أعاد تنقل رئيس الدولة الجزائرية عبد العزيز بوتفليقة من أجل فحص طبي، طرح الصحافة المحلية لـ”علامات الاستفهام” حول الانتخابات الرئاسية المقبلة، متسائلة، بالخصوص، إن كان هذا الطارئ الصحي سيكون له تأثير على ترشحه لعهدة رابعة.
ومع إعلان الاستشفاء الجديد لبوتفليقة بمركز (فال دو فراس) يوم الاثنين الماضي، وعودته اليوم الخميس إلى الجزائر، “عادت عقارب الساعة إلى الوراء حين تفجرت التساؤلات قبل سنة حول قدرته على استكمال عهدته الثالثة (الحالية) فبالأحرى التطلع إلى الرابعة”، وفق صحيفة (لوكوتديان دوران).
وذكرت الجريدة بأن سنة قبل الاقتراع الرئاسي أي في أبريل 2013، كان الرئيس بوتفليقة قد نقل إلى المستشفى ذاته بعد إصابته بـ”نوبة إقفارية عابرة”، مؤكدة أن “الحالة الصحية لهذا الأخير مقلقة سواء بالنسبة لوضعه الصحي أو للأجندة السياسية، بل بلغة أوضح مقلقة لقيادة شؤون البلاد”.
وكتبت صحيفة (الوطن) أنه “ثلاثة أيام بعد الإعلان الرسمي عن دخول رئيس الدولة المستشفى (الاثنين الماضي)، صار هناك خلط لدى الرأي العام بذيوع الشائعات” في غياب معلومة موثوقة ومدققة، ملاحظة أن “هذه الحلقة الجديدة تأتي ساعات قبل استدعاء الهيئة الناخبة الممهدة لإجراء الانتخابات الرئاسية في أبريل المقبل”.
وتحت عنوان “أي تأثير على الأجندة الانتخابية؟”، اعتبرت أنه “في وقت يتم العمل في اتجاه تركيز الإعلام حول الاستحقاق الرئاسي في أبريل المقبل والمسلسل المحيط به، يطفو على السطح الخلط بين الوضع الصحي للرئيس والحدث السياسي”، مشيرة إلى أن “الرئيس سيكمل بباريس فحصه الطبي وسيعود إلى الجزائر غدا الجمعة”، لكن “ماذا سيحث إذا لم يتم ذلك”، تتساءل الصحيفة.
والأمر نفسه بالنسبة لـ(لوسوار دالجيري) التي تساءلت إن كان عبد العزيز بوتفليقة سيعود إلى عاصمة البلاد “في الآجال التي يحددها القانون للتوقيع على أول محطة في الانتخابات الرئاسية”، مسجلة أن “الشك يظل قائما على الرغم من البيان “المطمئن” لرئاسة الجمهورية”.
وتحت عنوان “بوتفليقة يبحث عن شهادة تأهيل من باريس”، كتبت (الخبر) “ألم يكن بإمكان الرئيس تسبيق موعد الفحص أو تأخيره بأسبوع حتى يمضي مرسوم استدعاء الهيئة الناخبة تفاديا للتأويل الذي يعطى لا محالة لعودته إلى فال دوغراس”.
وأوردت أن “أخبارا غير مؤكدة تتحدث عن رغبة الرئيس في البحث عن “شهادة سياسية” من فرنسا للدلالة على أنه قادر على الاستمرار في الحكم”، مضيفة أن ذلك “يحتمل أن يتم بواسطة شهادة من أطباء المستشفى العسكري الباريسي الذي أضحى جزءا في التداول السياسي في الجزائر”.
وعاد الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الخميس، إلى البلاد بعد ثلاثة أيام قضاها بمستشفى “فال دوغراس” بفرنسا لإجراء فحوصات طبية، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الرسمية التي أضافت: “بعد أن أظهرت الفحوصات الطبية تحسنا ملحوظا للوضع الصحي للرئيس بوتفليقة سمح الفريق الطبي لرئيس الدولة بالعودة إلى الجزائر قبل 24 ساعة من الأجل المحدد”.
وكانت الرئاسة الجزائرية قد أكدت في بيان سابق وجود بوتفليقة بمستشفى فال دو غراس منذ يوم الاثنين 13 يناير 2014 وإلى غاية يوم الجمعة 17 يناير 2014″، وذلك في إطار فحوصات روتينية كانت مبرمجة مسبقا .
ويعاني الرئيس بوتفليقة، الذي يرأس الجزائر منذ 1999، من آثار “نوبة إقفارية عابرة” تطلبت نقله إلى باريس للعلاج أواخر أبريل الماضي، حيث مكث هناك ثلاثة أشهر.
الرجل يظهر عليه بالكاد يستطيع حمل الورق الذي بين يديه ومع ذلك يرغب في الترشح للرئاسة واستحلاس(من الحلاسة) الجزائريين لولاية اخرى أمثاله يجب ألايبرحوا المسجد
هل اصبح بوتفليقة سجين السلطة، فعوض ان تمر آخر أيامه في راحة و هدوء و خصوصا مع مرضه، فهاهو مضطر ليعيش آخر ايامه في عناء، هل هو حاكم ام محكوم
رجل مريض يريده جينرالات الحقد و الذل أن يستمر رغم مرضه و أتمنى من الشعب الجزائري أن لا يرضى بهذه الإهانة في حقه فمشاكل الجزائر في حاجة إلى رجل قوي ذهنيا و جسديا من أجل التخطيط و تتبع التخطيط ميدانيا أما أن يستمر رجل مريض في سدة حكم شعب يعاني أمراض شتى فلا تقبلوابه و إن قبلتم فاعلموا أنه ينتظركم الأسوء .كان الله في عونكم
تتكلمون عن رئيس دولة ووزيرة الثقافة في هذا البلد تتهكم على الإسلام وتقول أن الصلاة لاوجود لها في الإسلام وأن الحج هو تبدير الأموال شيئ لم نسمعه من بني صهيون إذن هذا رئيس حي وهو ميت والشعب مغلوب الله يلطف
ALLAHOMA RZOKHNA HOUSNA ALKHATIMA honetement c'est vraiment l'enfer avant de mourir c'est bien cela le destin de nos derigeants arabes
tenir au pouvoir juqu'a la mort ;alors que l'ex president clinton vit pleinement et librement sa vie
الجزائر العضيمة لم تستطع ان تجد شخص له الكفائة ليعوظ الرئس الحالي .
مهدا العقم يا جزائر.
تحليلي كامازيغي:
بوتفليقة لم يرجع بعد وإنما في علاج مستمر في فرنسا وإنما خوفا لما قد تنذر به البلاد! خطط العسكر لهذه الخطة
هل بوتفلقية مازال على قيد الحياة حسبته ميت
ﻹن مدينة الجزائر يحكمها مند أن إنشقت عن فرنسا الموتى
Bouteflika n'est pas venu en FRANCE pour une visite médicale de routine comme vous pouvez comprendre par erronée,suite à son long séjour à hôpital militaire de val de grâce…!!! un militaire français !!!…Non BOUTEFLIKA fait une rechute!!! non plus !! Quoi donc ? Sa majesté le KING Bouteflika est venu
CHERCHER UN CERTIFICAT D'APTITUDE PROFESSIONNELLE pour briguer son Petit 4ème Mandat,signée,certifiée,conformément aux souhaits de la junte militaire qui réduit le peuple algérien à l'esclavagisme socio-économique
Il est venu RÉCUPÉRER L'ATTESTATION de son diplôme FRANÇAIS de capacité à reconduire L’ALGÉRIE à la faillite morale et éthique…Que pensera t-il le monde d'un 4eme mandat d'un vieillard à l'agonie qui s'accroche au pouvoir contre sa volonté?Imaginons Bouteflika faire un discours devant Les Nations Unies!il n'arrive plus à lire ses textes ou il ne se déplacera point devant les congres mondiaux et les rassemblements ou il est nécessaire de présenter L’ALGÉRIE
…
J espere pour notre voisin pays algerie un president sportief avec de l amour pour ces voisins et l amitie durable safi ouvrons une nouvel page sans haine .merci hespress
والله أشفق على حال الجزائريين
يتفرجون على واقعهم المؤلم ولايستطيعون فعل شئ أمام النظام العسكري الحركي الفاسد
العسكر يرشحون رجل يحتضر لولاية رابعة فخامسة ثم سادسة … فعلا شعب الجزائر لا يستحق ذلك لكن للأسف خيرة شبابها و أبناء الأرض الأصليين الذين عانوا ويلات الإرهاب وحكم الطغاة.. هم خارج الوطن وعلى رأسهم المناضل زيتوت … لم يبقى في الجزائر غير المساطيل و الأرانب قبلوا بالذل والمهانة لايفتحون فمهم الا لسب المغاربة … وطن تحت رحمة زمرة من شيوخ مرضى…
لا نريد المزيد من المعانآة لإخواننا الجزائريين لكن للأسف الشديد هذا هو واقعهم المؤلم الى أن يسقط نظامهم العسكري الفاسد على يد الاحرار…
الاعلام الجزائري لايخجل من نفسه ويضحك على شعب مستضعف من طرف العسكر ولم يظهر ولا مرة رئيسهم يتمشى على رجليه ويريدون ترشيح شبح لحكم جزائر ورحلوه لفرنسا لشراء كفن فرنسي
ا لشفاء العاجل للسيد بوتفليقة ولجميع مرضى المسلمين , لاكن هناك طبقة سياسية جزائرية تريد ان يبقا الحال على حاله لكي تحسن احوالها وتطلب من الله ان يمر الرئيس الى العهدة الرابعة ولما لا الخامسة وهي لا تهمها لا حالة الرئيس ولا احوال الشعب الجزائري الشقيق بل هي (اقصد العصابة السياسية)التي تنهب ما تريد باسم الرئيس ولو كان نائما ولكم الله يااشقاء.
الجزائر عندما تريد نهب أموال الشعب تفبرك دائماً طريقة حتى تلهي الشعب الجزائري يا ترى من هو صاحب هده الصفقة الجديدة???????????????
صدقت توقعات الفلكي المغربي الدي تنبا بان سنة 2014 ستكون نهاية بوتفليقة تقوسية جابلوه في مقتل هل بوتفليقة سيعود الى الله في اخر الايام ويرد بعض الجميل لي البلد الدي ولد ولد فيه وتربى ودرس فيه المنزل بوتفليقة وقبر والديه مازال الى يوم في مدينة وجدة ام ان العدواة والبغض المغرب والعقدة التي يحس بيها سوف تدهب معه الى القبر الايامك المعدودة يا بوتفليقة في الحياة مازال ستقول للربك يوم القيامة وانت تسعى للتقسيم بلد الاسلام والمسلمين وبلد الجار ولم تحترم الجورة والمصاهرة والدم التي يربط شعبك بالمغرب ان تعرف وصاية الله ورسوله على الاحترام الجيران وتعرض لهم بسوءبعضهم بعض الجينيرلات لن ينفعوك يا بوتفليقة يوم الحساب لن ينفعك الا اعمالك الصالحة
المقال يعني اذا اردت ان تكون رئيسا للجزائرعليك نيل رضى الشون زيليزي
و هذا يعني ان فرنسا المسؤولة الاولى عما يقع من مشاكل في شمال افريقيا
هكذا حالة الانظمة الجمهورية العربية , لايتغير الرئيس الا بتدخل الموت .مثل هذه الانظمة الهجينة التي تعتبر حالات غريبة علئ الانظمة الجمهورية الديمقراطية سمة من سمات الاستبداد والتشبت بالسلطة بمباركة الجيش, والحالة الجزائرية هي واحدة من الحالات التي ما زالت الشعوب العربية تعاني من ويلاتها في كل من العراق وسوريا وليبيا ومصر .
جاذبية الكرسي قوية جدا من الصعب التخلص منها في حالة احدة ::عزرائيل
الرئيس بوتفليقة لا حول له ولا قوة حزبه سيرشحه طوعا او كرها وسيزورون الانتخابات شاء من شاء وابى من ابى مافيا لصقت فوق الكرسي لن يسلموه لاحد نطلب الله الشفاء والعافية لجميع مخلوقات الله
الرئيس بوتفليقة بين الموت والحياة وشغله الشاغل هو كرسي الرئاسة,وهذه هي عقلية الزعماء العرب التي اوصلت الدول العربية الى ما هي فيه اليوم …ارى في هذا التصرف استفزاز للشعب الجزائري من طرف الرئيس الذي لا يقدر على تدبير شؤون البلاد..الامر الذي من الممكن ان يجعل الشقيقة الجزائر تلتحق بدول الربيع العربي وحين اذن كما نقول بالدارجة(الى تشبكات مبقاتش تجمع)
أتقوا الله في إخواننا الجزائريين
اليس لدينا مشاكل في المغرب لنناقشها عوض زرع الفتنة و الحقد
ما هذا الدي الت إليه احوالنا أين انتم يا مثقفو المغرب لعن الله زارع الفتن
نحن أخوة احب من احب و كره من كره إخوة في الدين في التقاليد في اللغة في كل شيي خطونا من السياسة الله يرحم والديكم (من اراد أن يقول شيي فليقل خيرا أو ليصمت) و الله سوف نحاسب على كل صغيرة و كبيرت نكتبها عند لقاء خالقنا
اخوكم المغربي المسلم ١٠٠%
اللهم إني قد بلغت
الرجل المريض والكهل 76 عاما السيد عبد العزيز بوتفليقة رجع بعد الفحص الطبي في ديارالايليزيه وتحت رعاية اطباء "ماما فرنسا" الى ارض الوطن لكي يتولى الرءاسة الرابعة والخامسة لان الجزاءريات لن تلدن الا هذا الطاغية لكي يصبح عبءا ثقيلا على المواطنين وجيرانهم. المعلوم بان مصاريف الاستشفاء في فرنسا ل 82 يوم التي قضاها العام الماضي في المستشفى بلغت اكثر من 890.000 اور. ما يزيد اذن عن 10.000 اورو لليوم. هذا هو حال حكام العرب والمسلمون والطغاة. الجزاءر بلد البترول والغاز ولكن رءيسها يهرول مرارا وتكرار الى مستشفى المستعمر لكي يستعيد شفاءه و البلد لا يتوفر على مستشفى اكاديمي لعلاج الرءساء والمواطنين. الله انعل اللي ما يحشم. هؤلاء الطغات يستحقون اتزونامي طبيعي كاليابان وتزونامي بشري كما حصل في تونس وليبيا.
لا يوجد غير بوتفليقة في الجزائر ؟ اتركوا الرجل يموت مرتاح.
الله يخفف ما نزل.
يا إخواني يا ايها المغاربة الاحرار يجب أن لا ننساق إلى زرع الفتنة
المثل المغربي يقول( إلى جارك ضرك لا تعاملوا بالمثل ) يهديكم ربي المغاربة الاحرار لا يسبون و لا يشتمون و لا يتشفون في إنسان مريض . و الله سوف نحاسب على كل صغيرة و كبيرة امام خالقنا . ليست هده افعال المغاربة الشرفاء و المثقفون
و الله كلما قرأت في هسبريس أو الشروق كلما كان المغرب أو الجزائر هو العنوان أرى سبا و تشفي و قذفا و للعنا من كلا الطرفين . يحز في نفسي ما يقع بين الأخوة في الدين و اللغة و التقاليد اللهم اللف ووحد قلوب المسلمين و المسلمات في مشارق الأرض و مغاربها على كلمة لا إله إلى الله محمد رسول الله
الذي يرشح بوتفليقة لولاية اخرى يعرف جيدا هدفه ,لانه يعلم علم اليقين ان الرئيس غير قادر على تسيير امور البلاد الان فما بالكم بسنوات اخرى ,هو يسعى لاحتمالين لاثالث بعدهما ,اما ان يتوفى الرئيس مباشرة بعد الانتخابات وهذا امر جيد بالنسبة لهم لانهم سيعينون نائبه لاتمام ولايته ,او ان الرئيس سيتم عزله لاسباب صحية كما ينص على ذلك الدستور ويعين خلفه وبذلك تكون هذه الجماعة قد ضربت سربا من الطيور بحجر واحد,اولها حفاظ الحزب الحاكم على زعامة الدولة ,ثم اعطاء الانطباع ان كل ما تم هو ديموقراطي ,وغير ذلك من الامور التي لايعرف ابعادها الا هؤلاء اللذين يهللون لولاية اخرى لبوتفريقة الذي اصر على تفرقتنا الى ان يفارقنا.
Cette photo avec tout ce qu'elle contient est une simple mise en scène pour passer un faux message à l'opinion publique. Tout est proportionnellement bien posé! ça va de la tasse de café jusqu'au dernier détail, y compris le geste du ministre avec la manche de sa veste retroussée. Jusqu'à quand cette comédie va durer? Laisser ce monsieur se reposer car il en peut plus, et cessez de mentir aux gens.
ذكرت "صحيفة الناس" أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة طار إلى فرنسا في رحلة علاج ثانية بعد موجة الانتقادات التي شككت في قدرته الصحية على خوض غمار الترشح لولاية رئاسية رابعة.
وكشفت الجريدة، استنادا إلى مصادرها، أن بوتفليقة سافر إلى باريس كي يخضع إلى "تأهيل طبي وعملية جراحية صغيرة حتى يبدو قادرا على الحركة ومقنعا للناخبين للجزائرين بأن وضعه الصحي يؤهله ليكون رئيسا للجزائر لولاية رابعة خاصة أنه قواه وقدرته الذهنبية في صحة جيدة".
حسبنا الله ونعمى الوكيل،إرحموا هذا الشعب يا جنرالات الجزائر
من اراد أن يقول شيي فليقل خيرا أو ليصمت و الله سوف نحاسب على كل صغيرة و كبيرت نكتبها عند لقاء خالقنا
اخوكم المغربي
حين يخرج القتلة أعني جنرالات الجيش الجزائري بتصريحات مفادها أن أركان العسكر مستعدون لمختلف السنريوهات في البلاد يعني أن الجيش مستعد ليعود بالجزائر الى سنوات الدم والقتل و النهب والتفجير وربما خلق جبهات خارجية مع دول الجوار من أجل حماية عرشه في أفقر بلد غازي وبترولي في العالم كيف لنظام ارتكب جرائم ترعب المواطنين بتفجير القرى والمداشر والمدن واغتصاب النساء ودبح الشباب _وهناك مجموعة من الشهادات الموتقة _ في سنوات الديمقراطية والصاقئها لمن انتخبهم الشعب بالامس وهاهم اليوم يلوحون من جديد بعصا القتل والارهاب والاغتصاب من جهة أو الدل والخضوع والفقر في بلد أغناه الله عز وجل . اليوم هؤلاء الامييون في جيش التحرير الجزائري يقولون لشعب الذي يدعي الممانعة والقوة وووو اما بوتفليقة المريض أو ما نختاره نحن أما التدمير وهتك الاعراض ولا استبعد أن يخلقوا حرب مع المغرب من أجل خلق جبهة داخلية موحدة ذاخل جحر هؤلاء القتلة أعني جنرالات الجزائر الاميين أصحاب البطون المنتفخة على حساب شعب يدعي المهابة و الممانعة
الله اعطنا اوجهكم نقابل به اليابان
وفاة المرض بعد صراع طويل مع بوتفليقة
الرئاسة في الجزائر بلاد المليون شهيد للأسف لا تتطلب أن يكون الرئيس في صحة جيدة فالجنيرالات بجانبه ولو متقدمين هم أيضا في السن يكفي على الرئيس أن يكون أمينا للجنرالات ويعرف عرقلة أي مجهود لمصالحة جيرانه ويعرف كيف أن يستمرو الجنرالات معا في نهب راجعات البترول والغازالتي أنعم بها الله النخبة الحاكمة من غير الشعب الجزائري.فالشعب مغلوب عن أمره ويرجو من لالة فرنسا أن تشفق عليه وتحاور الجيش لإيجاد حل للمعضلة لأنها منحته شهادة طبية تتبث قدرته على الحكم وترشحه لعهدة رابعة..والباقيات الصالحات .أفيقو ادزيريا كون عندو ولد بعدى كون خليتو له الرئاسة وماكين بأس وفين ولد الشهيد رحمة الله عليهم
العهدة الرابعة بوتفليقة ستكون اهانة للشعب الجزائري الشقيق الرجل يبدوا غير قادر على حمل الجريدة وشرب فنجان القهوة ارحموا الرجل ايها الشياتيناتركوا الرجل يرتاح ايها الرجل تريدون بوتفليقة رئيسا للجزائر لتستمروا في نهب والسرقة الاموال الشعب الجزائري وعقد الصفقات الاسلحة الخردة فاسدة من روسيا والاستمرار تبدير الاموال الشعب الجزائري على قضية البوريسايروا خاسرة قضية لا تعني ولا تهم معظم الشعب الجزائري لا تهم الا الشياتين الجينيرلات المرتزقة الدين يسترزقون على حساب الشعب الجزائري وخلق العداوت بينه وبين شقيقه الجزائري
شكرا لك أخي رقم 21 المغربي المسلم، شكرا على طيبة قلبك، ربي يجعل حياتك كلها نور إن شاء الله وربي يكتبلك الرزق الحلال إن شاء الله ، ….والله يا أخي لو تعلم كم تؤلمني الشتائم في حقنا كل يوم من طرف إخواننا المغاربة، خصوصا لما يرددون يوميا على مواقع التواصل الإجتماعي كلمة أن بين المغرب وتونس توجد حديقة حيوانات، تؤلمني كثيرا ، وأيضا هناك كلمات نجدها يوميا في كل المواقع العربية كمثلا أننا حركى وأبناء فرنسا …وغيرها من الكلمات الجارحة ….المهم إن شاء الله ربي يهدي الجميع ، وأشكرك أخي مرة أخرى على طيب أصلك وأخلاقك الرفيعة، سأبقى أدعي لك بالخير لأنك إنسان طيب، شكرا يا هيسبريس على النشر.
سلام اختي امينة الجزايرية لا تبالي انا ايضا مللت التدخل في شؤون الغير الكل له مشاكل بلاده فليلتهي بها لكن ان سمحت لي قلت ان الجزائريين يبالغون في تجديد العداوة سامحيني ولكن هذه هي الحقيقة انما والله نحبكم رغم المشاداة بيننا لكم مكانة خاصة في قلوبنا فما بالكي لو الشعبين متفاهمين الجزائرمن تتدخل في مشكل الصحراء ليس نحن هل تقبلين ان ننعتكم بالمستعمر الغاشم في الاراضي التي اخذتموها من لمغرب كلنبشار تندوف وهران تلمسان مغنية انا شخصيا لا تهمني بصحتكم وراحتكم ولكن انتم تنعتونا بالمستعمر والغاشم والظالم والفاظ كان بالاحرى ان تصفوا بها فرنسا التي تكنون لها كل الحب ماذا لو الجزائر اخذت دور القيادة في الصلح بين الصحراويين والبلد الام عوظ التحريظ وتبديد اموالكم في شحن الهمم السلبية وزيادة العداوة ماذا ستربح التراب هي تملكه ماذا فعلت به ارجوا الا تغضبي مني لكن اردت ان اطلعك على جانب نراه من الجزائر بالنسبة للذين يشمتون في امرض والموت فذلك بيد الله فلربما يموت الحاكم الشاب ويبقى الحاكم العجوز فلنتعظ جميعا جراحات السنان لها التئام ولكن لا يلتام ما جرح اللسان اذاما قرات كلمة سية من مغاربة اتاسف لك
الي 34 الأخت أمينة من الجزائر أشكرك جزيل الشكر علي كلامك الجميل وأتمناء ان تقولي هدا الكلام الي الكلب المسعور العباسي شغله شتم المغرب والشعب المغربي وأقول له ان المغاربة اكتر شعب يحب بلده وأهله ولاكن معدور لي ان الدى يدفع الي زمار يطلب الا حن الدي يو ريد وهدا ما ينطبق علي كالبكم العباسي وبومدين القرة
اختي الموقرة امينة كمغربي حر تربى على القيم و الأخلاق العالية
لك مني أعتذار على ماقاله هؤلاء . ليس من شيمنا و عاداتنا و تقاليدنا السب و الشتم و اللعن و و التشفي و القدف في انسان مريض نطلب من الله ان يشفي جميع مرضى المسلمين٠٠ اترين ماذا فعلت السياسة بشعبين يجمعهما الدين و اللغة و التقاليد و العادات – كم اتاسف عندما اقرا في جريدتكم الشروق السب و اللعن بشتى الوسائل في المغاربة و بلدي المغرب كمسلم غيور على ديني عندما ارى بعض الجزائريين و الجزائريات ينعتوننا باليهود والغجر كيف يعقل ان تقول على مسلمين بانهم يهود – من كثرة جهلنا لديننا اصبحنا نكفر في بعضنا لايسعني الا ان اقول اللهم اصلح احوال المسلمين و المسلمات ووحد كلمتهم على ما تحبه و ترضاه
بصراحة ابوتفليقة رجل قدم للجزائر خدمات كبيرة وتضحيات جسام في عودة السلم والوآم. للبلد الشقيق الجزائر.للكن للاسف الشديد الرجل محاط بمجموعة من الوحوش الضارية من العساكر الذين ارغموه الا يصلح علاقته مع الجارة الغربية المغرب وازالت مخيمات العار من غوق التراب الجزائري ان صح القول فالرجل مغلوب على امره .تصوروا معي ايها الاخوة والاخوات لو رجعت العلاقة بين المغرب والجزائر سمن على عسل وفتحت ابواب الحدود
وجرى بين البلدين الشقيقين التعاون في الاقتصاد والخبرات وفي جميع المجالات والميادين ولمالا في توحيد العملة واجاد منظومة دفاعية مشتركة لما كان هناك ارهاب في تونس ولا في لبيا ولما كثرت الانقلابات في موريتانيا ولا. في افرقيا ككل ولاحسبت اربا لنا الف حساب ويصبح لنا قدر ومقام في المحافل الدولية وهذا حلم كل مواطن مغاربي يارب ازل الهم والحقد والغل يا ارحم الراحمين ووفق ولات امورنا لما تحبه وترضاه.
أقول للإخوة في الجزائر لا تقلقوا من بعض كلامنا إذا بدى لكم جارحا فوسائل اعلامكم المرئية و المسموعة و المكتوبة تدغدغ مشاعرنا كمغاربة بنقلها اليومي لأخبار الإنفصاليين وزعيمهم محمد عبد العزيز و الإشادة بالمنجزات الكبرى للجمهورية الصحراوية في تندوف مطالبة المغرب المستعمر بالخروج من الاراضي المحتلة ومدافعة عن حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره ،ناسية أنه سنة 1991 تم الغاء نتائج استفتاء الجزائريين في انتخابات حرة من قبل العسكر والرمي باصوات 3 ملايين ناخب في القمامة وحرمان الشعب الجزائري نفسه من تقرير مصيره مما تسبب في دوامة عنف مدمرة للبلاد والعباد .
و لهذا يهتم المغاربة بما يجري عندكم و يتمنون أن تتغير سياسة حكامكم تجاههم إذا تولى الحكم رجل يتمتع بقواه الجسمية و العقلية يستطيع أن ينتزع القرار الجزائري و المغاربي من مخالب المخابرات العسكرية المتقوقعة في قوالب جامدة وينتهج سياسة تصالح مع الداخل و الخارج، فشعبكم و الحمد لله يزخر بالكفاءات العالية والطاقات النشيطة المقتدرة.
فما التمسك برئيس، نسأل الله شفائه،ادى دوره وشغل المنصب طويلا و هو الان في حاجة إلى الراحة ليس إلا إهانة و احتقار للشعب .
الجزائر هي الجزائر ، برئيس وبدون رئيس ، لايتغير فيها شيء ، وبوتفليقة
كبقية رؤساء الجزائر سيأتي يوم ويلتحق بربه الكريم ، وتبقى الجزائر ومعها
قيمها، ومباديئها ، نحن لا يحكمنا رؤساء وإنما تحكمنا قيم ، إذا مات منا سيدٌ
قام سيدٌ، كم عدد الرؤساء الذين قادوا الجزائر ثم غادروا ؟ هل تغيرت الجزائر
الجواب لا ، ستظل الجزائر تنشد حرية شعوب المنطقة ، ورفاهيتها ، الجزائر
الكبرى هي فعلا حاضـنة التحرر ، وسند كل مظلوم ، أحب من أحب وكره من
كره ، عاش أنصار الحرية والتحرر، وسقط أنصار الظلام ، والظلم ، والعبودة
وعبدة الأصنام المكلسة .
اقول لك اتق الله نحن لا نسب الجزائريين ولا الشعب الجزائري اصهارنا واخوتنا في الدين والنسب مشكلتنا تعرفينها جيدا ومع ذلك تنكرينها مشكلتنا مع نظامكم الظالم الجاحد الحقود علينا كشعب الدليل طردنا من الجزائر ما لم يفعله حتى الكيان الصهيوني مع الفلسطينيين تعذيب اسرانا و معتقلينا في الحرب حتى الموت ومن نجا معطوبين بشهادة المنظمات الحقوقية اين تعاليم الاسلام اين حسن الجوار اين …….لا شيء سوى اننا ندافع عن ارضنا وصحرائنا التي لن نتنازل عن شبر منها ..
اقول لك ان الجزائريين الذين زاروا المغرب يعرفون المغاربة حق المعرفة حفاوة الاستقبال كرم الضيافة … اتقوا الله اتقوا الله
نتمنى ان تجتاز الشقيقة هدا الاختبار وتستفيد من محيطها و تتصالح مع جوارها وتدع الى الجانب الخطاب الماضوي الدي لم يعد يصلح لشيىء سوى هدر الوقت و الثروة …….اتركوا بو تفليقة ليرتاح ( اليس فيكم رجل رشيد…) صدق الله العضيم
الى رقم 42
( اليس فيكم رجل رشيد…
بلى فينا الكثير من الرجال، وهم من الراشدين،وهم من يؤمِِّـنون حدود المغرب
الشرقية،ويمنعون عنها تسلل الذين يريدون إشعال نار الحرب فيه من المغاربة،
نحن على دراية بذلك ، وسلطات المغرب تعي هذا ، الخلاف بيننا وبينكم هو
موضوع الصحراء المغتصبة ، حتى في الشرع المحمدي طلاق المكره لا يقع
وأنتم أخذتم الأرض الصحراوية بالإكراه ، عودوا إلى رشدكم ، ولاخلاف بيننا
وبينكم ، حدودكم هي حدود 1956 ، فإذا قبل الصحراويون الإندماج معكم فبها
ونعمت والا فأرضكم تكفيكم وفيها متسع ، واتركونا من تفكير الماضي المظلم
العالم تغير وأنتم تعيشون حقبة كان أبي يحكم أباك ، الخيرات الموجودة في
شمال المغرب تغنيه عما في يد الغير. في 63 فعلموها معنا ، واليوم مع الصحراويين ، إن (الرجل الرشيد )هو الذي يحمي حدودكم اليوم من حيث لاتدرون رغم الخلاف الذي بيننا وبينكم ، و ( الرجل الرشيد ) هو الذي يصبر
اليوم على المخدرات التي تتدفق عليه من الحدود المغربية ، ..أفلا تهتدون…