عبد الكريم غلاب.. استقلالي عُروبي مؤمن

عبد الكريم غلاب.. استقلالي عُروبي مؤمن
الخميس 17 غشت 2017 - 11:25

التقيت المجاهد الكبير الراحل عبد الكريم غلاب في مكتبه في جريدة “العلم” بالرباط وكان ثالثنا المفكر المغربي الواعد آنذاك الدكتور عبد الإله بلقزيز (لم يكن قد حاز على شهادة الدكتوراه بعد)، في 21 ديسمبر 1990؛ وذلك لتسليمه دعوة من المؤتمر القومي العربي لحضور دورته الثانية التي كانت ستعقد في ربيع 1990.

كانت الأمّة تعيش ظروفاً بالغة الخطورة إثر انقسام حاد في الموقف السياسي الرسمي العربي الذي كان بعض الرؤساء إثر غزو الكويت يدعو إلى حلّ عربي للأزمة ويرفض استحضار قوات أجنبية إلى الخليج، فيما كان البعض الآخر يركّز على أولوية تحرير الكويت من الغزو العراقي أيّاً كانت الظروف…

لم يخف المجاهد الكبير، وقد دخل الواحدة والسبعين من عمره، المحاصر بالكتب والمجلدات وبأعداد قديمة من جريدة “العلم” الناطقة باسم حزب الاستقلال الذي كان أحد مؤسسيه، قلقه على مستقبل الأمّة من جراء الانقسام المدمّر بين العرب، والعدوان العسكري الأمريكي الذي يدق طبول الحرب…

قال غلاب يوماً: “كل هزائم العرب تتسلل من خلال الانقسامات بينهم، حكاماً أو أحزاباً أو حتى أفراداً… وحين انطلقنا في جمعية الطلبة العرب في كلية الآداب في جامعة القاهرة عام 1942، برئاسة عبد الرحمن عزام (أمين عام جامعة الدول العربية فيما بعد)، بهدف “بعث الوعي القومي العربي” لم نكن نعتقد للحظة أن مستقبلاً قاتماً ينتظرنا إلى هذه الدرجة في فلسطين وسائر أقطار الأمّة”.

كانت الجلسة الطويلة معه يوماً، والجلسات الأخرى حين كنت أزور المغرب، حافلة بذكرياته عن نضاله الاستقلالي، وعمله لتوحيد المغرب العربي، وسعيه إلى تحرير فلسطين ووحدة الأمّة، وكان قوي الشكيمة، حاضر الذهن، عظيم الهمّة، واضخ الرؤية، سديد الرأي…

لا أنسى حين التقيته في الدار البيضاء عام 1997، يوم انعقاد المؤتمر القومي العربي للمرة الأولى في المغرب، بادرني ضاحكاً: “ها قد لبيت دعوتكم ولو بعد ست سنوات… فالعروبة والإسلام رضعناهما مع حليب أمهاتنا ولن نفرط بهما أبداً”.

في السياسة كان أديباً، وفي الأدب كان روائياً، وفي الرواية كان صحافياً، وفي الصحافة كان مناضلاً، فنال ثقة رفاقه في “الحزب”، كما في اتحاد الكتاب وهيئات الصحافيين، وتبوأ أعلى المواقع دون أن يخسر ككل الكبار ذرة من تواضعه – رحمه الله.

‫تعليقات الزوار

34
  • احمد
    الخميس 17 غشت 2017 - 11:51

    "ها قد لبيت دعوتكم ولو بعد ست سنوات… فالعروبة والإسلام رضعناهما مع حليب أمهاتنا ولن نفرط بهما أبداً"

    نعم من حقه أن لا يفرط في عروبة امه وعروبته لكن المسلمين ليسوا كلهم عرب ولن نقبل تسخير الاسلام لفرض اعتناق كل الأقوام للاديولوجية العروبية المقيتة.. فهذا الربط بين الاسلام السمح والعروبة لا يمت الى الاسلام بشيء.. والربط بين الاسلام والعروبة بدعة ضالة لن نقبلها.. والحساب بيننا..

    اللهم ارحم شهداء شهدء الحق والوطن وعلى راسهم عسو او باسلام ورفاقه من مجاهدي قبائل ايت عطا وايت مرغاد وباقي قبائل الجنوب الشرقي، والبطل مولاي محند (ابن عبد الكريم الخطابي) ورفاقه، ومجاهدي ايت باعمران وكل المجاهدين الغيورين الذين استرحصوا اعمارهم فداء للحق والوطن..

  • الحسين المسعور
    الخميس 17 غشت 2017 - 16:02

    مرحبا بالأستاذ الكبير معن بشور، المغرب وطنك الأول، وليس الثاني، أنت محق تماما عندما تقول إن (( العروبة والإسلام رضعناهما مع حليب أمهاتنا ولن نفرط بهما أبداً)).

    الدستور المغربي ينص على أن هوية المغرب عربية إسلامية في الدرجة الأولى، ونحن نحترم دستور بلادنا ونتقيد بما ورد فيه، وإذا كانت لدينا بعض الملاحظات حول نصنا الدستوري فإننا نناضل بشكل حضاري وفي إطار القانون من أجل تطوير وتحسين دستورنا بما يؤكد على عروبة المغرب وتشبثه بدينه الإسلامي..

    ومن لا يعجبه هذا الأمر ليخبط رأسه مع الحايط، وليشرب مياه المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط..

  • Marocain
    الخميس 17 غشت 2017 - 17:27

    فليتعظ كل ذي عقل و ليفهم كل عاقل. فكرة أو فلسفة أو تيار العروبة لا علاقة لها بالإسلام الذي ينقى من هذا الفكر الشنيع الذي لوثه و ما زال يلوثه. الفكر الذي يمجد العروبة رافعا راية الإسلام أو الإسلام رافعا راية العروبة هو الذي سبب و سيسبب أكثر في ظهور تيارات معاكسة أكثر شراسة لمقاومته إذ كيف لمن ينتسب إلى "العروبة" أن ينفي حق غيره من أن ينتسب إلى عرقه و يدافع عن خصوصيته من أي اعتداء مباشر أو غير مباشر يمكن أن يطاله من كل مستهتر مراهق يحتمي وراء الديانة لينشر سمومه العرقية و يفرض على غيره تحمل "الشذوذ الجنسي". الإسلام بريء ممن يتشبتون به لأغراضهم الواهية و لفرض ايديولجيتهم القومية العروبية البعثية التي لا تغني و لا تسمن منجوع بل تعمل في الخفاء ضد السنة الإلهية في اختلاف الألسن. أنشرهي أدامك الله ياهسبريس.

  • امازيغي علماني
    الخميس 17 غشت 2017 - 18:45

    هذه هي مفارقة وقطيعة المغاربة مع من يدعون مثقفين فهم لايعبرون على هوية هذا الوطن لذلك تجد اغلب المغاربة لا يعرفونهم كعبد الكريم غلاب او الجابري وغيرهم بل قد يحتفظون لهم بمواقف سلبية كما هو حال علال الفاسي السياسي .لذلك غالبا ما يحظون بالشهرة في الشرق الاوسط ثم يعاد تسويق منتجاتهم لنا في المغرب بواسطة الديماغوجية التربوية و الاعلام الرسمي او القوى السياسية التي سرعان ما اعلنت اليوم افلاسها .

  • جواد الداودي
    الخميس 17 غشت 2017 - 18:53

    1 – احمد
    تكره ان يعبّر الناس عن انتمائهم للعروبة – وفي الوقت نفسه تتعصّب لقومك – وحتى الدعاء لم تخصّ به الا بني جلدتك
    كلامك عن عدم وجود رابك بين العروبة والاسلام يدخل في اطار عادتكم المعهودة : تجريد العرب من ايّ فضل
    بين العرب ظهر الاسلام – وبلغتهم – وهم اوّل من ناضل من اجله – وهم من نشروه بين غير العرب – فكيف لا تكون هناك علاقة بين العروبة والاسلام

    3 – Marocain
    البربر هم الذين ينفون حقّ العرب في الانتساب للعروبة وليس العكس
    يفعلون ذلك وفي نفس الوقت هم اشدّ شعوب الارض تعصّبا لعرقهم
    بالرغم من ان عرقهم لا يستحق كل هذا التعصب له

  • Anti-Virus
    الخميس 17 غشت 2017 - 19:06

    سؤال:

    لخص في كلمتين فرد يستقل عن وطنه وقيمه بعد اعتناق الفكر البعثي

    جواب:

    "استقلالي عروبي"

  • وعزي الموتور
    الخميس 17 غشت 2017 - 19:22

    في البداية أود توجيه تحية احترام وتقدير للمناضل العروبي القومي الأستاذ معن بشور.

    إنه مدرسة في النزاهة والنضال.

    إنه مدرسة في نقاء السريرة، وفي رفضه لكيان العنصرية والاحتلال المسمى إسرائيل.

    أما الإسلام فهو مرتبط بالعروبة، والعروبة مرتبطة بالإسلام.

    الله تبارك وتعالى اصطفى نبيه محمد صلعم من أمة العرب، وأنزل كلامه الذي هو القرآن الكربم على الناس أجمعين باللغة العربية.

    والصلاة التي هي عماد الدين تتم بالعربية الفصيحة.

    وانتشر الإسلام في ربوع العالم أجمع بتضحيات وجهاد وكفاح العرب، قبل غيرهم من الأمم.

    ولذلك يجوز القول إن العربية والإسلام كيانان متماهيان.

    الله تبارك وتعالى، لحكمة لا يعلمها إلا هو، كرم العرب بهذه الميزة.

    المسلم الحقيقي يحب اللغة العربية ويهيم فيها، ويتعلمها ويعلمها لأبنائه وينشرها في العموم.

    وهذا ما يفعله الأمازيغ الأحرار في ديارهم وبين ذويهم.

    فالعدد الأكبر من المدارس العتيقة التي تُعلم طلبتها العربية وتنشر الإسلام، توجد في سوس العالمة.

    تقوم بذلك، رغم أنف طغمة محدودة جدا من الأمازيغاوجيين العرقيين المتزمين الحاقدين على العربية والإسلام.

  • antif
    الخميس 17 غشت 2017 - 19:31

    غلاب رضع العروبة والإسلام!
    رضع أيضا العداء للأمازيغية!
    ونحن رضعنا الأنفة والإباء والحرية و الكرامة من أرض تمازغا!
    رحل غلاب و تحيا الأمازيغية!

    في شمال افرقيا والشرق الأوسط، كل الأنظمة دكتاتورية في جوهرها.وتستخدم الدين لتثبيت سيطرتها على الشعوب،بل تجعل من الدين هدف أساسي والإنسان وسيلة لخدمة الدين(السياسة)، عكس المجتمعات الراقية التي تعتبر الإنسان هو الغاية!
    النزعة الأمازيغوفوبية، للحركة الوطنية،واضحة،عنصريا "الظهير البربري العنصري"
    فقد فضحهم صبيحي،أحد مصممي فكرة تسمية "الظهير البربري الذي يسعى إلى التفرقة"،حيث صرح لجريدة الأحداث المغربية بتاريخ 4 سبتمبر 2000 "أن مسألة التفريق بين العرب والأمازيغ لم تكن إلا كذبة "!
    يجب إضافة "و القوميين العروبيين" لمقولة غلاب"الدول لا تبنى على أساس العرق أو الدين إلا في نظر النازيين والصهاينة"، لتكون منسجمة مع فكره!
    غلاب من الموقعين على وثيقة تعريب المغرب.
    الدليل:"بيان من علماء و مثقفي المغرب حول سياسة التعليم و الغزو اللغوي و الإستعماري ((للمغرب العربي))" 1970
    مقتطفات من البيان:
    (التعريب الكامل) في التعليم و الإدارة و العمل و الشارع, هو(مطلب قومي)kk

  • Axel hyper good
    الخميس 17 غشت 2017 - 19:36

    من يعيش في شمال افريقيا ويظن نفسه لا يزال يعيش في مضارب بني كليب, لا نقول له اشرب من البحر ولا من المحيط…..

    بل ننصحه لعيادة طبيب نفساني .

  • منى رشدي
    الخميس 17 غشت 2017 - 19:43

    خصّ بالدعاء أبناء عرقه الأمازيغ فقط، واعتبرهم لوحدهم شهداء الوطن وأبناؤه، الأمر الذي يفيد بأنه يعتبر المغاربة غير المنتمين لعرقه ليسوا ابناء هذا الوطن، وليسوا شهداءه، حتى إن سقطوا دفاعا عن وحدته الترابية في الصحراء، أو من أجل نيله استقلاله من الاستعمار.

    ألا يستنبط هذا النوع من التفكير رغبة مجنونة في استئصال واجتثاث شريحة واسعة من المغاربة غير الأمازيغ؟؟

    من يفكر على هذا النحو، هل هو شخص سوي؟

  • مراكشي
    الخميس 17 غشت 2017 - 20:20

    المغرب هي أرض أمازيغية أغلب سكانها أمازيغ ناطقين بالأمازيغية وأقلية مستعربة أما العرب فهم قلة نادرة جدا.فقد ذكر المؤرخون أن آلاف الأمازيغ انتحلوا أنسابا عربية سواء آل البيت أو قبائل عربية مثل بنو هلال ..وذلك لأسباب اقتصادية وسياسية و أمنية.وهم في الحقيقة أمازيغ ليسوا عرب رغم استعرابهم .بالنسبة للأندلسيين نسبة كبيرة جدا من المطرودين أمازيغ من قبائل الريف مثل قبيلة غمارة المصمودية والتي استعرب بعد ذلك تقريبا.لكن روحها بقيت أمازيغية

  • KANT KHWANJI
    الخميس 17 غشت 2017 - 20:24

    التغنى بالأرض والحرية والسلام! قيمة مشتركة بين كافة الأمازيغ المرتبطين بالأرض بشكل عميق!
    مجموعة "اثران" (النجوم)، الفنان الرائع خالد ازري، والفنان الكبير الشاعر وليد ميمون ، قوصميت،علال… وكل هؤلاء الفنانين حاصلين على شهادات جامعية

    كلمات لأغنية رائعة "نشين ذيج أومازيغ" لخالد ازري:
    # توغاناخ نمون ذ'يضوضان ن'يج أفوس- كنا موحدين كاصابع اليد
    # روخ ايج يطاف زرماذ ايج يطاف يفوس – والآن منا من أخد اليسار، ومن أخد اليمين
    # كور ايج ماني يارها وذايناخ بوامنوس- كل واحد ملهي ، لا نبالي
    # ثوروت مارا نبظاط أذاناخ تاذوار ذروس- القبضة لو قسمناها لأصبحت قليلة
    # ياللاه أياياثما ياللاه أياسثما انG فوس G'فوس- هيا اخواني هيا اخوتي،نضع يد في يد
    # أذرار مارا نايسيث اكيس ناشا يفسوس – الجبل لو حملناه، سنشعر به خفيفا
    # واذنيي بوين ذا ريفي نيخ وين ذا قبايلي نيخ وين ذا توارGي نيخ وناغني زي سوس- ليس هناك ، ذاك ريفي، أو ذاك قبايلي، أو ذاك طوارقي أو الآخر من سوس
    # نشين ذيج أومازيغ وذايناخ بوركنوس – نحن أمازيغ واحد وليس فينا أجناس

    من حق الفلسطينين إقامة دولة لهم، لكن، ليس من حقهم رمي اليهود البحر!
    KK

  • Malédiction de Dieu sur terre
    الخميس 17 غشت 2017 - 20:36

    أصعب وأتعس موقف يوجد فيه المرء هو عندما يكون في الخيار الخاطئ، ولكنه يعتقد جازما مع نفسه أنه في الخيار الصائب، ويستقتل ويستميت من أجل أن يظل قابعا في هذا الخيار، ويردد نفس الشعارات الحنجورية التي لاصدى لها.

    هذه التراجيديا تنطبق كثيرا على كل من مستهم لوثة القومجية العروبية التخريبية البائدة وكل المصابين بالشذوذ الجنسي-الهوياتي.

    فبالرغم من الانهيار المدوي لمعابد البعثية على رؤوس كهنتها من ناصر وبومدين والسادات وصدام ومبارك و بنعلي و صالح و القذافي وعبد العزيز المراكشي الذي اصر لمذة 40 سنة على انشاء جمهوريته العربية البدوية في اقاليمنا الجنوبية و لم يتبقى منهم سوى الجرو الذي خلفه "الاسد", وبالرغم من ان ايديولوجيتهم كانت وبالا على شعوب المنطقة باستمرار الاستبداد والفساد والتخلف و تفشي الامية والجهل واضطهاد الاقليات وتوالي الهزائم والنكبات والنكسات والضربات الموجعة, ورغم سفك الدماء والخراب والفوضى ورجوع العبودية والهمجية الى المنطقة بعد تحالفها مع الظلامية الوهابية, فلازال بعض العصابيين من التعريبيين ومرتزقة البترودولار يصرون على شعار:

    "امة عربية(وهمية) واحدة .. ذات رسالة(تخريبية) خالدة"

  • وعزي العصابي
    الخميس 17 غشت 2017 - 20:41

    كثير من الناس يزورون الأطباء النفسانيين دون أن يكونوا مرضى نفسانيين، يزورونهم من باب التحاور، والاستشارة معهم والإنصات لنصائحهم بهدف مواجهة ضغوط الحياة الكثيرة في عصرنا الراهن.

    فإذن زيارة الأطباء النفسانيين ليست سبة أو شتيمة في حد ذاتها، لقد أضحت عادة يلجأ إليها أناس كثيرون دون الشعور بالحرج من ذلك.

    الأمر الغريب والمعيب هو معايرة الناس بأبناء كليب، وبالبعير، والتشفي في موتهم في لحظة تقدم الناس التعازي لذويهم، والتفاخر بالقول إن الأمازيغية باقية وهم ماتوا، وإنكار الانتماء للوطن لغير الأمازيغ، ورفض الدستور الذي أجمع عليه المغاربة، والاستلذاذ بترديد أسطوانة المظلومية الزائفة..

    من يفكر ويتصرف على هذا النحو، هو الذي يتعين عليه زيارة طبيب نفساني ليعالجه من حالته المرضية..

  • KANT KHWANJI
    الخميس 17 غشت 2017 - 20:41

    من حق الفلسطينين إقامة دولة لهم، لكن، ليس من حقهم رمي اليهود البحر!

    آخر شيء يفكر فيه الإسرائليون هو إعتراف العرب بدولتهم المتقدمة!

    ليست هناك حدود بين المغرب و إسرائيل، ولا عداوة بين البلدين!

    الجالية المغربية هي ثاني أكبر جالية في إسرائيل. من يهود مغاربة!ماذا جنينا من إقامة علاقات مع العرب ؟ ماذا سيفيدوننا به، ما عدا الدمار والخراب، والرجعية والتخلف!

    بعكس، علاقتنا مع إسرائيل، حتى و لو لم تكن رسمية، نجني منها الكثير، تكنلوجيا، خبرات علمية، إلخ، خصوصا القضية الوطنية الأولية. ، أي الوحدة الوطنية ، اليهود المغاربة في العالم و خصوصا في أمريكا، ربح كبير لقضيتنا الوطنية، بل أن كبير اليهود المغاربة في أمريكا، رد على الورم الخبيث، الكيان القومي العروبي البوليزاريو، الطامع في صحرائنا الأمازيغية، أنا اليهود المغاربة مستعدون للموت دفاعا عن وطنهم، حتى ولو أنهم لا يقطنون في المغرب

    فهل فهم الدرس، الإنفصاليون والانفصايون العروبيون عن وطنهم!؟
    ليس من حق أحد أن ينزع الوطنية من أي مغربي، كيفما كان دينه، أو عرقه أو لونه، لكن ليس من حق أي مغربي أن ينسب الوطن إلى القومية العروبية ، هناك في آسياkk

  • اخطاء استراتيجية ونتائج كارثية
    الخميس 17 غشت 2017 - 21:04

    خطورة جريمة التعريب, لا تكمن فقط في تعريب اللسان والمدرسة واسماء البشر والشجر والحجر, بل بمحاولة "شرقنة" المجتمع المغربي ذو الهوية الامازيغية الاصيلة واسبتدال عقليته الديموقراطية اللائكية بالفطرة بعقلية استبدادية متاسلمة, محتقرة للمراة ومهووسة بجسدها

    وتغيير ملامح شخصيته المتسامحة مع جميع الاديان والمعتقدات والاقليات بشخصية متزمتة ومريضة لاتتقبل الاختلاف; تسمم بعضها بالظلامية الوهابية وارتمى بعضها الاخر في احضان القومجية العروبية البائدة اللتان تفرخان جحافل من العنصريين والمستلبين والعصابيين و حتى الارهابيين

    واصبحت مملكة مراكش التي انشات ممالك قوية وامبراطوريات عظيمة طوال تاريخها المجيد, مجرد دولة ضعيفة, متخلفة ومتسولة, تتخبط في مستنقع الشرخ الاوسخ و تابعة لمشيخات الخليج التي لم تخرج بعد عقليتها الهمجية ولا سلوك اهلها من ظلمات البداوة والرجعية رغم المظاهر الخداعة

    مؤسف جدا استمرار المغرب عضوا في جامعة الذل والعار لا يجمعهم سوى استبداد وفساد انظمتهم, وفقر وجهل شعوبهم وعقم وجودهم وخراب بلدانهم وحقدهم الدفين على باقي البشرية حتى اصبحوا اضحوكة العالم وحقل تجارب لاسلحة الدول العظمى الفتاكة

  • وعزي الجاسوس
    الخميس 17 غشت 2017 - 21:12

    وزير إسرائيلي اجتمع مؤخرا بمسؤول كبير من البوليزاريو، وأجريا محادثات للتعاون بين الطرفين، وطبعا الهدف من التعاون هو السعي الجزائري والصهيوني لبتر الأقاليم الصحراوية عن وطنها الأم المغرب.

    هذه الواقعة بلعها الأمازيغاوجي المتطرف المكلف بالترويج لسياسة إسرائيل مقابل ما يحصل عليه منها من شيكل، ولم يكتب في شأنها أي كلمة، وهو الذي تعودنا منه على نشر عشرات التعليقات في اليوم وفي منابر مختلفة للدفاع عن دولة الأبارتايد: إسرائيل.

    هذا من جهة، أما من جهة أخرى، إذا كان غلاب قد مات والأمازيغية ما زالت باقية كما ورد في تعليق سابق لصاحبنا، فإن غلاب مات جسدا، ولكنه سيظل بكتبه فكرا وعاطفة وتوجيها حاضرا بيننا لقرون أخرى، مثل الجابري والسوسي والمنجرة..

    وبخصوص الأمازيغية، فهي مكون من مكونات هويتنا الحضارية، ونحن حريصون على بقائها وإنعاشها ،لأنها إرث مشترك لنا كمغاربة عربا وأمازيغا..

    أما الإيركامية التي استنسخت في ليركام، لغة وحرفا، فإنها ولدت ميتة، ودفنت وأهيل عليها ركام من الحجر والتراب والطين.

    والدليل هو أن حتى المتعصبين لها يهجرونها ويكتبون، رغما عنهم، بسيدتها اللغة العربية العريقة والمجيدة..

  • التعريب جريمة ضد الانسانية
    الخميس 17 غشت 2017 - 21:43

    Le Maroc est le seul pays au monde dont le peuple a subi un lavage massif du cerveau et une amnésie collective délibérée

    Le Panarabisme Anti-Amazigh a dépassé le Fascisme en Europe, l'Apartheid en Afrique du Sud et le Sionisme en Palestine

    Eux au moins, ils n'ont jamais osé interdire les prénoms des ancêtres aux nouveaux-nés des autochtones

    Ni d'interdire leur langue dans les hôpitaux, les tribunaux, les administrations et établissements publiques,ni d'interdire son enseignement dans les écoles en tant que langue maternelle

    Ni de falsifier leur histoire,ni de pervertir leur identité et de les rattacher culturellement, comme des déracinés,au désert d'Arabie situé à des milliers de Km de leur terre natale

    L'Etat a réussi à transformer les citoyens en sujets esclaves et l'élite amazigh en un troupeau de berbères de service

    La patience des amazighs, leur naiveté et leur bigotisme sont devenues des tares qui freinent leur Liberté et l'acquisition de leurs Droits les plus élémentaires

  • العرب ظاهرة صوتية
    الخميس 17 غشت 2017 - 22:12

    يقول نزار قباني :

    إياك أن تقرأ حرفاً من كتابات العرب
    فحربهم إشاعة
    و سيفهم خشب
    و عشقهم خيانة
    و وعدهم كذب

    إياك أن تسمع حرفاً من خطابات العرب
    فكلها نحو
    و صرف و أدب
    و كلها أضغاث أحلام
    و وصلات طرب

    تحياتي لاصحاب العقول النيرة … وحفظ الله بلدنا الامن و ملكه المواطن و شعبه النبيل و وحدته الترابية من رياح الشرقي وما تحمله من مخلفات و ادران القومجية العروبية البعثية البائدة و من نفايات الظلامية المتاسلمة سواء كانت سلفية او اخوانية او وهابية ارهابية !

  • احمد
    الخميس 17 غشت 2017 - 22:30

    5 – جواد الداودي
    10 – منى رشدي

    المغاربة سواسية ولم افرق بينهم على أساس العرق والدعاء شملت به شهداءنا من وسط البلاد ومن شمالها وجنوبها.. طبعا هناك شهداء اخرون رحمهم الله لم أذكرهم كالبطل زايد احماد وموحا او حمو الزياني وغيرهم وهؤلاء ان كانو أمازيغ فليس صدفة لأن المغاربة امازيغ.. لكن هناك ايضا من خان وطنه وارتمى في أحضان الحماية وهؤلاء هم عرب وأندلسيون و أمازيغ ايضا حتى لا يقال لي اني أنسب الخيانة لأهل المدن.. لكن الواقع يقتضي ان يكون للامازيغ النصيب الاوفر في الخيانة كما كان في الجهاد نظرا لوزنهم لكن شيئا من هذا لم يكن بل العكس تماما هو الذي حصل.. فنسبة حضورهم بين الخونة قليلة الى منعدمة ما يطرح أسئلة عدة !!

  • جواد الداودي
    الخميس 17 غشت 2017 - 22:46

    دائما وابدا تردّدون عناوينكم الفارغة

    لماذا التعريب جريمة؟

    ما الذي كان قبل التعريب؟

    هيمنة مطلقة للفرنسية

    عندما تكرهون التعريب فهذا يعني انكم تريدون الفرنسة

    لغة اسيادكم الذي لقنوكم كره العرب والاسلام

    ردّدوا عناوينكم للأبد فالعربية هي السيّدة في المغرب احببتم ام كرهتم

    ولم نجبر احدا على استعمالها

    بل تستعملونها لنّكم لا تستطيعون ان تستعملوا سواها

  • وعزي البليد
    الخميس 17 غشت 2017 - 23:14

    لدينا مثل مغربي قديم يقول: عندما يفلس ( ……) فإنه يعود لدفاتر والده القديمة.

    هذا هو حال صاحبنا الأمازيغاوجي المتطرف.

    يفشل في السجال العلمي الرزين، فيعود إلى تعليقات قديمة نشرها لمرات متكررة، وكلها شتائم رخيصة ضد العرب، ثم يعيد نشرها من جديد.

    هذا دليل قاطع على أننا أمام شخصية مفلسة تعاني غليانا داخليا كبيرا بحيث لا يعود لها توازنها إلا إذا قامت بالتنفيس بالشتم عما يعتمل في جوفها من حقد على العرب والمسلمين.

    لا أظن أن الطب النفسي يفيد في مثل هذا الوضع.

    إننا أمام حالة ميؤوس منها.

  • Axel hyper good
    الخميس 17 غشت 2017 - 23:38

    من اتى بفرنسا او بالاحرى من طلب الحماية من فرنسا ?

    من يصر على تدريس الفرنسية للناشئة?

    من يعمل على فرنجة المجتمع المغربي?

    اكيد لسنا نحن….

  • الحسين العميل
    الخميس 17 غشت 2017 - 23:39

    تقول في تعليقك ما يلي: (( الواقع يقتضي ان يكون للامازيغ النصيب الاوفر في الخيانة كما كان في الجهاد نظرا لوزنهم لكن شيئا من هذا لم يكن بل العكس تماما هو الذي حصل.. فنسبة حضورهم بين الخونة قليلة الى منعدمة ما يطرح أسئلة عدة!!)).

    سنتفق معك في قولك هذا.

    الأمازيغ مناضلون وشرفاء وأحرار ومتسامحون ومتعايشون مع باقي أفراد مكونات المجتمع المغربي,

    ولكن ما علاقة الأمازيغاوجين المتطرفين الحاقدين على العرب والمسلمين بالأمازيغ؟

    أي صلة تجمع من يمجد كيان الأبارتايد إسرائيل بالأمازيغ الأبطال الذي قاتلوا في فلسطين، وحرروها مع صلاح الدين الأيوبي، ويوجد حي باسمهم إلى اليوم في القدس يسمى حي المغاربة؟

    المتطرفون الأمازيغوجيون لا علاقة لهم بقيم النضال والتضحية والإخلاص للوطن، ونصرة المظلوم، كما لباقي الأمازيغ الأحرار.

    المتعصبون الأمازيغوجيون أشخاص بلا مبادئ وبلا أخلاق، وعلى استعداد للقتال إلى جانب كل من يدفع لهم الشيكل والفرنك والدولار، من منطلق حقدهم المرضي على العرب والمسلمين.

    ومن الإساءة للأمازيغ الأحرار أن يُنسب لهم هؤلاء المرضى الحاقدون..

  • جواد الداودي
    الجمعة 18 غشت 2017 - 00:13

    لا احد طلب الحماية من فرنسا – فرنسا وجدت المغرب ضعيفا فاستعمرته – هذا هو الواقع
    الذي يصرّ على تدريس الفرنسية للناشئة هة اللوبي الفرنكوفوني الذي لا هو عربي ولا امازيغي
    الذي يعمل على فرنجة المجتمع المغربي هو نفس اللوبي
    ولكن بعد اللوبي الفرنكفوني تأتون انتم مباشرة
    ولا مرّة واحدة سمعت ناشطا امازيغيا يقول شيئا عن اللغة الفرنسية في التعليم
    ذلك دليل على اللوبي الفرنكفوني والامازيغ يشكلون حلفا واحدا في مواجهة العروبة والاسلام

  • Axel hyper good
    الجمعة 18 غشت 2017 - 10:44

    مثل القومجيين واسرائيل كمثل الزوجة التي يضربها بعلها…..

    كلما صفع البعل ( اسرائيل) زوجته (القومجيين)….

    ليس لها سوى الصراخ والعويل واللسان الطويل…..

    وبعد ذلك تشفي غليلها في الابرياء…امازيغ , كورد , فرس , سريان……

  • وعزي البليد
    الجمعة 18 غشت 2017 - 12:12

    وعندما تشفي الزوجة غليلها في الأبرياء الأمازيغ، ماذا يعني هذا؟؟

    إنه يعني أن الأمازيغ أقل رجولة من الزوجة التي يتلقون منها الصفعات والإهانات.

    أمازيغاوجي متطرف حاقد يسئ للأمازيغ الأحرار في كل تعليق يكتبه، ويتصور، من بلادته الضخمة، أنه يحسن إليهم.

  • الحسين المسعور
    الجمعة 18 غشت 2017 - 12:39

    ليس لدى الأمازيغاوجي المتطرف فكرة واحدة صحيحة تستحق الوقوف عندها في التعليقات التي ينشرها.

    رأسماله الوحيد هو السب والشتم واللعن ليستفرغ ما في جوفه من حقد مرضي على العرب والمسلمين.

    ليس في الأمر مبالغة القول إننا أمام حالة شاذة فكريا وعاطفيا..

    حاشى لله أن تمثل هذه الحالة المرضية الأمازيغ الأحرار الأسوياء..

  • وعزي الجاسوس
    الجمعة 18 غشت 2017 - 13:17

    رغم أن الأمازيغاوجي المتعصب لا يتوقف لحظة واحدة عن ممارسة عدوانه ضد العرب والمسلمين بشتمهم ولعنهم في كل تعليقاته، فإنه يعتبر أن العرب يشفون غليلهم في الأمازيغ الأبرياء، بعد أن تعتدي عليهم إسرائيل..

    ويقوم بذلك في الحقيقة ليصور نفسه زورا وبهتانا كأنه ضحية للعرب لكي يبرر لنفسه التجسس لصالح عدوتهم إسرائيل مقابل ما يحصل عليه منها من شيكل..

    العميل يجد دائما لذاته الأعذار التي يحاول أن يغطي بها عورته العميلة..

  • الطفل الفلسطيني
    الجمعة 18 غشت 2017 - 14:10

    متى كانت الرجولة وصفا يّصف به اليهود

    عندما ترى المجنّد الاسرائيلي يهرب امام طفل عربي لا سلاح له الا الحجارة

    من الرجل ومن المرأة؟

    اللشجاعة والرجولة والشهامة هذه صفات عربية بامتياز

    اليهود جبناء لا يحابوننا وجها لوجه

    في الحرب على غزّة الاخيرة هل امتلكوا من الشجاعة ما يكفي لدخول غزّة؟

    طبعا لا – استعملوا الاسلحة التي وهبتهم امريكا

    وانتم بغبائكم ترتمون في احضان اسرائيل ضانين ان اسرائل ستنفعكم

    اسرائل تأخذ فقط ولا وان اعطت فهي لا تعطي الا ما تعطي الافعى

    اما ان يعتدي العرب على الاكراد او البربر الخ فهذا كلام فارغ

    اين هو هذا الاعتداء؟

    هل نشغّلكم عندنا عبيد مثلا؟

  • KANT KHWANJI
    الجمعة 18 غشت 2017 - 20:42

    نعم كل احرار العالم يعترفون بالحقوق السياسية للفلسطينيين
    من بين الأخطاء، ثقة الفلسطينيين فيما يسمى الدول العربية لمساندة الكفاح الفلسطيني، و لازلوا يثقون بهم! وتناسوا أن من سهل عملية تسليم فلسطين إلى اليهود هم هؤلاء العرب، لما حاربوا إلى جانب البريطانيين ضد الاتراك المسلمين، بدعوةالمنتسب لآل البيت،شريف مكة! فكل ما جناه الفسلطينيون هي راية العروبة الفلسطينية التي هي نفسها -مع إضافة نجمة-،راية الكيان العروبي الخبيث الطامع في صحرائنا الأمازيغية!
    رفض الفلسطينيين لعدة تسويات،كتقسيم الأرض مع اليهود،بل طمعوا في كل شبر من أرض فلسطين،أي رمي إسرائيل إلى البحر!
    او التواكل على وهم خرافي ديني،القضاء على اليهود بتصفية عرقية (حديث "أسطورة" شجر الغردق)
    نعم،نساند الحقوق السياسية للفلسطينيين، لكن لا لتصفية عرقية لليهود
    رجاء، لا تنقلوا لنا مشاكل الشرق الأوسط، لا تنشروا غسيلكم فوق سطوحنا
    دعونا نعيد بناء بلدنا الأمازيغية، وتوحيد شمال أفريقيا، بلد التسامح والتعايش بين القوميات والاعراق والديانات بكل سلمية وحرية
    لقد أضعنا كثيرا من الوقت في مساندتكم وما جنيناه هو الجحود والتبخيس
    أما الآن، فتازة قبل غزة!
    KK

  • وعزي لعور
    الجمعة 18 غشت 2017 - 21:46

    بدأ الأمازيغاوجي المتطرف تعليقه بالقول: (( نعم كل احرار العالم يعترفون بالحقوق السياسية للفلسطينيين))، الأمر الذي يوحي وكأنه يساند الشعب الفلسطيني في كفاحه من أجل استرداد حقوقه من دولة الأبارتايد إسرائيل.

    لكنه في نهاية التعليق كتب ما يلي: (( أضعنا كثيرا من الوقت في مساندتكم وما جنيناه هو الجحود والتبخيس، أما الآن، فتازة قبل غزة!))، أي أنه لحس في خاتمة التعليق ما أورده في بدايته.

    فإذن نحن أمام شخص مُهلْوس ولديه خلبطة في دماغه، ويقول الفكرة ونقيضها في تعليق قصير جدا، الأمر الذي يؤكد أنه شخص غير سوي بالمرة.

    عندما يدافع أمثال هذا الخرف عن الأمازيغية بهذا المنطق المضحك، وبهذا الأسلوب الركيك، فعلينا التأكد من أن هذه القضية لن تتقدم ولو خطوة واحدة إلى الأمام.

    إنها في تراجع إلى الخلف يوما بعد يوم.

    في كل الأحوال، صاحبنا لديه الإحساس بأنه واقع تحت الاحتلال العروبي، ننصحه بأن يُخلّص نفسه مما يعتبره احتلالا، ووقتها ليفكر في مساندة الفلسطينيين، أو الإسرائيليين، أو الهنود والصينيين.

    الفلسطينيون ليسوا في حاجة لدعم واحد مثله لديه الإحساس بأنه محتل الإرادة ومهزوم ومفعول به في التاريخ.

  • تطابق
    الجمعة 18 غشت 2017 - 22:26

    KANT KHWANJI

    اصدق فعل تقوم به هو اشارتك التعريفية لشخصك نهاية كل تعليق KاKا يا

    للتطابق بين الدال و المدلول

    حياك الحي يا واعزي الحسين دون اغفال جواد الداودي

  • Yugarten
    السبت 19 غشت 2017 - 09:16

    There is and there will never be any room anymore for Pan-arabism in Morocco. The wolf commits a mistake but once and never twice. This question is over with.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 8

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب