تعبئة الصفوف والحرب العربية الإيرانية القادمة !

تعبئة الصفوف والحرب العربية الإيرانية القادمة !
الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 14:24

دول الخليج وعلى رأسها السعودية تنكث بعهدها

يحتفظ التاريخ ؛ على المدى القريب والبعيد ؛ بالخلافات العربية العربية ؛ كانت تشكل حجر الزاوية في تسميم العلاقات السياسية بين أنظمتها ، وكانت تعتبر العربية السعودية في العديد من هذه الملفات مرجعا أو بالأحرى قبلة لطلب التحكيم ، وتسوية الخلافات البينية أو على الأقل الحد من أبعادها …

لكن السعودية ؛ اليوم وبحكم عدة متغيرات دولية طارئة منها انخراطها في تحالفات ضد الإرهاب في كل من اليمن والشام ؛ قفزت إلى صدارة الأحداث لتشكل وبرأي العديد من المراقبين والمحللين السياسيين محورا ضد العدو اللدود إيران ، يضم في عضويته معظم الدول العربية والتي كشف عن خارطتها اللقاء الأمريكي العربي قبل أسابيع بالرياض برئاسة الرئيس الأمريكي ترامب والعاهل السعودي الملك سلمان وحضور معظم القادة العرب … هذا اللقاء لم يكن في أجندته المعلنة منها وغير المعلن سوى “مباركة” وتزكية المخطط الرهيب الأمريكي الإسرائيلي للدخول في تسخينات لضرب إيران .

السعودية تبدي سخطها تجاه الأنظمة العاقة

لاحظنا ؛ في الآونة الأخيرة ؛ أن دولة قطر ؛ جيء بافتعال الخلاف بينها وبين السعودية إلا لخلخلة الأنظمة العربية والضغط على المارقة منها للدخول مكرهة إلى دول المحور العربي ، لطالما أن هذه الأنظمة تستفيد من السعودية ، وتعدها شريكا سياسيا بامتياز ، سواء تعلق الأمر بتصدير النفط أو منح قروض وهبات مالية في شكل مساعدات “أخوية” ، وإنعاش اقتصاديات بعضها كما الحال مع الأردن والسودان وموريطانيا وجيبوتي والعراق وتونس .. أما المغرب فقد تمت المناداة عنه ؛ في بداية اشتعال حرب الإرهاب وظهور التحالف العربي ؛ عضوا داخل مجلس التعاون الخليجي ، وصرحت السعودية حينها أكثر من مرة بأنها تعتبر صحراء المغرب جزءا لا يتجزأ من ترابه الوطني .. وقد سبق للمغرب أن انضم إلى التحالف العربي الذي تقوده السعودية في حربها على اليمن .

لكن سرعان ما تبين للسلطات المغربية ؛ وهي تغيب عن حضور القمة على أعلى مستوى ؛ وبحسب معلومات استخباراتية وميدانية أن السعودية تنوي ؛ على المدى المتوسط ؛ استعمالها لهذا التحالف وتطعيمه بالخبرات القتالية العسكرية من قبل “جيوش عربية” المرابضة بالأردن لأكثر من خمس سنوات تحت تسمية “الدفاع العربي المشترك” بقصد مواجهة إيران .

أمريكا وإسرائيل وعينهما على إيران

الحرب على إيران أضحت مسألة “توقيت” وتسوية للصفوف ، لا أحد من المحللين الاستراتيجيين العسكريين يمكنه التكهن بشكل هذه الحرب ومداها ، لكن الكل يجمع بأنها ستكون خاطفة لا يتجاوز مداها بضع ساعات لطالما ألحقت بالقوى الإيرانية أعطابا بضرب مفاعلاتها النووية وشل حركتها البحرية … وبعدئذ توجد عدة سيناريوهات مرشحة بقوة ، إما بالتحول إلى حرب ميدانية بالطائرات والصواريخ والتي ستدخل فصلا آخر لا يمكن الجزم بخصوصياته ولا بنتائجه . أو اللجوء إلى حرب العصابات كما نلاحظ عليه الرقعة الجغرافية الملتهبة في أرض الشام تحت نيران التحالفات والتنظيمات الإرهابية .

‫تعليقات الزوار

33
  • السعودية خانت العهد..
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 14:42

    السعودية وتحت ضغط أمريكا وإسرائيل خانت عهدها ونكثت به حينما أقدمت مؤخراً على النبش في قضية الصحراء وجعلت قنواتها تقدم خارطة المغرب مبتورة من صحرائه

  • ملاحظ ...
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 14:46

    عداوة العرب لا دواء لها إلا قاتل أو مقتول، وها نحن نرى اليوم أن السعودية وأمام موقف المتأني من قضية قطر سارعت إلى نهش لحم المغرب وإبداء سخطها وتذمرها، والواقع كما كشف عنه الأستاذ أنها مقدمة الحرب على إيران، وتحياتي وعواشركم مبروكة

  • KITAB
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 14:54

    أولاً لا ثقة في العلاقات العربية العربية فهي قائمة على العواطف والسفاسف من الأمور والغني أولى بالتقديس والاحترام، هذا ما كشفت عنه قضية قطر وجعلت العالم كله ينظر إلى العرب أنهم أصبحوا يتخندقون دائماً إلى جوار الأقوى وأمين نعمهم، فموقف المغرب المتأني لم يرض الخليجيين بل انتفضوا في وجه المغرب وعمدوا إلى تشويه جغرافيته، أما الحرب على إيران فهي كما أوضح الأستاذ مسألة وقت ليس إلا، وتحياتي

  • السعودية كشفت عن أنيابها
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 15:11

    إما معنا أو ضدنا، هذا هو الشعار الذي رفعه الميريكان وهاهم السواعدة يطبقونه على العربان، غدا ربما سيمنعون كل من أيد الحق ووقف مع قطر سيحكمون عليه بعدم الحج وقطع العلاقات وربما لا تصلوا إلى قبلتنا التي هي مكة.

  • اللهم احفظنا من عداوة بعضنا
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 15:17

    غدا غاديين السواعدة يندمو علاش لأنهم خسروا وجوههم مع المغرب مغادينش إجابرو بحالو…. كايجيو للمرح والليالي الملاح، هذا ليشادهم فالمغرب

  • القبلة واش ديال السعودية
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 15:23

    غدا لا تتردد السعودية من قطع القبلة والصلاة على كل من ناصر قطر ولم يقف بجانب السعودية، المغرب حضر بواحد الوفد ضعيف فالقمة التي جمعت العرب بالميريكان، دابا غاديا تخسر العلاقات وخاص المغرب يسحب الجيش والطيايير من اليمن

  • العربان أشد نفاقا
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 15:34

    The Saudi Arabia is in a way to break down his relations with all who haven't stood at his side,

  • Axel hyper good
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 15:38

    لم يقو تحالف الاعراب على الاعتداء على ايران الا بان الثورة الشعبية ضد الشاه.

    حيث استغل الجبناء كون ايران الثورة قد حلت الجيش واعدمت اغلبية الجنرالات والضباط.

    كما حلت جميع القوى الاخرى كالشرطة وما شابه….

    ورغم الحمية الاعرابية والمساعدة الامريكية لهم, لم يستطع الفشلة ان يقضوا على الثورة الايرانية….

    ولا تحريف مسارها كما فعلوا مع مصر وليبيا وسوريا….

    ايران الان افضل عسكريا وتسلحا من زمن الثورة مما يجعل اي تجرؤ للعربان على ايران شبه انتحار….

    والدليل وحلة الاعراب في اليمن امام الحوثيين وهم اضعف حلفاء ايران.

  • hossam aden
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 16:20

    من المبكر التكهن بهذا السيناريو لأن إيران مازال في جعبتها ما بمقدوره إحراق خرائط بعشرة أضعاف على منطقة الشرق الأوسط وبما أن ما نقول هو حقيقة القوة الإيرانية اليوم راغبين أو رافضين أظن أن الإدارة الأمريكية كان هدفها القادم هو تركيع الإسلام السياسي السني وكخطة أولى لهذا الأمر كان حصار قطر ضرورة لامفرة منها بحكم أنها الممول الرسمي والمدعم الرئيسي الأول للإسلاميين،لكن وبعد أن وافق البرلمان التركي على قرار أرذوغان بإرسال فرقة عسكرية إلى الدوحة نظن أن هذا العمل كان طوق نجاة لمؤامرة خسيسة غرضها إتمام مشروع الفوضى الخلاقة بشكل سريع وإلى نقطة لاتنتهي بالإحتراب والإقتتال بين الإخوة كمقدمة للإعطاء الضوء الأخضر للإيران للعبت بالخليج وضوء أخضر من جانب الأخر للإسرائيل لتطوي صفحة المقاومة وتذخل السيسيات الإنقلابية إلى قانون ثيودر هرتسل الصهيوني،

  • الحرب على نفقة العربان
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 16:24

    العربان سيخوضون المعركة نيابة عن المريكان واليهود وسيؤدون الفاتورة أضعافا مضاعفة.

  • مناوشات في طريقها صطدامات
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 16:50

    ازدحام في الشرق الأوسط يقودنا إلى وجود مؤشرات عسكرية قد تفضي في النهاية إلى إيقاد نيران الحرب بين العربان بزعامة السعودية والحلف العربي الذي تقوده أما تركيا فتحسب لأمريكا المتحكمة في اللعبة وذلك من خلال رمي الأكراد جانباً والالتفاف مع العربان لضرب إيران،،،، ومهما كانت قوة هذه الأخيرة فلن تستطيع هزم صواريخ ولا طائرات الأمريكية والإسرائيلية والتي هي أشد تطورا تكنولوجيا من أي وقت مضى، وقد تكون خاطفة كما زعم الكاتب ولكن الاحتكاك واقع وسيتطور إلى نيران.

  • سعيد
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 16:51

    ايران ليست بذلك الضعف ولها من قوة الردع العسكرية ومن الحلفاء وفي مقدمتهم الروس والصين وكوريا الشمالية ما جعل الغرب يستبعد سيناريو الحرب مع ايران مند سنوات ولا زال يستبعده اليوم..
    ضرب المفاعلات النووية كان ممكنا قبل ان تبتدا في الاشتغال اما اليوم بعد ان اصبحت تخصب الاورانيوم فان ضربها سيؤدي الى تسربات اشعاعية وكارثة عالمية تتجاوز ايران وكل المنطقة, وما عليك ايها الكاتب سوى تذكر كارثة تشيرنوبيل التي لم تبق كارثة محصورة في مجل روسيا الجغرافي وانما هددت البيئة في اروبا باسرها وعدة جهات من العالم , فالخبراء العسكريون يعلمون جيدا ان التسربات الاشعاعية لا تعترف بالفيزا ولا تعترف بالحدود.

  • الحرب لكن بتقنية عالية
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 17:02

    لا أعتقد أن الحرب المقبلة ستتوجه إلى إلحاق الضرر بالإنسان في المقام الأول بل ستتجه إلى تدمير مخزون أسلحة الخصم وتقويض معداته ومنها المفاعلات النووية وطرقه الجوية والبحرية، وهذه الآليات التكنولوجية ستمكن أمريكا وإسرائيل من إعادة إيران سنوات وسنوات إلى الخلف، طبعاً الميريكان يعدون العربان بالمؤازرة والوقوف إلى جانبهم ومدهم…… لكن قد ينكثون عهودهم ويتخلوا عنهم في نهاية المطاف، وتحياتي

  • وعزي المعتوه
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 19:25

    مشكلة إيران مع بعض أنظمة الخليج الخائفة على عروشها المهترئة من السقوط.

    أما أغلبية الشعوب العربية فإنها مع الثورة الإيرانية، وتتطلع لإقامة تحالف استراتيجي مع الإيرانيين يمتد من اليمن إلى لبنان، على قاعدة العمل معا من أجل كنس كيان الأبارتايد المسمى إسرائيل من المنطقة، ومسحها من الوجود..

    تحقيق الجيش العربي السوري للانتصارات الباهرة على الإرهابيين المجرمين، وربط الاتصال بينه وبين شقيقه الجيش العراقي على الحدود بدعم من الحرس الثوري الإيراني، رغم أنف الصهاينة والأمريكان، يؤكد بأن الأمور تمضي في هذا الاتجاه، تجاه إسرائيل زائلة من الوجود.

  • المفاعل وتشيرنوبيل ..!
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 19:33

    هي حاليا يوجد تصعيد في مواقف الطرفين العربي بزعامة السعودية والإيراني؛ نسمع عن مناوشات واختطافات لإيرانيين في عرض المياه السعودية وهجمات "إرهابية" داخل إيران؛ هذا كله يؤشر على وجود مقدمات حقيقية لحرب قادمة؛ قضية التحالفات لم يعد لها ذلك التأثير الذي كان لها بالأمس؛ اليوم المصالح والامتيازات الاقتصادية هي التي أصبحت تلعب دورها؛ لا الصين ولا الروس ولا كوريا بقادرين على تشكيل حلف موال لإيران فمصالحها بيد أمريكا والغرب بصفة عامة وما زالت هناك عقوبات اقتصادية تثقل كاهلهم؛ يتبع

  • المفاعل وتشيرنوبيل...
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 19:35

    لنفترض جدلاً أن أمريكا اتفقت مع روسيا على التخلي عن العقوبات مقابل الانضمام إليها في مواجهتها لإيران أو على الأقل الالتزام بالحياد سيكون موقفها واضحاً هو القبول…. أما ما يخطر ببال بعضهم بأن ضرب المفاعل النووي سيكون مثار كارثة بيئية؛ فهذا غير وارد إطلاقاً لوجود تقنيات تكنولوجية عالية بتعطيلها عن التخصيب؛ وأمريكا حاليا ومعها اليهود تملك مفاتيح هذا التخصيب وقادرة على تعطيلها ومن ثم تخريبها ودفنها إلى مدى 3 إلى 4 كلمترات في باطن الأرض…… لكن مع كل هذه المعلومات نبقى نحن غير المختصين والبعيدين عن المجال العسكري النووي عاجزين تماماً عن تصور هذه الحرب كيف ستعلن وكيف ستنتهي وتحياتي.

  • Lotus
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 19:51

    L arabie saoudite ce pays dit SAINT est entrain de faire des plans main dans la main avec Israel et les
    USA contre non seulement l Iran mais aussi ses pays arabes freres qui lui ont donne le plein support dans ses guerres echouees tel que le Yemen. le resultat est une catastrophe qui a fini par propager la faim et la kolera dans la region
    L arabie saoudite ( bilad alharamayn acharifayn) est entrain de mettre la pression sur les pays arabes pour qu ils coupent contact avec Qatar
    L arabie saoudite etait tres sure. certaine meme de reussir son plan avec tous les pays arabes partenaires musulman mais a sa surprise elle devrait chercher un plan B maintenant.
    A mon avis l arabie saoudite a donne son cou sous la guillautine elle a echoue d avance et finira divisee en deux si ce n est en trois vu lenombre de tribus en conflit dans le pays la guerre contre l Iran Israel en profite
    la luttecontre le terrorisme est une Honte vu que l !arabie saoudite en est le sponsor numero un

  • إلى آخر قطرة بترول عند العرب
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 20:49

    الدول البترولية وخاصة منها الخليجية ستجد نفسها مرغمة للانخراط في لعبة قذرة بسيناريوهات أمريكية صهيونية للإنفاق على التسلح إلى آخر قطرة بترول عربية، وبذلك ستصاب بالنزيف الاقتصادي إن هي أقدمت على ضرب إيران والتي يتخوف الجميع من إمكانياتها العسكرية المعلنة منها وغير المعلن ،،، أما آبارها البترولية فسترهنها عند أمريكا… إنها خطة جهنمية.

  • دليل العنفوان
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 21:20

    في البداية علينا ان نثمن موقف المغرب لرفضه حصار "قريش " الجديد ،

    وبهكذا موقف يكون قد كفر عن خظيئته الأخلاقية في دعمه للحرب على اليمن،

    صحيح وكما أشار السيد مجدوب ان المملكة العربية السعودية كانت فيما

    مضى موضع ثقة و بمتابة الأخ الأكبر للعرب ، ولكن أجزم أن تكون لديها الجرأة

    حينها للتعامل مع بقية العرب بهذه الزعامة القبلية لكون وقتها كان هناك قادة

    على علتهم لا زالت تسكنهم بقية من المروءة ، اما وقد تمكنت من نخر جسمهم

    بسوسها و اعتلاء خرابه فقد تجسرت و تمكن لها ذلك . هدف من كانت أختا

    كبرى للعرب هو صرف المسلمين و العرب عن قضية فلسطين و مغتصبيها

    بافتعالها كل مرة لأعداء على مقاس كفيلها وراعيها الأكبر بواشنطن ، ما يغيب

    عن السعودية و من يدور بفلكها هو ان اعداءها وايران بالذات يربحون كل حين

    اصدقاء لا يعرفون لحنث العهد سبيلا " روسيا " مثالا اما هي فعلى العكس

    اصدقاءها في تناقص وحتى من ينافقها يتحين اقرب فرصة للتخلص منها صدق

    سياسي تركي حين قال «دول ضخمة وكبيرة تسير خلف قبيلة واحدة هي

    "السعودية " وهذا أمر لا يقبله المنطق الإنساني"

    تحياتي

  • Reda
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 22:18

    و الله مخطط صهيو امريكي وااااضح جدا جدا
    اتمنى من الله الا يجرنا غباء من يحكموننا من انظمة عربية الى الوقوع فيه
    اسرائيل منذ هزيمتها في حرب تموز تخطط و تعد العدة للانتقام من حزب الله و هي تدرك ان من يدعمه هو ايران و تعتبرها العدو اللذوذ و منذ 2006 لم تستطع اسرائيل توجيه اي ضربة انتقامية لحزب الله في جنوب لبنان لانها تعلم انه يطور قدراته الصاروخية منذ تموز بشكل مستمر و اي مواجهة مباشرة معه او اي ضربة موجهة لايران و لو من طرف امريكا سيدفع ثمنها الكيان الصهيوني غاليا جدا لان حزب الله حليف ايران الابدي لن يقف متفرجا و في اي لحظة ضعف من جانب ايران في مواجهة اي هجوم الامريكي سيعمدك الى دك الكيان الصهوني بكمية هائلة من الصواريخ و هذا ما يحسب له الصهاينة و حلفاءهم الامريكيون مليون و الف حساب و لتجنب هذا السيناريو فهم يقومون بحملة تحريضية عدائية في الدول العربية ضد ايران و يعملون على حشد الجيوش العربية بقيادة السعودية لتقوم بالهجوم على ايران لكي يبقى شعب الكيان الصهيوني في مامن. و الله قمة الغباء الذي مابعده غباء لو انجر العرب لهذا المخطط .

  • مؤشرات لاستنزاف الطاقة العربية
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 22:28

    السعودية نظامها هش، فلولا أمريكا لكانت في مهب الريح بل أبقت عليها كبقرة حلوب تحتاجها في استبدال نفطها بالسلاح فهي أكبر ترسانة للأسلحة تستبدلها بين حين وآخر مقابل حماية عروش السواعدة، وأظن أن أعداءها في تزايد لعدم وجود حد أدنى من الثقة، بينما إيران تتمتع بالثقة من العديد من الشركاء ويتزايد عددهم رغم الحظر الاقتصادي المفروض عليها ،،، وتمتلك أسلحة لم تستعملها بعد فقد أرعبت الأعداء وعلى رأسهم إسرائيل مؤخرا بالضربة الصاروخية التي استهدفت دور الزور بسوريا… مصيبة بذلك عددا من الداعشيين وتحياتي

  • الحسين التافه
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 22:28

    الحوثيون عرب أبناء عرب، ويدافعون عن حق بلدهم اليمن في ممارسة سيادته الكاملة على ترابه في استقلال عن السعودية وغيرها، والحوثيون مناهضون للإمبريالية الأمريكية، ولا يتوقفون عن الهتاف بالموت لأمريكا وللكيان العنصري المسمى إسرائيل، من يحاول تصويرهم كأنهم إيرانيون يزيف الحقيقة، إما عن جهل وبلادة، أو عن حقد مرضي ضد العرب أجمعين.

  • amahrouch
    الثلاثاء 20 يونيو 2017 - 22:52

    L iran a failli être bombardé tout au début de la crise mais Dieu l a sauvé et le sauvera encore.Il a été sauvé par les soulèvements populaires dans les pays dits arabes qui ont fini par détourner l attention occidentale envers lui.Par réaction au 11septembre,les maîtres du monde grinçaient des dents contre les arabes et leurs élèves musulmans et voulaient en découdre avec eux coûte que coûte.L Irak a été frappé mais l Iran,vu ses missiles qui pouvaient atteidre Israel a été laissé en liste d attente en attendant de lui trouver une solution avec zéro risque.Daesh apparait,la terreur et la barbarie que dégagent leurs actes,leur idéologie tirée des théories meurtrières d Al Saoud ont incité les maîtres du monde à détruire toute cette région infestée.On commença alors à dresser les khalijens contre l Iran.Ce dernier échapperait une 2 fois à cette à ce piège c est le Sultan ottoman très pressé de devenir empereur qui y tomberait en venant fourrer son nez dans l affaire.Il saute ça et là e

  • حرب الأزرار...
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 02:12

    حرب لا كالحروب بل ستجرب فيها تقنيات تكنولوجية عالية وبالتالي فستنصرف إلى أهداف جد محددة بالأمتار وعلى بعد مئات الكلمترات، وستكون فيها الأزرار هي سيدة الميدان سواء تعلق الأمر بالطائرات ذاتية التحرك أو الصواريخ الذكية،،، كل هذا يمكن أن يحسم المعركة في بضع ساعات كما أشار الأستاذ، لكن توقيتها ،سيظل طي الكتمان إلى حين نضج ظروفها.

  • دليل العنفوان
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 02:14

    قبل سنة كانت السعودية ترتجف من إمكانية تصديق الكونكريس على قانون

    يسمح لعائلات ضحايا 11ــ9 2001 بمقاضاتها لاُتهامها بالضلوع في تلك الكارثة

    وكان في ذات الوقت ترامب يكرر في حملاته الانتخابية انه سيجبر السعودية

    ودول الخليج على دفع تكاليف الحرب على الإرهاب، في اتهام ضمني لتلك

    الدول بدعم الإرهاب، قانون "جاستا " عطل اواخر ايام السلف الديمقراطي

    الحاكم ولكن ماذا عن وعود " الgambler ترامب ؟ هل كان صادق الوعد ام

    نكثه؟ لا يحتاج المرء لكبير الجهد ليعلم أن الgambler قد عاد من زيارة

    ارض الحجاز بدية وفدية عظيمتين تقدران ب400 مليار دولار وبوعد بتقديم

    كبش فداء يتحمل مسؤولية الإرهاب في أقرب وقت ، وتحملتها قطر و الطريف

    أن من كان متابعا في قانون " جاستا " بالأمس قد تحول عجبا لمدعي عام و

    امتلك جرأة تقديم قائمة للارهاب يحاصر بها من يشاء و يتوعد بها من يشاء !

    أليس المغلوب مولع دائما بالاقتداء بالغالب ؟ ! " ابن خلدون"

    تحياتي

  • عبد الحميد
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 07:13

    أجمع علماؤنا الأبرار على أن ما يحدث من فتن وتأزيم وتمزيق في بلدان إسلامية معينة بغض النظر عن خدمتها للأجندة الغربية ومباركة أعداء الإسلام منهم لها، فهي جلها إن لم يكن كلها من الصفويين والخوارج، ويبقى اللاعب الرئيسي في الميدان هو إيران التي تساند وتدعم كل الفرق التي تسعى مسعاها لإحداث الفتن في البلدان الإسلامية، وهذا لفسح المجال لتصدير "ثورتها" أي نشر التشيع، فهي اليوم لم تعد تخفي تبجحها بأنهم يسيطرون على عواصم عربية عدة وعلى قرارات بلدانها كلبنان والعراق وسوريا واليمن .. ولديهم فرق أخرى تابعة لهم تقريبا بنفس المسميات في عدة بلدان عربية أخرى تساندهم إيران كذلك كأنهم جاليات فارسية لزعزعة الإستقرار وخلق الفتن، فالمشروع الصفوي الفارسي الذي بدأ منذ الثورة الخمينية بنشر التشيع قد أعطى أكله في العديد من البلدان، ويُغذَى في بلدان أخرى، وأينما حل ذلك، حلت الفتن واشتعلت النيران وفُقد الأمن وووو .. والعبرة في تلك البلدان التي ندعو الله في أواخر هذا الشهر الفضيل أن يفك كرب أهلها وينصر الإسلام والمسلمين فيها وفي كل مكان.

  • د.العنفوان
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 09:25

    تحية أخي، "أليس المغلوب يقتدي بالغالب ؟"، نعم هذا ما كشفت عنه تحركات السعودية والقبائل الخليجية عامة، فعائداتها البترولية تصب مكرهة في جيوب الغرب الأمريكي أشبه ببقرة حلوب، وهي الصورة التي تزدان بها عقول الميريكان في نظرتهم لهذه القبائل البترولية تتحول أحياناً إلى أشكال أسلحة تطعم بها ترسانتها من حين إلى آخر ولا تملك الحرية في استعمالها إلا إذا صدر لها الضوء الأخضر من واشنطن، فآل سعود هم الأسياد وما عداهم عبيد مثلما يتعامل معهم الميريكان، وتحياتي للجميع بمن فيهم جنود هسبريس.

  • fatima
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 11:36

    القول أنه قبل ستينات وسبعينات القرن الماضي، وقبل الفورة النفطية، لم تكن معظم هذه المحميات والمشيخات موجودة ككيانات سياسية ودول مستقلة وذات سيادة وتاريخ كما نعرف عن جميع دول العالم التي لها تاريخ ضارب وعميق الجذور في التاريخ البشري كإيران وسوريا والعراق ومصر، من دول الجوار، ولولا اكتشاف النفط لاستمر غياب هذه القبائل عن المسرح الدولي، تماماً، ولما كان أحد من العالمين قد سمع بها على الإطلاق، كما أن نسبة من يسمون بالسكان العرب قد لا تبغ الـ7% في أحسن الأحوال كما هو الحال فيما يسمى بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تعاني معظم المنظومة بنقص ديمغرافي فظيع ومؤرق فيمن يسمون بالعرب، وقد دق الكثير من الكتاب "الخلايجة" ناقوس الخطر لجهة القنبلة الديمغرافية الآسيوية التي ستنفجر يوماً في هذه الدول وتهدد بقائها وكيانها السياسي، لينسى الجميع عندها قضية "عروبة" الخليج ولتصبح القضية مسألة هندية، أو فيليبينية، أو سيرلانكية الخليج هي الطافية على السطح وستدور عليها المشاكل ولن يتم الالتفات وقتها لأي شيء اسمه عربي. azul

  • وعزي البليد
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 14:15

    إلى 28 – fatima

    تقول دائما في تعليقاتك المتواترة إن جميع العرب والأندلسيين والأفارقة والصحراويين الذين استوطنوا المغرب أصبحوا أمازيغا لأن الأرض أمازيغية فهي التي تمكنت من تمزيغهم.

    فكيف لا تنطبق نظريتك الفتاكة هذه على الهنود والفليبيين والسيرلانكيين والباكساتنيين.. الذين قدموا للعمل في الجزيرة العربية؟ لماذا لا يصبح هؤلاء بدورهم عربا في أرض عربية، كما صار، طبقا لنظريتك، غيرهم أمازيغا في أرض أمازيغية.

    تناقضاتك مضحكة، وليس لها حدود يا رفيق حسا..

  • لحسن الخلفاوي
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 17:48

    واهِمٌ من يعتقد أن كل ما يجري على الساحة العربية اليوم ولاسيما في دول الخليج مقدمة لإعلان الحرب على إيران، فايران حليف استراتيجي على المدى المتوسط للولايات المتحدة الأمريكية والصهيونية والقوى الغربية التي لها مصالح في تقسيم منطقة الشرق الأوسط إلى دويلات صغرى متناحرة. فالهدف من كل ما يجري هو ادخال منطقة الخليج بعد أن تم إضعاف مصر والقضاء على سوريا واليمن، في حرف استنزاف تأتي على الأخضر واليابس، بحيث لا تبقي في الخزينة السعودية ما يمكنها به شراء سلم مواطنيها ليتم تقسيم المملكة إلى ثلاث دويلات: دولة مكة والمدينة ودولة سنية وأخرى شيعية. أما إيران فسيأتي عليها الدور بعد أن تكون قد أنهت المهمة الموكولة إليها من قبل شرطي العالم. وحينها لن توجه لها أي ضربة جوية، وإنما سيتم استغلال نقط ضعفها المتمثلة في نظامها الديكتاتوري الذي خنق أنفاس الايرانيين، وسيتم تفتيتها من الداخل كما حدث في سوريا. فالأمريكيون والإسرائيليون اليوم لم يعودوا في حاجة إلى تجييش الجيوش بمفهمومها التقليدي وغزو البلدان، بل اهتدوا إلى ما هو أخطر من ذلك: تفجير الدول من الداخل أو ما سموه بالفوضى الخلاقة.

  • MAMOUCHA
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 19:28

    عدم وجود ممر جوي متاح للطائرات الإسرائيلية، وذلك لأنه حتى الدول التي يمكن أن توافق على إفساح المجال أمام عبور الطائرات الإسرائيلية، سوف تجد صعوبة بالغة في حماية نفسها من الرد الإيراني، وبكلمات أخرى إذا كانت إسرائيل قادرة على حماية نفسها فإن تركيا والسعودية ستكونان في حالة انكشاف كامل أمام الرد الإيراني، والذي سيكون مدمراً.

    إنّ "إسرائيل" نفسها لن تستطيع مهما أوتيت من قوة أن تكون بمأمن من مخاطر رد الفعل الإيراني، والذي سوف ينطلق من مسافة بضعة كيلومترات من حدود إسرائيل الشمالية.. انّه جنوب لبنان – حزب الله وترسانته العسكرية.

    واعتقد وفي معرض التفسيرات الأكثر واقعية للتصعيد الإسرائيلي الجديد إزاء إيران، بأن الأكثر احتمالاً هو رغبة الإسرائيليين الصهيونيين في الظهور أمام دمشق بمظهر القوي، إضافة إلى رغبة الإسرائيليين الصهيونيين في الضغط على أمريكا ومجلس الأمن الدولي، وأيضاً تركيا وبلدان الخليج الفارسي لجهة الوقوف بحزم إلى جانب متتاليات هندسية من العقوبات الدولية الجديدة القادمة

  • الحسين المسعور
    الأربعاء 21 يونيو 2017 - 21:08

    إلى 28 – fatima

    تقول في تعليقك ما يلي: (( دق الكثير من الكتاب "الخلايجة" ناقوس الخطر لجهة القنبلة الديمغرافية الآسيوية التي ستنفجر يوماً في هذه الدول وتهدد بقائها وكيانها السياسي، لينسى الجميع عندها قضية "عروبة" الخليج ولتصبح القضية مسألة هندية، أو فيليبينية، أو سيرلانكية الخليج هي الطافية على السطح وستدور عليها المشاكل ولن يتم الالتفات وقتها لأي شيء اسمه عربي)).

    على افتراض أن رغبتك هذه تحققت، بماذا تفيدك هنا في المغرب.

    هنا في أرض جامع القرويين ستظل اللغة العربية هي السائدة وهي لغة العلم والمعرفة، وستظل أنت تكتب بها تعليقاتك للتواصل بواسطتها مع باقي الأمازيغ.

    مهما وقع في الخليج، أو في الهند والسند، ستعيش أنت وأمثالك لاجئا في اللغة العربية إلى يوم الدين.

  • حسن
    الخميس 22 يونيو 2017 - 17:18

    قال الحبيب المصطفى والله اعلم.
    والله ان تقوم الساعة حتى يدخل الروم الى رمق اي الحدود السورية(دابق) فتوقعون صلحا بينكم وبينهم(الروم والعرب) فتحاربون عدوا فيكم وليس منكم(ايران) الى اخر الحديث…

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب