طالب قيادي في حزب الحركة الشعبية، شفهيا، بضرورة فتح تحقيق قضائي ضمن اتهامات وجهها شفيق محمد، عضو المكتب السياسي لـ “حزب السنبلة”، إلى عبد القادر تاتو، القيادي بنفس التنظيم السياسي ونائب رئيس مجلس النواب.
ذات القياديّ، وهو المصرح لهسبريس دون رغبة في نشر هويته، قال إنّ شفيق جاهر أمام برلمانيي الحركة الشعبية بأنه “قدم لتاتو 60 مليون سنتيم لتمويل الحملة الانتخابات التشريعية”، متهما ذات السياسي، عقب اجتماع الفريق النيابي الحركي مؤخرا، بـ “السطو على أمواله مع توفر دلائل إثبات، منها شيكات بنكية”.. وبمواكبة هذا المعطى تغيب أي شكاية موجّهة للقضاء ولا طلب تحقيق داخلي توصل به “حزب وزير الدّاخليّة”.
هده تهم خطيرة في شخص تاتو لآنه يشغل مناصب مهمة في عدة ادارات دستورية بالعاصمة الرباط زيادتا على منصبه كنائب لرئيس البرلمان لدالك اتمنا ان تفتح وزارة الداخلية تحقيق معمق و يخرج تاتو من صمته ويبين لنا هل هو بريء ام العكس وفي هده الحالة عليه ان يستقل من جميع مناصبه وسنحاسبه في المجلس الوطني ويدا ماعملش انزال بأشخاص لا علاقة لهم بالمجلس الوطني فحل مرة الاخيرة
كيف يمكن ان تصلح الامة و حال نوابها هكذا
مرض المقاعد و المراكز لا يمكن للشعارات ان تزيله
اكبر ريع هو ريع الانتخابات و الملك الوحيد الذي يمكنه محاربته
بدون شعارات : انا ملحد سياسي و ملحد مع جميع الاحزاب