فكك أمن وجدة، أمس الخميس، شبكة إجرامية متخصصة في ترويج الأدوية المهربة عبر الحدود الشرقية للمملكة.
وحسب مصدر أمني، فإن الأمير يتعلق بشبكة مكونة من أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 22 و44 عاما، من بينهم مواطنان جزائريان، مع 592 علبة من الأدوية المهربة، و6 هواتف محمولة، ومبلغا ماليا قدره 3400 درهم، فضلا عن سيارتين تستعملان في هذا النشاط المحظور.
هناك من يسرق أموال الــــشعب بالـــــمــلاييـــــــر،وهم طُــــلقـــاء ويـُـــكَرّمُــــــون
وهنــــالك من يهـــرّب ماقيـــمتُه بضــــعة دراهـــــم، فيتمُّ القَــــــــبضُ علـيـــــــه…
والله أصبح الــــــعرب مهـزلــــــــة الزمـــان و المــــــــــكان!!!!
عفوا ليست شبكة إجرامية وإلا أصبح جميع أبناء الشرق مجرمين هل أصبحت التجارة جريمة بيننا وأشقائنا الجزائريين مذا يعمل أبناء هذه المنطقة هل وفرت لنا الحكومة عمل وكرهناه فجل أبناء المنطقة فقراء في المغرب و ربما في العالم فنسبة الفقر والبطالة تعتبر أعلى نسبة في هذه المنطقة فلولا تجارة البنزين والتدخين والأدوية و التمر و غيرها من المواد الإستهلاكية التي توفر لقمة العيش للبطاليين لأصبحنا قطاع الطرق بإمتياز
الأدوية تصل إلى الأسواق سواء من موريتانيا او الجزائر. ليس فقط الأدوية للإنسان ولكن كذلك أدوية بيطرية التي تباع أمام أسواق الماشية. يجب على المسؤولين ان يقوموا بدوريات وسيقومون بتوقيف أكثر من عصابة.
مجهودات محمودة من طرف عناصر امن وجدة و نحن كمواطنين لا يجب علينا الى شكرهم و تنويههم هاؤلاء الرجال الذين يخاطرون بروحهم و بدمهم بل بحياتهم ليلا و نهارا ساهرين من اجل امن و سلم بلادنا فياتي بعض العامة ليهمل كل هاته المجهودات ويهمشها بالعلم انه لا يعلم الضروف القاصية التي يشتغل فيها رجال الامن ( لا راحة لا هنا بال ) قطاع الامن بصفة عامة في المغرب لازال يعاني من نقص كبير جدا في التجهيز اد يضطر في غالب الاحيان هاؤلاء الاحرار ان يكملو النقص من دويهم فشكرا لكم تم شكرا ادن لاداعي الي الكلام بدون معرفة الحياة المهنية لهم
سكان الحدود يعانون التهميش, البطالة, الاقصاء زدعلى ذلك الحدود مغلوقة كان من المفروض ان تكون مفتوحة لتكون التعاملات التجارية قانونية, اما المجرمون الحقيقيون فهم تجار المخذرات اصحاب القناطير المقنطرة, و شركائهم من حراس الحدود و رجال الامن المرتشين,
تنويه على هذا العمل المحمود لرجال امن ولاية وجدة