" أفاتار" يحطم الأرقام القياسية ويحقق مليار دولار

" أفاتار" يحطم الأرقام القياسية ويحقق مليار دولار
الخميس 7 يناير 2010 - 23:59

منتجو فيلم “أفاتار” الذي خرج منذ ثلاثة أسابيع الى صالات السينما حول العالم كانوا يتوقعون له نجاحا هائلا، وهم، وان فوجئوا من شدة وحجم اقبال الناس على مشاهدته كما أعلنوا، كانوا يعرفون تماما أن هذا الفيلم سيلقى رواجا ونجاحا غير مسبوقين.

فيلم “أفاتار” لمخرجه جايمس كاميرون، هو من تلك الافلام التي تنجح وتنال شهرتها قبل حتى خروجها الى الصالات. هو من الافلام التي تبدأ ببناء شعبية عالمية منذ انطلاقها كمشروع سينمائي، أي قبل التصوير وقبل التوليف، كأن هناك صيغ وأساليب محدّدة ومعروفة وموضوعية، يتمكّن من يستغلّها من اخراج فيلم ناجح حكما، من دون شكّ أو حيرة من اي نوع.

لم يسبق لفيلم أن أدخل مليار دولار خلال اسبوعين من العرض. فيلم “أفاتار” سحق كل الارقام القياسية على شباك التذاكر، كما كان متوقعا، “وأكثر”. والسبب في الحقيقة واضح، وهو أن الفيلم تجاري بكل ما في بالكلمة من معنى، والى أقصى الحدود.

هو أولا الفيلم الذي تخطّت تكلفته الخمس مئة مليون دولار أميركي، الامر الذي يجعل منه أكثر الافلام كلفة في تاريخ السينما. وهو فيلم من كتابة واخراج واحد من اهم المخرجين الهوليووديين، وهو جايمس كاميرون، الذي سبق وسجّل فيلمه “تايتانيك” رقما قياسيا من حيث الكلفة المادية، واقبال المشاهدين على مشاهدته في الصالات.

وفيلم “أفاتار” الذي بدأ المخرج بكتابته منذ 14 عاما وانتظر تطوّر تقنيات تكنولوجية معيّنة ليتمكّن من تصويره، يستغلّ بتقنياته وبمضمونه وشكله ولغته السينمائية كل الخبرات التي انتجتها هوليوود في عالم السينما التجارية.

هو فيلم سبق وشاهدناه مئات المرات. قصة بطل أميركي يُنقذ بشجاعته وحنّيته شعبا ليس أميركيا. قصة عراك بين الخير والشرّ، وقصة انتصار الخير على “الشرّ”. وهي قصة حبّ، من تلك القصص التي يبدو فيها الحب مستحيلا وينتهي، كما هو بات متوقّعا، بأن يصبح حبا ممكنا وابديا…

ما يقدّمه الفيلم من حيث المضمون والقصة ليس جديدا بشيء، ولا هو مختلفا عمّا تقدّمه تلك الافلام الاميركية الكثيرة التي تروي القصة نفسها. فالمشاهد يتوقّع رغما عنه ما سوف تؤول اليه الاحداث في الفيلم خلال مشاهدته له، كأنه يستشعر من مشاهداته السابقة مشاهدته هذه.

والارجح انّ مجريات الاحداث والقصة ليسا مهمّين بالنسبة لكاميرون، مخرج الفيلم وكاتبه. ما فعله كاميرون في فيلمه هذا هو انّه اعاد صياغة هذا النوع من الافلام التجارية على طريقته كما سبق وفعل مخرجون تجاريون كثيرون غيره.

هو يعرف عن تجربة، شأنه شأن الكثير من المخرجين والمنتجين الاميركيين، ما هي المواد والتفاصيل والمشاهد والافكار التي تولّد عند المشاهد العادي المشاعر تلك المؤثرة نفسها. وهو يعمل كما محاسب في شركة، على جمع تلك التفاصيل كلها في عمل واحد. كأنه بذلك يختار من السينما الاميركية كل ما نال نجاحا سابقا، ليعيد صياغته، بمضمونه نفسه، ولكن بشكل جديد.

ما يفعله فيلم “أفاتار” هو أنه يروي قصة هوليوودية باتت كلاسيكية لشدة ما رُويت، ولكن بديكور جديد، وعبر ملامح شخصيات مختلفة. ما يحصل في الواقع حين يسمع شخص ما نكتة عن ابو العبد مثلا، ويرويها بعد فترة هي نفسها جاعلا بطلها شخصية جديدة غير ابو العبد، هذا ما تفعله السينما الهوليوودية دائما، فتغيّر ديكور القصة وشخصياتها وشكل الصورة وتقنياتها وتبقي القصة هي نفسها من دون تعديل او تجديد.

وفي حين ان هذه الطريقة اثبتت جدارتها من حيث استقطاب المشاهدين والشهرة، الا انها فشلت فشلا كبيرا في خلق فنّ سينمائي هوليوودي حقيقي. هو فن كثير الانتشار ليكون جيدا، وهو فن مسلّ وخفيف وساذج من حيث المضمون، الامر الذي يمنعه من ان يكون عميقا وواقعيا.

الفيلم في تقنيات الصورة

الشكل الذي قدّم فيه كاميرون فيلمه الجديد، من تقنيات في الصورة ثلاثية الابعاد وجمالية في المشهد وعمل مُتقن على ملامح الشخصيات غير البشرية واختراع ذكاء النبات في الطبيعة غير الأرضية، يبقى، كما هو بات معروفا، من أفضل ما قُدم في السينما الاميركية وفي هذا النوع من الافلام. التقنيات التي استخدمها كاميرون لتصوير فيلمه، والتي انتظرها لسنوات طويلة حتى تُكتشف فيتمكن من استخدامها، والتي دفع أموالا طائلة ليكون الاول في استخدامها بهذا الشكل، تجعل من الصورة السينمائية تبدو كأنها ترسم بداية عصر سينمائي جديد. صورة بألوان رائعة وبنقاء مشهدي تام، وبأبعاد ثلاثية تجعل المشاهد يشعر بأنه يقيم في تلك المساحة الوهمية التي بين كرسيّه وشخصيات الفيلم الحيّة. وفي حين ان السينما ثلاثية الابعاد ليست جديدة ولا هي مفاجئة كتقنية، يبقى عمل كاميرون الاساسي على احياء شخصيات فيلمه، التي هي عبارة عن كائنات زرقاء تشبه الانسان ولا تشبهه في آن معا، وعلى جعل هذه الشخصيات تعيش في مشاهد الفيلم كأنها مجرد ممثلين عاديين يؤدون أدوارهم.

هي تقنية جديدة تجعل الممثلين السينمائيين يبدون كأنهم مجرد حركة ولغة جسديتين، يمكن ان يوضع عليهما الوجه والشكل واللون الذي يختاره المخرج. وينتقل بذلك عالم التمثيل السينمائي الى بعد آخر جديد يصبح فيه شكل الممثل وملامحه امرا ثانويا لا اهمية فعلية له ومن دون دور الماكياج.

الطبيعة والرموز

ويبقى ان الطبيعة التي يصوّرها كاميرون في فيلمه والتي هي طبيعة كوكب “باندورا” الشبيه بالارض والمختلف عنها في آن معا، هي المشهد الشاعري الفعلي في الفيلم، والحيّز الوحيد الذي تمكن كاميرون من جعله يحمل في طيّاته حداثة ما في المضمون والجمالية الصورية. تلك الطبيعة الحيّة، التي تُضاء أوراقها واعشابها ليلا، والتي تعيش في أجساد تضيع ملامحها بين النبات والحيوان. الطبيعة التي اراد منها المخرج ان تكون مرآة ما في كوكب الارض الذي اصرّ الانسان عبر التاريخ على قتل الطبيعة فيه، تأخذ الفيلم الى أحد جوانبه الرمزية التي كان أفضل لو عرف كاميرون كيف يستغني عنها.

فالفيلم يروي في الوقت نفسه وعلى هامش قصته الحدثية قصة الانسان وتدميره للطبيعة، ويروي ايضا وبرمزية مشابهة قصة الغزو الاميركي للعراق ولكل البلاد الاخرى التي غزتها هذه الدولة، مرورا بفيتنام وانطلاقا من غزو الاراضي الاميركية حيث سكن الهنود سابقا… والفيلم يُطلق احكاما رمزية على فكرة الرأسمالية وحب المال والتجارة والتقدّم، ويروي بسذاجة باتت معهودة قصص البطولة والارادة والانتصار.

ويبقى ان الفيلم الذي لا يكون نجاحه مفاجأة، والذي يُصنع ليكون ترفيهيا فقط وينجح بذلك، لا يستحق ان يُعتبر عملا فنيا كاملا.

‫تعليقات الزوار

26
  • bibino
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:51

    من المتعارف عليه ان المخرج الامريكي جيمس كامرون هو من طينة المخرجين الامريكيين الذين يطلق عليهم اسم “مخرجوا شباك التذاكر”les realisateurs du box office اي ان هدفهم هو انفاق مبالغ خيالية من الاموال على افلام بغرض الربح. بمقابل مخرجين لهم مشاريع فنية يفنون حياتهم لانجاحها من امثال copoma اوpennاو bertolocci….
    مقال غني شكرا

  • hanane
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:07

    فيلم واعر تفرجتلو

  • Rossa
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:15

    That was the stupidiest movie i ve ever seen. Some people thinks it s a good movie just because it s american and new. It was stupidly funny more then fictionist

  • Tanjawi_puro
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:25

    what a beautifull movie…especially the 3d effects, wow real stunishing. i Definitely enjoyed the movie..
    i really recommend it to you all

  • hicham_rachid
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:49

    i don’t like this film

  • أبو ياسر
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:13

    الحقيقة فيلم أكتر من رائع..شاهدته بتقنية 3D .

  • zoone van de islam
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:17

    عصر جديد من المشاهدة فالمخرج عرف كيف انفاق ماله لا سيما في هده الأوقات الإقتصادية الحرجة التي تعرفها خاصة أمريكا بتتبع أخر فيلس أين دهب …
    شكرا للمخرج فيلم رائع و المغاربة أروع بمساهمتهم في انزال الفيلم بمتناول الجميع ……اشتريت الفيلم ب 10دراهم و شاهدته و أعجبني بخياله الواسع …
    ما دمت في المغرب فلا تستغرب
    شكرا للمغاربة

  • Lamrani
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:53

    Il faut le voir absolument en 3D

  • maroc
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:11

    فيلم عادي جدا لا يرقى لمستوى the lord of rings

  • top secret
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:45

    من هو جيمس كامرون ؟
    انه a master of freemason تزوج خمس مرات , زوجته سوزي تنتمي للمجتمع السري, طبعا جيمس من دعاة new world order , دوره يتجلى في مهمة mind control احد فروع cia وفيلمه هدا يجسد افكار chorch of satan , الجن في كفة الخير والانسان في كفة الشر
    انشر لله يحفظك من الماسون والشياطين

  • le perdu
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:55

    désolé les gas mais je peux pas perdre mon temps à regarder ces “pieces of american crap”. ce que je vous conseille plutôt c’est de chercher la série des “arrivés, the arrivals” sur le net et regarder toutes les saisons comme ça vous allez comprendre pourquoi on fabrique ce genre de films. y a tout un projet criminel derrière mais malheureusement pas mal de gens participent sans s’en rendre compte : c’est le projet des illuminatis qui sont en train de bâtir les bases du nouvel ordre mondial. ce genre de film ne fait qu’incrémenter dans l’esprit des téléspectateurs naifs l’idée de la suprématie d’un peuple que vous connaissez. mais vous n’allez comprendre cela qu’après avoir regarder et compris cette série des arrivées de Ashernahr et Noreagaa. répondez moi après…

  • mido
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:01

    je l’ai vue ça fait 10 jours film impecable je l’ai acheté de Derb Ghalef 5Dh version dvix on dirait original même si le sous titrage et en Russe lorsque les NA’VI parlent

  • jaouad BRKN
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:43

    franchement je voi bcp de commentaire sur un film ki ne merrite pas, c un film ki nous prouve kan es un peuple ki suit les ordres alr pr moi j vu ce film et kom a di l’auteur c la mm histoire ke tjr lé américain ki sauve l’humanité comme le film 2012 alr je vs conseil de voir d films kom SAW le suspence et l’intélligence

  • Aspro
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:05

    Voir le film on 3D n a rien a voir avec le faite de le voir autrement, c une vrai merveille, c vrai que le film est médiocre parti Scénario mais côté effets spéciaux WoW

  • reda bernoussi
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:47

    $1,131,752,464
    $Budget 300.000.000

  • Rossa
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:21

    Je sais pas de quoi vous parlez. est ce qu il existe encore des cinema qui ne sont pas en 3D LOL . en tt cas 3 d ou pas c est un film mediocre. Si vous voulez voir un bon film regardez The Imaginarium of Doctor Paranassus

  • عاشقة المغرب
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:27

    أشاهد الفلم على أقل من مهلي فأنا لم أرى بعد النهاية …لكني صراحة أعجبت بالتقنيات و المؤثرات المستعملة فيه الحقيقة أنه فلم متقن بغض النظر عن القصة
    أجمل الأفلام هو twilight و newmoon

  • Sam
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:23

    this is a link for people who wanna watch the movie , it;s a camera recorded from a theatre 🙂 enjoy :
    http://loombo.com/wdaefcoxjxbs

  • one man
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:09

    ya que les gens qui on vue le film en ciné qui peuvent le jugé( ton que c pas encore sorti en dvd bonne qualité)
    pr moi c un super film mais bien sur c pas le meilleur le meilleur pr moi c soi ” lord of the rings” ou bien ” stumdog millionaire”mais quand meme avatar rest avec les meilleurs, il é super bien fai d cotté 3d é aussi d cotté sonor é il mérite bien le succé

  • بنت المغرب
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:39

    لقد قمت بمشاهدة الفيلم الاسبوع الماضي كل ما اعجبني فيه هو ثقنية 3D يعد تجربة مميزة في السينما من حيث الاخراج وكذالك الثقنيات الفنية المستخدمةاما قصة الفلم فهي مبتدلة…

  • الواقعي
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:31

    كالعادة و من باب نفس الاعادة تتكرر على مسامعنانبرة التشكيك و لغة المؤامرة و كل شئ ضدي , من كرتون البوكيمون الى أفارت و كلاندايزر , يا أخ صفريوي بالله عليك كم شخص سوف يشاهد هذا الفيلم المؤامرة . و كمشخص سوف يفهم الراسلةالمضمرة داخله كما فهمتها أنت ؟ و ماذا سيغير ذلك في هذا العدد المحدود من سكان العالم الذين شاهدوا الفيلم . لو أنالمشاهدين كانو ساسة العالم و مفكريه يمكن أننناقش ذلك . لكن أن تتحدث عن أشخاص عاديين يستهلكون الفيلم كما يستهلكون الهامبرغر يلزم بعده الذهاب الى المرحاض ,فلا يجوز أنتتحدث عن رسائل مضمرةو ت حويل للعقلية الانسانية , كيف نكون نحن العرب فقط من يفهم الرسالة و يفطن لها و الاخرون أغبياء لا يفكرون .
    لن نتغير في شئ ما دمنانحول فيلم متعة الى مؤامرة

  • manfi
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:35

    السلام عليكم، في البداية أريد أن أقول لكم كيف تحكمون على فيلم لم تشاهدوه، شاهدت الفيلم و قرأت نقداً حوله في جريدة القدس العربي و الذي كان متوافقاً مع ما استنتجته. هو فيلم رائع و غير مسبوق و أوصيكم برؤيته ب 3 أبعاد.فيلم تحفة و هو بالمقابل لم يمدح الأمريكيين بل بالعكس انتقدهم و أظهر وجههم الإمبريالي الإستعماري في مواجهة شعب مقاوم للإستعمار و الإستغلال الأمريكي و من يشاهد الفيلم سيفهم أن المخرج أراد إعادة كتابة تاريخ الهنود الحمر و إبادتهم من طرف الإنسان الأبيض و ذلك في إطار من الخيال العلمي المحبوك بشكل مدهش.و من خلال الحوارات التي دارت بين شخصيات الفيلم تلاحظ التشابه بين أقوال المعتدين الأمريكيين و القادة الأمريكيين لما يسمى بعهد محاربة الإرهاب، و ذلك من قبيل مصطلحات الحرب الوقائية و الصدمة إلى آخره من مصطلحات المحافظين الجدد.أما قول الكاتب بأن أمريكياً هو من أنقذ هذا الشعب، فهو بالمقابل أنقذه من بني جلدته الذين أتوا إلى هذا الكوكب من أجل الطاقة(هذا فيه إحالة على غزو أمريكا للعراق)، و اختار هذا البطل بالمقابل التحول بصفة نهائية إلا أفتار و الإنضمام إلى هذا الشعب الذي أظهره الفيلم بالمقابل كشعب راقي و يشبه كثيراً شعب الهنود الحمر في عاداته و تماهيه و حبه للطبيعة.

  • Le libre penseur
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:33

    Salam à tous,
    Une chose est sûr, 500 Millions de dollard permettrait d’acheter des tonnes de riz et de maîs pour les pauvres qui souffrent de famine en Afrique.
    des satanistes comme les hollyoodiens ne pensent qu’a explorer les gens naifs de ce monde, Allah seule sais combien ils sont nombreux, 500 mds en plein crise? waaaao, c’est de la supercherie, et je me demande si le fait de travailler sur des ordinateurs pour faire des effets spéciaux coute autant d’argent à moins que les informaticiens touchent 100000 dollars par minute de travail.
    bon, mon message est le suivant, arrêtez d’allez financer ces abrutis, parce que payer 60 dhs pour voir des conneries est une grande supercherie, vaut mieux offrir le prix du billet à des pauvres qui souffrent des intempérie ou à une association qui vient au secours des affamés de ce pays

  • moho
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:37

    ردا على التعليق رقم1
    مخرج الفلم هو james cameron من أصل كندي وليس أمريكي

  • mohamed farouq
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:29

    سلام
    هاد الاخ لكتب لمقال خصو ارجع اقرا عل سينما و عل الشخصية و العقلية الامريكية عقلية super man شوف ليك واحد الا جوج كتب عل سينما و الفلسفة هاديك ساعة كتب مقال فالمستوى اما انا فشت لفيلم باش نفهمو خصن بزاف

  • متفيسش بلادي
    الجمعة 8 يناير 2010 - 00:19

    قال ليك :
    (( الفيلم الذي تخطّت تكلفته الخمس مئة مليون دولار أميركي ))
    وأنايا شتريتو بخمسات دراهم ههههه
    الله يديم الرخص 🙂

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة