تنامت، خلال الآونة الأخيرة، ظاهرة احتلال الملك العام بشوارع تنغير من لدن الباعة الجائلين والمحلات التجارية والمقاهي، لا سيما بمركز المدينة، متسببا في عرقلة حركة السير؛ وهو ما أثار استياء المارة الذين يضطرون إلى المشي وسط الطريق، ما يشكل خطرا على حياتهم.
وأطلق بعض النشطاء، خلال اليومين الماضيين، حملة رقمية عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، يسلطون من خلالها الضوء على سلبيات احتلال الملك العام بـ”جوهرة الجنوب الشرقي”، داعين في الوقت نفسه السلطات العمومية إلى التحرك العاجل قصد التصدي لهذه السلوكيات.
وأعرب كثير من المواطنين، منذ سنوات، عن غضبهم من الاحتلال غير القانوني للأرصفة والشوارع العمومية بتنغير، دون أن تتدخل المصالح الإدارية المعنية من أجل تطبيق المقتضيات التنظيمية المؤطرة للمجال، بعدما أصبحت “العشوائية” تسيطر على مفاصل المدينة.
ويعد مركز مدينة تنغير أكبر موقع جغرافي يعرف أكثر حالات استغلال الملك العام، نظرا إلى الرواج التجاري الذي تعرفه هذه المنطقة؛ غير أن العديد من أصحاب المقاهي والمطاعم والمحلات التجارية يؤكدون أنهم يؤدون الضريبة الخاصة برخصة الاستغلال.
وتقتصر حملات السلطات العمومية على محاربة الباعة الجائلين فقط، فيما يستمرّ المخالفون الآخرون في أنشطتهم غير القانونية؛ ما يتطلب، وفق الداعين إلى “الحملة الفيسبوكية”، ضرورة التنسيق بين الأطراف المعنية لتحرير الأرصفة العمومية.
في مدخل زنقة زايد احماد، قبالة الحديقة العمومية و جوار الفندق، لم يكتف الخضارون و البقالة باحتلال الرصيف الصغير بل تقاسموا الطريق أيضا و لم يتبق منه الا أقل من متر واحد و لا يمكن ان يمر منه شخصان في آن واحد.
مررت هناك يوما و رأيت ذلك فقلت لهم و انا اشير الى الصناديق التي وضعوها في الطريق: اضيفوا بعضا منها فلا زالت الطريق مفتوحة.
انه المنكر بعينه و انه انعدام الحس المدني لدى اصحاب المحلات التجارية.
لم نعد نتحدث عن احتلال الرصيف – الطروطوار – بل اصبحنا نتحدث عن احتلال قارعة الطريق.
عدم الوعي والاحترام للاخر في استعمال للملك العمومي اكيد أن السلطات المنتخبة والمعينة لها يد في هاته الفوضى كان من الاجدر أن يضعوا حدا للاستغال وايجاد مكان خاص بالباعة المتجولين
ها عار الله ألحكومة حرري الملك العمومي راه الطرقان مسدودين ما كاين فين ادوزو الراجلين في المغرب كامل. راه كستفحل السيبا ف البلاد.
ما ان تتحرك السلطة المحلية لتحرير الملك العمومي بعد هذه المطالبة تواجهها هي أيضا عبر التواصل الاجتماعي بالإنكار وتندد بهذا التدخل باسم الحقوق والحرمان من البحث عن لقمة العيش.
تحرير الملك العمومي يحتاج لجرئة وصرامة كبيرة من الجهات المسؤولة والمعنية بالأمر كما سبق في سنة 2010 ولهده الصرامة لابد من تكوين لجنة مختصة لتحرير الملك العام الدي أصبح وصمة عار وتحريره سيعطى طابعا إجابيا للبلاد والعباد خصوصا إدا أنجز بدراسة محكمة وبدون عبت
السلطات المحلية هي السبب الرئيسي و الاول في تفشي هذه الظاهرة و سبب هو تلقي رشاوي من اصحاب المقاهي و المحلات التجارية لسامح لهم باحتلال الملك العام .
في الحيد الذي اسكن فيه هناك شارع مغلق على اخرخ و لا يمكن لسيارة المرور منه امام اعين القايد و الشرطة الادارية .
لكن لا احد يتدخل
وكذلك بتارودانت وايت اعزة وأولاد برحيل. العشوائية عمت كل ركن أمام أعين السلطات للأسف والتي لا تقوم بواجباتها الدستورية. فأصحاب المحلات لم تكفهم أرصفة المشاة بل تمادوا واحتلوا أجزاء من الشوارع الرئيسية. والراجلين يشتركون وسط الطرق مع مختلف العربات والدراجات معرضين للحوادث في كل ثانية
استغلال الملك العمومي ظاهرة منتشرة بشكل واضح في جميع المدن المملكة بدون استثناء .. بالتواطؤ مع السلطات المحلية و الدولة لا تحرك ساكنا.والمواطن يعاني الامرين معرضا للخطر .وذالك يشوه سمعة منظر مدن المملكة .فهل من منقذ لتحرير مدننا من هذه الفوضى الخلاقة.تبا لمن لا غيرة له على مدنه.
تنغير المدينة التي قالو عنها. *تنغير توف لغير تنغير كاس ايغير خس مش إيلا واقراب كيغير *تنغير أحسن من كثير تنغير ابتعد عنها إلا إذا حملت الشكارة فوق الكتف. تنغير خاص السلطات ايديرو حملة لتحرير الملك العام
مشكل احتلال الملك العمومي من أرصفة و طرقات و شوارع رئيسية ، هذا مشكل عام و عويص في المدن و القرى المغربية ، و هنا في مدينتي ، مكناس ، أيضا تعيش هذا المشكل في غياب أي تدخل للسلطات المحلية لحماية حقوق المواطن المكناسي ، بل أكثر من ذلك ، تجد ورشات الحدادة ، و النجارة و الميكانيك ، المُزعِجة و المُقلقة و المُنغِّصة لراحة المواطن بضجيجها و أوساخها ، تجدها وسط حي سكني صرف ، و سط السكان ، و ليس في منطقة صناعية حيث يجب أن تكون فعلا ، فنحن ضد قطع الأرزاق ، و لكن ضد الإعتداء على حقوق و راحة المواطن…..
هاد الناس يمشيو يكريسيو
غير لي مالقا مايدار يدوز الباعة المتجولين
ديرو ليهم اسواق فين يخدمو ماشي السلطات تجري عليهم هي الوقت مأزمة ونزيدوها بالتعاليق الخاوية