بعد شهر من نقل الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون ،بشكل طارئ إلى ألمانيا للعلاج من فيروس كورونا المستجد، ما زال الغموض يلف حالته الصحية، ما يغذي شائعات وتساؤلات حول مسار الحكم في البلاد.
وفي بيان صدر يوم 24 أكتوبر الماضي، اكتفت الرئاسة الجزائرية بالإعلان أنّ تبون دخل “طوعيّاً” في حجر لخمسة أيّام عقب الاشتباه في إصابة مسؤولين كبار في الرئاسة والحكومة بفيروس كورونا المستجد.
وفي 28 أكتوبر المنصرم أشارت الرئاسة إلى أنّ عبد المجيد تبون نُقل إلى ألمانيا “لإجراء فحوص طبية معمقة، بناء على توصية الطاقم الطبي”.
واعتبر الباحث السياسي محمد هناد أنّ “هذا الغياب الطويل بسبب المرض وبروتوكولات الإعلام ذات اللغة الخشبية يشيران إلى أنّ الرئيس مريض فعلاً”.
وأضاف: “لكن في حال كان هذا الغياب الطويل يطرح مشكلة، فالسبب لا يقتصر على المرض نفسه، وإنّما في أن السلطة التي تفتقر إلى ثقافة الدولة وحسن التقدير، تجعل الأمور أصعب مما هي عليه للا شيء، ذلك أنّ الحقيقة تظهر في النهاية دوماً”.
وأيقظ غياب الرئيس الجزائري، لدى جزء كبير من الجزائريين ووسائل الإعلام، شبح شغور السلطة الذي لاح إبّان دخول الرئيس الأسبق عبد العزيز بوتفليقة المستشفى مرات عدة، في الخارج، بعد إصابته بجلطة دماغية في 2013.
وفي حينه، أمسك شقيقه السعيد بوتفليقة بزمام الحكم، وسعى مع فريقه الرئاسي إلى فرض ولاية خامسة للرئيس الأسبق، ما دفع الجزائريين إلى الاحتجاج والتظاهر بدءاً من فبراير 2019. بعد ذلك، استقال عبد العزيز بوتفليقة في 2 أبريل 2019 تحت ضغط الشارع.
ومنذ نقل الرئيس الجزائري الحالي إلى كولونيا عبر طائرة طبية فرنسية، وفق وسائل إعلام جزائرية، أصدرت الرئاسة ستة بيانات وإعلانات؛ بعضها يناقض الآخر.
بعد البيان الأول في 28 أكتوبر، أعلنت الرئاسة في اليوم التالي أنّ الرئيس تبون “باشر تلقي العلاج المناسب وحالته الصحية مستقرة ولا تدعو للقلق”، من دون أن توضح سبب مرض الرجل المعروف بأنّه مدخن نهم.
وانتظر الجزائريون حتى الثالث من نونبر لمعرفة انّ تبون أصيب بوباء “كوفيد-19″؛ وبعد خمسة أيام أشارت الرئاسة إلى انّه “بصدد إتمام بروتوكول العلاج (…) ووضعه في تحسن إيجابي”. ثم في 15 نونبر أوضح بيان آخر أنّ الرئيس أنهى العلاج ويقوم “حاليا بالفحوصات الطبية”.
المادة 102
يسود الصمت من ذلك الحين، باستثناء خبر نشرته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية يفيد بأنّ الرئيس عبد المجيد تبون تلقى رسالة من المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، “عبّرت له فيها عن سعادتها لتماثله للشفاء بعد إصابته بفيروس كورونا”.
وكان متحدث باسم الحكومة الألمانية أجاب “فرانس برس” بأنّ “المستشارة بعثت رسالة مكتوبة تتمنى فيها الشفاء العاجل للرئيس الجزائري تبون”، من دون إعطاء تفاصيل إضافية.
هذه السياسة الإعلامية وغياب الصور للرئيس الجزائري أثارا شتى أنواع الشائعات والتكهنات في البلاد التي تعاني من تصاعد حدّة تفشي الوباء.
ويدفع هذا الغموض حول صحة الرئيس تبون، الذي يفترض به إصدار الدستور الجديد عقب الاستفتاء الذي جرى في الأول من نونبر والمصادقة على موازنة 2021، بالبعض إلى المطالبة بتطبيق المادة 102 من الدستور الخاصة بإعلان الشغور في منصب الرئاسة بغية تجنب أزمة دستورية.
وقال هناد إنّ “المادة 102 تسهّل الأمور؛ إذ إنّها تقرّ بشغور المنصب على مرحلتين: الأولى موقتاً إذا ثبت أنّ ثمة مانعا يحول دون قيام الرئيس بمهامه لمدة لا تتجاوز 45 يوماً، والثانية يعلن من خلالها الشغور بالاستقالة إذا ما تجاوز المانع هذه المدة الزمنية”.
وفي الحالة الثانية يُكلّف رئيس مجلس الأمة بالنيابة صالح قوجيل، وهو مجاهد سابق في حرب التحرير الجزائرية يبلغ من العمر 89 عاماً، بتولي مهام رئيس الدولة في انتظار انتخاب خلف للرئيس.
حتا نتا ماضرب حساب ،
غادي يعدلو فداك الدستور و يرجعوها 780 يوم ،
ربما يتعالج بأحد مستشفيات بوليزاريو اين تراكمت فلوس البترول
الرئيس المختفي , اصيب بمرض خطير وليس بفيروس كورونا , لان الجزائر يحكمها رئيسا مدمنا عن التدخين , والرئيس المختفي ربما اصيب بصدمة نفسية , عندما سمع بالمغرب استرجع الكركرات المغربية,
العصابة منقسمة قسم في المستشفيات وقسم في السجون وقسم يتآمر على الحراك.اللهم من أراد بالمغرب الآمن شرّأ فاجعل كيده في نحره.
هذا ما جناه أعداء الوطن أسلافا و خلف…. المملكة شريفة أبنادم…
هناك فئة من الشعب الجزائري تكن للمغرب حقد وحسد كبيرين والسبب هو هؤلاء الرؤساء الذين تناوبوا على الحكم وأخرهم هذا التبون نسأل الله له الشفاء إن كان لا يزال على قيد الحياة وإن وافته المنية نسأل الله له الرحمة، كما نسأله تعالى أن ينعم على المملكة المغربية بالمزيد من الرقي والازدهار وتحقيق التنمية في شتى بقاعها
ونقول للحاقدين الجزائريين موتوا بغيظكم أيها الحاقدون فالصحراء مغربية وستبقى مغربية إن شاء الله
كنااستبشرنا خيرا بأن تبون سيكون هو الوجه الجديد للرئاسة الجزائرية التي ستسعى لبناء المغرب العربي لكن خاب ظننا حين اكتشفنا أنه وجه متجدد لتكريس العداء ضد المغرب .
وكيف كان الحال نتمنى له السلامة لأن ذلك من شيمنا.
أين هوالشباب واش ما كاينش لي يقدر يقوم بالتغيير
plusieurs médias et plusieurs indicateurs disent que le président est mort et que chengriha a utiliser sont pouvoir pour pousser le Polisario en dehors de l Algérie en utilisant les élections américaines et le ko politique .sauf que le Maroc a tres bien joué son intervention a guergarete et que le general chengriha lui aussi n a pas supporter la situation et lui aussi est hospitalisé en suisse . donc . le scénario Bouteflika deuxième partie . et retour a la case départ .
يقول تبون أن بلاده تتقدم دول شمال إفريقيا بل وكل دول العالم في المجال الصحي.. ورغم ذلك فهو يطير إلى ألمانيا لعلاج نفسه على نفقة الدولة.. قمة الضحك على ذقون الجزائريين .. والآن لا أحد يعرف شيئا عن حالته الصحية .. لو كان بخير لن يتأخر هذا الثرثار بالحديث إلى وسائل الاعلام
سواء اكان تبون ميتا او حيا فالنتيجة والاسباب واحدة.تبون محسوب على قايد صالح وقد تم التخلص من هذا الأخير باغتياله بسم روسي لانه عصف بالعصابة بتنحيتهم او ادخالهم الى السجن وبما ان العصابة مثل المافيا متغلغلة في الجيش والامن فقد تخلصت من تبون وهي الان منهمكة في إعادة رموزها إلى واجهة السلطة،لكن هذه المسرحية تكشف بوضوح أن الجزاءري مقبلة عاد عملية تصفية حسابات خطيرة.
راه مع بوتفليقة غيديروا الرالي من العاصمة إلى تندوف للاطمئنان على إبراهيم الرخيص حول الأوضاع في مخيمات العار.
* النظام الجزائري ، جعل من الإصابة بكورونا ، سبباً لإخفاء الرئيس ،
لأن في هذا الظرف ـ فتح قنصليات بالأقاليم الجنوبية ـ جعل الرئيس
في مأزق حيث لا يمكنه أن يبقى صامتاً ، و إن تكلم فإن ليس لديه
ما يقوله . فالأرض حمات و السماء علات .
* فترة غياب الرئيس تجاوزت مدة العلاج من كورونا المتعارف عليها .
إنه يتنفس من تحت الكمامة .
او انه تعرض للتسميم شانه شان المعارض الروسي نافالني الذي نقل الى نفس المستشفى ، والسؤال الذي يفرض نفسه ويثير الشكوك ان شنقريحة ايضا نقل الى مستشفى في سويسرا ، هناك صراع اجنحة بالتاكيد حول تقسيم كعكة مداخيل البترول ، لك الله يا شعب الجزائر
يبدو ان تبون سيعود في الكرسي المتحرك ليكمل مسار الرئيس الاسبق ,وستسمى الجزائر فيما بعد: الجمهورية الجزائرية المتحركة. مع كل احترام للشعب الجزائري.
كلشي عندهم معقد ومبهوم. رأساء كبار تابعنا كل شئ عن مرضهم. أما هد البشر غير لكدوب الخداع الغش التزوير، بشر من نوع آخر.قلل الله من أمثالكم ولا شفاك الله ىيا تبون.
مما لا يدعو للشك أن العصابة الحاكمة متغلغلة في النظام بمجيء تبون أو غيره كل الذين يتعاقبون على المنصب الرئاسي مجرد كراكيز في يد جنرالات الجيش
شغلهم الشاغل هو زعزعة استقرار المنطقة المغارببة و محاولة منافسة المغرب على جميع الأصعدة ولو في أحلامهم
الرئيس الجزايري تبون مات لأن دوره إنتهى من طرف كبرانات فرنسا و الأيام الآتية حبلى بالمفاجآت ..!!؟ يارب السلامة.
النضام الجزائري في ورطة ادا انقلب على الرئيس مشكلة انقلابين في عام واحد. ومن جهة اخرى الفراغ يعمق الازمة الاقتصادية و الرئيس الدي طالت غيبوبته لن يخرج منها بدون مضاعفات و فترت ترويض و سيناريو بوتفليقة المقعد مازال في الادهان. السيناريو الوحيد الدي يحفض ماء وجههم هوا ان يتعافى بسرعة و يعود الى عمله و هو سيناريو متجاوز لم يعد ممكن واسبحو يتحدتون عن فترة انتقالية من تلات سنوات وهم يفاوضون شخصيات سياسية لترويج الفكرة
النظام تم غايبقا مخبيه مخبيه و يخلي الاعلام يهضر عليه و يقول بلي نظام مغطي على الوفاة ديال الرئيس و الناس تيق هادشي … تا لوحد نهار يخرج عادي بحال موقع والو و هادشي غيخلي الجزائريين يتيقو كثر فالنظام … لعبة خطيرة من نظام العسكر الخبيث
لحل ازمة الرئاسة في الجزائر يجب تنصيب ابراهيم غالي رئيسا للجزائر جزاء له لما يقدمه لحكام الجزائر من خدمات ضد المغرب هاهاها
الجزاءر لم تقرر مصير رءيسها و ارادت بغرير العصير لقطاع الطرق
رئيس الأمة عمره 89 سنة 2/3 الشعب اقل من 40 سنة والعجزة تحكم لك الله ايها الشعب الشقيق
حسب تصريحات الجزائريين سواء داخل الوطن آو خارجه الرئيس الجزائري فهو في عداد المفقودين وعلى كل حال أحنا كلانا زكنا نتمنى الشفاء لرئيس الجزائري ليعود سالما من رحلته الشفائية ونتمنى أن يخرج من دائرة عصابة الكبرانات
الحمد لله على بلدي المغرب الذي احبه الله وأنعم عليه بالنظام الملكي الحكيم والمتعقل. الأنظمة الملكية في البلدان العربية حباها الله بالأمن والأمان والاستقرار. أما الأنظمة الجمهورية العسكرية فهي السبب في الخراب والدمار والتفقير والتجويع لأنها أنظمة غير شرعية قائمة على الانقلابات
هذا هو حكم العصابات كان الله في عونك أيها الشعب الجزائري .
أحسن كاريكاتور شفت في حياتي.تحياتي للرسام
استمرار غياب "الرئيس المريض" يزيد حجم الغموض في الجزائر
انا مغربي و الله يا سيدتي آمال بللوفي الجزائرية ما انا عارف فين هو……
Le silence des généraux à la manette de l'Algérie, est du au fait que le président Te bonne qu'ils ont imposé au peuple algérien frère est en réanimation sous respirateur, sa vie est maintenu artificiellement d'où ce silence général de l'armée
الرئيس الجزائري تبون ليس مصاب بكورونا بل اصيب برصاصتين واحدة في البطن والاخرى في الضهر بعد انقلاب فاشل وتكتم العسكر على هدة المحاولة الانقلابية وهو يعالج في سويسرا بعد ان فشلت مصحات المانيا في مداوته .
هذا ما نقله نشطاء جزايريون
الجزائر كلها غموض بتبون او بلا تبون
سيفعلون كما فعلوا مع بوتفليقة عدة شهور فوق الكرسي لا يتكلم ربما تبون سيصنعون له روبوت يشبهه ليحكم الجزائر حتى تنصيب دمية جديدة .
إنه في غيبوبة. إما يموت و إما يعيش مشلول مع الزهايمر في كرسي مثل بوتفليقة.
فرنسا لم تعد تعرف مادا تفعل. خاصة أن عصابتها بالجزائر تعيش الجحيم
شنقريحة غارق في احلامه ولن يستفيق منها إلا من أجل توجيه التهديدات للعدو الكلاسيكي والذي يظهر من تدخل الكركرات الأخير أنه قد أعد العدة ولا ينتظر الإ إشارة من أجل للبدء في المواجهة التي لا يرغب فيها أي من أحد..
بالشفاء العاجل لفخامة رئيس الجمهورية الجزائر السيد عبد المحيد تبون
Bonjour
Je vous jure que l'algerie a créé les terroristes polisario pour avoir une partie sur l'Atlantique pas plus ils ont une vaste Sahara qui est négligée mais le maroc est solide avec son roi et son peuple nous allons gagner à la fin et les algériens souhaiteront visiter le maroc mais ils n'arriveront jamais il faut bien retenir ce que je dis
تبون لقد الحق ببوتفليقة الی دار العجزة و المسنين دوي الاحتياجات الخاصة
إنا لله وإنا إليه راجعون .
البقاء لله .
عبد المجيد تبون رحمه الله.
مات ب كورونا covid19
سيدفن في ألمانيا ب MUNCHEN
الشعب الجزائري لايستحق شردمة العجزة العسكريين الجاثمة على صدره، انها تنتمي الى زمن اكل الدهر عليه و شرب، نتمنى ان يستمر الحراك ليتحرر الشعب و تتحول الجزائر الى دولة مدنية ديمقراطية تسيرها العقول و الطاقات الشابة التي تزخر بها البلاد.
شنكريحة يحضر اوراق الرخيص لانه الآن بدون فريق وحين يوجدو الاوراق سيقدمه رئيسا في حفل رسمي
اعتقد أنه مريض جدا و أنه تحت العناية المركزة لذلك لايمكن لوسائل الاعلام معرفة حقيقة الامر بدقة
عار على الجزائر الجارة..تقف ضد المغرب.. و اسفاه على العروبة..انها الغيرة يا سادة..يا رب انتقم من كل بلد يحسد المغرب المسكين الحبيب.
ذهبت العروبة منذ ان غادر رسولنا الحبيب و الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم.
النضام الجزاير العسكري الذي تسيره روسيا. يبحت فقط على روساء فوق كراسي متحركة لكي يضهر لشعبهم انه لديهم رئيس مدني. وبالتالي هناك حرب بين الضباط و ومن يتحكم. حتى شنقريحة لم يعد يضهر ربما حتى هو في غيبوبة او انقلاب عليه. نضامهم الحركي مليء بخداع و كذب. أدعو المغرب ان يقطع العلاقة معهم ونصنفهم اكبر عدو. وشيء اخر اضن ان اسراءيل. هي من سوف تقضي عليهم وذلك لتصرحات تبون ضدها
لم نسمع خبر بوتفلؤقة هل فعلا مازال حي يرزق
ادا كان المغرب يلزمه تحديثا mise à jour فالجزاءر يلزمها اعادة التهيءة formater خصها تفورماطا من جديد و شوف تشوف
كان على الشعب أن يتجمهروا أمام قصر مرداية أو أي مكان يؤويه في الجزائر و أن يحمله الشعب إلى نفس المصحة التي يعالج فيه الشعب الجزائري العريق, وكان على الشعب أن يقطع الطريق على العسكر أن يأخذوه نحو المطار, بحال السلطة بحال الشعب يتعالجوا في نفس المصحة, على الشعوب العربية والإسلامية كلهم أن يفعلوا هذا مع حكامهم, كلينيك خاص مشي مشكل ولكن يتعالجوا برا لا وألف ل,ا هذا إن كانوا يسمون البلاد بدولة الحق والقانون, فحال الغني فحال الفقير, فحال القوي فحال الضعيف, كاينة ولا ما كايناش؟, من فضلك إنشري هسبريس.
فقط لتوضيح شيء أغفله الكاريكاتير
بعد توفليقة الذي مات بعد صراع مع المرض جاء قايد صالح الذي حكم البلاد ثم مات بعد مدة قصيرة من تعيين تبون الذي هو الان مريض و سيموت حتما مثل باقي البشر
حكام الجزائر يموتون بعد مدة قصيرة من حكمهم دليل أن الحكم يتم تداوله فقط بين فئة قابعة في دوائر السلطة منذ استقلال الجزائر
الجزاءريين ينتظرون الريح ماشي الرءيس، تبون وشن قريطة ذخلو :::::الجزاءر وسلبت من تحت اقدامهم زربية التعنتير والنيف الخاوي.
تبون كان في خبر وشن قريطة حتى هو والعصابة في ورطة وتتقاتل في ما بينها لكي يجدو حلا لمن سيعوض الكراكيز .
الجزاءر انتهت سياسيا اقتصاديا ومجتمعيا وسوف يدوقون الجوع قريبا وما عليهم الا ان يبنو جوطية ديال الدلالة لبيع خردتهم العسكرية الروسية باش يوكلو شعبهم. بقاو تابعين المغرب حتى سلط الله عليهم كارتة تلو الاخرى.
العالم كله يعلم ان فيروس كورونا ليس له علاج الى حد الساعة بستثناء جنيرالات الجزائر حيث نقلوا رئيسهم تنون الى المانيا قصد علاج كورونا هذا هو كدب والغباء مما يتبين ان جنرالات الجزائر كلهم اغبياء
لا أظن حتى لو عاد تبون الى بلده ، و نتمنى له الشفاء العاجل و عودة ميمونة مباركة ، سيدخل في حالة هستيريا اخرى ليلتحق بجنراله شنقريحة الى سويسرة قصد العلاج ، و ذلك عندما يرى أن الاوضاع قد تغيرت في الصحراء بعد إنهزام البوليساريو في معبر الكركرات ، و إنهزام ديبلوماسية الجزائر على ضوئ ما جرى و يجري من تغييرات في المنطقة على المستوى الإفريقي و العربي و الدولي ، و استمرار فتح القنصليات ، و التضامن و الترحيب الذى تلقاه المغرب على إثر تدخله لطرد العصابة الارهابية من المعبر و التقارب الواضح بين المملكة و الشيقة موريطانيا ، والرهان على القضية الليبية لصالح الوحدة و جمع شمل الاخوة الليبيين ، الامر الذي يصعب عليه العودة الى المربع الاول، الذي تم إغلاقه تماما من قبل المملكة المغربية بدون رجعة ٠
التخمينات والتاويلات كثيرة ولكل واحد منا حقه في ذلك إلا أن الحقيقة تبقى واحدة ، وتبقى السياسة هي السياسة!! ،الغريب والعجيب هو أين اختفت منابر الإعلام وعدسات الكاميرات والهواتف الذكية بآخر طراز والجبسءات والأقمار الاصطناعية ووسائل الاتصال والتواصل في القرن الواحد والعشرين لاسدال الستار على هذا اللغز المحير للعموم والخاص… سكوت ……تبقى السياسة هي السياسة والشعب الجزائري الشقيق بين مطرقتين غياب رئيسهم وبين مستقبلهم المبهم ،تحية صادقة لإخواننا الجزاءريين والشعوب العربية المسلمة العريقة ."كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام" قرءان عظيم صدق الله العظيم هي الحقيقة الازلية الربانية التي لا مفر منها مهما طال بك العمر ويومءذ الميزان هو القاضي و الحكم.
أضن ان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون قد انتهى ومعه العسكري شنكربها، وسوف ينتهي معهما النضام الجزائري الفاسد. هدا يدل ان هناك في الجزائر ايادي خفية بمساعدة أنظمة ودول خارجية تحرك عجلة التغيير التي لا يمكن للجزاىريين القيام بها بعد إجهاض الحراك من طرف هدا النضام الدي لم يعد يُطاق حتى في خارج الجزائر.
ضابط جزائرى متقاعد و هو من عائلة الرئيس الجزائرى عبد المجيد تبون نشر فيديو على تيك توك قال فيه ان الرئيس الجزائرى توفى رحمه الله نتيجة تسمم… الظابط نبه تبون و قال له لا تدخل معركة الرئاسة… اترك الجينيرلات يتقاتلون فى ما بينهم .. سيقتلونك…… و لاكن الرئيس كان مرغما من طرف عصابة من قتلوا القايد صالح و فعلا هناك صراع خطير بين الجنرلاات الدين سيقتلون بعضم البعض…….و الجزائر لا قدر الله ستنهار متل لبنان…..
السؤال المطروح بحدة هو لمادا رؤساء دول غربية أصيبت بالكوفيد و بقيت على إتصال مستمر مع شعوبها مثلا دونلد ترامب ، أظن بأن مشكل الجرائر هو الكرسي المتحرك الغير موجود في السوق حاليا لأن دولة العجزة من جنيرلات و رؤساء إقتنت جميع الكراسي خوفا من شح هده السلعة في السوق
إلى الأخوة الجزائريين
كل الحكام والجنرالات تجاوزو 80 سنة.
أليس عندهم شباب في الجزائر.
إذا كان حيا الله اللهم عجل بشفاء الرئيس الجزائري واذا توفي اللهم اغفر له
Tres belle caricature
Dans le troisieme cadre vius pouvez ajouter la photo du roi qui se porte absent dans ces moments périlleux.
Le roi passe la plupart de son temps dans ses chateaux europeens.
Lalakom selma est aussi portee disparue .
دون اية خلفيات او سوء نية نقول
الله يشافيك جميع مرضى المسلمين…
……………………………………………………
مليارات تنفق على سباق التسلح على حساب تقوية منظومة الصحة والبحث العلمي ودعم التنمية الشاملة بالبلدان المغاربية
…………………….
الرجوع لله
المغرب خاصو يصيفت الى الجزائر مستشفى عسكري ميداني و إعانات غدائية. راه إلى خلا هادوك لعساكرية نص الشعب غادي يموت ب كورونا و نص بالبرد و الجوع.
أيها الجزائريون الأحرار! هل فكرتم يوما كيف كانت نهاية كل رؤساء بلدكم؟! من خلال الجواب ستتأكدون من أن عصابة العسكر هي التي تتحكم في مصيركم ومصير بلدكم ! أعانكم الله على الإنعثاق من قبضة هذه الزمرة المفسدة الطاغية التي تختلق الأعذار والأوهام لإلهاءكم عن مطالبكم المشروعة ! ومشكل الصحراء المغربية واحد من الأعذار!
منذ استقلال الجزائر حكموها ثلاث رؤساء بوخروبة بومدين و قائد صالح وحاليا شنقريحة
كل من اساء لجاره المملكة الشريفة سيكون مصيره تسمم او جلطة دماغية
اولا بخروبة بومدين كان مصيره تسمم
ثانيا بوتفليقة مصيره جلطة دماغية
ثالثا قايد صالح مصيره تسمم
رابعا تبون مصيره تسمم وجلطة دماغية
اتقوا الله يا اولي الالباب لقد اوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بالجار
كرسي الرئاسة الجزائري اصبح ملعون من طرف الشرفاء المغاربة لا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم رؤساء لهم قلوب مليئة بالحقد والحسد وقطعوا صلة الرحم ومن قطع صلة الرحم قاطعه الله الحكم الحكماء ليس البلطجية وقطاع الطرق واصحاب الانوف التي تشم ما تفرزه الامعاء حرام ان يجلس على كرسي الجزائر من قلبه مليء بالحقد والدفائن.