شذرات من سيرتي المسيحية

شذرات من سيرتي المسيحية
الأربعاء 26 أبريل 2017 - 15:34

3/3

تعلمت من أبي أطال الله في عمره، أنه إذا أردت أن أتكلم عن شخصي لا أقول “أنا..أنا..أنا..”، وأن أبدي شيئاً من الوقار والاستحسان لمن أكلمه أو أتحاور معه. وهنا ما أعمله في هذه السيرة، التي هي عبارة عن مقالات من سيرتي الذاتية، أود التكلم فيها للقراء، إذا تفضلوا طبعا بقراءتها، عن شخصي وسيرتي الذاتية مع المسيحية.

في الحقيقة كنت قد نشرت عبر هذا المنبر مقالتين حاولت أن ألخص فيهما بعض الأمور والمعطيات التي جعلتني أهتم بالفكر المسيحي ولا أقول الدين المسيحي، فالمسيحية لعمري ليست ديانة بل رسالة؛ لذلك فهمت منذ مرحلة متقدمة من عمري أني إذا أردت أن أحكي لأي كان عن حياتي المسيحية مستقبلاً، فسيكون عليّ أن أحكي قصصا متباينة ولكنها في نهاية المطاف متكاملة من “سيَري” الذاتية التي قد يستفيد القارئ بمعرفتها.

حكايتي مع المسيحية سيرة قائمة بذاتها وحكاية لها حبكتها الخاصة؛ لذلك أحب أن أشارك القارئ الكريم (وخصوصا من القراء الشباب) جزءاً صغيراً من سيرتي المسيحية، الغاية من هذه المشاركة أن أوضح فكرة أساسية، وهي أن فعل الاستحضار الذي أخذته من أحد الكتاب المغاربة المرموقين (لم أذكر اسمه هنا لأنني لم أستأذنه في التكلم عن نظرته للاستحظار) من خلال بعض كتاباته، والذي تكلمت عنه في المقالتين الأخيرتين من خلال هذا المنبر، وكما عرفه المؤرخ والمفكر المغربي عبد الله العروي في كتاباته ومقالته التي عنونها بـ”ما وراء الفلسفة وعلم الكلام”، ودراساته للتاريخ الراهن والقديم، في حقيقتها سيرة ذاتية وتاريخ فريد يختلف من شخص إلى آخر؛ بحيث يمكن أن نستفيد من اطلاعنا على تفاصيل كل “التاريخ القرائي”، فكلمة histoire في الفرنسية وhistory في الإنجليزية مشتقتان من لفظة سنسكريتية قديمة تعني “الحكمة”، فلا يمكننا أن نكتشف الحكمة إلا في التاريخ كما يقول الجابري في دروس الفلسفة لمّا تكلم عن التذكر والنسيان (1966)، فمنذ زمن القرائيين والكتبة اليهود (كتبيم) كانت الحكمة تستنبط من الكتابات المقدسة والكتابات التفسيرية لها كالجمارة والمشنا.

يستغرب بعض أصدقائي (وأحياناً يغضبون أيضاً) عندما أحدثهم عن استحضار الله في الإنسان؛ لذلك أكون مضطرا أحيانا لأبين لهم أني قرأت هذا المفهوم أولاً في معظم الكتابات التي تتكلم عن الاستحضار من خلال الكتابات الفلسفية والتاريخية وليس الدينية فقط، والتي لها علاقة بالمسيحية، وأسرد لهم بعض المقاطع من هاته الكتب الفلسفية والتاريخية.

استغرب أحد أصدقائي ذات يوم عندما بدأت أناقش معه تفسير الجلالين للقرآن؛ إذ بينت له خلوه من تفسير الكلمات القرآنية العديدة التي جاء ذكر الروح فيها؛ لأن ذكر الروح هو استحضار لله في جل الكتابات الدينية، سواء اليهودية أو المسيحية…

كان أفضل صديق لي في دراستي وفي بحثي المقارن هذا صديق صحافي لا أود ذكر أسمه هنا لاعتبارات حميمية وخصوصية، كنت ألتقي به يومياً على الساعة الخامسة بعد الزوال لنتناقش (ألتقي به في محل أبي لبيع الأثواب بشارع عبد الله الصنهاجي الشهير بالبيضاء)، ونتحاور في الأمور الثقافية والفكرية التي تتجاوز سننا، نتحادث حول الروايات الحديثة والقديمة التي قرأها وعن مغامراته. كان أقرب الناس إليّ دائماً أناس مدمنون ونهمون في قراءاتهم للكتب والمجلات العلمية، فالكتاب سيرة ذاتية قائمة الذات في تاريخي الصغير الذي أسميه تاريخا؛ لذلك سأحكي لكم بعض المشاهد الأساسية في هذه السيرة إذا كان الأمر يهمكم بطبيعة الحال.

تبتدئ قصتي مع المسيحية مع منتقد للرسالة المسيحية مشهور يدعى أحمد ديدات. لست أدري إن كنتم تعرفون هذا الرجل؟ كان يبدو لي رجلاً محنكاً ومقتدراً في دحضه للأفكار والمعتقدات المسيحية مع المتناظرين معه من المسيحيين الغربيين. تعرفت على كتابات أحمد ديدات عندما كان سني ستة عشر سنة على ما أتذكر، ككتاب “الاختيار بين الإسلام والمسيحية” و”هل مات المسيح على الصليب”، وكتاب “من دحرج الحجر” الذي تم منعه بأمر من مديرية أمن الدولة بمصر لأنه يسيء للمسيحية، وكتاب “هل الكتاب المقدس كلام الله؟”، وأخيراً كتاب “الصلب وهم أم حقيقة؟”.

لقد كنت أعيش في ذلك الوقت الذي قرأت فيه هاته الكتب النقدية لأحمد ديدات، وغيرها من مئات الكتب الفلسفية والدينية والتاريخية، أزمة وجودية حادة؛ إذ كنت أتساءل دائما عن حضور الله وغيابه في حياتنا الاجتماعية والدينية، وهل يمكننا أن نسأل الله عن هاته الحروب والفقر الذي يقبع فيه الناس بسبب سياسة الحكام والسياسيين؟ وهل يمكننا مساءلة الله كذلك عن عدم معرفتنا به؟ ولماذا هو مُستتر علينا؟ هل بالضرورة يجب أن نعرفه من خلال القرآن والتوراة والإنجيل؟ أليس الله مجرد وهم نتمثله في حواسنا وفكرنا؟ أليس الإنسان هو من صاغ مفردة الله ليستكين إليها حسب ما أفهمتنا الأنثروبولوجيا الحديثة؟ وهل الحياة لها مصدر حي لا نعرفه؟

في سن العشرين اكتشفت لأول مرة أن “الحياة” (بالمعنى البيولوجي للكلمة) لا يمكن أن تكون مجرد امتداد طبيعي للمادة الميتة كما تقول بذلك النظرية الداروينية والمادية الماركسية، فتجارب باستور أقنعتني بأن “الحياة” لا يمكن أن تأتي إلا من “الحياة”، الباكتيريا لا تأتي إلا من الباكتيريا، والعُضيات لا تأتي إلا من العُضيات، فمن أين تأتي الحياة إذن؟ ممَّ خلقت هذه الحياة؟ ومم خلق الجنس البشري؟

لقد كانت هاته الأسئلة أسئلة وجودية؛ لأنني أعتقد أن هناك شيئا غير مفهوم في معتقد آبائي وأجدادي الذي تشربته، لكن لا أستطيع التفكير فيه دائماً وأحاول أن أتناسى السؤال في الدين والتدين بالمعنى السوسيولوجي، فهذا المعتقد الذي اختارته لي جغرافيتي بدون استئذان لم يجبني على جلّ تساؤلاتي الوجودية التي أحاول أن أسلوها، حسب اللسان العربي، ومنها الاستحضار الإنساني وحضور الله في الإنسان والتاريخ.

توجهت بعد ذلك إلى دراسة الكتابات الفلسفية والاهتمام بشأنها النقدي والبنيوي، تعلمت الكثير من دراستي لتفكيكية “دريدا” ووجودية “سارتر”. تعلمت من الفلسفة العمق في التفكير (ولو أني أبدو ساذجا من الناحية الاجتماعية كما يقول معارفي)، والوضوح في التعبير، والتأني في تبليغ الأفكار، والتفصيل الدافع في الشرح. كما تعلمت من الفلسفة أن حياتنا تتضمن سرا أعمق بكثير من السطحيات التي تعلمتها من الفقهاء ورجال الدين الذين صادفتهم في مشواري الدراسي والبحثي؛ لذلك قررت أن أتعمق أكثر في الدرس والتحصيل.

قصتي مع الفكر المسيحي طويلة وغنية سأحكي لكم عنها بالتفصيل، يكفي أن أذكر لكم الآن أني كنت قارئا نهما للإنتاجيات الفلسفية الرصينة، فقد قرأت العديد من كتابات كارل ماركس وبرغسون وهيغل وإيمانويل كانط…، كذلك تعرفت على كتابات محمد عابد الجابري وعبد الله العروي ومحمد أركون في الفلسفة والفكر الإسلامي، قرأت كل هاته الكتابات قبل سن العشرين، فصار عندي سؤال آخر ليست له علاقة بالاستحضار الإلهي في الإنسان، إنه الإيمان وسؤال العقل الترنسنذنتالي، كما يقول كانط.

من المعروف أن الخصائص العامة للعقل تتحدد في أنه كوني، يقبل التداول والانتشار، الإقناع والاقتناع، في مقابل الإيمان الذي هو مرتبط بمفاهيم مختلفة عن الأولى، وأحيانا على طرفي النقيض، فهذا الأخير ذاتيّ يعتمد مفاهيم الكشف والتسامي.

تبعا لذلك، فالأشياء التي نصل إليها عن طريق العقل لا يمكن أن نخضعها للأمور التي ترتبط بالإيمان؛ إذ هما من طبيعتين مختلفتين، وكذلك على مستوى منهجهما. تأملوا معي قول رينان (rinan): “الإيمان أمر واقع وجب أن نناقشه كأمر واقع”، إنه شيء منته في دواخل الفرد، بعيدا عن ذوات الآخرين. أما الدين، فالبحث عن الأصل الاشتقاقي له في أصله اللاتيني يوصلنا إلى أنه يعني الرابط الذي هو – في هذه الحالة – رابط يجمع مجتمعا ويجعله متماسكا، وهذا ما ذهب إليه الأنثروبولوجي الإنجليزي جيمس فريزر (jemes george frazer) (1854-1941 م) صاحب كتاب “الفلكلور في العهد القديم”.

وتدلنا قصة عالم الاقتصاد “أدم سميث”، مثلاً، على حجم تحكم الروابط في الاختيار الديني، فصاحب كتاب “غنى الأمم” يروي لنا أنه أخذ لمّا كان في عمر الثالثة من طرف عمه إلى مذهب غير ذلك الذي ينتمي إليه والداه، ويجعلنا هذا الانتساب المذهبي الجديد لأدم سميث على يد عمه نتساءل: هل كان ليفعل الأمر نفسه لو لم يتدخل هذا العم؟ أو لم يكن أصلا سيؤمن بالمذهب بنفسه؟ أم إنه سيعتقد بأن “الدين الحق” هو شيء آخر ربما هو ما وجد عليه أبويه؟

ما الفائدة من هذه القصة؟

لنقم بتجربة بسيطة، لنتخيل أننا “أدم سميث”، هل كنا سنكون مختلفين عن الطفل ابن الثالثة في إيمانه الطفولي؟

ما نقوله عن “أدم سميث” يمكن أن نقوله عن أي إنسان غيره ولد لأبوين وعاش طفولة مع غيرهما، ماذا يا ترى يكون دين الأجداد عندهم؟

توليد الأسئلة والأمثلة ليس بالأمر الصعب، يمكننا أن ننظر إلى كل أولئك الذين ينشؤون في عائلات تتبناهم، وسنتأكد أن الدين مسألة ظروف ومصادفات، يغلب في تحديدها الميلاد ثم الوسط الديني الذي يعبر فيه كل فرد، من هنا تكون الإجابة المفترضة عن الادعاء بالقول “ديني صادق وغيره غير صادق!” هي: هل أنت متأكد أن دينك فعلاً هو صادق؟ أم إنها المصادفة؟

ومن هنا نتساءل بكل جرأة وبلا تطرف: هل الإسلام دين صادق؟ أم التاريخ والجغرافيا أنشأته؟ هل كوني عربيا فأنا مسلم بالضرورة؟

لكم أن تخمنوا كم هو صعب هذا التحدي!

*عضو المكتب التنفيذي لمركز الدراسات والأبحاث الإنسانية

‫تعليقات الزوار

34
  • مولاي الديني الخزرجي
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 15:49

    من الحكمة قول القائلين: الراكب على القصبة قل له بالصحة العود.
    أنت يارجل حدث في أمر آخر يهم الناس في حياتهم. أما تمسحك أو تصابيك أو إلحادك ….،فهذا شغلك وليس لأحد فيه أرب . واجمع واطوي ودك الأرض.

  • Der Wanderer
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 16:14

    ما الفائدة ان تقرأ اطنان من الكتب ثم ترتمي في حضن ديانة بدأت بالموت والكئابة والعزاء ،ما الغاية من الفلسفة الم يطبقها المرئ في حياته ويثري بها معارفه ويخضع اليقين لشك،وما الجدوى من الارتماء عند دين اخر ينكر العلم ودوران الارض والدراوينية والحياة كلها باجناسها لها شجرة حياة واحدة ،وهل هنالك عاقل يصدق بالخطيئة الاصلية وان يهوه الشرير تاب ورجع لرشده في العهد الجديد وارسل ابنه الذي به سرر يسوع المسيح لصلب من أجل تفاحة أدم التى لعن فيها الرب الجنس البشري،اليست هده حكايات fairy tales التي تقرأ للاطفال قبل النوم لتسليتهم وليغطو في احلام عميقة ،المسيحية بنفسها تجربة تاريخية من كتابة الاناجيل والاعتراف ببعضها قانونية والاخرى غير قانونية الى المجامع المسكونية المقدسة وقانون الايمان وعبادة حتى ام الاله يسوع مريم العذراء التى تقارن بديانا احدى الهة الاغريق وعشتار في الشرق والتى حرم عبادتها في احد المجامع حتى لتشتبه بالاديان الوثنية الاخرى وكأن الصليب وموت وقيامة الالهة ليست وثنية، المسيحية لم تجاوب على أهم سؤال بالنسبة لنا كبشر لماذا نحن نعناي في هده الحياة هدا هو السؤال الوجودي يبقى بدون جواب.

  • alami ahmed
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 16:37

    ليس الاسلام في حاجة الى امثالك..كما هو الحال بالنسبة للشباب الذين يعرفون العديد من امثالك..هل الثقافة ان تكتب عن اشياء اسنفدت الرفوف والمكتبات؟ليتك تبحث في اشياء تعود عليك وعلى قرائك بالنفع العميم
    اتعجب لهؤلاء يتحدثون ويتبجحون كانهم ابتكروا شيئا بينما هم في الحقيقة يجترون اقوالا سئمتها اذاننا ..واليهم جميعا اتوجه بالتوجيه
    اذهبوا فاعيدوا تكوينكم ابحثوا وادرسوا واصنعوا لنا شيئا عوض ان تضيعوا لنا اوقاتنا بمثل هذه التفاهات
    لا حديث لهم الا عن الاديان وليتهم كانوا يفعلون من تلقاء انفسهم او حبا في البحث واظهار الحقيقة…انهم قوم ينشرون الفساد بانواعه من شذوذ وبدع والحاد وتفسخ….لن تنالوا شيئا من شبابنا او عقيدته لن تدجنوه كما فعل بكم
    الاحرى بكم ان تصارحوا انفسكم وتعترفوا بقصوركم عن مسايرة الركب …….

  • الرياحي
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 16:47

    أنت "أدام سميث" بعينه فلو أزددت راعي غنم في دكالة أُمي تلعب "المقرونة " clarinette double à anche simple و البندير لما وقعت في مقتل وما قرأت كانط ولا غيره أنت مسيحي بالصدفة وليس بعد تعقل وتفكير لأن الأمر مستحيل .
    وقفت قرائتك هنا "فتجارب باستور أقنعتني بأن "الحياة" لا يمكن أن تأتي إلا من "الحياة"، الباكتيريا لا تأتي إلا من الباكتيريا، والعُضيات لا تأتي إلا من العُضيات، فمن أين تأتي الحياة إذن؟ " لو تعمقت لولجت لعالم آخر يسمى "الحساء الأولى" وهي تجمع مواد كربونية تم تنشيطها بصليات كهرباىئية ونتج عنها تكوين حوامض الحياة.إستنباطك سطحي ومؤقت ما دامت التجارب تستمر على ساق وقدم.هل إن وصل العلم التجريبي إلى نتائج أخرى ستغير دينك ؟
    أن تكون مسيحي لا يعفيك من التنديد بالإستبداد والظلم أم أنت تفضل العيش منعزلا في عالمك النرجيسي اللذي نعتبره شيئ لا يهمنا ولا نرى رأس خيوطك المتشابكة
    مع التحية

  • الرياحي
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 17:16

    الحاضر الكبير في كتاباتك هو الأب والغائب الأول هي الأم.الأب حاضرا تصريحا ونعرف عنه الكثير إلى العنوان كما أنه حاضرا رمزيا في صفة عزيزي القارئ أو القرائ الكِرام وكما قلت لك سابقا إنك تبرر إقتراف "ذنب" أُتاجه "الأب" .
    يا سيدي أنت في نظري تصفي حسابات مع "الأب" بطرق ملتوية أنت وحدك تعرف بدروبها

  • علمتنا الجاهلية الأولى
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 17:40

    علمتنا الجاهلية الأولى حكمة بالغة
    رجل يصنع إلهه بيديه ثم يعكف عليه عابدا
    وقد يمر امامه كلب وهو ينظر إليه
    فيرفع رجله ويقضي عليه حاجته
    فلا يجد اي حرج
    وقد يكون افله مصنوع من تمر وخبز ونحوه
    ويجوع العابد الناسك فيلتهمه
    بلى كان هذا يحدث
    ويحدث أن يأتي أحدهم عنده فيقول له: مه؟
    فيرد وقد خلدها القرءان بل هو الله
    خالق السموات والأرض من أعبد
    فيسأله مرة أخرى: فكيف؟
    فيرد بمنطق كله روعة وعقلاينة كما يبدو
    إنما الله عظيييييييم
    وأنا عبد حقيييير
    فكيف بمثلي أن يقترب من مثله؟؟؟
    إذن نتخذ زلفى تقربنا إليه
    أما إننا نريد وجه الله.
    يااااه يا سلااااام على جمال التعبير
    عن الله العظيم وكيف لا يعقل أن يقترب منه عبد
    مذنب ياكل الطعام ويقضي حاجته و
    مهلا
    كل ذلك كان عند الله مجرد تراهات
    ومثلها من ياتي هذا الزمان
    فيلف ويدور
    ويؤكد أنه إنسان متساااامح
    يفيض حبا ورحمة وسلاما
    (كأني بها هذه الكلمات تغمز لغيرها اي لغيره أي هادوك على بالكم)
    وأنه حقا يريد وجه الله
    هو لا ينكر ولا يكفر ولا ينفي ولا يؤكد
    وإنما فقط خرجوا مصارنوا وتشتتوا وصافي
    إنما لهؤلاء نقول لهم
    ما قاله عز وجل في سورة مريم
    الاية 74
    فلا جدال
    وإنما امضي زد سيير

  • الرد القرءاني على آدم سميث
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 18:11

    خلق الله الخلق
    وليس بالضرورة أن نفهم كيف تم الخلق
    وكيف هو الخالق ولا المخلوق إلا القليل
    طبيعيا بحكم طبيعتنا وقدراتنا…
    لكن الله عدل
    فلو كان يريد ظلما لفعل ولخلقنا في أصل الجحيم مباشرة
    ثم ليحتج من يريد ان يحتج وليرفع دعوى ضده لدى المحكمة العليا
    ولكن لأنه عدل فهو كذلك وقد قال ما لا يعقل تكذيبه وإن يكن لا يمكن تاكيده بالبرهان العلمي المادي الدنيوي وإلا لنتفى اصلا الغاية من الوجود الا وهي البلاء اينا احسن عملا
    فقد قال أنه أودع فينا قدرات وحواس وفطرة
    من سخرها أوصلته للحق والهدى
    ومن يولد يهوديا ونصرانيا؟
    بل يولد على تلكم الفطرة
    ومسالة صعب على الكثير فهما أنه سبق في علمه
    فعلمه مجرد إطلاع بالغيب
    وليس جبرية
    أنه يكون يهوديا فيجعله في بيت يهودي
    ان يكون عابدا للبقرة
    فيجعله في بيت هندي
    وهكذا
    ولنتأمل ما قاله عز وجل في سورة الأعراف 172 و173
    فكلها روعة وصدق وجمال وحق وعدل وبيان
    ولكن يحدث ان يقال لفلاح
    أن إنسانا هنااالك في ذلك الضوء (محطة فضائية)
    الذي يظهر ليلا في السماء الآن وهو هناك منذ شهور
    فينظر إلي المتكلم ثم يرفع يده غلى صدغه الأيمن يحركه بشكل شبه دائري
    ما معناه: نتا أحمق واقيلا.
    لماذ؟

  • Ait talibi
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 18:13

    Bien que je ne cherche ni le vrai Dieu, ni la vraie religion, car cela me conduira dans l'errance et m'enfoncera plus dans la folie religieuse, je pense que votre intéret pour l'écriture de votre propre expérience individuelle du divin est plus salutaire . La connaissance de soi ne commence jamais par l'argumentation ou la rationnalisation pour une religion, mais plutot par un questionnement sur les choix inconscients de tel dieu ou de telle religions. Ce chemin choisi, peu importe la religion dans laquelle nous nous trouvons, nous apprendras à avoir un regard relatif à l'égard de la vérité

  • احمدي مغربي
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 18:35

    لقد قرأت كثيرا، أو كتبت انك قرأت كثيرا، لكن كيف لهكذا عقل ان يؤمن بأن الله تجسد في انسان وكان يأكل وينام ويذهب إلى المرحاض؟
    كيف آمنت ان الحياة عمرها 7000 سنة فقط، وأنت تسأل عن سببها؟
    كيف اقتنعت ان الله لكي يعفوا يجب ان يستحضر ويضحي بابنه؟
    كيف ان الآم المسيح على الصليب كافية للعفو وقد صلب معه اثنان آخران؟
    والله أنني في حيرة من أمري انت القارئ لهذا الكم الهائل من الكتب.

  • الــشــ الأخضر ــعــاع
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 20:46

    تحية للباحث محمد سعيد الذي يستخدم أشرف ما في الانسان وهو عقله،بغضّ النظر عن النتائج التي يُوصله إليها،وفعّل قاعدة أصولية مفادها أنْ لا تقليد في العقائد،فتمرد بذلك على خط سير القطيع،وأبَى أن يكون خروفا يجترّ ما مضعه الآباء و يردد مثلهم ماآآء.
    أظن أن اعتناقك للمسيحية ليس سوى محطة على درب البحث إن كانت الحقيقة فعلا هي ضالّتك،فأمامك أشواط كثيرة تقطعها،وهنالك الكثير من المعطيات والحقائق لما تطّلع عليها بعدُ،وأنا على يقين أن قناعاتك اليوم ستختلف عما ستكون عليه غدا،وسيأتي يوم تلقي فيه كثيرا من(المسلّمات)خلف ظهرك.
    أما إذا اخترتَ أن تحول إلى داعيةًً فأظن أنك ستربح الكثير بيْد أن خسارتك ستكون أكبر،ستخسر موضوعيتك،حِيادك،صِدقك،…وفي الأخير ستكتشف أنك تفقد انسانيتك،إذ ما جدوى الانتقال من هذا القطيع إلى ذاك.
    الأديان يا أخي جميعا منحرفة،وكتبها محرّفة،فحتى القرآن تحوم حوله شبهة تحريف النقص كما تشهد بذلك أصح الكتب المعتبرة،لكن في المقابل هناك معالم يصعب تحريفها أو إخفاؤها نجدها مبثوثة في طول الأرض وعرضها،ولو تأملنا فيها جيدا وكشفنا أسرارها لتغيّرت نظرتنا لعدة أشياء،للكون،للخلق،للحياة،للدين، للانسان..

  • Saint Augustin
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 22:50

    ا لامازيغ قبل مجيء العرب كانوا مسيحيين و انجبوا نوابغ في علوم الدين المسيحى و على سبيل المثال ادكر اكبر مفكر مسيحى عرفه التاريخ المسيحى الى يومنا هذا الا و هو المفكر الامازيغى Saint Augustin رضي الله عنه. للتذكير: انا لست مسيحي بل امازيغي مسلم. لكن المسيحية جزء من تاريخ اجدادنا الامازيغ السكان الاصليون لهذه الارض. لهذا يتوجب احترام الكاتب و توجهه العقائدى. لا اكراه في الدين.

  • Clock
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 23:29

    قبل ان يكون الامازيغ القدامى مسيحين كانت لهم ديانتهم الخاصة وكان لهم مجمع الالهة الخاص بهم جاءت المسيحية ودفنت دين الامازيغ ولسانهم وجاء الاسلام وتكفل بما تبقى اوغسطينوس مفكر يحترك ولكنه عاش خادما للكنيسة و امبراطورها في حين كان باقي الامازيغ يعلنون الثورة والتمرد واقاموا كنيستهم الوطنية ضدا عن رومنة الثقافة والدين ، ودفن في روما، لم يدافع عن قضية الامازيغ بل فضل الهروب لمدينته الالهية،

  • طريق الهدى
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 23:38

    "الإيمان أمر واقع وجب أن نناقشه كأمر واقع"، إنه شيء منته في دواخل الفرد،

    تسترسل وتفتح أمهات الكتب وآباءها وتعود للحقيقة المطلقة الحقيقة الأقرب للمنطق …….الايمان واقع منته في دواخل الفرد
    غير أنك أغفلت جانبا في غاية الأهمية أغفلت المحيط فأبناء البوذيين بوذيين وأبناء الملحدين ملحدين والعبور من ضفة لأخرى نادر والنادر لا حكم له ارادة الخلق هزمت ارادة الخالق وكل فريق انتصر لدين آباءه

  • antifa
    الخميس 27 أبريل 2017 - 00:37

    11- Saint Augustin

    بأي حق تجعل من أغستينوس أمازيغيا؟ فقط لأنه ولد في شرق الجزائر الحالية؟ بهذا المنطق فألبير كامو هو كذلك أمازيغيا لأنه ولد في الجزائر الفرنسية.

    قرأت مؤخرا كتابا صغيرا بالهولندية بعنوان "Sint-Augustinus verhaalt zijn bekering " وهو ترجمة لكتاب بالفرنسية وعنوانه الأصلي "Saint Augustin raconte sa conversion ".

    الكتاب يصف أغوستينوس بأنه كان رومانيا من إفريقيا، لكنه يصف زوجة أغوستينوس بأنها كانت نوميدية. وقد أنجب أغوستينوس الروماني من زوجته النوميدية طفلا أسماه Adeodatus

    بعد أن اعتنق المسيحية طلق زوجته النوميدية التى أمضى معها 15 سنة.

    الكتاب يذكر كذلك بأن لغة أغوستينوس الأم والتي تعلمها في المنزل كانت هي اللاتينية واللاتينية وحدها.

    أمه "مونيكا" كانت مسيحية أما هو فكان وثنيا وبعد ذلك اعتنق المانوية وأخيرا آنتقل إلى المسيحية.

    لعلمك، المغاربة لم يعتنقوا في أية مرحلة المسيحية. المغاربة بعد وثنيتهم انتقلوا مباشرة إلى الإسلام. لم يجد علماء الأثار والأركيولوجيون ولا ذرة من كنيسة أو غيرها ما يشير على أن المغاربة عرفوا المسيحية أو اعتنقوها، فلا داعي لخلق تاريخ كاذب.

  • ايت عتاب
    الخميس 27 أبريل 2017 - 05:56

    بسم الله الرحمن الرحيم

    {إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا ۗ أَفَمَن يُلْقَىٰ فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ۖ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (40) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ (41) لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ (42) مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43) وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ (44) }

    صدق الله العظيم

  • ton cadeau
    الخميس 27 أبريل 2017 - 08:00

    ta personne et ta façon de penser ,de te conduire n'intéresse personne,les barbus ,nos barbus racontent autrement la même histoire,
    l'église vendait les billets aux idiots pour aller au paradis,
    nos barbus promettent 72 pour ceux qui les écoutent parmi les démunis,tout en les conduisant à la misère alors qui choisir, toi ou les barbus,
    pour te suivre, donne moi un billet fabore pour accéder aux 72 promises par les barbus,ainsi nous serez gentils toi et les barbus

  • أمين
    الخميس 27 أبريل 2017 - 08:36

    15 – ايت عتاب

    ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ…)

    أين خبر 'إنّ' في هذه الآية . فالمعنى ناقص على ما يبدو ؟

  • almohandis
    الخميس 27 أبريل 2017 - 08:43

    الامازيغ الآن مسلمون و لا تهمهم الديانة المسيحية الشركية المبنية على عبادة المسيح عليه السلام و جعله إلها
    لكن للأمانة التاريخية فالديانة المسيحية كانت هي السائدة في المغرب قبل مجيء الاسلام و هذا ما ذكره المؤرخون و احتفظ به كذلك المسيحيون الغربيون
    ذكر ابن القوطية ان ملوك المغرب كانوا مسيحيين و ذكر كذلك ابن عبد الحكم في كتابه الانساب نقلا عن نسابة الامازيغ ان حواري عيسى عليه السلام دخلوا المغرب و أسسوا مساجد في اغمات و غيرها في مدن المغرب و حتى المتأخرين مثل الحسن الوزان ذكر ان في عهده كانت هناك رواسب المسيحية متجذرة في ثقافة الامازيغ المغاربة و خاصة مدينته فاس
    و أصلا لا يعقل ان يعتنق النوبيون و المصريون و الاطاليون و الاسبان و البرتغال المسيحية و يبقى الامازيغ في الوسط وثنيين هذا لا يعقل !
    اما بالنسبة للتاريخ المسيحي الامازيغي فهناك كتيب بالفرنسية اسمه Le Berbère… Lumière de l'Occident
    لعل أخينا antifa يستفيد منه فحتى قبائل العرب في اليمن و غيرها كانوا مسيحيين و هل عثر هناك كذلك على آثارهم ؟

  • سازويرا
    الخميس 27 أبريل 2017 - 09:09

    الله يعطيك الصحة و أضيف ديما وداد ديما رجا

  • Saint Augustin
    الخميس 27 أبريل 2017 - 10:21

    Saint Augustin ا مازيغي الدماء امازيغي قح لاجدال, انا اتقن اللغة اللتنيةle latin التى كتب بها Saint Augustin لقد قراءت سيرته الذاتية ,طفولته و بداية شبابه, تعرفت كذالك على نضرته لقومه الامازيغ قبل اهتمامه الشديد بالمسيحية و قبلها. نعم روما و الروم ينسبون كل شيء مضيء الى حضارتهم. الجنرالات الامازيغ في جيوش الروم نسبهم التاريخ الرومى الى الامبراطورية الرومية و حضارتها, هناك من الامازيغ من وصل الى سدة القيصرية لكن التاريخ الرومى اعتبرهم روم, كذالك المفكرين و رجال الدين الامازيغ كلهم نسبوا الى الروم. السيرة الذاتية المحايدة تؤكد ان Saint Augustin امازيغي بالاضافة الى اثنين من الباباوات في الكنيسة الكاثوليكية. Saint Augustion ليس هو Albert Camus هذا الاخير فرنسى مزداد بالجزائر اما الاول فدمائه امازيغية قحة كتب بالاتنية فاتقن كتابتها اتقانا شديدا و برع في علوم الدين. نعم Saint Augustin كرجل دين تنكر في احدى كتاباته للغة اجداده و ثقافتهم و اعتبر بنى جلدته من الامازيغ الرافضين للمسيحية بالمتوحشين. اما الامازيغ المسيحيين في عصره فهم في نضره روم, لاءن الدين عنده اهم. تماما كحالة الامازيغ اليوم

  • ب.مصطفى
    الخميس 27 أبريل 2017 - 11:10

    اقول لصاحب النص اذا كنت تعتقد ان معرفة الحقيقة الا بواسطة العقل والحكمة فانت واهم لقد سبقوك علماء كبار بل عمالقة وسقطوا في مستنقع الالحاد اسمع هداك الله ان الدين لايؤخذ بالرأي ولا بالحكمة ولابالفلسفة ولابسؤال انا افكر اذا انا موجود وانما يؤخذ بالاعتقاد التام والاستسلام لله وأذكر صاحب المقال بقصة صاحبت العلامة والمجدد فخرالذين الرازي كان فخر الرازي يتبهى انه يستدل بوجود الله بالف دليل لانه كان من المدرسة الاشعرية عكس المدرسة الأصولية الذي يتزعمها ابن تيمية الذي انتقد المنطق نعود الى شيخنا كان مارا مع طلبته واذا باحد طلبته يسقط عجوز طاعنة في السن على الطريق فترفع العجوز صوتها ماهذا ؟ فاجابها احد طلبة فخر الرازي : إنه الشيخ الذي استدل على وجود الله بألف دليل فقالت وهي غاضبة مما سمعت فقالت :" أفي الله شك فاظر السوات والارض" فنزلت هذه الاية على مسامع الشيخ كالصاعقة فرجع الى منزله وأعلن عن توبته بما كان عليه هذا الشيخ لم يلحد أو يشك وانما كان يستدل بالرأي هذه القصة نبراسا لمن يستعمل العقل في فهم الدين نعم نستعمله في شرح الدين " وما اتيتم من العلم الا قليلا "

  • ديكارت
    الخميس 27 أبريل 2017 - 11:48

    في كتابك الذي تعتبره مقدّسا

    اوّلا : خلق الله الشمس بعدما خلق الارض

    وهذا يتناقض مع العلم

    ثانيا : خلق النهار والليل قبل ان يخلق الشمس

    وعلميا لا وجود للنهار والليل الا بوجود الشمس

    ثالثا : خلق النبات والحيوان قبل خلق الشمس

    وهذا يتناقض مع العلم

    هل تعلم شيئا عن التمثيل الضوئي؟

    رابعا : خلق السماء في اليوم الثاني

    اتؤمن بهذا؟

    الارض سابقة في خلقها للسماء؟

    ويقول كتابك بانّ السماء عبارة عن جلد خلقه الله بين ماءين

    ماء سفلي هو ماء الارض

    وماء علوي

    اين يوجد هذا الماء العلوي يا ترى؟

    ما بعد درب التبّانة؟

    ما بعد الكون برمّته؟

    ثمّ هل السماء عبارة عن جلد؟

    وهل يكون الجلد اسمك من الجسد بملاير ملايير ملايير المرّات؟

    ثمّ هل نسمّى فراغا بالجدلد

    هذا يتناقض مع العلم

    كاتب او كاذب "الكتاب المقدّس" كانت معلوماته الفلكية ضئيلة جدّا

    وكان يعتقد انّ السماء شيء مادّي

    خامسا : وبارك الله اليوم السابع وقدسه لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل

    ما رأيك في الاه يحتاج للراحة؟

    الشيء الغريب هو ان يؤمن شخص من زمن الناسا والتلسكوبات العملاقة والاقمار الصناعية بتخاريف شخص جاهل منذ 4 آلاف او 5 آلاف سنة

  • جواد الداودي
    الخميس 27 أبريل 2017 - 12:20

    20 – Saint Augustin

    تقول بانّك تعرف اللاتينية وتقول بأنّك قرأت ما يبيّن انّ اغوستينوس امازيغي

    أفدنا – هات لنا عناوين الكتب التي كتبت بالاتينية وقيل فيها بانّ اوغوستيونوس امازيغي

    امّا من انخرط في الجيش الروماني كمرتزق

    يتقاضى اجرا مقابل الخدمة

    ما علاقته بالامازيغ كشعب؟

    لو قيل له حارب هذه القبيلة الامازيغية لفعل دون تردّد

    امّا السياسيون الذين ذكرت – هؤلاء رومان من اصول امازيغية

    اذا اردت ان تفتخر

    افتخر بشيء صنعه الامازيغ في وسط امازيغي وللامازيغ

    واذا لم تجد شيئا

    فاترك امر الافتخار بالاجداد

    لانّهم لم يصنعوا لك مجدا

    حاول انت ان تصنع مجدا للامازيغ

    اخترع شيئا

    او اكتشف شيئا

    او نمّي احدى المناطق الامازيغية التي يعيش اهلها الامازيغ في القرون الوسطى

  • Mustapha
    الخميس 27 أبريل 2017 - 12:31

    العقل و الحكمة بتدبر القرآن الكريم… و جاء به من اعجاز.. ارني خطأ واحد… لن تجد على الاطلاق..ادعوك سيدي الفاضل، بعدما استجبت دعوتك لقراءة المقال، الى البحث قليلا في الاعجازات العلمية في القرآن الكريم بحياد و حكمة و علم…
    الاسلوب الذي استعملته لم يكون بتاتا مقنعا، كنت سأتفق معك ان اجتنبت الاساءة لبعض الاسماء و للابحاث العلمية التي جاءو بها..

  • كلمة حق
    الخميس 27 أبريل 2017 - 13:50

    لقد دقت ساعة الحقيقة في شمال افريقية, الامازيغ في القبايل الجزائرية يدخلون في دين يسوع المسيح افواجا افواجا و كل هذا بعد ان احسوا بالخطر على هويتهم و لغتهم بسبب تهور بعض رجال الدين الاسلاميين و طهور تيار اسلامى متطرف يدعو الى جعل العروبة و اللغة العربية ركن من اركان الاسلام. انا حزين ان ارى ان اصحاب النبى ادخلوا الاسلام الى ارض الامازيغ و الان احفاد بنى هلال و بنو سليم يطفئون نور الاسلام بشمال افريقية. اذا استمر هذا التهور المسيئ للاسلام سينطفئ نور الاسلام على ارضنا و يصبح الاغلبية من الامازيغ مسيحيون, والبوادر على هذا واقعية

  • سازويرا
    الخميس 27 أبريل 2017 - 15:27

    تعليقي "الله يعطيك الصحة و أضيف ديما وداد ديما رجا" كان على التعليق رقم 6 – علمتنا الجاهلية الأولى (تعليق رائع و عميق صراحة)

  • almohandis
    الخميس 27 أبريل 2017 - 16:02

    الى الاخ antifa
    و هذا ما وجدته بالهولندية حول البدو الاعراب
    Op 5 juni 1916 begon de Arabische opstand met de uitschakeling van de Turkse garnizoenen in Mekka en Medina, gevolgd door een Arabische opmars in noor- delijke richting. Diverse Arabische stammen waren hiertoe door emir Faisal, zoon van sharif Hoessein, verenigd in een primitief uitgerust bedoeïenenleger. Tege- lijkertijd stak een Frans-Britse troepenmacht onder bevel van generaal Edmund Allenby het Suezkanaal over. De troepen van Faisal veroverden op 6 jul i 1917 de havenstad Akaba. Allenby veroverde op 9 december 1917 Jeruzalem; de bevolking verwelkomde de geallieerden als bevrijders. Op 1 oktober 1918 trokken de Arabische troepen en een deel van de Brits-Franse expeditiemacht vrijwel gelijktijdig Damascus binnen. Nog diezelfde maand stortte de Turkse regering in.

  • almohandis
    الخميس 27 أبريل 2017 - 16:36

    الى الاخ antifa
    و هذا ما حدث بعد ان ساعد البدو القوميون العرب الحلفاء في الإطاحة بالدولة الاسلامية العثمانية
    n maart 1916, na de totstandkoming van deze afspraken, maar nog vóór het uitbreken van de Arabische opstand, was in het diepste geheim overleg gevoerd tussen diplomaten van Groot-Brittannië (sir Mark Sykes), Frankrijk (Georges Picot) en Rusland. Zij besloten tot een verdeling van het na-oorlogse Midden- Oosten in ‘invloedssferen’. Hierbij maakten de Russen aanspraak op gebieden aan de Bosporus en de Kaukasus, claimden de Fransen Syrië en Libanon, terwijl de Britten een landverbinding wensten tussen Egypte en India
    و رغم خيانة القوميين و غدر الخلفاء بهم مد الأتراك المسلمين يدهم لعرب البدو للتعاون
    De Turkse minister Djamal Pasha bood sharif Hoessein daarbij een afzonderlijke Turks-Arabische vrede aan. De sharif wees dit aanbod af,
    لكنهم رفضوا مصداقا لقوله تعالى (الاعراب اشد كفرا و نفاقا )

  • antifa
    الخميس 27 أبريل 2017 - 21:34

    almohandis

    أخي المهندس، سلام الله عليك.

    لو لم تعمم لكنت متفقا معك كليا.
    أنت جعلت من كل البدو الأعراب خونة. بهذا قد تتهم بالعنصرية.

    كل من يثق بالغرب الإمبريالي يكون مصيره الغدر، وهذا ماحصل لشريف مكة و "ثورته العربية الكبرى": تقسيم المشرق العربي لدويلات بدل دولة عربية واحدة موحدة. وأحد أحفاده عبدالله الثاني ملك الأردن أكيد غير غاضب عن "ثورة" جده، فهو الآن وبفضلها ينعم بملذات المُلك.

    لكن وبدون تلك "الثورة العربية الكبرى" هل كان سيكون مصير العرب والعثمانيين أفضل؟ هل كان سيحصل العرب على دولة عربية واحدة موحدة؟ وهل كانت الدولة العثمانية ستخرج من الحرب في وضع أفضل؟ لا أظن.

    الإمبراطورية العثمانية كانت أسوأ انحطاط عرفته المنطقة العربية. فحكمهم كان عصر انحطاط فكري وعلمي شامل. فلم يظهر في كل الإمبراطورية العثمانية وعلى آمتداد تاريخها ولاعالم واحد ولامفكر واحد ولافيلسوف فيلسوف واحد ولا مصلح ديني واحد. عهد العثمانيين هو عهد الجمود الفكري والعلمي الشامل. دولة هذا شأنها كان مصيرها الحتمي هو الإندثار، ب"ثورة عربية كبرى" أو بدونها؛ فلا تحمل البدو الأعراب مسؤولية آنهيارها.

  • ASSOUKI LE MAURE
    الخميس 27 أبريل 2017 - 21:54

    الىSAINT AUGUSTIN المستعار فا SAN AUGUSTANO التاريخي لم يكن افريقيا بل كان فقيها وعسكريا اغريقو رومانيا في خدمة الامبراطورية الرومانية وكان يتداول اللاتينية ولم تكن في تلك الحقبة من التاريخ ولا الآن ، لا أرض تمزغا ولا شعب إمزغن أما حرف الإركامي فهو إبن الأمس .الارض كانت إسمها MAURÉTANIA وسكانها سود /Maures. إميك إميك ،أجداد سيادتكم غزوا هذه الارض قبل ظهور العرب والاسلام واستعبدوا أهلها وأتلفوا تاريخها وثقافتها . بدون دافونية وبدون وهم نفسي وتاريخي اجتماعي ، أنت على ارض افريقيا المورية .كل الديانتين معا مشرقيتين لاالمسيحية ولا الأسلامية .

  • ديكارت
    الجمعة 28 أبريل 2017 - 00:34

    يبدو انّ هناك مسيحيين بين قراء هذا المقال

    لم يعجبهم انّني بيّنت علميا ان "الكتاب المقدّس" من تأليف البشر

    اتعجّب لاناس يغمضون عيونهم

    ويغلقون عقولهم

    هل يوجد صباح ومساء بدون شمس؟

    هل توجد نباتات بدون شمس؟

    هل السماء شيء ملموس؟

    هل فوق السماء يوجد الماء؟

    بهذه التخاريف تؤمنون ايّها المسيحيون

    وتؤمنون بانّ عيسى ابن الله

    وتؤمنون بانّ البشر استطاعوا اهانة "ابن الله"

    لانّ الله اراد ذلك

    ولماذا؟

    ليتمكّن الله من مسح ذنوب البشر

    ألم يكن الله قادرا على مسح ذنوب البشر من دون التضحية بابنه؟

    التضحية التي لم تكن في النهاية تضحية

    ثمّ ما دام عيسى عاد للحياة بعد الصلب

    لماذا لم يظهر لكلّ الناس كما كان يفعل؟

    تخاريف تخاريف تخاريف

  • almohandis
    الجمعة 28 أبريل 2017 - 09:27

    الى الاخ antifa مرة اخرى
    اولا انا لست عنصري تجاه الاعراب لكن لا يمكن ان نغطي الشمس بالغربال فلو قرأت كتب العلامة ابن خلدون لتوصلت الى نتيجة ان هذا العالم قد أصيب بحزن شديد بسبب تصرفات الاعراب
    ثانيا الفكر القومي العربي الذي كان جنوده الاعراب البدو ماذا قدم للأمة ؟
    هذا الفكر ازال اللحمة و الاخوة و الروابط التي كانت تجمع الشعوب الاسلامية كالفرس و الكرد و الامازيغ الخ
    القرن العشرين كان عصر القوميين العرب حكموا الشرق الاوسط و السودان و شمال افريقيا و أقاموا فيها نظم ديكتاتورية قمعية بوليسية صادروا فيها حرية التعبير و اللغة و الدين و ساد في عصرهم الجهل و الأمية و تأخروا حتى على دول افريقية كانت تعيش العصر الحجري قبل الاستعمار
    هؤلاء خسروا فلسطين و خسروا الحروب مع العصابة الصهيونية
    هؤلاء استقدموا الانكليز و الفرنسيين و الروس و غيرهم الى اوطانهم سنة 1916 ثم أعادوا الأمريكان و الحلفاء سنة 1990 و انت ترى الحالة التي نعيشها اليوم
    لكن بالمقابل الترك العثمانيين كان يخاف منهم الغرب و الروس و يهددونهم في عقر دارهم لقرون بمعنى في عهدهم عاش العرب و المسلمين بعزة و برفعة الرأس

  • محمد سعيد
    الجمعة 28 أبريل 2017 - 09:29

    واحد العاهة مستديمة من العاهات التي أصادفها كثيراً في التعليقات على بعض مقالاتي بجريدة هيسبريس، إعتراض المعترضين على استعمالي للقراءة الفلسفية في المواضيع ذات الحمولة الدينية أو لها إرتباط بالدين و التدين، فاستعمالي للفلسفة في بعض السياقات هو تصور للنقد الكامن وراء فكرة ما من طرف أصحابها أو المؤمنين بها…فهاته العاهة المستديمة لهؤلاء المنتقدون ليست إعتراض بنقد ما أقوله أو ما أستعين به في قراءتي و تحليلي لموضوع معين، بل هو اعتراض بالكثير من السًماجة و الغباء الراضي عن نفسه.
    أتذكر أن سارتر خصص ثلاث صفحات من "الوجود و العدم" لتحليل حركة النادل الأوتوماتيكية…مقالاتي هي عبارة عن تحليل لنوازعكم الدينية و الأسطورية و الذهنية إن كنتم لا تعلمون!

  • antifa
    الجمعة 28 أبريل 2017 - 15:04

    almohandis

    أخي المهندس، مرة اخرى سلام الله عليك .

    أوكي
    ـ القوميون العرب ماشي مزيانيين
    ـ الأعراب ماشي مزيانيين
    الإسلاميون حتى هوما ماشي مزيانيين، دمروا العراق (داعش والقاعدة) ودمروا سوريا: كل أنواع الإسلاميين متواجدين هناك، من داعش والقاعدة والإخوان والإردوغانيين (نسبة لإردوغان الإخواني الذي يقصف الأكراد ويقتلهم لأنهم أكراد)، والسلفيين ووووو. هناك في ليبيا أكثر من 100 ميليشيا إسلامية تتقاتل فيما بينها وتقتل الشعب الليبي.

    إذا ما هو الحل يا أخي الكريم؟ أي نظام للحكم للأمة تقترح وأنت المسلم المتدين الذي يغار على دينه؟ أفدنا رحمك الله.

    تحية أخوية لك

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة