شرعت المحكمة الابتدائية بعين السبع في مدينة الدار البيضاء في النظر في ملف عصابة، مكونة من ثلاثة أشخاص، متخصصة في سرقة الكابلات النحاسية الخاصة بشبكات الاتصالات الأرضية.
وتأتي متابعة هؤلاء الأشخاص، المشتبه في انتمائهم لشبكة متخصصة في سرقة الكابلات النحاسية بمدينة الدار البيضاء والمناطق المحيطة بها، إثر اعتقالهم من طرف عناصر فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني بتنسيق مع المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء.
وكان الأفراد الثلاثة يتنكرون في أزياء خاصة بعمال للنظافة والتطهير السائل لسرقة الأسلاك الكهربائية والهاتفية، وذلك بعدما يقومون بتكسير أقفال غرف تحت أرضية بمختلف أحياء مدينة الدار البيضاء.
وقادت عملية التفتيش المنجزة بمستودع في ملكية أحد المشتبه فيهم عن حجز 4600 متر من الأسلاك الكهربائية والهاتفية، و26 قفازا وخوذات لعمال النظافة والتطهير.
كما اكتشفت عناصر الشرطة القضائية بالحي الحسني مواد كيميائية وأجهزة كهربائية وأدوات ميكانيكية تستعمل في تكسير الأقفال، ومبلغا ماليا يشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
وتعمل عناصر الضابطة القضائية على تحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، سعيا لتوقيف جميع المتورطين المفترضين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وتتسبب عمليات السطو على الكابلات النحاسية الخاصة بشبكة الاتصالات في خلق اضطرابات على مستوى خدمات الإنترنيت، وهو ما دفع مصالح “اتصالات المغرب” قبل أزيد من سنتين إلى القيام بعملية استباقية لمنع سرقة كمية كبيرة من هذه الكابلات النحاسية بالمنطقة الصناعية ليساسفة وطريق الجديدة.
وتعمل شركة الاتصالات المغربية على وضع أنظمة احتياطية من أجل إعادة خدمة الإنترنيت بشكل سريع إلى المناطق السكنية والصناعية التي تتعرض شبكاتها الأرضية للتخريب بفعل توالي عمليات السرقة التي تستهدف الخطوط النحاسية، والتي يتم تحويلها وبيع النحاس المتحصل عليه منها بسعر 120 درهما للكيلوغرام. وتتسبب هذه العمليات في خسائر اقتصادية كبيرة.
جميع اشكال السرقة تجدها في المغرب، الغريب انه حتى عدادات الماء تسرق من واجهات المنازل والاغرب ان الاحذية والنعال تسرق من المساجد والاغرب من هذا وذاك ان الكؤوس والملاعق تسرق من المقاهي والمطاعم من طرف الزبناء، اما سرقة المال العام وثروات الوطن فحدث ولا حرج
على القضاء الا تاخد بهم شفقه ولا رحمه وكذلك الذين يشترون منهم
السلام عليكم
لصوص الكابلات وأغطية بالوعات وأغطية الماء والصرف الصحي لم يجدوا من يردعهم.
لو كان هناك هناك حكم رادع ب10 أو حتى 20 سنة مع الأشغال لن يفكر أحد في سرقتها.
كم من شخص سقط في regard لأن لصا سرق الأغطية، بل منهم من مات؟!
خدامين شغالهوم مزيان برافو ليهوم اما هاد المخزن د تطوان مفلس مكعوب و ما خدامش مزيان
دابا هادو الا عطاوهم عام او لا عامين غادين يشجعوا المجرمين على التخريب اكثر… هادو خاصهم على الاقل 10 سنوات فما فوق مع الأشغال الشاقة
هؤلاء محترفون بهده الأعمال التخريبية واثلافها وسرقتها من مستعميلين ناقلة لحمل هده الأشياء بعد تكسرها أطراف أو تقطيعها لسهولة حملها وانتزاعها من مكانها. هؤلاء زيلية ومخالة لصوص محترفين في جمع وسرقة الأسلاك النحاسية وغطاءات جميع بلوعات المجاري المتواجدة وسط المدينة أو أطرافها مستغلين أشباه مستخدمين أو خلو المنطقة أو ظعف الإنارة ليلا انهم جادين في هده الأعمال ليلا ونهار. ميخلة لصوص مخربين.
عصابات سرقة الكابلات النحاسية سرقة اغطية البالوعات هذه الظاهرة في جميع المدن المغربية لكن أين المسؤولون عن مراقبة تجار المتلاشيات ومعاقبة من ثبت تورطه في شراء هذه الأدوات
من يسرق ممتلكات الدولة خمس سنوات سجنا معروفة ليس فيها عفو
وماذا عن من ينهب المال العام دون محاسبة ؟
Bravo à nos sevices de sécurité. Toutefois je pense que ces sevices doivent s’intéresser aussi aux ferailleurs et aux fonderies qui achètent ces câbles et bouches des regards des eaux et autres pour les fondre et les remettent dans le circuit. A bon entendeur salut.
مخلوقات غريبة على شاكلة إنسان لكن شتان بينهم و بني الإنسان، كيف يجرؤون على القيام بهذا الفعل الشنيع من تخريب الممتلكات العامة إلا إذا كانوا مجرد ……
oui effectivement lors des pluies diluviennes à l’époque les regards étaient sans couvercle et une fois l’orage passe ça se rétablie et les couvercles sont remis bon après avec un staff réduit et du matériel rudimentaire et le ciel envoie des trompes d’eau sans dégâts ni matériels ni humains à part les collateral damage sans rapport et les autres à côté plus à point et plus équipe les dégâts étaient sans précédent après on connait la chanson comme pour 2007 sans tsunami!! et le matin les gens rigolent!!
المطلوب فرض الرقابة الصارمة على المصانع وأصحاب الأماكن الخاصة للشراء المتلاشيات بذالك تضعون حد لمثل هذه الأعمال. لأن الدين يقومون باقتناء الأشياء المسروقة هم اللصوص الحقيقيين.
أولائك اللذين يمتلكون بقع لجمع المتلاشيات من حديد ونحاس وأدوات بلاستيكية وجميع الخردات دات الطابع القابل لتدويره وتدويبه هم من يشجعون الميخالة اللصوصية التخريبية هم أناس محترفين وخطيرين وتشاهدهم يجوبون الشوارع بكراريس دات عجلتين أو مجرورة بحمير هم يقلبون ويبعترون عاليها وسفلاها ويجمعون كل شئ وفي غفلة يخربون لأجل السرقة ويعملون جاهدين لإنتزاعها من مكانها أو إقلاعها تاركين المارة تهوى وسط المجاري