أسر تُشهر ورقة الالتحاق بالمدارس العمومية أمام القطاع الخاص

أسر تُشهر ورقة الالتحاق بالمدارس العمومية أمام القطاع الخاص
الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:00

في غمرة الخلاف المحتدم بين أرباب مؤسسات التعليم الخصوصية وآلاف أمهات وآباء التلاميذ، حول طريقة معالجة مسألة أداء واجبات التمدرس خلال فترة الحجر الصحي، التي عُلقت فيها الدروس الحضورية وعُوّضت بالتعليم عن بعد، بدأت تبرز دعوات لفصل التلاميذ من القطاع الخصوصي وإلحاقهم بالتعليم العمومي.

في مجموعات التواصل الفوري التي أحدثها آباء وأمهات التلاميذ المتمدرسين في مدارس التعليم الخصوصية، يسود نقاش وصفتْه إحدى الأمهات من مدينة الدار البيضاء بـ”الجدّي”، حول تحويل أبنائهم إلى التعليم العمومي، وقالت إنها وآباء وأمهاتٍ آخرين تواصلوا مع مديرة مدرسة عمومية، ورحّبت بالفكرة ودعمتْها.

ويرى عدد من آباء وأمهات التلاميذ المتمدرسين في القطاع الخاص أن بإمكانهم أن يساهموا في تجويد المدرسة العمومية، بتخصيص جزء بسيط من المبالغ التي كانوا يدفعونها إلى مدارس التعليم الخصوصية من أجل توفير بعض “الكماليات” التي تفتقر إليها المدارس العمومية في الوقت الراهن، مثل النقل المدرسي والأنشطة الترفيهية…

النقاش الدائر حول هذا الموضوع أعاد إلى الواجهة دور المدرسة العمومية، التي تراجع مستواها كثيرا، باعتراف مسؤولي الدولة أنفسهم، إذ ارتفعت الأصوات المطالبة بإعادة الاعتبار إليها، على غرار باقي القطاعات الاجتماعية الأساسية، مثل الصحة، بعدما تبين أن القطاع العمومي “هو المعوّل عليه في الأزمات”.

وتصبّ أغلب التفسيرات لإقبال نسبة مهمة من المغاربة على تدريس أبنائهم في القطاع الخاص في “جودته”، مقابل ضعف التعليم العمومي؛ غير أن هذا الرأي يراه ربيع الكرعي، أستاذ عضو الهيئة الديمقراطية المغربية لحقوق الإنسان، غير صحيح، ويؤكد أن هناك أسبابا أخرى يتم إغفالها.

ويرى الكرعي أن الأساتذة الذين يدرّسون في التعليم العمومي لهم كفاءات أعلى من كفاءات نظرائهم الذين يدرّسون في القطاع الخاص، لكونهم يخضعون لتكوينٍ متين قبل أن يتم توظيفهم كأساتذة، وبعد التوظيف يخضعون للمراقبة من طرف وزارة التربية الوطنية، ولدورات تكوينية.

“الأساتذة في التعليم الخصوصي لهم كفاءات لا نستهين بها، ولكن لا يمكن مقارنة كفاءتهم بكفاءة أساتذة التعليم العمومي، الذين يتم انتقاؤهم بناء على تميزهم في مشوارهم الدراسي، وأدناه مستوى الإجازة، ومنهم من هو حاصل على شهادات أعلى كالماستر والدكتوراه، ويجتازون مباراة كتابية ومقابلة شفوية، ثم يخضعون لتكوين في المسار البيداغوجي والديداكتيكي، ويستفيدون من دورات تكوينية”، يقول الكرعي.

ويعزو المتحدث ذاته، في تصريح لهسبريس، سبب تفضيل بعض الآباء والأمهات تسجيلَ أبنائهم في مدارس التعليم الخصوصية، إلى بحثهم عن فضاءات آمنة لهم، خاصة في الأحياء الشعبية، حيث تعاني المؤسسات التعليمية العمومية من قلة الأمن في محيطها، وحتى داخل أسوارها، ما يجعل الأسَر لا تطمئنّ على أبنائها.

وتابع المتحدث ذاته: “التعليم العمومي يستجيب لمتطلبات الأسر في ما يتعلق بالعرض التربوي الموجه إلى التلاميذ، لكن بعض الأسر تخاف على أبنائها جراء قلة الأمن في محيط المدارس العمومية، ولو توفر الأمن في هذه المؤسسات لما لجؤوا إلى المدارس الخاصة، ولكانت هناك هجرة جماعية نحو المدرسة العمومية”.

النقاش حول انتقال التلاميذ من الدراسة في القطاع الخاص إلى القطاع العمومي، الذي ازدادت حدة بروزه خلال الأيام الأخيرة، سبق أن طرحه وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي، حين ذكر في معرض إجابته في عن أسئلة البرلمانيين في مجلس النواب شهر أكتوبر الماضي أن عشرات الآلاف من التلاميذ انتقلوا من التعليم الخصوصي إلى التعليم العمومي.

وحسب المعطيات التي قدمها الوزير أمزازي فإن الموسم الدراسي الحالي شهد انتقال 52 ألف تلميذة وتلميذ كانوا يدرسون في المدارس الخاصة إلى التعليم العمومي، مرجعا سبب هذا التحول إلى أن “المدرسة العمومية اليوم تتوفر على عناصر جاذبية، ساهم فيها القانون الإطار للتعليم، الذي خلق تعبئة قوية من أجل إعادة الثقة إليها”.

وقال عادل الكرعي إن الظرفية الراهنة “أكدت أنه آن الأوان لإعادة الاعتبار إلى التعليم العمومي، لأن “أصاحب الشكارة”، المستثمرين في التعليم الخاص، برهنوا عن أن هدفهم الأكبر هو الربح المادي، وليس أداء رسالة تربوية وتعليمية بغية تربية جيل قادر على تحدي الصعاب والسير بالبلاد إلى مسار البلدان المتقدمة وبناء جيل له ركائز تعليمية متينة”.

وفي وقت توجّه انتقادات إلى المستوى الذي آلت إليه المدرسة العمومية، قال الكرعي إنه “لا يمكن القول إن التعليم العمومي فشل، فالمدرسة العمومية هي التي أنجبت الأطباء والوزراء ورجال السلطة الذين نراهم اليوم على الساحة”، وزاد متسائلا: “فلماذا نتنكر لها اليوم ونقول إنها غير قادرة على إنجاب الطاقات”.

ويرى المتحدث ذاته أن الحلقة المفقودة في سلسلة علاقة الأسر المغربية مع المدرسة العمومية تتعلق بالثقة والأمان، قائلا: “لو وجد الآباء الثقة في هذه المدرسة، وكانت فضاءات آمنة للتلاميذ، وتشكلت جمعيات حقيقية للآباء والأمهات، تقوم بدور المراقب، فإن المدرسة العمومية ستفتح أبوابها للحوار والنقاش مع أولياء التلاميذ، وسيرتقي وضعها إلى الأفضل”.

رغبة بعض الآباء والأمهات في تحويل أبنائهم إلى التعليم العمومي يوازيها خوف من أن يلجأ أرباب المدارس الخصوصية إلى الحيلولة دون ذلك، باستعمال القانون. وقد تعزز هذا الخوف بعد تداوُل خبر منسوب إلى منبر إعلامي مفاده أن مديرا إقليميا لوزارة التربية الوطنية أكد أنه لن يأذن بتحويل أي تلميذ ما لم يحصل على شهادة موقعة من طرف إدارة المؤسسة الخاصة التي يدرس بها تسمح له بالانتقال بعد أداء ما بذمته من مستحقات مالية.

وفيما لم يتسنّ التأكد من صحة الخبر، قال فؤاد الزرهموتي، وهو محام عضو اتحاد آباء وأولياء تلاميذ مؤسسات التعليم الخاص بالمغرب، إن عملية انتقال التلاميذ من القطاع الخاص إلى القطاع العام لن تطرح أي إشكال من الناحية القانونية، معتبرا أن “أرباب المدارس الخاصة يلوحون بهذه الورقة للضغط على أسر التلاميذ”.

وأضاف المتحدث ذاته في تصريح لهسبريس: “الآن كل وثائق التلاميذ أصبحت مرقمنة، ويمكن سحبها بتقديم طلب إلى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين التي تتبع لها المدرسة التي يدرس فيها التلميذ، بما في ذلك وثيقة الانتقال أو التسجيل”، مضيفا أنه “بالعكس من ذلك فإن القانون والدستور واتفاقيات حقوق الطفل التي صادق عليها المغرب تحمي حق التلميذ في التمدرس ومصلحته الفضلى”.

وأردف المتحدث ذاته بأن الأسَر التي توجد في خلاف مع أرباب المدارس الخاصة لا ترغب في الوصول إلى القضاء لحل الخلاف القائم، والمتعلق بأداء واجبات تمدرس الشهور التي توقفت فيها الدراسة حضوريا، وزاد موضحا: “إذا لجأ أرباب المدارس إلى القضاء سيخسرون، لذلك عليهم أن يعالجوا الأمر حبيا، لأن المسألة ذات بعد إنساني واجتماعي بالدرجة الأولى، قبل أن تكون مسألة قانونية”.

وفيما تنوي بعض الأسر نقل أبنائها إلى المدارس العمومية، فإن أغلب الآباء والأمهات يطالبون فقط إما بتخفيض واجبات تمدرس أبنائهم خلال الشهور الثلاثة الأخيرة بنسبة 50 في المائة، وإعفاء المعسرين منهم كلّيا. وذهب الزرهموتي إلى القول إن أرباب المدارس الخاصة سيسجلون موقفا إيجابيا جدا إذا استجابوا لهذا الطلب.

ويقول مسؤولو الهيئات الممثلة لأرباب التعليم الخصوصي إن الأسَر التي تطالب بإعفائها من أداء واجبات تمدرس أبنائها لم تتضرر كلها من جائحة كورونا، لكن الزرهموتي قال إن المتضررين من الجائحة ليسوا فقط من الأسر الضعيفة، بل حتى من الطبقة المتوسطة، مثل الأطباء والمحامين، الذين أغلقوا عياداتهم ومكاتبهم طيلة ثلاثة شهور.

وتابع المتحدث ذاته: “يجب أن يكون هناك حوار للوصول إلى حل استثنائي يراعي الظروف الحالية، فقد ظللنا صامتين لسنوات، رغم أن أرباب المدارس الخاصة كانوا يزيدون كل سنة في الرسوم المختلفة التي نؤديها، وكنّا نغض الطرف، ولكن لا يمكن أن نستمر في الصمت، لأن المتاجرة بالتعليم خطر”.

وختم المتحدث بالقول إن أرباب التعليم الخصوصي لا يمكنهم أن يدعوا أنهم لا يجنون أرباحا كثيرة من الاستثمار في هذا القطاع، “وإلا فكيف يمكن أن نفسر انتقال عدد المدارس الخاصة من 500 مدرسة فقط سنة 2000 إلى 5800 مدرسة حاليا، لو لم يكن الاستثمار في هذا القطاع مربحا”.

‫تعليقات الزوار

174
  • هشام
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:07

    اشمن تشهر، انا راه مشيت اصلا نسجل الولد قي العمومي. اصلا بحال بحال. غير الفرق ان ارباب المدارس الخصوصية عصابات.

  • immad
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:08

    الحقيقة المرة هي الهروب من الجحيم الى الجحيم!!!!

  • علي
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:11

    بكل صدق وأمانة مستوى أطر المؤسسات الخاصة هزييييل جدا. والله إن مستوى بعض أطر المؤسسات الخاصة لا يصلحون لتربية أبنائنا.
    لا علم لا ثقافية لامستوى أخلاقي.
    المعلم يكون مثقفا.مؤدبا رزينا يربي بحاله قبل مقاله.
    كلامه موزون ونشرته معتدلة ولباسه أنيق. زد على هذا كله أن يحب مهنته….

  • ali
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:12

    افضل شيء.
    ستكون الاسر الاسر المغربية على موعد مع التاريخ لن قامت بالعودة للمدرسة العمومية لانهاء جشع القطلع الخاص وتشجيع التمدرس في القطاع العمومي والغاء ارهاق جيوب المغاربة

  • عبدو
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:13

    خصوصي ليتباه ناس بينهم كن في زمننا تعليم خصوصي لكسلا

  • سلام الصويري
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:13

    الله يجيبهم على خير هم لايعرفون ان التعليم العمومي لم يعد له جدوى على ارض الواقع !!
    فالدولة تخلت عّن المدرسة العمومية والصحة العمومية منذ زمان تطبيقا لتعليمات الابناك الدولية المقرضة ولانهما يسببان صداع الراس للوبي التحكم خصوصا بالنسبة للتعليم العمومي من حيث خطر دراسة وتفوق ابناء الشعب وهذا يمثل تهديد لمصالح لوبي التحكم وقرر منذ زمان تدمير التعليم العمومي

  • حميد خريبكي
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:14

    ان اقترح بان نخضع ابنائنا للتعليم العمومي وهجر المدارس الخصوصية تلك المدارس التي اظهرت على الطمع و الجشع الجاري بعروقها و عوض تسديد الواجب الشهري للمدارس الخاصة حبدا لو تمت المساهمة للمدارس العمومية بمقابل رمزي هكدا سننهض بالتعليم للعمومي

  • زين العابدين
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:14

    علي سلامتكوم لوكان درتها هادي شحال لحقاش التعليم الخاص دسرو والله يجعل لبركا هدي سنين وهما يماصو فلمواطنين ولهريف يجب الالتجاء لتعليم العمومي واصلاحه بمبادارات رمزيه

  • N.H
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:14

    في الإتحاد قوة يجب محاربة كل رموز الفساد و القطع معها من مدارس خصوصية و مصحات خاصة لأن همهم الوحيد هو جمع المال و مجردين من الإنسانية و التعاون

  • موافق
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:15

    لو المغاربة يرسلون أبناءهم إلى المدارس العمومية و ينخرطون في الحياة المدرسية لما أعطيت الفرصة لأصحاب المدارس الحرة الدين يفوزون بحوالي نصف مداخيل الأسر. اعملوا أن نتائج السنوات الاشهادية يكلف بها اساتدة التعليم العمومي

  • محمد
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:17

    على السلا مة هانتوما فقتو من النعاس الله يسخر لا للخصوصي نعم لمدرستنا الا ولى

  • اقتراح فقط
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:17

    و الله العظيم سيكون أفضل حل. لنعد جميعا للمدرسة العمومية. و لنساهم فقط ب 10% مما كنا ندفعه للمدارس الخاصة بتبني مقاربة تضامنية حيث فقط أبناء الوافدين من المدارس الخاصة يدفعون فقط عشر ما كانوا يدفعونه للمدارس الخاصة، شريطة أن توضع هذه الأموال في صندوق خاص بتحسين وضعية المدرسة العمومية . و سترون بإذن الله تعالى كيف ستتحين وضعية المدرسة العامة و كذا الأساتذة و سيعم جو من التنافس بين التلاميذ. و بذلك سنكون قد نجونا من مخالب و أنياب بعض أرباب المدارس الخاصة مصاصي الدماء .
    لنكن عقلانيين فكيف يعقل أن نرفض دفع مبلغ بسيط جدا للمدرسة العمومية و أن نتشبت بمجانية التعليم في حين الأغلبية يدفعون الأموال الطائلة للمدرسة العمومية بلا فائدة تدكر،
    et sans retour sur investissement (feed back), et pourtant tout le monde sais que la forte majorité des candidats des concours communs, et des étudiants des classes prépa et des grandes écoles sont des produits de l'école publique.

  • karim
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:17

    أبانت المدارس الخاصة عن جشعها وساد اللامنطق في إعطاء حلول غير عادلة وأبانت الحكومة عن اللاحيادية فجاءت النتيجة كالعادة المواطن هو أضعف حلقة يثقل كاهله بأداء غير مستحق عن تعليم إفتراضي تارة متأخر و تارات يعاني من مشاكل تقنية و بداءية في الوسائل

  • سعد الغالي
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:19

    لوبي التعليم الخصوصي سيستعمل جميع أسلحة الدمار الشامل للحيلولة دون الالتحاق
    منها ترويج الاشاعات ان مدارس القطاع العام تروج فيها المخدرات و انعدام الأمن عبر نشر فيديوهات لدلك و بالتالي الاباء سيربكهم الخوف

  • رغد
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:19

    المدارس الخصوصية لا فرق بينها و بين العمومية أبدااااااا.الفرق في تلميذ له رغبة في التعلم و النجاح وتلميذ لا يهتم ولو وضعته في جامعة أوكسفورد.ولعلمكم أن الفرق بينهما هو النقل المدرسي و الأنشطة الترفيهية كما تم ذكره في المقال.لذلك لا داعي لإهدار المال بلا نفع.أعرف تلاميذ يدرسون في التعليم العمومي ومستواهم مااااااشاء الله مبهر،لا من ناحية الرياضيات ولا الفرنسية و و و

  • Hamid
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:19

    لا يوجد بالتعليم الخصوصي إلا الجزارين. اللهم اعف عنا منهم.

  • كمال المتصوري
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:20

    قمة الغباء عندما يسقط الأبناء ضحية لمدارس التعليم الخصوصي، هذه الأخيرة تستغل حب الوالديْن لفلذات أكبادها و تستغل رغبتهما في حصول الابناء على مستقبل زاهر، ثم يمتصون جيوبهم بمبالغ خيالية لدرجة أنَّ الاباء قد يعيشون في ضيق و فقر أو ديون بسبب المبالغ المُبالغ فيها التي يدفعونها للقطاع الخاص.
    لقد جاء الوقت ليستيقظ الاباء من غفلتهم و يتخلون عن هذه المدارس التي تمص الدماء و يتجهون للقطاع العام و يساعدون أبنائهم بدروس التقوية.
    هناك مدارس خاصة تحصل شهريا على مئات الملايين من السنتيمات و مع ذلك تجد أصحابها يتملصون من الضرائب و يشتكون من قلة الارباح و يتملصون من تأدية حقوق العمال و واجبات صندوق التقاعد…
    يجب على الدولة ان تحاسب جميع المدارس الخاصة لانها ورشات للاغتناء الفاحش دون دفع ضرائب و هي عبارة عن مصايِد للنصب على الاباء

  • يوسف
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:21

    بادرة جيدة للحاق بال85% من أبناء المغاربة المتمدرسين في العمومي.
    النضال الموالي سيكون الرفع من مستوى الأمن و مستوى اللغات في المدارس العمومية.
    موفقون بإذن الله

  • ANAS
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:21

    فكرة نيرة , المدرسة العمومية لا يعيبها سوى الامن اذا اتحد الاباء و تكلفو بالامن و انخرطو في جمعيات الاباء ستكون فوق المستوى, و كذلك تحفيز المدرسين من خلال خلق جوائز للمدرسين و انفاق مبالغ لتوفير ما تحتاجه المدرسة
    الى الامام كفى من الاستغلال و لنتحمل المسؤولية

  • bob
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:22

    ديروها غير موسم وشوفو القطاع الخاص غادي إنباطح ويرجع ب 100 درهم للشهر وسوايع الدعم ب 50 درهم للشهر بحال ايام زمان ..

  • الكموني
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:23

    و نعم الإقتراح مبالغ كبيرة تذهب من جيوب المواطنين لكروش مافيات التعليم الخاص نعطيو منها غير 500 درهم لكل طفل لمدرسة عمومية و بمساعدة من الدولة كذلك تعطي مردودية أكبر بكثير و الكل رابح الآباء التلاميذ و حتى الدولة.

  • Mahdi
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:23

    لا مجااااااال للمقارنة بين التعليم العمومي و الخصوصي. المدارس الخاصة توفر الجودة و الأمان ثم الديمومة إضافة إلى الاهتمام باللغات ولا ننسى ان التلاميد في القسم لا يتعدى 20 تلميذ فرق كبير بين 50 و 20. إضافة هؤلاء الآباء منهم من يشتغل في المدرسة العمومية بينما أبناءهم في المدارس الخاصة
    -تناقض- مع كل هذا لن يستغنوا عن المدارس الخاصة فقط كلااااااام فارغ لأن إعادة التسجيل قد بدأ و المدارس الخاصة زاد عليها الإقبال رغم الطرقية. إشارة أساتذة التعليم الخصوصي في تكوين مستمر.

  • Robot
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:24

    ديروها من زمان، أقسم بالله ماكين لا فرق في جودة التعليم و لا هم يحزنون، وخى ولدك أو بنتك يقريها انشتاين في القسم ستبقى الجهود في المنزل و المراجعة هي كل شيء، كما تنقولو في المغرب "لبغا يقرا تيقرا"

  • هذا هو الحل
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:24

    فالمدارس الخصوصية للميسورين ليخففوا عن المدارس العمومية —
    لا أحد يطلب منكم الذهاب إلى المدارس الخصوصية–
    اتركوا المدارس الخصوصية للناس الذين يخافون على أولادهم و بناتهم —
    فالذي يقدر تحمل مشاكل المشاغبين فليذهب الى المدارس العمومية

  • محمد
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:25

    احسن ما يجب فعله لسببين:
    @ الاول ان المدارس الخصوصية اهانت الاسر و استحمرتهم بوريقات تمارين يمكن لاي اب ان يحصل عليها من الأنترنيت مقابل الاقساط الشهرية
    @ التاني ان الأسطوانة قد تتكرر السنة المقبلة ادا قدر الله عاد كورونا للظهور في وقت مبكر و بالتالي ستكون معاناة اكثر و لشهور اطول
    @ على الوزارة و الحكومة أن تصدر قرارا عاجلا قبل فوات الاوان يحدد نسبة التمن عن التعليم عن بعد و طبيعته و تلزم المدارس بتطبيقه أرى أنه مرحلة مفصلية في تاريخ المدارس الخصوصية اما ان تلتزم الرشد او تموت

  • حسن
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:25

    أتمنى أن لا يكون هذا الكلام مجرد تهديد و أن يكون قرار جدي سيساهم في النمو بالمدرسة العمومية و الحد من تسلط و انتهازية المدارس الخاصة

  • رمزي
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:25

    اقسم بالله العلي العظيم لو عممت الوزارة التوقيت المستمر في التعليم العمومي لكنت أول الانضمام للتعليم العمومي

  • خصوصي
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:25

    كل واحد ينام على الجنب لي يريحو . راه الضمير هو لي غادي يبقى لاعب العشرة فالآخر . اما الخصوصي و العمومي طلية وحدة . لأننا نتكلم عن منظومة تربوية. بالله عليكم اين التربية . ما يحز في نفووسنا هو تربية ابناءنا اما التعليم مع الانترنت لا خوف عليه و لا انتم تحزنون. التربية التربية التربية

  • Rachid
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:26

    في نظري حان الوقت لاعادة الاعتبار للتعليم العمومي والتخلي على التعليم الحر الا من بعض التخصصات كاللغة والمعلوميات والتكوين الحرفي والمهني وادخال بعض التحسينات على التعليم العمومي من خلال مساهمة الاسر ماديا بتمن رمزي يمكن ان يساهم في بعض حاجيات المدارس واللتي تتنصل الوزارة من الالتزام بها وارجاع مراكز تكوين الاساتدة الا سابق عهده لكي يؤطر الاساتدة ويرقى بمستوى المتمدرسين للمستوى المعهود به سابقا لان الاساس في بناء الاجيال هو التعليم المرتكز على اسس سليمة

  • لي ضربتو اديه ميبكيش
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:27

    أنا مصمم على نقل ولدي للتعليم العمومي بعد عشر سنوات في التعليم الخصوصي …وهذا سيكلفني الكثير لكن هذه التكلفة مؤقتة …لو قم كل واحد منا بمبادرة في هذا الاتجاه او ثم ايجاد صيغ للتضامن ونقل الجميع أبناؤه للتعليم العمومي وقتئد اجو تفرجوا ….لكن للاسف هذا لن يحصل لان كل واحد يبحث عن خلاصه الفردي وفي النهاية يخسر الجميع ….للاسف بين الاسر واولياء التلاميذ هناك من يبحث عن مصالحه …هناك من يبحث عن خلاصه الفردي..هناك من يتآمر مع مدراء المؤسسة الخاصة من اجل أن ينجح اولاده بمعدلات مرتفعة في مقابل كسر كل فعل نضالي …فينتهى الامر باستقواء مدارء هذه المؤسسات الخاصة على الاسر و اولياء التلاميذ فيفرضون عليهم الشروط التي يريدون …وبالتالي ف اللوم كل اللوم ملقى على الأسر…وبالتالي لا داع للشكوى والتباكي وكما يقال لي ضرباتو ايديه ميبكيش

  • issam
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:27

    paroles paroles paroles
    اتمنى أن يكون المغاربة صادقين في رأيهم و ليسوا فقط في حالة هياج ناتج عن قلة حيلة و ربما عقل أو صبر…

  • عبدربه
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:28

    حان الوقت لرد الاعتبار للمدرسة العمومية ومقاطعة المدارس الخصوصية التي تمص دماء المغاربة بغير فائدة

  • نواادين
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:28

    الوزارة تتهرب من التدخل رغم ان سلطتها التربوية كافية لاجبارهم على تخفيض المصاريف يكفي ان تلوح بمنعخم من توظيف أساتذة التعليم العمومي او توحيد مفرراتهم للغة الفرنسية مع مقررات التعليم العمومي سيخضعون على الغور

  • مقاطعون
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:28

    هذه هي الفرصة لتصنيف المدارس الخاصة

  • ابو سلمى
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:28

    بالنسبة للاخ الدي قال ان مشكل المدارس العمومية هو مشكل امن .فهدا مشكل ولكنه ليس هو من دفع الاباء الى تسجيل ابنائهم في الخصوصي لانه لو كان فعلا هدا هو المشكل فلمادا يريدون نقل ابنائهم الان الى العمومي.فان في اعتقادي وحسب تجربتي فؤ القطاعين معا فانه مشكل نقط المراقبة المستمرة التي هي غير مراقبة .انا في نظري فلو الوزاة تخلت عن نقط المراقبة المستمرة في الباكالوريا فاكيد ان لا ا حد سيدرس في الخاص. اما بالنسبة للاساتدة فغالبية او كل اساتدة الباكالويا الدين يدرسون في الخصوصي هم اساتدة العمومي. المشكل ان ما يروجه الناس عن العمومي هو المشكل .هدا من جهة لدي اضافة بالنسبة للخصوصي جلهم لا يدرسون في الدورة التانية المواد الغير المقرر اجرائها في امتحان الباكالوريا. واخيرا السؤال المطروح هل توجد مدارس خصوصية لشعب الاداب .لا اعلم ولو كانت ستظهر الوجه الحقيقي للتعليم الخصوصي . وشكرا .

  • said
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:28

    أنها الفرصة التاريخية لإعطاء درس تاريخي لصوص التعليم الخصوصي هو أن نتضامن جميعا لتسجيل أبنائنا في المدارس العمومية وتخصيص المبالغ التي كانت تذهب لجيوب هؤولاء اللصوص منعدموا الضمير شرذمة الخونة لدعم أبنائنا بدروس التقوية ،ما اكثر أبناء ااشعب الحاصلين على دبلومات عليا وليس لديهم شغل لمساعدتهم في في تعليم أبنائنا….اتحدوا

  • mona
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:28

    الا درنا اليد في اليد وكلشي يبتعد من المدرسة الخاصة ويمشي العمومية ويعاونو ولادهم في المنزل وتكون جمعية الاباء يطالبو بحافلة النقل راه انشاء الله غتولي المؤسسة العمومية عندها قيمة حيت هي اصلا فيها معلمين في المستوى غير قليل لي متهاون

  • ابراهيم
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:28

    زعما الا خليتو ولادكم فالمدارس الخصوصية غادي اتخرجوليك دكاترة، مهندسين، وووووسير المدرسة العمومية فين اتخرجو العباقرة وعلماء، فين تعلمو وقراو الناس اللي تنشوفو دابا فجميع المسؤوليات كلهم قراو فالمدرسة العمومية والتعليم العتيق، ولا هدرتي معاه تحصل متلقاش جواب احصلك، والبلاغة واللغات، اما هادو غير المادة، جرب واحد سنة قري ولادك فالمدرسة اتشوف الفرق

  • حنضلة
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:29

    من اسباب تدهور التعليم فالمغرب التعليم الخصوصي.خاصة مع اشتغال الاباء الوقت المستمر مما جعلهم يلجؤون اليه مرغمين وكان الدولة لها يد في ذالك حينما نعلم ان المدارس الخصوصية في امتلاك برلمانيون ورجالات الدولة.

  • مفقوس
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:29

    المدرسة العمومية هي الاساس يجب فقط معالجة بعض اشطالياتها بانخراط الاباء ة الاولياء اما التعليم الخصوصي فزماننا نحن لم يكن الا للفاشلين من التلاميذ.. و اليوم فشل اصحاب الشكارة في اختبار المواطنة في عز الازمة .. ونقول لهم الى مزبلة التاريخ و الرجوع الى الاصل فضيلة

  • تطواني
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:30

    اوا لقال مدارس الخاصة اليوم مربحة الله يرزقو ويدخل في الدوامة وشف ارباح. رابح المرض وضعط الدم وشقيقة في راس راه لبغيت نوصلكم هو بعض اولياء الامور هما سباب لخلو ارباب المدارس متنازلوشي .نقلك علاش بعض منهم فعلا تضرروا والله يحسن العون وبعض منهم متضرروشي .وعاندهم باش يخلصوا وزيدوا ولكن ركبوا موجة وكبروا الموضوع مسهلشي والله حتى حاجة متسهل . انا من الاباء الغير مضررين ومشيت واديت الواجب ديالي وناس تفهموا وقلولي لقدرتي عليه بلا صداع وبلا مشاكل لقت راسي كنخلص للبنت والولد لفابتدائي .وهما من راسهم عفوني للولد لفروض سولت وعلاش قالولي اعفنا جميع الاطفال الروض من الاداء واقسم بالله .هذا موقع معي اوا اختار من هذا شيء ومؤسسة صغيرة ولكن ناسها ناس الخير .

  • أستاذة بالإعدادي متقاعدة
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:30

    تقريبا جل الأساتذة العاملين بالمدارس الخصوصية هم أساتذة من التعليم العام ينهكون أنفسهم في الخصوصي ويقصرون في المدارس العمومية في غياب الضمير اولا وغياب المراقبة ثانيا فيجب رد الاعتبار إلى المدرسة العمومية بتظافر جهود الآباء لمراقبة وتحسين الوضع

  • واش هذا كلام معقول
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:31

    نريد الذهاب إلى المدارس العمومية لأنها بالمجان و لكن الأسثاذ لا يستطيع أن يحمي نفسه — و هل المدارس العمومية في مستوى المدارس الخصوصية في هذا الزمان — فالمدارس الرخيصة صراحة لا مستوى — و لكن صراحة في هذا الوقت لولا المدارس الخصوصية لضاع العلم في المغرب

  • أعداء النجاح
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:32

    يجب على الجميع ان يذهب الى المدارس العمومية ممنوع المدارس الخصوصية –و يجب على الجميع ان تكون له دراجة ممنوع السيارة — و يجب على الجميع ان يسكن في بيت و كوزينا ممنوع الفيلا — و يجب على الجميع ان يذهب الى المستشفى ممنوع المصحة— و يجب على الجميع ان يكون نجار و حداد ممنوع طبيبا و مهندسا و اسثاذ.— و يجب على الكل ان يكون فقيرا ممنوع الغنى —- الكل سواسية
    هذا ما تريدون يا أعداء النجاح؟؟؟

  • استاذة تعليم الخاص و افتخر
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:33

    الى السيد العكري شكرا لجاءحة كورونا اللتي مكانتك من تقيم استاذ التعليم الخاص ومكنتنا نحن كذلك لتقيم شريحة ليست بالعريضة من اولياء الامور و اليس طالما رددت قم للمعلم و فه التبجيل … فجاءت سقط القناع تريدون التملص. من الأداء ليس على حساب كرامتنا . تعبنا و جهودنا . سيدي المحترم التعليم الخاص كان دائما هو الرهان كنا ملاذ ابناء اطر التعليم العمومي . نعاني في صمت من قلت احترامكم لنا ناضلنا و كنا جنودا في الخفاء لماذا لم تردوا في اول شهر.. مارس هذه الشعارات . اليوم تكلم عن ميزانيتك. سيدي فقط و عن جشعك و لا تتكلم عنا.

  • Ammar
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:33

    الحل الأنجع هو الإنتقال إلى التعليم العمومي والعمل في إطار تكتلات الآباء التلاميذ يكون لها وزنها على مستوى أخذ القرار في الولايات والمدن. الأطر في التعليم العمومي أحسن مستوى من أطر التعليم الخصوصي. المشكل الوحيد هو الأمن وهذا سيحل إذا تضافرت الجهود.

  • عبد الله
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:33

    فكرة محترمة ولكن من الصعب تطبيقها.

  • لماذا تبكون
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:34

    المدارس الخصوصية و آلاف العاملين فيها يجب عليكم ان تشكروهم لما يقدموه لأبناءكم و يسهرون على تربيتهم.
    و لكن إن لم تستحيي فافعل ما شئت.
    لماذا تذهبون إلى المدارس الخصوصية و أنتم تبكون ؟؟
    اذهبوا إلى المدارس العمومية مجانا.
    فالمدارس الخصوصية لمن
    استطاع إليها سبيلا.

  • Adam
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:34

    السن 40 سنه فالوقت ديالنا قريت ف التعليم العمومي من الاول حتى الاخر bac +5 عمري درت شي نصف ساعه اضافيه فحياتي واليوم راني مهندس دوله ففرنسا والحمد لله.
    نصيحه التعليم الخاص غ تضياع الفلوس ربما أولادكم غيكونو شوية متفوقين فالفرنسيه… اما التفوق الدراسي كيجي من كيفاش نتوما كتشرحو لولادكم أهميه القرايه والغايه منها.

  • عزالدين
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:36

    اودي خلصو الناس الله يعفو عليكم اصلا التعليم العام مبقى فيه مايندار والتعليم الخصوصي راهم فالاول والاخير مقاولة مخدمة اساتدة وعندها ضرائب وعندها التزمات الواحد هو يهضر بموضوعية الاخوان اوا ايلا المدرسة الخاصة سمحات فالي كتسال خاص حتى المحامين يسمحو وناس اصحاب الكلينيكات وصحاب لحوانت والي عندو شي مقاولة يحط يديه

  • جديدي
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:38

    و الله فكرة معتبرة ان يساهم الآباء بمبلغ من الأموال التي يرصدونها للمدارس الخصوصية لتدعيم المدارس العمومية . هكذا سيرجع الاعتبار للتعليم العمومي . بماذا افادونا ارباب التعليم الخصوصي . فمند انشائه و الى حد اليوم و رغم تكدبس الأموال الطائلة ما زال يعول على معلمي و أساتذة التعليم العمومي . كما أن البرامج التي يعمل بها تنجز على مستوى النيابات و الاكادميات . إذن ماذا انجز لنا التعليم الخصوصي من غير تزويق المدارس ولا شيء غير ذلك . فلنساهم جميعا في تدعيم مدارسنا العمومية و ربما ستزوق احسن من المدارس الخصوصية . كما أن أطفال الأجيال القادمة سيدرسون سواسية في المدارس العمومية بدون عقدة المدارس الخصوصية . فلا تبخلوا على مدارسكم العمومية و ساهموا في النهوض بقطاع التعليم ككل .

  • المذغري
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:38

    صراحة ومن اجل تجاوز هاته الازمات التي يعرفها وفي كثير من القطاعات الوزارية،كالتعليم،والصحة،والنقل،وغيرها من القطاعات ،والتي اشرفت عليها نخب واطر مغربية والتي اتبتت فشلها،ومن هذا المنطلق لماذا المغرب لم يلجاء الى خيار الاحتراف كما هو معمول به في عالم الرياضة،بحيث نستقدم وزراء وكفاءات خارجية،من المانيا،وغيرها من الدول الاروبية ونتركهم يشتغلوا 5سنوات وسترون ماذا سيحصل من نتاءج،وبرواتب وامتيازات اقل من الاطر الوطنية الفاشلة منذ الاستقلال الى الان ونحن نجتر نفس المشاكل،الله المستعان ،ليست هناك ارادة سياسية حقيقية للاقلاع بالبلاد،هناك فقط روتشات هناك وهناك وعمليات للتجميل للواجهة الخارجية،اما عمق الاشياء،فلا شيء يدكر.

  • سعيد
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:38

    سياسة الدولة الخاطئة هي التي شجعت التعليم الخصوصي على حساب التعليم لأنها كانت ترى في هذا الأخير ينهك ميزانية فأخذت القرار برفع يدها عن التعليم العمومي دون حماية المواطنين بقوانين من جشع النيوبرالية

  • ملاحظ
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:41

    الدولة يجب ان تعيد الاعتبار للمدرسة العمومية و كورونا كان درسا لنا جميعا. التعليم الخصوصي في المغرب غير مراقب من طرف الدولة . مافيا تستفرد بجيوب المواطنين و الوزارة الوصية متواطئة.

  • هل تظنون
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:43

    هذا نداء إلى جميع الآباء الذين ليس في استطاعتهم أداء مصاريف المدرسة الخصوصية. فالمدرسة الخصوصية هي أصلا لطبقة خاصة من الأسر. المدارس الخصوصية لا تجبركم على تسجيل ابناءكم. تفضلون المال على تكوين ابناءكم اذهبوا إلى المدارس العمومية..

  • شمس
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:44

    حقيقة منذ البداية اخترت المدرسة العمومية والحمد لله الأبنائي ،وكلهم بالرتبة الاولى وبدون دروس دعم وتقوية ،ولن ننسى الفتاة المغربية صاحبة الرتبة الأولى على الصعيد الوطني من المدرسة العمومية صاحبة الوسام الملكي ومن أسرة مغربية متوسطة ،بعض الأسر الله يسامحهم اصبح تسجيل اولادهم للمدارس الخاصة فقط ليقول للجيران والعائلة انا غني وألادي بمدارس خاصة يعني مظاهر فقط ،حتى أتت كرونا لتظهر الحقيقة ،بعض المدارس الخاصة يجعلون التلميذ يتحدث باللغة الفرنسية وترى الاباءسعداء من أجل ذلك وهم لايوجيدون حتى اللغة العربية ،لابد ان نفكر جميعا من أجل النهوض بالمدرسة العمومية الان وليس اجلا.

  • abdouabdou
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:44

    من اراد الفلاح والصلاح لابنائه فليتجه للمدرسة العمومية ابنائي مروا منها والحمد لله.نصيحة مدرس متقاعد .بعد تقاعدي اتصل بي العديد من اصحاب المدارس العمومية اما للتدريس او للتسيير فرفضت.لانني اعرف خبايا المدارس الخصوصية.نصيحة كأب ومدرس اهتموا بالتعليم العمومي

  • Rachid
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:45

    التعويض كان فيه 2000 درهم من ص.و.ض.ج.
    كل قسم يتكون من 20 تلميذ و يدرسه أستاذان أو 3 أساتذة.
    20 أب يجب أن يدفعوا 6000 درهم للأساتذة. ما يعطينا 300 درهم للشهر لكل طفل يدرس.
    المصاريف الأخرى يتحملها مدير المؤسسة .
    ها المشكل إنتهى.

  • أستاذ بالمدرسة العمومية
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:45

    الإخوان القضية راها قضية موت أو حياة بالنسبة لأرباب المدارس الخصوصية فهم سيسخرون أسلحة تجهلونها وكمثال على ذلك سيلجؤون إلى التلاعب مع رؤساء بعض المؤسسات العمومية وخصوصا ضعاف النفوس إن كانوا على وشك التقاعد النسبي أو الكامل بوعدهم بتشغيلهم معهم حيث يقومون بالتلاعب في جداول الحصص ويقومون بإرباك المؤسسات فتصاب الأسر بالخوف والهلع فيضطر الآباء مرغمين على نقل أبناءهم

  • مر من هنا
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:46

    لنفترض عدد تلاميذ مدرسة خاصة 300اذن 300×1000تساوي 300000درهم بالتمام و الكمال زائذ300000اضافية مصاريف التسجيل شهر 9اسميها بلغة طاكسيات حلاوة المجموع600000درهم.عدد الأساتذة 12كحد اقصى السائقون 4والمساعدون 4الاداريون 2و الاعوان2المجموع24 ….24×2000كمعدل تساوي 48000زاىد 12000درهم مصاريف النقل و 10000مختلفات و 10000طوارئ المجموع80000درهم من 300000درهم كتشيطليه 220000 .شوفو شيواحد فيكم يحسب و يزيد حتى 40000اخرى مصاريف و شوفوا شحال شاط. ليه و يمكن نزيدوا حتى 20000كراء .

  • بلمين
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:46

    لم اتردد لحظة في الحاق ولدي بالمدرسة العمومية هذه السنة في السلك الابتداءي والاعدادي بفاس بعدما تابعا دراستهما بمدرسة خصوصية بالرباط .النتيجة أنني جد مرتاح من ناحية المستوى والكفاءات المميزة لأطر التدريس (مدارس الادارسة) الدين ابانوا عن حرفية عالية …البيداغوجية والصبر …الخ خصوصا ايام الحجر الصحي بارك الله فيهم و اعانهم.

  • العمومي كان يا مكان
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:46

    المدرسة العمومية زمان عندما كان فيها اساثذة مغاربة و أجانب في المستوى و كان التلاميذ يتحلون بأخلاق عالية أعطت المدرسة الكثير من العقول النيرة.
    و لكن المدرسة العمومبة اليوم لما أصبح الكثير من التلاميذ يتحلون بأخلاق كارثية حيت أصبح بعض التلاميذ يأخذون معهم السكاكين و الزيزوار و يضربون الأساتذة
    و يهددون الأساثذة يوم الإمتحان— انتهت المدرسة العمومية إلا بعض التلاميذ الذين يضحون و يتقاتلون لإتمام دراستهم رغم الصعوبات.
    أصبح من الصعب و خصوصا البنات أن يدرسوا في هذه المدارس مع تلاميذ ليس لهم ضمير
    100 تخميمة و تخميمة و لا ضربت مقص

  • مراطن
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:47

    بحكم عملي في الميدان نقطة الضوء الوحيدة في التعليم الخاص هو اللغات لا غير والسبب انها تبدأ تدريس اللغات بشكل مركز مند التعليم الأولى… ماعدا هذا فستان بينها وبين العمومي في جميع المواد ألأخرى والفضاءات على عكس بعض المدارس الخاصة التي تستغل شققا وعدة سلف للسكن تنعدم فيها أدنى الشروط التربوية والبيداغوجية للتعلم… ارجو من الميسورين من الآباء التصالح مع المدرسة العمومية والمساهمة ولو بربع ما تأخذه المدرسة الخاصة منكم سنويا والله ستلاحظون الفرق….

  • مصطفي اكادير
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:48

    السلام عليكم و رحمة الله تعالي وبركاته. المهم الاخوان . تجربتي هو ان اولادي يدرسون في المدرسة الخصوصية ولكن لم اجد تغيير في المردودية ديال الاطفال بل اجد انهم تغيرو من الاحسن الي الاسوا هم يعرفون الواجب الشهري لا غير او زيد او زيد…
    فكرتي المتواضعة علاش ما نديرو واحد المساهمة بسيطة لكل مدرسة عمومية كايقراو فيه ولادو متلا 100 dh شهريا غاتحل شحال من مشكلة في التعليم العمومي

  • حاسين
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:49

    يجب على الدولة أن تتحمل المسؤولية والله لقد أصبحنا نشتغل على التعليم فقط إنه يأكل نصيب مهم من الميزانية أصبحنا فقراء إلى العديد من الكماليات وهذا بسبب تهرب الدولة من مسؤولياتها نحو الشعب لماذا تركتمونا نواجه ديناصورات التعليم الخاص ؟؟؟دوك الفلوس قسما بالله إلى محتاجهم علاش خاصني نخلص باش ولادي يقرأون او ماشي شي مستوى كبير غير الأمان والنقل لأن الوقت صعابت الدولة طلقات علينا كلشي لا امن في المدارس لا نقل لا والو..
    جيت من كندا من أجل بلادي لكن بلادي تطردني عندما لا تهتم بالتعليم والصحة

  • Lahoucine
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:49

    Je voulais dire aux gens qui ont leurs enfants dans les écoles privées que tous les enseignants des collèges et des lycés du privé appartient à l'enseignement publique donc celui qui veut étudier il va étudier mais seulement vous voulez de bonnes notes sans aucun effort.

  • مواطنة
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:50

    صحيح التعليم العمومي أنتج خيرة الإطر من أطباء الباحثين وعلماء لكن هذا سابقا عندما كان أستاذ العمومي كفؤا اما الان عن أي مستوي تتكلمون مع إدخال ما يسمى بالاساتذه المتعاقدون دو ن المستوى الا قلة منهم ولا هم لهم إلا الإضرابات من أجل الإدماج في الوظيفة العمومية حتى يضمنوا أجرةوعمل دائما دون اى جهد

  • masnan
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:51

    الفرق بين التعليم العمومي و الخصوي ان الاخيرة تجعلك تعمل مع ابناك بعد خروج من المدرسة

  • السعيدي
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:51

    الإستثمار في مدارس القطاع الخاص مرحبا كالعقار

  • طالبه
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:53

    الفرق بینهما کما بین السما والارض لنکن واقعیین!!!!?فی الخصوصی هناک قواعد ومراقبه اکتر خاصه للتلمید فان تغیب طفلک اتصلوا بک وان حصل طفلک علی علامات متدنیه اتصلوا بک لایوجد هذا فی العمومی ! فوق کل هذا الاستاذ فی الخصوصی مجبر علی العمل اکتر وبجداره لسمعه الموسسه وکذلک تحت ضغط المدیر کما اذا اتی احد الوالدین الی الموسسه یستقبلونه ویعطونه الوقت للاستفسار یدا اما فی الدوله فواللله تم واللللله شحااال من استاذ کقااایل یجمع منستفدو والووو اما لیجاااو الوالدین یجدان معامله غیر جیده من الاداره اما المدیر فلن نجده اصلا لانعرفه اصلااا فوق کل هذا فی الخصوصی ان کان استاذ لیس مناسبا للتدریس یستطیع التلامیذ الشکایه به وتستطیع الاداره اختیار احسن الاساتذه الشی المستحییییل فی العمومی فوق کل هذا رایت العجاااایب من التشرمییییل والمخدراااات فی العمومی والمعامله البشعه من طرف الاساتذه للتلامیییذ الشی الغیر الموجود فی العمووومی وماایوکده کللامی هو معدلات البکالوریا نهایه السنه ففی الاخییر هناک امتحان واحد لاخصوصی لاعمومی ونجد ان اعلی المعدلاااات فی الخصووصی لنکن واقعیین!

  • السعيدي
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:54

    الإستثمار في قطاع المدارس الخصوصية مربح كالعقار

  • ENSEIGNANT RETRAITE
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:54

    Bonjour;celui qui veut etudier arrivera a son but soit dans une ecole publique ou dans une ecole prive de toute facon les ecoles prives preparent les enfants parfois a vivrent dans un monde qui n existe pas.MERCI

  • محمد بنحده
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:55

    على ارباب التعليم الخصوصي ان يستجيبوا لطلبات الأباء والامهات ويتحمل كل جانب قسطا من التضحية خدمة لمصلحة التلاميذ والتلميذات اولا لانهم هم المسؤلية الاولى التي على عاتق الطرفين والتي تفرض الجلوس لطاولة الحوار والتوافق والتراضي لانه ممكن ولان التعليمين العمومي والخصوصي يكملان بعضهما البعض اما اذا لم يحصل التوافق فستتجه الاسر الى التعليم العمومي الذي يعاني من الاكتظاظ وستفرغ مدارس التعليم الخصوصي وهذا وضع لا يخدم التعليمين معا

  • صهيل الخيل
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:57

    الأدمغة المغربية الموجودة الأن في المغرب و البعض منها في الخارج في الادب في الترجمة في الرياضيات في الصيدلة وعلوم المختبرات والطب في الفيزياء والكمياء والهندسة المعمارية وغيرها من العلوم
    كونتها وصنعتها مدرسة الدولة المدرسة العمومية

  • محمد
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:57

    أنا فعلا قررت مغادرة أبنائي للقطاع الخاص وباشرت عملية تسجيلهم بالقطاع العمومي. بعدما امتص هؤلاء التجار الجشعين من عروقي الملايين من السنتيمات طوال سنوات عدة.

  • Adam
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:57

    اقترح على الدولة ان تستثمر في المدرسة العمومية بشكل جدي يضمن للمتعلمية تعليما ممتازا ومتينا وفي ظروف جيدة باستثمارات مالية تتقاسهما على السواء كل من الدولة ب50\…والاسر بنصف الاقساط الشهرية التي تؤدى للخواص تنتفع منها المدارس والمؤسسات التعليمية تصرف في البنيات والتجهيزات والانشطة المدرسية للتغلب على مشاكل الاكتضاض والخصاص في التدبير والتسيير

  • Hamid
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:57

    يتم اغتصابنا يوميا من طرف المدارس الخاصة تحت مرأى ومسمع الدولة التي أهملت التعليم العمومي وتنازلت عن مسؤوليتها تجاه أبناء المغاربة.

  • SOUSSI
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:57

    وتابع المتحدث ذاته:
    "التعليم العمومي يستجيب لمتطلبات الأسر في ما يتعلق بالعرض التربوي الموجه إلى التلاميذ، لكن بعض الأسر تخاف على أبنائها جراء قلة الأمن في محيط المدارس العمومية، ولو توفر الأمن في هذه المؤسسات لما لجؤوا إلى المدارس الخاصة، ولكانت هناك هجرة جماعية نحو المدرسة العمومية".

  • noureddine
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:58

    في السبعينيات والثمانينات من القرن الماضي كانت المدارس الخصوصية يلجأ اليها من طردوا من المدرسة او من كانوا كسالا حتى اصبحت في يمونا هذا تباهي وافتخار رغم فقر بعض الاسر يعني انا ابني يدرس في الخصوصي يعني انا من وسط راقي هذا هو النفاق الاجتماعي والمستثمرين في هذا المجال استغلوا ضعف عقولكم لجني اموال طاءلة بدون مردودية ولا مستوى نصيحتي هي شجعوا القطاع العام حتى تفيق الدولة من سباتها.

  • مدرسة بالمدرسة العمومية
    الإثنين 8 يونيو 2020 - 23:59

    لا تنسوا الاهم في نجاح المدرسة العمومية هو الاباء انفسهم لانهم ماداموا يدفعون الثمن فهم حريصين على متابعة و مراقبة ابناءهم بشكل جيد عكس ذلك في المدرسة العمومية نجد دور الاسرة منعدم في مراقبة و تتبع المسار الدراسي للأبناء ، لو حرص الاباء والامهات الذين يدرسون ابناءهم في المدرسة العمومية على التواصل الجيد مع اطر تربوية و ادارية لكانت النتائج افضل ، و هذا ما نلاحظه عند التلاميذ المتفوقين في المدرسة العمومية نجدهم مراقبين من طرف اسرهم التي تسهر على تتبع مسارهم الدراسي .
    وفق الله الجميع لما فيه الخير لجميع أبناءنا فهم مستقبل البلاد .

  • كارثة عظمى
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:00

    هذا حل فريد من نوعه.من هذا العبقري صاحب هذه الفكرة ؟؟ يستحق جائزة نوبل للملاكمة.هل تستطيع أن تلحق مليون تلميذ إلى المدارس العمومية و أن تقنع أبناءهم بأن الدراسة في العمومي مثل الخصوصي و أن أبناءهم سينسجمون مع ابناءكم و تضمن سلامتهم ؟؟ كارثة عظمى .

  • دير بحالي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:01

    خرجت 3 اولادي من مدرسة خصوصية كنت تقريبا كنخلص خمسة الاف درهم بين تمن الشهري و تمن الساعات الاضافية وفهم انت قاليك الخصوصي والساعات الاضافية صدفة اقترح علي صديق فكرة ندخل اولادي للعمومي وندعمهم بالساعات الاضافية ولله الحمد طبقت الفكرة واعطت نتائج جد ايجابية وبتمن جد معقول وذالك بمساعدة طلبة مجازين في مادة الرياضيات والفيزياء

  • متتبع
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:02

    ان التعليم العمومي الذي يريد البعض الالتحاق به نكاية في التعليم الخصوصي قدافل ولم يبق له أثر لان الأطر التربوية الممارسة والتي خضعت لتكوين بيداغوجي قد غادرت بسبب التقاعد النسبي أو الكلي .والتقاعد النسبي كان نتيجة تردي الأوضاع المهنية بالمؤسسات العامة .الان لم يبق بالمدرسة العمومية إلا المتعاقدين الذين يخضعون لتاطير تربوي لا يتعدى اسابيع .مقارنة بسيطة بين المؤسسات الخصوصية والعمومية الان الترجيح سيكون الخصوصية بحكم تراكم التجارب والإدارة التربوية المسؤولة اضافة الى الاستثمار في التجهيزات.نصيحة يجب التريث قبل الاقدام على تحويل التلاميذ تجاه العام ستكون الندامة.التعليم العمومي في معظمه حاليا لا يقوم إلا بوظيفة رعاية التلاميذ لاسرهم ولمن اراد التجريب فليفعل …والزمن كفيل بالجواب على الشعبويين الذين يركبون امواج كل حادثة……

  • محارب الفساد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:02

    السلام عليكم ……نقري ولدي في العمومي ونعونو بالمراجعة بنص مبلغ باش كان كيقرا في الخصوصي ….وننخرطو في جمعية آباء وامهات التلاميذ ونوكبو تمدرس ديال ولادنا ونعملو لهم تحفيز جيد من اجل المنافسة وخلق روح التمدرس داخل المدرسة العمومية وارجاع قيمتها وهيبتها التي فقدناها وتأكيد كلام الشاعر الذي قال قم للمعلم فيه البجيل ….كاد المعلم ان يكون رسولا …..تحية كبيرة وكبيرة بزاف للاساتذة والمعلم بمختلف درجاتهم ….

  • طاطا
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:03

    قمة السخافة أن الكثير من أولياء الأمور يعتقدون بأن التعليم العمومي ضعيف مقارنة مع القطاع الخاص.
    والحقيقة هي العكس، ذلك أن أرباب المدارس الخاصة يبيعون الوهم لهؤلاء فكثير من صناديد وصنديدات هذا الوطن درسوا في المدرسة العمومية على يد أساتذة وأستاذات لهم ولهن من الكفاءة والتجربة الشيء الكثير.
    بالله عليكم كيف لمؤسسة تدفعون لها أجراً شهرياً أن تبين لكم نقاط ضعف أبنائكم، إنْ فعلت فهي بذلك تضرب في مصداقيتها و كفاءة أطرها.
    بالتالي فجل المؤسسات الخاصة لن أعمم ولكن أغلبيتها تبالغ في نقط التلميذات والتلاميذ وتفرخ أجيالاً ضعيفة المستوى.

  • منعم
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:05

    السلام عليكم
    من وجهة نظري حان الأوان لتنظيم المدرسة الخاصة من طرف الدولة بسن قوانين لمحاربة التسلط وتحديد مصاريف المدرسة ومحاربة الريع أو اتخاد خطوات من قبل اولياء و اباء التلاميذ لتسجيل أبنائهم في المدارس العمومية والمساهمة بقدر مالي شهري لتشجيعها والقطع الكلي مع الوبيات المتمتلة في 5جمعيات للدفاع عنهم
    كما أنه من الممكن إيجاد حلول لحماية أبناؤنا

  • يامر
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:06

    لا يمكن تطبيق هده الخطة مليون في المائة لان نوعية مجتمعنا الذي ثم تكوينه عبر عقود من الزمن لا تخول له السير على هذا المنوال ' فالوسيلة تبرر النتيجة و الأيديولوجيات تختلف وادا تعددت واختلفت هده الأخيرة فلا يمكن أن خرجوا او ننتظر اي شيء والحال سيبقى كما هو عليه الى عقود و عقود قادمة والتعليم الخصوصي سبقى سائدا بما ان جميع حيثيات الواقع تخول له السيرورة والاستمرار-

  • mohamed
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:10

    التعليم الخصوصي يوفر خدمات إضافية يصعب أن تتوفر في العمومي و هو قطاع حر و تنافسي من أحب أن يتوجه له و يستفيد من خدماته فله ذلك و من أراد أن يسجل أبناءه في العمومي فهو حر في تصرفه دون حقد و لا ضغينة فهم جميعا أبناء المغرب و رجال الغد المعول عليهم في نهضته

  • الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:10

    اخواني اهم اسباب شجع بعض المدارس الخصوصية هو تباهي أولياء الأمور باسم المؤسسة وموقعها وفضائها و الأنشطة الموازية التي تقدم للتلاميذ دون الاهتمام بالمردودية و تكوين أجيال الغد .

  • الكل خصوصي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:11

    هل تعلمون أن كل المدارس ستصبح خصوصية ؟؟
    الدولة مضطرة أن تنقص من الموظفين هذه تعليمات البنك الدولي.لا يمكن للبنك الدولي أن يعطيك قرضا حتى يعرف مصاريف الدولة خصوصا مصاريف موظفي الدولة.راجعون دروسكم

  • السكنداوش
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:11

    لا يعلم بالنوايا إلا الله. لكني أرى أن الأمر لا يعدو ردة فعل عابرة في لحظة غضب.
    التعليم الخاص جشع لكنه يجذب الأسر لعدة أسباب (الاهتمام باللغات – عدم الاكتظاظ – أنشطة موازية) وشد لفران! ماعدا ذلك المدرسة العمومية تتفوق.
    هذا الثالوت الذي ذكرت والذي قد نضيف له ضلعا رابعا وهو "النقطة المهورة" أمور يصعب توفرها في التعليم العمومي في غياب إرادة سياسية حقيقية وتوجه لتنفيذ إملاءات البنك الدولي.
    خلاها بن كيران "حان الوقت لترفع الدولة يدها عن التعليم والصحة"
    بنكيران لم يكن صاحب القرار بل كان رسولا يأتيه الوحي من صناع القرار، وهو يعكس توجه دولة لا هوى شخص عابر بين الكلمات.
    دريهمات الآباء لن تغير شيئا يذكر، فالأمر أعمق من أن يعالج بزوبعة في فنجان.
    أخوكم السكنداوش.

  • غاضب
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:13

    اتمنى ان تكون كورونا سببا في القطيعة بلا رجعة مع التعليم الخصوصي الذي انهك جيوبنا
    والعودة إلى التعليم العمومي كما كان سابقاً .
    يجب أن يستفيق الناس من غفلتهم وأن يستفيدون من الحجر الذي أفرز مجموعة من النقاط التي ستغير مجرى حياتنا و السير قدما في رسم سكة صحيحة ، ومن بينها القضاء على جشع و فشل التعليم الخصوصي و النهوض بالتعليم العمومي لما فيه من نفع على ابنائنا في بناء مستقبل افضل و صريح .

  • المصطفى
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:13

    المدارس الخصوصية روض لأبناء الموظفون .وشراء النقط في مستوى الباكلوريا قارن بين المراقبة والامتحان الوطني

  • فلسفوس
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:15

    مشاكل التعليم لا تنتهي خاصة إذا كان المجتمع لا يعير اهتماما للعلم و معايير الاستحقاق بل يجري وراء المظاهر و يصنف الناس حسب الحسب و النسب للحصول على المنصب. لذلك على المرء أن يسهر على تطوير مستوى أبنائه بنفسه إن استطاع أو بالمواكبة مع مدرسين جيدين. أما المدارس سواء خاصة أو عامة فهي فقط أماكن يسجن فيها الطفل حتى لا يديع في الأزقة و قد يكون ضررها أكبر من نفعها في بناء الشخصية القادرة على مواجهة الحياة

  • الزين الثابت
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:16

    نحن أصلا أبناء وخريجي المدارس والجامعات العمومية ؟ ولكن متى؟ عندما كانت المدرسة العمومية يقام ولا يقعد لها وعندما كان أساتذتها أهرام من أهرامات المعرفة والثقافة وعندما كان جو التنافس بين التلاميذ لنيل المعرفة في أوج عطائه أما الآن وحال لسان المدرسة يقول :بأي حال عدت يا عيد و بأي حال عدت يامدرسة ؟ المدرسة العمومية أصبحت لايقام لها ولو كان لها مستوى ما رأينا أبناء أساتذة التعليم العمومي وبدون استثناء يدرسون في مدارس خصوصية ؟ فأهل مكة أدرى بشعابها فلو علموا أن المدرسة العمومية لا زال فيها خير لما هربوا أبنائهم منها. حتى مش مكايهرب من دار العرس.

  • متتبع
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:16

    زلزال بمعنى الكلمة هذا الذي نسمعه. اول من سيتصدى له هي الدولة. لانها حاليا غير مستعدة لاستقبال اعداد اخرى من التلاميذ داخل المدارس العموميةلاسباب كثيرة. منها ما مصلحي ومنها ما هو متعلق بالميزانية المرصودة للتعليم. المهم ان الدولة ستتدخل لفك هذه المعضلة حتي ولم كان علي حسابها

  • الزين الثابت تتمة الموضوع
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:17

    أضف إلى ذلك وبكل صدق وجرأة ليس كل أساتذة التعليم العمومي أكفاء فمنهم من عمله و عطاؤه دون المستوى ومنهم من مستواه الثقافي والأخلاقي في الحضيض أما التلاميذ فالقلة القليلة هي من تدرس بجد وجدية أما الباقي كلهم مدمنون على جميع أنواع المخدرات وحبوب الهلوسة بالله عليكم أنظروا إلى مستواهم اللفظي وكيف يتكلمون؟ لا أنسى أبدا تصريحات بعض التلاميذ عند خروجهم من أحد الامتحانات الجهوية لأحد الصحفيين كيف كانت قمة الهزالة اللغوية والفكرية والثقافية. عن أي مدرسة عمومية تتحدثون ؟ هل أبناء الوزراء وعلية القوم يدرسون بالمدارس العمومية ؟ لم لا؟ لكم حرية الجواب ؟

  • Citoyen
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:19

    المدرسة العمومية مازالت بخير. بعض الآباء يذهبون ضحية الشكليات و بعضهم يبحث صراحة عن المدارس التي تنفخ النقط. لذلك بعض المدارس الخصوصية لا يشغلون الأساتذة الأكفاء. كل أستاذ نزيه و صارم تربويا غير مرحب به من طرف الإدارة و التلاميذ. و النتيجة خداع الآباء الذين يضحون بكل شيء.
    أي مردودية لأساتذة بدون تكوين و يشتغلون بأي أجر و يخافون من عدم رضى التلاميذ عن سلوكهم التربوي الطبيعي و المشروع ؟
    الحل هو إعادة النظر في منظومة الامتحانات. الباكالوريا يجب أن تكون وطنية 100/100 من دون احتساب المراقبة المستمررة. المرور من الإعدادي إلى الثانوي يجب أن يكون إشهاديا 100/100 من دون احتساب المراقبة المستمرة التي يتلاعب فيها في جميع مراحل التعليم. إذا طبق هذا ستصبح المدارس الخصوصية ملزمة بالبحث عن الأساتذة الأكفاء و سيكونون من لا تكوين له. و سيلتزم التلاميذ في القسم و في المنزل. و هكذا سيطمئن الآباء و ستربح الدولة أجيالا جديدة تقدس الجد و العمل كأيام زمان.

  • الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:19

    الله يرفع علينا هاذ الوباء أو من بعد نفكر في هاذ شي

  • من أم
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:19

    الفرق هو اللغات المدرسة العمومية التلاميذ ضعاف وخصوصا في مادة الفرنسية هدا هو السبب لتيخلين لتاجؤو المدارس الخصوصية أوهم في أمان على العمومي

  • damia
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:20

    حبدا لو يكون هناك تعاون بينا الاباء والوزارة الوصية مثلا توفير النقل،الحرص على عدم خروج التلاميذ من المدرسة،ادماج اللغات ابتداء من الاولى ابتداءي،ادخال بعض المواد التي تساعد الطفل على تنمية ذكاءه،انشاء خلية تربوية يكون لها دور في جانب الا جتماعي .ماغاديش نقول اطر لان التعليم العمومي يتوفر على اطر من المستوى الجيد

  • لبزغ من هولاندا
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:20

    شي عاءلة عطيتهم برطما ديالي ساكنين فيها دبا شي عشرين عام . فاش اجمعو روسهم وي شرو شي دار ، كالسين كي قرو في ولادهم بالفلوس وي يزيدوهم السوايع بالفلوس او راجل كيضرب في مالبورو ،
    دبا المشكيل هدوك لولدات بانو ليا انا من الاول ما كاين تما والو. ولكن والديهم روسهم قاصحين، لولدات مقراوش او هما خسرو لفلوس في الخوا الخاوي وانا بغيت برطمتي.

  • مغرب الغد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:22

    نعم الاتجاه الصحيح هو المدرسة العمومية لدي ثلاث أبناء العام الدراسي القادم المدرسة العمومية لقد نهبونا ظيناصورات التعليم الخاص بما فيه الكفاية و مصوا دماءنا إلى آخر قطرة ….حسبنا الله و نعم الوكيل في الدولة التي سلمتنا لهم فوق طبق من ذهب بل تبين من بين هؤلاء الأخابيط برلمانيون و قياديو أحزاب لا رضي الله عنهم و لا أرضاهم يعني مافيا متشكلة و متفرعة على النحو الصحيح …على العموم ما يروج أن كورونا التي عرت هذا الوضع البئيس ستكون أشد فتكا مع مطلع الشتاء القادم ..و كنتيجة لذلك أتوقع أن يصير بالمدارس الخاصة كما صار بالتيليبوتيك أصحاب المخادع الهاتفية مع ظهور الهاتف النقال..يعني سمنوا فيها الدجاج..

  • متفاعد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:23

    أفضل طريقة لردع المدارس الخصوصية هو الامتناع الكلي على تسجيل الأبناء في هذه المدارس و الحاقهم بالعمومي و من تم قد نكون اغلقنا الباب أمام هؤلاء الأباطرة الذين لا يراعون قدرة المواطن لدفع مبالغ خيالية .و على الحكومة الا تقف مكتوفة اليد امام هذا الاستفحال وهذا الربح الذي تجنيه المدارس الخصوصية

  • عابد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:24

    غادرت المغرب قبل 17 سنة حين كان التعليم الخصوصي ملاذا للتلاميذ المتعثرين في الدراسة . و لما عدت تفاجأت بالواقع الجديد الذي تسبب فيه تراجع الوزارة و جشع اصحاب الشكارة و خوف اولياء التلاميذ .
    يجب العودة الى الاصل ، الدولة الى دعم التعليم العمومي و الاولياء الى ثقتهم في العمومي و اصحاب الشكارة الى العقار و النسيج و التجارة و يتركوا العلم لماليه .

  • عدو الجاحد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:26

    كونوا صرحاء مع انفسكم بالامس القريب المدرسة الخصوصية هي المكان المناسب فيها الامن التمكن من اللغات و التباهي بمستوى ابنائهم اثناء االجلسات العائلية و اغلب زبناء هذه المدارس الشغيلة التعليمية و المظفين بسبب ظروف العمل , اما عن مستوى اطر المدارس الخصوصية اغلبهم حا صل على الإجازة و سبب مشكل التعليم العام هو اهله واطره بأنانيتهم و تكاسلهم حافظوا على نفسية و مستقبا ابنائكم بالحكمة و العقل

  • شريف
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:29

    المدرسة العمومية هي المتسقبل بدون شك

  • KING
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:30

    في المغرب التعليم والصحة والعدل
    إنَّا لله وإنا إليه راجعون.
    لا تنتظروا خيرا لا في التعليم العمومي ولا في الخاص.
    اللهم إن هذا لمنكر .
    التعليم العمومي في المغرب قضي عليه من طرف وزراء ومسؤولين هم أصحاب المدارس الخاصة.
    ماذا ننتظر من هؤلاء .
    الأساتذة التعليم العمومي غشاشين في القسم لا يشرح كما ينبغي ولكن في الساعات الإضافية تجده تيخرج القلب ديالو قد فلوسك نعطيك المعلومة .
    اللهم انتقم من كل من غش أولادنا .

  • البلغيتي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:30

    نريد حكومة مسؤولة .. لكل طفل الحق في مقعد.. يجب فتح المدارس التي اغلقت .. يجب اعادة تعديل دفتر التحملات لصالح التلميذ واولياىه .. يجب إلغاءرمبلغ إعادة التسجيل .. يجب إلغاء احتساب اداء ايام العطل الرسمية و التعليم عن بعد .. يجب تحقيق مبدأ المنافسة بين العام والخاص .. وبين الخاص والخاص .. الحديث طويل…..

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:33

    عندما تسمع حاولت أو اقتراحات من أناس لا علاقة لهم علاقة بعالم التربية والتكوين من قبيل أولياء التلاميذ مثلا قد تجد لهم الأعذار لكن عندما تسمع بعض المغالطات من طرف من يدعون أنهم حقوقيون أو ذووا خبرة في المجال فهنا يصيب المرء نوعا من الإحباط ويبدأ في التشكيك حتى في نوايا الهيآت الحقوقية:سيد الكرعي مع احترامي لرأيك، ولكن هل تعلم أن المدارس الخصوصية لها مؤطرين من سلك التفتيش الذين مارسوا أو لا زالوا يمارسون مهامهم كمفتشين في القطاع العمومي؟وهل تعلم أن حضور المفتش المؤطر ثابت ودائم على الأقل مرة واحدة أسبوعيا في المؤسسة إن لم يكن أكثر؟وهل تعلم أن مفتشي الدولة يقومون بزيارات تفتشية لأساتذة التعليم الخصوصي في إطار مفتش المقاطعة أو في إطار لجان تأتي من المديرية ؟
    فعن أية مراقبة تتحدث؟وأيهما مراقب أكثر هل هو أستاذ الخصوصي الذي يرى أماممه صباح مساء المفتش المؤطر وفي بعض الحالات مفتشي الدولة أم أستاذ العمومي الذي يتمنى لو أن المفتش يزوره في القسم ليعطيه النقطة التي قد تساعده في الترقية؟فكم من أستاذ ينتظر سنتين وربما أكثر ليرى وجه المفتش فهل هذا ما يحصل في الخصوصي؟ لا والله، فلم التحامل على الخصو

  • ابو ادم
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:33

    التعليم الخاص كانوا كيمشيوا ليه المطرودين من التعليم العمومي ….او الكسلاء باش انفخوا لهم فالنقط..اما الان راه نافخين فالفلوس……عينهم على جيوب المواطنين………

  • hicham
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:34

    يجب اولا اعادة التدريس باللغة الفرنسية. لانه بعد الباكلوريا يصبح كل المواد العلمية باللغة الفرنسية. هذا عشناه في 2000. كنا ندرىس الرياضيات والفيزياء والعلوم بالعربية. لولا حصص الترجمة. اما الكلية فالاساتذة يدرسون بالفرنسية وزيادة الاحتكاك بالافارقة الذين درسوا بالغة الفرنسية عكس المغاربة الذين تاهوا بين العربية والفرنسية.

  • fadl
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:35

    مقارنة مستوى التأهيل بين القطاع العمومي والخصوصي فيه نظر… التمييز الذي كان قائما لم يعد في ظل التوظيفات المباشرة وتوظيف العرضيبن ثم المتعاقدين… الأمر تساوى ولكن ربما الكفة أصبحت تميل لصالح المؤسسات الخصوصية في ظل الإقبال الذي أصبحت تعرفه من طرف مجموعة من المدرسين الذي حصلوا على التقاعد النسبي بالإضافة إلى إمكانية التخلي عن أي مدرس قد لا تكون مردوديته في المستوى وهو ما يصعب في القطاع العمومي…ولكم التمعن…

  • مواطن
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:37

    نصيحة لاولياء الثلاميذ المناضلون و الذين يريدون الهجرة الجماعية من المدارس الخصوصية الى نظيرتها العمومية
    اولا : خلق جمعية اباء و اولياء التلاميذ قوية و متكونة من اباء مثقفين و اطر اطباء و مهندسين و اساتدة و محامين و قضاة و موظفين
    و خلق صندوق من نبرعات الاولياء من اجل توفير نقل مدرسي و التعاقد مع شركة الامن و توفير وسائل الترفيه
    مع العلم ان الدولة مقصرة في جميع المجالات الاجتماعية من صحة و تعليم
    الدول التي تحترم الشعب لا تدخل في خوصصة التعليم و الصحة
    المانيا دولة من الامثلة الر

  • متتبع
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:37

    السلام عليكم
    يقول الله تعالى في كتابه العزيز "لا يغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " إذا أردنا التغيير فلنبدا الآن منذ زمان أتحدث مع العائلة والأصدقاء أن التعليم بالقطاع الخاص لا يصلح أبدا. لا لا ثم لا للتعليم الخاص. نعم للتعليم العمومي.

  • سعد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:39

    في رأيي التعليم العمومي أحسن بكثير من بعض المدارس الخصوصية ، فقط يجب مراقبة الأبناء من طرف الأباء (خاصة الذين لهم مستوى دراسي) بشكل مستمر في تعليمهم الأولي و الإعدادي في جميع المواد بإضافة الساعات الإضافية ،ىلأن هذه المرحلة هي التي تأهل الطفل . حيث أنه بعد ذلك يضع استراتيجية تناسب مؤهلاته سواء كانت علمية أو أدبية .
    و لليقين أن التلميذ سوف يكون متميزا فقط يجب أن يكون له رغبة وانضباط .

  • أم مغربية
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:40

    أنا مع التعليم العمومي والله أنهكتنا المدارس الخصوصية أو بالأحرى مصاصين الدماء مكيرحموش, هادو اللي دابا وزراء وأساتذة جامعيين وأطباء وزيد وزيد فين كبرو وفين قراو . خاص ترجع الهيبة والقيمة والاحترام للمدرسة العمومية اللي تخرج منه رجال ونساء بكل ماتحمل الكلمة من معنى مش بحال هاد الجيل ديال التعليم الخصوصي تخسر عليه دم جوفك وشوف واش يقضي الطايلة ولا والو

  • الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:41

    شيء جميل أن نرا كل هذا الوعي (المتأخر)، وهذا الاندفاع من مجموعة من الآباء ولكن الموضوع هوا اكبر من مجرد هجرة جماعية نحو التعليم العمومي ف لا الطاقة الاستعابية للمدرسة العمومية ولا جودت المرافق و المناهج ستسمح بذاك وهذا هو سبس ابتزاز المدارس الخاصة للدولة اولا و للأسر ثانيا في كتير من المناسبات بنضري الحل هوا بيد الدولة في إعادة النضر بالقوانين بخصوص الوصاية على المدارس الخاصة لان كل الوزارات تملصت من المسؤولية في هذه الضروف الاستثنائية
    و شكرا.

  • الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:41

    ليس التباهي أمام الناس أو بينهم هو الذي يتركهم يسجلون أبنائهم بالمدارس الخصوصية+النقل. ولكن هناك ظروف اجتماعية صعبة كأن تكون ابا لثلاثة أطفال سنهم بين سبع سنوات وسنة و نصف وتسكن بالطابق الثالث ولااحد من العائلة بالقرب منك ولا اتحاد بين الجيران، زد على ذلك الام أذا كانت تعمل خارج البيت أو داخله. فالسبب الوحيد بالنسبة لي يكمن في كون المدرسة الخصوصية يمكنها الاحتفاظ بالطفل حتى قدوم الاب او الام، فلو كانت هذه الميزة في المدرسة العمومية لما سجل غالبية الآباء أبنائهم في الم… الخصو…. نحن تعلمنا منذ الصغر( فالجامع).،فالمدرسة العمومية، فالكلية، في ظروف صحية جيدة، تمكنك من استنشاق هواء نقي أثناء فترة الاستراحة واللعب والدخول للحصة الموالية وانت مرتاح….،

  • حكيمة
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:44

    يجب على الدولة تاميم القطاع الخاص اي شراء المدارس الخصوصية لصالح الدولة

  • لبزغ من هولاندا
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:45

    انا بعدا مكنفهم والو في هدوك لي كيقرو ولادهم بالفلوس او بالاخص الا كانو كاريين او مخدمينش او يالله عندهم الخلصة علا قد الحال. انا كنت رجعت سكنت في المغرب دخلت ولادي لمدرسة ديال الدولة . او عندي الامكانيات باش نقريهم بالفلوس .

  • لحسن
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:47

    العليم العمومي كارثي لا يريده أي أب لتعليم فلذات كبده . التعليم العمومي يسود فيه الاكتظاظ والشغب والعنف وانعدام الامن وبيع النقط على أساس دروس الدعم – والويل لمن لم يختر استاذه لهذه الساعات الاضافية – اساتذة متعاقدون ضعاف التكوين او منعدموه يقضون جل الاوقات في الاضرابات على حساب تمدرس التلاميذ ادارة متهورة لامسؤولة تلاميذ منحرفون من اوساط محرومة هذا بايجاز سمات التعليم العمومي الذي تغير كثيرا وانهار مقارنة مع الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي .

  • محمد جام
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:48

    الوزارة هي التي لم تنهي التعليم و تركت الشعب في تخبط التعليم الباعودي.
    نعم الرأي و لكنهم مخادعون ستجدهم أول من يسجل ابناءه بالخصوصي و مهما كان الثمن

  • Citoyen
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:49

    بالعودة إلى التعليقات و الموقف منها يتضح أن صورة التعليم الخصوصي اهتزت بقوة لدى الآباء. و هذا إيجابي جدا. هذه المدارس ستعيد الحساب. بعد طلبها الاستفادة من صندوق كورونا و بعد بحثها عن الأقساط بدون الاشتغال هوت صورتها المهتزة أصلا.
    للآباء أقول كفاكم ما مضى من استغلال. العلم و المعلومة في الأنتيرنيت. يكفيكم تأطير أبنائكم ليحسنوا استغلالها. بقسط شهري واحد يمكن شراء كل الجرائد ليتعلموا اللغات بأنفسهم كما كنا نفعل و يمكنكم شراء مئات الكتب و الطابليطات و الحواسيب. يكفي أن يعي التلاميذ أن الأستاذ يأتي من أجل مستقبلهم و ليس من أجل نفسه كي تكون عندنا مدرسة عمومية رائدة علما و أمنا و أخلاقا. دعكم من خرافة إتقان اللغات في الخصوصي هذا هراء حتى في المدارس الفرنسية هذا غير موجود.

  • jawad
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:53

    انا مستعد للرجوع الى المدرسة العمومية مقابل 400dh شهريا لكل طفل لكن شرط ان تضمن لي المدرسة الامن و النظافة داخل الاقسام و في الساحة و داخل المراحظ

  • أستاذ
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 00:55

    عندما يجرؤ المغاربة على القيام بهذه الخطوة سيكونون على موعد مع التاريخ، بداية عهد جديد يعاقب فيه المغاربة لوبيات الفساد التعليمي، و آنذاك يبدؤون مرحلة المطالبة بإصلاح حقيقي و جذري للتعليم العمومي، هذا التعليم الذي يجب أن يتساوى فيه جميع أبناء المغاربة دون تمييز أو حيف

  • متضرر
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:10

    في اجتماع اليوم مدير الأكاديمية مع المدراء الإقليميين حول مشكل التعليب عفوا التعليم الخصوصي مع أولياء التلاميذ خرج ببلاغ مخيب كما عهدنا ذلك من المسؤولين و هنا يتضح أن لوبي التعليم الخصوصي يضغط بقوة عن مصالحه
    بالنسبة للذين يريدون تحويل أبنائهم للمدارس العمومية فسيصطدمون بالاكتظاظ المفتعل نتيجة نقص الموارد البشرية وكذا نقص المؤسسات هنا يتضح التواطؤ من أجل توجيه الأباء إلى التعليم الخاص وإلا الضياع المحتوم إلا من رحم ربي
    مع العلم أن الابتدائي في التعليم الخاص أغلبية أساتذته من خريجي التكوين المهني أو أصحاب إجازات الحقوق بميزة أقل من مقبول
    والإعدادي و الثانوي التأهيلي أغلبهم أساتذة التعليم العمومي الذين تقاعسوا أوتقاعدوا من أجل العمل في الخصوصي أو الذين لازالوا يمارسون في المؤسسات العمومية، من المستحيل أن يعول صاحب المدرسة الخصوصية على غير المزاولين في العمومي و خصوصا في الثانوي التأهيلي

  • شروط البنك الدولي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:15

    المغرب من بين الدول الاكتر مديونية في العالم ولهذا فهو مطالب بتحقيق الشروط المفروضة عليه ومن بينها خوصصة التعليم والصحة

  • خبير في الميدان
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:23

    التعليم العمومي ضربه المتعاقدون في مقتل إذ دخله من هب و دب ممن مرت عليهم سنوات طويلة في العطالة و امتهنوا سياقة سيارات الاجرة او بيع المواد الغذائية أو المياومة الى غير ذلك و زد على ذلك أصحاب ميزة مقبول من الفصائل الطلابية ما شئت من الرفاق و الماركسيين و المتطرفين الذين سقطوا سهوا على التعليم بدون خبرة و لا تكوين سوى أتقان فن الصراخ في الشوارع و الاضرابات العبثية و السياحة و النشاط في مواقع التواصل الاجتماعي والنوم و الخمول في الاقسام و بعد ذلك نفخ النقط و العام زين … الى اين المفر. المدارس الخصوصية طبعا . فبالرغم من التكلفة المادية و هذه الجائحة التي وضعت الاسر في ضائقة مالية تبقى المدارس الخصوصية رائدة في الانضباط و جودة التدريس

  • ابراهيم
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:25

    مؤسسات التعليم الخصوصي هي مؤسسات ربحية.. أصحابها يستثمرون ومن حقهم أن يجنوا أرباحا وهم غير مسؤولون عن الحالات الإستثنائية التي لا يكونوا طرفا فيها..
    هذه المؤسسات ليس لها اعتراض على حضور التلاميذ إلى المؤسسة، فالدولة هي التي منعت التلاميذ من الحضور تطبيقا للقرارات المتعلقة بالحجر الصحي وبالتالي فهي ليست مسؤولة عن عدم التحاق التلاميذ وقد انخرطت إلى حد ما في إعطاء التعليم عن بعد ودائما بأمر من الدولة..
    الحل هو تهجير الأباء والأمهات وباقي الأولياء لبناتهم وأبنائهم إلى التعليم العمومي والضغط على الدولة لتجويد التعليم العمومي..

  • جمال الشبلي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:29

    الناس الذين يمدحون في رجال التعليم في العمومي أقول لهم المشكل ليس في مستوى العلمي للأستاد بل المشكل هو هل هذا الشخص يريد أن يعلم التلاميد وهل في الأصل يحب ما يقوم به وهل لديه قناعة أن المهم هو تعليم الطفل أم أنه فقط يأتي كل يوم ليسجل حضوره في القسم مستوى الأستاد ليس المهم بل حب العمل الجاد ومراقبة الأساتدة من طرف مدير المؤسسة ومتابعتهم في عملهم ومعاقبة من يستحق كما نرى في الأعمال الحرفية هناك من تجده يعمل من قلبه ليعطيك شيء جيد وهناك من لا يبالي ويعمل فقط من أجل أخر الشهر ليجني بعض المال لا غير

  • Citoyen
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:34

    البعض يتحدث عن المساهمة في التعليم العمومي. هل تريدون ضرب مجانية التعليم في الصفر؟ أين ستذهب موارد الدولة إن لم تذهب للصحة و التعليم؟ الدول التي لا تستثمر في هذين القطاعين لا مستقبل لها. بماذا ستنافس اقتصاديا و حضاريا؟ بشعب جاهل و غير متعلم؟ حتى الوباء تحكمت فيه فقط الدول المتقدمة في الصحة و التعليم. المال الذي يذهب أقساطا شهرية اجعلوه كتبا و سفرا و حواسيب و جرائد و مجلات علمية في منازلكم و سترون أبناء مجدين و متحفزين للتعاون مع أساتذتهم في المدرسة العمومية من أجل مستقبلهم. الأمن في محيط المؤسسات التعليمية مسؤولية الدولة و هي كفيلة و "قادة" بيه. المخدرات خافو منها في أماكن أخرى غير المدرسة العمومية و أنتم كآباء تعلمون ذلك.

  • نورالدين@اوربا
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:39

    منذ سنوات، إبتداءً من 2007 ساعدتُ احد الأصدقاء الذي تنازل عن وضعيته المهنية المريحة بألمانيا للاستقرار بالمغرب لإنشاء مدرسة عليا لتدريس اللغات و التسيير و تمثيل مدارس و مؤسسات دولية بالمغرب. في الاول كان الامر صعبا بسبب ارباب المدارس الذين احسوا بالمنافسة، و بعد سبعة اشهر من المعاناة تقدمنا بعريضة للوزارة الوصية، ثم بدأت المسيرة المحفوفة بالصعوبات و التضحيات الى أن تمّ تأسيس مدرسة أخرى و ثالثة خصوصية للتعليم الابتدائي على أسس حديثة و اعتمادًا على أصول البلد مع تنظيم رحلات لبريطانيا و ألمانيا في إطار شراكات مع مدارس و جامعات انجليزية بالخصوص. اكتشفنا جشاعة ارباب القطاع الخاص و عدم كفاءة المسؤولين و تجاهل اوليا التلاميذ و غياب كفاءة أغلب الأطر التعليمية الخاصة. تم تطبيق اثمنة حسب القدرة الشرائية لآباء التلاميذ و الميزانية متواضعة و لم تجد المدرسة مكانًا لها وسط هذا الوضع و لنا في الله أمل ان تتغير نظرة الناس للمدرسة الخاصة. بأوروبا المدارس الخاصة مدارس مسيحية و يهودية لان المدرسة العمومية لائكية.

  • لاينصركم يالمغاربة
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:46

    حنا مع التدخل للأخ الملقب بمواطن عجبوني المقترحات اديالو لصالح التلميذ

  • أستاذ
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:46

    بحكم تجربتي في قطاع التعليم لمدة تبلغ خمس وثلاثين سنة ولم يبق لي إلا شهرين للتقاعد، وبحكم أني خضت تجربة حتى في التعليم الخصوصي أقول للآباء والأمهات لافرق في المستوى بين تلاميذ القطاعين، بل نجد النقط التي يحصل عليها تلاميذ المؤسسات العمومية مستحقة بنسبة كبيرة مقارنة مع تلاميذ القطاع الخاص، والدليل أن النسبة القليلة التي تنتقى في المعاهد العليا هي التي تنجح في المبارة رغم أن الأكثرية المنتقاة من تلاميذ التعليم الخصوصي بسبب النفخ في النقط

  • simo
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 01:53

    الحمد لله الذي أحياني حتى أرى المغاربة يعرفون حقيقة المدارس الخصوصية ويعترفوا بالمدرسة العمومية.

  • كاري حنكو
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 02:18

    137 – أستاذ
    لم يبق لك إلا القليل لتخرج للتقاعد لذى أقول لك : اتق الله في نفسك
    واضح أنك كنت تنفخ النقط أنت أيضا وفي العمومي يتم النفخ بطريقة أخرى وهي طريقة الساعات الإضافية : من يريد نقطة عالية أو تمارين الإمتحان يتم تصحيحها معه في الدروس الخصوصية قبل إنجازها في القسم مع باقي التلاميذ ما عليه سوى الإنضمام لتلك لدروس الخصوصية.
    إن كنت فعلا محايدة وتتمتع بالميدالية فلا تقارن ما لا يمكن مقارنته
    النفخ يمكن أن يحصل من الجانبين ولكن الكلمة الفصل تكون في الموحد بالنسبة الأقسام الإشهادية
    قارن فقط الموحد وانظر النسبة.
    من بين كم تلميذ في الخصوصي عامة كم منهم حصل في الموحد على علامات التميز
    وكذلك من بين كم تلميذ من العمومي عامة كم منهم حصل على علامات التميز ؟
    أم أن هنا أيضا ستقول هناك نفخ ؟ علما أن أساتذة الخصوصي لا يحرسون في الإمتحان الموحد ولا يصححون أوراق الإمتحان
    قارن زيارة النسب من نسبة تميزه أعلى هل العمومي أم الخصوصي (أؤكد النسبة المئوية) لأن تلاميذ الخصوصي أقل من العمومي إدن يجب أن يكون عدد المتميزين في العمومي أكبر منه في الخصوصي وهذا ما لا نراه.

  • عبدالهادي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 02:26

    المدرسة التضامنية ستكون انشاء الله بداية نهاية لاغلب المدارس الخصوصية وهي ستكون على شاكلة التعاونيات ستقوم ببناء مؤسسات شبه خاصة تسقطب التلاميذ باثمنة مناسبة هدفها ليس الربح بل تحقيق الجودة في التربية والتكوين تنافس المؤسسات الخاصة وربما ستتفوق عليها في المستقبل وستقضي على مول الشكارة الذي كان يتحكم في كل شيء

  • أيمن
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 03:16

    المؤسسات الخصوصية ليست كلها سيئة لهذه الدرجة، هناك مؤسسات خاصة بواجب شهري معقول تستحق الاحترام فأطرها يقومون بعمل جبار من أجل أبنائنا.
    بالمحمدية مؤسسة خصوصية تدعى القادسية مؤسسة محترمة، بواجب شهري معقول و العاملين بها أطر تربوية و إدارية بأخلاق عالية و يبذلون جهدا كبيرا لتدريس أبنائنا و قاموا بتخفيضات مهمة الآباء خلال فترة الحجر الصحي دون الدخول في أي نقاش و لم يطلبوا أبدا من الآباء أداء الواجبات و تركوا لهم حرية التصرف مع ضمان الإستمرارية البيداغوجية لجميع التلاميذ.
    لشدة إحترامي لهم و أنا رجل تعليم العمومي أديت جميع المستحقات في أجلها تضامنا مني مع المؤسسة لتحتفظ بجميع أطرها. و من أراد prestige و marketing و mini-jupe و…… يطلب قرض لتسديد الواجبات الشهرية و و واجبات التسجيل التي تطلبها بعض المؤسسات الخصوصية المعروفة هنا..

  • الواقع
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 03:35

    في يوم من الأيام سألت جاري وهو مدير مدرسة عمومية هل ادرس ابنائي في العمومي أو الخاص فابتسم وقال لبغي يقرى راه غدي يقرى هنا ولا هناك فأضحكني وتمازحنا مع الأيام أثبت لي هذا الكلام أبنائي لأني درست نصفهم في الخاص والنصف في العام فكان العام أفضل (تجربة واقعية )

  • محمد محمد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 03:54

    فكرة رائعة سيستفيد منها بقية أبناء أفراد الشعب….
    ..ويرى عدد من آباء وأمهات التلاميذ المتمدرسين في القطاع الخاص أن بإمكانهم أن يساهموا في تجويد المدرسة العمومية، بتخصيص جزء بسيط من المبالغ التي كانوا يدفعونها إلى مدارس التعليم الخصوصية من أجل توفير بعض "الكماليات" التي تفتقر إليها المدارس العمومية في الوقت الراهن، مثل النقل المدرسي والأنشطة الترفيهية…
    كثير من الآباء متفق عل هذا و أنا منهم.

  • أستاذ
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 04:28

    كنت الوحيد من بين زميلاتي و زملائي المقتنع بالمؤسسة العمومية و سجلت بها أبنائي كلهم ،وبمرور السنين حصلوا على شهادات عليا من مدارس عليا بالمملكة جعلتهم يحصلون على مناصب شغل مهمة و ثقافة واسعة. فإذا كان المرئ يراقب فلذات كبده مراقبة عقلانية و يذكي فيهم حسي المنافسة و التحدي مع توفير جو الدراسة و التحصيل داخل البيت فكونوا على يقين أنهم سيبلغون الهدف(…لم يسبق أن عوقب أبنائي من طرف أي أستاذ ولم يسبق لهم أن تشاجروا أو عنفوا أو عنفوا من طرف زملائهم)… كنت أزرع فيهم حب الآخر وروح التسامح. رغم أن المدرسة الإبتدائية كانت مجاورة لحي صفيحي مشهور بالدار البيضاء.

  • Etamine
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 04:34

    Pourquoi le marocain théorise tout et il n'est pas pragmatique ? Il sait qu'une grande partie de ses revenus parte à l'école privée et il ne va pas chercher à solutionner ce problème à la base en inscrivant ses enfants gratuitement dans une école publique. Tous les marocains savent que l'école privée est bidon mais continuent à leur donner la moitié de leurs salaires : fhame tsata. Citer moi un seul savant ou intellectuel marocain qui est passé par une école privée ? Je parle en connaissance de cause que ces parents jettent l'argent par les fenêtres. Ceux qui passent par l école privée portent en eux le soupçon d'achat des années d'études et de fraude. Cela ne s'effacera jamais avec le temps : C'est votre héritage à vos enfants. J'ai toujours pensé que l'école privée est une mode et chaque mode ne dure pas longtemps.

  • miloud
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 05:10

    حتى عضكم الحنش عاد وليتو تخافو من القنب

  • كاتخربقو
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 05:17

    ما كاين فرق لا خاص ولا عمومي لأن الاستاد المحترف قد تجده في العمومي وقد تجده في الخاص،والدور الكبير هو اهتمام الأبوين بالطفل في البيت .المساعدة في البيت هي التي تعطي النتيجة

  • خالد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 05:43

    أنا أضن لو الدولة تفرض رسوم للتعليم العمومي مبلغ 100 درهم شهريًا مثلا داخل المدن و إعفاء للمجال القروي و الأشخاص الذين هم في وضعية صعبة سيكون الأمر محفزا حتى بالنسبة للدولة لانه الان المواطن قادر على ان ينظر إلى الخلل بنفسه فبالأمس كنا نعيب الاكتضاض داخل مدارس الدولة والآن لدينا نفس المشكل داخل المدارس الحرة التي يصل في بعض الأحيان إلى 40 تلميذ أما بالنسبة لمستوى التلميذ فالأغلبية منا لا يعرف ان التلاميذ لا يملكون كلهم نفس المقدرة على الفهم و الاستيعاب لأن هذا هو خلق الله المهم هو تفهموا انه في التعليم الخصوصي النجاح مضمون ليس لان التلميذ مجتهد فقط ولكن لانه في حالة كرر السنة فولي الأمر إما سيغير المدرسة أو سيحمل المؤسسة المسؤولية فالقضية بيع و شراء لا غير أما المدرسة العمومية فالأستاذ ماشي شغلو الا كان التلميذ شاطر ستكون النقط ديالو جيدة والعكس صحيح فالأفضل هو نكون عارف المستوى الحقيقي ديال ولادي لانه في الآخر كاين إمتحان الباكالوريا الذي سيكون داخل الثانوية العمومية و حتى تصحيح الامتحان سيكون على يد أساتذة الدولة

  • الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 07:08

    السلام عليكم صراحة انا مع المدرسة العمومية علي سبيل المثال عندي 2 وليدات واحد في التاسعة كيقرا في العمومي مشاء الله دائما كيجي ولوليد منالاوائل ولوليد لي في الخاص تاهو كيجي من الأوائل المشكيل لي لقيت راسو خاوي كيفاش كيجي من الأوائل معرفتش

  • المصدوم
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 08:02

    ويعزو المتحدث ذاته، في تصريح لهسبريس، سبب تفضيل بعض الآباء والأمهات تسجيلَ أبنائهم في مدارس التعليم الخصوصية، إلى بحثهم عن فضاءات آمنة لهم، خاصة في الأحياء الشعبية، حيث تعاني المؤسسات التعليمية العمومية من قلة الأمن في محيطها، وحتى داخل أسوارها، ما يجعل الأسَر لا تطمئنّ على أبنائها.

  • بقاو تحلمو تما
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 08:26

    الى بغيتو ترجعو المدرسة العمومية فمستوى المدرسة الخصوصية خصكم سنوات طويلة للأسف راكم غير كتحلمو

  • noreddine
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 08:32

    المدارس العمومية لا يعيبها شيء فالاطر فيها لا يمكن مقارنتهم مع اطر المدارس الخاصة المشكل يكمن في ان الاباء يطلبون من الموسسة التعليمية العمومية و من المعلمين فوق طاقتهم بل المستحيل، المعلم يمكن ان يلقن بعض المبادئ و لعب دور الجار لكن لا يمكن ان يلعب دور الاب او الام، اذن فمسؤولية التعليم هي على عاتق المعلمين اما التربية فهي على عاتق الاباء، هذا الاقبال الكبير على المدارس الخاصة راجع الى كسل الاباء و تخاذلهم و هروبهم من المسوولية الابوية اتجاه الابناء و هم بهذا يخسرون الكثير الكثير من المال و الاخطر انهم يخسرون تمضية وقت كاف مع ابنائهم لذلك تتكون هوة بين الابناء و الاباء و يصبح كل ما يربطهم ببعض هو مادي محض. انه محزن جدا ان ترى هولاء الاطفال يقضون معظم اليوم في تلك المتاجر ( مدارس خاصة) و يقضون نصف الليل في الساعات الاضافية و لا يكون حضورهم جميعا، الاباء و الابناء، في البيت الا للاكل و النوم. وفرو اموالكم و اسهروا على تربية ابنائكم بانفسكم، اقضوا معهم وقتا اكثر،و اعيدو الحياة للمدرسة العمومية الوطنية.

  • نور
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 09:43

    زمان كنا كنحتقروا التعليم الخصوصي حين كانوا درسوفيها غير الكوسلا ومطردين من المدرسة العمومية
    وياريت ترجع المدارس كيما كانت زمان انساهموا بواحد القسط ولماعندوش جيب ورقة الحتياج ميخلصش المهم نشجعوا التعليم العمومي
    الناس دبا محنا بزاف تخلص المدرسة وزيد قرو ولادهم في الدار الحماق بعينه

  • رأي مهم
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 10:21

    كيفما كاين رجال امن (سيكوريتي)فابواب المستشفيات لازم يكونوا بالمدرسة العموميةواسوارها ويتعاونوا الآباء بدفع ولو مبالغ رمزية للشركةالمكلفة بهم ونوفروا لولادنا الأمن ومهما دفع الاباء ماغيكونش ربع ما تأخذه المدارس الخاصة هدا بعدا واحد الحل

  • Guergouri
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 10:37

    قطاع التعليم الحر يجب إعادته الي الإتجاه الصحيح وأعني بدالك تحريم المتاجرة في المعرفة أو طرحها للسوق كبضاعة.
    يجب علي الدولة حصر الترخيص للمدارس الحرة علي الجمعيات والمؤسسات -fondations- التي لا تهدف للربح -sans but lucratif- وسحب الرخص الحالية من البزناسا وجميع المتطفلين علي قطاع التعليم،

  • ملاحظ
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 10:56

    هناك الاف العمال في هذه المؤسسات، ما مصيرهم؟!! بعد سنوات من العمل الجاد، ولاتنسوا ان هذه المؤسسات مازالت تكون الأساتذة للتعليم العمومي. كما أن هذه الفكرة يصعب تطبيقها،لأن المدارس العمومية فيه الاكتظاظ ولايمكنها ان تستوعب الالف التلاميذ، إذ حاليا معدل التلاميذ في القسم يتراوح بين 30 و 45 تلميذ في القسم،علما ان المعدل الذي تراهن عليه الوزارة هو 30 تلميذ في القسم،اذن مع زيادة عدد التلاميذ المؤسسات الخصوصية ستكون هناك كارثة بالنسبة للأساتذة في القسم.

  • حنان
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 11:07

    واش فخباركم التعليم الخاص شحال فاتح من دار وشحال من واحد خدام فالمدرسة الخاصة وناقص من البطالة لي كاينة فالبلاد إلى مشات المدرسة الخاصة راه تشردات شحال من عائلة نقلبوا على الحل الوسط

  • abderrahim
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 11:09

    لا مجااااااال للمقارنة بين التعليم العمومي و الخصوصي. المدارس الخاصة توفر الجودة و الأمان ثم الديمومة إضافة إلى الاهتمام باللغات ولا ننسى ان التلاميد في القسم لا يتعدى 20 تلميذ فرق كبير بين 50 و 20. إضافة هؤلاء الآباء منهم من يشتغل في المدرسة العمومية بينما أبناءهم في المدارس الخاصة
    -تناقض- مع كل هذا لن يستغنوا عن المدارس الخاصة فقط كلااااااام فارغ لأن إعادة التسجيل قد بدأ و المدارس الخاصة زاد عليها الإقبال رغم الطرقية. إشارة أساتذة التعليم الخصوصي في تكوين مستمر.

  • استاذة في الخاص
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 11:49

    الذين يناصرون التعليم العمومي خذو دفتر اي مادة وقارنوه بدفتر لنفس المادة في التعليم الخصوصي وستجدون الفرق. اذا قدر الله وكان أحد الدفاتر مصححة في التعليم العمومي ستجد كتب عليها نظر والمعلم لم ينظر شيئا.

  • ANA
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 12:09

    سبب تفضيل بعض الآباء والأمهات تسجيلَ أبنائهم في مدارس التعليم الخصوصية، إلى بحثهم عن فضاءات آمنة لهم، خاصة في الأحياء الشعبية، حيث تعاني المؤسسات التعليمية العمومية من قلة الأمن في محيطها، وحتى داخل أسوارها، ما يجعل الأسَر لا تطمئنّ على أبنائها.

  • محمد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 12:38

    من خلال هذا التعليق اريد ان اذكر انه بامكان اباء واولياء التلاميذ بالمدرسة العمومية بشكل مباشر تحقيق نتائج ممتازة بأقل تكلفة من تلك التي تقدم للمؤسسة الخصوصية وذلك عبر قناتها القانونية من مكتب جمعية اباء واولياء التلاميذ كشريك يجب ان يتحمل مسؤولية ادارية بالتوازي مع الادارة التربوية للمؤسسة وسترون العجب العجاب بالمؤسسة العمومية اذا ما اسسنا لقواعد ربط المسؤولية بالمحاسبة داخل هاته الجمعيات ، تبقى الكرة في مرمى الاباء لتاسيس هاته الجمعيات بشكل ديموقراطي ومسؤول ولما لا اداء واجبات رمزية من اجل التجويد والمتابعة الموازية للمؤسسة العمومية
    راي اطار تربوي

  • الرباطي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 12:39

    المدارس الخاصة تصب في مصلحة الدولة لنفترض مدرسة خاصة بها 3000 تلميد وتلميدة عرقتي لا مشاو لمدارس عمومية شحال ايكلفو دولة ديال الفلوس اازمهم اساتدة اود ولة تخلصهم مدارس خاصة كانت معفات من ضريبة
    حيت دولة عندها المصلحة ولاكن مؤخرا تفرضت عليهم الضريبة و انا مع هضر تعليم لخاص و لجوء لتعليم العمومي

  • solo case
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 12:53

    ان اردتم ان تعرفوا مستوى التعليم الخصوصي فقارنوا بين نقط الامتحان الاشهادي ونقط المراقبة المستمرة للسنة الثالثة اعدادي والسنة الثانية للبكالوريا.القلة القليلة من المدارس الخصوصية هي التي يحصل فيها توافق بين النقطتين وتكون نقطها ذات مصداقية ولا يمكن ان ننسب هذا النجاح للمدرسة فكثيرمن هذا النجاح يرجع الى الدعم الذي يتلقاه التلميذ خارج القسم .وان اتفق الى حد كبير مع الاستاذ ربيع الكرعي حين قال بان من اهم اسباب نفور الاباء من التعليم العمومي هو عدم رضاهم وتخوفهم مما يحدث خارج محيط المدرسة وداخلها.

  • مروان أستاذ
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 13:16

    أغلب المدارس الخصوصية مستواها هزيل و بصفتي استاذ في الخاص فأقول للآباء إذهبو للعمومي افضل لكم

  • Abdou
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 13:33

    إلى السيد كاري حنكو
    التهافت على التعليم الخاص جعل هذه المؤسسات تنثقي التلاميذ المتميزين و تطرد الآخرين. فلو فعلنا نفس الشئ في قسم واحد في العمومي لكانت مقارنتك صائبة. فالتميز الذي تتحدت عنه ليس من صنع المدارس الخاصة. فكما قال العالم غاليلي :
    Donnez-moi un point d’appui, je soulèverais le monde.
    *********************************************************
    Pour une école publique avec des frais de scolarité
    raisonnables

    Pour que notre discussion soit fructueuse, il faut trouver un cadre d’échanges (Forum) qui peut être créé par la Fédération Nationale des Parents d’Elèves, à travers lequel, les parents intéressés par une option ou une autre peuvent prendre des décisions.
    Beaucoup d’avis soutiennent une solution, la meilleure à mon sens : une école publique avec des frais de scolarité raisonnables (200 à 500 DH/élève) quitte à dispenser les plus démunis.
    Merci à Hespress de publier et surtout de proposer un sondage sur ce sujet.

  • el hadouchi
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 14:09

    المشكل الي كين هو ان الدولة غائبة وغير مهتمة بمواطنها الدولة هدمت التعليم العمومي بالترصد عندما تخصص مبالغ مالية مهيمة في مزانية التعليم العمومي وتطلق عصبات موضفها الكبار علىنهبها دون متابعة ولا محاسبة لكي تبرر بانها مهتمة بالتعليم ولاكن الهدف هو قتله واطلاق اياد العصبات في التعليم الخصوصي لقتل جيوب الطبة الوسطى التي يخاف منها المخزن المستبد والمواطن يتفرج على الموت البطيئ للوطن .

  • Hamid
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 14:37

    من هدا المنبر اؤكد لكم عندي ثلاثة ابناء و هده اخر سنة أدرسهم بالمدارس الخصوصية لانها لم تحس بنا اثناء الجائحة و اطلب من جميع اولياء التلاميذ فعل نفس الشيء . و لاستمرار ابناء دراستهم بنفس المستوى نطلب من الوزارة الوصية الاهتمام بالقطاع العام و ارجاع هبته له. و تقزيم المدارس الخصوصية قديما كان التلميد الكسول المطرود من المدرسة العمومية هو من يتوجه الى المدارس الخصوصية

  • نجيم توتوحي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 14:57

    لدي فكرة تهم المدارس القروية الغير بعيدة كثيرا عن المدن والتي عدد التلاميذ قليل فيها ويسبب الأقسام المشتركة لماذا لا يوفر آباء التلاميذ النقل لأبنائهم مما يتيح الفرصة لأبنائهم الاحتكاك والتعرف على العيش في القرية التي غالبا ما يكون أطفالها طيبون وغير مشاغبين كما يساهمون في القضاء على الأقسام المشتركة وألقي بالمؤسسة ولا ننسى ان اغلب المجدين والمتفوقين من اهل القرية

  • محمد العربي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 15:31

    لمذا غالبية موظفي التعليم العمومي
    من أساتذة وأطر المديريات والأكاديميات
    يسجلون أبنائهم بالتعليم الخصوصي ؟

  • Jalila
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 16:23

    بحسب تجربتي المتواضعة كإدارية في مدارس خاصة. الآباء يتجهون إلى المدرسة الخصوصية للتباهي بأبنائهم يتكلمون اللغة الفرنسية. فعندما يأتي ولي الأمر إلى الإدارة أول ما يسأل عنه مستوى الفرنسية. و لا يسألون عن باقي المواد. و لا يهمهم المحتوى التربوي.

  • سامي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 16:38

    أخطاء عديدة ومن جميع الأطراف اوصلت المدرسة العمومية الى الحضيض إذن فالكل مدعو الى القيام بدوره كاملا لتعود المدرسة العمومية الى عهدها المزدهر اولا الدولة يجب عليها تجهيز المدارس المتوفرة وتسييد أخرى لتفادي الاكتظاظ ثانيا أباء وأمهات التلاميد عليهم بالمساهمة كذلك بانتخاب أولياء لهم من الكفاءة والاستقامة ليستطيعوا مواكبة المسؤولين في المدارس من مربيين واساتذة ومديرين ويضعوا اليد في اليد لتجويد المدرسة العمومية لنحصل على أجيال يعول عليها في المستقبل و لنا غي الدول المتقدمة كاروبا خير مثال على قيمة المدرسة العمومية

  • rachid
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 17:04

    كورونا فضحاتهم (قاليك انا منقريش ولادي في المدرسة العمومية و ماندوهومش في المستشفيات العمومية ونقضي الاجازة الصيفية في البلدان الاوروبية ونشري المواد الضرورية من المتاجر الكبرى المغربية …….وفي الاخير جات الازمة ولاو بيرجعو للتعليم العمومي والفنادق المغربية لي دارت تسهيلات باش تشجع السياحة الداخلية (النفاق) ولاو تتزاحمو معانا قدام البقال ديال الحي ولا كلشي تايبكي حتى لي عندو ولي معندوش

  • غير داوي
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 18:30

    حينما يتصفح المرؤ التعاليق يستخلص أن الآباء قد استفاقوا أخيرا من غيبوبتهم و وجدوا ضالتهم في العودة إلى المدرسة العمومية، بعدما كانوا يَرسِلون أبناءهم إلى المدرسة الخاصة مكرهين حيث أدعنوا للبهرجة المفتعلة التي أحاطت بالتعليم الخاص بمهنية دقيقة وبنفس طويل. المدرسة العمومية ملك للجميع و الكل مسؤول عن نجاحها من عدمه. بالتكتل المسؤول وبالضغط المشروع ينطلق الإصلاح الحقيقي للتعليم العمومي، فيتحسن آداؤه و مردوديته. أمّا الأمن والإطعام والنّقل فهي أمور تنظيمية و تقنية في متناول الآباء. الإستثمار فيها بعملية بسيطة مصارفها تكون دون المستحقات الشّهرية بكثير.

  • فهم راسك
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 19:04

    الكل فهم كلامك انت من مالكي المدارس الخاصة فلاداعي للتباهي… عاقوا بك
    درسنا فالعمومي 42فالقسم ورغم دالك نحجنا فالمغرب ونجحنا في فرنسا وحتى سويسرا الحمد للله..

    فعلا لا مجال للمقارنة:
    المدرسة بالمجان وأخرى بلالاف الدراهم شهريا

    كفاكم جشعا

  • محمد محمد
    الثلاثاء 9 يونيو 2020 - 20:57

    لدي أطفال في القطاع الخاص فندمت على المستوى و ما تحصلوا عليه. تجار التعليم سلعتهم صباغة الجدران و فرض شراء كتب غالية لا يستعملها الأبناء بتاتا ليوهمونا بأن مقرراتهم مكثفة و غنية و لا شيء غير هذا الوهمالمتاجر به . و إن أردتم التأكد فحي اشماعو بشلا أعرق و أقدم مؤسس تبيع الإشهار في الشارع.

  • Stiff
    الأربعاء 10 يونيو 2020 - 17:47

    المدرسة العمومية مازالت بخير.
    بعض الآباء يذهبون ضحية الشكليات و بعضهم يبحث صراحة عن المدارس التي تنفخ النقط. لذلك بعض المدارس الخصوصية لا يشغلون الأساتذة الأكفاء. كل أستاذ نزيه و صارم تربويا غير مرحب به من طرف الإدارة و التلاميذ. و النتيجة خداع الآباء الذين يضحون بكل شيء.
    أي مردودية لأساتذة بدون تكوين و يشتغلون بأي أجر و يخافون من عدم رضى التلاميذ عن سلوكهم التربوي الطبيعي و المشروع ؟
    الحل هو إعادة النظر في منظومة الامتحانات. الباكالوريا يجب أن تكون وطنية 100/100 من دون احتساب المراقبة المستمررة. المرور من الإعدادي إلى الثانوي يجب أن يكون إشهاديا 100/100 من دون احتساب المراقبة المستمرة التي يتلاعب فيها في جميع مراحل التعليم. إذا طبق هذا ستصبح المدارس الخصوصية ملزمة بالبحث عن الأساتذة الأكفاء و سيكونون من لا تكوين له. و سيلتزم التلاميذ في القسم و في المنزل. و هكذا سيطمئن الآباء و ستربح الدولة أجيالا جديدة تقدس الجد و العمل كأيام زمان.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة