يعتقد كثير من الناس أن سبب كون بعض الحقائق صادمة لمشاعرهم هو أنها قضايا كاذبة وغير صحيحة، والحقيقة غير ذلك، فردود الأفعال المتشنجة أو الرافضة لحقائق كثيرة يثبتها العقل والواقع والتاريخ، إنما مرجعها إلى أمور لا تتعلق بصدقيتها، بل بعوامل أخرى نوضحها فيما يلي:
ـ أن الكثير من القضايا المثيرة للصدام والزوابع الإعلامية سببها أن المنتفضين يدركون في قرارة أنفسهم صحتها، لكنهم يعتبرونها متعارضة مع مصالحهم في ظرفية ما أو سياق معين.
ـ أن الكثير مما يُقال ويثير اعتراضا وصخبا إنما يكون موضوع رفض بسبب الاعتقاد في ضرورة “عدم التصريح به” وليس بسبب خطئه، حيث أنّ المشكل لدى هؤلاء هو أنّ التصريح ببعض الحقائق قد يؤدي إلى نتائج عكسية مما يهدف إليه المصرِّح، إما بسبب تخلف المجتمع أو عدم ملاءمة السياق أو لوجود ظروف عرضية.
ـ أن ثمة من يعتمد شعار “ما كل شيء يقال” حتى ولو كان حقيقيا، غير أنّ من يتبنى هذا المبدأ لا يشير في ظاهر خطابه إلى حقيقة موقفه، حيث يميل إلى تكذيب الفكرة والاعتراض عليها بالطعن في صدقيتها، وعندما تناقشه في بعض التفاصيل يعترف بأنها حقيقة لكن ليس من “الحكمة” أن تقال، لأنه لا يمكن قول كل شيء.
ـ أن ثمة من ينتفض ضد فكرة ما فقط لأنها تزعزع طمأنينته إلى بديهيات كان قد استقر إليها ذهنه وطابت نفسه، ووجد فيها ما يغني عن قلق السؤال وجهد البحث وفضول المعرفة، حيث تقدم له تلك البديهيات أجوبة جاهزة في صيغة كليشيهات وعبارات نمطية تشفي الغليل وترضي الوجدان الفردي.
ـ أن الغضب والانفعال الجماعي من رأي أو موقف أو فكرة معبّر عنها قد يكون بسبب أزمة حضارية خانقة أدت إلى انسداد الآفاق وشيوع الإحباط، مما جعل الناس يتعلقون جماعيا بشعارات مهدّئة توقظ الماضي وتستعيد أمجاد التاريخ في صيغ ذهنية تلعب دور المخدّر أو العزاء الجماعي، ويجعل بالتالي من يكشف الغطاء عن أوهام المرحلة كما لو أنه يسيء إلى الناس ويؤذي مشاعرهم.
ـ قد يكون قول الحقيقة مستفزا وباعثا على النكران والجحود في حالة وجود شعور بالذنب لدى مجموعة ما تجاه واقعة أو ظاهرة، حيث تتحول تلك الواقعة إلى طابو يمتنع البتّ فيه أو إثارته، وعندما يتمّ ذلك يصبح الأمر مدعاة لصراعات خطيرة.
ـ الاعتقاد المسبق لدى بعض الناس بأن الآخر شيطان يتربّص بمصالحهم أو بمعتقداتهم، وتعدّ الأحكام المسبقة أكبر حاجز أمام العقل لأنها تصرف عن التفكير وتحث على الممانعة ضد أية فكرة عبر المعاندة الشديدة ورفض الحقّ حتى ولو كان ظاهرا، حيث يكون المعيار الحاسم في هذه الحالة لتصديق خطاب ما أو نبذه هو صاحب الخطاب وليس مدى مطابقته للواقع أو للعلم أو لمنطق العقل.
ـ تصدم الحقائق مشاعر الناس كذلك لأنهم لم يتلقوا عبر النظام التربوي مبادئ وقيم نسبية الفكر والمعرفة، فكانوا ضحية المطلقات التي حولتهم إلى آلات مبرمجة وفق قانون “الاستجابة الشرطية” (المثير ـ استجابة)، فصاروا كلما سمعوا عبارة نقد استشاطوا لها غضبا وهم يعتقدون بأنهم بذلك يدافعون عن “الثوابت” التي ترسخ في الواقع عبوديتهم.
ـ من بين ما يؤدي أيضا إلى الانزعاج من الحقائق عدم شيوع ثقافة الحوار والتناظر والتبادل السلمي للمعارف والآراء، وغلبة لغة التهديد والوعيد والتحريض، أوعقيدة “الإجماع” ولغة الخشب، وأسلوب البحث عن الحلول الوسطى والرغبة في إرضاء الجميع على حساب الحقيقة، مما يُعوّد الناس على الركون إلى مسلمات الحقل السياسي والتقاليد المتبعة في المجتمع.
في المجتمعات والدول المتقدمة التي حسمت في اختياراتها الكبرى، واندفعت نحو المستقبل بروح الأمل والإبداع والتجديد والاكتشاف، لا تصدم الحقائق مشاعر الناس بقدر ما يتلقونها بصدر رحب، بسبب استعدادهم المبدئي للإصغاء والمراجعة والنقد.
يقول باشلار " الحقيقة لاتحتاج إلى من يبررها فهي تعلن عن نفسها"
Galilè avait prèferè de defendre la veritè que sa vie. quand un peuple vit la mesere, poutant la richesse naturelle de son pays, sa veut dire qu' il vit dans l' astraie.
إذن فرفضك كل ما يتعلق بالدين الإسلامي مجرد رد فعل فيه إنكار أما في قرارة نفسك فهو صائب. نواح المعارضة في البرلمان رد فعل متشنج تدرك في عزلتها مع نفسها أن الحكومة صائبة. انسحاب حزب الإستقلال رد فعل لعدم انسجامه مع المنطق الجديد الإجابي للممارسة السياسية؟
ومن له الحق او السلطة انه يمتلك الحقيقة وعن اي حقيقة تتحدث عن حقيقة الفلسفة او حقيقة العلم او حقيقة الدين
نحن نعيش في مجتمع نصف سكانه امي جاهل وثقافتهم محدودة ونظام تعليمي فاشل
لا تستغرب من كل من هب وذب ان يقود ويوجه الناس كالقطعان وكانهم نعاج في كل مجالات خصوصا المجال الديني بشعار بسيط من الشيخ اوالجماعة مثلا الاسلام هو الحل تطبيق الشريعة حرفيا تنقذنا من الانحلال اخلاقي ومشاكلنا الاجتماعية الابناك الاسلامية فيها حل لازمتنا الاقتصادية ….وهكذا يمكن حشد الاف المريدين واتباع وقس على ذالك اوامرهم واجندتهم
كل هذه العوامل تداخلت و خلقت ،للأسف، من العديد من المغاربة أناسا يقبلون ما تمليه عليهم عاداتهم و يجمعون على الكثير من الأفكار دون ان يسمحوا لأنفسهم حتى بالتفكير فيها أو النظر إليها من كل الزوايا
لان بعض الناس يرى الوهم حقيقية ويرى الحق باطل والباطل حق ولو تجرد للحق ونزع عنه خلفيته التي لا يريد ان يحيد عنها ويتهم غيره بذاك
فهو على بصره غشاوة ولو أخذ الحقائق بعين أنصاف لرأى الحق حقاً ورأى الباطل باطل أما وهو في عالمه المغلق المطبق لن ير الا ما تراه نفسه ويقول لا أريكم الا ما أرى
لكن الحقيقة ستظهر له يوما لا محالة يوم يكشف له عن غطاء البصر والقلب فتصبح الرؤيا يوما إذ صحيحة حينها سيرى الحقائق كما هي لكن ذاك اليوم لن تنفعه روية الحقيقة حقاً بل يستزيده الحقيقة ندما على ما أضاع من عمره وراء السراب الذي يحسبه العطشان ماء حتى إذا جاء اليه وجده سراب
وقد مر بنا التاريخ ببعض الناس كثر سموا انفسهم بمسميات عديدة ومضى الزمان ونسي كما نسي غيرهم كأنهم ما كانوا ولا وجدوا وبقي الحق حقاً لمن أراد ان يراه ويتحدر لرؤيته أما من اتبع الشبهات فقد ضاع في متاهات الوهم إلى ان ضاع في الوهم
ا لحقيقة العلمية تزيل القداسة الزائفة لمعتقدات معتنقي الخرافة والدجل. الكنيسة قتلت غاليليو وكوبرنيك عندما فضحوا كذبها والرجعيون ممن يركبون على الدين للتسلط على رقاب الناس حاربوا ونكلوا بابن رشد وكتبه. هي معركة و احدة ومستمرة في البلدان المتخلفة : معركة العقل الحر ضد تجار الدين من الوصوليين. ان كانت المجتمعات الحرة المتحضرة قد انتصرت على الظلامية والرجعية الى الابد واستطاعت الانطلاق نحو الابداع والبحث العلمي والرقي والازدهار فان المعركة الطاحنة القادمة ستكون حتما بين الحداثيين العلمانيين و الظلاميين الرجعيين, لانه و ببساطة,الظلاميون لا يمتلكون اي حلول غير تكفير وقطع رقاب من خالفهم. الربيع الديمقراطي الاول كان ضد الفساد وللاطاحة بالانظمة البوليسية والربيع الثاني سيسقط الاستبداد الديني ويرجع خفافيش الظلام الى جحورهم!
الانسان المغربي ابن بيءته الجغرافية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية. كل هذه الجوانب تكون وعيه ولا وعيعه وشخصيته. النواة المهمة التي تكون بالدرجة الاولى هذه الشخصية هي التربية التي يتلقاها الفرد في وسط العاءلة ودور القرءان والمدرسة والمسار التكويني والدراسي في مؤسسات الدولة والجمعيات والاحزاب والبحث العلمي للمحضوضين من المغاربة. مع العلم بان كثير من المغاربة تعيش في بؤر الجهل والامية الشيء الذي يسبب في تكوين وعي او لا وعي محدود حول الحقاءق التي تهم مختلف جوانب الحياة. نلاحظ لدى هذه الفءة اعتقاد وايمان بحقاءق مطلقة حول الحياة والموت هناك ما يسند الى الدين او الحكايات الموروثة ومنها الخرافات والشعوذة. اضافة الى هذا هناك جوانب ثقافية تكبل العقول والشعور وتمنع الخوض في حقاءق نسبية والحقاءق المطلقة وتصبح من حشوما والحرام والطابور لان الخوض فيها سيؤدي بالفرد الى عواقب وخيمة في الدنيا والاخرة. هذا من جهة ومن جهة اخرى نلاحظ لدى النخب التي تلقت نصيب من العلم والمعرفة ومختلف المرجعيات تتصف بالتعصب والتطرف في الفكر والممارسة لانها تعتعد الحصول على الحقاءق المطلقة ولا تتقبل النقد.
بوسلام أمازيغي معتز بإسلامه.
يقول الكاتب : " فصاروا كلما سمعوا عبارة نقد استشاطوا لها غضبا وهم يعتقدون بأنهم بذلك يدافعون عن "الثوابت" التي ترسخ في الواقع عبوديتهم."
الذي يرسخ العبودية هو اتباع النظريات والمناهج التي وضعها البشر والإعراض عن شرع الله عز وجل الذي له وحده الخلق والأمر.
ولن ترضى عنا اليهود ولا النصارى ولا المنبهرون بهم حتى يدخلوننا قسرا في قوالب ثقافية لا تناسب هويتنا واختياراتنا الثقافية.
وصدق الله العظيم في قرآنه الكريم " يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون."
شكرا لهسبريس
شكرا الاخ عصيد
ان تشبث بعض المغاربة بافكارهم المسبقة يرجع الى اعتقادهم ان حضارتهم افضل من كل الحضارات و لدلك لا يمكن لاي احد ان ينتقد سلوكهم
و ان عدم سماح المجتمع المنافق بحرية الراي يدفع الكثير الى السكوت خوفا من ردة فعله
لدلك نقول معك ان الحرية هي اساس الفكر و شرط وجوده و لدلك يجب الاستمرار في التعبير الحر و لو اصطدم بعقلية التخلف
و شكرا
الحقبقة الصادمة فعلا هي ان يطلع علينا في زمن الانبطاح الاخلاقي جحافل من المتعالمين المتنطعين الظانين بالشعب المغربي ظن السوء المبيتين لنية السوء في زعزعة استقراره العقدي والروحي
نعم هذه حقيقة صادمة في البداية لكن ما ان تعرف النيات وتتعرى العورات تذهب الصدمة وتصبح الجقائق المزعومة فقاعلذات صابون تندثر بهبة هواء
هل قدمتم اذلنا حقائق كونية ستفتح عصرا جديدا حتى نصدم
حقائكم سيدي صادمة فعلا كمونها اتت من ذوي القربى
الا نصدم بقمولك ان الرسائل النبوية ارهابية وبالتالي فان صاحبها ارهابي
الا نصدم بقمولك ان ادريس الثاني ولد بعد وفاة ابيه بكمشهر وكان لسان حالك يقول للادارسة "اولاد الحرام"
لكل شيء في هده الحياة ايجابياته وسلبياته فكما لقول كل الحقيقة حسنات كذالك لها سيئات .وعلى ما أعتقد فلأستاذ هنا يقصد ردات الفعل العنيفة لدى المتدينين حين تقترب يد باحت أو ناقد لبضاعتهم .شخصيا أحبذ أن لا يعرف كل متديني العالم حقيقة الأديان وإلا فسيحدث انفجار كوني لا حدود لضرره .
كلام معقول (رغم أنني أخالفك في توجهك العام)
أنا بدوري أدعو لدراس المنطق ( حيث داير بحال الزيت للعقول المصدية)
يقول المتل " الزن علي الأذنيين كالسحر"
يعني إدا كان ناس و شيوخ حولك صباح مساء يقول لك أن الأرض مسطحة و يتفننون في تبرير دالك و الإبداع فيه..و يستشهدو بأشياء و يخفون أشياء من الكتب القديمة و يتفننون في تفسيرات من أجل إقناعك أن ما تراه شيئ و حقيقة شيئ أخر ….
مع المدة تكبرفي وسط لا يحتكم للعقل بل لأشياء لا تراها ولاكن تراها الجماعة و ستجد نفسك مؤمنا بأن الأرض مسطحة فعلا أو توهم نفسك بدالك.
رغم أنك تعرف منطقيا أن دالك ليس صحيحا.
تم تصبح تدافع علي الفكرة الجماعة لتشعر بالإنتماء لهم و تصبح متعصب لها أكتر لتقرب منهم.
إدن رفضك هو رفض فطري خوفا من حكم الجماعة القيمي عليك و ليس إقتناع بالحقيقة لأنك لم تأخد وقت في بحت عنها وسط الحقائق الأخري ، و ليس عملية بحت عن الحقيقة بكل تجرد .
لماذا تصدم حقائق عصيد مشاعر الناس؟
هكذا كان ينبغي ان يصاغ السؤال.
او على الاقل هكذا ينبغي ان تفهموا. بعد ان كتب في الرد عليه اكثر من مائة مقال ولا زال العداد لم يتوقف. ولا ننسى خطب الجمعة التي خصصت له.
اظنها ظاهرة غير مسبوقة في تاريخ المغرب الحديث
وقد فطن المعني بالامر الى هذا الهول فزاده ذالك انتفاخا وزعم ان كلماته حقائق بل هي الحقائق بالالف واللام. اي تماما كما يصح 2+2 تساوي 4.
الرجل لا يشك في نفسه على الاطلاق
بعبارة اخرى "لا اوريكم الا ما ارى "
يقول عصيد:"في المجتمعات والدول المتقدمة التي حسمت في اختياراتها الكبرى،، لا تصدم الحقائق مشاعر الناس بقدر ما يتلقونها بصدر رحب"
فالإشكال إذن في الحسم في الإختيارات الكبرى،وهنا تكمن معضلتنا نحن.
ففي فرنسا التي حسمت في خيار الجمهورية والعلمانية مثلا، لا أحد يزايد على هذين النظامين،ولو افترضنا مثلا أن تيارا سياسيا دعا إلى العودة إلى نظام الملكية لما تقبلوه بصدر رحب،رغم أن جيرانهم في بريطانيا وبلجيكا وهولندا وإسبانيا يتبنون هذا النظام.
ويمكن أن نضرب مثلا آخر بالنقاب الذي يصيب الفرنسيين بهستيريا جماعية تبدو غير مبررة حتى لغيرهم من الأروبيين،لكن الفرنسيين الذين لفظوا الكنيسة بعد صراع مرير مع رجال الدين، يجدون موقفهم هذا مبررا تماما لأنهم يرون في الحجاب تهديدا لمبادئ العلمانية التي يقوم عليها إجماعهم.
ويمكن أن نضرب أمثلة أخرى من شعوب كالأمريكان وكالإسرائيليين الذين يرفضون التشكيك في الهلوكوست ورقم الستة مليون بعصبية تصل إلى حد غير معقول من العدوانية والسادية.
فلكل شعب ثوابت وركائز يقوم عليها إجتماعه ونظامه السياسي، ومن تم فهو يعتبرها ثوابت غير قابلة للخلخلة أو النقاش،لأنها أساس وجوده.
اذا كانت حقائق مبنية على حجج وبراهين علمية ملموسة فلن تصدم المشاعر في شيء
انما ان كانت مبنية على استقراء وتصور وفق منهج تعسفي فهنا نتحدث عن استفزاز مشاعر الناس وليس صدمة
حتى المجتمعات التي تسميها متقدمة يقدمون اعتذارهم بكل تواضع اذا احسوا انهم استفزوا مشاعرك الا فيما يتعلق بالتشكيك في(محرقة اليهود) فهذه من الخطوط الحمراء ليس في (اسرائيل) بل في اوروبا راعية الحرية والنقد العلمي ومنطلق ثورتها و.. فهنا لا ينفع الاعتذار بل القمع والمحاكمة بتهمة معاداة السامية …
سؤال اخير
اذا تعارضت حرية التفكير والتعبير والنقد مع حرية الاعتقاد لدى الاخر فايهما تقدم؟
شكرا هيسبريس
الحقائق من حيث هي حقائق لا تصدم أحدا أبدا
الذي يصدم الناس هو كذبك وبهتانك وزورك ودعواتك العنصرية الفاضحة وانتهاكاتك الحرمات
أما الذي يصدم الناس أكثر فهو أنك لم تجد في أولي الأمر من تتحرك نخوته ليربيك فتقف عند حدك
بسم الله
حقيقة
قال ابن تيمية :"إن الله جعل لابن آدم من الحس الظاهر والباطن ما يحس به الأشياء ويعرفها فيعرف بسمعه وبصره وشمه وذوقة ولمسه الظاهر ما يعرف ويعرف أيضا بما يشهده ويحسه بنفسه وقلبه ما هو أعظم من ذلك؛فهذه هى الطرق التى تعرف بها الاشياء,فأما الكلام فلا يُتصور أن يعرف بمجرده مفردات الأشياء…
فالمقصود أن الحقيقه إن تصورها بباطنه أو ظاهره استغنى عن الحد القولى وإن لم يتصورها بذلك امتنع أن يتصور حقيقتها بالحد القولى,وهذا أمر محسوس يجده الإنسان من نفسه؛فإن من عرف المحسوسات المذوقة مثلا كالعسل لم يفده الحد تصورها ومن لم يذق ذلك كمن أخبر عن السكر,وهو لم يذقه لم يمكن أن يتصور حقيقته بالكلام والحد بل يمثل له ويقرب إليه ويقال له طعمه يشبه كذا أو يشبه كذا وكذا وهذا التشبيه والتمثيل ليس هو الحد الذى يدعونه
وكذلك المحسوسات الباطنة مثل الغضب والفرح والحزن والعلم والغم والعلم ونحو ذلك من وجدها فقد تصورها,ومن لم يجد ها لم يمكن إن يتصورها بالحد ولهذا لا يتصور الأكمه الألوان بالحد ولا العنين الوقاع بالحد فإذن القائل بأن الحدود هى التى تفيد تصور الحقائق قائل للباطل المعلوم بالحس الباطن والظاهر"
الى الرقم 8 علماني و الحمد لله.الآترى أنك مريض بإنفصام الشخصية. أنت علماني وتتنكر للدين وفي نفس الوقت تقول والحمد لله. ألا تعلم أن من واجبات الحمد لله وتبعاته أن تتبع كلامه وتطيع أوامره وتنتهي بنواهيه. ماذا تعني بخفافيش الظلام هل الذي يصلي الفجر والعشاء بالليل ويعبد الله عزوجل هو الخفاش أم الخفاش الحقيقي هوالذي يسهر الليل في المجون وفي علب الليل والحانات ونوادي القمار وتتبع الترهات(أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ ۗ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ)تمعن في هذه الآية لتعلم من هو العالم ومن هو الجاهل. يابني غلمان لقد خرفت تجارتكم وأصبحتم تخبطون خبط عشواء. فالمستقبل للصالحين المصلحين(وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ).والفساد إلى زوال كيفما كان مصدره.أنصحك بالإضطلاع العميق حتى تعرف ماتجهله وتعالج نفسك من إنفصام الشخصية
بسم الله
قال ابن تيمية:"أوالمقصود هنا أن الحقيقة المعتبرة فى كل برهان ودليل فى العالم هو اللزوم فمن عرف أن هذا لازم لهذا استدل بالملزوم على اللازم وإن لم يذكر لفظ اللزوم ولا تصور معنى هذا اللفظ بل من عرف أن كذا لابد له من كذا أو أنه إذا كان كذا كان كذا وأمثال هذا ؛فقد علم اللزوم كما يعرف أن كل ما فى الوجود آية لله فإنه مفتقر إليه محتاج إليه لابد له من محدث كما قال تعالى{ أم خلقوا من غير شىء أم هم الخالقون} قال جبير بن مطعم: لما سمعت هذه الاية أحسست بفؤادى قد انصدع
فإن هذا تقسيم حاصر يقول أخلقوا من غير خالق خلقهم فهذا ممتنع فى بدائه العقول أم خلقوا أنفسهم فهذا أشد امتناعا فعلم أن لهم خالقا خلقهم.
وهو سبحانه ذكر الدليل بصيغة استفهام الإنكار ليبن أن هذه القضية التى استدل بها فطرية بديهية مستقرة فى النفوس لا يمكن لأحد إنكارها فلا يمكن صحيح الفطرة أن يدعى وجود حادث بدون محدث أحدثه ولا يمكنه أن يقول هذا أحدث نفسه …..فإن المطلوب كلما كان الناس إلى معرفته أحوج يسر الله على عقول الناس معرفة أدلته ؛فأدلة إثبات الصانع وتوحيده وأعلام النبوة وأدلتها كثيرة جدا وطرق الناس فى معرفتها كثيرة"
كثيراً ما يشعر المثقف أنه يرى ما لا يراه غيره ممن يحيطون به، وهذا كثيراً ما يولّد لديه مشاعر نرجسيّة صفويّة، كما يولّد لديه الاعتقاد بإمكانية فهم الواقع ومعرفة هموم الناس من غير مخالطتهم، وقد لاحظنا أن تشكيل ثقافة النخب قد تحول إلى ما يشبه الصناعة المغلقة؛ فصور الواقع يرسمها المثقفون، ويقومون بتحليلها، ويتداولونها بينهم، وهم وحدهم الذين يبتكرون الحلول للمشكلات ويشخّصون الخارج من الأزمات، وكثير منهم تكيّفوا مع أفكارهم، ويتوحّدون مع ذواتهم لاعتقادهم أنهم يعيشون في مجتمعات جاهلة وفاسدة، وهذا ما يجعلهم يشعرون بالغربة والعزلة الهامشية…
في الحقيقة رأينا الكثيرين ممن كان يُنَظّر لتحكم الدولة، والاقتصاد الاشتراكي، وحقوق العمال، وقد صاروا بين عشية وضحاها من دعاة الليبراليّة والتعدديّة وحقوق الإنسان واقتصاد السوق، وبعضهم فعل ذلك بفجاحة وغلظة غير مدرك خطورة ما أقدم عليه!
من سنن الله تعالى في الخلق أن يكون أسوأ ما يتعرض له الناس شيئاً من صنع أيديهم ونزعات قلوبهم، ولذا فإن علينا دائماً ألاّ نسلّط الوعي على الحجارة التي تُوضع في طريقنا، وإنما على الحفر التي نحدثها بمعاولنا.
سيد يوسف
ا لحقيقة العلمية تزيل القداسة الزائفة لمعتقدات معتنقي الخرافة والدجل. الكنيسة قتلت غاليليو وكوبرنيك عندما فضحوا كذبها والرجعيون ممن يركبون على الدين للتسلط على رقاب الناس حاربوا ونكلوا بابن رشد وكتبه. هي معركة و احدة ومستمرة في البلدان المتخلفة : معركة العقل الحر ضد تجار الدين من الوصوليين. ان كانت المجتمعات الحرة المتحضرة قد انتصرت على الظلامية والرجعية الى الابد واستطاعت الانطلاق نحو الابداع والبحث العلمي والرقي والازدهار فان المعركة الطاحنة القادمة ستكون حتما بين الحداثيين العلمانيين و الظلاميين الرجعيين, لانه و ببساطة,الظلاميون لا يمتلكون اي حلول غير تكفير وقطع رقاب من خالفهم. الربيع الديمقراطي الاول كان ضد الفساد وللاطاحة بالانظمة البوليسية والربيع الثاني سيسقط الاستبداد الديني ويرجع خفافيش الظلام الى جحورهم!
M Aassid comprendra -t-il un jour que toutes les Vérités sont relatives et la seule absolue est l’existence de ALLAH.
tout ce que M Aassid rumine en ce moment et croit que c'est de la Pensée, d'autres l'ont fait avant, sauf qu'il n y avait pas de tribune pratique pour s'exprimer. comme c'est le cas aujourd'hui.
Mon conseil a M Aassid:
on ne peut pas se proclamer Penseur si on s'est enfermé dans une cage ethnique ou géographique
Parler de la vérité exige de la hauteur et la sagesse.deux qualités qui te font défaut M Aassid, Ont est au 21 éme siècle. Réveille toi M Aassid, un peu de bon sens qu'on reconnait au Penseurs
Peut mieux faire
توجد عباره بألأنكليزيه :'' out of the box thinking '' والترجمه الحرفيه بالعربيه هي: ''التفكير خارج الصندوق'' . الصندوق يقصد منه كل الحدود التي وضعها ألمجتمع على ألأفراد, الدينيه ألأخلاقيه الثقافيه وحتي العلميه. كل عباقرت العالم إستعملو هذا المبدء ليصلو إلى أفكارهم. و العبقري هو ألأنسان الذي يرى ما يراه كل الناس, ولاكن يفكر فيه بطريقه مختلفه عن باقي الناس. هذه الثقافه التي هي مفتاح التقدم العلمي و الفكري لن تصل إلى مجتمعنا بعد. و للأسف ألدين كما يفهم اليوم هو أكبر سبب على إنتشار هذه الثقافه, لأنه يعتبر كل من يفكر ''خارج الصندوق'' شاذ و خارج عن الجماعه ويشكل خطر عليها.
ركب احدهم البحر في شن "شكوة فارغة" بعدما نفخها وعقد على فيها فغرق وبدا يسب البحر وارغى وازبد وبعدما نجا من من موت محقق قيل له "يداك اوكتا وفوك نفخ" اي انت الذي لم تحكم اغلاق الشن ولم تنفخه جيدا فلم سب البحر
ينطبق هذا المثل على بعض المتعالمين ياتوننا بالبهتان وويبيتون النية السيئةحتى "يخليو دار بونا" وسيلتهم قلب الحقائق ولسان حالهم يقول"لا نريكم الاما نرى"فان اتبعتمونا فانتم قوم متحضرون وان لم تفعلوا فانكم متخلفون ظلاميون ثم بعد كل هذايصدمون لاننا لم نصدق ما يقولون فلا تقل صدمتهم عن صدمتنا
نصدمان تقلب الحقائق وتستبلد عقولنا الا نصدمم من القول ان اللسان الدارج العربي مثلا هو لسان امازيغي
الا نصدم من القول ان النبي ارابي
الا نصدم من القول ان ادريس الثاني ابن زنا
حقائقكم المزعومة سفسطةلا يمن الا انتكون صادمة لمن لا يعرف نواياك الاقصائية
ويحق لك ان تصدم لاننا لا نرىالا عكس ماترى
فانت ترىان القيم الاسلامية اقل شانا من القيم ال"الكونية" ونحن نرى ان الاسلام جاءرحمة للعالمين فهو اذن دين عالمي صالحلكل زمان ومكان
تمنيت شي مرة نشوف هاذ عصيد كايتكلم على مشكل اليطالة أو السكن أو التغطية الصحية المهترئة
تمنيت هاذ عصيد يتكلم شي نهار فباقي المقدسات التي لا تمس و كايبانلي هذي صعيبة عليه كايتجرأ غا على الدين حيث كيمس غا الشعب المسكين
تمنيت شي نهار نشوف هاذ عصيد كاينتقد الجرائم الأمريكية و الفرنسية و البريطانية في مختلف بقاع العالم و سواء حاليا أو سابقا و التي عانى منها المغاربة أنفسهم من طرف فرنسا و اسبانيا المجرمتين
هاذ السيد بايناليه غا فالدين و الحرية الجنسية, راه الحرية الجنسية كاينا و مشحال هاذي فدول مثل رومانيا و هنغاريا و كوستاريكا و الفييتنام والطوغو و ما وصلوا بيها لوالو و ما بينهم و بين التطور و التقدم الا الخير و الاحسان
حتا عصيد كذلك ما بينو و بين الاسلام غير الخير و الاحسان ولي ما كايتيقش راه غا حيث الحقيقة كتصدم المشاعر ديالوا خصوصا الناس لي كا يعشقو عصيد بسبب القضية الأمازيغية و لي أنا بنفسي كا نساندها و لكن هادشي ما كايعنيش أنني نبيع دين و خوتي المسلمين
الله يسلك بلادنا على خير و يبعد عليها الفتانين و العياذ بالله و الا غا نوليو بحال البلقان و ايرلندا سابقا و سوريا حاليا
في الوقع ليست الحقائق التي تصدم مشاعر الناس,وانما ما يصدم مشاعر الناس هو ما يأتي به المصرح يعتبره في سريرة نفسه حقائق بقلة خبرته وقصر نظره وهي ليست كذلك فترد عليه بكل صاع صاعين,كمثل ان يأتي بشيء ثم يؤوله على هواه وينظر اليه من باب واحد بانه الحقيقة وهي ليست الحقيقة كما يضن, ويترك الابواب مفتوحة وهي قابلة لاستقبال انتقادات الناس بما لديهم من اشياء ملموسة تعود بالصدمة على المصرح ذاته ثم يرمي بها على الاخرين ليتخلص منها ويعد نفسه هو سيد الموقف وهو ليس كذلك,والسبب في ذلك يرجع الى نظرته في الاشياء من زاوية واحدة وينسى الزوايا التي قد تفتح المجال للنقاد او يؤول الموضوع بتأويل ضلالي,مثلا ان يقول:لما قلت رسالة ارهابية هنا دخل النبي صلى الله عليه وسلم, والرسالة مصدرها هو النبي(ص) نفسه اليس هذا تضليل او عدم الخبرة. هذانموذج1فقط.
المفكرالذي لا يسد كل الابواب على النقاد لا يعتبر مفكرا ولا يعول على افكاره ولايعتمد عليها,وقد قرأنا عليه في هذا السياق وكانت النتيجة اكثر من 200من ردود الافعال كلها تنتقده,وهذه فيه علماء ومفكرين وعامة الناس مثلي,
فهل نعتبر هذا الرقم الكبير كله خطأ هو الفريد على صواب
j'avais cru que ce Mr va disparaitre mais il a encore l'audace de nous montrer sa gueule et il veut encore se créer le maximum d'énemis et se détruire au maximum et c'est son droit le plus absolu parce qu'on ne craint plus personne au Maroc
قتل المخالف أسهل على الجبان من مواجهة شكوكه لأن من شأنها هدم بنيانه غير القائم على أساس من التفكير وإعمال العقل وإنما على العنعنة واجترار الكتب الصفراء
إلى صاحبي التعليقين المصاب بالفصام الحاد 8 و الحسين محداد 24:
لقد عرف مؤخرا أن الخفافيش لها فوائد من بينها أنها عدو طبيعي للحشرات التي تطير ليلا. وتقوم بتلقيح حوالي 500 نوع من النباتات كالموز والبلح والمانجوو والتين والكاشيو.وتفرز أيضا سمادا غنيا بالنتروجين يطلق عليه جوانو guano .
ويكيبيديا
الا ت مبرمجة هي التي برمجتك على النقد لاسلام والمسلمين واصبح لاشغل لك عن استفزازهم و النبش في معتقداتهم والمس بمقدساتهم ام لغة الخشب فانت من يستعملها واتحداك ان تجيب هل انت مئمين بالله ورسوله وكتابه ام لا تدعي بانك باحت امزيغي فارينا بحوتك فيها اوارجعت لنا السلوم لما صعدت به الى المعهد الامزيغي وقناة تمزيغت فالاسلام في ا نتشار يوما عن يوم فتركيا التي كانت حكومتها علمانية اصبحت اسلامية وتونس وليبيا التي كانت اشتراكية ومصر والمغرب فالصحوى الاسلامية اتي انشاء الله نصيحتي لك بلا متبق تكب الماء في الرملة
الى الرقم 8 علماني و الحمد لله.الآترى أنك مريض بإنفصام الشخصية. أنت علماني وتتنكر للدين وفي نفس الوقت تقول والحمد لله. ألا تعلم أن من واجبات الحمد لله وتبعاته أن تتبع كلامه وتطيع أوامره وتنتهي بنواهيه. ماذا تعني بخفافيش الظلام هل الذي يصلي الفجر والعشاء بالليل ويعبد الله عزوجل هو الخفاش أم الخفاش الحقيقي هوالذي يسهر الليل في المجون وفي علب الليل والحانات ونوادي القمار وتتبع الترهات(أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ ۗ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ)تمعن في هذه الآية لتعلم من هو العالم ومن هو الجاهل. يابني غلمان لقد خرفت تجارتكم وأصبحتم تخبطون خبط عشواء. فالمستقبل للصالحين المصلحين(وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ).والفساد إلى زوال كيفما كان مصدره.أنصحك بالإضطلاع العميق حتى تعرف ماتجهله وتعالج نفسك من إنفصام الشخصية
estamos ultimamente en una polimica entre los ke piensana a base de relegion defiendose sus propios entereses no de los demas pero la mayoria de la gente opina el contrario ylos ve como salavados estais equivocados .y otros a base sientifico basado en larealidad aunque no tienen muchos seguidores mas adelante van a ganar la batalla esta es lsegunda batalla entre ibno rochd y al ghazali en esta ganara el prremiro. anim
الحقيقة التي لا يعلمها عصيد، أو يقرها في قرارة نفسه وينكرها اجحادا هي أن الهداية نوعان:
1-هداية إرشاد ودلالة يملكها العباد، وهي التي أثبتها الله لنبيه صلى الله عليه وسلم، فقال: وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم (الشورى: من الآية52)
2-هداية توفيق لا يملكها إلا الله، وهي التي نفاها عن نبيه صلى الله عليه وسلم في قوله: إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ (القصص: من الآية56).
فالله نسأل أن يهديه و يرد به ردا جميلا .
أعجب من تناقد بعض "المثقفين"!
يتهمون البسطاء بعدم تقبل الحقائق،وعندما يواجهم هؤلاء البسطاء بحقائق مماثلة تراهم يقيمون الدنيا ولا يقعدونها! كنوذج للحقائق التي لا يتقبلها هؤلاء أن يوصف مثلا من يصف النبيء بالإرهابي بالمروق عن الدين،وهي حقيقة تلبسه فلاتحتاج إلى بيان أو توضيح!
لماذا يجزع اللادينيون والملاحدة من وصف البسطاء لهم بأنهم لادينيون وملاحدة رغم أنهم يعلمون في قرارات أنفسهم أنهم كذلك؟
Cher Monsieur. en etant un peu serieux et en poussant votre analyse jusqu'au bout, vous devriez vous poser la meme question. Pourquoi la realite divine vous choque t-elle ?
Ce que vous appelez raison et votre procede soit disant scientifique, ne represente qu'une partie d'un panorama plus large et dont vous ignorer, toute une partie.
Vous partez de l'hypothese que votre realite est la realite actuelle incontestable, et que toute autre realite abstraite (realite divine) ne peut etre vraie, car ne rentre pas dans le cadre de votre spectre.
Pour clore, l'homme est l'ennemi de ce qu'il ignore, c'est pour ca que le savoir est le seul salut de l'homme. Au sommet de ce savoir y'a le savoir de la realite divine abstraite, qui n'est pas donne a n'importe qui, au contraire du savoir auquel vous faite publicite, et qui est inculque a tout le monde, preuve qu'il ne peut etre le bon.
عجبا لمن ينزعج لفكرة مفكر أو رأي باحث، فالسيد عصيد ،رغم اختلافي معه في أمور ، لم يمس القرآن في شيء، لكن تحدث عن أشياء جاءت في كتب التاريخ ،وأتحدى أيا كان أن يدعي بأن التاريخ الإسلامي تم الحسم فيه ، فهو تعتريه تناقضات صارخة ، وهناك خوف شديد من لدن الباحثين وترددهم في التصريح بما شاب هذا التاريخ من خرافات وأكاذيب ، حتى الأحاديث النبوية فيها أكاذيب كثيرة باعتراف علماء الحديث، وأبو هريرة كان كثير المبالغات …والمجال لا يتسع لعرض الكثير من الأمثلة الدقيقة.
إلا أن بعض العلماء منافقون أو لهم مصالح يحاولون التستر خلفها أو خائفون ،لأنهم يعرفون مصائر من سبقوهم ،الكل يعرف نكبة ابن رشد،ومحنة طه احسين،وابن الروندي قبلهم والرازي …إلخ . من هذه الزاوية أحيي شجاعة السيد عصيد، الذي قال رأيه بناء على معطيات . أما الرد فمن حق أي كان الرد بشرط أن يناقش الموضوع وليس الأشخاص. ونتمنى من المشاركين في الردود ، أن يستهدفوا معرفة الحقيقة ، بدل التعالي وادعاء امتلاك الحقيقة ،فالحقيقة نسبية دائما ، أما الرأي فهو حر.والحقيقة الوحيدة المعترف بها علميا هي الموت.
فكونوا أحرارا ولو قليلا كي تقتربوا من الحقائق.
الحقائق لا تسمع وتعتبر ولا تتأثر سلباً لسماعها المشاعر في حالة ما نبعت من مرجعية نقية العقيدة لا تحاول وضع أصبعها في أعين الناس لثنيهم عن التفكر والمتبصر في الحقائق الصحيحة التي بها يكونون متدللين لخالقهم الله وغير متجرئين على حدوده خدمة لسفاهة من يريدون بهم الزيغ عن الحقيقة والانسياق وراء التفاهات .ونحن دائماً نسمع "الدول والمجتمعات المتقدمة"ما لنا وهؤلاء وهل وهم يعيشون أزمات شتى لسوء تدبيرهم لعيش شعوبهم تحت طائلة الفساد الأخلاقي والقيمي حتى وهم كذالك نقتدي بهم هذا هو الهبل.
من مؤمن بأن اللاعقل في الإنسان أكبر تأثيرا من العقل الذي بلغ في معتقدك درجة من القداسة لا تضاهى، أنصحك قبل أن تكون علمانيا ألا تنشر المعلومات الخاطئة، فالمفروض في علماني مثلك أن يكون ضابطا للمعارف لا مزورا لها . لا كاليلي و لا كونيرنيك قتلا من طرف الكنيسة برونو نعم أحرق . أما صاحبك عصيد فمقدماته في هذا المقال لا تنسجم مع النتيجة التي خلص إليها، و أنا أنصحه بألا يحرق أعصابه و أن يحمل حقائبه إلى العالم الذي قطع مع كل شيء سوى العدم و العبث. المغرب بلد الرجال الأحرار و ليس مرتعا للعنصريين.
إن ما تشير إليه،يتضمن نعت (الحضارة الإسلامية)بقيامها في كل أسسها على ما يتنافى مع الحقائق التاريخية،ويتنافى مع مجرى الواقع التاريخي.ولذلك نحن دوما نرددالماضي،ونسعى دوما للدفاع عنه،ونحن نشعر بالخوف من افتضاحه وانهياره،مما سيفقدنا هويتنا،التي هي الوحيدة التي نسعد بها في وهموا في هذه الحياة،وبدونها نتصور أننا سنفقد السعادة ونتلاشى،ونشقى شقاء أبديا.كما أن لهذا الوهم صلة بعدة مصالح وقيم،فلا حياة لنا إذا ما انهارت وتفسخت،ولذلك نحن نحرص على دوام الحال على ماهي عليه،ولأجل ذلك نصر على مقاومة كل ما يهدد سقوط هذه الحضارة الوهمية،رغم أننا نعلم في قرارة نفوسنا،أنها قائمة على الوهم والضلال.
ففي كل الحضارت قسط من الخرافات والوهم، غيرأن حظنا من ذلك أوفر،كما أن غيرنا استطاع أن يحدد مجال ما تعلق منها بالوهم،وأبعده عن شؤون حياته العملية، الجمعية،وحصره في المجال الفردي الخاص مما لايؤثر على الحياة العامة .ونحن على عكس تصرف الشعوب المتقدمة،نصرعلى أن هذا الجانب الهام الخرافي،هوالأساس الجمعي،وهو العمدة في كل مجالات حياتنا العملية،والجانب العلمي النير نحصره في نطاق خصوصية كل فرد فقط.وهذا هو التخلف بعينه.
16 – ايت صالحpour
juste pour te dire que tes commentaires toujours sont sous forme des insultes. tu peux dire ton opinion et ce que tu as ds ta boite noire n mais d'insulter ce nous donne une image mauvaise sur ta personnalite. assid dit a ce qu'il pense , tu peux faire la meme chose et non jouer le role d'un parasite et nous deranger pendant la lecture des commentaires.
tanmmirt et c'est un conseil .
l art de l ecriture karih dalam 9ahir addalamyine :
, – كاره الضلام
لو كنتم مقتنعين بنمط عيشكم لما تدخلتم في حياة الاخرين، يتخلى احدكم عن الحياة طوعا او كرها بدافع احباط معين او عقدة نفسية ما، و لكن عن غير اقتناع،التدين هو ما يتبقى للعاجزين و الفاشلين في امتحان الحياة، ما يدفعهم لحشر انوفهم في حياة الناس هو في الوقع ندم و حسرة على الطريق الدي اختاروه او اجبروا عليه، وهو حنين الى ماض تركهم و لم يتركوه،فصل الصيف و الشاطئ و التعري والحرية يشعل النار في قلوب من تورطوا في طريق يصعب الرجوع منه بسهولة لان اعين الرقابة لا تنام،من تورط في الوعض وادعاء ورع مثير للسخرية لا يستطيع التملص من قناعه بسهولة، و لا يبقى بيده سوى الثار و الانتقام ممن لا زال يسبح بمتعة في بحر الدنيا،الشباب اللاهي في الشواطئ يفتت قلوب من ارتدى الكفن لسبب ما، و لدلك نقول للمغاربة
اعملوا على اطالة كمد حاسديكم
لا تسمحوا للغربان ان تخطف درة من حريتكم
اطردوا عنكم دباب الدجل و الخداع
احترسوا من لصوص الفرح و اعداء النجاح
افعلوا جهرا ما يفعلونه هم سرا
merci mr assid un vrai intelectuel , la verite blesse ca explique les commentaires debiles d al islamayoune khawarij al a3sr) khafafiche dalam n ont rien a offrir a la race humaine a part les insultes , l aggression et le terrorisme , thanks again
hesp pls publish)
من يقول ان الحقائق تصدم الناس هكدا دون اي دليل فاما هو جاهل او امي
لان الكدب والبهتان والتضليل هم الدين يصدمون الناس
الى asma
ايت بشيء من عندك بدل النقل ممن لا يجيد حتى كتابة الظلام يشكل صحيح, و الظاهر أنه يعيش في الظلام لذلك يكرهه. أنصحكما بالتوجه الى الأمازون حيث لا اسلام و حيث يمكنكما ممارسة الحرية الجنسية كالبهائم
الى رقم 39
كاهنك عصيد هو الذي يدعي امتلاك الحقيقة, فهو يقولها بنفسه في مقاله, حين يقول بأن حقائقه تصدم الناس, لقد وجه اليه السيد بن حمزة ردا مفحما على تطاوله على الرسول عليه السلام, فلماذا لم يجب عليه ان كان قادرا على الرد و الافحام ,بدل دغدغة مشاعر الكراهية لدى بعض العنصريين, يجب عليك توجيه استنكارك لنفسك أولا لأنك تريد مصادرة حق القراء في نقد عصيدك ثم لعصيد ثانيا الذي لم يتقبل النقد و يريدنا أن نطبل و نزمر خلفه حتى لو كان يرقص على نغمات الشر و الفتن
ألستم تقدسون علمانية فرنستكم, حسنا, أتحداك أن يدعو مواطن فرنسي, الى مراجعة العلمانية, أو اقصاءها, و سترى حينها قمة الحرية و الديمقراطية العرجاء
ان كنت تقصد الأسلوب فلكل مقام مقال, فمن يسخر بديننا و تراثنا يحق لنا أن نسخر منه
لماذا هذا التحامل ضذ السيد محمد هو ان فتح النقاش في قضايا لاتفيد بقدر ما تثير الفرقة والعداوة بين المغاربة ولا تقدم اي نفع لاقلاع اقتصادي او علمي فالبلتاد على شفا الفقر والفساد الاقتصادي ونحن نناقش هل الرسول عليهالسلام ارهابي اوغير ذلك وحاشاه ان يكون عليه السلام ارهابيا ولكن افتح نقاشا علميا كيف تنهض البلاد وتحقق نموا كيف تنتصر على الامية هذه هي النقاشات امفيدةوليس قضايا تحتمل الخلاف ونتمنى ان تبتعد عن هذه النقاشات التي تفرق اكثر ماتوحد والتاريخ لن يرحمك ولن ينصفك اذا اتخذت هذا المسار الذي يثير الفتنة ولا يقدم البلاد والعباد ولك كامل الخرية كفانا جدالا ومخاصمة وانهضوا ببلدكم والبحث العلمى اكبر رافعة لتحقيق التقدم والازدهار والنهضة المامولة وراء الملك الهمام محمد السادس نصره الله
عصيد فعلا منطقي و عقلاني في اقواله.انا اتفق معه.tanmertnk iflojan
الحقيقة لاتصدم الناس في الغالب ..
الذي يصدم، هو ان بعض المثقفين عندهم نرجسية وتعالي مفرط على الناس .ويعتقدون ان ما يقولونه حقائق ،وهي في الواقع مجرد سفاسف وترهات واوهام ، يحاولون إلباسها لباس الحقائق ،
لكن حين تواجه حماقاتهم بالحقائق الصادرة عن الناس البسطاء يُصدَمون …فيعيشون حالة من القلق والتشظي النفسي..نتيجة غرورهم وعجرفتهم ..
Il est difficile pour des gens d'accepter les penseurs qui bousculent les croyances anciennes et tellement ancrés dans leur esprit formaté par les religieux et les trditionnalistes. Ces croyances sont dissoutes par le developpement sientifique et technologique qui fait voler en éclat tout leur fantasme. A court d'arguments, ils réagissent en diabolisant, invectivant et menaçant les intellectuels courageux qui osent briser les tabous de notre sociéte .Ils exercent de ce fait un terrorisme intellectuel. Toute idée est criticable et la critique est légitime . Ce qui n'est pas légitime c'est la menace d'atteinte physique vis à vis des personne quelque soit leur avis
ce mr a dit ce qu'il a dit.il doit se repentir.notre prophete alih assalam est loin de ce à dit hassid.ceux qui critiques doivent apporter des solutions concretes et non parler pour parler et rien d'autres.alors à chacun d'etre coinscieux car il y a certainement un jugemement par notre grand dieu lataghib anou mithkal darat alors il faut faire attention.habl el kadib kassir.lah yahdi el jamine.oua kafa bis el mounakhachates alati la toughni chayane orientez vous pour les bonnes choses tel le developpement;l'eucation,ect.