ودع المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، كأس أمم إفريقيا للشباب، موريتانيا 2021، من دور الربع، بعد خسارته اليوم الجمعة من تونس، بركلات الترجيح (4-1).
وسيطر التعادل السلبي على الزمن الأصلي للمباراة، التي احتضنها الملعب الرئيسي بوانذيبو.
ولجأ المنتخبان إلى شوطيين إضافيين، لم يشهدا بدورهما أي تغيير على مستوى النتيجة.
واحتكم “أشبال الأطلس” و”نسور قرطاج”، لركلات الترجيح، التي ابتسمت للتونسيين الذين نجحوا في تسجيل أربع ركلات مقابل واحدة للمنتخب الوطني.
ويضرب تونس الاثنين المقبل، موعدا في المربع الذهبي مع أوغندا، المتأهل أمس على حساب بوركينافاسو.
تونس تاني واش هي عقدة ولا شنو ؟ دائما ما نخسر من فرق و منتخبات تونس حتى المتواضعة منها
لم أشهد في حياتي مباراة رديئة في الأداء مثل هذه .. والفريقان لا يستحقان المرور الى الدور الموالي..
العامل النفسي هو الذي هزم الشبان: الخوف من تونس و قلة الخبرة في أساليب و خبث الكرة التونسية رغم ان منتخب تونس احتل المركز الثالث في مجموعته و المغرب تصدر مجموعته بدون ان تدخل شباكه اية اهداف.
لاحظنا الحارس التونسي البديل كيف أثر بالتهريج و الحركات البهلوانية على أحسن لاعب في المنتخب المغربي ليضيع ضربة الترجيح.
أتأسف كثيرا لاقصاء ذلك المنتخب الذي امتعنا في دور المجموعات و ظهرت مواهب كثيرة في صفوفه.
نهار شفت تونس هيا لي غنلعبوا معاها عرفت غادين نخسرو. تونس دائما ما شكلات لينا شوكة فالحلق مع المنتخبات الوطنية
واش آسي عبوب خاصك تعطي للاعبين نصائح وتوجيهات عملية ولا تشحنهم بالصراخ و اللي سمعه الكل خاصنا نبقاو هنا… هنا نبقاو نموتو معاهم راك مالعبش فراس الدرب راه منتخب هداك…..ينقصك الكثير الكثير
هذه هي خطة المغبون زكاريا عبوب ،اغتال الموهبة المغربية والتكوين المغربي وقصى على الحاضر والمستقبل،بالله عليكم متى كان اللاعب المغربي والمنتخب المغربي يلعب التمريرات الطويلة وينتظر الكرة ؟!! هذا أسلوب اختاره الكنزاري لأنه ليس عنه مايواجه به المغاربة ،فسقط المغبون عبوب في فخ هذا الماكر فانعدمت اللمسة المغربية والتفوق المغربي في الميدان .كان الكاس ينتظرنا ومع الأسف لانعرف من نلوم ،هل زكريا عبوب ام من جامله بمنصب المدرب في رهان حساس؟؟؟.أشعر بالمرارة.
الاستهثار..مقاطعون…خير الكلام ماقل ودل.
نتمنى لاخواننا التونسيون الانتصار و الفوز بهذا اللقب.
اداؤهم كان باهتا جدا…وعكس المباريات السابقة بدى المدرب متخوفا بطريقة جد مبالغا فيها وكأنه يقابل البرازيل…وزرع عدم الثقة في الاعبيبن بخطته التكتيكية الدفاعية…وأكثر فقط من الصراخ والهويل على الاعبين…ورغم أن الهزيمة شيء متوقع في كرة القدم الا أن الطريقة كانت مخزية أمام فريق كان في المتناول لولا ان المدرب كبل الاعبين ولم يهاجم الخثم الا نادرا !!!…وبهذه النهاية الباهتة نكون قد ضيعنا سنوات من العمل !!
المباراة نموذج التكتيكي ذكاء المدرب التونسي مجرب المدرب المغربي الغبي الهاوي بقى حاضي ماتش كامل في غوات وصداع راس نوديبوا كاملة سمعت صراخه ما خلاش لاعبين يلعبوا على خاطرهم بينما مدرب التونسي بقي هادىء طيلة مباراة لم نسمع صوته سير مباراة كما شاء هذه مباريات تربح ولا تلعب مدرب التونسي اوصل مباراة ضربات الترجيح كما اراده ادخل الحارس المختص في تصدي ضربات الجزاء لاعبوه سجلوا ضربات الجزاء اما لاعبي المنتخب المغربي كما العادة داءما لم يكونوا مهيءين تنفيذ ضربات الترجيح هذا وحده يكفي فوزي لقجع الى الاقالة وطرد زكريا عبوب كيف تلعب مع منتخب تونس غير مستعد ضربات الجزاء ولا انت مستعد الهجوم حسم المباراة بي لعب لذلك هنءيا المنتخب تونس هنيءا المدرب التونسي عرف كيف يربح مباراة تكتيكيا رغم انه لم يكون مرشح التاهل زكريا عبوب يتحمل مسؤولية الاقصاء اخرج افظل لاعب مباراة محمد سهيل اراح منتخب تونس مكانش لعب الجماعي كاين لعب الاناني الفردي كل لاعب المغربي يحاول مرواغة 3 لاعبين يعتبر متل نفسه ميسي العصر الجديد
فريق المغرب ضعيف جدا ولا يستحق التءهل. لعب بدون خطة وبدون الروح القتالية. الفريق التونسي ضعيف كذالك.
اتاسف لان اللاعبين المغاربة لم يلعبوا بكل موهلاتهم خلال المقابلة نظرا للتعليمات الصارمة التي اعطيت بكل تأكيد، يعني لم يلعبوا بفطرتهم محررين من كل قيود، وكاننا كنا نلعب علي التعادل طول المقابلة، كيف يمكن لك ان تسجل او تصطاد ضربات الجزاء دون مبادرات للتسجيل، كنا متوفقين في جميع النزالات، لكن جانب الحيطة والحدر اتر وبشكل كبير علي عقلية اللاعبين، علي اي برافو للعروض التي قدموها خلال هاته المنافسة، لاباس الخير في المستقبل بحول الله…
الف مبروك للمنتخب التونسي الشقيق تستحقون الفوز علي فريق ضعيف
للأسف لم يحالف الحظ الأشبال ، و كذالك الطريق للنهائي واجهنا منتخب محترم و له مكانته الكروية إفريقيا ، الأهم هو المواصلة و العمل ثم العمل
ضعف البنية الجسدية للاعبين وجبن المدرب في الشوط الثاني عندما كان عامل الرياح في صالحه لم يبادر بالهجوم وارسال الكرة في اتجاه مربع العمليات لارباك الخصم ،وكذلك ضعف الضغط على المدافعين لاجبارهم على ارتكاب الاخطاء كانت ربما هي الاسباب في هذا الاقصاء المرير ضد عقدة المغرب .
دابا فيناهوما هادوك للي كانوا كايهدرو على زكرياء كثر من المغرب واللاعبين.
انا بان ليا بللي زكرياء عبوب ماعندو تجربة وبعض الصحافيين الاذاعيين هوما للي نفخو فيه والدليل انه عندما وصل للتوانسة دارو ليه الراو الداو.
ونفس الجهات هي التي كانت تنتظر تعتثر عموتة.
مباراة ضعيفة جدا من جانب النخبة الوطنية، لاعبين تائهين وسط الملعب، خطوط مفككة، الاغراق في الفرديات، ولياقة دون المستوى،لدرجة ان اللاعبين لم يقدرو حتى على رفع الكرات. مع العلم ان المنتخب المنافس كان بدورة دون المستوى. مدرب بدوره لم تظهر بصمته في جميع اللقاءات، ويطرح السؤال على الجهة التي عينت مدرب ليست له تجربة او إنجازات سابقة لتدريب منتخب في مستوى الشبان، مع العلم ان الساحة غنية بمدربين دوى خبرات كانو الأجدر بالقيادة
مبارات عقيمة هجوميا كثرة التوقفات حكم يصفر على اتفه الاخطاء نبت فيا الشيب والمبارات مابغتش تكمل
لم أفهم………….. لاعبين في المستوى لم يتم توضيفهم جيدا في رقعة الملعب
المغرب لم يعد يستحمل الهزائم . كل من لايستطيع الدفاع عن القميص الوطني فليتوارى إلى الخلف، فهناك من هو مستعد للقتال في الملاعب وساحة الحرب في سبيل الوطن والراية الوطنية..دعونا من مضغ العلكة(المسكة).
ههههه فريق اقل من ظعيف والله ثم والله الى فرحت منين نهزمو لأنهم يظحكون علينا بهاذ اللعابة حتى شي لا عب مكان في المستوى . هل هاذو محترفون أو من القسم الهوات تمريرات خاطئة بالجملة حتى ثلاثة تمريرات لم يستطيعو بتنفيذها. حشومة . أما المدرب لا علاقة لهو من التدريب. ملقاش الحل نفس الطكطيك كان يلعب على التعادل الأن خللص الفاتورة
لم أشاهد في حياتي مقابلة ضعيفة ومملة. لا المغرب ولاتونس يستحقون المشاركة
للاسف عبوب لم يكن محضوضا في المباراة لكنه ايضا لم يكن حاضرا في ركلات الترجيح لان اختيار اللاعبين لم يكن في محله….الكنزاري لعب على نفسية لاعبينا عندما غير الحارس….ذكاء مدرب
استمعت القناة متخصصة في الرياضة .، و اثنت كثيرا على المدىب عبوب و الفريق فتركت كل اشغالي و شاهدت المباراة و أصبت بالاحباط .
هنيئا للمنتخب التونسي ..ملاحظات ..الحكم أفسد المبارة بصفارته التي لا تتوقف ..الفرص التي تأتت أضاعها أشبالنا مرة بالتسرع و مرة بالأنانية..
niveau tres faible. Aucun fond de jejeu, aucune c tactique, on dirait qu’on jouait contre le réal Madrid. Ajouté à cela la non préparation des tirs au but. Si seulement la Tunisie était meilleure.
المغرب لم يلعب بالهجوم،وتونس لعبت بخبث،وهي محضرة لضربات الجزاء…
وتستمر العقدة التونسية في كل الرياضات فقط مع المغرب مع العلم ان ان سكان تونس فقط عشرة ملايين .يفوزن بالرجولة واكرية والنفس وحب الوطن ومافيهم والزواق. ويفوزو بالطبيعة الحال بالتحرميات
تونس استحق الفوز عن جداره ، اتمني ان يكون طرفا النهائي تونس ومصر ليكون نهائي ممتع وتفوز تونس في النهايه بالاميره الافريقيه الصغيره
فريق وطني انتع الدروبة مدرب أبان على قلة معرفته بميدان التدريب فريق تائه في الميدان يلعب بدون خطة عكس الفريق التونسي
كنا نحن الموريتانيين نتمنى فوز المنتخب المغربى لقوته فى مرحلة المجموعات أدى بشكل رائع ومنضبط تكتيكية وظهر كمنتخب واعد يذكرنا بمنتخب الحلم المغربى منتخب 1986 فريق بادو الزاكى وعزيز بودربالة والتيمومى وبقية العمالقة.
لكنى فوجئت بصغار الأشبال اليوم حيث كان من الواضح أن الخطة التكتيكية للمدرب أمرت اللاعبين بالتراجع منذ البداية واللعب بحذر مبالغ فيه ولم يظهر المستوى الفنى والمهارات الشخصية للاعبين واضح تعليمات المدرب للأسف فقد بالغ فى الدفاع دون حتى ان يعتمد على الهجمات المرتدة وتستحق المنتخب التونسى الفوز لأنه حضر جيدا لضربات الترجيح وكان مدربهم اذكى رغم انه فنيا أضعف من اشبال الأطلس .
الخوف من الهزيمة هو سبب الاقصاء، كان على المدرل اللاعب بون ضغط لكنه ابان عن محدوديته .كان عليه يلعب نفس و بروح. انتقامية من هدا المنتخب الي سبق ان هزمناه في نفس الفئات السنية. اشعر بمرارة خاصة مع توانسة مرة اخرى
بكل اسف المدرب لا يستحق هذا الفريق، منذ البدايه و كان الاعبين يريدون التعادل من أبجدية الرياضة الهجوم هو انجع وسيلة للدفاع. حض موفق لتونس
أعتقد أننا عندما نتحدث عن التكوين والتكوين المستمر فالنتيجة له هي هذا الاحتكاك القاري والدولي، فإذا كانت النتائج بهذا المنظور مخيبة للامال (لأن جودة التكوين وراهنيته تظهر في الانتصار بسهولة في المباريات وليس وقت ضربات الجزاء)فمرد ذلك بدون شك إلى هزالة نوعية التكوين الذي لم يأخذ عدة إشكاليات لحلها منها الجوانب النفسية ونوعية أرضية اللاعبين وتنوع الطقس بالبلدان التي يمكن أن يصادفها وغير ذلك، كان علي التكوين بمفهومه المتجدد والحديث أن يأخذ هذا المعطى ويرسخه في ذهنية ونفسية المكون بفتح الكاف عند التكوين وليس حتى ندخل مجال التجريب الله يهدينا ويهديكم للصواب وحسن التدبير
ياشماتة قناة الهداف فينا ههههههههه
لاسف اغلب المدربين المغاربة يلعبون بطريقة دفاعية لسبب واحد هو الخوف من الخسارة وفي الاخير تكون الهزيمة والخسارة والاقصاء وخوف المدربين من بين اسباب ضعف البطولة المغربية،والمدرب الناجح هو من يجيد قراءة الخصم وليس الصراخ
اكبر مدرب من حيث الشهادات حرمة الله قال الفرق السنية خاصها مدرب كبير,,عبوب مدرب عادي،،،تونس ليس فريق مرعب،،،،ثانيا كيفاش أغلب اللاعبين من الاكاديمية,,,علاش منختاروش لاعبين طوال القامة أقوياء لملء الوسط،،،،المهم اسي لقجع خاصك حاجة وحدة درتي انجازات واعرة،،،عرفتي اشنو باقي ليك،،،هي نصيفط اللاعبين القدامى اللي قاريين لتعلم التدريب في أوربا وعندما يرجعون يخلصو الجامعة،،،اما تجمع اللاعبين القدامى سيمانة في معهد مولاي رشيد وتعطيها دبلوم هدا هو التخرببق بعينيه،،،،التدريب بحال الطب فيها ديما الجديد،،،اما رجع لور ولعب على تعادل وبقى طايح باش ضيعو الوقت،،انا نقدر مدرب على هاد القبل
عبوب مدرب محدود الافق، لعب 4,4,2 وهي خطة دفاعية محضة، نفخ فيه الاعلام كثيراً، شحن لاعبيه اكثر من اللازم وكان تونس فريق خرافي، كان على اللاعبين لعب الكرة بدون عقد، القدف من بعيد كان غائبا ، قتل اللاعب عبيدة، كثرة الفرديات وغياب اللعب الجماعي…..
مدرب عبوب تنقصه الشجاعة، ماهذا الخوف يا عبوب؟ ألا تملك الجرأة؟ ربما عبوب مازالت لديه عقدة تونس مند ان كان لاعباً، بعض اللاعبين فيهوم العياقة بزاف!!! منتخب باهت فقد البوصلة، حشومة نتصدروا المجموعة ديالنا ونخسروا مع صاحب المرتبة الثالثة، عار والله عار
لمغرب فلكرة ديمة يكون غادي مزيان وناشط وفرحان بليبوت
فلبطولة شوية هوا يطيح فحفرة ويكبو عليه التراب ولا بحال شي سلحفاة تقلباة
على ظهرها وجا فيل بزطها وماتت هههه
كترة المنتخبات بدون فائدة..ضياع المال العام بدون نتيجة..العمل القاعدي الصحيح هو الذي تقوم به الاندية.يجب دعم الاندية وإعطاء اهمية لجميع الفئات العمرية بالنادي..
لقد قلتها عندما كان المنتخب يفوز، لقد قلت أن المنتخب يلعب كرة عشواءية لا خطة ولاهم يحزنون، المدرب لم يستطع ان يوصل للاعبين ماتعلمه وقد تبين ذلك بوضوح في كل المباريات التي لعبها المنتخب.
ميزانية ضخمة كايتمتعو بها هاد الفاشلين.. شوهتونا
Tout ce trallala pour voir des equipes aussi mediocres.
عيوب الخواف هو سبب الاقصاء زرع الخوف والحدر في اللاعبين وهاهية النتيجة الاقصاء
مقابلة غاب عنها كل شيء. حتى الحكم تقول كان مغبون في السفارة
ماتش عيان..أو ما فرقة ما والو…مزال خاص الخدمة شويا…
علينا ان نقاطع كل شيئ في هده البلد كي نعيش بلا اعراض نفسية الانتخبات كرة القدم المود الغدائية من الافضل ان نعتاد على العيش ب الشياي والخبز وسنكون على افظل حااال
رغم الخسارة يجب الاحتفاض بالمدرب عبوب في تدريب هده الفئة من المنتخبات لانه سيزرع فيهم الشراسة والقتالية التي تميز بها وهو لاعب…..وبعد ذلك يتكلف بهم مدرب له الشجاعة الهجومية والتكتيك الهجومي اللازم لتحقيق الفوز لان عبوب للاسف يتقمص شخصية محمد فاخر …اما الفوز فيلزمه مدرب بشخصية البنزرتي الذي يهاجم بكل جرأة لتفكيك دفاع الخصم…..برافو زكرياء لكن حدك تم…بقى غي فالشبان
هل بمثل هذا اللعب سنحقق الكأس . لو كانت عندكم رغبة قوية لما كرستم تفوق تونس علينا مرة اخرى . الحقيقة المرة هي اننا لسنا منتخب القاب . تتويج وحيد في تاريخ مشاركات افريقيا !! انظرو الى مصر . اللاعبين المحليين هم فقط من فرضوا الاحترام اما الباقي مجرد كراكيز
أتيحت للفريق المغربي كل الإمكانات : مركز للتدريب على أعلى مستوى، تغذية، فندق من المستوى الرفيع….استقبلهم فوزي لقجع عند تأهلهم الذي كان بتونس…حفزهم كثيرا….وزارهم بنواكشوط…ووعدهم بتحفيزات مالية مهمة…لكن الفريق ككل ومعه الطاقم التقني خيب أمالنا ولم يكن في المستوى امام تونس التي ابتسم لها الحظ في ضربات الترجيح….
وضاعت احلامنا التي نظن قبل هذه المقابلة بان فريقنا سيتأهل بسهولة للمقابلة النهاىية…
أظن وبكل صراحة أن بعض اللاعبين ليس لهم مكانة بالفريق….يكثرون من المراوغات الزائدة من جانبهم بدون أية فائدة (لعبيدة رقم 7 نموذجا) و الفريق في نظري المتواضع لا بد له من مدرب في المستوى مع الاحتفاظ بزكراياء عبوب كمساعد له.
ختاما لازم تتبع هؤلاء اللاعبين والمزيد من العمل لتحقيق نتائج أفضل في المستقبل.
مسار منتخب الشبان لم يكن في المستوى منذ الإقصائيات بتونس،أداء غير مقنع بالمرة،المقابلة الأولى ضعيفة وإن انتصر ب 1:0 المباراة الثانية أمام غانا أضاع العديد من الفرص،الثالثة انتصر بحصة عريضة لأن تنزانيا كانت قد فقدت الأمل في التأهل إضافة إلى أن منتخبها كان ضعيفا مقارنة مع باقي فرق المجموعة.اليوم أمانم تونس،مباراة مملة بكل المقاييس؛لاعبون تائهون،…مخلوعين،خايفين من الهزيمة،لم يبحثوا عن الانتصار بتاتا،لا ضغط عالي على الخصم ولا قتالية..المباراة بأشواطها الأربعة،فرصتان فقط.في المقابل منتخب تونس،وإن لم يكن في المستوى هو الآخر، إلا أنه لعب بارتياح واضح.عبوب تنقصه التجربة عبوب لديه لاعبين موهوبين،لكنه لم يحسن توظيفهم لقلة تجربته في ميدان التدريب.كتفهوم ما خلاهومش إلعبو الكرة لي كى يعرفو
لست اختصاصي في كرة القدم لكن حسب المتابعة والمشاهدة تبين لي أن فريقنا الوطني ليس في المستوى المطلوب ضعيف هجوميا ويفتقر إلى القوة الضاربة لاقتناص الأهداف.وضعف فريقنا أعطى للفرق الضعيفة ندية ومواجهة الند بالند
بكل صراحة المدرب مسؤول عن هذه الرداءة …مدرب جبان ولامسؤول يضع الهزيمة امام عينيه قبل الإنتصار..لو لعب بإمكانية المنتخب الذي بين يديه لانتصر وبحصة عريضه…ضحك عليه المدرب التونسي بخطة بديئة ومفهومة ..بالله عليكم منتخب ضعيف بقيمة تونس لايجيد 5 تمريرات …منتخب من الدقيقة ١ وهو بالدفاع وانت يالسي زكرياء تلعب بتحفظ و بخطة أقل مايمكن ان يقال عليها عشوائية حتى تاه اللاعبون في الميدان وربما من كثرة خوفك من تونس احس لاعبوك بنفس الخوف والإرتباك…عندما تكون اولا في مجموعتك فعليك ان تفرض طريقة لعبك وان تشحن لاعبيك على انهم الاقوى وان زعامتهم تخيف الآخرين…انت كترعد من الاول وكتقول ديربي ..أسيدي لعب الكرة والهجوم وخلي الخصم يرتكب أخطاء في المعترك ديالو باش تسجل…السي زكرياء قدم استقالتك واترك المكان لمن هو أهل له.
خطة اليوم فاشلة ودون المستوى حين شاهدت الأخيرة اعتقدت ان الكأس مغربية، لكن اليوم تفاجأت مردود الأشبال في جميع خطوطه، ربما المدرب القدير زكريا عبوب كان يحلم بضربات الجزاء تؤهله ادا حافظ على النتيجة، المهم يجب مراجعة هؤلاء اللاعبين والاعتناء بهم،
Abboub n’a pas libérer le jeu,les joueurs étaient bloqués tactiquement,il n’ont pas pris de risque,à cause de l’antraineur ,bien-sûr,qui n’a pas encore d’expérience pour entrainer une équipe nationale.
واش شفتو الجسم ديال كول لاعب تونسي. تبارك الله اجسام قوية وطويلة. واجسام لاعبين ديالنا بحال دجاج. عمروا ما وجدنا فريق قوي الجسم. دايمن الدول الإفريقية لاعبوها طوال وصحاح.
أنا اعتقد المدرب زيروووووووووووووو.
باقي صغير لاحظت ذلك في تهيئ اللاعبين لضربات الجزاء لاتوجد احترافية.
اعتقد مشاو يجربووووووووووو
مقابلة المغاربة تقنيا وبدنيا لا يستحقون المرور..واللاعبين التونسيين..اعلا بكتير تقنيا وبدنيا..ونحن انتفخنا بالمقابلات السابقة..وحتى المدرب عبوب..منتخب كبير عليه لباس توب الناخب…فمدرب المنتخب تونس لاعب كبير ومدرب محنك ومجرب وبدت خطة المدرب واضحة في رقعة الملعب اما عبوب غير الصراخ وتلعتم قوافي .
حشوما تخسروا مع منتخب في مستوى تونس الحالي
منتخب ضعيف في الدفاع و حراسة المرمى
مهزوز من الناحية البسيكولوجية و نقص في الجانب اللياقي الفني
ولكن لم استغرب لان زكريا عيوب مدرب ليست لديه التجربة الكافية
منتخب الشباب يتوفر على لاعبين جيدين احتاجوا إلى التأطير الصحيح
ما اهتم به زكريا عيوب هي الأجسام و الريح القوية ونسي نقاط ضعف الخصم ونقاط القوة في فريقه نفس الفريق الذي لعب معه في تونس وكان أفضل منه فقط لان ترك الفريق يلعب الكرة
دخل مدافعا و خرج مدافعا و كأنه كان ينتظر من المرمى ان تهتز لوحدها
لا لعب على الهجمة المرتدة و لاعلى بناء الهجمة من الخلف ولا ولا صراحة اضعف مباراة رايتها لمنتخب مغربي يلعب أمام تونس
ياسادة الجامعة إذا وضعتم مدربا شابا على راس المنتخب وأنا لست ضد ذلك أشركوا معه مدربا ذا خبرة في بنك الاحتياط
وإذا فكرتم بأجنبي فليكن مدربا لديه خبرة مع المنتخبات كما هو الشأن بالنسبة لمدرب اقل من ١٧ سنه السير سيرجيو
بالتوفيق
دابا راه سي مندوزا خدام تا يقلب على مدرب بديل طبعا من البيضاء ويقدر يكون ريمي زيتوني او بصير او جريندو او بودربالة او سفري آو فرتوت او المياغري و غيرهم وماشي مشكل غير مايجيبوش الحداوي راكم عرفين شكون غادي يكون في التشكيلة
اذا لم يكن الرجل المناسب في المكان المناسب، ويكون اختيار عشوائي ديال صاحب صاحبي وهذا نعرفوا واحد يوصي على واحد. دائما غادي تكون نتائج سلبية. التونسيين غيورين على بلادهم خاصة في كرة القدم. ويقدمون دائما الافضل من أبنائهم.
اول مره لم ارى تعليقا يعلق سبب الخساره على التحكيم
مبارة ضعيفة جدا لم ارى اي مهاجم المنتخب كأنه يلعب ب10مدافعبن خسارة مرة أمام منتخب تونسي ضعيف جدا عبوب ليست له خبرة كافية تيبرزطنا غير تخلاط اللغة الفرنسية مع العربية واش زعما لكيهدر بالفرنسية واعر تواضع او ستافد من عموتة
فريق بدون روح قتالية ومدرب هاوي ولم يستطيع تطوير فريق هجومي .
ااحكم وجه بوصلة المبارة الى صربات الجزاء و حد من خطورة المغرب . كان هدفه اقصاء اد الفربقين بضربات الجزاء و غالبا كان يقصد المغرب و ظهر تحيزه الى تونس . لان كثرة التصفار كانت في صالح تونس .روحو راكو ربحتو ماتش جيفة
اما عبوب و من يساعده لما تختارو فريق اختارو ايضا مهاجمين وليس كل الفريق وسط ميدان. انسى انك رجاوي و فكر بانك مدرب الفريق الوطني و طريقة الرجاء لا تاتي بالبطولة الافريقية
إلى 2 محمدين : الذئب كي ما يلحقش العنقود يقول حامض
منتخب الاشبال ظهر في هذه النسخة ضعيفا جدا ويفتقد الى الشراسة و القتالية وظل يلعب بعشوائية لابد من مراجعة شاملة لتأطير فريق الشباب مع مدرب ذو خبرة الامكانيات موجودة مع اللاعبين المحليين الذين اظهروا براعة في كأس الشان
هزيمة خيبت امل المغاربة وهم يتابعون كرة عشوائية لا صلة لها بسمعة الكرة المغربية التي حصدت كأس الشان للمرة الثانية بعض التغييرات كانت خاطئة من المدرب لا انسجام ولا قتالية ولا خطة المنتخب التونسي ضعيف كان بالامكان تجاوزه بسهولة لو لعبنا كرة منظمة
ادا اردت ان تكون بطل افريقيا عليك ان تنتصر على المنتخبات القوية في الأدوار الحاسمة مهما يكون نوعية اي منتخب
المدرب عبوب ظن أنه يلاقي الفريق التونسي للكبار في النهائي و لم يترك الفتيان يتمتعون بالمقابلة لم نرى اي شيء يذكر. الفريق التونسي لعب على إمكانياته و الفريق الوطني لعب على إمكانيات عبوب و هي العقدة التونسية. عوض الاستمتاع بالمقابلة و إبراز كل ما لديهم من إمكانيات تقنية ادخلهم المدرب في الاسطوانة المشروخة تونس تمتل عقدة المغرب ووووو
مستوى ضعيف و مدرب يعلق فشله على الحكم بالعلم أن فريقه لم يُحاول محاولة وحيدة… لا نستحق هاذا واقعنا
انهزم المنتخب قبل دخوله المقابلة فقد كانت الندوة الصحفية للمدرب زكريا عبوب سلبية على اللاعبين حيث كان يتحدت عن المنتخب التونسي و كانه سيقابل منتخب الصمبا مع العلم ان دفاع تونس و حارس مرمها دون المستوى و قد شاهدنا ارتباكهم في في جميع الكرات العالية داخل المربع 18 و لعب المنتخب المغربي بطريقة عجيبة للغاية لم يكن فيها شيء غير ضهور عياء على اللاعبين و كانهم كانوا في نادي ليلي قبل المبارةو ابان المنتخب المغربي على مستوى الضعيف و كانه لا يوجد لاعبين لدينا و المسؤلية تقع على الناخب الوطني
لمسة المدرب غير حاضرة في هده المقابلة وتخوف من الخصم اكتر من اللا زم.
منتخب المغرب اقل من 20 خرج من المسابقة لانه يدربه مدرب هاوي له شخصية ضعيفة لا اسلوب في اللعب اللاعبون لياقتهم ضعيفة شادهم الخوف من منتخب مر احسن ثالث في مجموعته ليس البرازيل هنا تتأكد ان يجب على السيد فوزي لقجع اعطاء لكل منتخب مدرب محنك يلعب على الراية المغربية كالسيد والمدرب القوي الشلح عموتة اللي تنحيوه من هاد المنبر وعلى عبوب ان يقدم استقالته و يخلي بلاصتو لمن يستحق والاختيار يكون احسن لأننا بحاجة المدرب قوي وصارم مع الاعبين لأننا نمثل شعب وليس فريق السي زكريا عبوب من الاحسن ان ترحل
عوض أن يعتذر ” المدرب ” للمغاربة ويستقبل و يقر أنه هو المسؤول عن الإقصاء ، خرج علينا في ندوته الصحفية بأسلوب عهدناه من القرن الماضي: حينما كان كل مدرب فاشل يلصق اخفاقه بالتحكيم ..الأرضية الملعب..و الريح ( و السكبي و الهيقي و الزعت ) ..و الطامة الكبرى أنه انسحب من الندوة دون احترام البلد الذي يمثل و دون احترام الصحافة ودون احترام نفسه..اسلوب اقل ما يقال عنه ضعف للشخصية و عدم تحمل المسؤولية فيما وقع .
قد يكون الحكم مخطيء لكن هل هو من نفذ ضربات الترجيح ؟؟..طبعا لا !
من اختار منفذي ضربات الترجيح هو المسؤول .
فكما كان مسؤولا في حالات الانتصار فهو الآن يتحمل مسؤولية الإقصاء.
ام أن الانتصار من انجازه و الهزيمة من صنع الآخرين؟؟..قراءته للأحداث لم تكن موفقة بل لم نر شيئا يذكر . فلو فرضنا أن المنتخب لعب بخطة وامتعنا و اهتزت عارضة المنتخب التونسي مرات ..و رأينا بصمة مدرب بالتغيرات في الخطة واللاعبين لقلنا لابأس. فجل الفرق تخرج من المسابقات عن طريق ضربات الجزاء..
هل تدرب اللاعبون على ضربات الترجيح ؟ ذلك هو السؤال و المشكلة في كلتا الحالتين . بالنفي و المصيبة اذا كان الجواب ب..نعم .
سؤال : متى وأين درس هذا ” المدرب ” التدريب ؟
ماهي انجازاته في التدريب قبل أن هناك له مهمة تدريب منتخب بأكمله؟ بصيغة أخرى: ماهي الفرق التي دربها قبل إسناده مهمة تدريب منتخبنا الوطني؟
ما هو المعيار ( إن كان هناك من معيار ) الذي اعتمدت عليه الجهة التي اعطته مهمة تدريب منتخبنا الوطني؟
ام تنطبق عليه مقولة : تعلم لحسانة ف رؤوس اليتامى..؟
واش أ عباد الله كل من لعب الكرة ( حتى ولو كان فاشلا في مسيرته كلاعب ) كل من لعب الكرة يصبح مدربا ويتقاقضى الملايين ؟
و حينما ” يخرج ” على منتخب..و على جيل من اللاعبين يذهب لتختفي مدة حتى تهدأ العاصفة و ينسى أصحاب الذاكرة الضيقة الضعيفة فتراه في فريق آخر..يعدهم..ويأخذ الملايين أثناء توقيع العقد و بعد الانفصال ( بالتراضي : اجرة 3 أشهر ) ثم فريق آخر.. وهكذا دواليك..
ماذا تنتظر الجامعة في الإعلان عن اقالته ؟..
تذكروا كلامي ..سيرجع “محللا ” لمحطة راديو ( كوكب احمر ) ..وبعدها تسمع أنه يدرب في الخليج..وبعدها ..فريق اخر من عندنا..
المنتخب فيه رقايقية و لكن المدرب مكاينش اللعابة صغار يجب ان يكون مؤطرهم شارب عقله لانهم بعد المبارة الماضية اصبحوا فوق السحاب كان يجب على المدرب ان يرجعهم الى الارض ولكن كثر عليهم بالصداع حتى داخو
اصبح مدربوا المنتخب الوطني مسألة باك صاحبي
رغم الهزيمة اللتي لم نكن نتمناها لفريقنا الوطني للشبان ورغم انه تكون هناك كثير من الاشياء والامور لايمكن ان نضبطها لتكون كما نريد لان لكل مبارة اشياء وامور يجب ضبطها علئ المقاس والا فان النتيجة ستكون عكسية وفي الاخير فان المدرب هو المسؤول في الاول والاخير .
بارك. علينا. كاس. المحليين. لساهل. نفوز. بيه. اما. كاس. امم. افريقيا. ديال. الصح. صعيب. علينا. نفوز. بيه. والفاهم. يفهم.
لماذا تتأخر الجامعة في الإعلان عن إقالة المدرب ؟ هل تتماطل حتى ننسى ؟