قرّرت محكمة جزائرية وضع أستاذة للتعليم الثانوي رهن الاعتقال الاحتياطي من أجل “إهانة هيئة نظامية وتوزيع منشورات من شأنها الإضرار بالمصلحة الوطنية”.
وقد مثلت الأستاذة المعنية أمام المحكمة التي قررت تأجيل النظر في التهم الموجهة إليها إلى يوم الأحد المقبل، وذلك في حالة اعتقال، حيث أثار القرار موجة غضب واسعة.
وطالب عدد من النشطاء الحقوقيين بالجزائر بإطلاق سراح الأستاذة دليلة نوات، الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق العاطلين، معتبرين أن متابعتها تضييق على حرية التعبير والرأي.
وقد توبعت أستاذة التعليم الثانوي من أجل تدوينات على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، حيث اعتبرتها السلطات محاولات من المعتقلة لعرقلة الاستفتاء الشعبي على الدستور.
نحن أحسن منهم، عندنا حرية التعبير مضمونة و لا نعتقل الصحافيين بسبب ما نشروه بل بتهمة الإغتصاب و السكر و تبييض الأموال و ممارسة العادة السرية.
لا أحد له الحق في إصدار أحكام على الأحرار. رءيس غير شرعي . اسم دستور بدون قيمة . عصابات في كل المرافق. فكل ما بني على باطل فهو باطل. بلامس سجن سعيد بوتفليقة وطرطاق ووو .واليوم براءة وغدا الله أعلم. أي غابة نحن فيها.
الحكام العرب حالهم لايبشر بالخير يخافون حتى من التدوينات ولايبالون بهموم الشعوب يتابعون الضعفاء ويطلقون سراح الفاسدين
وزير الاتصال الجزائري تكلم الأمس عن الدستور الجديد الذي وقع عليه رئيس الجمهورية تبون. بأنه دستور يحمي الصحفيين ورواد التواصل الاجتماعي بمنحهم الحق في التعبير عن رأيهم بحرية كاملة بذون تدخل السلطة لحرمانهم من التعبير عن رأيهم فالجزائر بلاد الحق والقانون واحترام حرية التعبير حسب قوله
اقول لك السي الوزير أفي بوعدك وأطلق صراح هذه المواطنة الاستادة فعائلتها وطلابها في المدرسة في أشد الحاجة إليها اكثر من اي وقت مضى.
الجزائر بدأت تعود الى ماضيها . وهده المرة ستكون المضايقات والاعتقالات كثيرة . لكل من تفوه بكلمة وكل معارض لشهوات الجناحين الحاكمين العسكر والمخابرات .
اما الحراك فقد والجزائر الجديدة والدستور الجديد والعهد الجديد وكل الرنانات الجميلة التي ينتضرها الشعب والشارع الجزايري . كل ذلك لم يبق منه الا صور الارشيف .وبذلك تحققت قولة الشاعر : تمخض الجبل فولد فأرا…………..
عندهم لي هضر يرعف وباقي عندهم الوجه يعلقوا على صفحات الاخبار المغربية وعلى كل ما هو مغربي “كل واركع وبلع” لانه موالفين يبلعوا ليهم افواهم.حكمهم واحد من فوق كرسي متحرك لمدة عشر سنوات وكان غالبا غائبا او في غيبوبة ومن بعد حطوا ليهم واحد بزز عليهم باقي لي خطوتين للقبر والاعمار بيد الله وعندهم الوجه ييتهموا المغرب باتهميش والحكرة والظلم.والله حتى شعب مريض .الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير من الخلق تفضيلا. الله يشافي!
هل نحن احسن منهم؟ الاجهزة الامنية الثلاثة ترفع دعوى ضد يوتوبز لانهم يفضحون المفسدين في البلاد بما في ذلك القضاء والامن ومختلف الاجهزة الادارية. هدا حال العرب اينما اواجدوا. عاش الامازيغ بمختلف خلفياتهم
العصابة تعود كما كانت او اكثر…كل الكلاب المسجونة اطلق سراحها..كذبوا على شعبهم بتلفيق التهم للعصابة..ومرت الايام..وهاهم ينعمون بالحرية ..الا ابناء الشعب من الصحافة واصحاب الراي الاخر…فهم قابعون في سجون الخزي والعار..فالبلد الذي لا يجد مواطنوها ما يشترون لاكل يومهم. كيف تكون سجونها .بالنسبة للمواطن الجزاءري المظلوم؟..اما كروش لحرام من طرطاق..والسعيد بوتفليقة.واخرون ..فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون..شنقريحة..اوشنفضيحة بدا يحكم بقبضة من فلاذ على كل الجزاءرين واولهم رءيسهم الذي وضعوه كدمية عاشوراء لتجميل صورة الجزاءر فقط..واعطوه قصر المرادية..ولكن الحكم للعسكر..بالامس قتل القايد صالح على ايدي اخوانه من الجينيرالات…..واليوم اطلق سراح العصابة..وسجن اصحاب الحراك..وغدا ماذا ينتظر الجزاءريين .يا ترى ؟!
ودبا هاد الجزائر…هاد النظام العسكري الديكتاتوري يخول لنفسه الدفاع عن حقوق الإنسان..؟ الله يمعل لمكيحشم….
المغرب الجزائر و أغلب الدول المتخلفة لا وجود لحرية الأفراد و التعبير
أين الجزائيريون الذين يتغنون أنهم المحاربون ؟ مجموعة من العسكر تحاصركم منذ أن أعطتكم مامكم فرنسا ما سميتمه الإستقلال في الشكل فقط
اللهم حسِّن أحوالنا و أنعم علينا بالحرية وأنصرنا على كل من أراد أن يسلبنا حريتنا
ومذا عن حرية التعبير في بلدكم وماذا عن النشطاء الذين اسكتت اصواتهم وها هم فالسجون بالماءت فيكم غير لسان طويل وعقدتكم مع الجزائر المزمنة ربي يشفي مرضى القلب الذي اصبح مريض وملوث وفي طريقه الى التعفن
on est pire, on nous dit qu”il y a la liberté et on nous emprisonne pour avoir constaté des vérités.
honte à vous le makhzen, honte à vous les généraux d’Alger.
بعد فشل العصابة و العسكر أمام قوة المغرب و أمام الحراك الشعبي لأحرار الجزائر استنجد شنقريخة برؤساء المافيا سواء الهاربين أو من زج بهم قايد صالح السجن قبل أن يقتل على أيدي شنقريخة ليعود بالجزاير إلى الحكم العسكري والعهدة الخامسة
اعضاء العصابة يتبادلون التبريئات وإطلاق السراح فيما بينهم لم يكتفوا بهدا بل يسجنون استادة هدا ظلم وعار على العصابة ومن يؤيدها.
يعجبوك غير بالبلا بلا. العجلة باش عامرة؟ بالهواء لا غير.
المغرب أكبر منكم وأكبر مما تتصورون، لكن الحقد والحسد أعمى بصيرتكم.
أكبر نصيحة لكم ، اذهبوا عاجلا إلى الطبيب النفساني.