في عملية نوعية، تمكنت عناصر الشرطة بالمفوضية الجهوية للأمن بأصيلة، الأربعاء، من إحباط عملية للتهريب الدولي للمخدرات انطلاقا من الشريط الساحلي للمدينة.
المديرية العامة للأمن الوطني أوردت في بلاغ لها، توصلت به هسبريس، أن هذه العملية الأمنية أسفرت عن حجز أربعة أطنان وستين كيلوغراما من مخدر الشيرا، ملفوفة ضمن 117 رزمة كبيرة، علاوة على زورقين مطاطيين وأربعة محركات بحرية و52 حاوية تضم 1560 لترا من المحروقات.
وباشرت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بأصيلة تحقيقاتها تحت إشراف النيابة العامة المختصة لكشف جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تشخيص هويات كل المساهمين والمشاركين المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
ويأتي حجز هذه الشحنات الكبيرة من المخدرات، وفق البلاغ، ضمن عملية استباقية تندرج في سياق المجهودات المكثفة والمتواصلة التي تبذلها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني لمكافحة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
سؤال : أين تذهب هذه المحجوزات أو بعبارة أخرى من يستفيد من قيمة هذه المخدرات المحجوزة من قنب هندي وحشيش وكوكايين وأموال وو….إذا كانت تذهب لخزينة الدولة فهذا أمر جيد…لكن ان كانت تذهب عائداتها لجهات معينة وغير معروفة….فهذا هو الأمر الخطير والمقلق…
هناك مسطرة قانونية يتم بموجبها اتلاف المحجوزات غير القانونية
الشيرا و بمجرد حجزها يتم إرسالها جوا إلى مدينة لندن، هناك تباع في مزاد العلني و غالبا مداخيل البيع أي مليارات الدولارات يتم تخصيصها لبرامج الفضاء ( القمر، زححل و المشتري…)
ما نكدبش عليك تا بعدا خاصك قاع البحر مع بن لادن ما فيها نقاش را قانون الارهاب اولا عادا نشوفو قوانين دولة الاتلاف كي نا هي .. الارهاب اولا .. ثم الدولة .. عادا قانون الكيف من بعد نتفاهمو فلبرلمان ..
المشكل هو ان العديد من المسؤولين يغدون الطرف على التهريب حاميها حراميها و ما ظهر من محجوزات لا يعد الا سينما امام المجتمع الدولي بان المغرب يحارب الممنوعات
ما فرق بين الحشيش و الكيف و الشيرا هو كله مخدر و مكلخ و افة