24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- ارتفاع أسعار النفط "مصطنع" وفق دونالد ترامب
- "حماية المستهلك": استقرار الأسعار في رمضان "أسطوانة مشروخة"
- العباري يدرب طلبة على إنقاذ الحياة بجامعة تطوان
- بريطانيا تعلن شفاء أسوأ حالة لمرض السيلان
- الشرطة تغيب "الشبهة الجنائية" في وفاة أفيتشي
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
إلى المهللين للعدوان على سوريا

عندما أرادت الولايات المتحدة الأمريكية ضرب العراق اتهمت نظام صدام بحيازة أسلحة الدمار الشامل، ولم تنتظر قرار مجلس الأمن لشن عدوانها على بلاد الرافدين، حيث ثبت بعد ذلك بأن تلك الإتهامات الجوفاء لم تكن إلا ذريعة لاحتلال العراق وسرقة ثرواته وحضارته.
واليوم تستعمل أمريكا وحلفاءها من الدول الغربية والعربية نفس الأسطوانة، هذه المرة استخدام الكيماوي في دوما، مع أن النظام السوري وحلفاءه لم يكونوا بحاجة إلى مثل هذا الإستخدام بعد اندحار فلول الإرهاب والتكفير من بقايا الجماعات المسلحة التي خرجت مرغمة من كل الغوطة الشرقية بعد الحصار الحديدي الذي فرضه الجيش السوري وحلفاؤه على معاقلهم و كذا مفاوضات الإجلاء التي لعبت فيها روسيا دورا كبيرا توج بتحرير كامل المنطقة.
ورغم أن روسيا قد قدمت في مجلس الأمن أدلتها على تهافت تهمة الهجوم الكيميائي في دوما، كما عرضت اعترافات لبعض أبطال تلك المسرحية التي تورطت فيها جماعة الخوذ البيضاء التي ينسق بعض أعضاءها مع استخبارات عدد من الدول الغربية لإحراج النظام السوري وحلفاءه ومنح المشروعية الدولية للعدوان على البلد، فإن الإعلام العربي المتآمر و الخليجي منه بالأساس، لم يمل من تكرار الأسطوانة الغربية ومباركة العدوان على سوريا!
لاريب أن من أهم دوافع هذا العدوان الثلاثي الذي يذكرنا بالعدوان على مصر عبد الناصر سنة 1956، فشل المشروع الصهيوأمريكي وأدواته التكفيرية في ضرب محور المقاومة في خاصرته "سوريا" في إطار الفوضى الخلاقة التي انتهجتها إدارة بوش الإبن لزعزعة استقرار المنطقة برمتها، حيث مازلنا نشهد تداعياتها إلى اليوم. وذلك بمشاركة نفس الدول العربية التي اصطفت مع أمريكا وحلفاءها من حلف الناتو لضرب العراق، حيث لم تتردد بعض دول الخليج آنذاك بمنح قواعد عسكرية (قاعدة الخبر في السعودية والقاعدة السيلية في قطر) للماما أمريكا لتنفيذ عدوانها ضد النظام والشعب العراقي المغبون.
وبعد أن فشلت هذه الدول في تنفيذ أجنداتها في سوريا أو إحداث شرخ في محور الممانعة الذي بات يتوسع في المنطقة خاصة بعد العدوان الذي تقوده السعودية في اليمن أمام صمت دولي رهيب! ورغم استعمال كل وسائل الترهيب والترغيب التي لم تفت من عزيمة الصمود والتحدي لدى القوم (في إحدى المقابلات مع السيد حسن نصر الله أمين عام حزب الله ذكر أن السعودية قدمت للحزب عرضا خياليا بمليارات الدولارات من أجل التخلي عن المقاومة وقطع علاقته بإيران، وقد قدمت نفس العرض للقيادة السورية حسب تصريحات سابقة للرئيس بشار الأسد من أجل قطع علاقاته بكل من إيران وحزب الله حيث قوبلت كل هذه العروض بالرفض القاطع) بات التوسل بقوة الردع لدى الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاءها الغربيين (طبعا ليس بدون مقابل) آخر الأوراق المتبقية على طاولة الشيخ الكلباني للانتقام من النظام والشعب السوري على السواء.
لكن هذا العدوان وعلى ما يبدو لن يساهم إلا في المزيد من الصمود و الإلتفاف حول مشروع المقاومة في كل المنطقة العربية، إن لم يدفع الكثير ممن غرر بهم خلال السنوات الأخيرة من طرف وسائل الإعلام المتصهين إلى مراجعة مواقفهم بشأن ما يقع في سوريا وغيرها من الدول المستهدفة في المنطقة، بعد وضوح الكثير من أهداف المخططات التي تقودها أمريكا ومن وراءها إسرائيل وبدعم مفضوح من بعض دول الخليج، خاصة بعد انتصار إرادة الشعوب الحرة والأبية في كل من العراق وسوريا واليمن على خطط الإستكبار العالمي والإرهاب الدولي، وبعد أن سقطت الكثير من أقنعة المؤامرة لتميط اللثام عن وجوه كالحة لم تتعلم شيئا من دروس التاريخ القديم أو الحديث..
*باحث مغربي
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (24)
مامن شك ان غطرسة امريكا وحلفاءها قد تعدت الحدود ولاكن النظام السوري يستحق اكثر مما حصل لنظام صدام حسين ولاكن بالقانون الا ان حق الفيتو يخلق تماطل وتعطيل للعدالة الدولية فقرارات الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي اصبحت على المحك فاذا هي ارادة تطبيق الشرعية على سوريا فعليها تطبيقها على اسراءيل وعلى روسيا التي ضمت جزرة القرم بالقوة.
cette agression criminelle se base sur une seule vérité :la raison du plus fort payé par les pays du golfe qui ont tout fait pour détruire la syrie,mais ils ignorent leur avenir qui dépend des usa qui les protègent
لذلك أنت أيضا مدافع أعمى على دول التحالف العقائدي الشيعي.
أهم خاصية في المذاهب الأرضية هي الدفاع عن الأصحاب و لو على الباطل.
تتلكلم عن الفوضى الخلاقة: أنسيت الفوضى الإيرانية في لبنان و اليمن و العراق!!
تدافع عن النظام السوري الدكتاتوري المجرم، ألا تستحيي !؟
تبررون جرائمه بمقاومة إسرائيل ! و هل إسرائيل قتلت من العرب أكثر منه ؟؟!!!
مقاومة إسرائيل تكون ببناء دول الإنسان، و اقتصادات قوية، و مجتمعات متنورة و واعية، و ليس بالكلاشنيكوف الذي تستوردونه!!
لو كنا في غابة حقا لمحت إسرائيل طهران في دقائق بسلاحها النووي... لكننا لحسن الحظ لم نعد في غابة!!
و معك حق أن جعل إسرائيل هي أصل مشاكلنا و حللنا لهو حمق و غباء، بل هو مكر من دهاة السياسة و الإديولجايات الدكتاتورية.
لكن الطرف الآخر (الإسرائيلي) ليس ملاكا!! بل أن أكثر من نصفهم عنصريون و يريدون دولة قومية دينية صافية!!
فيهم كثير من الإنسانيين أيضا!! لكن الجو العام عندهم هو كراهية العرب و استحلال دمهم عندما يهددونهم.
و كذلك الاستعمار و نفي شعب من أرضه، ليس أمرا هينا. يجب النضال ضده سلميا و إنسانيا، و أيضا بالقوة الناعمة: التطور و الاقتصاد و العلم و القيم الإنسانية!
منطق تجاوز الصراع مع إسرئيل كعقبة لتطور مجتمعاتنا و دولنا، لا يعني نسيان قضية عادلة. قضية ثجير شعب لا زال حيا نراه مشردا بين الدول!
العرب "الفاتحين" كانوا غزاة كباقي الناس في تلك العصور... أمر عادي و يجب آخذه في سياقه.
لا تنسى أن الأمازيغ المسلمون هم من غزى إسبانيا و جنوب الصحراء!!
يجب تصحيح مناهجنا اللتي تعطي تلك الامبراطوريات هالة دينية! يجب اعتباره تاريخ بشري كأي تاريخ.
لكن أيضا يجب تقويمه مقارنة مع زمانه و ليس مع قيم زماننا. فرغم جرائم الأباطرة و جيوشهم، فقد ساعد الإسلام على أن يكونوا أقل وحشية مقارنة مع امبراطوريات أروبا و آسيا...
كذلك كان هناك غزوات في إفريقيا الشمالية أعطتنا العرق الأمازيغي... ذاك تاريخ سحيق لا يمكن أن نجعله عاملا عنصريا.
أما إسرائيل: فدعني أقول لك كم ضحكنا في الماضي على اقتراح معمر القدافي لدولة واحدة "إسراطين"!!
لكن مر الزمن و اتضح أنها فكرة إنسانية بامتياز و هو ما أميل إليه، و أظن في زمن قادم بعيد سيتحقق..
تقدم الدروس للكاتب بانفعال وغضب ونرفزة وتخاطبه بالقول: (( تتكلم عن الفوضى الخلاقة: أنسيت الفوضى الإيرانية في لبنان و اليمن و العراق!! تدافع عن النظام السوري الدكتاتوري المجرم، ألا تستحيي!؟)).
واضح أن عرقيتك النتنة تعمي لك البصر والبصيرة، وتجعلك لا ترى من الأشياء إلا قشورها. إيران وقفت إلى جانب المقاومة اللبنانية الباسلة في عدوان تموز 2006 وساعدتها بمعية سورية على دحر العدوان الصهيوني الغاشم، ورده مهزوما مدحورا.
ليست إيران هي التي تقصف اليمن بالطائرات وترمي المدنيين بالقنابل وتقتل منهم يوميا العشرات منذ ما يفوق الثلاث سنوات، وإيران موجودة في سورية والعراق بطلب من حكومات شرعية، وهي تساعد الدولتان على محاربة الإرهابيين التكفيريين الذين تمولهم قطر والسعودية، وتوفر لهم الدعم الإدراة الأمريكية ورأينا بعضهم يتعالجون في المستشفيات الإسرائيلية ويزورهم ويتباسط معهم في أسرّتهم النت ياهو.
لو أراد بشار الأسد التخلي عن دعم المقاومة في فلسطين ولبنان لفرشت له الإدارة الأمريكية السجاد الأحمر، واستُقبل زعيما محترما من جانبها. إسرائيل أهون من بيت العنكبوت، لولا حماية الغرب لها..
12 - فاسي، لا عليك. تقبل اختلاف الرأي. عن أي "عرقية النتنة" تتكلم!!؟
التكفيريين الوهابيين و الشيعة المتطرفين وجهان لنفس العملة: عملة الجهالة و التخلف. و الإسلام حاشاه أن يكون أحدهما ممثلا له!
انفعالك دفاعا عن إيران لا يفسره إلا الاعتقاد و الولاء. ولاء للطائفة و ليس للحق.
فقط تأمل مع نفسك: كيف تسانف سفاحا و نظاما فاشيا مثل النظامين السوري و الإيراني، بدعوى أن السعوديين أيضا مفسدين!!؟
النظام السعودي مهلهل فاسد، و لم يقتل الآلاف مثل طواغيت المقاومة... كنا نصدقهم أيام النية!!!
أتفق معك عندما تقول: إن (( التكفيريين الوهابيين و الشيعة المتطرفين وجهان لنفس العملة: عملة الجهالة و التخلف)). ولكن يتعين عليك أن تضيف إليهم أيضا البربر العرقيين المنغلقين الحاقدين على العرب والمسلمين والموالين لدولة الأبارتايد إسرائيل. فهؤلاء أيضا متطرفون ومتزمتون ومتخلفون، ولا يختلفون في شيء عن التكفيريين الوهابيين والشيعة المتطرفين.
وإذا كنت تعتبر أن النظام السعودي مهلهل وفاسد وتفضله، لأنه في نظرك (( لم يقتل الآلاف مثل طواغبت المقاومة))، فأنت على خطأ تام، كل الحروب والفتن والمجازر المقترفة في سورية والعراق واليمن وليبيا، وكل الأرواح التي أُزهقت والدماء التي سُفكت، كان من ورائها البترودلار السعودي والتحريض الوهابي.
هذه الحقيقة البسيطة أصبح العالم كله على بينة منها، ولا يقفز فوقها إلا موال لبني صهيون، ويجد حاليا في النظام السعودي حليفا..
تقول في تعليقك، بلغة المنبهر والمعجب بالدولة الصهيونية، التالي: (( لو كنا في غابة حقا لمحت إسرائيل طهران في دقائق بسلاحها النووي... لكننا لحسن الحظ لم نعد في غابة)).
لو كنا في عالم يوجد فيه الحد الأدنى من العدل لما كانت إسرائيل قد وُجدت أصلا. فهذا كيان أنشأه الغرب الإمبريالي ليقوم برعاية مصالحه الاستراتيجية في المنطقة وعلى رأسها منع قيام وحدة عربية، واستمرار السيطرة على النفط وثروات الدول العربية بافتعال الحروب فيها.
إذا قصفت إسرائيل طهران بالسلاح الذري، طبقا لرغبتك المستبطنة، كم ستقتل من الإيرانيين؟ مليون أو 2 أو 3 ملايين.. ولكن الإيرانيين سيستمرون موجودين في بلدهم، أما لو قصفت إيران إسرائيل بالسلاح الكيماوي، فكل اليهود الإسرائيليين المهاجرين إليها من أوروبا وأمريكا وروسيا... سيغادرونها للعودة إلى أوطانهم الأصلية، وستزول دولة إسرائيل من الوجود تلقائيا.
محبتك لإسرائيل، أو إذا شئنا الدقة، حقدك المرضي على العرب والمسلمين يمنعك من رؤية مثل هذه الحقيقة الجلية لكي ذي عين بصيرة.. عين ليست عوراء ولا مجرودة.
فعلى أي شيء سيحقد عليكم العالم؟ تخلف، جهل، دمار، بدوية، إرهاب!؟
كفى من إستيراد مشاكل الشرق الأوسط، لبلدنا الأمازيغي، فمن يعتبر نفسه مبدئيا، فليحزم حقائبه وليذهب إلى جبهة القتال لتحرير أمته العربية هناك في آسيا!
اشارة أخيرة، مضحكة:
في نفس العمود، أخت من "النواصب" الوهابين، "المتحولة" إلى عربية، تحذر من "الخطر الشيعي" على "الدول العربية" كالسعودية، وهنا أخ من "الروافض" يمجد "الحصار الحديدي" للنظام البعثي الرافضي الصفوي للمجرم بشار!
أما يكفينا ما نحن فيه من مشاكل حتى نضيف إليها أوجاع الشرق الأوسط!
KK
فمتى كان مجتمعكم 'العربي" سليما من النعرات القبلية والمذهبية؟
تقاتل -حول السلطة- كبار الصحابة المبشرون بالجنة من طرف نبيهم مع أنه توعدهم أن "القاتل والمقتول في النار"،تاركين نبيهم يتعفن دون دفن فتكفل به ابن عمه علي الغائب عن مؤامرة السقيفة (إستبداد عمر بتعيين ابي بكر،ليضمن الخلافة لنفسه من بعده،عمر الذي أمر باغتيال سياسي لأحد خصومهم(قريش) من الأنصار(كل الخلفاء الاربع من قريش،3 منهم قتلوا،وكل العشرة المبشرين بالجنة أيضا من قريش و لا احد من الأنصار أو العجم أو امرأة)،مما أدى إلى تمرد القبائل العربية، وإمتنعت عن أداء الزكاة وليست حروب ردة كما أشاع فقهاء الزور، هكذا قتل "سيف الله المسلول"،مالك بن نويرة وهو مسلم وشوه جثته وزنى بزوجته ولم يطبق فيه الحد!
بعدها أتت الحرب الأهلية الإسلامية الأولى،معركة الجمل،بين علي الذي سيقتل فيما بعد،وعائشة ومعها المبشرين بالجنة المقتولين طلحة والزبير!
ثم الحرب الأهلية الإسلامية الثانية،بين يزيد بن معاوية وأبن الزبير حيث دمر يزيد الحرم المكي بالمنجنيق!
ثم معركة صفين ومعركة فخ،إلخ!
ولم تكن هناك أمريكا واسرائيل!
KK
قلت ''إيران موجودة في سورية والعراق بطلب من حكومات شرعية''
هل الحكومة العراقية التي أتت على ظهر الدبابة الأمريكية شرعية؟
هل بشار الأسد الذي ورث الحكم عن أبيه بلا انتخابات ديمقراطية حكومته شرعية؟
ثم حتى وإن كانت حكومتهم شرعية، فإنهم فقدوا شرعيتهم بمحاربتهم لشعبهم، وفقدوها أكثر بالإستعانة بدول وتنظيمات أجنبية لقتل الشعب.
أما النظام السوري''الممانع'' فمنذ 1967 لم يطلق رصاصة واحدة لتحرير الجولان. افضل من دافع عن أمن إسرائيل هو النظام السوري.
نعم الحكومتان العراقية والسورية شرعيتان مائة في المائة. لديهما من يمثلهما في هيئة الأمم المتحدة، ولديهما سفراء في جميع دول العالم، ويتم التعاون معهما في كل القضايا المرتبطة بالمنطقة.
جوهر المشكل الذي تعاني منه الدولتان المذكورتان هو رفضهما الاعتراف بكيان العنصرية إسرائيل وإقامة علاقات طبيعية معه، ولأنهما دولتان لشعبين عريقين في التاريخ والحضارة، فإن الغرب يسعى لتدميرهما ومنعهما من الأمن والاستقرار وبناء نفسيهما، ففي ذلك تهديد استراتيجي لبيت العنكبوت المسمى إسرائيل.
سورية هي التي تمول وتدرب وتسلح المقاومة اللبنانية الممثلة في حزب الله الذي أذاق إسرائيل الهزيمة في سنة 2000 حين أجبرها على سحب جيشها من لبنان في جنح الظلام تجر ذيول الخيبة والهزيمة، وهو الذي هزمها في حرب تموز 2006 وأصبح نتيجة لذلك يمثل حجرا ثقيلا يجثم على صدرها.
العرقي المنغلق الموالي للكيان العنصري الصهيوني، والمهزوم في التاريخ، لا يمكنه أن يكون إلا حاقدا على حزب الله والمقاومة الفلسطينية وعلى إيران التي تدعمهما ومعها الصخرة الصامدة في وجه العدوان الإمبريالي الشقيقة سوريا..
العرقي المتزمت لا يجد أي غضاضة في تمجيد دولة آل سعود رغم أنها تحكم بأساليب القرون الوسطى. فلأنها تلهث وراء التطبيع مع الكيان الصهيوني، فإن العرقي المستلب بحقده، يمجدها ويضفي عليها طابع الشرعية..
أضف تعليقك
صوت وصورة

مع باجدوب في مونتريال

البيجيدي في حوار داخلي

انهيار مسكن في البيضاء

العرب إلى أين..؟

عزلة بزاوية الشيخ

حول منتدى أمريكي مغربي

الأخبار الزائفة والصحراء

منتدى تجاري مغربي أمريكي

الأمن الرقمي للمغاربة

سائقة سيارة أجرة بوزان

نزار بركة والمعارضة

أمهات يواجهن التوحد

عنكيط .. وجدة والإمارات

فيسبوك يقود إلى السجن

مع مجيدة بنكيران

مغاربة بين الماضي والحاضر

قصة عاشق للساعات

الاستقلاليون في المعارضة

واقع الصحة بعيون مغاربة

الولادة تحت الماء

المدغري في مواجهة مرميد

بوعرفة وبرلمان البام

مشاريع ملكية في مهبّ الريح

تميز مغربية في دبي
