نفت ولاية أمن الدار البيضاء ما وصفتها بالادعاءات والمزاعم “التي تم الترويج لها بشكل مشوب بالتحريف، والمتعلقة باستخدام قوات حفظ النظام للقوة والعنف أثناء تفريق تجمهرات نظمها، زوال الثلاثاء 26 يناير الجاري، تنسيق مهني للأساتذة المتعاقدين بأماكن متفرقة بمدينة الدار البيضاء”.
وأكدت مصالح الأمن الوطني، في بيان حقيقة، أن عناصر القوة العمومية “قامت بتوجيه الإنذارات القانونية، قبل أن تباشر عملية تفريق تجمهرات حاول تنظيمها المحتجون بالشارع العام، في خرق لإجراءات حالة الطوارئ الصحية، وذلك دون أن يتم اللجوء إلى استعمال أي من الوسائل والمعدات النظامية للتدخل، الموضوعة رهن إشارة عناصر القوة العمومية”.
وأضاف البيان أن عناصر قوات حفظ النظام “باشرت تنفيذ ترتيبات أمنية بعين المكان، تروم تطبيق إجراءات الوقاية التي تنص عليها حالة الطوارئ الصحية، فضلا عن ضمان سيولة السير بالشارع العام”.
كل دول العالم تعتمد التعاقد مع الموضفين. الاكاديميات لم تجبر احدا على اجتياز المبارة وعليه فما يسمى الاساتذة الدينةفرض عليهم التعاقد هو ضري من الجنون كمن يعلم ان المرور في الاشارة الحمراء مخالفة ولما يوقفه الشرطي ينتفض ويرفض القانون ليقول ان القانون مفروض عليه.
التعاقد انتشل العديد من الروؤس الفارغة من البطالة والفقر.
سبحان الله خرق حالة الطوارئ لا تكون إلا في حالات الإحتجاجات المطالبة بالعدل و الحقوق
حتى لو استعملت القوة لتفريق التظاهرة. فاستعمال القوة من طرف رجال الامن يكون عادة بنوع من الليونة المرفوقة بالحزم. لأخلاء المكان. وتدخل الامن في محله نظرا للوضعية الوبائية التي تعرفها البلاد. كما اطلب من الحكومة رفع دعوة قضائية ضد المتعاقدين .واقتطاع مبلغ 300درهم لخرقهم حالة للطوارئ الصحية
ولاية أمن البيضاء ليست مضطرة إلى الخروج ببيان تؤكد فيه أنها لم تستعمل العنف .فنحن نعرف ذلك ونعرف تماما مدى التزام السلطات الأمنية بالحد الأقصى من ضبط النفس والهدوء مع أولئك الخارجين على القانون بالرغم من استفزازاتهم وعصيانهم.وهنا أقول أنه حتى لو استعمل العنف والحزم والصرامة معهم فالسلطات لن تكون البتة ملامة أو محط انتقاد واستنكار وشجب لأن العنف وارد من أجل ترسيخ الأمن العام والخضوع للقانون وهذا معمول به في أرقى الدول الأوروبية.
صراحة شفتهم كانوا في المدينة و رجال الشرطة فرقوهم بلا عصا بلا والو
الأمن من طينة الملائكة إذا نفى صدقناه هههههههههههه
عطيو للأساتذة المتعاقدين حقوقهم كاملة كباقي الأساتذة و باراكا من التمييز يا دولة الحق و القانون و خليو الناس يمشيو يتزوجوا و يبنيو حياتهم و نتوما دايرين ليهم هاد المسمار دالتعاقد فالراس.
نعم كلشي كذب ، فرقوا عليهم الثمر والورود والحليب .
قبل 20 يوما تقريبا كانت هناك مسيرات حول الصحراء ولم يتم منعها وكانت في حالة الطوائ
بلا كرونا هذو خاصهم لعصا لحقاش مكيحشموش
نحن مع استعمال القوة مع هولاء الخائنين و المتقاعسين ….
مهزلة الخوف من المتظاهرين.
ينبغي تطبيق الصرامة الأمنية مع المتظاهرين من السلطات الأمنية.
ينبغي تطبيق الصرامة الإدارية مع المتعاقدين من وزارة التربية الوطنية.
اي تهاون في ذلك سيضع هيبة الدولة في خبر كان.
هذه المظاهرات البائسة كشفت مواهب في فن التمثيل و كتابة السيناريوهات من ممثلين بارعين ضلوا طريقهم فوجدوا أنفسهم أساتذة بالخطأ فضاع فيهم عالم الفن و ضاع معهم التعليم
بعد الليل يأتي النهار وبعد الضلام يأتي النور وبعد التعاقد سياتي الادماج تحية نضالية للاساتذة وشكرا للخونة
تعاقدو بخاطرهم وقوة فرض النظام لا يجب أن تبرر مايقوم به
العصا لمن عصا.زيدوهم زيدوهم هاذ الشي ما يكفيهم .
والمتابعة لخرق بنود التعاقد .والطرد راهم الآلاف كيتسناو ومنهم أنا .