أوقفت عناصر الشرطة بولاية أمن مراكش، زوال الخميس، شخصا يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح المفضي إلى الموت باستعمال السلاح الأبيض.
ووفق بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، فإن المعلومات الأولية للبحث كشفت أن الموقوف باغت الضحية أثناء وجوده بمفرده بعد الانتهاء من أداء صلاة العصر بمسجد “بنقدور” بمنطقة سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، وعرضه للضرب والجرح المفضي إلى الموت باستعمال السلاح الأبيض.
وأضاف المصدر ذاته أن تدخل دوريات الشرطة مكن من توقيف المشتبه فيه، عند محاولته الفرار بمحيط وادي إيسيل القريب من مكان ارتكاب الجريمة. كما جرى حجز السكين المستعمل في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، التي يشتبه في كونها ناتجة عن خلاف مدني يتعلق بإفراغ محل مملوك للضحية كان يستغله المشتبه فيه.
وقد جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيه، البالغ من العمر 47 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تجريه المصلحة الولائية للشرطة القضائية تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الجريمة.
هادشي غير البوادر والتبعات انتاع الحجر الاصحي .اعلى ما كتبت الصحافة المراكشية ان السيد ما القاش باش ايخلص مول المحال اتجمع اعليه لكرا او هوا ايصفيها ليه الله ايرحموا مسكين .
عيقت هد الدولة والله..آش هد المجتمع كلا واحد هاز جنوبه يدبح ويقتل كيبغا..واش لهد الدرجة زعما الدولة مابقاتشي قادة تحمينا ولا طالقانا على بعضنا بلعاني شي يقتل فشي حتى نتقاضاو ويبقاو غير مالين الحال ينهبو ويسرقو كيبغاو..حسبي الله ونعم والكيل
الصراحة مابقا ما يتقال رفعت الاقلام
لو ان صاحب المحل هو من قتل المكتري الذي يبدو انه لا يؤدي واجب الكراء لتفهمنا الامر ولطالبنا بالحكم عليه ب 10 سنوات سجنا فقط اما ان يكون المكتري هو من قتل صاحب المحل فلا يمكن تفهم هذا الامر ونطالب باعدامه.
يا إلهي ! حتى بيوت الله لم تسلم من تدنيس المجرمين واعتداءاتهم؟! ماذا يحدث لنا ؟ ما هذا الوضع الذي وصلنا إليه؟! ألم يعد هناك عقل لحل المشاكل ، عند أي خلاف يتجه المرء للقتل ؟! ألهذه الدرجة أصبحت النفس رخيصة؟! والله إننا نعيش في آخر الزمن حيث كثر الهرج والمرج ولا نعرف القاتل من المقتول وهذا ما أخبرنا به نبينا صلى الله عليه وسلم.
نسأله العفو والعافية والثبات حتى الممات وحسن الخاتمة ، ولا حول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون.
لم تحترموا حتى حرمة المساجد أيها المجرمون البلطجية، صراحة يجب إعادة تطبيق حكم الإعدام بالمغرب و تبا لمن يدافع عن حقوق الإنسان مع مثل هؤلاء المجرمون القتلة، لعنكم الله.
اش هاذ شي ولينا كنسمعوا هاذ شي كثر خاص المسؤولين اشوفوا مختصين فعلم الاجرام ادرسوا الوضع الحالي باش اعرفوا الاسباب لكتدفع التاس ترتاكب جراءم قبيحة او اشوفوا الحلول فاقرب وقت . او هاذ شي ما داخلش فالمشروع الجديد. ؟؟؟؟؟
لو كان ملتحي قتل شي واحد لو اتهمتوه بالدعشنة والتشدد ولكن بما انه شخص جاء ليصلي بمسجد قتلو منحرف خيخرجو جمعيات حقوق الانسان والحريات الفردية والافطار العلني تدافع عليه
للضحية حسن الخاتمة كان آخر مافعله في الدنيا صلاة مع الجماعة في بيت الله… اما المجرم فعقابه في الدنيا والاخرة.
même les maison d Allah endroit sacré n échappe pas aux criminels. le maroc devient comme une jungle où des animaux se mangent entre eux
والله كون كنت كنحكم منخلي بحال هادو على وجه الأرض نيشان للمزبلة
البلاد هادي متستهلش تهبط دوز فيها العطلة
الامن منعدم تماما
نلاحظ ارتفاع جراءم القتل بدم بارد في الاونة الاخيرة . و لا حياة لمن تنادي .زهير ابن عزيب درعي .ظابط شرطة و كارديان فاس و و و و البارحة طبيب طنجة و اليوم مواطن راح ضحية وسط المسجد تم سفك دمه بدون رحمة.
هل نحن نعيش في ادغال ام في دولة محترمة بمؤسساتها المستقلة تضمن لمواطنيها حقوقهم ؟
انا اتعجب لماذا حياة المواطن بدون قيمة في هذه الارض ؟؟؟؟؟
لماذا لا يكون لنا جهاز امن و شرطة صارم لاقصى درجة مع المجرمين ؟؟؟؟؟
البارحة تم قتل مجرم برصاص الشرطة و هذا الذي يجب تطبيقه مع اصحاب القرقوبي و المجرمين حاملي السيوف و الاسلحة البيضاء .
التمس من اعلى سلطة في البلاد ان تعيد تطبيق حكم الاعدام بميادين عامة لنسف كل يد مجرم قاتل و مغتصب
اذا لم يتم التعامل مع المجرمين بحزم فالقادم سيكون اسود
يوميا ارواح تزحق .
الله ياخد فيكم الحق المسؤولين
تفعيل الاعدام هو الكفيل الوحيد لاستباب الامن
4جراءم قتل باسفي 1 بطنجة1 بمراكش و مجرم بمراكش يتهجم على الشرطة بقينا غاز وبتر يد اب ل3 أطفال في أقل من شهر!!!!!!!
اينك ايها المشرع؟
لوقف ظاهرة حمل السلاح الأبيض يجب تشديد العقوبة الحبسية أو السجنية مع الأشغال الشاقة في حق كل من يحمل سلاح ساطور أو سكين أو سيف .
أما بالنسبة لمن يرتكبون جريمة القتل فيجب الحكم عليهم بالأشغال الشاقة لمدة معينة ثم الإعدام شنقا أمام الملأ. فلن يجرؤ بعدها أحد على التفكير في إمتلاك سكين لتقشير الخضر.
ماذا يجري في بلادنا عدد جرائم القتل بالسلاح الأبيض بعد عيد الفطر إلى الآن مايقارب 14 قتيل وكلهم بالذبح ماهذا هادشي بزاف خاص الحل يجب على الدولة أن تنفذ الإعدام لعلا وعسى أن يردع المجرمين والله إلى هادشي بزاف مكاين غير القتل والاغتصاب ومع القتل أيضا أطفال نساء شيوخ شباب رجال الأمن براسهم شفتو داك الشرطي ديال أسفي وزيد وزيد إلى ميتنفد الإعدام في ساحة عامة والكل يشاهد لم ولن يقف هدا المنكر
مصر تحكم على المجرمين بأقصى العقوبات مع الأشغال الشاقة ويطبق الإعدام شنقا تبا لحقوق الإنسان الذي يدافعون على المجرمين أصبحنا نعيش فرعب فالمساجد والأسواق أصبحنا نخاف من الظل أتمنى من الحكومة إعادة النظر فالحكم وضرب يد من حديد وانا لله وإن إليه راجعون
يا االه قتل في المسجد ؟ ماهدا الدي يحدث ؟ كل يوم جرائم قتل؟ اللهم ارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين. والله هدا من علامات الساعة.اللهم ارحم الفقيد واسكنه فسيح جناتك
ولاد الحلال هما لتمكنو من إلقاء القبض على المجرم! نطالب بتطبيق الإعدام لنحد من جرائم اخرى يا أمة الاسلام !
اقسم بالله ان لم تتحرك الدولة بكل مكوناتها في إقرار عقوبة الإعدام في كل قاتل و اقصى العقوبات السجنية الطويلة لكل خارج عن القانون فسوف نرى العجب مستقبلا. اااولينا مابقينا نقدوا نهضروا مع الناس لي كيغوتوا حدا ديورنا في الليل و يكميو الحشيش و….. باش منوحلوش معاهم وااه بززاف هاد الشي بزززاف ارجوا من المسؤولين التحرك الجاد لسن قوانين جديدة
اللهم احفظنا من شر الأشرار ياارب
اجرام كتر بزاف بزاف بزاف بزاف بزاف الدولة والحكومة ملهية بالانتخابات ونهب الاموال شعب لتعطيه الا الاحزاب اما شعب غير اموت بغات هدشي ياريت اكن عندنا رئيس كورية الشمالية كن اعدم المجرمين والمفسدين وقطاع الطرق ولكن للاسف حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ستحاسبون عند الله يوم الحشر مكين لا هدا فولان ولا هم يحزنون انشري هسبريس وشكرا