قال ناطق باسم الامم المتحدة الجمعة إن قضية جايكوب بليك الأميركي الإفريقي الذي أصيب برصاص شرطي في الولايات المتحدة تؤكد ضرورة استئصال العنصرية داخل الشرطة الأميركية.
وأضاف روبرت كولفيل الناطق باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان خلال مؤتمر صحافي: “إن هذه الواقعة المأساوية تعيد تأكيد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للقضاء على الروابط بين العنصرية الهيكلية وإنفاذ القانون”.
في فرنسا اعيش نفس الوضع في الشارع تجد ابناء المهاجرين هم من يبيعون المخدرات ، يسرقون ، تخريب الممتلكات (كنت شخصيا ضحية) دون الكلام عن الضجيج ليلا و في الاخير عندما يقع مشكل لشخص منهم يبدأ بالشكوى من العنصرية و هادشي راه كنعيشوه يوميا و مزال انا ساكن في حي للطبقة المتوسطة اما الاحياء الفقيرة فحدث ولا حرج
الامم المتحدة تعطلت كثيرا لاتخاد هكذا موقف من الشرطة الأمريكية التي هي جزء من المؤسسات العريقة في أمريكا .
او واخا هاكاك غادي دوز شوية وقت، فاش الامم المتحدة ولا شي منظمة نتقدو مثلا المغرب غادي نوضو العياشة قولو ليك مال هاد المنظمة ما كا تهضر على ميريكان
الأمم المتحدة هي من صنعهم لا تخدم سوى اليهود والمسيحيين إن كانت هذه الخروقات في دولة إسلامية سترى العجب العجاب
تنتفد تندد ؟! من بعد هل هناك عقوبات أقتصادية او ضد النظام او ضد أشخاص معينين!،؟ او الاقوى ﻻيقهر ولو كان ظالما! !
العنصرية المفرطة تتخذ ضد أصحاب البشرة السوداء..
أما الشرطة الأمركية يجب أن تتخذ في حقها أشد العقوبات
ولاكن كما يقال العظم أكبر من الفم ….حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم إنه منكر….
صراحة السود علة على الولايات المتحدة الأمريكية، لأن همهم الوحيد النهب و السرقة و المخدرات لانهم بكل إختصار يردون المال بدون بدل مجهود.
لا يمكن مقارنة فرنسا بامريكا . عقلية الشرطة مختلفة تماما . في فرنسا هناك الشرطة و الدرك . في امريكا اكثر من 18000 مؤسسة أمنية !
في فرنسا ممكن اطيحوا عليك صحاب labac و الله لا عقلوا عليك كنتي ساكن في hlm أو في champs Élysée. العنصرية ضد السود و العرب في فرنسا موجودة أيضا
لو قدمت للامريكان السود دوله مستقله داخل الولايات المتحده الأمريكيه. في ضرف اقصاه سته اشهر سنرى تلك الدوله لا تختلف في شيئ عن دوله هايتي او تشاد وفي نفس الوقت سنراهم يتسلقون الجدران الحدوديه للذهاب الى دوله الامريكان البيض من جديد .
ما يقال انها عنصريه البيض ضد السود في امريكا ماهو الا عدم امكانيه اندماج هؤلاء في مجتمع متقدم ومتحضر يعمل بجديه يستيقظ باكرا الى مواقع الانتاج بدلا من الخمول في الفراش حتى منتصف النهار ولاحقا التسكع في الشوارع والعيش على المساعادات الاجتماعيه بدون نهايه.
ان لم تستجب لاوامر الشرطة سيطلق عليك النار إن كنت اسود أو أبيض أو أصفر. الشرطة في أمريكا عندها قانون واحد: تبكي امك أنت وما تبكيش أمي أنا.
المشكل فامريكا هو السود ماشي الشرطة,,,,,80% دالشرطيين فنيويورك سود,,,واش الى طلق شرطي اسود على مجرم اسود الرصاص هدي يكولو عنصرية.ؤكتوقع بزاف فHarlem ؤل Bronx جل الشرطة سود,,ؤف broklynn كتنقاهم لاثنيين ؤلا دو اصول ايطالية.