يخوض معتقلون مغاربة إضرابا عن الطعام لمدة 48 ساعة، إلى جانب عائلاتهم، وحقوقيين، ومتضامنين.
ويشارك في هذا الإضراب عن الطعام عدد من أفراد عائلات معتقلي حَراك الريف، وعائلات الصحافيين سليمان الريسوني وعمر الراضي، والأكاديمي المعطي منجب، وحقوقيون من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ومواطنون متضامنون.
ويعد هذا الإضراب التضامني الثاني مع “معتقلي الرأي” بالمغرب خلال فترة تزيد عن شهر، بعد الإضراب الذي دعت إليه الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وفي بيان لها، تضامنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مع هذا الإضراب الإنذاري عن الطعام، واستقبل مقرها، الثلاثاء، في اليوم الأول للمبادرة الرمزية حقوقيين ومتضامنين مضربين عن الطعام.
وفي المحيط المغاربي، تضامن نقيب الصحافيين التونسيين مع الصحافيين المعتقلين بالمغرب، والمضربين عن الطعام تضامنا مع معتقلي الرأي.
ويحتج المشاركون في هذا الإضراب الرمزي عن الطعام على “استمرار سياسة القبضة الأمنية في التعاطي مع الحق في التظاهر السلمي، وحرية الصحافة والرأي والتعبير، والحق في التنظيم”.
وتقول عائلات المعتقلين في بيان إعلان إضرابها عن الطعام: “لقد كنا شهودا عن قرب على خروقات وانتهاكات حقوقية تراوحت في ملفات الحراك الشعبي بالريف، وملفات الصحافيين بوعشرين والريسوني والراضي، وملف الأكاديمي المعطي منجب، بين: قمع التظاهر السلمي، التعذيب، فبركة المحاضر، انعدام شروط المحاكمة العادلة، طول مدة الاعتقال الاحتياطي، التشهير”.
وتعليقا على انخراط أكبر الجمعيات الحقوقية بالبلاد في هذا الإضراب عن الطعام، يقول عزيز غالي، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن هذا تم نظرا لـ”أهميته المتمثلة أولا في كونه تعبيرا للمعتقلين وعائلاتهم عن تذمرهم من الوضع الراهن، بعد مراوحة ملفات مكانها منذ أزيد من ستة أشهر في حالة سليمان الريسوني وعمر الراضي، ومع ما يحدث في حالة المعطي منجب، وحالة معتقلي الريف الذين كثر الحديث عن قرب انفراج ملفهم، لكن كل مرة يكون الانفراج شكليا بإطلاق البعض مع استمرار اعتقال آخرين، خاصة ممن لهم أحكام طويلة”.
وفي تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، ينفي الحقوقي أن يكون هذا الإضراب عن الطعام “رد فعل”، ويسترسل شارحا: “بل هو فعل للعائلات التي تعبر عن غضبها من هذا الوضع الحقوقي، خاصة أمام سكوت الإطارات الحقوقية، وما نعيشه اليوم من صمت للفاعل الحقوقي والسياسي أمام ما يقع من هجوم كبير على الحريات، وعودة لظاهرة الاعتقال السياسي بشكل كبير”.
ويذكّر رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بما وقع في بداية السبعينيات بالمغرب، “لما كانت عائلات المعتقلين رافعة الحركة الحقوقية”، ليضيف: “أمام صمت الحركة الحقوقية أخذت العائلات هذه المبادرة، وتنخرط الجمعية فيها باعتبارها مبادرة تستوجب الدعم، ونقطة نظام للعائلات لاستنهاض الحركة الحقوقية والفاعل السياسي، لإعادة نقاش الاعتقال السياسي بشكل كبير”، قبل أن يجمل قائلا: “والأهم بالنسبة لنا إطلاق سراح المعتقلين، لندخل في انفراج حقوقي”.
ما دخل معتقلي الريفي الدين قتلوا رجال امن أبرياء واحرقوا العلم الوطني والمرافق العمومية بالمعتقلين الصحفيين ؟ هناك شيء غير مفهوم وربما اراد البعض الغلط وإثارة الموضوع أمام المغاربة، الدين فطنوا بالاعيب المعتقلين الريفيين من يحركهم الدين يريدون الشتات وتفرقة بلدنا المغرب، باعوا بلدهم لأناس عديمي الضمير باعوا بلدهم لجهات معادية للمغرب، احرقوا العلم الوطني المغربي ووضعوا غرقة لهم والبقة طويلة.
أتمنى أن يحضر صوت العقل و الحكمة لدى المسؤولين ويطلقو سراح هؤلاء المعتقلين نريد وطن يتسع للجميع الدنيا فانية تسامحو وتراحمو
تحالف الشر إذا أتى كل محكوم عليه في قضية أن تجتمع وتهدد بالإضراب عن الطعام لكي نطلق سراحهم فلن يبقى في المغرب مسجون
أفضل أن يضربوا على الشرب كذلك و هذه المرة 20 يوما ليكون الضغط أكبر
الله يرحم ليكم الوالدين يلا ما نساو علي هاذ الملف راه طلع لينا فراسنا
الاه اتقبل منكم الصيام زين وصحي اذا كان مسبوق بنية الفرج الاضراب عن الطعام اصبح موضى غير عندنا العرب اما فالخارج ماكاين لا اضراب لا اعتصام المعثقل ينفذ ماطلب منه يحترم غيره وغيره يحترمه باراكا علينا من هذ الحركات شخصيا اعثبرها صبيانية ماناكل حتى تعطيني ولا تنفذ ليا لي بغيث كاع لاتاكل جبتيها فراسك حيث الناس الراقيين كيلتازمو بالحوار والثشبت به واخا كاين الرفض من الطرف الاخر غير العزيمة والارادة للاسف كل دقيقة دخلو ولاخرجو هههه عن الطعام مممم
غير لي خرج سب الدولة او خرب او دار الفوضى دخلوها في السياسة والتضامن.
هادو هما العرب اما نخرب دارك او نغضب او ندير الإضراب عن الطعام او ندخل حقوق الحيوان غي القضية.
بغيتو تبقاو عايشين في الفوضى حتى لآخر الدنيا ، لي قتل دافعو عليه لي خرب دافعو عليه او ردوها قمع وسنوات الرصاص ، لي بنى شي براكة دافعو عليه ، لي ما قراش دافعو عليه، ما عندكوم شغل ، كون غير نمحيو هاداك الدستور او نعيشو في غابة احسن القوي ياكل الضعيف.
ÇA SENT LE SÉPARATISME ET LA TRAHISON..ATTEN8TION LES ENNEMIS RÔDENT
السلام عليكم بغيت نعرف شحال من يوم عالمي في السنة لحقوق الانسان كل مرة يوم عالمي بالنسبة للمعتقلين قضية بوعشرين لقد حكمت المحكمة في ملفه هو والريسوني اما سجناء الحسيمة والنواحي فمنهم من اتم مدة عقوبته السجنية ومنهم من اعفى عنه جلالة الملك اما السجناء الاخرون سيكملون مدة سجنهم على حسب التهم الخطيرة المنسوبة إليهم منها المساس بامن الدولة والتخريب والتحريض على العنف والحاق خساءر بالملك العمومي قضي امرهم من طرف المحكمة مثلهم مثل جميع سجناء المملكة ليس هناك فرق بين السجناء اما المعتقل المسمى منجب ان كان مذنب سيعاقب وان كان بريء سيفرج عنه لا داعي للتشكيك والتشهير وتمارسون عدة طرق للضغط كالاضراب عن الطعام والاستعانة بجهات خارجية مثل رءيس نقابة الصحافة التونسية تشبت غريق بغريق