مازالت الأحزاب السياسية عندنا مأخوذة بهول الصدمة مما جرى في تونس ومصر من ثورة ديمقراطية، ولهذا لاذ الجميع بالصمت، خوفا وليس حكمة، فيما انبرت أقلام وأصوات تهاجم وتسب -في ما يشبه «بلطجية الأقلام»- كل داع إلى ضرورة انخراط المغرب في موجة جديدة من الإصلاحات السياسية والدستورية والقانونية.. إصلاحات كانت موضوعة على طاولة المغرب منذ مدة طويلة، لكن اليوم هناك ظرف دولي وإقليمي يستدعي إدخال هذه الإصلاحات على وجه السرعة إلى فرن السياسة حتى تنضج، وتوزع ثمارها على الشعب الذي لن يمنعه أحد من مقارنة أوضاعه بأوضاع أشقائه في مصر وتونس التي دخلت إلى تجربة انتقال ديمقراطي يعد، إلى حد الآن، بالكثير من المفاجآت السارة، خاصة بعد اعتراف العالم كله بشرعية الثورة التي أطاحت بالدكتاتور بنعلي…
المغرب كان دائما يسوق نفسه في العالم العربي وشمال إفريقيا على أنه نموذج في الانفتاح السياسي، وهذه المكانة التي كان يستفيد منها سياسيا واقتصاديا في علاقته بأوربا، أصبحت محل نظر بالمقارنة مع ما يجري في تونس ومصر. هذا أولا، ثانيا: إن الصدمة التي أصابت الجميع جراء انفجار ثورتين كبيرتين في تونس ومصر تحتم علينا –مع الإقرار بكل أوجه الاختلاف الموجودة بين المغرب ومحيطه– أن نحتاط وأن نأخذ بكل أساليب الوقاية التي يقول الأطباء إنها أفضل من العلاج، وأن نلتفت إلى أعطابنا السياسية فنعالجها بهدوء وتبصر دون ضغط، لا من الداخل ولا من الخارج.
تصوروا لو أن مبارك أعلن عن الإصلاحات، التي يحاول الآن استعمالها لإنقاذ رأسه، قبل سنة أو سنتين، هل كان سيكون مصيره ما هو عليه الآن؟ 30 سنة وهو يرفض أن يعين نائبا له، و6 ست سنوات وحديث التوريث يجرح كرامة المصريين والرئيس يتفرج فلم يتطوع يوما لتبديده. 30 سنة وهو يرفض الحديث مع جماعة الإخوان المسلمين، والآن يترجاها للجلوس إلى طاولة الحوار. 30 سنة وهو يزوّر الانتخابات، والآن يسمح بالطعن فيها، بعد أن فقد النظام، كل النظام، شرعيته، وهيبته. الإصلاحات العميقة في الدولة لا يقوم بها الحاكم الضعيف، ولا تؤتي أكلها أثناء الغروب. الإصلاحات الكبرى تحتاج إلى حاكم قوي وإلى استقرار الأوضاع وإلى هدوء العقل والنفس حتى تكون الرؤية واضحة وخطط المستقبل آمنة.
لهذا نقول – خوفا على البلاد وتجربتها – إن ساعة الإصلاح المستعجل قد دقت، ومن الأفضل للسلطة أن تبادر هي، ومن باب الاختيار، إلى تدشين جملة من الإصلاحات المعروفة، فالوصفة أضحت مثل نار فوق علم: دستور ديمقراطي، انتخابات نزيهة وشفافة بمراقبة قضائية ودولية، إعلام حر بلا توجيه ولا ضغوط، اعتراف كامل بكل الحساسيات السياسية. ضرب أعناق الفساد وجعل الدولة في خدمة الأمة. احترام كامل لحقوق الإنسان. إصلاحات اقتصادية تعيد التوازن إلى الجسم الاجتماعي وتحفظ كرامة المغربي… الباقي تفاصيل، المهم هو وضع نقطة والرجوع إلى السطر. هل هذا مستحيل؟
* صحفي ـ مدير نشر “أخبار اليوم” المغربية
مقال رائع اتمني ان يجد ادان صاغية
فالمغرب دائما يتغلب علي المشاكل التي يعرفها العالم ومن بينها الازمة المالية العالمية ولكن بالاصلاحات التي واكبت الازمة قبل اندلاعها
نتمني ان يسير المغرب الان في نفس السياق وان يباشر الاصلاحات المستعجلة فلا يمكن ان ننتظر مثلا حتي سنة 2015 لاجراء انتخابات الجماعية والمهنية وكل يعرف ان الفساد ومصدره هو هده المؤسسات بحكم الاتباط اليومي للمواطن معها لقضاء ماربهاو لحل مشاكله ومشاكل القطاعات الاقتصادية
فانتخابات سابقة لاوانها تفرض نفسها اليوم وليس غدا
لقد سام الجميغ في المغرب من بنطكية الصحافة والعدل و…..
الامور في المغرب واضحة جدا واهمها الافلات من العقاب والعدالة لدوو النفوذ والقضاء الذي يسير بالهواتف المحمولة
كفانا كلاما فلقد سامنا من كلمات معسولة هناك وهناك
في المغرب البنطكية الحقيقيين في الاحزاب والنقابات والجمعيات .
…….
قول سديد نتمنى ان يلتقطه الواعون ان كان هناك واعون في بلدنا الحبيب ذلك الذي ظلم اهله وياما صبروا من اجل الحفاظ على وحدتةوكرامته لكن حان الوقت ليكافؤوا على كل تضحياتهم وهذا ليس امتنانا من احد ولكن واجب وحق وما ضاع حق وراءه طالب املي كبيرفي الملك (وانا اناهز الستين من عمري )ان يصون كرامة شعب كريم ضحى واجداده و آباءه من اجل الوطن ان يوقف عنه شر وجبروت الزبانية التي تحيط به وهمها الوحيد هو الحفاظ على مصالحها وانا والله متاكد من انه يعرفهم واقول له ونحن وراءه اقطع دابرهم سيدي وكل الشعب معك اناديك واتوسل اليك من اجل الوحدة قالتركبة المغربية لن تتحمل التفجير رجاء سيدي
مسن لا يهمه الا مستقبل هذا الوطن
يذكر الدكتور المهدي المنجرة في كتابه “قيمة القيم” مذكرا بالموقف التاريخي السياسي الجماعي للشعب المغربي أن والده أوصاه قبل وفاته بقوله: “ياويلْكُم آ وَلدي من المخزن”. محذرا من خُبتِ كائن مفترس ٍ ومُفسدٍ يجن جنونه على الكرسي والطغيان والفردانية. فالمخزن باعتباره نموذج للتسلط القائم على العنف والرهبة وادعاء حماية الدين والوطن، صاحب التاريخ الدموي الأسود والأفسد رغم تظاهره بصفات التدين والصلاة في التلفزة والسطو على الألقاب الجميلة والجليلة. فقد ذكر المؤرخون أن الملوك كانوا ولا يزالون يمارسون الإذلال الجماعي على المغاربة، فينعثونهم بأقبح النعوث مثل: “خشاش الأرض”!!!، “حيوانات متوحشة”، أي كائنات بلا كرامة ولا رأي ولا صوت ولا حق، و”جَوَّعْ كَلْبَكْ يِتَبْعَكْ”!!!… الخ، وكلنا نسمع الناس يتداولون الوصية الجماعية القائلة: ثلاثة أشياء لا ثقة فيها: المخزن، النار والبحر !!!
ان الكثير من المغرر بهم قد ركبو التراكتور دون ان يعرفوا وجهته واليوم وقد اتضحت الوجهة وتمن الركوب عليهم ان ينزلو حالا فالوجهة هي الثورة على الطريقة التونسية او المصرية والتمن هو فقدان المال والجاه لاتستحلو الركبة ولاحتي التيسير الذ ي سيلقاكم في دخولكم البارلمان
بارك الله فيك
في هذه الظرفية فقط تظهر الاقلام الحرة التي تدافع عن كرامة الشعب
والاقلام المأجورة التي تدافع عن ماء وجه التماسيح.
عسى ان تمس حمى الاصلاحات قطاعنا نحن فالاجور هزيلة(2000 درهم شهريا صدق او لا تصدق) والقانون الاساسي اكل عليه الظهر و شرب(وضع سنة 1975) والتعويضات عن العمل اليومي لا تكفي حتى لكاسكروط (24 درهم لليوم)صدق او لا تصدق …اغلب الضباط مفسدين حتى النزهاء منهم لا تعطى لهم الفرصة…المرجو انصتو و التفتوا الينا……
بالفعل قد دقت ساعة الاصلاح و نحن ننادي باصلاحات دستورية موسعة لضمان عيش اكرم لجميع المغاربة
يقول عبد السلام ياسين في احد اشعاره من كتابه شدرات
إِنَّ أَوْهَى النَّسْجِ نَسْجُ الْعَنْكَبُوتِ تَخِذَتْ مَسْكَنَهَا بَيْنَ البُيُوت
وَكَذَاكَ الْظُّلْمُ فِيمَا بَيْنَنَا يَتَلاَشَى إِنْ نَهَضْنَا لِنَمُوت
أَوْ نُقِيمُ الْعَدْلَ فِي دَوْلَتِهِ رَافِعِينَ الصَّوْتَ فِي وَسْطِ الْصُّمُوت
أَلاَ مِنْ مُسْعِفٍ حَوْلِي عَلَى أَمْرٍ أُحَاوِلُهُ؟
تَيَتَّمْ بَيْنَنَا الْعَدْلُ وَكُلُّ الْنَّاسِ خَاذِلُهُ
هَلُمُّوا نُنْكِرُ الظُّلْمَا نُنَازِلُهُ نُقَاتِلُهُ
أَفِيكُمْ يَا جُنُودَ الْحَقِّ يَا قَابِضِي الْجَمْرِ
فَتىً يَبْتَاعُ أُخْرَاهُ بِبَذْلِ زِينَةِ الْعُمْرِ
يَقُومُ لِنَنْصُرَ الْعَدْلاَ وَنُنْصِفُهُ مِنَ الْجَوْرِ
الرجاء من القراء الكرام ان يقارنوا بين مايكتبه بوعشرين و ما يروجه كاري حنكو نيني و ستفهمون لماذا غادر توفيق المساء.
لابد من اصلاحات فورية تعيد الكرامة للمواطن المغربي
منذ مدة ليست بالقصيرة ، كانت نسبة لا بأس بها من المغاربة تطالب بإسقاط هذه الحكومة وتعتبرها أسوأ حكومة في تاريخ البلاد . وزيرها الأول متورط في أكبر فضيحة فساد ( النجاة ) ويجب أن يتابع بتهمة القتل غير العمد لكون مجموعة من ضحايا ( النجاة ) إنتحروا لعدم قدرتهم على تحمل حجم الإهانة التي لحقت بهم وبأسرهم . هذه الحكومة حطمت الرقم القياسي في الفساد ؛ من صفقات مشبوهة إلى مشاريع لا تتوفر فيها أدنى شروط الجودة ( السكن الإجتماعي ) إلى إقفال جميع المرافق العمومية في وجه المغاربة وتركهم في حالة إهمال خطيرة ( تردي الخدمات الطبية بل وانعدامها ) قد تعرض حياتهم للموت ؛ واللائحة تطول من القضاء إلى الترامي على الملك العمومي إلى المحسوبية ……. وفوق هذا كله تسخر هذه الحكومة الفاسدة والفاشلة من المغاربة ويوجد بين أعضاءها من يصف المغاربة بالعنصريين والحاسدين لكون خمسة أو أكثر من وزراءها ينتمون إلى عائلة واحدة .
لا شيء حدث ؛ لا حكومة استقالت ولا أقيلت ولا انفرط عقد الأحزاب المكونة لها !!! إلى أن تداركت الأحداث التي عرفتها منطقة شمال أفريقيا مغربنا الحبيب جدليا، ووصلت الهزات الإرتدادية للزلازل التي ذهبت بحكومة تونس ومصر إلى حكومتنا فما العمل ؟
موقفي واضح وصريح فات الأوان ، كل من يحاول ركوب موجة تونس ومصر إنما هو في حكم الإنتهازي الإنتهازي الضعيف الذي لا يستحق حتى مقعد داخل أصغر جماعة قروية . سمعة بلادنا في المحك ، وكل إقالة حالية للحكومة أو تعديلها أو التقدم بتعديل للدستور سينقص من هيبة المغرب وتاريخ المغرب وسيضرب في العمق الإصلاحات التي قام بها المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه ومن بعده جلالة المك محمد السادس ، وعلى بوعشرين فهم ذلك ، لسنا مثل الجزائر التي أصبحت تقايض استقرارها برفع قانون الطوارئ ولا مثل ليبيا التي ازداد سخاءها وكرمها لمواطنيها ولسنا كالأردن ولا اليمن ولا الكويت ووو . ( الحساب من بعد ) كما يقول المغاربة ، كل واحد سيحاسب على درجة إهانته لوطنه ومواطنيه ، لا تقلق ! في المستقبل القريب ، الإصلاحات ستأتي وفق ” التايمينغ ” المغربي المغربي لا فضل فيه علينا لا من شرق ولا من غرب وسنرى .
هل أصبحت جريدته مفلسة لهذا الحد حتى أصبحتم تنشرون مقالات الرجل كل يوم ام العناد مع نيني
اهلا بالجميع…
ما يلاحضه القارء العادي هنا هو تبادل الاتهامات وكتير من المزايدات الغير الصادقة الا قليلا…
كل من يكتب هنا اما يقال عنه عميل خارجي او مخابرات….
وهنا يضرب عرض الحائط اول شرط للديمقراطية وهو احترام الرءي.
في مصر هناك من يحاول ان يركب موجة الاحرار وعندنا من حصن نفسه في غواصة ويخرج ليجني موجة لن تاتي ابدا….
الذي يندا له الجبين هنا هو اننا بصدد تفريغ مصطلح الثورة من محتواه وتجريده من شحناته الاجابية النبيلة…
فيما يخص الحالة المغربية فيمكن وصفها بالزحف نحو الديمقراطية وهنا اعني وجود ارادة مع بطئ في التنفيد, وهنا يجب علينا ان نتحلئ بالشجاعة ونتحمل جزئ من المسؤلية ولنكن قوة ضغط من اسفل الهرم حتى نجبر الطرف الثالت في المعادلة اما السرعة او الانسحاب…
ولنجعل انتخاباتنا موعدا للمحاسبة…
– أن نحتاط وأن نأخذ بكل أساليب الوقاية التي يقول الأطباء إنها أفضل من العلاج، وأن نلتفت إلى أعطابنا السياسية فنعالجها بهدوء وتبصر دون ضغط، لا من الداخل ولا من الخارج.
هذه العبارة منك يا اخي الكاتب حكمة و اتمنى لو تاخذها الحكومة و تضعها على الطاولة و تحفظها كما تحفظ سورة الفاتحة
فعلا اذا كان المغرب يختلف عن الاخرين فهذا لا يعني بالضرورة الاستكانة الى الثقة المجردة بالنفس
لا يزال هناك الكثير مما يسوجب عمله و اظن انك احطت به في مقالك الموجز الممتاز
إن كان صاحب المقال يعتقد أن الإصلاحات بالمغرب ستأتي بمبادرة من الدولة فهو واهم.. هل رأيت في العالم و عبر التاريخ ديمقراطية و عدالة تأتي دون تضحيات؟؟ هذا في الحلم فقط.. لنكن واضحين مع أنفسنا فقد مللنا مثل هذه الكتابات التي ترضي الخواطر في آخر المطاف.. الكرامة و الحق ينتزع بالقوة و ليس عبر التسول.. و الموعد مع الكرامة هو 20 فبراير و دعك من تحليلاتك الفارغة التي لا تغني و لا تسمن من جوع.. كفاكم نفاقا المغرب في حاجة إلى يوم غضب لمحاسبة المسؤولين و الجلادين و ناهبي أوال الشعب..
je pense ke le maroc doit changer completement sa politik.les partis doivent etre demolis parce k’ils ne representent personne..je prefere des tecnocrates ..
الشعب يريد اصلاح القضاء
الشعب يريد ابعاد الفساد و المفسدين : PAM
الشعب يريد اصلاح الدستور
الشعب يريد المساوات لا فرق بين صديق الملك و المواطن العادي لا فرق بين الفاسي و الريفي و الأطلسي و الصحراوي.
هنيئا لشعب تونس والشعب المصري على انتصارهما على الأنظمة الديكتاتورية الإستبدادية وهنيئا للأ مة العربية بهدا النصر ونتمنى لجميع الأنظمة الديكتاتورية الزوال وكدلك زوال الدساتير العربية والتي مازالت في عهد الجاهلية.
فرصة أخرى للمدعو نيني للتقرب وإثبات الجدية لأن إفتتاحيتك س”تلهمه” أفكارا عبقرية عظيمة كي يشرح لنا ما خفي من مؤامرات لا أحد غيره قادر على إكتشافها!!! لأن نيني هذه الأيام أصبح عموده جد مسلي ومضحك قد يكلفه عقابا أو نقصا في الإشهار. لذلك سيتغل الفرصة لقنبلة “الإنقلابي” بوعشرين ولو بأسلوب “ماشي حتى لهيه” شكلا أو مضمونا!
A deux reprises, Hespress a refusé de publier mes commentaires aux articles du Sieur Bouachrine . Juste pour vous dire,je m’en fout de tous ces plumitifs arrivistes de tout bord qui prétendent être des journalistes -sauf le respect dus à certains qui sont une minorité- qui au lieu d’informer (s’ils le peuvent), cherchent le plus court chemin pour se positionner afin de mieux traire les autres. Quand c’est pas le chantage, c’est les règlements de comptes par articles calomnieux interposés. C’est le seul usage qu’ils savent faire de leur plume et quelle plume. Aussi “paraitre” et apparaitre ca fait partie de leur lifting dés qu’il y a un événement ils se convertissent en diseurs de mauvaises aventures et en donneurs de leçons ou se substituent aux politiciens. C’est ce qui m’agace chez cet énergumène de Bouachrine qui si vous l’avez remarqué,a recruté une poignée de commentateurs pour lui redorer le blason, si c’est pas lui même qui se les jettes ces fleurs , genre “tu très fort Bouachrine”, tu es un grand journaliste Bouachrine”, “tu es plus compétent que les journalistes réunis du Monde, d’El Mundo et d’El Pais “…et cætera et castra de ces stupidités qui en disent long sur la mentalité minable de ces journaleux de quatre sous en manque d’inspiration et qui veulent nous montrer qu’ils ont quelque chose dans la jugeote. Maintenant que je sais que ce zigoto est votre chouchou , je m’en fout bien que vous publiez ou pas mon commentaire, mais sachez que j’abhorre les “analyses ” qui sont tout compte fait des copie coller de tous ces prétendants journalistes (Jamai, Nini, Titi, Khikhi et autres) et qui vivant loin du peuple et ne mesurant pas l’impacte que peut avoir leur charabia irresponsable sur un lectorat naïf d’individus lambdas
السلام عليكم ورحمة الله يامن يتحكم في شؤون المغرب الضاهر منها والباطن فما أريد قوله يتعلق بإفتخارنا بهدا البلدفحسب ما أستمع إليه من إهانات على بلدي لاأستطيع التدخل لأن كل ما يقولون صح….فإن مغلب الخليجيين يدهبون للمغرب لرؤيةالبنات أللأواتي يتعرفون عليهم عبر ألأنترنيت .يبنات ديروا بالكم فمعضمهم كذاب فلن يتزوجوكم أبدا حتى إدا إدا تزوجوكم فليكن في علمكم أن ألطلاق عندهم عبر الهاتف إطلقوووووووووووا……………………ديروا بالكم ديروا بالك
أخي بوعشرين شكرا على هدا المقال الرائع والدكي بالعبر والمعاني والأسالب ومايجمع بكلمات رائعة،أولا أخي إسمح لي إن قلت لك بأني أحبك في سبيل الله وأحب على تضحيتك لهدا الوطن الغالي وأحبك وأتعاطف معك على الأيام الصعبة التي عانيتها من قبل،لكن أخي لاتنسى بأن المغاربة واعين جدا بم يحصل في بلادهم ولو أراد البعض إطفاء نور الحقيقة،إنك صحفي محترف لاتبع الحقيقة من أجل السكوت ولا تسكت من أجل التدهديد ولا تمدح من أجل البعض وتكره البعض ،كما أريد أن أقول لك أخي بأن الساكت من أجل الحق غدار لوطنه ولملكه وتونس ومصر دليل كم من واحد مدح وكم من واحد وفي الأخير الكل وقف من أجل الحق ضض هدا الدكتاتوري،نحن نعلموا جيدا كم من واحد ساكت إما من الخوف ومن لايريد أن يكتب شيئا صحيح فهو منافق وفي الأخير سيكون إنفجارهم أصعب لأنهم كانوامنافقين لهدا البلد العضيم،أما أنت وأنا وغيرنا أخي نقولوا الحقيقة ولو كره من كره لأننا نحب هدا البلد ونحب راعيه ونحب الغيورين عليه ونكره المنافقين والكارهين والحاقدين،نعم التغيرومتابعت المفسدين.
اللجنة الاستشارية للجهوية…..تناسيتم هدا الصرح الدي اعطى جلالة الملك محمد السادس انطلاقته قبل اندلاع ثورة تونس او مصر. هناك فساد و تزوير انتخابات. لكن في المقابل هناك اصلاحات لا يجب تجاهلها قلمك يا عشيرن وطني غيور على على هدا البلد لكن اعلم ان هناك قوى ظلامية تركب فوق الشعارات لاغراض تخريبية. الم يدمر العراق و افغانستان باسم الديمقراطية. من اعجبته تونس و مصر لا يجب ان ينسى الجزائر في التسعينات .العراق باكستان افغانستان…..
والله معك حق، هذا ما فكرت به أيضاً. هل رأيت كيف قلب النيني الفيستة بسرعة البرق في هذه اﻵونة. الظاهر والله أعلم أنهم منحوه منصباً في وزارة الداخلية.
انشروا من فضلكم
je ne sais pas trop ou te classer.une fois avec les maniac du palais et une autre fois jouant le melitant.bn pour l’article c 90% sur la bn voie.ce que je veux te signaler c que même avec tous ce que vous avez dis que nous garantira que un jours les haut responsable par exemple decident de fermer l’acces a l’internet.qui nous garantira que on va pas regresser une autre fois sur nos droits.qui va bloquer le chemins face a une nouvelle oligarchie si on se débarrasse de ces elites qui rafle tous alors que le peuple marocain mange les miettes.quand la cause est structurelle on faira mieux de nommer clairement la cause et les causes de nos malise depuis la veille de l’independant /sois disant demi independance.
bien dite, très bien Bouachrine, maintenant je quitte Nini (et ma gang) pour toi. maintenant je comprends la vérité des choses merci Taoufik
لا احد يجادل في ضرورة الاصلاحات….لكن هل سأل امرؤ نفسه كيف يمكن لانسان لا يجد قوت يومه…أن ينظر لاصلاحات تتطلب وقتا معقولا لتتجسد على الواقع.الشغل الشغل الشغل في مقدمة الاصلاحات.
bravo pour cet article il nous rend l’espoir qu’au maroc il y encore des penseurs et qui savent donner la valeur à chaque chose.
je suis tres passionnée par les écrits de monsieur taoufik bouachrine, son audace, sa plume d’or , son courage;;;;de divulguer tt ce ke les autres journalistes ne peuvent ecrire;;;j’espere ke ses messages seront ciblés chez les grosses têtes qui croient au rêve ke le MAROC EST UNE EXCEPTION!!!!
إن شيخك هذا الذي تستشهد بحديثه الطوباوي لا بمثل سوى المعارضة التافهة الرافضة للتضحية أمام صدور أبناء شعبها بل تنتظر تضحيات الشعب لكي تعرض نفسها في سوق الإنقاذ.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
اليكم هده النكتة بعد ما قرات ما جاء على لسان الكاتب حيت يحكى عن احد الاشخاص قداستدان من صديق له مبلغا من المال على ان يرجعه له بعدما تتيسر ضروفه وبعد مرور زمن تحسنت ضروفه فصار يطالبه صاحب المال بما عليه من دين فكان يماطله فى كل مرة وشاءت الصدفة ان يخرجوا دات مرة مع بعضهم فى سفر بينما هما فى الطريق تعرض سبيلهم قطاع الطرق ولما ايقن المستدين ان امواله معرضة للخطر وانها ستسلب منه لا محال بادر واسترد ما بدمته لصديقه وقال له خد ما على من دين الان ماتسال والو وهده القصة يمكن ان نقيسها على من مكت على راس السلطة لمدة 30 سنة ولم يريد التغير اما الان وقد ايقن ان السلطلة منزوعة منه لا محال هاهو يبادر الان لكن بعد فوات الاوان
الى أحمد الفراك:
ألا تؤمن بالتغيير؟
ألا تؤمن بالتطور؟
ألست قادرا على التفريق بين الأبيض و الأسود؟
ألا………….
ألا …………
ألا………….
tres bonne article bravo tawfik on pourait bien voir la diference entre lui et le charlatan de nini
الحل أن يسود الملك و لا يحكم كما هو الحال في الديمقراطيات الأوربية ( بريطانيا – السويد – بلجيكا … – فالملك رمز للوحدة و شخصه مقدس فلا يجوز له ممارسة السياسة ، إذ كيف لمن يمارس السياسة أن يجمع بينها و بين القدسية و لا يتعرض للنقد و المساءلة
اشاطرك الرأي بشان ضرورة الاصلاح كتدبير وقائي و بشكل هادئ يصحح الاختلالات التي تعرفهابلادنا.
واذا كان من البديهي القيام بمراجة الدستور،واجراء انتخابات نزيهة….الى غير ذلك من الانتظارات الشعبية،فان من البديهي الالتفات الى حالة الاحزاب السياسية بالمغرب والتي انتهت بالنسبة لاغلبها مدة الصلاحية فأضحت عبءا على الوطن والمواطنين،وجزءا من منظومةالفسادكما يتضح من خلال المقالات الصحفيةونتائج الافتحاصات التي تسني الاطلاع عليها(والتي تدين محسوبين على هذه الاحزاب في تدبيرهم لمؤسسات الدولة والشأن العام).
ان المواطن الغيور المسكون بروح المواطنة ينتظر:
– القطع مع حالة الافلات من العقاب واعتماد أسلوب الحكامة الجيدة والشفافة.
– تفكيك اللوبيات الاقتصادية التي تستأثر بخيرات البلاد وتوسع دائرة الفقر والبطالةوبذلك توفر عناصر الاضطراب والنقمة.
-اصلاح جدري للقضاء.
-اجراء انتخابات نزيهة تفرز حقيقة المشهد السياسي ببلادنا،وتخرج الاحزاب من غيبوبتهااوتعجل بوفاة من انتهت مبررات وجودها.
وللأخ بوعشرين اقول شكرا على هذا المقال المتميز براهنيته والذي يتيح للمواطن التعبير عن انتظاراته،ويخلق فضاء للنقاش حول ما يجب أن يكون عليه المغرب
باختصار شديد ، أولى الأولويات لأي إصلاح حقيقي نتوخاه هو حل جميع الكائنات الحزبوية والنقابوية،القديم منها والجديد ، المتمد لقوته من تاريخ نضالي حقيقي أو زائف أو تلك التي تم تفريخها في حقب مختلفة في الزمان متشابهة في الأسباب والدواعي الأساسية.
إن كل من يتحدث عن التوافق بين جميع الأطياف السياسية المتواجدة في الساحة ويريد أن يصور بأن الحل يأتي من خلال إشراكه إشراكا حقيقيا ، كل من يفكر بهذا الشكل أو يدعو إليه فإما أنه واهو ومغرر به وإما أنه هو تضليل عامة الناس والتغرير بهم ، لأن استراء الفساد واتلمحسوبية والوصولية وكل السلوكات المتعفنة داخل تنظيماتنا النقابية والحزبية هي حقيقة لا يتناطح حولها عنزان ، وبالتالي فإن الإصلاح ينطلق أولا من التخلص من البؤر النثنة للفساد وكذا من كل المفسدين الذين ثبت أنهم ضالعون في الفساد حتى النخاع ولم يتركوا لأنفسهم أي فرصة يرى فيها غيرهم أنه مازال يرجى منهم خيرا .
تونس و الان مصر، دولة صغيرة بعدها الدولة الاكبر عربيا. هذا ما يسميه المهتمون بالرياصيات بالتأطير.مما يعني ان لا وجود للاستثناء، فالكماشة قد تم تشغيلها. و على الجميع ان يتحسس كرسيه.
ان يلوذ النظام بالاصلاح لتجنب الاعصار فهذا عين العقل، لكن اي اصلاح؟
المنجي هو اصلاح جذري ينطلق من وضع دستور جديد يؤسس لقطيعة كاملة مع القدسية التي لا توجد الى في السماء و ينزل بها الى الارض حيث الناس سواسية، و يضع لبنات لمؤسسات قوية و مسؤولة يمكن محاسبتها و مراقبتها لضمان حسن و فعالية ادائها.
هذا هو الورش الكبير الذي من خلاله يمكن مباشرة باقي الاصلاحات، و الدخول الى تنمية مؤسساتية شاملة تكون هي طوق النجاة.
دستور ديمقراطي، انتخابات نزيهة وشفافة بمراقبة قضائية ودولية، إعلام حر بلا توجيه ولا ضغوط، اعتراف كامل بكل الحساسيات السياسية. ضرب أعناق الفساد وجعل الدولة في خدمة الأمة. احترام كامل لحقوق الإنسان. إصلاحات اقتصادية تعيد التوازن إلى الجسم الاجتماعي وتحفظ كرامة المغربي… الباقي تفاصيل، المهم هو وضع نقطة والرجوع إلى السطر. هل هذا مستحيل؟
Plutot c’est faisable, volontierement par la personne de roi, car tous les pouvoirs sont entre ses maisn, s’il peut pas ou veut pas, le peuple est la pour l’aider a realiser cette mission simple dans 6 mois, tu verra un maroc diferent, marocains egaux, pas comme maintenant, tout le monde se passe pour un roi, meme un bourgois emergeant il commence a chercher d’ou entrer, pourquoi cette course, car le systeme encourage cette course.
Sincèrement, personnellement, je ne vois en cet article, même par une lueur d’un quelconque apport positif pour une amélioration du vécu des marocains. C’est un ensemble de généralités, qu’on a l’habitude, d’entamer dans une discussion, entre amis, lorsqu’on est attablé dans un café et que l’essentiel de conversation est achevé et qu’on reste oisif suite à un manque de sujets. Tout le monde, y compris le gouvernement, connaît, par cœur, ces évidences, mais, comme on dit, le diable se cache dans les détails ; Le sieur aurait du nous donner, une référence, écrite par ses soins, pour nous tracer un programme détaillé, dans le temps et l’espace, pour venir à bout, de ces disfonctionnements. En tant que lecteur, je voudrais bien, qu’un jour, je puisse lire ses recommandations dans le détail. En attendant, j’ai quelques remarques préliminaires sur les éléments de sa feuille de route sommaire d’amélioration, que j’énumère au fur et à mesure de ses citations :
Comment peut on instaurer – une liberté de l’information et d’expression, lorsque n’importe quel journaleux prétendant être le journaliste le plus avéré. Il ne respecte même la déontologie de la profession. Sans aucun travail d’investigation, il commence à nous rabâcher avec des articles basés sur des rumeurs. Franchement lorsqu’il m’arrive de lire ces torchons, je ne constate qu’un ensemble de bavardages et de commérages dignes d’une salle d’attente dans un hammam de femmes.
Dans ses recommandations, il conseille d’élaborer une constitution démocratique, l’Angleterre n’a pas de constitution et pourtant, c’est le pays le plus démocratique du monde. Qui sait, peut être que la constitution actuelle du Maroc est fédératrice pour toutes les tranches d’âges marocaines, mais, aussi bien le gouvernement que les gouvernés ont des lacunes dans l’application de ses décrets.
Il évoque également, des élections libre et transparentes. C’est très beau d’y croire, mais il faut d’abord que 75% des marocains soient convaincus de pouvoir faire le changement en allant s’inscrire comme électeur ou électeur&contrôleur sur la liste des électeurs. Ce n’est pas le pouvoir qui doit pousser les gens à aller s’inscrire, c’est aux journaux et partis d’opposition de monter aux marocains l’utilité de cette inscription. Il faut également avoir historique détaillés des fortunes ramassées par chaque individu, pour pouvoir dresser une liste des élus potentiels. L’informatique, au niveau des organismes étatiques, est encore à l’état embryonnaire.
Au sujet de la lutte contre la corruption, pour nôtre sieur, il se croit, une fois dite c’est vite fait ! Même les pays le plus démocratiques n’arrivent pas à éradiquer ce phénomène. J e ne donne qu’un contre exemple, Le Duc mari de la reine des pays bas, pays agricole, industriel et producteur de gaz…. prospère, n’a pas pu résister aux avances de la société américaine Lockheed lors de remplacement des avions de combat pour l’armée hollandaise. Et pourtant, a priori, un prince, d’un pays prospère, n’a pas besoin de plus d’argent !
لن أزيد او أنقص لي سؤال واحد هل نحن محتاجون لي تغيير الدستور أم لتغيير ناهبي المال العام والفساد والعقليات المفسدة والمحرضة على الفساد؟؟؟
نحن مغاربة بتنوعنا الثقافي والدخل اليومي للفرد حتى الأمية مستشرية فينا كلنا حسب درجة ثقافته وفكره لنكن موضوعيون منذ ان جاء الملك محمد السادس ظهرت عدة تحولات من جميع النواحي.. أما بخصوص أوربا فلاتزال عقلية الوصي على السيادات للبلدان تتحكم في جميع دواليب حكامها نحن العرب وامسلمون الذين يخافو حتى من ذكر إسمنا كيف لنا ان نكون دمية سهلة ليحركونا أنا شاؤوا نحن الأحرص على بلداننا والمدافعون عنهاالدين و العقل والمنطق يجب إعمالهم إتقوا الله في دينكم وعرضكم ووطنكم فوالله مهما احتظنتك بلدان أوربا لن تلقى بديل لوطنك عاش ملكنا المفدى وعاش كل غيور على بلده لا الإنتهازيين كما يفعل البعض.
الاصلاحات التي تتحدون عنها نعيشها نحن المغاربة بفضل ملكنا اعزه الله و المشاريع الكبرى اللتي سهر بنفسه عليها و لا نريد تقليدا أعمى للدول الأخرى.
نحب هدا البلد ونحب راعيه ونحب الغيورين عليه ونكره المنافقين والكارهين والحاقدين.
الى المسماة أو المسمى منا رشدي( رقم التعليق 12)
ان أسلوبك في كل تعاليقك سواء ضد حزب PJD أو أي داع للتغيير و الاصلاح لما فيه مصلحة الوطن و المواطنين و النظام الحاكم , هو أسلوب بوليسي ترهيبي ارهابي مكشوف لا يمكن أن يصدر الا من طرف المخابرات و من كل احد (كاري حنكو ) متزلف و منافق ظانا أنه يقدم خدمة للملك في حين هو من المنافقين الذين يكونون مستعدين للهروب و قلب الفيستة في أول رجة أو فرقعة نفاخة. (التهديد: الحساب من بعد.نفس التهديد في تعاليق سابقة )
اننا نريد الاصلاح من أجل سلامة بلدنا و ضمان استقراره لا الكذب على الحكام و اظهار الرضى و تغطية الشمس بالغربال دون رؤية ما يجري على أرض الواقع.
نسأل الله أن يحفض بلدنا هذا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن ومن المنافقين و الضالين المضلين.
شكرا الأستاذ بوعشرين عن مفهوم “بلطجة القلم” لقد أصبت في التسمية
اين كنت يا سيدي بوعشرين عندما كان المغاربة الاحرار يلقون الرصاص بصدورهم في الثمانينات? انعم بالحرية لاكن ادكر الشهداء او انك كما قالت ماجدة الرومي تحب دور البطولة….
{ يأيها الذين أمنوا لما تقولون ما لا تفعلون كبر مقتاً عن الله أن تقولوا ما لا تفعلون } .
كيف سنأخد الدروس من شخص نصاب و محتال
المغرب بلد عزيز وغال علينا لكن العيش فيه أصبح صعبا فالشغل غير موجود للفقراء وحتى أن وجد فستجده شاقا و بأجر هزيل لا يكفي حتى لسد أبسط الحاجيات اليومية للفقير.نظرا لإهمال السلطة لهده الفئة الكبيرة من الشعب المغربي نظرا لكون السلطة المغربية تسلك سياسة التجويع والتخويف وتعتقد بأن قوة الأمن هي التي تحكم إلا أن الشعب التونسي والمصري العزيزين برهنا على أن قوة الشعب واتحاده يمكن أن تغير النظام وفي ظرف وجيز وبتضحيات خفيفة وهدا هو الواقع . إلا أن السلطة المغربية لا تبالي وتظن أن الشعب المغربي لا زال نائما.
الاصلاح ثم الاصلاح ولا شئ غير الاصلاح لا نريد لبلدنا التشتت والتمزق
اصلاحات جدرية عاجلة
ان المنافقين لفي الدرك الاسفل من النار
الانظمة العربية من الرباط الى المنامة انظمة ديكتاتورية تعتمد على البوليس و الجواسيس لنشرالخوف والارهاب. انظمة تجاوزها الزمن لانها تنتمي الى العصور الوسطى. لذلك يجب على هذه الانظمة ان ترحل لانها لا تمثل الحاضر و لا المستقبل.
اما النظام المغربي فهوبالفعل يختل على الانظمة العربية الاخرى لانه الاكثر عنفا و دموية وعنصرية. من اجل ابادة المغاربة بلا رحمة و لا شفقة اعتمد هذا النظام في البداية على العناصر الدخيلة عبيد البخاري واعراب بني معقل، و اليوم يعتمد على المورسكيين الذين وضعهم على راس الجيش و قوات الامن.
نعم ايها الاخوة نحن نتفق مع الاخد بزمام المبادرة يايها الناس اتقوا ربكم وبادروا بتغيير ديمقراطي قبل فوات الاوان فلا تحتقروا كل ما يكتب هنا وهناك ولا تكتبوا تقارير كل شيء على ما يرام فانظروا واسمعوا الى ما يقال في اوساط الشباب في المدن والقرى فوق الجبال بادروا الى تغيير حقيقي ليس على الطريقة الياسينية طريقة الملائكة طريقة نادية فهده الاشكال هي التي اوصلت البلاد الى ما وصلت اليه فبادروا الى تغيير الدستور المغربي وانظروا الى ما اقترحه الامير .