‫تعليقات الزوار

21
  • اسمس
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 00:47

    الفيتو الاماراتي كان حاسما في استبعاد المغرب بالاضافة الى تراجع الدور المغربي الاقليمي بعد رحيل الحسن الثاني اما منار السليمي فتحليلاته تركز على الجزائر حتى و لو كان الموضوع حادثة سير و يبقى بيان وزارة الخارجية المغربية و التي الغى وزيرها و العثماني مواعيد السبت و الاحد في انتظار العراضة التي لم تتحقق

  • Aymen
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 01:35

    بكل بساطة المغرب لا يمتلك لا مال ولا قوة عسكرية قد تؤتر على الوضع في ليبيا ,والصخيرات لم تكن سوى قاعة استئجرها المغرب للامم المتحدة . (خلينا غ فالصحرى ديالنا) لمذا لا يمول المغرب ملشياة صحراوية لمجابهة البوليزاريو وراء الجدار (يحز في قلبي تسمية ااراضي المحررة)

  • افران الاطلس المتوسط
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 02:38

    نحن المغرب لا يهمنا الامر فليقسموا ليبيا او لا يقتسمها نحن المغرب لا يهمنا ذلك الامر وبعيدين عن تلك الازمة . ماهو الاهم للمغرب هو حماية جميع حدوده البرية من السعدية الى فيجيج والى حدود محاميد الغزلان والى اقاليمنا الصحراوية عبر اسا الزاك هذا ما يهمنا اكثر نحن المغرب . يجب فقط ان يكون مستعدا هذا الاخير لحماية حدوده ما يدخل عندنا احد بدون قانون (التاشيرة) .
    Nous, le Maroc, ne nous soucions pas de la question, ils devraient donc diviser la Libye ou non. Nous, le Maroc, ne nous soucions pas de cette question et nous sommes loin de cette crise. Ce qui est le plus important pour le Maroc, c'est la protection de toutes ses frontières terrestres de (Saadia à Figuig) et aux frontières de (Mahamid Al-Ghizlan et de nos régions désertiques via Assa Zak). C'est ce qui compte le plus pour nous le Maroc. Ce dernier ne devrait être prêt qu'à protéger ses frontières, afin que personne ne puissent entrer sans le règlement en vigueur ( visas) d’entrée

  • برجوووق
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 03:03

    لنكن واقعيين ..مشكل ليبيا أصبحت تتحكم فيه مصالح الدول الكبرى .. اصبح النفط والغاز الليبي يسيل لعاب تلك الدول .. وقد انقسمت الى معسكرين اثنين .. ليبيا أصبحت مهددة بتقسيم ثرواتها من طرف القوات العظمى…كما أصبح كل معسكر يبجث في ليبيا عن موقع استراتيجي يراقب به البخر المتوسط وأوروبا والساحل الإفريقي..والتحليل للدكتور منار السليمي كان واضحا ومحايدا.. الموصوع اصبح اكبر من حضور الجزاءر أو تونس أو المغرب او موريتانيا أو اليونان إلى فنادق ألمانيا.. لان كل القرارات ستتخذها الدول الكبرى بمباركة من تمويل بعض دول الخليج…

  • Ahmed
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 03:47

    العدو ليس هو الجزائر و لا البوليساريو اللهم إن كان دعم معنوي و غير مباشر فلا بأس كبداية ثم ما العيب في منح البوليساريو البعض من الصحراء و التفاوض معهم لمواجهة الإرهاب فالعبرة في إرضاء الخواطر و الإتحاد أما ما كان من مال أو قوة فالله جبار قهار غني حكيم لا يحتاج لأحد للدفاع عن دينه إنما يريد فقط لكم الفوز في الدنيا و الٱخرة

  • مغربي
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 04:39

    يا أخي من قال لك أن الحزائر لا تنتبه يبدو أنك غير متابع لما يجري بالعكس الجزائر أعطت إشارة واضحة بأن طرابلس خط أحمر .
    و الكل الدول المشاركة لها مصالح منها من يريد أن يستمر الوضع كما هو عليه حتى يتم تعطيل تصدير النفط الليبي و بالتالي ينتعش اقتصاد هذه الدول .

  • pacifique
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 06:24

    ا تفاقية الصخيرات اتفاقية لا غالب ولا مغلوب والسلم للجميع وهي في صالح الجزائر لكنها ترفض اي شيء ياتي من المغرب .
    حداري يا جزائر ادا قسمت كعكة ليبيا سوف ياتي دورك لا محالة كل هذا من اجل بترولكم الدي تهدرون امواله

  • Za3touta
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 07:01

    we can not talk about Turkish or Algeria without mentioning Egypt Emarat and Saudi Arab
    all of them are criminal and killing Lybian and stealing Lybia resources
    because we are under petrodollars charity mode we are not able to say bad words about them and we cover ourselves with Algerian enemies
    my advice is to take distance from both sides at least we will have face if really we want Lybia in the future
    because Hespress manager is also working for Emarat interest my comment will not be obvious

  • lahcen
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 08:38

    المشكل هو ان المغرب يريد دولة مدنية في ليبيا تدعمه امريكا بينما كل من مصر والجزائرتريد دولة عسكرية مدعمة من طرف روسيا الا ان السراج مدعم من طرف بريطنيا لتصبح دولة اسلامية ادن فوثيقة الصخيرات اصبحت متجاوزة ولدلك فالاربيون يفضلون دولة عسكرية على تكون دينية ولهدا تدخلت توركيا باموال قطرية لدعم السراج لاقامت دولة اسلامية

  • كسول ورأي
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 10:07

    انتهت ليبيا يوم وزعوا موائدها على المسلحين . أظن انهم اجتمعوا الٱن في برلين لتوزيع خيرات تحت الارض.

  • Khadija
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 10:28

    صراحة انا رايي يختلف نوعا ما حول الازمة الليبية. عندما تمت الاطاحة بالقذافي, بسبب غضب شعبي, تمت الاستعانة بدول اخرى, لان الاطاحة بالفذافي ليست مسالة سهلة, فانتم تعرفون القذافي كان له محيط قوي جدا مثل صدام ايضا. فيما يخص الاطاحة بصدام تمت الاستعانة بالولايات المتحدة الامريكية, لكنها لم تستطع بعدها السيطرة على الوضع بسس الميليشيات المتعددة الايديولوجيا, فهناك الشيعة الاكراد و السلفية الجهادية و اهل السنة و الشيعة العرب, تتناحر فيما بينها كلها تستعين بدول اسلامية, ايران و السعودية و قطر و تركيا او دول الخليج عموما, فكانت هناك تحالفات عالمية, و كل يطمع في السيطرة على الحكم في العراق بسبب ما يحتويه من نفط او لاسباب ايديولوجية محضة, الشيعة السلفية, اهل السنة و الجماعة, الشيوعية او الاشتراكية او حزب البعث, الذي كان مساندا للنظام السابق…

    نفس الشيء بالنسبة لليبيا, هناك تدخل الناتو بقيادة فرنسا و هناك تدخل الماني-تركي- و روسي و ميلشيات السلفية الجهادية و اتباع صدام السابقين او حزب النظام السابق و تدخل خليجي اماراتي و مصر…الى اخره, فتكونت تحالفات جديدة, ربما المانية-تركية.

  • Khadija
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 10:49

    لان اردوغان يطمح لدخول تركيا للاتحاد الاوروبي او على الاقل الغاء التاشيرة او الفيزا, و هذا لن يتم الا بموافقة المانيا, لانها لديها اكبر جالية تركية, فلابد لاردوغان ان يعطي للالمان وعود بتزويدها بالبترول و الغاز و اليد العاملة الرخيصة, اذا سيطر على سوريا و ليبيا, لان هذه هي المشاكل, التي تعاني منها المنيا, غلاء الطاقة و اليد العاملة, فحدث انقسام في الاتحاد الاروبي حول الاستراتيجيات المعتمدة في هذه الدول بين كل من الماني و ابريطانيا و فرنسا و دول اخرى ترفض الهجرة, فتغذت التيارات الشعبوية. مما ادى الى خروج ابريطانيا من الاتحاد الاروبي. و نزاع خفي بين المانيا و فرنسا و تركيا و ايطاليا بدا يطفو على السطح, لان فرنسا لا تريد التعامل مع تركيا و تفضل التعامل مع المغرب او الجزائر لضمانها مصالحها في المنطقة. لكن الجزائر مع ايران و تركيا و روسيا. كل هذا خلق زوبعة كبيرة فيما يخص الهجرة نحو اوروبا و ارتفاع اصوات المحافظين ضد سياسة انجيلا ميركيل. و اصبحت اروبا كلها مهددة بصعود المحافضين. و هناك مشاكل اخرى و هي صراع اوروبي -امريكي -روسي هوا اوكرانيا.

  • Khadija
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 11:10

    كما قلت هناك اسباب اقتصادية تستعمل فيها الديولوجات الاسلامية و غير الاسلامية حتى اصبح صراع عالمي. و طاقية خصوصا بعد تعاي اصوات ضد الطاقة النووية, لما تشكله من اخطار بعد الكارثة, التي وقعت في اليابان, فالمانيا كانت تعتمد على الطاقة النووية بشكل كبير و اضطرت لغلق بعض المحطات بسبب الغضب الشعبي و التخوف من حدوث كارثة مشابهة لما حدث في اتشيرنوبيل في اوكرانيا او ما حدث في اليابان…و نداءات حول السلام و الهجرة و البيئة خصوصا من طرف المغرب و القوى المسالمة الشعبية العالمية, ادى الى ازمة. الان المؤتمر يحاول على الاقل حضر السلاح و وقف اطلاق النار و ايجاد توافقات اولا بين الاطراف الكبرى المتدخلة, لان امانويل ماكرون يرفض استعمال تركيا للارهابيين في سوريا و ليبيا و لا ترغب في هيمنة تركية- ايرانية-قطرية على شمال افريقيا و نفس الشيء بالنسبة لابرطانيا و الولايات المتحدة الامريكية و ايطاليا و الفاتيكان, لاسباب اديولوجية و قيمية, لان هيمنة ايران مثلا تشكل خطرا على اسرائيل و الشرق الاوسط و العالم, خصوصا انها تستعد لصنع قنبلة ذرية او اسلحة الدمار الشامل.

  • افران الاطلس المتوسط
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 11:20

    لولا كانت ليبيا بلد بدون (البترول) ما تدخل في شانها احد . فعلى المغرب ان يبتعد كل البعد على مشاكل ليبيا لا تهمنا . نهتم فقط بما يتعلق بالمشاكل داخل بلدنا ونحمي حدودنا فقط ، لم ننسى أن ليبيا هي السبب في النزاع حول وحدتنا الترابية التي نأدي عليها الثمن الى اليوم
    occupons nous juste de ce qui intéressent les problèmes à l’intérieur de notre pays et protègent nous juste nos frontières seulement, a ne pas oubliés que c'est la Libye étant la cause du conflit et le désastres sur le quel nous payant le prix fort jusqu’à nos jours concernant notre intégrité territoriales

  • rachid rachid
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 11:26

    خطة التقسيم تحاك خيوطها مند مدة من طرف الدول القوية .تقسيم ليبيا تمهيد لمحاولة تقوية مبدا حق تقرير المصير في التنظيمات الجديدة المقسمة -ليبيا- التي ستايد التقسيم في المغرب و تحارب و حدته و لدلك لم تستدع في مؤتمر برلين الاخير

  • Khadija
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 11:46

    المغرب يقترح حلولا حضارية سلمية بتنمية افريقيا و تعاون اقتصادي بمنطق رابح-رابح و الاعتماد على الطاقات البديلة كالطاقة الشمسية و الريحية, لما يتوفر عليه العالم من تقدم تكنولوجي و علمي متطور فيما يخص الطاقات البديلة, للنقص من انبعاث الغازات السامة و محاربة صنع اسلحة الدمار الشامل و الارهاب و الاعتماد على منطق السلام العالمي و الاقتصاد الاخضر لانقاد العلم من الخراب و هذا طبعا سيؤثر بشكل ايجابي على البيئة و الهجرة و يدعو كل الدول العاقلة للتحالف معه و اتخاذ افريقيا كفرصة للنمو الاقتصادي بالاستثمار بمنطق رابح-رابح و احترام سيادة الدول على اراضيها بالتوافق السياسي السلمي لحل النزاعات في العلم خصوصا افريقيا و قضية الصحراء المغربية…مما دفعه للرجوع الى الاتحاد الافريقي, لكي لا يتبع سياسة الكرسي الفارغ, لان تهميش المغرب, اصبح يشكل خطرا على العالم باسره, لان بكل بساطة, المغرب يحمل اديولوجية السلام, ايضا بالاسلام المعتدل و نبذ التطرف و الارهاب و الطائفية المقيتة…فتغييب المغرب عن دوره التاريخي في افريقيا و الشرق الاوسط هو تغييب للسلام و حضور الهمجية. كما يقال اذا حضرت الشياطين تهرب الملائكة

  • محمود
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 11:54

    تحليل سطحي :أولا ليبيا تتوفر على أكبر إحتياط نفطي في إفريقيا لذا فكل المتدخلين في ليبيا فقط من أجل المصلحة لتحريك شركاتهم النفطية و هذا العنصر لا يتوفر في بلدنا و نحمد الله عليه ! بعبارة أخرى المغرب ليس محل أطماع القوى المتنافسة إلا إذا أراد أن يحشر أنفه" وغد يجبد عليه صداع" أما الوثيقة التي وقعت في صخيرات لو كان ما يقوله هذا المحلل السياسي لكانت سويسرا طرفا في جميع المعاهدات الدولية التي توقع في جونيڤ.
    على أي أنا متفق إلى حد الآن على سياسة الحياد الذي تنهجه بلادنا تجاه المشكل الليبي .

  • taz
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 12:14

    لماذا لا يتم نقل العاصمة من الرباط الى العيون .
    الضربة القاضية.

  • ابراهيم
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 12:50

    المشكل اللبي هو مشكل الطاقة فقد تدخلت الحكومة في لبيا ايام عبد العزيز بوتفليقة ودالك بعد اتفاقية الصخيرات ودالك نتج عليه مانتج من تشتت اراء الأخوة اللبيين ونجم عليه حرب بين خفتر ومجلس الوفاق فالجزائر التي كانت تبني اقتصادها على عائدات النفط وهي شبيهة بالدولة اللبية حيت كانت تنافسها في شمال افرقيا فتشتت لبيا يخدم الأقتصاد الجزائري لكن اليوم نرى ان مرور خط الغاز الطبيعي الروسي الى تركيا وبداية الأتفاق التركي وحكومة الوفاق الليبي على البحت الغاز الطبعي في شرق البحر المتوسط جعل من هدا الخلاف حدت سنة 2020وعليه فعلى المغرب ومن اجل الصحراء المغربية الأسراع الى تصدير الغاز الطبيعي المغربي الى اوربا بل العالم وادخال شركة وطنية مغربية للاستتمار في الميدان وادخاله الى البورصة الوطنية وابقاء اليوم الحدود المغربية الجزائرية البرية مغلقة احسن بكتير من فتحيها حتى يندموا حكام الجزائر اما الصحراء مغربية فهي لم تعود صحراء فهي جنة احسن بكتير من ارقى مدينة جزائرية وعليها رجال غلاض يحرسنها انهم المغاربة وما ادركك ما المغاربة

  • Marroquino
    الثلاثاء 21 يناير 2020 - 22:53

    Monsieur Slimi voit tous les problèmes du Maroc provenant de l'Algérie. S'il on lui pose la question à propos d'une grippe qui a frappé la chine dernièrement, il va répondre que ces origines est algériennes (il va dire que la grippe de l'alergie et l'alérgie de l'algerie etc…). Stp Monsieur le spécialiste, respecte un peu l'intelligence de beaucoup de marocains et arrêtes stp. dit rien

  • saad
    الأربعاء 22 يناير 2020 - 10:04

    المغرب قام باستضافة اتفاق الصخيرات لتفادي كل ما وصلت اليه الاوضاع اليوم و جمع كل الاطراف الليبية لحقن الدماء البريئة وبعد كل هذا الضجيج و دق طبول الحرب من طرف اصحاب الفتن نطلب من المسؤولين المغاربة عدم التدخل في ليبيا و النأي بالنفس عن كل ما من شأنه ان يورط بلدنا في هذا الصراع و اما الجزائر فهي جار مباشر لليبيا و يجب عليها ان تتصرف هي الاخرى بحكمة و الا تتورط بشكل عشوائي ..و هنا اذكر بموقف الاردن من الازمة السورية الذي كان محايدا بشكل تام و ظلت الاوضاع مستقرة في هذا البلد و لو نسبيا رغم غليان محيطه …فحذاري ثم حذاري

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات