﺻﺪﺭ-ﺑﻌﻞ ﺣﺎﻧﻲ-ﺑﻌﻞ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻟﻘﺮﻃﺎﺟﻴﻴﻦ. ﻫﻞ ﻫﻢ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ؟ ﺃﻟﻴﺲ ﺍﻟﺤﺮﻓﻴﻦ ﺍﻟﺤﺎﺀ و ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻫﻤﺎ ﻏﺮﻳﺒﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ؟
    و ﻣﻦ ﻗﺍﻝ ﻟﻚ ﺍﻥ ﺑﻮﻧﻴﻘﻴﻴﻦ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ؟
    ﺑﻮﻧﻴﻘﻴﻴﻦ = ﻓﻴﻨﻴﻘﻴﻴﻦ = ﻛﻨﻌﺎﻧﻴﻴﻦ
    و ﻣﻐﺎﻟﻄﺔ ﺍﺧﺮﻯ. ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻣﺼﻄﻠﺢ ﺗﻤﺎﺯﻏﺎ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﺮﻉ ﻗﺮﻥ 20 ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ ﺃﻭ ﺗﻤﺎﺯﻳﻐﺖ.

    ﺳﻨﺎﺀ
    ﺍﺳﺘﻤﺮﻱ. ﺍﺳﺘﻤﺮﻱ ﻓﺎﻟﻜﻞ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻧﻚ ﺗﺨﺮﻓﻴﻦ .. ﺃﻟﻴﺲ ﻛﺸﻢ ﻫو ﺩﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﺍﻡ ﺍﻧﻚ ﺗﻗﺘﺒﺴﻴﻦ ﻣن ﺁﺧﺮ ﻟﻐﺔ ﺻﻨﻌﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ؟ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ!

  • زوربا
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 17:37

    كل محاولة للاجابة عن سؤال الوجود من خلال الهوية اكانت بيولوجية او ثقافية لن ينتج الا وجودا اعزل, وجودا على شاكلة نسيج رمزي نسجه الانسان بنفسه ليبقى عالقا بداخله فريسة لعنكبوت الوقت.
    يبحث اغلب الناس عن معنى لوجودهم داخل الكهوف و المغارات متناسين ان الانسان البدائي لم يقرا حرفا في حياته لكنه ابدع النار و صارع الضواري و مشى عريانا تحت الامطار و الشمس الحارقة بحثا عن الطرائد. الانسان البدائي لم يستعمل الكلمات لاصطياد طرائده, بل صنع نباله و سهامه بذكاء املته حينها حاجاته الطبيعية و صراعه من اجل البقاء.
    حين رحل لم يترك لنا سوى رسومات احفورية لسلوكاته اليومية. في زمننا هذا قلب الانسان الحاضر الاية, فنسج الرموز على شكل سلوكات ليبقى معلقا بين الوجود كموجود و الوجود كمعنى; و الوجود المعلق بين هذين الوجودين كان دوما وجودا قلقا, ان لم يكن القلق نفسه.

  • amdyaz
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 19:05

    olala quelle belle histoire Mr Abdellah, je vous dit que la majorié des Imazighens ont partagé avec moi et vous la section suivante prise de votre article lumineux:
    .

    أخيرا، بدأت أسترجع الأمل في استعادة طفولتي/هويتي التي سُرقت مني خلسة. هذا هو البعد الذاتي لنضالي الهوياتي .. لكن هناك بعد آخر موضوعي … بعد مرتبط بحضارة tamazgha

    en attente tanmirth nk bahra

    ayouz hespress

  • WARZAZAT
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 19:09

    من أسباب و مظاهر تخلف المغرب المدقع هو نكرانه و تخريبه لهويته و تشبته المستميت بعقليات مفرنسة و مستشرقة . أليس من البديهي و الأسهل الرضاء بالواقع المعاش و التمشي مع العصر بالتخلص من اعباء الاستعمار و سلاسل العصور البائدة و اعتماد لغات و ثقافات الارض و الوطن و باضافة الأنجليزية؟!…لا يجب الغريب المستحيل و أن نفعل كل شيء بالمقلوب.

    عامة الأمازيغ يعترفون بالعربية و يحترمونها كلغة وطنية بكل انواعها و لهجاتها و عامة العرب يعترفون و يحترمون الأمازيغ و لغاتهم و ثقافاتهم…إذن أين هو المشكل؟!!

    المشكل هو تسلط بعض *** على الشعب و حسدهم علينا العيش الكريم و نور الشمس…يريدون لنا الجهل و الذل و القحط…تخريب البلاد و مسخ العباد بهذا الشكل الرهيب، حتى صرنا من الجن يتعجب و يتهرب منا البشر، أصعب بكثير من تركنا على فطرتنا الانسانية التي خلقنا عليها.

  • sana
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 19:47

    بمناسبة هذه الإثارة الجديدة لمسألة الدارجة، أجد الفرصة مواتية لتبيان التناقصات التي يقع فيها المدافعون عن الفصحى والمعارضون للدارجة، ومناقشة أسباب رفضها ومنعها من المدرسة والكتابة.
    فهم يؤكدون أن هذه الدارجة لهجة عربية، وتشكل جزءا من اللسان العربي، وبالتالي فهي تنتمي إلى اللغة العربية التي تفرعت عنها واشتقت منها.
    لكن بمجرد ما يسمعون أن هناك دعوة إلى تدريس الدارجة وتأهيلها لتكون لغة كتابة، ينتفضون ويثورون ويصيحون: هذه مؤامرة، معلنين عن رفضهم المطلق لدخول الدارجة إلى المدرسة، مستعرضين ترسانة من الأوصاف التحقيرية التي يلصقونها بهذه الدارجة، ليبرروا إبقاءها بعيدة عن التأهيل المدرسي وتهييئها لتكون لغة تعليم وكتابة. فهي، كما يكررون، مجرد لهجة عامّية ومتخلفة لا تشبه العربية الفصحى في رقيها وأسلوبها وتراثها الضخم والغزير.
    لكن ما أن يسمعوا من يقول بأن الدارجة ليست لهجة عربية، بل هي نظام لغوي مستقل عنها، لأن موطنها التاريخي الأصلي هو شمال إفريقيا وليس شبه الجزيرة العربية، كما هو الحال بالنسبة للعربية الفصحى، وهو ما يعطي لهذه اللغة هويتها الأمازيغية غير العربية، azul

  • متتبع
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 20:09

    الأستاذ الحلوي من اساتذة اللسانيات النادرين الذين يتقنون العربية رغم إشتغالهم بلغة أخرى. لقد سق أن اقترحت عليك ترجمة كتب مثل What is language: David Crystal و Sociolinguistics: Trudgil نظرا لافتقار العربية لأدبيات اللسانيات كما نبهت الى ذلك بنفسك.

  • Ait talibi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 20:10

    la question qui suis-je d'ou je viens et que deviendrais je sont des questions existentielles que l 'etre humain doit se poser au cours de sa vie et surtout aux etapes charnières de sa vie, afin d'éviter l'aliénation et construire et inventer dans l'identité qu'il a reçue. Je te remercie de ce bel article qui bien qu'il soit personnel donne des leçons à ces petits hommes qui reçoivent leurs identités de l'extérieure , une identité la plupart des fois fausse sans avoir le souci d'aller la chercher par eux memes. Ils te répèteront sans cesse la falsifiction dans les programmes scolaires faite par le parti panarabiste de l'istiklal de notre propre histoire

  • YINOX
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 20:45

    14 – sana

    و هل سترضين ان ندرس باللهجة السوسية بدلا من اللغة الأمازيغية ؟؟

    اكيد لن تفعلي دالك

    اه نسيت

    اصلا اللغة الأمازيغية = اللهجة السوسية تحت غطاء ''اللغة الامازيغية لغة تاريخية لتمازغاااااااا''

  • جواد الداودي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 21:26

    الى المهندس :

    الـ bavarus شعب من بين الشعوب التي سكنت شمال افريقيا

    بقليل من الذكاء يمكنك ان تفهم انّ هذا الاسم لجزء من الساكنة صار اسما للجميع

    الا تلاحظ انّ الناس اذا رأوْا يابانيا او كوريا يقولون : رأينا شخصا صينيّا؟

    ضع في غوغل ما يلي :

    Bavares.(Babares–Baveres)

    بالنسبة لمازيغ : هذا هراء

    كان ياما كان حتى كان راجل سميتو مازيغ تزوّج بامرة سميتها مازيغة وولدوا مزيزغات

    هذا تخريف النسابة – وهو شبيه بخرافة انّ العرب من اصل شخص اسمه يعرب

    الامازيغ لا تعني سوى اصحاب البلد

    لاحظ انّ ايمازيغن قريبة من امزداغن التي تعني السكان

    ولاحظ انّها امازيغ قريبة المصر التي تعني البلد

    كلّ شي واضح

    لا ينكر التواجد الفينيقي بالمغرب الا الجهلة

    لا يقول بانّ القرطاجيين امازيغ الا الامازيغ

    يحاولون سرقة امجاد الغير كالعادة

  • the memor
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 22:06

    ﺳﻨﺎﺀ.

    ﺑﷲ ﻋﻠﻴﻚ ﺃﻼ ﺗﻤﻠﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺨﺮﻳﻒ؟

    و ﻫﻞ ﺑﻤﺠﺮﺩ ﻧﺸﻮﺀ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﻓﻲ ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺭﺍﻫﻲ ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ؟ ﺍﻳﻦ ﻫﻲ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﻭﺏ ﻛﺎﻟﻔﻴﻨﻴﻖ ﻭﻧﺪﺍﻝ ﺭﻭﻣﺎﻥ ﺍﻏﺮﻳﻖ ﻗﻮﻗﺎﺯ ﻋﺮﺏ … ؟؟؟ ﺑﺢ؟
    ﻋﻮﺽ ﺍﻥ ﺗﻨﺎﻗﺸﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ و ﻣﻀﺎﻣﻴﻨﻬﺎ ﻗﻮﺍﻋﻴﺪﻫﺎ ﻛﻠﻤﺎﺗﻬﺎ .. (ﺗﻌﻠﻤﻴﻦ ﺟﻴﺪﺍ ﺍﻧﻚ ﺳﺘﺨﺴﺮﻳﻦ( ﺗﻨﺎﻗﺸﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻧﺸﻮﺋﻬﺎ (ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ( ﺻﺎﻗﻲ و ﺑﺬﺍﻟﻚ ﺣﺴﻤﺖ ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺘﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺎ؟ ؟؟ ﺑﻨﻔﺲ ﻣﻨﻄﻘﻚ. ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﺒﺌﻴﺔ/ﺍﻟﺤﻤﻴﺮﻳﺔ/ﺍﻟﺠﻌﺰﻳﺔ … ﻛﻠﻬﻦ ﻋﺮﺑﻴﺎﺕ! !! و ﺫﺍﻟﻚ ﻓﻘﻂ ﻟﻨﺸﻮﺋﻬﻢ ﻓﻲ ﺟﺰﻳﺮﺓ ﻋﺮﺑﻴﺔ و ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻓﻲ ﻳﻤﻦ!
    ﻏﻴﺮ ﻣﻨﻄﻘﻲ
    ﺃﺻﻼ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﻧﺸﺄﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ و ﻳﻜﻔﻲ ﻓﻘﻂ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﻣﺪﻯ ﺗﺸﺎﺑﻬﻬﺎ ﺑﻠﻬﺠﺎﺕ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ. ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﻫﻲ ﺍﺑﻨﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﺘﺸﺮﺕ ﺟﻨﻮﺑﺎ ﺷﻤﺎﻼ ﻏﺮﺑﺎ ﺷﺮﻗﺎ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﻋﺮﺑﻲ (ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ( .

  • الطاهري الطاهر
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 22:07

    الجزائر الشقيقة تعيش اليوم نفس المخاض العسير ونفس السجالات بين مدافعين عن الوحدة الوطنية واللغة العربية الجامعة، وجماعات قبائلية متحالفة مع قوى الاستعمار الفرنسي وتعتز بكونها أحد أدواته في المنطقة، تسعى إلى فرض لهجتها على كل الجزائريين. نحمد الله أن يخرج علينا من بينهم بربري شريف في شخص الدكتور عثمان سعدي ليؤكد في مقال له على تهديد ترسيم الأمازيغية للوحدة الوطنية. وهو ما عبر عنه أيضا الدكتور أحمد بن نعمان في مقالاته ودراساته الكثيرة في الموضوع. وهكذا تترسخ قناعاتنا في خطورة هذه الدسترة التي لم ولن تساهم إلا في تأجيج الفتن وإدخال البلد في صراعات هوياتية، هو في غنى عنها، تعيق بشكل كبير تطوره ونهضته…..

  • Yinoxthe memor
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 22:57

    ﻣﺘﺘﺒﻊ

    ﻛﻮن ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﻻ ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻚ ﺃﻥ ﺗﻠﻮﻡ و ﺗﺤﺘﻘﺮ ﻟﻐﺔ ﻣﺎ ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ
    ﻓﺎﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻛﺘﺒﺎ ﻣﻦ ﺷﺘﻰ ﻣﺠﺎﻼﺕ ﻣﺘﺮﺟﻤﺔ ﻣﻨﻬﺎ و ﺍﻟﻴﻬﺎ و ﻫﺬﺍ ﻳﺰﻳﺪﻧﺎ ﺍﻋﺘﺰﺍﺯﺍ ﺑﻬﺎ!
    ﺃﻧﺖ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺗﻔﺘﻘﺮ ﻷﺩﻳﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺴﺎﻧﻴﺎﺕ و ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺳﻲ ﺣﻠﻮﻱ ﺍﻥ ﻳﺘﺮﺟﻤﻪ ﺍﻟﻴﻚ ﺑﺎﻟﻌﺮﻳﻴﺔ! ؟ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻥ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﻰ ﺳﻴﺒﻮﻳﻪ ﻣﭩﻼ؟
    و ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﻣﺨﻄﺌﺎ ﺃﻱ ﺍﻧﻚ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻥ ﻳﺘﺮﺟﻤﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ.

    ﺳﺆﺍﻝ : و ﻫﻞ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﺍﻗﻮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ؟ ؟
    ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ﺳﻴﻜﻮﻥ : ﻓﻲ ﺍﺣﻼﻣﻚ .. ﻭﻟﻮ ﻃﺎﺭ ﺍﻟﻔﻴﻞ ..

    ﺍﺗﻌﻠﻢ ﻣﺎﺫﺍ؟ ﺩﻉ ﻋﻨﻚ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ و ﺍﺫﻫﺐ ﻟﺘﺘﻌﻠم ﺍﻼﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ و ﺑﺬﺍﻟﻚ ﺳﺘﻗﺮﺃ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺑﻨﺴﺨﺘﻪ ﺍﻼﺻﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺻﻴﻐﺔ pdf.

  • almohandis
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 22:57

    جواد الداودي
    انت اولا لا تعرف الامازيغية و لا تعرف بما يسمي الامازيغ الذين لازالوا يحافظون على لغتهم انفسهم! انا امازيغي و أجدادنا يسمون انفسهم منذ القدم امازيغن و لغتهم تمازيغيت و ليس هذا وليد القرن الماضي نحن توارثنا هذا الامر
    ثانيا انت عميد الخرافات و الكلام الفارغ انت تذكرني بتخاريف القدافي الا ان القدافي كان لا يعتقد ما يقول فقط كان يريد الظحك على السفهاء و الحمقى من اجل مصالح سياسية ما دليلك على ان bavarus شعب امازيغي و حذفت منه b و صار barbaros يعني من اين جئت بهذا ؟ المعاجم التاريخية تتحدث عن berberو barbar الخ و هي صفات للشعوب تارة تهني العجمي و تارة اخرى تعني الهمجي الخ مثل مصطلح المور و سركوسي نحن نسمي انفسنا منذ القدم امازيغ و الامازيغ دونوا تاريخهم بالعربية على طريقة الإخباريين فقالوا صنهاجة مصمودة زناتة الخ كلها ابناء مازيغ
    شوف التاريخ يعتمد على الوثيقة الادبية و الوثيقة الاثرية و الوثيقة الجينية و الوثيقة اللغوية الخ القرطاجيون من الناحية الاثرية و الجينية و حتى الادبية امازيغ
    الفينيقيون لا يعرف احد بما كان يسمون انفسهم لم يتركوا لنا اي وثيقة ادبية حول تاريخهم

  • كاره المستلبين
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 23:07

    20 – الطاهري الطاهر
    الجزائر الشقيقة…
    نعم انت صدقت بخصوص عثمان سعدي هو فعلا بربري .
    كل من يحارب امازيغيته لا يمكن الا ان يكون بربريا

    18 – جواد الداودي
    سبحان من عرب دكالة..

  • amahrouch
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 23:34

    L arabisation des non arabes est due à l islam que ce soit au Levant,en Egypte,au Soudan et ailleurs.Etant donné que la langue arabe est la langue du Coran,les musulmans s y soumettaient volontiers et l acceptaient facilement.C est ce qui expliqu sa diffusion dans ces pays.Et puisque le prophète Sidna Mohamed etait arabe tous les musulmans ne trouvaient pas de mal à ce qu on les appellait arabes,plus encore ils y trouvaient un Honneur ! Vinrent ensuite les morisques qui- éparpillés en Afrique du Nord,en Egypte,au Levant et en IRAK etc-trouvaient le terrain favorable pour appeler les pays-hotes arabes sans que personne ne lève le doigt par respect au prophète !Le panarabisme de Nacer et la question palestienne ont consolidité cette arabité factice au point que les peuples de ces pays croient profondément qu ils sont arabe.Aujourd hui que l Arabie s en prend àcertains de ces pays et connait des revers,tout ce monde s arrete et se pose la question :suis-je arabe ?La vérité va apparaitre

  • Yinox
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 23:59

    و ﺍﻧﺖ ﻣﺎ ﺩﻟﻴﻠﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻜﻢ ﻛﻨﺘﻢ ﺗﺴﻤﻮﻥ ﺍﻧﻔﺴﻜﻢ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ ﻗﺒﻞ 1970. ؟ ﻫﻴﺎ. ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻙ ﺍﻥ ﺗﺤﻴﺐ.
    ﺍﻟﻘﺮﻃﺎﺣﻴﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺟﺪﻭ ﺍﻧﻬﻢ ﻋﻠﻰ J2 ( ﻭﻫﻮ ﺟﻴﻦ ﻓﻴﻨﻴﻘي. ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺍﺩﻟﻰ ﺑﻴﻪ ﺑﻴﺎﺭ ﺯﻟﻮﻏﺔ ﻻ ﺍﺗﺬﻛﺮ ﺍﺳﻤﻪ ﺟﻴﺪﺍ ( ﭨﻢ ﻭﺟﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﺣﺪ ﺟﻴﻨﺎﺕ ﺍﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ﺍﺳﺒﺎﻧﻴﺔ ﻧﺎﺩﺭﺓ ﺗﺒﺪﺃ ب u ﻓﻌﻼ ﻻ ﺍﺗﺬﻛﺮ ﺗﻜﻤﻠﺘﻪ … ﻭﻟﻴﺲ E-M81. ﺍﺻﻼ ﺣﺘﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﻴﻦ/ﻫﺎﺑﻠﻮﻏﺮﻭﺏ. ﻭﷲ ﺍﻋﻠﻢ ﻛﻴﻒ ﺣﺴﻣﻮ ﻓﻲ ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺘﻪ.
    ﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﻟﻚ ﺍﻧﻬﻢ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﺩﺑﻴﺔ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ؟ ؟؟ ﻫﻞ ﻫﻨﺎﻙ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﻟﻠﺘﻴﻔﻴﻨﺎﻍ و ﻟﻐﺔ ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﻓﻲ ﻗﺮﻃﺎﺝ؟
    و ﺣﺘﻰ ﺃﭨﺎﺭﻫﻢ و ﺍﺳﻤﺎﺀ ﻣﺪﻧﻬﻢ ﻫﻲ ﺷﺒﻴﻬﺔ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻲ ﻟﺒﻨﺎﻥ و ﺟﺰﻳﺮﺓ ﻋﺮﺑﻴﺔ !؟ ﻭﷲ ﺍﻋﻠﻢ ﻣﻦ ﺍﻳﻦ ﺟﺌﺖ ﺑﻬﺬﺍ؟ ﻓﻜﻴﻒ ﻫﻲ ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ! ؟

    ﻛﺎﻧﻮ ﻳﺴﻤﻮﻥ ﺍﻧﻔﺴﻬﻢ ﺑﻜﻨﻌﺎﻧﻴﻴن.. ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﻘﺎﻝ

  • كنعاني
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 00:25

    almohandis

    الفينيقيون وبشهادة كل المؤرخين هم من ادخل المنطقة المغاربية للتاريخ
    وليس غيرهم من خليط الشعوب الوافدة على المنطقة

  • أمغربي
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 09:20

    تحية لأستاذنا الكريم " ابن الأصل يبقى دائما ابن الأصل".
    يا ليث المغاربة المعربين يرجعون الى هويتهم الأمازيغية، ليصبحوا مغاربة أقحاحا.

  • WARZAZAT
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 09:35

    26 – كنعاني

    الدار البيضاء بنتها فرنسا, هل هذا يعني أنه لا اصل لنا في التاريخ إلى أن جأت فرنسا!??

    الأمازيغ يذكرهم التاريخ من عهد الفراعنة. قبل أن يكون للفنيقيون أثرا و الأمازيغية هي ألان أقدم أكبر لغات المتوسط التي ما زالت على قيد الحياة. أقدم من العربية و العبرية و الفرنسية و التركية…الفنيقية انقرضت.

  • Mehdi
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 10:01

    cher ami ,outmazirte au bon dieu je demande que votre chere mere repose en paix.lla irhamha

  • Yinox
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 11:46

    28-Warzazat
    ﺩﺍﺭﺑﻴﻀﺎﺀ ﺑﻨﺎﻫﺎ ﺇﻣﺎ ﻓﻴﻨﻴﻘﻳﻮﻥ و ﺍﺳﻤﻮﻫﺎ ﺍﻧﻔﺎ ﺃﻭ ﺭﻭﻣﺎﻥ ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺣﺴﻦ ﺑﻦ ﻭﺯﺍﻥ .. ﭨﻢ ﻗﺪﻡ ﺍﻟﻌﺮﺏ و ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻎ و ﺃﻭﺳﻌﻮﻫﺎ.

    ﻣﺘﻰ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻔﺮﺍﻋﻨﺔ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻎ؟ ﻫﻞ ﺳﺘﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ 4 ﺍﺷﺨﺎﺹ ﺑﻴﺾ و ﺳﻮﺩ؟ و ﺳﻤﺮ؟
    ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﻳﻤﻴﻨﻬﺎ ﺫﻛﺮﻭ ﺷﺨﺼﺎ ﺳﺮﻳﺎﻧﻴﺎ (ﻓﻴﻨﻴﻘﻴﺎ( ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﻳﺴﺎﺭﻫا ﺫﻛﺮﻭ ﺷﺨﺼﺎ ﺍﺑﻴﻀﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ. ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻳﺔ و ﺍﻟﺠﻬﻞ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺎﻥ .. ﻣﺰﻏﻮ ﺫﺍﻟﻚ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺷﻲ و ﻧﺴﻮﺍ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺵ ﺍﺻﻮﻟﻬﻢ ﺑﺠﺮ ﺍﻳﺠﺔ. ﻟﻴﺴﻮ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ
    و ﻛﺬﺍ ﺗﺤﻨﻮ ﻫﻢ ﻣﺼﺮﻳﻴﻦ ﺍﻗﺤﺎﺡ.
    و ﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﻟﻚ ﺍﻥ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﻫﻲ ﺍﻗﺪﻡ ﻟﻐﺔ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ ﻣﺘﻮﺳﻂ؟ ﻫﻞ ﻟﺪﻳﻚ ﺩﻟﻴﻞ ﺍﻡ ﺍﻧﻚ ﺗﺮﺩﺩ ﺷﻌﺎﺭﺍﺕ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻎ ﺍﻟﻤﻤﻠﺔ؟
    ﻫﻞ ﻧﺴﻴﺖ ﺍﻏﺮﻳﻘﻴﺔ ﻗﺪﻳﻤﺔ و ﺍﻗﺪﻡ ﺍﺣﺮﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﻼ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻔﻴﻨﻴﻘﻴﺔ؟
    ﻫﻤﻢ ﺳﺘﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﺭﺳﻮﻣﺎﺕ ﻓﻲ ﺻﺤﺮﺍﺀ ﺟﺰﺍﺋﺮ و ﻟﻴﺒﻴﺎ ؟ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﺴﻮﺩ (ﺟﻴﺘﻮﻝ و ﺟﺮﻣﻨﺖ( !!
    27-ﺃﻣﻐﺮﺑﻲ
    ﻳﺎ ﻟﻴﺖ ﺃﻥ ﻳﺮﺟﻊ ﺍﻼﻣﺮﻳﻜﻲ ﺍﻼﺑﻴﺾ ﺃﻭ ﺍﻼﺳﻮﺩ ﺃﻭ ﺍﻟﺼﻴﻨﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﺻﻠﻪ ﺍﻼﻣﺮﻳﻜﻲ (ﻫﻨﺪﻱ ﺃﺣﻤﺮ( ﻟﻴﺻﺒﺢ ﺍﻣﺮﻳﻜﻴﺎ ﻗﺤﺎ! !!

    ﺍﻟﺠﻬﻞ ﺩﺍﻳﺮ ﻓﻴﻜﻢ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ

  • Yinox
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 12:45

    24-Amharouch

    And why didn't The Ottomans(Turkies) And Persians And Indians And Indonisians And Caucasians Arabize Themselves? Aren't They Muslims? or what?
    I hope you to answer me As long As possible, even though i know that You won't.

    ﻛﺎﺭﻩ ﺍﻟﻤﺴﺘﻠﺒﻴﻦ
    …= و ﺳﺒﺤﺎﻥ ﻣﻦ ﺷﻠﺢ ﺣﺎﺣﺎ

  • Pheniciens 1
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 13:18

    Cette liste recense les villes du Maroc fondées par les Phénico-puniques : Phéniciens et les Cartaginois.

    Anfa (aujourd'hui Casablanca) : Anfa date du Néolithique. Ayant servi d'escale aux Phéniciens sur leur route à Essaouira, elle fut ensuite occupée par les Carthaginois sans connaître d'invasions romaines.

    Azemmour : Fondée par les Phéniciens, Azama devint par la suite une importante colonie carthaginoise et romaine.

    Cerné (aujourd'hui Essaouira) : Les Phéniciens la fondèrent en 900 avant Jésus-Christ et elle fut ensuite sous les mains des Carthaginois. Mais, son véritable essor débuta au Ier siècle avant Jésus-Christ sous le règne de Juba II qui lui changea son nom en "Mogador".

    Ich : Près de Figuig. Elle fut une colonie romaine.[réf. nécessaire]

    Lixus (aujourd'hui Larache) : Fondée par les Phéniciens en 1146 avant Jésus-Christ, Lixus fut ensuite colonisé par les Carthaginois et les Romains.

  • phneniciens 2
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 13:36

    Lixus (aujourd'hui Larache) : Fondée par les Phéniciens en 1146 avant Jésus-Christ, Lixus fut ensuite colonisé par les Carthaginois et les Romains.

    Rusbisis (aujourd'hui El Jadida) : Fondée par les Carthaginois en 650 avant Jésus-Christ, elle fut ensuite une escale romaine sur leur route à Essaouira.

    Russadir (aujourd'hui Melilla, une enclave espagnole) : Fondée par les Phéniciens, elle fut ensuite occupée par les Carthaginois et les Romains.

    Sala Colonia (ou bien Chellah) (aujourd'hui Salé) : Fondées par les Phéniciens, ces cités tombèrent sous domination carthaginoise; mais leur période la plus prospère fut sous les Romains. La ville de Salé a été complétée de l'autre rive du Bouregreg à partir de cet ancien site phénicien. Salé date du néolithique.

    Tamuda (aujourd'hui Tétouan) : Fondée par le Général carthaginois Hannon avant de tomber en l'an 39 sous domination romaine.[réf. nécessaire]

  • pheniciens 3
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 14:32

    Tamuda (aujourd'hui Tétouan) : Fondée par le Général carthaginois Hannon avant de tomber en l'an 39 sous domination romaine.[réf. nécessaire]

    Thamusida (aujourd'hui Kénitra) : Fondée par les Phéniciens, l'actuelle Kénitra à l'embouchure du Sebou connut ensuite les invasions carthaginoises, romaines avant de tomber aux mains des Vandales et des Byzantins.

    Tingis (aujourd'hui Tanger) : Fondée par des Phéniciens sous le nom de Tingi, elle fut ensuite occupée par les Grecs, Carthaginois et Romains.

    Tizas (aujourd'hui Taza) : Fondée par les Carthaginois, elle abrita sous les Romains une importante garnison.[réf. nécessaire]

    Zilis (aujourd'hui Asilah) : Fondée par les Phéniciens, avant Jésus-Christ, elle fut ensuite occupée par les Carthaginois de 700 à 146 avant d'être sous domination romaine sous le nom de Iulia Constantia Zilil.

    les nomme
    Amazigh
    n'ont rien construit
    au Maroc
    le tous a ete fait apres l'islam et lea arabes
    ils ont appris des arabes
    tous

  • amahrouch
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 17:15

    Yinox 31,dans les pays que vous avez cités sauf la Turquie,il n ya presque pas de morisques et le panarabisme ne les concernait pas.Toutefois les peuples de ces pays aiment apprendre la langue arabe mais il n ont pas qui les encourager(les morisques) et leur fournir un budget pour ce faire.Les Ottomans,quant à eux,ont èté déçus par les arabes qui les ont vendus à l occident dans les années vingt du siècle dernier ce qui avait poussé Attaturk à mettre la laicité en place.Erdogan,lui,serait un morisque qui commence à s intéresser à la langue arabe.Je n ai pas assez de temps pour en dire plus,excusez-moi

  • Assouki Le Maure
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 20:03

    الامازيغية صناعة فرنسية قبائلية حذيثة العهد نشأت على ارض فرنسا و استوردها بعض الناشطيين الى المغرب . فهي لم تكن يوما لا من مطالب المغاربة ولا من احتياجات البيض ولا من إهمامات السود منهم ( MAURES). كما أنها لا تنتمي لا لهجات الجنوب ولا لمنطقة زيان ولا للهجات قبائل سلسلة جبال الريف . حبدا يا أستاذي لو تطرقت الى لهجة التلشلحيت و إلى جذور قبائل السكان البيض الناطقين بها و عرفتنا بتاريخ استيطانهم لمنطقة سوس و وادي درعة .

  • to. feniciers
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 21:30

    المصادر التاريخية تتحدث عن الفينيقيين و البونيقيين
    مؤرخو الاغريق و الرومان فرقوا بينهما وهم عاشوا في فترة واحدة فالبونيقيون هم القرطاجيون و ليسوا فينيقيين لا يوجد دليل على ان الفينيقيين وصلوا الى المغرب فضلا على انهم أسسوا بها مدن و عمروها لم يذكر التاريخ ان الامازيغ حاربوا الفينيقيين لانهم استعمروهم لكنهم حاربوا الرومان و حاربوا العرب الفاتحين
    اذن القرطاجيون هم امازيغ و الفينيقيون الذين سكنوا معهم كانوا لاجئين مثل الاعراب و مثل المريسكيين الا ان هؤلاء الفينيقين ذابوا في المجتمع الامازيغي كما ذاب من بعدهم الوندال
    التاريخ لا ينسب الى اللاجئين و هؤلاء اللاجئين الكنعانيين لا تشكل جينياتهم شيأ في المغرب بل في كامل شمال افريقيا فكيف يقال انهم أسسوا مدن و و

  • كنعاني
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 21:34

    WARZAZAT

    تلك أمانيكم ثم هل لديك اي دليل على ان الامازيغيات الحالية هي نفسها
    امازيغيات ما قبل دخول المعلمين الاوائل للمغرب " بنو كنعان"؟
    اعطيني وثيقة قديمة لنقارنها مع ما هو موجود حاليا
    تواجد الفنيقيين بشمال افريقيا كان له الاثر الكبير على اهله المختلطي
    الاعراق والروافد و اللغة الفينيقية أثرت في اللسان المحلي لا بل اكتسحته
    و اخدت مكانه اكثر من عشرة قرون و كثير من الاوزان في الامازيغيات
    من اصل فينيقي

  • Yinox
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 23:06

    37-to fenicier
    ﻟﻢ ﻳﻔﺮﻗﻮﺍ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ و ﺍﺗﺨﺪﺍﻙ ﺍﻥ ﺗﺘﺒﺖ ﺍﻟﻌﻜﺲ و ﺇﻼ ﺳﻴﻈﻞ ﻛﻼﻣﻚ ﻣﺤﺮﺩ ﺍﻟﺘﺨﺮﻳﻒ ﻻ ﻣﻌﻨﻰ ﻟﻪ.

    ﺑﻠﻰ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳخ ﺫﻛﺮ ﺍﻥ ﺍﻼﻣﺎﻋﻴﺰ ﺣﺎﺭﺑﻮ ﺍﻟﻔﻴﻨﻴﻘﻴﻴﻦ
    و ﺫﺍﻟﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻗﺪم ﺍﻟﺨﺎﺋﻦ ﻣﺎﺳﻴﻨﻴﺴﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺗﺪﻣﻴﺮ ﺍﻟحﻀﺎﺭﺓ ﺍﻟﻘﺮﻃﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻔﻴﻨﻴﻘﻴﺔ

    ﻟﻴﺲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺍﺗﻰ ﺍﻟﻰ ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ (موﻗﻊ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻲ ﻣﻫﻢ(
    ﻓﻬﻮ ﻗد ﺫﺍﺏ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﻣﺠﺘﻤﻊ ﺍو ﺗﻘﺎﻓﺔ ﺍﻼﻣﺍﻋﻴﺰﻳﺔ .. ﻓﺄﻧﺖ ﺍﻶﻥ ﺫﺍﺋﺐ ﻓﻲ ﻣﺠﺘﻤﻊ و ﺗﻘﺎﻓﺔ ﻋﺮﺑﻲ ﺍﺳﻼﻣﻲ .. و ﻓﺮﻧﺴﻲ

    ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﻨﺴﺐ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﻰ ﺍﻸﻗﻮﻯ و ﺍﻟﻔﻴﻨﻴﻘﻴﻮﻥ ﺩﺧﻠﻮ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ و ﻗد ﺫﻛﺮ ﻟﻚ ﺻﺎﺣﺒﻨﺎ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺳﺴﻮﻫﺎ.

    ﺗﻮﻗﻔوﺍ ﻋﻦ ﺍﺩﻋﺎﺀ ﺍﻟﻔﻀﻴﻠﺔ و ﺍﻟﻘﻮﺓ.

  • WARZAZAT
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 00:04

    للفنيقيون دور عظيم في تاريخ البحر الأبيض كله و ليس شمال أفريقيا فقط. لم يبنوا قرطاج و حسب بل عشرات الموانيء البحرية.كالصويرة/موكدير و برشلونة و كارتاخينا في إسبانيا و لشبونة عاصمة البرتغال و نيم في فرنسا و جنوة في إيطاليا . هل يجب علينا ألان القول أن فرنسا و إسبانيا و البرتغال و إيطاليا شعوب عربية!!؟

    كل أبجديات اللغات الغربية من عربية إلى عبرية إلى لبية/تفيناغ و لاتينية و اغريقية من أصل فينيقي, الذين اقتبسوها من الهيروغليفية المصرية المبسطة: الهيراطيقية.

    الأنجليزية خليط فوضوي حديث من اللغات الجرمانية و اللاتينية و سلتيكية و لا يجوز مقارنة تاريخها بتاريخ الأمازيغية من حيث القدم…إذن هل يجب علينا ألان أن ننزع عنها صفة لغة و حضارة أصيلة حقيقية؟؟!!!

    كل أبجديات اللغات الغربية من عربية إلى عبرية إلى لبية/تفيناغ و لاتينية و اغريقية من أصل فينيقي, الذين اقتبسوها من الهيروغليفية المصرية المبسطة: الهيراطيقية.

  • to anux
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 07:28

    The Punics (from Latin pūnicus, pl. pūnici), also known as Carthaginians, were a people from Ancient Carthage in modern-day Tunisia, North Africa, who traced their origins to the Berbers and Phoenicians. Punic is the English adjective derived from the Latin adjective punicus to describe anything Carthaginian. Their language, Punic, was a dialect of
    نقلا عن بيكيبيدياPhoenician.
    البونيقيون او القرطاجيون شيء و الفينيقيون شيء آخر مؤرخوا الرومان فرقوا بينهما ذكر هيرودوت الإغريقي قصة وجود الفينيقيين في قرطاج تونس و هي قصة المرأة الهاربة مع حريمها اذن هم لاجئون و لا توجد قصة أخرى الا هذه القصة
    كل المواضع و المدن المذكورة ينسبها بعض المؤرخون الى القرطاجيين و ليس الفينيقيين لم يثبت تاريخيا ان الفينيقيين أسسوا او استعمروا مدنا في المغرب هم كانوا فقط تجار و كانت يتاجرون مع الامازيغ و مؤرخوا اليهود ذكروا ان الفينيقيين تستمر رحلتهم الى شمال افريقيا ثلاث سنوات في البحر

  • Marocains
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 08:43

    لى رقم 37

    إسمهم القرطاجنيون
    والتاريخ ذكر القرطاجنيون
    تجي أنت أو تسميهم أمازغ هذا مضحك
    إسم أمازغ
    فهو يعني الرجل الحر أو النبيل بلهجة من اللهجات
    فهذا الرجل الحر بالترجمة المغربية
    ليس عرق بشري وليس لغة وليس أرض

    أنثم الٱن تحولون وتكذبون
    الأمازغ إلى عرق بشري
    وتسمون هذا العرق البشري السكان الأصليون
    وهذه أكبر كذبة .
    شمال إفريقيا كان مقسم إلى ثلاث قوى

    موريطانيا الطنجية ( المغرب مورطانيا )
    قرطاج ( تونس )
    نوميديا ( الجزائر وليبيا )

    لا علاقة لها مع جنس مفبرك إسمه أمازغ

    شمال إفريقيا سكانها الأصليون هم المور أصحاب البشرة السمراء

    ولما إختلط أصحاب البشرة السمراء

    مع

    8 قرون فنقيين و قرطاجنيين حكامها فنيق وقرطاج
    8 قرون الرومان حكامها رومان
    4 قرون الوندال والبيزنط حكامها جيرمان وبيزنط

    أصبح إسمهم البربر الغير الناطقون بالإغريقية

    لا يوجد داخل هذا التاريخ المختلط عرق أو شيء إسمه أمازغ

    جميع من حكموا موريطانيا القديمة كانوا مور أفارقة و ليس أمازغ

    جميع من حكموا قرطاج القديمة كانوافنقيين و قرطاجنيين ليس أمازغ
    جميع من حكموا نوميديا القديمة كانوا رومان ليس أمازغ
    لم يكن هناك شيء إسمه أمازغ

  • الى bounix :
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 10:01

    Si l'on veut résumer ,en une seule phrase, toute la misérable histoire des bédouins arabes, ceux d'hier comme ceux d'aujourd'hui… cela ne pourrait être qu'un "Panaché de Sang et de Sperme" sans jamais donner ne serait ce qu'une seule bonne idée qui aurait contribué au bien-être de l'Humanité

    Au contraire, la mentalité arabe rime avec la sécheresse et la stérilité de leur milieu naturel c.à.d le désert d'Arabie dont le sport national favori est un heptathlon commençant par la discipline des razzias et se termine par le chaos et la désolation …tout en passant par : l'escrime au sabre coupeur de tête, le tire à l'arc à volonté sur tout ce qui bouge, suivi du vol, du viol et de la réduction en esclavage des femmes et des enfants … et enfin de journée: remise des médailles c.à.d : le partage du butin entre les membres du gang en octroyant le 1/5 c.à.d 20% à leur chef … comme ce que faisaient les brigands, les pirates et les malfaiteurs de même acabit , toutes spécialités confondues

  • Marocains
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 11:09

    N° 43

    أنت تريد صناعة شيء إسمه أمازغ
    وتعطي لنفسك هذا الشيء المسمى أمازغ

    وتسمي نفسك السكان الأصليون

    والباقي لا جؤون

    لكن

    في الواقع الحقيقي أنت أبيض وتعيش في بلاد المور
    والمور تعني اللون الموري البني القهوي

    أنت لونك ليس موري
    وتسمي نفسك بالسكان الأصليين
    وتسمي نفسك لشيء إسمه أمازغ

    قلي لي من فضلك هل :

    المور + الفنيق + القرطاج + الرومان + الوندال + البيزنط = شيء إسمه أمازغ

    المؤرخون يسمون أمازغ الرجل الحر

    هل يوجد عرق بشري إسمه الرجل الحر ؟؟؟

    ولما تفشل في كذوبك

    تتحول

    إلى سب وشتم العرب

    هل أنت عادي ؟

    إنت مقيم في بلد أسوقي فقط
    أوصولك ليس مورية لأن لونك أبيض

    لونك أبيض تعني من

    الفنيق أو القرطاج أو الرومان أو الوندال أو البيزنط أو من خليط

    أما علم الجينات لن يحل ممشكلتك لأنك منحد من خليط .

    هل لك دليل تثبث أنك تنتمي لشيء إسمه أمازغ؟
    ( لا تكتب لي حبر على ورق في علم الجينات أريد دليل ملموس )

  • Yinox
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 11:46

    To-inux
    ﻣﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﻴﺔ ﻫﻲ ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ﺍﻸﺻﻞ ﺍﻗﺘﺒﺴﻬﺎ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻥ ﻣﻨﻜم.
    و ﻛﺬﺍ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﺍﻣﺎﺯﻳﻐﻳﺔ و ﻛﺬﺍ ﺍﻟﺴﻮﻳﺪﻳﺔ/ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ /ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ/ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻧﻘﻠﻦ ﻣﻦ ﺍﻼﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ـــــ ﻓﻻ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻣﻨﻪ ﺷﻴﺌﺎ ﺳﻮﻯ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻓﻲ ﺗﻤﺰﻳﻎ ﺍﻸﺧﻀﺮ و ﺍﻟﻴﺎﺑﺲ ﺍﻟﺤﺠﺮ و ﺍﻟﺸﺠﺮ …

    ﻣﻦ ﻳﺼﺪﻕ ﻭﻳﻜﻴﺒﻴﺪﻳﺎ؟ ؟ ﻓﻬﻲ ﻣﻮﺳﻮﻋﺔ ﺣﺮﺓ ﺣﻴﭧ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺃﻥ ﺗﻐﻴﺮ ﻛﻠﻤﺔ ﺣﺮﻑ ﻧﺺ .. ﻣﻦ ﻣﻘﺎﻼﺗﻬﺎ!
    ﻓﻜﻴﻒ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺻﺪﻕ ﺫﺍﻟﻚ ﺍﻟﻤﻘﺎﻝ ﺍﻟﻮﻳﻜﻴﺒﻴﺪﻱ؟ ؟ ﺃﻧﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﺼﺪﺭ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ ﻣﻮﭨﻖ ﻭﻟﻴﺲ ﻭﻳﻜﻴﺒﻴﺪﻳﺎ .. و ﺇﻼ ﺳﺄﺫﻛﺮ ﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻭﺭﻱ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﻭﻳﻜﻴﺒﻴﺪﻳﺎ :
    ﺃﻼ ﺗﺮﻯ ﺃﻥ ﺑﻮﻧﻴﻖ ﻣﺎﻫﻲ ﺇﻼ ﺗﺃﻭﻳﻞ ﻟﺒﻮﻧﻴﻖ؟
    ﻣﭩﻞ ﻋﺮﻭﺑﻲ و ﻋﺮﺑﻲ! !؟
    ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻟﺒﻮﻧﻴﻘﻴﻴﻦ ﺃﺳﻤﺎﺀﻫﻢ ﺗﺒﺪﻭ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﻓﻴﻨﻴﻘﻴﺔ ﻣﭩﻞ ﺣﻨﺒﻌﻞ ﺻﺪﺭ-ﺑﻌﻞ (ﺑﻌﻞ ﺗﻌﻨﻲ ﷲ ﻓﻲ ﻓﻴﻨﻴﻘﻴﺔ(
    و ﺑﻮﻧﻴﻘﻳﺔ ﻫﻲ ﻟﻬﺠﺔ ﻓﻴﻨﻴﻘﻴﺔ
    و ﺃﭨﺎﺭ ﻓي ﻗﺮﻃﺎﺝ ﻛﻠﻬﺎ ﻳﺘﻔﻖ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﻴﻨﻴﻘﻴﺔ ﺍﻸﺻﻞ.
    ﻓﻜﻴﻒ ﻳﻜﻮﻧﻮﻥ ﺍﻣﺎﺯﻳﻎ ﺇﺫﻥ؟

    ﻫﻴﺪﺭﻭﺕ ﻳﺎ ﺍﺧﻲ ﻋﺎﺵ ﻓﻲ ﺳﻨﻮﺍﺕ 500 ق م ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻔﻴﻨﻴﻘﻴﻴﻦ ﻗﺪﻣﻮ ﻓﻲ 1000 ق م. ﻳﻌﻨﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﺸﻜﻮﻛﺎ ﻓﻴﻪ. ف ﻣﻨﻄﻘﻴﺎ. ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻔﻴﻨﻴﻘﻴﻴﻦ (ﻣﺆﺳﺴﻮ ﻧﺼﻒ ﻣﺪﻥ ﺷﻤﺎﻝ ﺟﺰﺍﺋﺮﻳﺔ و ﺗﻮﻧﺴﻴﺔ و ﻟﻐﺘﻬﻢ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﺎﻛﻤﺔ ( ﻻﺟﺌﻴﻦ!

  • Yinox2
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 12:18

    Warzazat
    ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﻟﻴﺴﺖ ﻓﻲ ﺍﻼﻗﺪﻣﻴﺔ ﺃﻭ ﺍﻼﺟﺪﺩﻳﺔ
    ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ.
    ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻟﻸﻗﻮﻯ. ﺗﻤﻭﺕ ﺍﻟﻠﻐﺔ و ﺗﺄﺗﻲ ﻟﻐﺔ ﺃﺧﺮﻯ. ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻥ ﺍﻼﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻟﻐﺔ ﺣﺪﻳﭩﺔ ﺟﺪﺍ. ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺍﻶﻥ ﻫﻲ ﺃﻗﻮﻯ ﻟﻐﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻼﻃﻼﻕ .ﺃﻗﻮﻯ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻐﺎﺕ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ! و ﺳﺘﻔﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻲ!
    43-ﺍﻟﻰ bounix
    vu

    ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﺘﻌﻠﻴﻘﻲ ﺭﻗﻢ 45
    ﻓﺮﺍﻩ ﺣﺬﻓﻮ ﻣﻨﻮ ﻭﺣﺪ ﺳﻴﺖ ﻛﻨﺖ ﺣﻄﻴﺘﻮ ﻣﻦ ﻭﻳﻜﻴﺒﻴﺪﻳﺎ ﻛﻴﺪﻭﻱ ﻋﻼ ﺍﻟﺒﻮﻧﻴﻘﻴﻴﻦ. ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﺎ ﺍﺵ ﻛﻨﺖ ﺣﺎﻁ
    و ﺇﻼ ﺳﺄﺫﻛﺮ ﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﺑﺪﻭﺭﻱ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﻭﻳﻜﻴﺒﻴﺪﻳﺎ :
    ﺍﻛﻨﺐ ﺑﻮﻧﻴﻘﻳﻮﻥ ﻓﻲ ﻛﻮﻛﻞ و ﺍﺿﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺎﻝ ﻓﻲ ﻭﻳﻜﻴﺒﻴﺪﻳﺎ
    ﺑﺎﺵ ﺣﺘﺎ ﺍﻧﺎ ﻧﺠﻴﺐ ﻟﻚ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﻴﻤﺎ ﺩﺭﺗﻲ ﻧﺘﺎ وا ﻓﻬﻢﻧﻲ.
    ﻓﺮﺍﻩ ﻣﻤﻨﻮﻉ ﻧﺤﻂ ﺭﺍﺑﻂ lienو ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻧﻘﻞ ﻣﻘﺎﻼﺕ ﺑﺎﻟﻌﺮﺑﻴﺔ .. ﺷﻜﺮﺍ

  • كل الطرق تؤدي الى الصفر المكعب
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 13:31

    Contre toute science et logique et malgré l'effondrement des sanctuaires du panarabisme dans ses fiefs au Moyen Orient, ses reliquats au Maroc persistent dans leur délire et croient que

    La langue de Dieu, d'Adam et des Anges est l'arabe
    La langue du jugement dernier et du paradis c'est l'Arabe

    La Darija marocaine, le Tagine, le Couscous, le Kaftan, la Djellaba, le Burnous, les ustensiles de cuisine dont le Keskas sont rapportés du désert stérile d'Arabie

    Même les Akkadiens, Sumériens, Babyloniens, Assyriens et les savants Perses, amazighs et coptes sont arabes

    La civilisation ibéro-berbère arabophone de Vandalucia est arabe

    L'alphabet Araméen amélioré et emprunté par les Perses, Kurdes, Pachtounes, Turcs puis utilisé ultérieurement par les Nabatéens, est arabe

    Les chiffres indiens utilisés encore aujourd'hui au Moyen Orient sont arabes
    Les chiffres nord-africains utilisés par le reste de la planète sont arabes

    ça s'appelle: à la recherche d'une "civilisation arabe" désespérément

  • to anus x
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 14:05

    بلا ما تصادعنا الا لقيت شي حاجة على ان الامازيغ استعمرهم الفينيقيون و انهم حصلت بينهم حروب آتي به الفينيقيون كتب عنهم الاغريق ًو الرومان هم انفسهم لم يتركوا شيأ و هذا الشعب انقرض كما ان لغتهم انقرضت بينما الامازيغ لازال شامخا و لغتهم لازالت حية يتحدثها الملايين
    اما بالنسبة للقرطاجيين فهم ليسوا فينيقيين بل امازيغ و اقلية فينيقية تمزغوا
    القرطاجيون أسسوا دولتهم سنة 600 قبل الميلاد اي قرابة 1200 سنة قبل دخول المسلمين الى شمال افريقيا و مؤرخوا الامازيغ المسلمين كتبوا تاريخهم بالعربية و قالوا امازيغ برانس و امازيغ بتر البرانس هم سكان الحواضر و المدن و هم تقريبا سكان المطلين على البحر التابعين للقرطاجيين و البتر هم الجبليين و الرحل و هذا ما كان عليه الامر سنة 300 قبل الميلاد اي قبل المسلمين ب900 سنة النوميديون هم بتر نوميد تعني الرحل و هم زناتة الخ لكن كلهم امازيغ ابناء مازيغ لما سقطت قرطاج ورث مكتبتها و علومها ملك نوميديا الى ان انتشرت المسيحية ثم حدثت انشقاقات مذهبية و تأسست دول مسيحية الخ

  • Ahidus
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 16:56

    48 – to anus x

    البونيقيون أو البونيون (بالاتينية:pūnicus), هذه الكلمة مشتقة من لفظ poeni او pūnicus التي استخدمها الرومان للدلالة على القرطاجيين اي الفينيقيين الغربيين و هي كما نلاحظ مخففة من كلمة phoenic التي اقتصر استخدامها على الفينيقيين الشرقيين سكان الساحل اللبناني, هم شعب سامي في شمال أفريقيا و هم نفسهم الفينيقيين ، أسسوا حضارة رفيعة وامبراطورية كبيرة، كما اشتهروا بالتجارة عبر الصحراء الكبرى.

    من نفس موقعك = WIKIPEDIA

  • ﻳﻴﻨﻮﻛﺲ
    الأربعاء 1 مارس 2017 - 20:10

    47-
    ﺃﻩ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ ﻋﺮﺑﻴﺔ
    ﻣﻌﺠﺒﻜﺶ ﺍﻟﺤﺎﻝ
    ﺷﻮﻑ ﻟﻚ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ ﺍﺣﺴﻦ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﻠﻤﻚ ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 8

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 18

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب