رسالةٌ في لُغةٍ مَيِّتةٍ!

رسالةٌ في لُغةٍ مَيِّتةٍ!
الجمعة 25 يناير 2013 - 14:25

هذا المقال مكتوبٌ على شكل رسالةٍ إلى من يَهُمّه الأمر، خصوصا إذَا كانت اللُّغةُ التي ٱستُعملتْ في كتابتها لم يَعُدْ أيُّ ناطق – كما يظنّ بعضُهم- يَتكلّمُها أو يَفهمها في الحياة اليوميّة!

إلى كل قارئ من مُتصفِّحي “هسبريس”،

تحية طيِّبة، وبعد:

اِعلَمْ، أيُّها الكريم، أنّكـ – وأنتَ الحيّ النّاطق!- بصدد قراءةِ رسالةٍ مكتوبة في لُغةٍ ميِّتةٍ، لُغة كانت تُسمّى «العربيّة»، وهي لُغة يُقال – وٱللّـهُ أعلم!- بأنّ قبائل شتّى بشبه الجزيرة العربيّة قد ٱستعملتها لُغةً مُشترَكةً بينها منذ أواسط القرن الخامس بعد ميلاد المسيح عيسى (عليه السلام)، وبأنّها عَرفتْ ٱزدهارًا كبيرًا منذ قيام “الإسلام” في بداية القرن السابع حيث صارتْ – بعد نحو قرنين من ذلكـ- اللُّغةَ الأساسيّةَ في حضارةٍ عالميّةٍ ٱمتدّت من حدود الصين شرقا إلى شبه الجزيرة الإيبيريّة غربا (الأندلس)، وذلكـ طيلة ثمانية قُرون تقريبا!
وأكيد أنّكَـ، أيّها الفاضل، تُدْرِكُـ أنّ “الميِّت” هو من فَقَد نَسمةَ الحياة فذهبتْ منه القُوّةُ الفاعلة وصار أَثَرًا بعد عَيْنٍ، حيث يأخُذ مُرورُ الزّمان في تَعْفيَةِ مَعالمه شيئا فشيئا فيَقِلّ ذِكرُه بين الأحياء أو يَنْقطع إلى الأبد! و”العربيّة”، بما أنّها قد أصبحت لُغةً ميِّتةً، لا تملكـ تلكـ “الرُّوح” التي تُسمعكـ كلاما مفهوما أو تُحرِّكـ فيكـ جارحةً ساكنةً، وبَلْه أن تُشْعركـ بالحياة في نَضْرتها وحلاوتها!

ولا شكّـ أنّكـ سترى أنّه من عجيبِ المُفارَقات أن تُكتَبَ رسالةٌ بلسانٍ ما عادَ يَتكلّم به أحد! ورُبّما يكون كاتبُ هذه الرسالة (وقارئُها أيضا) آخرَ الأحياء النّاطقين بذلكـ اللِّسان الذي قد تكون رسالتي هذه آخر ما يُكتَب به! ما عدا إذَا بدا لكـ أن تُجيب عنها برسالةٍ تَبْعثُها إلى كاتب هذه الأَسطُر ولو في تعليق على الهامش (مثلا: «ما أشدّ حماقتكـ، أيّها الكُويْتِب! أتَكتُب بلُغةٍ مَيِّتة رسالةً يُستبعَد أن يقرأها أحد؟!»)!

طبعا، لن يَغيب عنكـ أنّني قد أكون واهمًا بالفعل إلى الحدّ الذي لم أتَبيّنْ أنّ الكتابةَ في لُغة ميِّتة تمرينٌ غير مُجدٍ إلّا لمن كان يلهو أو يعبث! لكنْ، قد تَستغرب كيف أنّني رُبّما أقلّ وهمًا ليس مِمّنْ لا يزال يَكتُب مُؤلفات أو يُترجمها في لُغةٍ “ميّتةٍ”، بل مِمّنْ يَعتقد أنّها لُغةٌ “ميِّتة”، ثُمّ تجده يَكتُب بها مقالاته (وأيضا شهادتَه فيها بما هي كذلكـ) كأنّه قد عَدِم الوسائل فلم يَبْق له سواها لتأكيد موتها! بل كأنّه لا يُحْيِيها بالكتابة فيها إلّا بقدر ما تُسعفه للتعبير عن موتها غير المأسوف عليه عنده!

وقد يَزدادُ عَجبُكَـ إذَا عَلِمْتَ أنّ كاتبَ هذه الرسالة ليس الوحيد الذي ما زال يَكُتب بـ«اللِّسان العربيّ»، بل هناكـ المئات من أمثاله في هذا البلد (وفي واحد وعشرين بلدًا آخر) ممّن يَستعملونه في الكتابة، كما يَتبادلون به الحديث على قَدْرِ ما يُطيقون أو حينما يُضْطَرُّون!

وأكثر من ذلكـ، فهو لسانٌ يُعلَّم ويُتَعلَّم في كل تلكـ البُلْدان، بل حتّى خارجها ببعض بُلدان العالم غير العربيّة حيث يَطلُب أُناسٌ معرفتَه بحكم الفُضول أو بغرض الدِّراسة والبحث أو طلبًا لمزيد من المعرفة بالحضارة التي عُرِفتْ عموما بـ”العربيّة” (أو، بالأحرى، «الإسلاميّة/العربيّة») والتي يرى بعض الباحثين أنّ شُعْلتَها لم تَنطفئْ إلّا بنهاية القرن السابع عشر (حينما كان كتاب “ابن سينا” المعنون بـ«القانون في الطبّ» لا يزال مُعتمدًا في بعض جامعات أُرُوبا)!

لا يخفى عليكـ أنّه حيثما ذُكِرَ «اللِّسان العربيّ» يَحضُر “الشِّعْر” بصفته «ديوان العرب» الذي جمع العشرات من أسماء الشعراء (والشّاعرات) الذين تَنافسوا في فُنُون النَّظْم بقصائد سارتْ بها الرُّكْبان! كما يحضر “القُرآن” الذي هو كتاب “الإسلام” مُعجزًا ومَتْلُوًّا بين يديْ مليار ونصف من سُكّان هذا العالَم! وفضلا عن ذلكـ، فإنّ أسماء مثل “الفارابي” و”ابن سينا” و”الغزالي” و”الخُوارزميّ” و”الرازي” و”البيروني” و”ابن الهيثم” و”الزهراوي” و”ابن النفيس” و”ابن رشد” و”ابن عربي” و”ابن البنّاء” و”ابن خلدون” (وغيرهم كثير) لم يكتبوا مؤلفاتهم إلّا بهذا اللسان في وقتٍ كانت أُروبا غارقةً في ظُلمات الجهل والبُؤس!

ولكـ أن تَتصوّر كيف أنّ لسانًا ذاكـ شأنُه قد صار ميّتا! بل كيف أنّه، رغم موته هذا، لا يزال كثيرون يَكتُبون به أعمالَهم (بدءًا بالأدب وٱنتهاءً بالفلسفة) حتّى وهُمْ – على الأقل بعضهم- يُجيدون غيره من الألسن التي تُعَدّ “حيّةً” و”مُزدهرةً” في العالم المعاصر! والأدهى من هذا كلِّه كيف أنّ ٱللّـه – وهو العليم القدير- أَنزل به وحيَه الخاتم وتكفّل بحفظه ولو كَرِه المُكذِّبون!

عزيزي القارئ، إذَا ٱنتهيْتَ إلى هذه النّقطة ولم تَفهمْ شيئا مِمّا قرأتَه أو لامستَه ببصركـ، فاعلمْ أنّكـ كُنْتَ بصددِ تصفُّح رسالةٍ كُتبتْ بلِسانٍ مَيّتٍ. وفي هذه الحالة، إذَا كُنتَ حقًّا مَعْنيًّا بمعرفةِ مُحتوى هذه الرسالة، فعليكـ بالبحث عن مُعجمٍ لفكِّـ رُمُوزها التي قد تكتشف من خلالها هَوْلَ مُصيبةٍ يَهمُّكـ أمرُها! وقد لا تستطيع فهمَها تماما إلّا إذَا ٱستطعتَ العُثور على أحد “المُستعربِين” الأجانب مِمّنْ لا يزالون يَعرفون هذا اللِّسان لحاجةٍ في أنفُسهم!

أمّا إذَا فهمتَ كل لفظ وكل جُملة ممّا هو مكتوب هُنا، فـﭑعلم أنّكـ لم تكن تقرأ رسالةً في لُغةٍ ميِّتةٍ أراد صاحبُها نَعْيَها بتعديد شيء من مَحاسنها وآثارها، وإنّما كُنْتَ في حُلْمٍ مُرْعب يُراوِد خيال بعض دُعاة إماتة «اللِّسان العربيّ»، أولئكـ الذين يَغيظُهم (ويُغيظُهم) أنّي وإيّاكـ لا نزال نتواصل بهذا اللِّسان الذي يَرجع تاريخُه إلى أكثر من خمسة عشر قرنا! ولأنّه لا لسان بين الألسن المُستعملة الآن فوق الأرض يَحتفظ ببِنْياته الأساسيّة مِثل هذا اللِّسان «ٱلْإِعْرابيّ» (وليس «ٱلْأَعرابيّ»)، فإنّ الأمر لا يَتعلّق بلِسان يجب العمل على إماتته ونِسيانه، بل يَهُمّ لسانًا فريدًا يَنْبغي أن يُعَدّ من الآثار العالميّة التي يَلْزم حفظُها ورعايتُها كما ٱنتبهتْ إليه مُنظّمة “اليونسكو” فجعلتْ له يوما (18 ديسمبر) ليُحتفَل به عالميّا كل سنة!

فهي، إذًا، رسالةٌ للتّذْكير بأنّ «ٱللِّسان ٱلعربيّ» ليس لسانًا “عتيقا” و”مُعقَّدًا” يُستحسَن إهمَالُه كما يَزْعُم (ويَتشهّى) خُصومُه، وإنّما هو لسانٌ مُستعمَلٌ في حياة مَلايين النّاطقين عبر العالم بما يُؤكِّد أنّ نعْتَه بـ”ٱلميِّت” لا يَأتي إلّا ممّن أُشْربتْ قُلوبُهم كراهيّتَه فصاروا يَستعجلون خبرَ موته! وعليه، فالأمر لا يَتعلّق بلُغةٍ ميِّتةٍ، بل بمُستعملِين أُميتَ حسُّهم اللُّغويُّ فيها، فهُم لا يَشْعُرون بموتهم كناطقين بها، موتهم الذي يَتصوّرُونه موتًا لِلُغةٍ وُجدتْ قبلهم وسَتستمرّ حتما بعد ذهابهم!

ولكَـ مِنّي، أيّها الكريم، أطيب تحيّةٍ وأزكى سلام بلِسان عَربيّ مُبين!

[email protected]

‫تعليقات الزوار

114
  • أيوب
    الجمعة 25 يناير 2013 - 14:45

    كدت اكتب تعليقا لاذعا لك يا سيدي الكاتب، أنتقد فيه تحاملك على اللغة العربية، و تطاولك عليها، لكن ما إن انهيت القراءة حتى أعجبت بتلاعبك بالالفاظ و المعاني، و النقد الساخر التي تضمنته رسالتك، و الذي إن دل على شيء، فإنما يدل على اتقانك لهاته اللغة من جهة، و قوتها من جهة أخرى.
    بالتوفيق.
    أيوب.

  • العربي ولد العربية
    الجمعة 25 يناير 2013 - 15:00

    ما أروع أن يعبر الإنسان باللغة العربية . بالمناسبة أريد ان أطرح سؤال على أعداء اللغة العربية وأعداء عرب المغرب – ترجم الكلمات التالية إلى لهجتك … محكمة . صفر . سيارة . قطار . تلفاز . إذاعة . الشبكة العنكبوتية . مربع . مستطيل .
    الله يسمح ليكم من اللغة العربية . واخا أنكم تعدون على رؤوس الأصابع .
    مقال دامغ … ورائع . وافي . كافي . شافي . واقعي .. والعديد من المرادفات …

  • vivant
    الجمعة 25 يناير 2013 - 15:01

    l actuel pape de l eglise catholique ecrit aussi en Latin sur sa page twitter. le Latin une langue morte comme l arabe que tous les eleves dans les lycee s en europe etudient. les langues mortes prevent etre utile p our comprendre les origines de certains mots. en tout cas l arabe en afrique du nord n a jamais ete vivante pour la faire mourir.ici sur la terre amazigh y a que la langue amazigh qui est vivant.

  • احمد من العرائش
    الجمعة 25 يناير 2013 - 15:11

    فهي، إذًا، رسالةٌ للتّذْكير بأنّ «ٱللِّسان ٱلعربيّ» ليس لسانًا "عتيقا" و"مُعقَّدًا" يُستحسَن إهمَالُه كما يَزْعُم (ويَتشهّى) خُصومُه، وإنّما هو لسانٌ مُستعمَلٌ في حياة مَلايين النّاطقين عبر العالم بما يُؤكِّد أنّ نعْتَه بـ"ٱلميِّت" لا يَأتي إلّا ممّن أُشْربتْ قُلوبُهم كراهيّتَه فصاروا يَستعجلون خبرَ موته! وعليه، فالأمر لا يَتعلّق بلُغةٍ ميِّتةٍ، بل بمُستعملِين أُميتَ حسُّهم اللُّغويُّ فيها، فهُم لا يَشْعُرون بموتهم كناطقين بها، موتهم الذي يَتصوّرُونه موتًا لِلُغةٍ وُجدتْ قبلهم وسَتستمرّ حتما بعد ذهابهم!

    بارك الله فيك و اكثر من امثالك,

  • omar
    الجمعة 25 يناير 2013 - 15:34

    اللغة العربية في طريقها الى الزوال لان الناطقين بها ضعاف امام مد اللغات الاخرى لسبب واحد فقط خبرناه في دروس التاريخ وهو ان القوي دائما يسيد لغته وقيمه و افكاره فقط بعض المنتمون الى العصر الكريتاسي و اللذين تصلبت في عقولهم بعض المستحاثاث التي بقيت تطفو على السطح. هؤلاء يرون اللغة دينا لهم . اما حجة بقاء اللغة العربية رغم هذه الحقيقة التاريخية الساطعة فراجع الى استدامتها بفعل القوة من طرف الانظمة

  • قصص سويا
    الجمعة 25 يناير 2013 - 15:45

    مثلت رواية (الغريب) و(اللامنتمي)و(الساعة الخامسة والعشرون) للكاتب البير كامو مثلت هاته الروايات أدب الضياع داخل اهم الاعمال الأدبية الغربية ربما وحتما تأثرت القصة العربية بمؤثرات أجنبية وعلى سبيل المثال نذكر القصة السورية الحديثة منها والأصيلة إذ لاتمايز بين القصة والرواية لان الفصل بينهمالاتتطلبه الآداب المتطورة العربية وهو فصل لا واقعي في الاصل ولا مدعاة اليه في أدب ناشئ لأديب سوري مثلا والقصة السورية هي رواية تاريخية قبل ان تصير قصة فنية محضة فنجدفي الرواية السورية اسماء شخصيات أجنبية عن العربية كرواية (قصة نهم)السورية التي تجري في جو غربي و اسماء أجنبية اغلبها ألمانية مع العلم ان الفرنسية أجدر اللغات داخل القصة السورية بمكان نظرا لتأثيرات المستعمر الفرنسي بالمجتمع السوري تاريخيا وتمادى بعض القصصةالسوريون بتمجيدالنزعة القطرية(بضم القاف)ببعض القصص السوريةالعربيةتنافيا مع الولاء للقومية العربية عامة والتأثير الروسي بالقصة السوريةالعربية له مقام أوفى في تيار أدب الضياع بالقصة السوية يتجلى برواية (جيل القدر)للروائي السوري مطاع الصفدي و أيضاً بقصة (تأثر منحرف) للكاتب نفسه ولك أزكى السلام

  • سمير مول الطرامواي
    الجمعة 25 يناير 2013 - 15:51

    يقولون ان ابن خلدون امازيغي و ان ابن رشد امازيغي و ابن بطوطة امازيغي و طارق ابن زياد امازيغي ……..
    لكن المشكل ان لا احد من هؤلاء استخدمها……..
    اليس الامير المجاهد الخطابي امازيغيا ايضا………لكن لماذا كتب نشيد جمهوريته الريفية بلغة عربية قد يعجز حتى بعض العرب عن فهمها …….بل و الاكثر من ذلك اخذه عنه للبنانيون و جعلوه نشيدا لهم…..(راجع يوتيب)
    اليس سيبويه فارسيا و هو الذي وضع قواعد اللغة العربية
    اليس الامام البخاري فارسيا و هو الذي كتب اصح كتاب بعذ القران باللغة العربية
    هل الخوازمي و الكاشي و غيرهم من علماء الرياضيات و الفلك عربا حتى يكتبوا بالعربية مؤلفاتهم التي تعد عماد التكنولوجيا في يومنا هذا و لا سيما "كتاب الخوارزمي" الذي يعد اساس لغة C++
    اذا كانت لديكم مشكلة مع العرب كعرق فاعلم انك عنصري "شافاك الله من حسدك و وسواسك" اما اذا كانت مشكلتك مع العربية "فرحم الله عبدا عرف قدره"
    انا لست عدوا الامازيغية و لا ان يستعملها متكلموها في المحاكم و الادرات "هاذاك هو النهار الكبير" لكني عدو أعداء العربية
    …..
    تبا لكم ….من انتم
    تحيا اللغة العربية

  • نورالدين
    الجمعة 25 يناير 2013 - 16:17

    غريب أمر أقلية ( الشلوح ) تعيش بالمغرب العربي !!!!
    تقول هذه الأقلية أن اللغة العربية معقدة و صعبة و ستموت … و هلم جر من الثرهات !!! في حين نجد الغرب و هو الذي لا طالما كره العرب و اللغة العربية و عمل على إقبارهما بشتى الوسائل, يدرس أبنائه اللغة العربية و يطالب بترسيم اللغة العربية في بلدانه و كثير منها رسمت اللغة العربية بعد أن تبين للغرب أن اللغة العربية لها من الإمكانيات ما سيجعلها تتربع على كرسي الزعامة على بعد ما يقارب قرنا من الزمن, أي أن اللغة العربية ستصبح لغة العلوم الإقتصادية و التقنية و السياسية و….
    أنا أتسائل هنا: كيف لأقلية لا يتجاوز عددها 20 مليون نسمة في أرض المغرب العربي ( المغرب, الجزائر, … تونس ) الذي يفوق عدد سكانه 160 مليون نسمة أن تحلق خارج السرب؟؟؟؟

  • أبو أمين -- إيطاليا
    الجمعة 25 يناير 2013 - 16:22

    بسم الله الرحمن الرحيم
    آه لمكر الزمان
    لا تأسفــــــنَّ على غـدرِ الزمانِ لطالمـا.رقصت على جثثِ الأســودِ كلابا
    لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها.تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا
    «ما أشدّ حماقتكـ، أيّها الكُويْتِب!أتَكتُب بلُغةٍ مَيِّتة رسالةً يُستبعَد أن يقرأها أحد؟!)!نعم يُراد لها أن تموت من طرف أصحاب القيم الكونية والعقد الدونية لكن المفارقة يكتبون بها،
    فكرههم الأعمى للغة الضاد يدفعهم لتبني رسوم ولوأعجمية نكاية في لغة القرآن،وإن سألتهم قالوا لغة التخلف والبداوة،وإذا صح قولهم فكيف بأغلب سكان إفريقيا الذين تبنوا الإنجليزية والفرنسية ولا زال التخلف ضاربا أطنابه.
    لماذا لم تذكرخطبة طارق بن زياد بلسان فصيح في فيلقه المتكون من أمازيغ لفتح الأندلس ويوسف بن تاشفين خطب بفصاحة بعد إنتصار الزلاقة وصلاح الدين الكردي خاطب جنوده بلغة الضاد ولماذا أرسل الموحدون آلاف الأمازيغ للمشاركة في تحرير بيت المقدس ولا تزال ذريتهم بالقدس الشريف.
    أخيرا فالنازيون الجدد بمغربنا يتحركون وفق أجندات مرسومة بعناية لتفجير المغرب وقت الحاجة لأن بعبع التطرف الإسلامي المخابراتي لا يجد له موقعا في طباع المغاربة سلام

  • Beird n'ait Aharrouch
    الجمعة 25 يناير 2013 - 16:49

    صراحة أنا لا أفهم هؤلاء "المتمازغة"،من جهة يطالبون بأن يتم إدراج لهجاتهم "لغة" معتمدة في هيئة الأمم المتحدة إسوة بالصينية و الأنجليزية و الفرنسية و الروسية و العربية.. و من جهة أخرى يستمرون في إغراقنا بفذلكاتهم البائسة و البئيسة حول "أصالة" "لغتهم" التاريخية الموروثة عن طوراق شمال مالي ،و آثار العمران و نظم الحكم "الديموقراطي" في دولة الكاهنة و إبنها كسيلة..و كل ذلك يتم بصياغة بليغة بلغة العربان..
    أعتقد أن هؤلاء "المتمازغة" فقدوا البوصلة،فهم يسيئون من حيث لا يدرون للهدف الذي "يدافعون" عنه،فليس من الحنكة السياسية و الإعلامية أن تروج دعائيا لهدف و في نفس الوقت تستعمل وسيلة مضادة له،و هذا مبدأ من أبجديات الدعاية الإعلامية الذي يسمى:Propagande a reboursأي الدعاية المرتدة على مروجها،طبعا ننبه هنا هؤلاء "المتمازغة"، و نعرف أن أغلبهم يعيشون حالة إستلاب ثقافي تغريبي و وجودي و انفصام في الشخصية نتيجة عوامل و ظروف يطول شرحها..
    -يجب عليهم التعجيل بكتابة كل ما يروجون له بحرف تيفيناغ الطوارقي أو الحرف اللاتيني.
    -الترويج لـ"قومية"مفترضة سياسة مضحكة لن تمر على المغاربة.و أنصحهم بتبديل الهدف!..

  • Tamzaiwit
    الجمعة 25 يناير 2013 - 16:50

    يبدو أنك لا تميز بين اللغة البائدة و اللغة الميتة و اللغة الحية.لم يقل لك أحد أن العربية لغة بائدة وهذا ما فهمته أنت من وصف اللغة الميتة .سأبسط لك و لمريديك معنى اللغة الحية هي ببساطة لغة تكتسب في السنوات الخمس الاولى من عمر الطفل دون الحاجة إلى تعلمها في المدرسة..لغة لها ناطقين أصليين native speakers.صحيح أن العربية لها لهجات محكية تكتسب و تستعمل ولها ناطقين أصليين و لكن علاقتها بالعربية الفصحى الكلاسيكية و المعاصرة بعيدة جدا وهي كعلاقة اللاتينية بالفرنسية و الاسبانية.العربية لغة ورقية لا حياة لها خارج الكتب و إذا أردت أن تتأكد فخاطب صاحب المتجر أو الطاكسي بلغتك -خصوصا و أنك من أهل الصنعة و التكلف-وإذا رد عليك بمثلها فأنت محق في دعواك!TAMZAIWITعدو الوهابية و القومجية!

  • Abdelhadi
    الجمعة 25 يناير 2013 - 16:53

    وإليك كدلك ياأخي, أطيب تحيّةٍ وأزكى سلام بلِسان عَربيّ مُبين

  • الرياحي
    الجمعة 25 يناير 2013 - 17:06

    عزيزي الكاتب أشهد أني حي أرزق قرأت ما كتبت وفهمت ما قدرت وأنت لست بمجنون أو ساحر.يقرأك العرب والعجم.وربما سيشتمونك بعض المتطرفين تلاميذ شيخ الشيوخ الصدر الأعظم بلغة ميتة ربما لن تفهمها طالما شبعت موتا على ظنهم.وفي بعد الظن إثم.نحن هنا لن تموت العربية إلا بموتنا.

  • مسلم
    الجمعة 25 يناير 2013 - 17:12

    بسم الله الحمن الرحيم
    شكرا لصاحب المقال على هده الغيرة على لغة القران.
    لقد كانت مقالة رائعة كتبت بلغة جميلة .اسلوبها يدل على تمكن صاحبها من ناصية هده اللغة.ويدل كدلك على دكاء هدا الكاتب.وازيد على المقال بيتا لحافظ ابراهيم
    ان الدي ملأ اللغات محاسنا جعل الجمال وسره في الضاد
    اجدد شكري و وفقك الله وغيرك في خدمة هده اللغة التي تكفل الله بحمايتها مصداقا لقوله تعالى / انا نحن نزلنا الدكر وانا له لحافضون/ فحاشا ان يقال بعد دلك انها لغة ميتة
    و السلام عليكم

  • علي
    الجمعة 25 يناير 2013 - 17:24

    لا فظ فوك أستاذي، فقد بيّنت و وفّيت، و لا يضيرنّك أخو الجهالة.
    من أراد أن ينال من الثمار فإنه يحذفها بالطوب، و هذا حال أخ الجهالة، كما بيّن شاعرنا :
    ذو العلم يشقى في علمه *** و أخو الجهالة في الشقاوة ينعم
    إضافة متواضعة : دعا مؤخراً مثقفون أمريكيون إلى ضرورة ترجمة أمهات الكتب إلى العربية و ذلك في كل المجالات، كي لا تضيع في نظرهم كل المعرفة البشرية في زماننا، لأنهم يظنون أن اللغة العربية هي الوحيدة المضمون وجودها بعد قرون من الآن، بل حتى لغتهم الأم أي الإنجليزية، فلا يجزمون بتواجدها بعد قرون؛ و ذلك حتى لا يحصل للبشرية ما حصل مع اللغة اللاتينية التي كانت جد متداولة قبل قرون، أما الآن فلا يجيدها إلا ذوو الإختصاص، أو الهيروغليفية التي لم تفك رموزها إلا في أواخر القرن 19، و خص هؤلاء المثقفون بالذكر ما يكتب على النفايات النووية المدفونة تحت الأرض.
    سؤال : كيف يختار الله سبحانه و تعالى لغة لآخر رسالاته (القرآن) الموجهة للعالمين و الصالحة لكل زمان و مكان إن لم يكن يعلم بغيبه سبحانه و تعالى أن هذه اللغة ستكون متواجدة متى و أنّى طلعت الشمس.

  • mohammed
    الجمعة 25 يناير 2013 - 17:54

    أشكرك على هذا المقال المعبر على حياة لغة القرآن المحفوفة برعاية جل جاله ما بقي الذكر الحكيم محفوظا ،أما دعاة العصبية العرقية فكيدهم في نحرهم وهم لا يشعرون ٠

  • aicha
    الجمعة 25 يناير 2013 - 18:13

    اطيب تحية وازكى سلام ولكن امازيغيتى هى الافضل.

  • bachr
    الجمعة 25 يناير 2013 - 18:35

    cette lange ne concerne pas ma carte d'identité nationale ni mon passeport ni ma carte grise ni ma carte bleue ni mon relevé bancaire ni mon acte notarial ni mon certificat médical ni mon billet d'avion ou celui de train TOUS EST REDIGés en français .
    notre langue ,que tu es d'accord ou pas est le français pour l'administration et tamazight ou darija pour les conversations.
    tu n'as qu'à regarder autour de toi pour constater que le champs de l'arabe est limité à la prière
    voici la liste des ministères marocains qui n'utilisent que le français: ministère de l'economie,transport,santé,mines,interieure,exterieure,télécommunication,agriculture,sport
    et pourtant le français n'est pas connu entant que langue officielle mais elle occupe bien le terrain suite à sa force

  • امرؤ القيس
    الجمعة 25 يناير 2013 - 18:46

    هلا هلا هلا بلغة الضاد مفخرا @ يكفيني فخرا ان السنها و ا خطها و يكفيني
    فخرا ان المتنبي و الخنساء و غيرهم من فطاحلة شعراء العرب بها مازلوا يذكروا و يكفيني و الله لعمري يكفيني ان الحبيب بها تلفضا و نطق و خاطب
    العرب و العجم

  • سعيد المغربي
    الجمعة 25 يناير 2013 - 18:58

    بعض التعلقيات تكره الناس في العربية أكثر مما تحببها إليهم….يا إخوان القضية ليست صراعا بين لغتين، وإنما بين عصبيتين جاهليتين، كل واحدة منهما تتغنى بأمجادها وأمجاد تاريخها ولغتها وثقافتها، وتنتقد مؤامرات أعدائها…دعوها أيها العرب فإنها منتنة، دعوها أيها الامازيغ فإنها منتنة:
    ما ذنب اللغتين المسكينتين المظلومتين المهمشتين معا: العربية والأمازيغية؟ إنهما معا في صراع العصبيتين الجاهليتين كاليتيمتين في مأدبة اللئام…لن أدافع عن الأمازيغية لغتي بسب العربية، ولن أدافع عن العربية لغة القرآن بسب الأمازيغية: إن كان القلب لا بد أن يحب لغة: فسيحب الأمازيغية والعربية، وربما لغات آخرى…..والله أعلم

  • ادرار ندرن
    الجمعة 25 يناير 2013 - 19:19

    لا احد يتمنى موت العربية في موطنها الحقيقى انا اتمنى لها عمر مديد في شبه جزيرة العرب. اما على ارض شمال افريقيا الامازيغية فلا بد لهذه اللغة الدخيلة ان تقبر كما اقبرت من قبلها لغة الاقوام الغزاة الجبابرة من الفنيقين و الرومان و الوندال. كاتبنا احس برعشات موت لغته التى تنفض اخر انفسها في ارض تامزغا العضيمة. خمسون عاما على الاكثر سيحملون الاعراب لغتهم في نعش الى متواها الاخير بيترب ارض المهاجرين و الانصار مودعين بذالك ارض الامازيغ الى الابد تماما كما كان مصيرهم المشؤوم في الاندلس. اما شرارة صحوة الامازيغ قد بداءت تسير كالسيل العرم وتهيج كطوفان هائج ياءخد معه خيام و جمال و ابل.عندئد يقول الاعرابي مالها.

  • Tamzaiwit
    الجمعة 25 يناير 2013 - 19:22

    Selon la définition de Claude Hagège, une langue est dite vivante lorsqu'elle comporte des locuteurs l'utilisant naturellement. On oppose ce terme à celui de langue morte.
    Les langues vivantes sont couramment utilisées pour la communication entre les personnes.

  • اسمخ نربي
    الجمعة 25 يناير 2013 - 19:37

    عندما تترسخ لديك حقيقة وتصبح لديك من علم اليقين
    فسواء عبرت بها بمنطق الطير كما فعل الهدهد
    ام بالرمز كما عبر بها الذين لا يكادون يفقهون قولا لدو القرنين
    او بلغة النحل او النمل سواء اسررت بذلك او جهرت به فان الله يعلمه
    ويعلم ما تبدون وما تخفون
    {وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِلْعَالِمِينَ} [9].
    سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم
    اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا واجعلنا من الراشدين
    اعلم انه لا الاه الا الله استغفره واسأله التوبة اللهم اغفر للدين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم السيئات

  • Tamzaiwit
    الجمعة 25 يناير 2013 - 19:53

    العربية الفصحى لها مستعملين اصليين native users و لكن تفتقر إلى ناطقين أصليين native speakers .وهذا ما يجعلها لغة غير حية بالمعنى الذي يقصده اللسانيون باللغات الحية.فحسب Claude Hgege تعتبر اللغة حية عندما تستعمل بطريقة طبيعية في التواصل و التخاطب.وحسب . Alan S. Kaye فالعربية الفصحى لاتتوفر على ناطقين أصليين يتكلمونها بالسليقة و دون عناء effortlessly وهذا ما يجعلها لغة ميتة بالمفهوم اللساني.أنت مستعمل أصلي لهذه اللغة ولست ناطقا أصليا لها وقد تكون كذلك لو ولدت في جزيرة العرب في القرن السابع أو الثامن!

  • Marocaine
    الجمعة 25 يناير 2013 - 19:56

    "….أولئكـ الذين يَغيظُهم (ويُغيظُهم) أنّي وإيّاكـ لا نزال نتواصل بهذا اللِّسان الذي يَرجع تاريخُه إلى أكثر من خمسة عشر قرنا!"

    استاذ عبد الجليل:

    Je sombre dans la dépendance à vos écritsr chaque jour un peu plus
    une addiction qui n'altére en rien mes activités neuronales
    Et pour rien au monde je ne ferai une cure,

    Au contraire
    une OVERDOSE me ferait friser le sublime

    Gardez ce magnetisme source de béatitude fort enviable !!

  • Sous
    الجمعة 25 يناير 2013 - 19:59

    لغة حية أو ميِّتة ليس الهدف.الهدف لذينا نحن في المغرب أننا أمازيغ ولذينا لغة أمنا الأمازيغية.اللغة الحية لا تفرض على شعب غير عربي بقوة الؤسسات وجبروت السلطة!! لماذا العرب في الجزيرة لا يتشبثون بجنون بلغة هي لغتهم التي يحصرونها في الأمورالدين بينما يهتمون بالإنجليزية في باقي المجالات؟ هذاالإهتمام الشذوذي بلغة العرب في بلاد الأمازيغ ليس إلا الخوف من فشل الفكر العروبي في شمال افريقيا وأخد طريقه الى الزوال. أنثم ياعربان أو معربين تبتغون إلى تعريب اللسان لِتنْتهُوا بتعريب الهوية والأرض.

  • حمزة
    الجمعة 25 يناير 2013 - 20:04

    لا أحد ينكرجمالية اللغة العربية وقدرتها في الوصف والتعبير، وفظلها بكونها لغة القرآن، لكن مايؤخذ على العرب تفريطهم على التداول بها في حياتهم اليومية.وكذا تعصبهم لهويتهم وافتقادهم لنعمة التحظر ومناقشة الأفكار بهدوء عكس الشعوب الأخرى اللتي تطرح افكارها في جو من القبول بالاخرشفيعها في ذلك الإنتصار للرأي الأدمغ حجة.

  • للتعليق7
    الجمعة 25 يناير 2013 - 20:05

    سلمت يداك
    شكرا لك و للجميع و سمير مول للتعليق7

  • Amghar
    الجمعة 25 يناير 2013 - 20:15

    وبكاء وصراخ وبروبكاندا ،ماذا سنستفيد من هذه اللغة، لاشيــــــــــئ على الإطلاق،والعجيب في الأمر لو سئلت كل هؤلاء الكتاب (كتاب بترودلار) سيقولون لك بأن العربية ستوصلنا إلى سطح القمر، سبحان الله العربية قادرة على كل شئ وأن سوف أتحداك لو أزلنا العربية من المدرسة لما كتبت بها اليوم لا أنت ولا أنا ولا سكان شمال إفريقيا إذن فاللغة التي تدافع نها ميتة لأنه بمجرد إزالتها من التعليم ستبح في خبر كان ومن أين ينفق على التعليم، من أمولنا .وهل نحن موافقون ،لو كنا في دولة تحترم نفسها وشعبا لستفتينا في الأمر إما بتركها أو حذفها هذه هي الديمقراطية أما مسألة تداولها ،يا أخي أنا أتقن الفرنسية أحسن من ألف مرة العربية هل هذا يعني أني فرنسي لا، لكن المشكلة هو أنكم تعطون لهذه اللغة أكثر ما تستحق وتحاولون در الرماد في العيون,ليس هناك شعب واحد فوق الأرض يتكلم هذه اللغة وحتى تلاميذنا يجيدون صعوبة في تعلمهاويضيعون أوقاتهم في تعلم تفهات الشكل والإعراب رغم أنني في سني ل 50 لم أفهم بعد ما المصلحة من تعلم هذه اللغة.

  • arsad
    الجمعة 25 يناير 2013 - 20:16

    ما اجمل اللغة العربية وما اروعها انها لغة لايرفضها إلا دوي الدوق السيئ الذين لايفهمونها ولايستطعون الابداع بوسطتها ويرفضونها لانها هي من تنافسهم وتعري عن ردائة فنونهم وسوئ ادبهم .
    اللغة العربية سارت هي قبلة الكثير ممن هم ليسوا عربا في اقصى الشرق وامريكا وكندا وبريطنيا ولا ادل على ذالك كثرة المعاهد التي تنتشر في هذه الدول واليوم نجد في بلدنا من يهاجم اللغة العربية ويسعى لغقصا دورها ومحو ثراتها ولكن هيهات لهم ففاقد الشيئ يبقى معزولا…

  • فارسة بلاجواد
    الجمعة 25 يناير 2013 - 20:28

    فقد اصطفى الله هذه اللغة من بين لغات العالم لتكون لغة كتابه العظيم و لتنزل بها الرسالة الخاتمة {إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون}، و من هذا المنطلق ندرك عميق الصلة بين العربية و الإسلام، كما نجد تلك العلاقة على لسان العديد من العلماء ومنهم ابن تيمية حين قال: " معلوم أن تعلم العربية و تعليم العربية فرضٌ على الكفاية ". وقال أيضا " إن اللغة العربية من الدين، ومعرفتها فرض واجب، فإن فهم الكتاب و السنة فرضٌ، و لا يفهم إلا باللغة العربية، ومالا يتم الواجب إلا به، فهو واجب "، ويقو الإمام الشافعي في معرض حديثه عن الابتداع في الدين " ما جهل الناس، ولا اختلفوا إلا لتركهم لسان العرب "، وقال الحسن البصري – رحمه الله- في المبتدعة " أهلكتهم العجمة ". كما تتجلى أهمية العربية في أنها المفتاح إلى الثقافة الإسلامية و العربية، ذلك أنها تتيح لمتعلمها الإطلاع على كم حضاري و فكري لأمّة تربّعت على عرش الدنيا عدّة قرون،وخلّفت إرثاً حضارياً ضخما في مختلف الفنون و شتى العلوم. وتنبع أهمية العربية في أنها من أقوى الروابط و الصلات بين المسلمين، ذلك أن اللغة من أهم مقوّمات الوحدة بين المجتمعات..يتبع

  • عاشق للوطن
    الجمعة 25 يناير 2013 - 20:35

    اعتقدت أيضا أن الكاتب من دعاة التطرف الاثني العنصري المقيت ولكن تنبيه الأستاذ فؤاد أبي علي دفعني لقراءة هذا الموضوع القيم لغة الضاد جسدنا عليه نحيا وبه نلقى الله ونحن لا ننفي الأبعاد الأخرى للهوية المغربية لكن الأمر يتعلق بلهجات شعبية نحترمها طبعا ولها رأسمالها الرمزي وهناك تداخل مثمر بين عربيتنا الدارجة ومختلف اللهجات المغربية الريفية السوسية الأطلسية والحسانية وهي محصورة بالطبع في اطارها الشعبي لا العالم لأن لغة الثقافة والتواصل والمعرفة والدين والمدرسة والاعلام تبقى هي اللغة العربية والدارجة المهذبة المعربة أيضا والتي تتأثر أول ما تتأثر بالعربية الفصحى التي هي مرجعنا جميعا يستحيل القفز على هذا الواقع الموضوعي الذي نعتز به في سعينا لأفق أفضل

  • وهيبة المغربية
    الجمعة 25 يناير 2013 - 20:47

    لك الحق يـا أخونـا في " الله "

    والواقع متناقض مع معطياتكم : للأسف ، فأي عربية تقصدون : المغربية و التي لم يفهم لها شرقيي عرعستان كلمة ، أو المصرية التي تفهمها المرئة الخمسينية ، عكس الشابة المغربية التي تميل حاليا

    إلي لهجات الشام ولبنان ..والدليل ندوة رئيس حكومتنا في " دافوس" بلهجة لبنانية ..حلبية..مغربية..
    * وأين اللغة الموحدة ل 22 بلدا أوشعبا ؟

    " بدئا بالأدب و إنتهاء بالفلسفة.." : لكم الحق : ولكن أين العربية في الرياضيات،الفيزياء..وعلوم الأحياء ؟

    ذكرتمو علماء : وأسدلتم الستار على مصيرهم : وهذا افتراء على التاريخ :
    "مثل "الفارابي" …. و"ابن رشد" .." : دون أن تذكرو نهاية أغلبهم الذين كفرهم سياسي عهدهم ، وٱكثرهم أعدمو لا لشيء سوى لفكر علمي متحرر من كل القيود….

    وأعرف يا أخي أنني قضيت سنوات من عمري لتعلم لغة معقدة ، وأسلوبي لشهيد على ذلك ، ولو سمحت لي نفسي أن أكتب هذه السطور بلغة حية لكانت أدق منطقيا و أقل تعقيدا

    وسأمر على عبارتكم التي تخلط بين العربية و آلالسلام != بدون تعليق

    وهيبة المغربية

  • الواثق بالله
    الجمعة 25 يناير 2013 - 20:58

    أزول،
    بالله عليك يا صاحب اللغة " الحية " بالمعنيين قل لي لماذا تعمدت تشكيل مقالتك؟
    ثم بالله عليك هل هناك شخص واحد بلغ ما بلغ علمه في لغتك هته سيقرأ هذه التحفة لو لم تكن مشكولة؟
    بالله عليك كم من خطأ سيرتكب في تلكم القراءة وهل سيخرج القارئ بنتيجة إذا كتب له وقدر أن صبر على ذلك؟
    كفى من التضليل فأنت الذي رفعت عقيرتك بأن لغتك في خطر وأنها تحتظر "ٱلعربيّة أمام خطر ٱلإماتة: عَشْرُ حاجاتٍ مُستعجَلاتٍ" يوم 18/12/2012 فهل نسيت يا أستاذ؟
    على كل،
    نذكرك – لأنك تعلم ذلك- بأن هناك حياة بعد الممات وهو حال العربية اليوم.
    نحن نتأسف عن ذلك لأننا نتقنها أو نعتقد ذلك. لكن الواقع لا يرتفع.
    فعزاؤنا وعزاؤكم في هذه اللغة واحد فأجركم الله وإيانا والحمد لله رب العالمين.
    كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام.

  • bachr
    الجمعة 25 يناير 2013 - 21:04

    les aiguilleurs des tours de controle dans las pays occidentaux font atterrir et décoller les avions des pays arabes en anglais et dans les pays arabes les aiguilleurs font atterrir les avions des pays occidentaux et aussi des pays arabes en anglais .JE ne dis pas que l'arabe n'est pas une langue ,mais seulement que son ulilité est marginale ,limitée dans le temps et dans l'espace

  • مدرس عربية طيلة 30 سنة
    الجمعة 25 يناير 2013 - 21:10

    أنت يا سيد عبد الجليل تحارب طواحين الهواء، مثل دون كيشوت دي لامانشا؛ حينما يَقْوى العرب ستَقوى لغتُهم. أمّا القدماءُ فكانوا أصحابَ حضارة قوية لأنهم كانوا أقوياءَ لا بِلغتِهم، ولكن بقدرتهم على التفاعل بإيجابية مع الحضارات التي سبقتهم.. وأنت تعلم أن أكبرَ الأدباء والفلاسفة والعلماء، في فترة القوّة تلك، لم يكونوا عرباً وإنما كانوا مستعرِبين. واليومَ هناك منحدرون من بلاد عربية تبوّأوا درجاتٍ عليا في البلاد الغربية لأنها أتاحت لهم ما لم يُتَحْ في بلادهم الأولى.
    ليست العربية وحدَها الضعيفةَ، وإنما هوَ ضعف شاملٌ مُطْبِقٌ على كل نواحي الحياة في البلاد العربية، وسببُه أن العربَ أمةٌ تعيش اليوم في الماضي وتُغمض أعيُنَها عن الحاضر ولا ترى لنفسها مستقبلاً، وأنتَ مثلٌ طيبٌ لذلك. ألا ترى غباوةَ هؤلاء الذين يُطبّلون لبلاغتِك الفارغة؟

  • فخر العرب و العروبة صدام حسن
    الجمعة 25 يناير 2013 - 21:11

    الأمازيغ لا يحق لهم الدفاع عن الأمازيغية ضد العربية،لو كنت مكانهم لخجلت لأنهم:
    *باعوا وطنهم لإدريس الأول و عربوا أنفسهم بأنفسهم ، تصوروا الهنود الحمر دافعوا عن وطنهم بالرماح في مواجهة المدفعية و نحن و الأمازيغ السيف ضد السيف و فتحوا أبوابهم على مصراعيها للغزاة.
    *لو لم يأخذوا الكلمات من العربية لبقيت عجزت عن مواكبة العصر،كيف لا و الأمازيغية لا تصلح إلا لطلب التوابل من محماد؟؟؟
    *حتى يتبين لكم قصور هذه اللغة ترجموا ما يلي إلى الأمازيغية : أرسل رئيس الوكالة المغربية للفضاء صاروخا يعمل بالطاقة النووية إلى كوكب زحل؟؟؟
    *لماذا يهاجر أبناء تامزغا إلى مدن العروبة الرباط سلا طنجة فاس ؟؟؟

  • فارسة بلاجواد
    الجمعة 25 يناير 2013 - 21:14

    وقد دأبت الأمة منذ القدم على الحرص على تعليم 
    شضلغتها و نشرها للراغبين فيها على اختلاف أجناسهم و ألوانهم وما زالت، فالعربية لم تعد لغة خاصة بالعرب وحدهم، بل أضحت لغة عالمية يطلبها ملايين المسلمين في العالم اليوم لارتباطها بدينهم و ثقافتهم الإسلامية، كما أننا نشهد رغبة في تعلم اللغة من غير المسلمين للتواصل مع أهل اللغة من جانب و للتواصل مع التراث العربي و الإسلامي من جهة أخرى. إن تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها يعد مجالاً خصباً؛ لكثرة الطلب على اللغة من جانب، ولقلّة الجهود المبذولة في هذا الميدان من جانب آخر، و قد سعت العديد من المؤسسات الرسمية و الهيئات التعليمة إلى تقديم شيء في هذا الميدان إلا أن الطلب على اللغة العربية لا يمكن مقارنته بالجهود المبذولة، فمهما قدّمت الجامعات في الدول العربية و المنظمات الرسمية من جهد يظل بحاجة إلى المزيد و المزيد. ومن هنا شَرُفَت العربية للجميع بأن تكون لبنة في هذا الجهد المبذول لخدمة هذه اللغة المباركة..منقول منسوخ ..

  • KANT KHWANJI
    الجمعة 25 يناير 2013 - 21:33

    1- "واخا كتخرمز، مدير والو"
    هذه الجملة من "اللغة العربية الحية" التي يعرفها و يتعلمها في البيت ومنذ الولادة المغاربة الناطقين بالعربية ومع ذلك لا توجد فيها كلمة واحدة ب"اللغة العربية"!
    هل يستطيع فهمها من يتحدث فقط باللغة العربية الفصحى؟ قطعا لا
    هل يستطيع فهمها اي عربي في البلدان العربية؟ قطعا لا
    2- "العايل مكن لي اللاطا د التشيتشارو ستيتوة"
    هل تستطيع فهم هذه الجملة ايها العربي "المغربي"؟ قطعا لا
    مع أنها "لغة عربية حية"، لأنها يتعلمها في البيت ومنذ الولادة سكان الشمال المغربي أيها المغربي
    3- والآن لنرى "اللغة العربية" التي تدافع عنها هل هي حية أو ميتة:
    إذهب عند بقال عربي اللسان و الأصل، أمي لم يلج يوما المدرسة ولا حتى الكتاب القرآني واطلب منه ما يلي ب"لغتك العربية": " أود أن ابتاع رطلا من البن اليمني الخالص"
    وسترى، عينيه جاحظتين ويظنك مخبولا أو مجنونا أو أنك تتكلم اللغة الهندية، ويجيبك لا محالة "اش كتخرمز"
    الخلاصة، لغتك لا يعرفها عامة الناس، ممن لم يتعلمها في المدرسة
    النتيجة المؤلمة: (((لغتك ميتة))) رغم عنتريتك و دونكشوتيتك و هلوستك و هوسك أنها حية ترزق
    فصل عليها الجنازة!

  • العروبة أبدا
    الجمعة 25 يناير 2013 - 21:47

    انتبهو جيدا اللغة العربية هي اللغة الوحيدة المؤهلة الان ومن كل اللغات الموجودة في العالم من ان تصبح اللغة الاولى كونيا وذلك في أفق العشرين الثلاثين السنة المقبلة على الأكثر.

  • الروحاني
    الجمعة 25 يناير 2013 - 21:50

    أحسنت فأصبت وعين الجاحد فقأت ولاعزاء للشعوبين المتملقين والمتزلفين أعداء لغة كتاب رب العالمين
    أقول
    هل يمكن أن نجد كتيب تعليم اللغة العربية في خمسة أيام؟
    وماهي قيمة اللغة التي أتعلمها في 5 أيام ؟
    فهل صحيح أستطيع أن انقل بها أدق مشاعري وأفكاري
    وأيهما الحية وأيهما الميتة أأللغة المصيرية …. أم التعبيرية؟
    للإضاح
    هناك من يقول (لونغ ) إشارة إلى اللسان واللغة معا
    أي أن اللسان مصيره المهم هو الكلام وهذا خطأ وغلط لايرقى إلى مستوى لغات توصف بالحية !
    إذ أن مهمة اللسان الأولى ذوق الطعام وليه عند المدغ
    أما الكلام فهناك من يخلق أخرص ويعيش طبيعي بيننا
    الخلاصة
    أستطيع العيش دون الكلام ولاأستطيع العيش دون طعام لأن فقدي لحاسة الذوق ففيه حتفي لأني لاأميز بين ماينفعني وبين مايضرني في الشراب قبل الطعام

  • sifao
    الجمعة 25 يناير 2013 - 22:05

    من لي أعناق النصوص لإثبات اعجاز العاجز،الى لي أعناق الالفاظ لإثبات حياة الميت ، لم يقل لك أحد أن اللغة العربية ماتت بالمعنى البيولوجي للكلمة ، لأن الموت مرتبط بما هو حي ، وهذا لا يحتاج الى توضيح
    المقصود بالموت هنا ، ياأستاذ، هو المعنى الحضاري ، بمعنى أنها لم تعد تشكل جزء من الحضارة الانسانية الراهنة ، لا تساهم بشيء في المنتوج الفكري الابداعي الذي يحتاجه الانسان للسير بعجلة التاريخ الى ما هو أفضل ، وهذا لا يعني أنها غير موجودة في الأرشيف . وقد سبق ل"ديكارت أن قال : " متى توقفت عن التفكير توقفت عن الوجود " هذا هو حال اللغة العربية
    اثبات حيوية اللغة لا يتم عبر رسائل للقراء ، وانما بوضع منتوجها الثقافي على تنوعه في ميزان الجودة مع ما تنتجه اللغات الاخرى قراءة وتأليفا ، لي أعناق الارقام مهمة مستحيلة ياأستاذ
    أسأل الاستاذ الجليل ان سبق له ان اقتنى من عند البقال خبزا أو خضرا أو زيتا مخاطبا اياه باللغة العربية الفصحى ؟ الاجابة الصحيحة تقر بالموت التداولي للعربية
    اللغة المقدسة لا يمكن ان تبقى حية في وسط يتسم بالحركة والتغير المستمرين لأنها ستفقد رمزيتها مع توسع وتنوع الحقول الدلالية للألفاظ

  • berbere
    الجمعة 25 يناير 2013 - 22:49

    انا مثلك.انت تكتب وتشكل لانك غير واثق ان كنا سنقرأ بالشكل الصحيح وهل سنفهم.انا ايضا عندما اقرأ اشك ان ما قرأته هو نفس ما يقصد من كتبه وما اكتبه بالعربية هوما اريد ان اقوله.لدلك فهمت مافهمت.
    – بالنسبة للغتك فهي ليست ميتة وحتى التي انقرضت ليست ميتة يكفي ان تعلمها ل2 او 3 وتعيد تنشيطها حتى تحيا ويترجم بها ابداعات الاخرين حتى تنافس من كان في الصدارة.
    -اللغة تموت عندما لايوجد ابداع والابداع الادبي لايوجد لاعند العربي المغربي ولا الامازيغي المغربي ولا الفرنسي المغربي .
    -مادمنا نقرأهنا ونجيب لاننا نستفز بعضنا فهذا لايدل على ان لغتك حية.
    -مادام المغرب يطل على البحر وافريقياوابوابه مفتوحة عليها فكل لغة لها نفس نصيب لغتك وكل لغة لها تيار ينافس تيارك.مما يجعلها ضعيفة.
    -مادام هناك اناس لايتحدثون بالعربية وخلقهم الله هنا لايجوز ان نقدمهم قرابين للالهة العربية .فالاهنا غير نادم ولا يندم على مايخلقه لايعيب لساننا يحاسبنا على اخلاقنا ولا يحاسبنا على لساننا.
    -في المغرب غانقولوا ان لغة حية عندما سيتهافتون عليكم في دكالة ولا حاحا دون ان تلجؤوا لاستغلال العروبية ولا الدين ولا الامازيغية ديك ساعة نتكلموا

  • Noura
    الجمعة 25 يناير 2013 - 22:54

    كيف للغة العربية ان تموت و الناس يقبلون على تعلمها في جميع انحاء العالم, اكثر من اي وقت مضى والحمد لله. فحتى الرسائل التي تبعث للفضاء من طرف الناسا و الموجهة للكائنات المفكرة الاخرى في انحاء الكون, تستعمل فيها العربية الى جانب الانجليزية. كل هذا اللغط حول هذه اللغة الجميلة والعريقة و الانيقة في بلادنا, هدفه بسيط وواضح, رغم ان اللذين اصطنعوه لا يجرؤون على البوح به بصراحة, هو ان تستمر اللغة الفرنسية متربعة على عرش اللغات في المغرب على المدى القريب و ابعاد المغاربة عن الهوية العربية الاسلامية على المدى البعيد. و اذا كان و لا بد من لغة اجنبية, فالانجليزية افضل و انفع بكثير من الفرنسية.

  • حكيم1250
    الجمعة 25 يناير 2013 - 23:23

    كل نفس ذائقة الموت عفوا كل لغة ذائقة الموت

    الله يرحمها روح كانت لغة شعر بامتياز

    لفد توفيت من زمان لكن اهلها اصيبوا بصدمة فلم يقبلوا خبر وفاتها

    افيقوا لو كان في العربية خير لاستولت عليها امريكا من زمان .

  • محمد أبو كوثر
    الجمعة 25 يناير 2013 - 23:57

    لم يخترها الله عبثا لتكون لغة القرآن.لقد تشرفت به.فضمن لها الحياة الكريمة، رغم أنف من رموها بالعقم والموت.شكرا لكاتب المقال على العنوان الذي تضمن "مكرا لغويا" قاتلا لأعداء اللغة العربية: يطيرون فرحا بقراءة العنوان،ويشتاقون إلى العثور على ما يدعم معناه السلبي في المقال،فتشخص أبصارهم،وتبيض أعينهم بكاء،ويصيبهم الخرس مدة،ويعجزون عن الحركة فترة،وتحبس أنفاسهم ساعة،لأن المقال جاء بعكس ظاهر العنوان،فخيب آمالهم وقصر زمن نشوتهم،و نعى عليهم تقولهم على هذه اللغة التي مازال قلبها ينبض ،و أعضاء جسدها – إن أحسن استعمالها – قادرة على صفع بل "وأد " من يقول عنها – جهلا – إنها " ميتة ".شكرا لك يا عبد الجليل الكور،مرة ثانية ،لأنك استطعت – بأسلوب بليغ – أن تلقم الحانقين على اللغة العربية حجرا كسر نواجذهم.

  • أحمد
    السبت 26 يناير 2013 - 00:31

    بارك الله فيك،
    والمجد والخلود للسان العربي المبين،
    والخزي والعار لأهل العقوق الذين أخرجتهم اللغة العربية من ظلكات الجهل إلى نور الحضارة فنسوا أفضالها وناصبوها الضغينة.

  • عبد اللطيف زبادي
    السبت 26 يناير 2013 - 00:45

    ا ذا انت اكرمت اللئيم تمردا.تعلموا التعبير والكتابة بالعربية اصبحوا اساتذة ومعلين ومفتشين بحليب اللغة العربية يسخرون يسبون ويتامرون بلغة عربية .اتدرون لماذا لانهم لم يصلوا الى لبها ليتذوقوه بل جزما هم مفتونون بالفرنسية وقلة منهم من يتقنها .اعتلاء الفرعون الامازيغي ولست ادري مدى صحة القول عرش مصر قد يكون من الهكوس قباءل الصحراء الذين هاجموا مصر في اواخر الفراعنة…فهل هذا التريخ او التاريخ محسوب لمصر ام للمغرب§فما علاقة امازيغنا بالحضارة الفرعونية.لم اسمع يوما بتيفيناغ منقوشة الى جاب الهيروغليفيةوما الحاجة الى البحت بعيدا فيما قبل الميلاد فيكفي البحث في تاريخ الاندلس زمان ملوك الطواءف لقد كان هناك امارات امازيغية البحث عن الذات والهوية يجب ان يكون في الحاضر بعيون تتطلع الى المستقبل ومن عقدته اللغة العربية فعليه الايعلمها لابناءه ……

  • خالد ايطاليا
    السبت 26 يناير 2013 - 00:56

    المقال في مجمله عبارة عن احياء ذكرى ميت ,ونحن في حالة التأبين نردد فضائله وخصاله وحسناته ,والاعتراف اننا لن ننساه .وما ان ننتهى من التأبين {القرأة } ,حتى نعود الي حياتنا العادية وواقعنا المعاش ونتواصل بلغة وقعنا {الدارجة والامازيغية اولغات كسبنا اليومي }وننسى الميت بين كفن الصفحات .

  • Idrissi
    السبت 26 يناير 2013 - 00:59

    إلى الأمازيغي SIFAO الحاقد على العرب
    تساءلت لماذا لا نطلب من البقال المواد الغذائية بالفصحى، إن العربية الفصحى أرقى من ذلك فهي للقرءان و الأدب و العلوم،إنما نستعمل لذلك الأمازيغية فهذا ما تصلح إليه : طلب درهم تحميرة من محماد مول الحانوت.

  • guig
    السبت 26 يناير 2013 - 01:49

    تيكلت ياضن دا ياش تينيغ سيول س تاعرابت مي تنيم (الفصصى) ك اوما ياس(الشارع) مش آك إيرورا شان يوون تيدود بيي إلس.سوشكو تاعرابت أور تلي أسموال دغي،أور تلي غاس تيرا.أونا يران تعرابت إسكسو إدلسان أوما تاسمولا أور آس تلي.تاعرابت قا تنير (ستموت حتما لأنها غير متداولة) سوماتا أور دا ييس إساوال أود يان.تاعرابت توكا دا أوال ن تيرا.أيدغ آيد إيلان.
    تاودمي=traduction
    Encore une fois je te dis Mr Elgour que tu es appelé à parler en arabe standard dans la vie quotidienne si tu l'oses.A couper ma langue si des gens te répondent.L'arabe standard est une langue de l'écriture et de lecture et non celle de la communication au quotidien,donc c'est bien une langue qui agonise,une langue demi morte.Les demi-morts meurent inéviatblement.l'arabe dialectal et tamazight l'emporteront sur l'arabe standard dans un futur très proche.C'est la loi de la nature;qui ne s'adapte pas s'éteint

  • كيف توقف هذا الثراء.؟؟
    السبت 26 يناير 2013 - 02:21

    الحركة هى سمة البنية اللغوية الكامنة التى تشكل جماليات اللغة العربية بكونها متوالدة ومتكاثرة وتتميز بالإنتاجية الإبداعية الدائمة وهى بهذه الديمومة والصيروة تعني الدخول إلى ما هو قادم وتعنى بالمستقبل بقدر سعيها الحثيث نحو امتلاكه،ثم إنها بالضددية للقائم،تلك التى بدأها الدين الإسلامى فاندفعت اندفاعه لتغيير الوضع القائم،وضد سلطة الآلهة والأصنام، وضد الكهنة وضد الكبت العقلى،وضد سلطة الثروة وبشاعتها ، وضد النفوذ والآلهة وقمع الفرد والروح.ومع الدعوة إلى التفكير وطلب العلم والمعرفة ،والدعوة إلى الثورة على الذات وإلى تغيير النفس كحركة ضد التقوقع والانغلاق،من أجل التجدد وضد التجمد،ومن أجل الاجتهاد الذى هو قانون المؤمنين ، ضد التحجر وضد الانحسار والتضييق والكهنوت،فلا أحدا يمتلك " المطلق "ولا أحد يمتلك "الكلى" مهما ادعت ذلك مؤسسات مذهبية وغير مذهبية،رسمية وغير رسمية،ومهما كان أمر الأجناد والسادة،فإن الله وحده هو الذى يملك وهو الذى يعلم فهو مالك الملك العالم العارف الخبير الذى وسع علمه كل شيء الواحد الأحد الوهاب الذى يهب ويمنح ولا أحد غيره،ولا سلطان على العباد غيره،هو العادل الحق…

    سيد يوسف

  • أيوب بن شاذي
    السبت 26 يناير 2013 - 02:47

    العربية من شدة سلاستها واصواتها المعتدلة وكتابتها البسيطة ،والتي يمكن أن تستغني فيها عن الشكل بادراك المعنى العام للجمل،ويمكن أن تكتب بها بسرعة دون أن ترفع يدك عدة مرات بين حرف وحرف ،وحتى بين كلمة وكلمة،بل يمكن أن تغير أشكال الحروف،ويمكن أن تبدع بالكلمات والجمل أشكالا هندسية ،ورسومات.ويمكن أن تقرأ بها أردأ خط :هذه الخاصيات لاتجدها في أي لغة أو كتابة في العالم،وكثيرا ماأثارت اعجاب الغربيين.

    غنى اللغة العربية،جعلت العرب وغيرهم ينظمون بها أشعارهم منذ القديم الى اليوم ،فالشعر يعتبر الفن العربي الأول بدون منازع والذي تبارى فيه الشعراء في مجالسهم ودونوه،ومنه من وصلنا شفاهيا،مسجلا في ذاكرتهم القوية.

    ومن شدة ولعهم بالعربية نظموا بها أشعارا حتى في مجالات علمية:
    ــ فهذا غازي بن ابي بكر يقول شعرا في حركة الأرض:
    ومن عجب الأيام أنك جالس * على الأرض في الدنيا وأنت تسير
    فسيرك ياهذا كسير سفينة * بقوم جلوس والقلوع تطير.
    ــ وهذا الطبيب العربي ابن سينا يقول شعرا في الصحة:
    اجعل غذاءك كل يوم مرة *واحذر طعاما قبل هضم طعام
    واحفظ منيك مااستطعت فانه *ماء الحياة يراق في الأرحام

    مفهومة وبسيطة !

  • expert
    السبت 26 يناير 2013 - 02:52

    للغتي العربية، لغة الضاد ولغة القران، لساني ولسان أجدادي ،لا أستطيع أن أصف لكم قوتها، شرفها الخالق عندما اختارها لسانا لآخر رسالة للبشرية جمعاء وبناء على هذا القرار الرباني، وجب على الجميع احترام القوانين الجاري بها العمل.

  • Said
    السبت 26 يناير 2013 - 03:25

    صحيح، العربية لا تصلح لمخاطبة محماد مول الحانوت، فالشلحة تتكفل جيداً بذلك و تصلح كذلك للحمامات و الأرصفة، فذاك قَدْرُها و قَدَرُها، أما العربية فكرَّمها الله و خصَّها للمساجد و دور العلم و الجامعات و مراكز البحث و مراكز التفكير و اتخاذ القرارات.

  • المغربي
    السبت 26 يناير 2013 - 08:26

    كل محاولة للنيل من اللغة العربية أو العرب أنفسهم كعرب هي تعبير عن شعوبية مقيتة ونزعة ذات خلفيات حاقدة على الجمال والكمال في البيان الإنساني الذي خص الله به العرب دون غيرهم.
    فالتمنع الإنساني الذي يحظى به العرب بلغتهم هو مما يفسر لنا هذا التكالب على الحط من قيمتهم ولقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال: "ويل للعرب من شر قد اقترب" رواه البخاري، فالحديث جاء على وصف وبيان خصوصية لغوية لكل الناطقين بالعربية، لأنهم مستهدفون بالعداء كعرب قبل أن يكونوا مسلمين، واستهدافهم هذا مرتبط بالانتماء اللغوي الذي يمثله رسول الله صلى الله عليه وسلم العربي الهاشمي المرسل رحمة إلى العالمين من هنا فحيثما وجد عربي فهو مستهدف بالعداء والتحقير والشتم من طرف أعداء الأمة الإسلامية والملاحدة وعملاء المستعمر الغاشم، بالرغم من أن بعض العرب قد يكون فيهم الملحدوالنصراني واليهودي والمجوسي وغيره، ولكن بما أنه عربي فهو مستهدف ولن يؤمن جانبه من طرف أعداء الأمة، إذ العرق دساس والعصبية ماثلة بين بني القوم،

  • ante-yankees
    السبت 26 يناير 2013 - 08:31

    أما مشكلة العربية مع الشلوح هي أنها صعبة على ألسنتهم المتحجرة التكوين لان الشلحة بدائية جدا في صياغتها. اللغة العربية فهي سلسة في تركيبها كرَّمها الله بالقران و خصَّها للمساجد و دور العلم و مراكز البحث. فمن عاب العربية ففيه دغل في تفكيره وان لم أجرأ علي قول في معتقده. وما دام أن الله حفض القران من أيادي العابثين فحفضه للعربية مضمون. أما موت القلوب التي تبشر بموت لغة القران فليس للبشر أليها سبيلا.

  • YOUSSEF
    السبت 26 يناير 2013 - 10:23

    اقول: إن من يتمسك باللسان العربي فهو يتمسك بالقران العظيم , ويعتصم بحبل الله الممدود في الارض . اما ( القرابزة )النافرون و المنفرين من لغة الضاد فاتحداهم ان يضعوا منهاجا تعليميا " بلغة " اهل الكهوف التي يدعونها توصل ابنائهم الى مستويات تعليمية تخرجهم من ضلمة المغارة.

  • sifaw souss
    السبت 26 يناير 2013 - 11:02

    عند قراءة التعليقات صادفت تعاليق تتحدث عن مول الحانوت . ان مول الحانوت نموذج مبسط للانسان الامازيغي المتشبت باكل الحلال و صورة للصبر و تحقيق الثروة و الاخلاق والامانة و التحدي وكل ذلك بالطرق الشرعية. انه اذا كنا شرفاء يجب ان نمقت ناهبي المال العام بل و كل السارقين و كل من يريد ان يصل بطرق غير شرعية لادينيا ولا انسانيا و لا تاريخيا.اذن فمول الحانوت شرف. وعاشت الشرعية.و عاشت الامازغية.

  • sifao
    السبت 26 يناير 2013 - 11:33

    idrissi
    -معطيات:
    -أتقن اللغة العربية كتابة وقراءة أفضل من الامازيغية ومنك بكثير
    – نعم ، أنا مغربي أمازيغي وأفتخر
    – أتحداك أن تثبت تجليات الحقد فيما تفضلت به من كلام
    – الحقد لا يشكل جزء من أخلاق احرارالعالم وأنما هو اختراع لاهوتي
    – الحقد ينتج عن عدم امتلاك ما يمتلكه الغير ، ولا يمتلك العرب ما أحقدهم عليه
    – ما تفضلت به صحيح ، اللغة العربية لغة القرآن والشعر ، أما لغة للعلوم فهذا افتراء عليها .
    – لو لم تكن اللغة العربية ميتة ، أو في غرفة الانعاش المركز على الأقل ، لما اضطر صاحب المقال الى توجيه رسالته الى القراء نافيا ومستغيثا وناكرا ، كما أن تأسيس جمعيات لحمايتها من قبل المدافعين عن حياتها دليل قاطع على صحة الخبر ، كما يعلم الجميع ، الحماية تقام لما هو مهدد بالانقراض ، لم نسمع قط بجمعيات حماية اللغة الفرنسية او الانجليزية أو..
    حقيقة الموت هذه يقر بها أهلها الصادقين قبل غيرهم ، وبذلك يقدمون خدمة كبيرة
    لتاريخ لغتهم وواقعها ، بدل الافتراء عليها ومواصلة السير في الطريق الخطأ ، الاعتراف دعوة الى البحث عن بدائل بدل الارتكان الى الكذب على الذات
    "درهم تحميرة" ذلك هو معنى حيوية وحياة لغة

  • ريفي عربي
    السبت 26 يناير 2013 - 12:48

    كيف لهذه اللغة أن تكون ميتة و لزال ليومنا هذا يوجد 2500 كلمة أصلها عربي في معظم العلوم كالفلك و الرياضيات و الطب …كيف ماتت العربية و ترتيبها
    4 عالميا ب 422 مليون نسمة و 22 دولة و الأمازيغية ترتيبها 35 ب 30 مليون نسمة بشمال إفريقيا و لقد تطورت و نتمنى لها مزيد من تطور تبقى لغة وطنية و لا نتمنى لها الموت و خصوصا لأنني أمازيغي عربي أمي ريفية و أبي عربي و أنا فخور بإنتمائي لهم معا لكن للأسف لا أعرف ريفية كثيرا.
    كيف تموت العربية و القرأن وعد الله أنه سيحفظه إلى يوم القيامة و القرأن كما يعرف جميع بلغة العربية.
    لغة العربية هي لغة التي من مستحيل ان تموت و ستبقى حتى في الجنة.
    رغم ان أعداءها كثر من الغرب و أبناء جلدتها من المسلمين للأسف فلن تموت بل ضربات متعددة تقويها حنا تنسنى بنقد و الهجوم .
    هل تعرفون أن دراسة أجنبية تقول أن 4 لغات لن تموت بعد 100 سنة و هي الإنجليزية و الصينية و العربية و الإسبانية فقط و لم تذكر الفرنسية لأنها هي أيضا معرضة للموت .
    يبقى هذا مجرد حلم أعداء العربية و الحقدينا عليها يهمونا أنفسهم أن العربية بدأت تموت لكن الواقع شيء أخر .

  • sifao
    السبت 26 يناير 2013 - 13:10

    لا أعرف كيف تجرأت وأدرجت الغزالي ضمن قائمة جهابذة الفكر الاسلامي وهو الذي أفتى في حق العلماء بإهدار دمهم ودفنهم مع مؤلفاتهم نصرا للجهلاء من الفقهاء الذين عاثوا خرابا وفسادا في البلاد والعباد ، ومازلنا نؤدي فاتورة حماقات تلاميذته يتفننون في أساليب قتل وتعذيب أبناء جلدتهم بعدما تحطمت أحلامهم التوسعية على أسوار قرطبة .
    اعلان اليونيسكو يوم 18 دجنبر يوم عالمي للغة العربية هو بمثابة شهادة وفاة رسمية من قبل منظمة أممية ، لتظل مثلها مثل أهرامات مصر وفاس العتيقة تراثا عالميا يشهد على حقبة تاريخية بعينها من العطاء الانساني ، وقد يقام لها نصب تذكاري في الحجاز أو مكان آخر يحج اليه السياح لأخذ صور تذكارية.
    " انا لله وإنا اليه راجعون " حقيقة الهية يجب تصديقها ، تنسحب على كل ما هو قرآني رباني ، من الانس والجن وكل ما يسبح لله من الاشجار والاحجار والسماوات والحيوانات والحشرات والألفاظ ، هذه هي إرادة الله التي لا مفر منها .
    الاسلام بدأ غريبا وسينتهي غريبا وكذلك لغته ، وقد صدق القائل ، فكل شيء باد للعيان الا الذين دأبوا على العناد حتى في الأمور التي حسم فيها الأنبياء .

  • Larbi
    السبت 26 يناير 2013 - 15:12

    هناك بين غلاة الامازيغية من يدين لامه فرنسا التي تكره ما تكره اللغة العربية لانها تزاحم الفرنسية. هناك كذلك من اتبعوا دعاة النصرانية وصاروا يحاربون العربية من منطق انها لغة الاسلام ولغة القران وانه اذا حوربت حورب الاسلام كذلك. وهناك من يحارب العربية حتى بين الناطقين بها لان اولادهم في البعثات ولا يريدون سيادتها لان ذلك يقصيهم من مناصب المسؤولية. المهم هو ان هناك حرب بلا هوادة على العربية التي غيبت عن الابناك والمعاملات التجارية الكبرى والشارع من حيث الافتات واسماء المتاجر. حتى في المتاجر الكبرى والمطاعم و الفنادق الفرنسية هي السيدة ومن لا يعرفها لا يمكن ان يعرف الاثمان واسماء المعروضات. في هذه المجالات يبدا الدفاع على لغتنا لا في التعليم
    شكرا

  • خالد ايطاليا
    السبت 26 يناير 2013 - 15:56

    ردا على تعليق .50 idrissi
    فالدور الاجتماعي والاقتصادي والتنموي الذي يقوم به {محماد } وبلغته الشعبية ,انفع بكثير من لغتك التي هي مجرد عالة على المجتمع ,والتي لا تسمن ولا تغني من جوع ,وطوابير العاطلين عن العمل خير شاهد .ونعود الي {محماد }او حبيب الجماهير ,لولا وجوده وصبره وتقته وتفانيه وتضحياته ,ونكرانه لداته وتطوعه ليتعامل {بالكريدي والسلف } لتضور الالاف من امثالك جوعا وقهرا .ولا تتغنى بلغة سرقت معارف وتقافة وافكار الامم الاخرى ونسبتها اليها .ولازال حالها كذلك .{غض الظرف} واحشم .

  • abdelkarimelkhattabi
    السبت 26 يناير 2013 - 16:37

    لا انتاج الافصيح الكلام وماهوبمغني عن الافعال،اعجزكم القرآن وتريدون ان تعجزوآلعالمين!

  • عبد الله أيت الأعشير
    السبت 26 يناير 2013 - 17:47

    حسبتك أيها الخِلم ستتحدث بلغة معجمية من صنف ما كان يتفكه به الأصمعي مثل: " حضيت وبضيت،تلك التي كانت تُشارُّه " و بلغة الشغموم والشمحوط، وما لَفَّ لفَّهما، وظننتك في أثناء الابتسار لمقالتك ستورد بدل عبارة " مع مرور الزمان" عبارة :" مع كرور الملوان" وأنك ستقوم باعتيام وانتقار ما احلولى واعذوذب من الألفاظ الشائقة الرائقة التي لايفهمها إلا الذابرون الذين بذلوا النكيثة في البحث عن كل الصيد في جوف الفرا، وقرعوا ظنبوب الاجتهاد للفوز بقدح القصل لأجل انتجاث الدُّررالمستفرهة من يم العربية الفصحى الذي لاينكش. وبما أنك طويت كشحك عن هذا الضرب من الكتابة، ومع ذلك تعتقد أن اللسان العربي يلفظ أنفاسه، وأنه في مرحلة الهزيع الأخير، فلابد من النفخ في الصور للقول: إن العربية الفصحى باقية ما بقي الأصرمان، وأنها تستمد العون؛ ليس من مجرد الناطقين بها الذين طووا كشحهم عنها وعن عبقريتها وجمالها الذي شهد به الأعداء، بل تستمد هذا المددالذي لاينقطع نسله من القرآن الكريم ومن السنة النبوية الطاهرة ومن الشعر العربي المبين ومن كلام الأبيناء الذين يشهد لهم ما طرسوا من الكلام أنهم بلغوا في العلم بالعربية قرن الكلإ

  • berbere
    السبت 26 يناير 2013 - 18:25

    الى50
    لو اعطيت الرسالة لداموح وداحماد لكتبها بنفس اللغة والي قاعد في الرصيف ما اوصله للرصيف الا الزمخشري وابن تيمية.فجلهم خريجي الكتاتيب القرآنية واداب عصري .
    فمن يركل امام البرلمان اغلبهم دكاترة في لغة الضاد والصاد.من يركل امام البرلمان كلهم يتكلمون بلغة الضاد ويبحثون عن درهم لشراء التحميرة والخميرة بلغة الزاي.قولوا يمشي لي سوبر مارشي ولا موروكو مول واش عند اصحاب العلم والمعرفة وعند اصحاب القرارات غايجيبها بدرهم او بالله يرحم والدين او تسال ليا.غايشريها عندهم بالضاد اريد 50سنتيما من عباد الشمس المخطط بالابيض ديركت ل36 ليس فقط لانه تكلم بلغة الضاد ولكن لان 50سنتيم انقرضت في القاموس المالي.

  • الراشدي
    السبت 26 يناير 2013 - 18:31

    يا اخي توقع من العنصري الشعوبي ان يقول اي شيء فاذا كان قد شتم الرب الاله والرسول الامين والدين الحنيف فكيف نتعجب ان يسب اللغة العظمى في هذا الكون .فلا عجب اذا ان اتتك مذمة من ناقص

  • Tamzaiwit
    السبت 26 يناير 2013 - 19:05

    لماذا لم ترد لما حاججناك بأقوال أهل العلم من اللسانيين؟ هل أنت أعلم و أفقه في حد معنى اللغة الحية من اللساني الفرنسي Claud Hagege؟هل تستعمل لغة شبيهة و قريبة من الفصحى في تواصلك اليومي ؟هل هذه الفصحى تجري على لسانك سلسة و دون تفكير؟هل تحلم بها في منامك؟هل اكتسبتها قبل دخولك المدرسة؟إذا كانت إجاباتك بالنفي فلغتك ميتة أو هي في سرير ورقي.وإذا كانت بالإثبات فأنت جاهلي تأخر به زمانه.

  • اخو الادريسي
    السبت 26 يناير 2013 - 19:06

    الى المعلق 64 خالد من ايطاليا نعم لو لا تفانيه في جمع المال لما مات مائة الالف من المغاربة بسرطان التبغ وحبيب الجماهر اذخل يبيع الخمر في الكانتينات من طنجة الى اكادير وتسبب في ماسي الملايين.اذا كانت العربية تساوي التخلف فاهلا ومرحبا بالتخلف.تكلم لما يكون لك على الاقل عشرة كتب.يجب ان تخضعو للواقع انت تعرف المغاربة.انت تعيس في ايطاليا لا ابنائك ولا احفاده سيتكلمون الامازغية واعقل عليها ديرها طانكة في وذنيك.
    تعيش في ايطاليا ولا تعرفوالواقع عدد التجمعات الصوفية ملايين عدد الجماعة التي علة بالك الملايين عدد البوجاديين ملايين
    الدار البيضاء ثمن ملايين الشرفة ملاين لا تحلم كثيرا ترى الاشياء من بعيد لان المغاربة لا يقراون ولا يعلقون ومن تراهم هنا هم مناضليين فقط.اذن يجب ان لا تتجبر وتدفعها كبير ارجع الى حجمك واطلب فقط ان تدرس. 

  • Saad
    السبت 26 يناير 2013 - 19:15

    محماد هذا الذي تتشدقون به، أذكُر أنه لما أتى إلى إحدى المدن العربية و فارّاً من كهفه أو باديته بعد أن كاد يهلك من الجوع و الجهل في كهفه، فأتى إلى أرض النعمة و رضي لنفسه عيشة أذل من ذليل و يشتغل في الحانوت من 7 صباحا إلى 11 ليلا سبعة أيام في الأسبوع و يأكل فيه و ينام فيه ويقضي حاجته فيه وووووو و يستصغر على نفسه حتى الحمّام الذي يزوره مرة في السنة و يكنز المال الذي سيحمى عليه يوماً ما جبينه.
    أما الشفارة ديال هاذ البلاد فذلك لا يخص العرب وحدهم بل الشلوح أيضا مثال أحيزون و أشهبار و أحرضان الذي كان أبوه زيادة على الشفرة والإستيلاء على أراضي شاسعة للدولة متعاوناّ مع الإستعمار ( باشا )

  • Anouar
    السبت 26 يناير 2013 - 19:39

    قال ليك لغة ميتة : هاك الإحصائيات حول استعمال اللغات في الأنترنت. العربية تحتل الرتبة السابعة من حيث المحتوى الرقمي في الإنترنت، و تحتل الرتبة الأولى من ناحية النمو في الإنترنت زيادة 2500% ما بين سنتي 2000 و 2010. معظم المواقع و البرامج العربية لها نسخ عربية مثال غوغل، فيسبوك، ويكيبيديا …..
    و كذا معظم القنوات الفضائية العالمية لها نسخ عربية، وليست فقط قنوات عمومية كي لا نربط ذلك مع استراتيجيات بعض الدول ، على أهميته ، بل قنوات فضائية عالمية خاصة لها نسخ عربية مثال CNN و CNBC ….

  • tillili
    السبت 26 يناير 2013 - 19:45

    اللغة هي وسيلة للتواصل بين مجموعة بشرية محصورة في رقعة جغرافية معينة … اريد ان اقول للذين يسبون مول الحانوت هو اشرف منكم هو لا يسرق …. اللغة العربية هي التي انزل بها القران لماذا؟ لأن قريش قوم وصلوا الى مستوى التوحش بقتل المؤودة وهي حية بقتل بعضهم البعض الى السرقة بقطع الطريق على القوافل ….. الكبت الجنسي موجودة في نفسية الانسان العربي الى الان و لذا نراهم يكثرون من الجواري اتريدون المزيد ؟ اقرأوا تاريخكم .

  • Larbi
    السبت 26 يناير 2013 - 19:46

    الى 64 اذا كنت تكره العربية وتردد ذلك مثل امثالك كل حين في تعليقاتكم وتضيع نصف وقتك غير الثمين في نقر اليد الحمراء لاصحاب العربية ، غير اسمك واكتب بالخربشات التي وضعت لك و اترك العربية واهلها من عرب وشلوح واكراد وغيرهم فانهم لا يكنون لك ولامثالك الجاحدين قليلي العفة الا السخرية و عدم الاكترات . نشكرك و امثالك لان المغاربة من تعليقاتهم اكتشفوا لعبكم ايها المتمازغون و انهم لكم بالمرصاد

  • Larbi
    السبت 26 يناير 2013 - 20:35

    Pour ceux qui disent que l arabe classique n est pas utilisee dans la vie courante.. La darija c est quoi c est du chinoix peut etre !!! De plus beaucoup de langues comme l allemand ont des dawarij et une fosha.. Enfin l arabe classique nous permet de communiquer de l atlantique au golfevsans ca. Notre main d oeuvre n aurait eu aucune chance de traveailler chez nos freres arabes qui eux ne sont pa racistes et ne demandent jamais a une personne si elle est arabe ou chelha!, l arabe classique sert donc des interets culturels et economiques souvenez vous en berberistes racistes sionistes

  • AMSBRID
    السبت 26 يناير 2013 - 22:12

    اقول للاستاذ بودهان – المعني بهذا المكتوب (وليس "المقال", لان العربية الكلاسيكية تكتب ولا تقال !) : ان ما يفتقر اليه هؤلاء ليست هي المعرفة, بل النزاهة الفكرية. لذلك تراهم يحرفون الكلم عن مواضعه, ويقولونك اشياء لم تقلها.
    ا ما المعلقون الذين يسخرون من لغة التاجر بالتقسيط, الذي يمون يوميا الاسر المغربية ويمول خزينة الدولة بضرائبه ويشغل نفسه وربما ابناءه وبعض اقاربه – فنقول لهم : هذا ما جناه علبكم وعلى البلاد تعليم يحتقر الواقع ويقتلع المتعلم من بيئته لبجعل منه عنصرا في خدمة ايديولوجيا يكو ن بمقتضاها المواطن خادما للغة بدل ان تكون اللغة في خدمته. لكن الواقع ينتقم ! وانتقامه البطالة والتخلف… ولركاكة.

  • "مسيلمدة" أم "محيمدة"
    السبت 26 يناير 2013 - 22:20

    الإعجاز اللفظي و البياني للغة العربية في القرآنين:
    القرآن الأسبق لمسلم بن حبيب و القرآن اللاحق لمحمد
    قريش انتصرت على تميم فسموا نبيهم مسلم بن حبيب، تصغيراً له ب"مسيلمدة" الكذاب
    تُرى، لو انتصرت تميم على قريش لسموا نبيهم محمد ب"محيمدة" الكذاب؟
    من من القرآنين أعجز؟
    1- "إِنَّا أعطيناك الكواثر، فصل لربك وبادر، في الليالي الغوادر، واحذر أن
    تحرص أو تكاثر"
    أم
    "انا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ، إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأبْتَرُ"
    2- ألا قومي إلى النيك / فقد هبي لك المضجع
    فإن شئت ففي البيت / وإن شئت ففي المخدع
    وإن شئت سلقناك / وإن شئت على أربع
    وإن شئت بثلثيه / وإن شئت به أجمع
    أم
    “وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ”
    3-والشمس وضحاها، في ضوئها ومنجلاها، والليل إذا عداها، يطلبها ليغشاها، فأدركها حتى إذا أتاها، أطفأ نورها فمحاها
    أم
    وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا، وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا، وَالنَّهَارِ إِذَا جَلاهَا، وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا
    K. KHWANJI
    يتبع إن شاء..ت هسبرس

  • arsad
    السبت 26 يناير 2013 - 22:28

    سأكون صادقا مع أعداء اللغة العربية والإسلام بصفة عامة ولكن بشكل لن يرضيهم إذا قالوا ان العربية ستختفي او ماتت فلربما هذا صحيح وإن قالوا أن الإسلام قد إنتهى فهذا يكون أيضا صحيح ولكن هناك مستقبل غامض ليدركه اي من هؤلاء المتسفسطون ولانعلم عنه جميعا أي شيئ لأنه هنالك سر وهو أن لكل بداية نهاية ومن يدري فقد تموت كل هذه اللغات الحية والتي تهيمن الآن كما ماتت لغات جما من قبل فالحياة مستمرة وعن جانب من كل هذا الجدال فهناك حقيقة نأمن بها نحن معشر المسلمين وهو ما جاء في حديث نبينا الكريم على الفتن والتي يذكر فيها أنه سيأتي زمن يقف فيه المرء على قبرما وهو يتمنى لو كان هو صاحبه والأكيد ان ذالك الزمان هو زمن قلة الإمان وكترة الطغيان والفسوق والفساد والإلحاد إلا أننا نجد في حديث آخر على أن العدل والإسلام سيعود بعد ذالك والإخوة الشيعة يستعجلون هذا إمانا منهم بأن ذالك الزمان هو زمن حكمهم وسيطرتهم وسيادتهم كما ينتظر المسحيين عودة عيسى عليه السلام فلا ضير في تعلقات المسفسطون أما المؤمن فهو كالسنبلة لا تهشمها الرياح وهو مطمن تماما على ان دين الله هو الغالب….

  • Amazigh.N-Arif
    السبت 26 يناير 2013 - 22:53

    قال محمد ع الجابري عن العربية المعيارية التي فبركها الخليل و زملائه:" لقد جمدت اللغة العربية بعدما حنطت.. و لكن الحياة الاجتماعية لا تجمد و لا تحنط" تكوين العقل العربي
    اننا نعلم أنه لا يجمد و لا يحنط إلا الموتى. و السبب في ذلك ان العربية المعيارية ليست لغة الحياة اليومية، و ليست لغة الام و هي لغة ثانية حتى بالنسبة للعرب انفسهم. و هذا ما يمكن فهمه من نص لعبد الكريم غلاب:" إن القارئ العربي لا يستطيع أن يقيم أَوَدَ جملة قراءة و كتابة إذا لم يتعلم النحو و الصرف و قواعد الإملاء، و حظا وافرا من معاني المفردات اللغوية، و إلا اشتبهت عليه معاني الالفاظ، بل اشتبه عليه الاسم بالفعل و الحرف. و هذا هو السر في أن كثيرا من المثقفين من أصحاب الشهادات العليا لا يستطيعون أن يقرأوا نصا كاملا باستقامة، و لا يستطيعون أن يحاضروا بلغة عربية سليمة…لذلك يلجأون في كثير من الاحيان الى العامية، و إن قرأوا بعيونهم لا بلسانهم. و هذا ما لا يمكن أن تجده عند تلميذ في مدرسة ثانوية في بلاد أخرى تقرأ بلغة اوروبية مثلا" من اللغة الى الفكر، مطبعة النجاح ص.137
    فهل الجابري و غلاب يكرهون العربية أم ان الحقيقة مرة و مؤلمة؟

  • Abdelhadi
    السبت 26 يناير 2013 - 23:12

    60@
    Quel est la rôle de la francophonie , sinon de défendre la langue française et essayer de la sauvegarder ,ce qui est d'ailleurs le cas de toutes les langues qui par le biais d'organismes veillent sur leur langue
    Crois-tu, que l'académie française ne sert à rien, quel est son role primordial ?

    Quant à l'intervention de
    عبد الجليل الكور ,
    elle est faite sur un style ironique
    moqueur à l'égard des amazighouis, les néo sionistes, qui souhaitent que cette belle langue soit effacée à jamais
    Vous oubliez , que son protecteur est au dessus de tout ce qui est humain
    vos complots sionistes seront bientôt réduits à néant

  • Errachid
    السبت 26 يناير 2013 - 23:36

    إذا كنتم متشدقون بالأمازيغية فلماذا يهاجر أبناء تامزغا السعيدة إلى أوكار العروبة الرباط و سلا و ما جاورهما؟
    لماذا لا يعرف محماد مول الحانوت حتى أسماء سلعه بالأمازيغية و يستعيض عنها بالعربية، قولوا لي الذين يدخنون كيف ستطلبون السيجارة و الولاعة Briquet & Cigarette من محماد بالأمازيغية ؟؟؟

  • أنا أحمد العربي
    السبت 26 يناير 2013 - 23:43

    إلى السيد سيفاو،رقم 60 sifao

    يقول سيفاو في آدعاء كاذب " كما يعلم الجميع ، الحماية تقام لما هو مهدد بالانقراض ، لم نسمع قط بجمعيات حماية اللغة الفرنسية او الانجليزية أو.. "

    إذا كنت تجهل هذا فهذا دليل على جهلك أوكذب منك.

    توجد العديد من الجمعيات الفرنسية للدفاع عن اللغة الفرنسية، أذكر منها:

    Association pour la sauvegarde et l'expansion de la langue française (Asselaf),
    Avenir de la langue française (ALF),
    Défense de la langue française Paris-Ile-de-France (DLF Paris-IDF),

    وهذا جزء من بيان أصدرته جمعيات فرنسية نشرته لوموند تطالب فيه بحماية الفرنسية:

    Or, le français est aussi gravement menacé chez nous qu'au Québec, en Afrique francophone, en Wallonie ou en Suisse romande. (…)Après Michel Serres, observant qu'" il y a plus de mots anglais sur les murs de Paris qu'il n'y avait de mots allemands sous l'Occupation", le linguiste Claude Hagège classe le français parmi les langues menacées dans son Dictionnaire amoureux des langues. »

    ها قد آنهارت حججك ياسيفاوفشيئ من التواضع

  • أنا أحمد العربي
    الأحد 27 يناير 2013 - 00:09

    إلى السيد سيفاو،رقم 62 sifao

    كتب سيفاو"لاسلام بدأ غريبا وسينتهي غريبا وكذلك لغته ، وقد صدق القائل ، فكل شيء باد للعيان الا الذين دأبوا على العناد حتى في الأمور التي حسم فيها الأنبياء . "

    إذن تعترف أن اللغة العربية باقية حية ترزق (وليست ميتة) مادام الإسلام حي يرزق. دليل ثاني على حججك الواهية حيث مادمتَ رهنتَ ،وباعترافك، وجودها وحياتها وحيويتها بوجود الإسلام وحياته وحيويتة.

    أما حقدك على العرب فهو نقص فيك (رغم إدعائك أن لاشيئ يمتلكه العرب ما أحقدهم عليهم). فالحقد كالعنصرية نقائص في الحاقد والعنصري (ولا علاقة سببية له بضحية الحقد والعنصرية)

  • Marocaine
    الأحد 27 يناير 2013 - 00:18

    الى عبد الله أيت الأعشير:

    الله يجازيك بخير ايلا ما تقول ليا اااش من عربية ك تدوي?
    قريت من اليمين للشمال و من الشمال لليمين,قلبت الحاسوب لعل و عسى ما قشبلت الذي بعث!

    هذه هي الفصحى و الا فلا!!!
    اجي بعدا, تتعطي دروس للسطولا فحالي?

  • alkortoby
    الأحد 27 يناير 2013 - 00:53

    إلى رقم 69 Tamzaiwit

    في كتابه Halte à la mort des langues
    يجيب Claude Hagege على سؤال : "L'Arabe classique est-il une langue vivante? ".
    ينفي Claude Hagege قطعيا أن تكون اللغة العربية لغة ميتة لأن العربية لاتسري عليها كل شروط تعريفه للغة الميتة فهو يقول أن اللغة الميتة هي لغة لاأثر لها في الحياة العامة (كما هو الحال مع اللاتينية والأكادية). العربية حاضرة في كل مناحي الحياة العامة عند العرب لذا فهي لغة غير ميتة.

    أنظر كتابه أعلاه صفحة 78 و79 و80
    Édition Odile Jacob (2000) Paris

    ها نحن حججناك بأهل العلم من اللسانيين ومن ذكرتهم أنت وتبين أنك تفتري وأن حججك فقط من نسج خيالك المريض بالعنصرية التمزيغية العرقية.

  • Larbi
    الأحد 27 يناير 2013 - 01:05

    Si on suit la logique des amazighnsionistes, la chelha est vivante alors qu elle n existe qu a l irkam et l arabe est moribonde alors qu elle est parlee par 400 millions de pesonnes . Hadou hoummak!

  • berbere
    الأحد 27 يناير 2013 - 01:31

    pour saad:
    1-اقرا مليح التعاليق باش تشوف هل نتشدق ام نرد .
    2-حنا ماقلناش ليكم ان الشلوح ملائكة .حنا نعرفوا مليح بان الملائكة لاعلاقة لها بالبني ادم.يعني الشفار والكلاخ والوسخ موجود اينما حللت وارتحلت لايقتصر على عرق.حتى الدول التي تقولون انها متقدمة فيها وسخ وكلاخ.
    3-مول الحانوت لايزعجنا ان قعدحياته كلها في الحانوت ولا يغسل مادام لايعمل حراما ولا يبيع حراما فهو حر ومادامت زوجته واولاده راضيين فلما نشتكي نحن؟مع العلم انه لايوجد مسلم متسخ لانه مجبر على الوضوء.
    4-ليس كل مول حانوت شلح او اصلا شلح كاين لي تشلح .
    5-ليس كل شلح راه ديسون دون فاميي فقيرة اوهرب من البادية .فكاين لي ساكن في المدن سنين طويلة ويوجد من يملك نصفها ايام ماكانت الارض تسوى 5دراهم للمتر .
    6-سير تفرج في -برنامج الحلقة اولا الخيط البيض – وحقق مليح في وجوههم وكلامهم وشوف واش عندما تتحدث عن العربية اتستحظر وجوههم ام وجوه برامج العرب ايدول؟
    7-هاديك الوجوه تحسب على الامازيغ ام على العرب ؟
    8-العربية التي تدافع عنها للتقرب من هذه الوجوه ام للهروب منها؟اوا نتوما الابغيتو تهربوا عليهم حرين حنا باغيين نتقربوا ليهم .

  • متتبع
    الأحد 27 يناير 2013 - 02:27

    شكرا لك أخي على هذه المساهمة القيمة في الدفاع عن اللغة العربية كما أشكر الاساتدة بنعمرو والفهري واخرون الذين ساروا على نفس المنوال وكما يعلم الجميع أن اهل سوس من العلماء الكبار برعوا في العلم باللغة العربية ودرسوا العلم للعرب ولم يطرح أي مشكل الى أن جاء بعض الامازيغ وخاصة العلمانيون منهم والدين يخدمون اجندات خارجية بقصد أوبدون قصد فتجندوا ضد كل ماهو عربي بدءا باللغة والدين وهم يعلمون أن الامازيغية لهجة وليست لها مقومات لغة.فرفقا بالوطن وحدار من الفتنة. قال الله عز وجل (اعتصموابحبل الله ولاتفرقوا )

  • Tamzaiwit
    الأحد 27 يناير 2013 - 02:34

    الذي يجادلك في وضعية اللغة العربية درس اللسانيت في المغرب ودرسها أيضا في أمريكا ويتكلم خمس لغات و حاصل على إجازة مهنية لتدريس الفرنسية والعربية والانجليزية من ثلاث ولايات أمريكية . العربية لغة ولدت في مطابع بيروت والقاهرة وهي انجليزية مكتوبة بألفاظ عربية ثم دخلت المدارس فتعود عليها الطلاب و أصبحت مألوفة.قارنها بلغة العرب الوسيطة و ستلاحظ الفرق .Alan S. Kaye و غيره يؤكدون هذه السمة المميزة للعربية وهي كونها لغة بدون ناطقين أصليين و إذا ثبتت هذه الصفة يصح حينئد أن نقول عنها أنها لغة غير طبيعية.(وهذا ما ضننا به حتى لا نجرح عواطف إخوتنا العرب لكن نزق بعض المعلقين دفعنا لنبوح به رغم وقعه الأليم)إذ اللغة الطبيعية تكتسب في حداثة العمر من غير عناء و يستوي في تملكها و استعمالها متكلموها الأصليين.Fundamental Concepts of Language Teaching ( H.H .Stern يقول صاحبه بالحرف عن العربية: has all four attributes. A classical language (C), such as Latin or Classical Arabic, has three but lacks the attribute of 'vitality'.معناه أنها تتوفر على جميع موصفات اللغة عدا الحياة.

  • Hamid
    الأحد 27 يناير 2013 - 02:57

    جاء في أحد التعاليق أن العربية تحتل المرتبة السابعة من حيث التداول في الإنترنت و الأولى من حيث النمو في التداول ، فأخذني الفضول للبحث عن مرتبة الأمازيغية ، وكنت أظن أنها ستكون لا محالة في المراتب الأخيرة، و كلني فوجئت لأني لم أجد لها أثراً ، فهي غير مصنفة أي خارج التغطية، و المفاجأة الكبرى هو لما بدأت المراتب الأخيرة في التصنيف تعاتبني كوني أبحث عن مرتبة الأمازيغية بينها واحتجت بشدة و قالت أنها لا يشرفها أن تحتل الأمازيغية إحداها.
    أُحدِث المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، و لحد الآن رأينا المعهد أما الثقافة فأظن ما زال يُبحَث عنها في برنامج مختفون؛ كَون وجود قوم على أرض لا يعني ضرورة أنهم أقاموا بها حضارة، و لو أقاموا بها لآلاف السنين و أكبر دليل القبائل البدائية في إفريقيا و أدغال الأمازون المقيمة هناك لآلاف السنين، هذا إذا سلمنا طبعا أن هذه الأرض عاش فيها الأمازيغ لوحدهم قبل الإسلام؛ و هذا خطأ لأن وقتها كانت كثيرة من الأمم يحلو لها أن تضرب ضويرة للمغرب : الفيقيون و القرطاجيون و الرومان و البيزنطيون و الوندال

  • أم ريما
    الأحد 27 يناير 2013 - 04:26

    لببغة العربية لن تموت بإذن الله فهي في حفظ الرحمن ما دام اختارها لتكون لغة لصلاتنا وما دامت محفوظة في أأمن مكان عن البشر جميعهم وعن ألسنتهم العوجاء محفوظة في كتابه العظيم أعز كتاب وأعظم بيان (( إنا أنزلناه قرآناً عربياً)) و (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون))
    فلنحمد المولى أنه نزه العربية وجعلها في حراسته وحمايته…

  • alkortoby
    الأحد 27 يناير 2013 - 08:50

    إلى رقم 89 Tamzaiwit

    تدعي أنك تتكلم خمس لغات و أنك درست اللسانيات. قد يكون هذا، وهذا ليس المهم. المهم هو أنك بعيد كل البعد عن الأمانة العلمية. قوَلت Claude Hagège مالم يقله . بحثت عن مدى مصداقية كلامك فوجدت أنك تفتري.

    فعلا يؤكد Claude Hagège أن العربية لا متكلمين "أصليين" لها، لكنه يؤكد كذلك أن حضورها في الحياة العامة، وفي مناحي حياة العرب بالقوة والكثافة بحيث أنه من المستحيل أن توصف بالميتة.(آنتهى قول Claude Hagège )

    المصدر: Halte à la mort des langues
    صفحة 78 و79 و80
    Édition Odile Jacob (2000) Paris

    تعود وتستدل بكاتب ثاني، لكن آفتراؤك قد تبين مع تقويلك ل Claude Hagège ما لم يقله وهذا مانزع عنك كل مصداقية، لكونك مريض بالعربوفوبيا لهذا فإنك تكذب، وأن لا مصداقية لك.

    والسلام على من آتبع طريق الأمانة العلمية

  • Larbi
    الأحد 27 يناير 2013 - 10:43

    الى سوس 26 المغرب عربي بالاكثرية فلا داعي لتعريبه. ليس هناك ارض شلحة وارض عربية وارض فرنسية . لارض لمن يحرثها ومن يسكنها. هل تركيا ارض الاتراك؟ و فرنسا ارض الافرنج؟ استفيقوا من هذا الكابوس الذي تسمونه الامازيغية. المغاربة بكل مشاربهم وهوياتهم الفرعية يعيشون في هذه الرقعة من الارض في ملك الله ويجب عليهم ان يبحثوا على ما يجمعهم وعلى التقدم الاقتصادي بدل السب والتنقيص الذي يمارسه غلاة الامزغة على اقليتهم والذي يثير قطعا تطرفا من الجانب العروبي حذاري مما تجنونه يا مممزغين

  • doukali83
    الأحد 27 يناير 2013 - 12:52

    Merci Mr pour votre article, notre langue arabes est une langue vivantes qui est une des cinq langues officielles de l'ONU, chaque années plusieurs américains viennent au Maroc pour l'apprendre car c'est un grand avantage que de connaitre la langue arabe sur le marché du travail, elle a une journée officielle chaque année. Si j’écris en français c'est juste que j'ai envie de rendre hommage a notre belle langue en d'autre langue. qu'ALLAH glorifie notre langue Arabe et vous protege aussi Mr El Kore

  • sifao
    الأحد 27 يناير 2013 - 13:49

    أحمد العربي 83 و82
    الفرنسيون ينازعون الانجليزية حول مناطق النفوذ وليس في عقر دارهم ، مجرد كلمات انجليزية على الجدران أثار حفيظة الفرنسيين ، الادارة الفرنسية مسيرة ومنظمة ومبرمجة بالفرنسية وليس بالعربية أو الانجليزية ، اسحب ورقة نقدية من جيبك ولاحظها جيدا لتجد أن نصفها مكتوب بالعربية والنصف الآخر بالفرنسية ، وهناك مكاتب وزارية كاملة لا تتعامل الا بالفرنسية لأن العربية لا تفي بالغرض .
    أكرر أن موت اللغة يعني عدم تداولها في الحياة اليومية للناس وعجزها عن المساهمة في الانتاج الفكري العالمي ، بمعنى اصبحت عقيمة ، ورهينة الرفوف والمكاتب .
    لدي كل الاسباب التي قد تجعلني أكره العرب وأحقد عليهم ، لأنهم غزوا أرضنا ودمروا ثقافتنا وغلمنوا أطفالنا وانتتزعوا ممتلكاتنا ، و…و… وهل تعرف أحدا لا يحقد على من احتل أرضه وسلبها منه ؟
    الا أن عامل الزمان وما يعرفه العالم من تطورات وتوجهه نحو العلمنة والعالمية يفرض علينا كمغاربة توحيد الجهود في ظل الاعتراف المتبادل لتحقيق وطن يتسع للجميع في جو من الديمقراطية والحرية ، ومحاولة تجاوز تداعيات أخطاء الماضي ، الا أن وجود عقليات من أمثالك يصعب المهمة أكثر.

  • mohamed
    الأحد 27 يناير 2013 - 14:04

    اليس العرب هم من يتخلون عن العربية ويفضلون عليها اللغات الاجنبية ويرغمون غيرالعرب على استعمالها؟
    الم تفشل سياسة التعريب حتى اصبحت البكالوريا مثلا غير معترف بها عالميا؟
    الم تعد اغلب الدبلومات العربية كالحقوق والادب العربي ..اقلها طلبا في سوق الشغل؟
    انا مغربي مسلم في اوروبا وان شاء الله ساعلم اولادي العربية الفصحى في وقت فراغهم لكن ليس على حساب مستقبلهم لان القران يمكن فهمه مترجما ولا تحتاج الى عشرات السنين لتعلم العربية لتكتشف انك مازلت تحتاج عشر سنوات اخرى.
    وعدم تعلم العربة لا تكفر المسلم. لان العربية ليست لغة جميع المسلمين

  • تحيا العربية
    الأحد 27 يناير 2013 - 14:43

    رغم انتمائي العرقي للامازيغ فانني احب اللغة العربية لانها لسان القران ولسان اهل الجنة واحس بالحلاوة بالنطق بها وان كانت لي قوة للدفاع عنها سادافع عنها ولن اخصص لها يوما في السنة كما قلت ايها الكاتب 18 دسمبر فساخصص لها كل السنة . فرغم كيد المتعصبين للامازيغية وللغات الاخرى فكيد الله اعظم من كيدهم فالعربية باقية ان شاء الله وستزدهر باذن الله . فلترفضوا ايها المتعصبون لتعليقي ان شاء الله حتى -100

  • ahmad ouchelh
    الأحد 27 يناير 2013 - 15:57

    on peut pas respecter notre roi sans respecter sa langue arabe méme chose pour l a religion c est a toi de choisir monsieur l e raciste amasigh

  • إسلمو ولد سيدي أحمد
    الأحد 27 يناير 2013 - 16:10

    أخشى أن يكون دعاة استعمال اللغة الفرنسية ، قد نجحوا في خلق صراع بين العربية و الأمازيغية .المفروض ، أن يتعاون المدافعون عن اللغتين الوطنيتين على تنميتهما و تطويرهما – من جهة – و على الحدّ من استعمال اللغة الأجنبية في المرافق الحيوية ، من جهة ثانية . و اللغة العربية – على كلّ حال – أقدر من غيرها – في الوقت الراهن على الأقلّ – على أن تحلّ محل اللغة الأجنبية ، لما تتمتّع به من ميزات لا يتّسع المقام لذكرها . أعتقد أنّ الكاتب دافع عن اللغة العربية دفاعا مشروعا يتّسم بالمنطق و الموضوعية ، فله مني تحية حارّة .

  • أحمد
    الأحد 27 يناير 2013 - 17:38

    مقال رائع مفحم، في قالب حجاجي طريف…
    أتابع كتابات السيد الكور، منهج وقوة حجة جديران بالمتابعو والقراءة.
    شكرا لك، ومزيد من العطاء.

  • الروحاني السطاتي
    الأحد 27 يناير 2013 - 20:15

    الى سيفاو
    الأمازيغية كلمة معربة وهي جمع لمفرد (مازغ) اي نسبة
    لأبو الأمازيغ سؤالي فهل الأمازيغ إسم لشعبكم أم إسم أبيكم ألأول ومادخل الأحرار في ذلك إذ أن البون شاسع
    ثم هل صحيح أن نطلق إسم احرار على شعوب ظلت مستعبدة أبد الدهر من فينيق ورومان ووندال بزنطيين
    أما هلال وسليم فكراما من كريم مصداقا للنبي العظيم
    "أنا إبن العواتك من سليم" …حديث
    أخيرا تحياتي للأمازيغ الأحرار الذين عرفو الحق فاتبعوه

  • Aniss
    الأحد 27 يناير 2013 - 21:49

    شكرا لكاتب المقال، أسلوب ساخر و متميز. الغة العربية جزء لا يتجزء من الدين الإسلامي. و الإهتمام بها هو اهتمام بالدين و محاربتها هي محاربة للدين، هي لغة القرآن الذي يحفظه الله تعالى، و بالتالي فهي لغة لن تموت كما يتمنى و يخطط لذلك أعداء الدين.

  • mourad italie
    الأحد 27 يناير 2013 - 22:39

    لما عرفت بنفسك إحترمتك لدرجاتك العلميه كمتخصص في اللغات قلت أن تعليقك سيكون مفيدا مهما كان حكمك لكنني عندما قرأت هاته العباره العربية لغة ولدت في مطابع بيروت والقاهرة وهي انجليزية مكتوبة بألفاظ عربية ثم دخلت المدارس فتعود عليها الطلاب و أصبحت مألوفة.قارنها بلغة العرب الوسيطة و ستلاحظ الفرق خاب ضني فيك نعم اللغه تطورت كباقي اللغات الحيه وإذا أردت دليلا إقرأ كتب الأدباء الفرنسين في القرن السابع عشر وسوف تلاحض الفرق الكبير هل هذا حلال على كل اللغات وحرام على اللغه العربيه
    أما المدعو خالد من إيطاليا فكلنا نعيش في إيطاليا ونعرف أن اللغه الإيطاليه الفصحى لايتم التكلم بها في أيه منطقه حتى في منطقه نشأتها بفلورانسا بل يتم التكلم بلهجات محليه فكفاك إفتراء

  • مغاربي
    الأحد 27 يناير 2013 - 22:55

    يا سيد عبد الجليل لم يكن ثمة من داع لهذه الكتابة الساخرة الا أن تكون قد ضقت ذرعا ببعضهم لما باتوا عليه من سوء المؤانسة و فرط التهيؤ و غلو خداع النفس.
    لقد قرأت بفخر متناهي مقالك *لمصلحة من يراد أن تمات العربية*، كيف لا و قد لمست فيه ما اجتمع لك من فصيح اللغة و دامغ الحجة بخلاف ما ساقه و لا يزال يتمادى فيه بعض من أساتذتنا الكرام سامحهم الله ضدا عن بديهيات اللسانيات و المعيش اللغوي، بل و حتى دراسات SIL INTERNATIONAL (المعهد الصيفي للسانيات) التي دأبت على نشر أحوال ألسن العالم، و قد سبق لي أن أسهمت في بعض منها.
    و كان مما خلصنا اليه بشأن العربية أن منطوقها آخذ في توحد لاعتبارات رئيسية ثلاث أولها استقرار مكتوبها، ثانيها ارتقاء الاعلام العربي و تعاظمه و ثالثها تدني الأمية باجبارية التعليم. فالى عهد قريب كانت العاميتان المغربية و الاماراتية مثلا غير متفاهمتان |mutually unintelligible ، الا أن الاعلام أساسا أنهى ذلك. بالمناسبة SIL تصدر أيضا قوائم محينة عن اللغات البائدة، الميتة، التاريخية، المبعثة، و المحتضرة و لا ترد العربية في أي منها، الا أن يكون هناك تصنيف آخر ابتدعه مناوؤها وشكرا

  • arsad
    الأحد 27 يناير 2013 - 23:22

    إلى أنا أحمد العربي ..
    شكرا رد كافي وعافي ولكن الأخ sifaoمن خلا متابعتي لتعلقاته ولو أنها في بعض الأحيان مستفزة أعتقد أنه ليس عنصريا ولا حتى ملحدا ولكنه مشاكس ويتعمد الإختلاف فلقبsifao مأخود من isfaoأي بصير أو دو نظر وفقط ما أتمنى منه هو الموضوعية وعدم الطعن في كتاب الله والرسل أما بعض تعلقاته فهي مقبولة وله الحق في ما يقوله إلا أنه يخلط بين الإسلام كدين وشريعة سمحاء وأخطاء المسلمين والنمط المنحرف لكتير منهم

  • أنا أحمد العربي
    الإثنين 28 يناير 2013 - 00:45

    إلى رقم 95 sifao

    وما ذنب العرب الحاليين وبالظبط عرب المغرب إذا كان خلفاء بني أمية آرتكبوا ما تتهمهم به؟ أم أن رغم تدينك، كما يتضح من ردودك، تؤمن بالخطيئة الأبدية؟

    وماذنبي أنا حفيد الفاتحين، أو من هاجر بعد ذلك أو حفيد المستعربيين (لاأعرف أكثر من أنني عربي اللسان) أن أكون هدفا لحقدك؟

    ومن أدراك أنت أن تكون منحدرا من عرب إمارة النكور العربية التي عمرت أكثر من ثلاث قرون وبالظبط في منطقتك؟

    مادمت تدعي أنك من أحرار العالم (كما ورد في رد لك أعلاه) فعليك أن تتصف كذلك بشيمهم. ولكن مايفهم من ردودك أن في قلبك حقد دفين على كل مايمت للعروبة بصلة.

    وأخيرا: أعرف أن لك ثقة زائدة لدرجة الغرور بقدراتك المعرفية، لكن التواضع فضيلة.

    آعترف إذن أن للفرنسيين جمعيات الدفاع عن آلفرنسية لأنهم يخافون انحصارها ليس فقط في سويسرا وبلجيكا و كبيك وإنما كذلك في فرنسا نفسها (وقد أتيتك بالدليل: ٱنظر أعلاه).

    تختم ردك ب "الا أن وجود عقليات من أمثالك يصعب المهمة أكثر".أعرف جيدا أن تعصبك أعماك عن الرؤية بوضوح. أقرأ فقط مقال بودهان النازي في هذا الموقع وستعرف مدى الحقد العنصري الأعمى الذي يحرك الحركة التمزيغية.

  • خالد ايطاليا
    الإثنين 28 يناير 2013 - 01:25

    تعقيبا على التعليق رقم .103 :mourad italie
    لا احد ينكر ان لكل جهة لسانها الخاص ,وليس في ايطاليا فحسب ,بل في جميع بلدان العالم .وما نناقشه اليوم وهو مدى حضور اللغة في حياة الناس وواقعهم المعاش .فالايطالية لغة حديثة العهد ,عمرها لا يتعدى ثلاتة قرون ,والايطاليين شمالا وشرقا وغربا وجنوبا يتفاهمون بواسطتها ,وينطقون بها كما هي في وسائل اعلامهم ومدارسهم مؤسساتهم وبيوتهم وحياتهم العادية والعامة .بخلاف العربية الفصحى فهي لغة النشرات الاخبارية واقسام التدريس ,اما في حياة الناس وعلاقاتهم الاجتماعية فلا وجود لهذه اللغة الفصحى .{الله اجيب ليفهم }

  • Tamzaiwit
    الإثنين 28 يناير 2013 - 01:47

    إلى القرطبي(أكرض ن جوبا بتمازيغت Qart-Juba, named after Numidian king Juba I.)ما فعله اللساني الفرنسي هو ا ستثناء العربية من اللغات الميتة رغم أنها لا تتوفر على ناطقين أصليين.وهذا مجرد رأي يخصه و حكم يراه ربما لأن معرفته باللسانيات الإجتماعية للعربية Arabic Sociolinguistics محدودة.راجع الصفحة 233 من Fundamental Concepts of Language Teaching (Oxford Applied Linguistics) byHans Heinrich Stern .في Google Books وأقرأ بنفسك.ثم أعرج على هذا الكتاب لتدرك لماذا يصعب تعلم العربية حتى على أهلها و ذويها لأنها صناعية و ليست طبيعية Understanding Arabic: Essays in Contemporary Arabic Linguistics in Honor of El-Said Badawi

  • sifao
    الإثنين 28 يناير 2013 - 10:31

    106 احمد العربي
    لا تحاول أن تقرأ ما وراء الواضح من الكلام لأنك ستتيه في متاهات الـتاويل وقد ينتهي بك الامر الى مواجهة طواحن الهواء لتجبر نفسك على استشعار نشوة الانتصار المفقود
    كل كلمة لها وظيفتها في سياق الكلام ، قلت لك "قد أجد ..الا أن" وماذا تريد أكثر من هذا ، لا أستطيع أن أخلصك من نواياك السيئة
    لا تعتبر ما يبدو لك على أنه حقائق وتصادر عليه لاصدار أحكام خاطئة حينا ومجحفة أحيانا أخرى في حق من لا يمت للتهمة بصلة ، أما الاستاذ بودهان فله رأيه ويدافع عليه وفق منطقه ، وأسألك ، اين تتجلى العنصرية والحقد في ردودي ؟ وكذلك الشأن بالنسبة لغروري المعرفي الذي تدعيه ، وفيما يهمك أو يفيدك كوني ملحدا أو مؤمنا ، هذه المعلومات "الاستخباراتية" ليست من صلب موضوع النقاش. الغرب يخترع والشرق يقرا نوايا الاختراع.
    أما الروحاني السطاتي فما يزال يتحدث عن الاستعباد الاستعماري الذي لم ينج منه شعب على وجه البسيطة ، الحرية في الثقافة الامازيغية أوسع بكثير مما تفهمه، انه يعني عدم الخضوع أو الخنوع لأية قوة مادية أو معنوية ، وانبعاث الثقافة الامازيغية من جديد رغم 15 قرنا من الاجتثاث الممنهج دليل على قوة الحجة

  • ناصح
    الإثنين 28 يناير 2013 - 11:24

    شكرا أخي على إبداعك في طرح القضية
    بعض الناس يخلطون بين الأماني والواقع، رد الله عليهم "تلك أمانيهم، قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين"
    يجب أن لانقع في الفخ الذي يصور الأمر وكأنه صراع بين لغتين وألا نزامن بين إعلاء ذكر العربية وهي لغة الحياة الحية بلا شك وبين ازدراء الأمازيغيات، لأنها لغاتنا التي تحمل جزءا من ثقافتنا وإبداعاتنا، ولم يسع الإسلام يوما إلى محو ثقافات المعتنقين له بقدر ما كان عاملا من عوامل ازدهارها وتفاعلها، ولذلك عاشت الأمازيغيات والفارسية والتكية والكردية وغيرها، في حين محت لغة المحتل لغات شعوب بأكملها قي إفريقيا وأمريكا
    لا تحمل لغة من عناصر الحياة مثل ماتحمل العربية ووحدها التي ستبقى حية نهاية القرن من بين اللغات الموجودة حاليا، كذا يقول علماء اللغة الكونيين وأعرض عن الجاهلين

  • mourad italie
    الإثنين 28 يناير 2013 - 12:50

    أولا اللغه الإيطاليه الحديثه عمرها خمسه قرون وموطنها فلورانسا في بدايه عصر النهضه وأول من إستعملها من الكتاب المعروفين هو ميكيافيلي واليوم نجد أن التوسكانيين يتكلمون بلهجه تختلف عن الإيطاليه
    هل يتعامل الإيطاليون بلغتهم أم بلهجاتهم الخاصه واللتي تختلف عن الإيطاليه ًلن أتهمك بقله الفهمً

  • ali
    الإثنين 28 يناير 2013 - 14:03

    الغريب من المفارقات ان اعداء العربية هم اصلا اعداء الاسلام وفي تناقذهم هذا لا يستطيعون التعبير او الكتابة بعيدا عن اللغة العربية هم لا يستطيعون تتطليق المعشوقة الحبيبة الجميلة الذين يسترزقون بها

  • مغاربي
    الإثنين 28 يناير 2013 - 14:40

    الى خالد ايطاليا 107:

    1- عمر الايطالية يتجاوز 3 قرون.
    2- يعمد الايطاليون الى اللغة الايطالية في حال استحالة تواصلهم بلهجاتهم اللاتينية التي تختلف حسب المقاطعات و الأقاليم. بالمناسبة اللغة الايطالية لهجة لاتينية أيضا سادت أولا في فلورنسا.
    3- التباين النسبي بين منطوق لغة ما و مكتوبها ظاهرة طبيعية لاعتبارات عدة أهمها طبع الانسان النازع الى الآني و البسيط عند التخاطب و تباين أصول و أعراف مستعملي اللغة و المنطوق لذلك أسرع تطورا. في المغرب يمكن لجل المتحدثين بالعامية العربية التحاور و لو كانوا أميين، و هو أمر يستحيل في ايطاليا.
    4- العاميات العربية الواسعة و الضيقة تميل الى التوحد بفضل العوامل التي ذكرتها آنفا و هذة ظاهرة لسانية تخالف المعهود.
    5- سبق لي أن قمت بدراسات في جامعتي سيينا و بيرودجا للأجانب أربع مرات.
    6- التحامل على العربية على تهيؤ أن ذلك يخدم قيام الأمازيغية أمر غير سوي و يجدر بالمتعصبين لهذه اللغة الاقتداء باليهود في ارساء دعاماتها الأساسية.
    Sarei a Sua disposizione qualora Le servirebbe qualche chiarimento . ArrivederLa

  • alkortoby
    الإثنين 28 يناير 2013 - 19:52

    Tamzaiwit

    غريب أمرك!
    مرة تقول أن العربية "لغة ميتة" والآن تدعي أنها " صناعية و ليست طبيعية "، فهل "لغة ميتة" مرادفة للغة " صناعية و ليست طبيعية "؟ ماهذا التضارب في الكلام يا خريج "اللسانيات"؟

    أما اللساني الفرنسي Claude Hagège الشهير فهو يهودي من أصل تونسي يعتبر العربية والفرنسية والعبرية لغاته الأم. حاصل على الإجازة في اللغة العربية وهو يتكلم أكثر من 50 لغة. أنت الذي ٱستنجدت به وقولته ما لم يقل وعندما آنفضح أمرك أتهمته بالجهل. كيف يمكن لعالم لسانيات يعتبر العربية لغته الأم ودرس العربية على مستوى جامعي، ويعتبر مرجعا في اللسانيات تتهمه بالجهل!

    ما يقوله Claude Hagège ليس استثناء اللغة العربية بل لإنها لا تستوفي شروط اللغة الميتة. فاللغة الميتة هي اللغة التي؛ أولا: لا متكلمين "أصليين" لها؛ وثانيا: (وهذا مهم جدا) اللغة الميتة لاأثر لها في الحياة العامة.

    اللغة العربية حسب Claude Hagège لاتستوفي الشرط الثاني، فهي موجودة في كل مجال الحياة العامة، من راديو وتلفزة وإعلام وجرائد ومناقشات وحوار ومسلسلات وأستجوابات صحفية، إلى آخره. فهل هذه لغة ميتة حسب تعريف اللغات الميتة؟

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل