ذكرت تقارير إخبارية الاثنين 14 مارس 2011 ان الأمير تشارلز أمير ويلز وزوجته كاميلا دوقة كورنوول يعتزمان زيارة المغرب في إطار جولة يقومان بها خلال الفترة بين يومي 28 مارس و 6 ابريل المقبلين.
ومن المقرر ان يستضيف الملك محمد السادس، تشارلز وكاميلا بالعاصمة الرباط وسينظم حفل عشاء رسمي على شرفهما.
وذكر قصر كلارنس هاوس الملكي حيث يقيم ولي العهد البريطاني في بيان ان زيارة الزوجين الملكيين إلى المغرب “ستركز على دعم الشركات البريطانية وعملها بشأن المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمؤسسات بالإضافة إلى فرص الشباب”
وتأتي زيارة تشارلز وكاميلا إلى المغرب بناء على طلب من الحكومة البريطانية برغم الاضطرابات السياسية التي يشهدها عدد من دول العالم العربي.
ومن المقرر ان تكون زيارة تشارلز وكاميلا إلى المغرب في ختام جولة يقومان بها تستمر عشرة أيام وتشمل زيارة البرتغال واسبانيا خلال الفترة بين يومي 28 مارس و 6 ابريل المقبلين.
ولم يشهد المغرب اضطرابات مماثلة لتلك التي وقعت في تونس ومصر وأسفرت عن الإطاحة بالنظامين السابقين بهما.
وقال نائب السكرتير الخاص بامير ويلز المسؤول عن الجولات الاجنبية كليف الديرتون ان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ اكد الى الزوجين الملكيين على ضرورة ان يمضيا قدما في زيارتهما.
وقال الديرتون “كنا نتابع بشكل طبيعي التطورات (في العالم العربي) بعناية كبيرة وطلب وزير الخارجية من امير ويلز ودوقة كورنوول الحفاظ على زيارتهما (للمغرب) “.
نسج العلاقات الدولية والدفاع عن المصالح العليا للوطن يقتضي الترحيب بامير بريطانيا والناس اصناف وكل كائن لما خلق اه فهناك الامير وهناك الاستاد الباحث وهناك رجل الاعمال وبعض الناس لم يطوروا حياتهم يكتفون بسقي النخيل ..وهو عمل شريف على كل حال.
The heir to the throne getting orders from a minister.. ;)w
انها رسالة موجهة من بريطانيا الى الشعب المغربي مفادها ان النظام المغربي يتحول تدريجيا الى ملكية برلكمانية، كالتي في بريطنيا
كم من مليون سيستنزفان من جيوب المغاربة؟
soyez les bienvenus au MAROC
اهلا وسهلا بالامرين ويليام وكاميلا
كيفماكان الحال هماانسانين دمقراظيين
l’OCP cherche à recruter à l’etranger des laureats des grandes ecoles .