أعلنت السفارة الإسبانية بالمغرب أن المسافرين المغاربة المتوجهين نحو إسبانيا، “لن يحتاجوا إلى الإدلاء بشهادة PCR سلبية تثبت خلوهم من فيروس كوفيد-19″، وذلك ابتداء من 11 يناير إلى غاية 24 منه.
وأضاف المصدر ذاته أن لائحة الدول التي يحتاج مواطنوها إلى الإدلاء بالشهادة المذكورة تتجدد كل 14 يوما.
عن كورنا.
رغم ما سمعنا من معارضة الشعب و تخوف الشب من التلقيح الصيني. الا انه في اخر المطاف استكنان اليه و كانه طوق نجاة. واصبح الكل مع غياب او تغييب -لهدا التلقيح جاهز لكي يلقح به. سمعنا ان بلادنا كانت من الأوائل اللتي اقتنت التلقيح. و دخلت البلاد في مرحة التجهيز لبدء اللقاح. لكن دون جدوى. فطلبيتنا من الصين لازالت تدرس في الكواليس. اما طلبيتنا من المملكة المتحة فيجب بالاحرى نسيانها.فقد قرروا لابيع للقاح قبل الاكتفاء الداتي. فلا يجب ان نستغرب منهم.فاسمهم الانجليز. لكن الشيء المحير. هو اني وجدت معادلة فريدة من نوعها. فكل يوم يمر عن استقبال التلقيح الصيني او البريطاني. والنشرات الاخبارية عن كورنا و الحالات الجديدة و حالات الوفيات و الشفاء تتغير. بطبيعة الحال ايجابيا. الا يفهم هدا كدخ الرماد فالعيون. او باسلوب اخر ايها المغاربة لا تعولوا عن اي تلقيح. اكيد انه يوم بعد الارقام تتغير. الى ان نسمع الحمد لله لقد رفع الله الوباء. بدون سينوفار ولا استرا زينيكا. عودوا الى حياتي الطبيعية. للاسف ما ينقصنا في حكومتنا الموقرة هو النزاهة و الصراحة. عمتم صباحا.
خطوة ممتازة، كمهاجر ان شاء الله تكون مدة الإعفاء المرة الآتية أطول او دائمة من وإلى.
ان شاء الله تكون هذه سنة (2021) جيدة احسن من سنة المضية (2020)
Ojalá será este año (2021) mejor que el año pasado
صراحة لا نعرف سبب عدم ءاعادة الرحلات البحرية من الجزيرة الخضراء في ءاتجاه طنجة،هل هو رفض ءاسباني،او رفض مغربي نظرا للعناية الخاصة التي تتمتع بها الجالية من طرف أعلى سلطة في البلاد؟
ءاذا كان الاءمر يتعلق بتعنت ءاسباني،فوجب الضغط على بورقعة خلال القمة المرتقبة لاءن الجالية تعبث من الاءنتظار ءالى ما لا نهاية,او فتح الحدود للمهاجرين السريين لاءقتحام ءاسبانيا،كورقة ضغط.
لانهم يعلمون علم اليقين أن جل المغاربة تعرضوا للتلقيح الطبيعي يعني مناعة القطيع ، كل المغاربة تم تطعيمهم في المقاهي و الأسواق و الطوبيسات الى غير ذلك
كل توخيرة فيها خيرة كما يقول المثل ربما سوف لا نحتاج لهذا التلقيح لما يشاع عنه من مخاطر فلا نياس ربما الاستغناء عنه في مصلحتنا