"الاستقلال" ينوه بالقرار التاريخي للولايات المتحدة‎

"الاستقلال" ينوه بالقرار التاريخي للولايات المتحدة‎
السبت 12 دجنبر 2020 - 17:41

أعلنت اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال أنها تلقت “بارتياح كبير” القرار التاريخي للولايات المتحدة الأمريكية الاعتراف لأول مرة في تاريخها بسيادة المملكة المغربية الكاملة على كافة منطقة الصحراء المغربية، واعتزامها ترجمة هذه الخطوة السيادية بفتح قنصلية لها بمدينة الداخلة.

كما أشادت اللجنة في بلاغ صادر عنها بـ”الأبعاد السيادية والإستراتيجية لهذا القرار الصادر عن دولة عظمى عضو دائم في مجلس الأمن، وانعكاساته على مستوى إقرار الاستقرار والأمن والتنمية في المنطقة، بما يعزز توطيد العمق الإفريقي لبلادنا كخيار إستراتيجي في إطار التعاون جنوب جنوب”، معتبرة هذا الاعتراف “منعطفا تاريخيا حاسما في علاقة الولايات المتحدة الأمريكية بالمملكة المغربية، وانتصارا لخيار التسوية السياسية الذي تمسكت به بلادنا، واعترافا صريحا بجدية ومصداقية مقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية الذي قدمه المغرب كخيار ديمقراطي سلمي شجاع لإنهاء هذا النزاع المفتعل”.

وأضاف البلاغ أن اللجنة تعتبر هذا الحدث “تتويجا لاتفاقية التبادل الحر ولمسار الشراكة الإستراتيجية التي تجمع البلدين وترجمة لاتفاقيات التعاون المشترك بينهما في العديد من المجالات”، داعية بهذه المناسبة الدول الحليفة والصديقة لبلادنا إلى “ترجمة دعمها لمجهودات بلادنا لتسوية هذا النزاع المفتعل إلى قرارات وإجراءات ملموسة على غرار مبادرة الولايات المتحدة الأمريكية لتوطيد السيادة المغربية على أقاليمنا الجنوبية”، مشيدة ومثمنة في الآن ذاته “الدور المحوري الذي قام به جلالة الملك محمد السادس نصره الله باعتباره ضامنا لاستقلال البلاد وحوزة المملكة في دائرة حدودها الحقة في التعاطي مع تطورات قضية وحدتنا الترابية وتفاعلاتها على الصعيدين الوطني والدولي، وبالمكاسب الهامة التي حققتها بلادنا بفعل الدعم المتزايد للمنتظم الدولي لعدالة ملف مغربية الصحراء”.

ولم يفت البلاغ أن ينوه بـ”المقاربة الحكيمة والمتبصرة والمتوازنة لجلالته الملك، التي أكدت على الموقف الراسخ والمبدئي لبلادنا لمواصلة الدفاع عن القضية الفلسطينية وعدم التنازل أو التفريط فيها، انطلاقا مما تمليه التزامات المملكة المغربية الأخلاقية والسياسية والدينية والتاريخية في مناصرة حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة وغير القابلة للتصرف”.

كما جددت اللجنة التنفيذية في بلاغها التزام حزب الاستقلال بمواصلة دعم ومناصرة القضية الفلسطينية باعتبارها قضية وطنية، ورفضه المطلق لسياسة الضم والتوسع الاستيطاني التي ينتهجها الكيان الإسرائيلي، مؤكدة أن صفقة القرن “لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تكون بديلا عن الشرعية الدولية”؛ كما تؤكد “تمسكها بقرارات الامم المتحدة ذات الصلة، ودعمها كافة الحقوق الشرعية التاريخية والثابتة للشعب الفلسطيني، بما فيها حق العودة، وتشبثها بالحل السياسي لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس مفاوضات السلام المباشرة بين الطرفين وعلى قاعدة قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي، وحل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والمستدامة وذات السيادة وفق حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف”.

‫تعليقات الزوار

15
  • علي نايت عمر
    السبت 12 دجنبر 2020 - 18:04

    آه كم اتمنى ان تكون مدينة لكويرة الذي يقولون عنها مدينة الاشباح ان تصير مدينة تجارية بامتياز بمنائها و مطارها و فنادقها و و و ان شاء الله في اقرب الاجال (طنجة السفلى)

  • موغرابي
    السبت 12 دجنبر 2020 - 18:06

    بالله عليكم انا ما فهمت والو واش الأحزاب و النقابات و الجمعيات عندنا فالمغرب تدارت غير من أجل التنويه الجيش داك النهار دار خدمتو خرجو لينا الاحزاب و النقابات و الجمعيات كاملين مشاو حتا لكركرات باش ايديرو السيلفيات حقا ما حقا كنوهو بالجيش اسيدي دوك لفلوس باش مشيتو فالطيارة عطيوها الجيش راها زايدة فداك الجندي يستحقها بجدارة و إستحقاق و من هذا المنبر أطلب من ملك البلاد وقف الدعم المخصص للأحزاب و النقابات و الجمعيات و بالتالي نستغني عن البرلمانيين و المستشارين أقسم بالله سنعيش بخير

  • Injuste
    السبت 12 دجنبر 2020 - 18:29

    لبارح شدو واحد في سطات لاحتجاجه بعد صلاة الجمعة على ربط علاقات مع اسرائيل.اين حرية التعبير والاختلاف?

  • mre
    السبت 12 دجنبر 2020 - 18:42

    باختصار: كبرها تصغار !
    أناشد كمغربي متواضع المغاربة و المغربيات بعدم السقوط في فخ تخوين إخوانهم و أخواتهم المغربيات من كل طيف سياسي أو رأي و أن يفتحوا قلوبهم لكل مغربي أو مغربية بما فيهم أخواتنا و إخواننا في مخيمات الإحتجاز.
    لم تبق هناك أي ورقة يمكن أن تلعب بها الجزائر غير البلبلة من الداخل.
    نحن المغاربة متواضعون و كرماء بشهادة جميع الدول و الثقافات و الأديان و علينا أن نبقى كذلك في الهزيمة و في النصر، كذلك مع إخواننا من الشعب الجزائري، إلا إذا هم لم يريدوا ذلك.
    المثل الشعبي المغربي بليغ: إذا غلبت (بإذن الله) فإعف! (بإذن الله).
    المغرب سيستمر بما له و ما عليه كمجتمع، لهذا لا يجب علينا تخوين كل من عارض طريقتنا في التفكير أو التصرف خصوصا من مواطنينا و مواطناتنا.

    فقط رأي جد متواضع، مغربي غادر المغرب منذ 45 سنة و لا مصلحة و لا ناقة و لا جمل و لا أتوفر حتى على بطاقة التعريف المغربية، فقط الحب اللامنتهي لمجتمع ولدت فيه و غادرته صغيرا و أحبه حبا لا يتصور و أزوره كلما سنحت لي الفرصة بذلك.

  • ليسفي لمزابي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 09:18

    قطع الشك باليقين.
    يا نظام العسكر البومديني السطاليني الشيوعي البوليجزائرياني المنقضي الصلاحية منذ عشرات السنين،كنتم تغردون دوما خارج السرب واليوم أصبحتم في عزلة دولية منقطعة النظير.جئتم على ظهر الدبابة وجثمتم على أعناق وصدور الشعب الجزائري الشقيق المغلوب على أمره وغسلتوا عقول من دار في فلككم من صحافة الصرف الصحي المنبطحة المأجورة لتجييش الذباب الإلكتروني على شرف المغرب والمغاربة.بل أكثر من هذا صنعتوا وأويتوا ومولتوا وسلحتوا ودربتوا جبهة الذل والعار واختلقتوا لها دولة في أوهامكم…واشتريتوا دمم دويلات الموز في جميع أنحاء العالم وترافعتم في رداهات الأمم المتحدة وحتى بالمنظمات الدولية الأخرى ولم ولن تربحوا شيئآ سوى الصفعات الواحدة تلو الأخرى وعلى امتداد أكثر 45 سنة.أحرجتوا الشعب الجزائري الشقيق مع اخوانهم المغاربة بحقدكم المجاني الدفين المنقطع النظير…!!لم تستحضروا ولو للتاريخ وقوفنا كمغاربة مضحين بالرجال والسلاح والأموال في سبيل استقلال الجزائر الشقيقة.ولم يشفع للمغرب والمغاربة كل هذه التضحيات في خيانة غدر ممنهجين من طرف من اواهم من أشباه رجال الأفلان(اذا ما استثنينا البعض منهم رحمهم الله مثل المجاهد بوضياف والحسين ايت أحمد …)الذين عظوا اليد التي مدت لهم ولدغوها وأداروا ظهورهم وتنكروا لعهدهم مع الراحل السلطان محمد الخامس طيب الله ثراه،ونكروا كل شيئ (ومسحوا السما بليكة كما يقال بالدرجة).بل أكثر ذلك ولغاية في نفس يعقوب،وحتى لايتسنى للمغرب إسترجاع أراضيه المغتصبة من فرنسا الإستعمارية في أواخر القرن 19،والتي إقتطعتها من المغرب،وإلحاقها بالجزائر الفرنسية آنذاك(خصوصا الصحراء الشرقية،عين الصفرا،لقنادسة،مغنية…) ويجلسوا إلى طاولة المفاوضات وإعادة ترسيم الحدود بين البلدين كإخوة،لكن لخبث نواياهم عمدوا إلى تقسيم المغرب وأججوا نار الإنفصال فيه،بمساعدة الدكتاتوريين فرانسيسكو فرانكو والقدافي.وجندوا إنفصاليي البوليساريو وحاربوا بهم دولة جارة شقيقة لمدة 45 سنة،ذنبها الوحيد انها ضحت بالغالي والنفيس لمساعدة بلادهم على نيل إستقلالها.وظلوا يراوغون ويناورون بنفاق حربائي منقطع النظير،وما يحير انهم ينكرون ان لهم يد في النزاع على الرغم من ضلوعهم فيه والتاريخ والعديد من الأحذاث أثبت ذلك ،وهاهم باستهثار يثبثونه ويقرون بذلك والعالم بأسره يتفرج على انفضاح عورة النظام الديكتاتوري لجنيرالات الجزائر والذي جعل من قضية وحدتنا الترابية أولى أولوياته و قضيته الأولى وفضل جبهة البوليزاريو الإنفصالية على مصالح شعبه فخسر كل مقدرات البلاد المالية(أكثر من 350 مليار دولار خسرت في دعم البوليزبال)وثرواتها بذل توجيهها لتنمية البلاد،والعمل على بناء إقتصاد حقيقي قائم على الإنتاج خارج ريع المحروقات سيما ان اسعار الأخيرة تهاوات منذ سنوات بسبب ركود الإقتصاد العالمي ومنذ سنة تقريبا بسبب جائحة كوفيد-19،والقادم أسوأ على لأن العالم اليوم يتجه إلى التخلي عن الطاقات الأحفورية لتسببها في الاحتباس الحراري وتسريع الإقبال على الطاقات المتجددة والنظيفة.اذن أين المفر ياحكام المرادية؟؟؟ ألم تتعضوا !!! كل هذا الإستهتار أولا بشعبكم وبمصيره ومصير ثرواته ومستقبل شبابه.أليس فيكم حكيم!!؟؟؟ إلى أين…!!؟؟؟ إلى الهاوية،والله فقط مسألة وقت لاغير والأيام بيننا.لأنكم غدرتوا وتماديتوا وكما تدينوا تدانوا!نقطة نهاية.

  • ليسفي لمزابي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 09:18

    قطع الشك باليقين.
    يا نظام العسكر البومديني السطاليني الشيوعي البوليجزائرياني المنقضي الصلاحية منذ عشرات السنين،كنتم تغردون دوما خارج السرب واليوم أصبحتم في عزلة دولية منقطعة النظير.جئتم على ظهر الدبابة وجثمتم على أعناق وصدور الشعب الجزائري الشقيق المغلوب على أمره وغسلتوا عقول من دار في فلككم من صحافة الصرف الصحي المنبطحة المأجورة لتجييش الذباب الإلكتروني على شرف المغرب والمغاربة.بل أكثر من هذا صنعتوا وأويتوا ومولتوا وسلحتوا ودربتوا جبهة الذل والعار واختلقتوا لها دولة في أوهامكم…واشتريتوا دمم دويلات الموز في جميع أنحاء العالم وترافعتم في رداهات الأمم المتحدة وحتى بالمنظمات الدولية الأخرى ولم ولن تربحوا شيئآ سوى الصفعات الواحدة تلو الأخرى وعلى امتداد أكثر 45 سنة.أحرجتوا الشعب الجزائري الشقيق مع اخوانهم المغاربة بحقدكم المجاني الدفين المنقطع النظير…!!لم تستحضروا ولو للتاريخ وقوفنا كمغاربة مضحين بالرجال والسلاح والأموال في سبيل استقلال الجزائر الشقيقة.ولم يشفع للمغرب والمغاربة كل هذه التضحيات في خيانة غدر ممنهجين من طرف من اواهم من أشباه رجال الأفلان(اذا ما استثنينا البعض منهم رحمهم الله مثل المجاهد بوضياف والحسين ايت أحمد …)الذين عظوا اليد التي مدت لهم ولدغوها وأداروا ظهورهم وتنكروا لعهدهم مع الراحل السلطان محمد الخامس طيب الله ثراه،ونكروا كل شيئ (ومسحوا السما بليكة كما يقال بالدرجة).بل أكثر ذلك ولغاية في نفس يعقوب،وحتى لايتسنى للمغرب إسترجاع أراضيه المغتصبة من فرنسا الإستعمارية في أواخر القرن 19،والتي إقتطعتها من المغرب،وإلحاقها بالجزائر الفرنسية آنذاك(خصوصا الصحراء الشرقية،عين الصفرا،لقنادسة،مغنية…) ويجلسوا إلى طاولة المفاوضات وإعادة ترسيم الحدود بين البلدين كإخوة،لكن لخبث نواياهم عمدوا إلى تقسيم المغرب وأججوا نار الإنفصال فيه،بمساعدة الدكتاتوريين فرانسيسكو فرانكو والقدافي.وجندوا إنفصاليي البوليساريو وحاربوا بهم دولة جارة شقيقة لمدة 45 سنة،ذنبها الوحيد انها ضحت بالغالي والنفيس لمساعدة بلادهم على نيل إستقلالها.وظلوا يراوغون ويناورون بنفاق حربائي منقطع النظير،وما يحير انهم ينكرون ان لهم يد في النزاع على الرغم من ضلوعهم فيه والتاريخ والعديد من الأحذاث أثبت ذلك ،وهاهم باستهثار يثبثونه ويقرون بذلك والعالم بأسره يتفرج على انفضاح عورة النظام الديكتاتوري لجنيرالات الجزائر والذي جعل من قضية وحدتنا الترابية أولى أولوياته و قضيته الأولى وفضل جبهة البوليزاريو الإنفصالية على مصالح شعبه فخسر كل مقدرات البلاد المالية(أكثر من 350 مليار دولار خسرت في دعم البوليزبال)وثرواتها بذل توجيهها لتنمية البلاد،والعمل على بناء إقتصاد حقيقي قائم على الإنتاج خارج ريع المحروقات سيما ان اسعار الأخيرة تهاوات منذ سنوات بسبب ركود الإقتصاد العالمي ومنذ سنة تقريبا بسبب جائحة كوفيد-19،والقادم أسوأ على لأن العالم اليوم يتجه إلى التخلي عن الطاقات الأحفورية لتسببها في الاحتباس الحراري وتسريع الإقبال على الطاقات المتجددة والنظيفة.اذن أين المفر ياحكام المرادية؟؟؟ ألم تتعضوا !!! كل هذا الإستهتار أولا بشعبكم وبمصيره ومصير ثرواته ومستقبل شبابه.أليس فيكم حكيم!!؟؟؟ إلى أين…!!؟؟؟ إلى الهاوية،والله فقط مسألة وقت لاغير والأيام بيننا.لأنكم غدرتوا وتماديتوا وكما تدينوا تدانوا!نقطة نهاية.

  • ليسفي لمزابي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 09:18

    قطع الشك باليقين.
    يا نظام العسكر البومديني السطاليني الشيوعي البوليجزائرياني المنقضي الصلاحية منذ عشرات السنين،كنتم تغردون دوما خارج السرب واليوم أصبحتم في عزلة دولية منقطعة النظير.جئتم على ظهر الدبابة وجثمتم على أعناق وصدور الشعب الجزائري الشقيق المغلوب على أمره وغسلتوا عقول من دار في فلككم من صحافة الصرف الصحي المنبطحة المأجورة لتجييش الذباب الإلكتروني على شرف المغرب والمغاربة.بل أكثر من هذا صنعتوا وأويتوا ومولتوا وسلحتوا ودربتوا جبهة الذل والعار واختلقتوا لها دولة في أوهامكم…واشتريتوا دمم دويلات الموز في جميع أنحاء العالم وترافعتم في رداهات الأمم المتحدة وحتى بالمنظمات الدولية الأخرى ولم ولن تربحوا شيئآ سوى الصفعات الواحدة تلو الأخرى وعلى امتداد أكثر 45 سنة.أحرجتوا الشعب الجزائري الشقيق مع اخوانهم المغاربة بحقدكم المجاني الدفين المنقطع النظير…!!لم تستحضروا ولو للتاريخ وقوفنا كمغاربة مضحين بالرجال والسلاح والأموال في سبيل استقلال الجزائر الشقيقة.ولم يشفع للمغرب والمغاربة كل هذه التضحيات في خيانة غدر ممنهجين من طرف من اواهم من أشباه رجال الأفلان(اذا ما استثنينا البعض منهم رحمهم الله مثل المجاهد بوضياف والحسين ايت أحمد …)الذين عظوا اليد التي مدت لهم ولدغوها وأداروا ظهورهم وتنكروا لعهدهم مع الراحل السلطان محمد الخامس طيب الله ثراه،ونكروا كل شيئ (ومسحوا السما بليكة كما يقال بالدرجة).بل أكثر ذلك ولغاية في نفس يعقوب،وحتى لايتسنى للمغرب إسترجاع أراضيه المغتصبة من فرنسا الإستعمارية في أواخر القرن 19،والتي إقتطعتها من المغرب،وإلحاقها بالجزائر الفرنسية آنذاك(خصوصا الصحراء الشرقية،عين الصفرا،لقنادسة،مغنية…) ويجلسوا إلى طاولة المفاوضات وإعادة ترسيم الحدود بين البلدين كإخوة،لكن لخبث نواياهم عمدوا إلى تقسيم المغرب وأججوا نار الإنفصال فيه،بمساعدة الدكتاتوريين فرانسيسكو فرانكو والقدافي.وجندوا إنفصاليي البوليساريو وحاربوا بهم دولة جارة شقيقة لمدة 45 سنة،ذنبها الوحيد انها ضحت بالغالي والنفيس لمساعدة بلادهم على نيل إستقلالها.وظلوا يراوغون ويناورون بنفاق حربائي منقطع النظير،وما يحير انهم ينكرون ان لهم يد في النزاع على الرغم من ضلوعهم فيه والتاريخ والعديد من الأحذاث أثبت ذلك ،وهاهم باستهثار يثبثونه ويقرون بذلك والعالم بأسره يتفرج على انفضاح عورة النظام الديكتاتوري لجنيرالات الجزائر والذي جعل من قضية وحدتنا الترابية أولى أولوياته و قضيته الأولى وفضل جبهة البوليزاريو الإنفصالية على مصالح شعبه فخسر كل مقدرات البلاد المالية(أكثر من 350 مليار دولار خسرت في دعم البوليزبال)وثرواتها بذل توجيهها لتنمية البلاد،والعمل على بناء إقتصاد حقيقي قائم على الإنتاج خارج ريع المحروقات سيما ان اسعار الأخيرة تهاوات منذ سنوات بسبب ركود الإقتصاد العالمي ومنذ سنة تقريبا بسبب جائحة كوفيد-19،والقادم أسوأ على لأن العالم اليوم يتجه إلى التخلي عن الطاقات الأحفورية لتسببها في الاحتباس الحراري وتسريع الإقبال على الطاقات المتجددة والنظيفة.اذن أين المفر ياحكام المرادية؟؟؟ ألم تتعضوا !!! كل هذا الإستهتار أولا بشعبكم وبمصيره ومصير ثرواته ومستقبل شبابه.أليس فيكم حكيم!!؟؟؟ إلى أين…!!؟؟؟ إلى الهاوية،والله فقط مسألة وقت لاغير والأيام بيننا.لأنكم غدرتوا وتماديتوا وكما تدينوا تدانوا!نقطة نهاية.

  • ليسفي لمزابي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 09:18

    قطع الشك باليقين.
    يا نظام العسكر البومديني السطاليني الشيوعي البوليجزائرياني المنقضي الصلاحية منذ عشرات السنين،كنتم تغردون دوما خارج السرب واليوم أصبحتم في عزلة دولية منقطعة النظير.جئتم على ظهر الدبابة وجثمتم على أعناق وصدور الشعب الجزائري الشقيق المغلوب على أمره وغسلتوا عقول من دار في فلككم من صحافة الصرف الصحي المنبطحة المأجورة لتجييش الذباب الإلكتروني على شرف المغرب والمغاربة.بل أكثر من هذا صنعتوا وأويتوا ومولتوا وسلحتوا ودربتوا جبهة الذل والعار واختلقتوا لها دولة في أوهامكم…واشتريتوا دمم دويلات الموز في جميع أنحاء العالم وترافعتم في رداهات الأمم المتحدة وحتى بالمنظمات الدولية الأخرى ولم ولن تربحوا شيئآ سوى الصفعات الواحدة تلو الأخرى وعلى امتداد أكثر 45 سنة.أحرجتوا الشعب الجزائري الشقيق مع اخوانهم المغاربة بحقدكم المجاني الدفين المنقطع النظير…!!لم تستحضروا ولو للتاريخ وقوفنا كمغاربة مضحين بالرجال والسلاح والأموال في سبيل استقلال الجزائر الشقيقة.ولم يشفع للمغرب والمغاربة كل هذه التضحيات في خيانة غدر ممنهجين من طرف من اواهم من أشباه رجال الأفلان(اذا ما استثنينا البعض منهم رحمهم الله مثل المجاهد بوضياف والحسين ايت أحمد …)الذين عظوا اليد التي مدت لهم ولدغوها وأداروا ظهورهم وتنكروا لعهدهم مع الراحل السلطان محمد الخامس طيب الله ثراه،ونكروا كل شيئ (ومسحوا السما بليكة كما يقال بالدرجة).بل أكثر ذلك ولغاية في نفس يعقوب،وحتى لايتسنى للمغرب إسترجاع أراضيه المغتصبة من فرنسا الإستعمارية في أواخر القرن 19،والتي إقتطعتها من المغرب،وإلحاقها بالجزائر الفرنسية آنذاك(خصوصا الصحراء الشرقية،عين الصفرا،لقنادسة،مغنية…) ويجلسوا إلى طاولة المفاوضات وإعادة ترسيم الحدود بين البلدين كإخوة،لكن لخبث نواياهم عمدوا إلى تقسيم المغرب وأججوا نار الإنفصال فيه،بمساعدة الدكتاتوريين فرانسيسكو فرانكو والقدافي.وجندوا إنفصاليي البوليساريو وحاربوا بهم دولة جارة شقيقة لمدة 45 سنة،ذنبها الوحيد انها ضحت بالغالي والنفيس لمساعدة بلادهم على نيل إستقلالها.وظلوا يراوغون ويناورون بنفاق حربائي منقطع النظير،وما يحير انهم ينكرون ان لهم يد في النزاع على الرغم من ضلوعهم فيه والتاريخ والعديد من الأحذاث أثبت ذلك ،وهاهم باستهثار يثبثونه ويقرون بذلك والعالم بأسره يتفرج على انفضاح عورة النظام الديكتاتوري لجنيرالات الجزائر والذي جعل من قضية وحدتنا الترابية أولى أولوياته و قضيته الأولى وفضل جبهة البوليزاريو الإنفصالية على مصالح شعبه فخسر كل مقدرات البلاد المالية(أكثر من 350 مليار دولار خسرت في دعم البوليزبال)وثرواتها بذل توجيهها لتنمية البلاد،والعمل على بناء إقتصاد حقيقي قائم على الإنتاج خارج ريع المحروقات سيما ان اسعار الأخيرة تهاوات منذ سنوات بسبب ركود الإقتصاد العالمي ومنذ سنة تقريبا بسبب جائحة كوفيد-19،والقادم أسوأ على لأن العالم اليوم يتجه إلى التخلي عن الطاقات الأحفورية لتسببها في الاحتباس الحراري وتسريع الإقبال على الطاقات المتجددة والنظيفة.اذن أين المفر ياحكام المرادية؟؟؟ ألم تتعضوا !!! كل هذا الإستهتار أولا بشعبكم وبمصيره ومصير ثرواته ومستقبل شبابه.أليس فيكم حكيم!!؟؟؟ إلى أين…!!؟؟؟ إلى الهاوية،والله فقط مسألة وقت لاغير والأيام بيننا.لأنكم غدرتوا وتماديتوا وكما تدينوا تدانوا!نقطة نهاية.

  • ليسفي لمزابي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 09:18

    قطع الشك باليقين.
    يا نظام العسكر البومديني السطاليني الشيوعي البوليجزائرياني المنقضي الصلاحية منذ عشرات السنين،كنتم تغردون دوما خارج السرب واليوم أصبحتم في عزلة دولية منقطعة النظير.جئتم على ظهر الدبابة وجثمتم على أعناق وصدور الشعب الجزائري الشقيق المغلوب على أمره وغسلتوا عقول من دار في فلككم من صحافة الصرف الصحي المنبطحة المأجورة لتجييش الذباب الإلكتروني على شرف المغرب والمغاربة.بل أكثر من هذا صنعتوا وأويتوا ومولتوا وسلحتوا ودربتوا جبهة الذل والعار واختلقتوا لها دولة في أوهامكم…واشتريتوا دمم دويلات الموز في جميع أنحاء العالم وترافعتم في رداهات الأمم المتحدة وحتى بالمنظمات الدولية الأخرى ولم ولن تربحوا شيئآ سوى الصفعات الواحدة تلو الأخرى وعلى امتداد أكثر 45 سنة.أحرجتوا الشعب الجزائري الشقيق مع اخوانهم المغاربة بحقدكم المجاني الدفين المنقطع النظير…!!لم تستحضروا ولو للتاريخ وقوفنا كمغاربة مضحين بالرجال والسلاح والأموال في سبيل استقلال الجزائر الشقيقة.ولم يشفع للمغرب والمغاربة كل هذه التضحيات في خيانة غدر ممنهجين من طرف من اواهم من أشباه رجال الأفلان(اذا ما استثنينا البعض منهم رحمهم الله مثل المجاهد بوضياف والحسين ايت أحمد …)الذين عظوا اليد التي مدت لهم ولدغوها وأداروا ظهورهم وتنكروا لعهدهم مع الراحل السلطان محمد الخامس طيب الله ثراه،ونكروا كل شيئ (ومسحوا السما بليكة كما يقال بالدرجة).بل أكثر ذلك ولغاية في نفس يعقوب،وحتى لايتسنى للمغرب إسترجاع أراضيه المغتصبة من فرنسا الإستعمارية في أواخر القرن 19،والتي إقتطعتها من المغرب،وإلحاقها بالجزائر الفرنسية آنذاك(خصوصا الصحراء الشرقية،عين الصفرا،لقنادسة،مغنية…) ويجلسوا إلى طاولة المفاوضات وإعادة ترسيم الحدود بين البلدين كإخوة،لكن لخبث نواياهم عمدوا إلى تقسيم المغرب وأججوا نار الإنفصال فيه،بمساعدة الدكتاتوريين فرانسيسكو فرانكو والقدافي.وجندوا إنفصاليي البوليساريو وحاربوا بهم دولة جارة شقيقة لمدة 45 سنة،ذنبها الوحيد انها ضحت بالغالي والنفيس لمساعدة بلادهم على نيل إستقلالها.وظلوا يراوغون ويناورون بنفاق حربائي منقطع النظير،وما يحير انهم ينكرون ان لهم يد في النزاع على الرغم من ضلوعهم فيه والتاريخ والعديد من الأحذاث أثبت ذلك ،وهاهم باستهثار يثبثونه ويقرون بذلك والعالم بأسره يتفرج على انفضاح عورة النظام الديكتاتوري لجنيرالات الجزائر والذي جعل من قضية وحدتنا الترابية أولى أولوياته و قضيته الأولى وفضل جبهة البوليزاريو الإنفصالية على مصالح شعبه فخسر كل مقدرات البلاد المالية(أكثر من 350 مليار دولار خسرت في دعم البوليزبال)وثرواتها بذل توجيهها لتنمية البلاد،والعمل على بناء إقتصاد حقيقي قائم على الإنتاج خارج ريع المحروقات سيما ان اسعار الأخيرة تهاوات منذ سنوات بسبب ركود الإقتصاد العالمي ومنذ سنة تقريبا بسبب جائحة كوفيد-19،والقادم أسوأ على لأن العالم اليوم يتجه إلى التخلي عن الطاقات الأحفورية لتسببها في الاحتباس الحراري وتسريع الإقبال على الطاقات المتجددة والنظيفة.اذن أين المفر ياحكام المرادية؟؟؟ ألم تتعضوا !!! كل هذا الإستهتار أولا بشعبكم وبمصيره ومصير ثرواته ومستقبل شبابه.أليس فيكم حكيم!!؟؟؟ إلى أين…!!؟؟؟ إلى الهاوية،والله فقط مسألة وقت لاغير والأيام بيننا.لأنكم غدرتوا وتماديتوا وكما تدينوا تدانوا!نقطة نهاية.

  • ليسفي لمزابي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 09:18

    قطع الشك باليقين.
    يا نظام العسكر البومديني السطاليني الشيوعي البوليجزائرياني المنقضي الصلاحية منذ عشرات السنين،كنتم تغردون دوما خارج السرب واليوم أصبحتم في عزلة دولية منقطعة النظير.جئتم على ظهر الدبابة وجثمتم على أعناق وصدور الشعب الجزائري الشقيق المغلوب على أمره وغسلتوا عقول من دار في فلككم من صحافة الصرف الصحي المنبطحة المأجورة لتجييش الذباب الإلكتروني على شرف المغرب والمغاربة.بل أكثر من هذا صنعتوا وأويتوا ومولتوا وسلحتوا ودربتوا جبهة الذل والعار واختلقتوا لها دولة في أوهامكم…واشتريتوا دمم دويلات الموز في جميع أنحاء العالم وترافعتم في رداهات الأمم المتحدة وحتى بالمنظمات الدولية الأخرى ولم ولن تربحوا شيئآ سوى الصفعات الواحدة تلو الأخرى وعلى امتداد أكثر 45 سنة.أحرجتوا الشعب الجزائري الشقيق مع اخوانهم المغاربة بحقدكم المجاني الدفين المنقطع النظير…!!لم تستحضروا ولو للتاريخ وقوفنا كمغاربة مضحين بالرجال والسلاح والأموال في سبيل استقلال الجزائر الشقيقة.ولم يشفع للمغرب والمغاربة كل هذه التضحيات في خيانة غدر ممنهجين من طرف من اواهم من أشباه رجال الأفلان(اذا ما استثنينا البعض منهم رحمهم الله مثل المجاهد بوضياف والحسين ايت أحمد …)الذين عظوا اليد التي مدت لهم ولدغوها وأداروا ظهورهم وتنكروا لعهدهم مع الراحل السلطان محمد الخامس طيب الله ثراه،ونكروا كل شيئ (ومسحوا السما بليكة كما يقال بالدرجة).بل أكثر ذلك ولغاية في نفس يعقوب،وحتى لايتسنى للمغرب إسترجاع أراضيه المغتصبة من فرنسا الإستعمارية في أواخر القرن 19،والتي إقتطعتها من المغرب،وإلحاقها بالجزائر الفرنسية آنذاك(خصوصا الصحراء الشرقية،عين الصفرا،لقنادسة،مغنية…) ويجلسوا إلى طاولة المفاوضات وإعادة ترسيم الحدود بين البلدين كإخوة،لكن لخبث نواياهم عمدوا إلى تقسيم المغرب وأججوا نار الإنفصال فيه،بمساعدة الدكتاتوريين فرانسيسكو فرانكو والقدافي.وجندوا إنفصاليي البوليساريو وحاربوا بهم دولة جارة شقيقة لمدة 45 سنة،ذنبها الوحيد انها ضحت بالغالي والنفيس لمساعدة بلادهم على نيل إستقلالها.وظلوا يراوغون ويناورون بنفاق حربائي منقطع النظير،وما يحير انهم ينكرون ان لهم يد في النزاع على الرغم من ضلوعهم فيه والتاريخ والعديد من الأحذاث أثبت ذلك ،وهاهم باستهثار يثبثونه ويقرون بذلك والعالم بأسره يتفرج على انفضاح عورة النظام الديكتاتوري لجنيرالات الجزائر والذي جعل من قضية وحدتنا الترابية أولى أولوياته و قضيته الأولى وفضل جبهة البوليزاريو الإنفصالية على مصالح شعبه فخسر كل مقدرات البلاد المالية(أكثر من 350 مليار دولار خسرت في دعم البوليزبال)وثرواتها بذل توجيهها لتنمية البلاد،والعمل على بناء إقتصاد حقيقي قائم على الإنتاج خارج ريع المحروقات سيما ان اسعار الأخيرة تهاوات منذ سنوات بسبب ركود الإقتصاد العالمي ومنذ سنة تقريبا بسبب جائحة كوفيد-19،والقادم أسوأ على لأن العالم اليوم يتجه إلى التخلي عن الطاقات الأحفورية لتسببها في الاحتباس الحراري وتسريع الإقبال على الطاقات المتجددة والنظيفة.اذن أين المفر ياحكام المرادية؟؟؟ ألم تتعضوا !!! كل هذا الإستهتار أولا بشعبكم وبمصيره ومصير ثرواته ومستقبل شبابه.أليس فيكم حكيم!!؟؟؟ إلى أين…!!؟؟؟ إلى الهاوية،والله فقط مسألة وقت لاغير والأيام بيننا.لأنكم غدرتوا وتماديتوا وكما تدينوا تدانوا!نقطة نهاية.

  • ليسفي لمزابي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 09:18

    قطع الشك باليقين.
    يا نظام العسكر البومديني السطاليني الشيوعي البوليجزائرياني المنقضي الصلاحية منذ عشرات السنين،كنتم تغردون دوما خارج السرب واليوم أصبحتم في عزلة دولية منقطعة النظير.جئتم على ظهر الدبابة وجثمتم على أعناق وصدور الشعب الجزائري الشقيق المغلوب على أمره وغسلتوا عقول من دار في فلككم من صحافة الصرف الصحي المنبطحة المأجورة لتجييش الذباب الإلكتروني على شرف المغرب والمغاربة.بل أكثر من هذا صنعتوا وأويتوا ومولتوا وسلحتوا ودربتوا جبهة الذل والعار واختلقتوا لها دولة في أوهامكم…واشتريتوا دمم دويلات الموز في جميع أنحاء العالم وترافعتم في رداهات الأمم المتحدة وحتى بالمنظمات الدولية الأخرى ولم ولن تربحوا شيئآ سوى الصفعات الواحدة تلو الأخرى وعلى امتداد أكثر 45 سنة.أحرجتوا الشعب الجزائري الشقيق مع اخوانهم المغاربة بحقدكم المجاني الدفين المنقطع النظير…!!لم تستحضروا ولو للتاريخ وقوفنا كمغاربة مضحين بالرجال والسلاح والأموال في سبيل استقلال الجزائر الشقيقة.ولم يشفع للمغرب والمغاربة كل هذه التضحيات في خيانة غدر ممنهجين من طرف من اواهم من أشباه رجال الأفلان(اذا ما استثنينا البعض منهم رحمهم الله مثل المجاهد بوضياف والحسين ايت أحمد …)الذين عظوا اليد التي مدت لهم ولدغوها وأداروا ظهورهم وتنكروا لعهدهم مع الراحل السلطان محمد الخامس طيب الله ثراه،ونكروا كل شيئ (ومسحوا السما بليكة كما يقال بالدرجة).بل أكثر ذلك ولغاية في نفس يعقوب،وحتى لايتسنى للمغرب إسترجاع أراضيه المغتصبة من فرنسا الإستعمارية في أواخر القرن 19،والتي إقتطعتها من المغرب،وإلحاقها بالجزائر الفرنسية آنذاك(خصوصا الصحراء الشرقية،عين الصفرا،لقنادسة،مغنية…) ويجلسوا إلى طاولة المفاوضات وإعادة ترسيم الحدود بين البلدين كإخوة،لكن لخبث نواياهم عمدوا إلى تقسيم المغرب وأججوا نار الإنفصال فيه،بمساعدة الدكتاتوريين فرانسيسكو فرانكو والقدافي.وجندوا إنفصاليي البوليساريو وحاربوا بهم دولة جارة شقيقة لمدة 45 سنة،ذنبها الوحيد انها ضحت بالغالي والنفيس لمساعدة بلادهم على نيل إستقلالها.وظلوا يراوغون ويناورون بنفاق حربائي منقطع النظير،وما يحير انهم ينكرون ان لهم يد في النزاع على الرغم من ضلوعهم فيه والتاريخ والعديد من الأحذاث أثبت ذلك ،وهاهم باستهثار يثبثونه ويقرون بذلك والعالم بأسره يتفرج على انفضاح عورة النظام الديكتاتوري لجنيرالات الجزائر والذي جعل من قضية وحدتنا الترابية أولى أولوياته و قضيته الأولى وفضل جبهة البوليزاريو الإنفصالية على مصالح شعبه فخسر كل مقدرات البلاد المالية(أكثر من 350 مليار دولار خسرت في دعم البوليزبال)وثرواتها بذل توجيهها لتنمية البلاد،والعمل على بناء إقتصاد حقيقي قائم على الإنتاج خارج ريع المحروقات سيما ان اسعار الأخيرة تهاوات منذ سنوات بسبب ركود الإقتصاد العالمي ومنذ سنة تقريبا بسبب جائحة كوفيد-19،والقادم أسوأ على لأن العالم اليوم يتجه إلى التخلي عن الطاقات الأحفورية لتسببها في الاحتباس الحراري وتسريع الإقبال على الطاقات المتجددة والنظيفة.اذن أين المفر ياحكام المرادية؟؟؟ ألم تتعضوا !!! كل هذا الإستهتار أولا بشعبكم وبمصيره ومصير ثرواته ومستقبل شبابه.أليس فيكم حكيم!!؟؟؟ إلى أين…!!؟؟؟ إلى الهاوية،والله فقط مسألة وقت لاغير والأيام بيننا.لأنكم غدرتوا وتماديتوا وكما تدينوا تدانوا!نقطة نهاية.

  • مغربي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 10:44

    لقد حققت الدبلوماسية المغربية انجازا يحسب لها، وكمواطن مغربي ادعو الدبلوماسية المغربية ان تزيد من وتيرة عملها وضغطها الدبلوماسي و سرعة الايقاع لاقناع العالم بالقضية المغربية لان الاعتراف بمغربية الصحراء اصبح واقعا فالى الامام بكل حزم وثبات.

  • مغربي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 10:44

    لقد حققت الدبلوماسية المغربية انجازا يحسب لها، وكمواطن مغربي ادعو الدبلوماسية المغربية ان تزيد من وتيرة عملها وضغطها الدبلوماسي و سرعة الايقاع لاقناع العالم بالقضية المغربية لان الاعتراف بمغربية الصحراء اصبح واقعا فالى الامام بكل حزم وثبات.

  • مغربي
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 10:44

    لقد حققت الدبلوماسية المغربية انجازا يحسب لها، وكمواطن مغربي ادعو الدبلوماسية المغربية ان تزيد من وتيرة عملها وضغطها الدبلوماسي و سرعة الايقاع لاقناع العالم بالقضية المغربية لان الاعتراف بمغربية الصحراء اصبح واقعا فالى الامام بكل حزم وثبات.

  • Nabil
    الأحد 13 دجنبر 2020 - 13:59

    المملكة المغربية كانت و لا زالت تدافع عن القضية الفلسطينة عكس الدولة الفلسطينة التي لم تدافع قط عن وحدة المغرب ورغم المليارات من الدراهم التي تدفعها المملكة المغربية للحكومة الفلسطينة فكفانى من النفاق والمغرب بلد مستقل سياسيا وله كل السيادة في قراراته المدروسة ونحن كشعب مغربي أصيل نؤيد قرارات ملكنا محمد السادس نصره الله الذكية التي حققت مالم تحققه أي حكومة مغربية من قبل
    الله الوطن الملك

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين