استمع القضاء الإسباني، اليوم، للبيدُوفيل دَانيَال غَالبَان فِينَا الذي سبق أن استفاد من “عفو ـ فضيحَة” بالمغرب ومكّنه من الانتقال إلى الضفة الشمالية من البحر الأبيض المتوسّط رغما عن إدانته، بناء على حكم نهائيّ، بـ30 سنة عن اغتصاب 11 طفلا بمدينة القنيطرة.
وبرز البِيدُوفِيل دَانيَال، حين نقله من وإلى المحكمة، مختبئا تحت طاقيّة شمسيّة ومخفيا عينيه بنظارة سوداء.. فيما واكبته حراسة مكثّفة ضمنتها له عناصر من الحرس المدني.
وكان القضاء الإسباني قد أجّل استهلاله لمحاكمة البيدُوفيل دَانيَال غَالبَان، أوّل أمس الخميس، بإلغائه جلسة استماع كانت مبرمجة من قبل أسبوعين.. وهو ما أعفى ذات المعتقل احتياطا من التنقل صوب محكمة “طُورّي بيِيخّا” ضواحي “آلِيكَانْطِي”.
دَانيَال غَالبَان، الذي لم يخطّ سجنه الـ30 شهرا بالسجن المركزي للقنيطرة قبل أن يغادره بمقتضى “عفو ـ فضيحة” طاله يوم الذكرى الـ13 لعيد العرش بالمغرب، مثل أمام قاضي التحقيق، اليوم، لساعة واحدة أجاب خلالها على كافة الأسئلة التي وجّهت له وفق ما صرح به مصدر قضائي للصحافة.
ويحَاكم البيدُوفيل الإسباني بناء على شكاية بالاعتداء الجسدي على طفلة قاصر قدّمها أبوان عقب ما لقيته صورة دَانيَال من ترويج إعلامي بإسبانيا عقب العفو عنه.. ويورد المشتكيَان أن ابنتهما، عام 2004، قد طالها اغتصاب من طرف غَالبَان.. فيما أورد محامي المتّهم، في تصريح صحفي عقب الشروع في المتابعة، أنّ غَالبَان تشبّث ببراءته أمام القاضي.
جدير بالذكر أن توقيف البيدُوفيل الإسباني والشروع في محاكمته لا علاقة له بسحب القصر الملكي المغربي للعفو الذي استفاد منه دَانيَال غَالبَان، وإنّما يأتي الأمر مقترنا بتعاطي العدالة مع شكاية تهمّ نفس المدَان باغتصاب 11 طفلا بالقنيطرة.
On vois bien que le pedophil ou l espion Daniel a bien rajeuni apres son retour
C est vrais il a pas violer un mineur en 04 mais plutot 15 mineurs durant son sejours au royaume des péchés
من المنتظر أن يُنكر لأن الجريمة الاغتصاب تمت في 2004 ويعرف أنه من الصعب إثباتها بالدلائل ليس مثل ماصار معه في القنيطرة حيث كانت صور و فضائح وإثباتات طبية تدينه. الآغتصاب يجب أن يثبت فور وقوعه من طرف الطب الشرعي لو مر الوقت فالأدلة تتبخر و الشكاية لن تنفع
Puisque cet animal il veut 11 personnes à violer ! à mon avis il aurait pu choisir la sélection national de football ils sont vraiment 11 joueurs ,et l'entraineur offert. croyez moi que personne ne parlera à cet effet.
à partager SVP merci
ا حسن تدليل وافضل استدلال في الفقرة الاخيرة ; حلل ولاتناقش
دانييل يسحق وسام ملكي على فضحه للفساد ببلادنا المغتصبة …
فضيحة القرن!!!!
وصمة عار على جبين جميع المغاربة!!!
باسم الله الرحمان الرحيم .اما بالنسبه هذا الوحش الادمي المجوسي اللذي باع بلاده الى الصلبين .نحن كمسلمين ما علينا الا ان نرفع ايدينا الى الله تضرعا لينتقم منه في الدنيا والاخيرة امين .
Believe it or not , he won't stay in the prison for more than one or two years then they will claim that the evidences aren't enough , he shouldn't have gone there in first place !
جدير بالذكر أن توقيف البيدُوفيل الإسباني والشروع في محاكمته لا علاقة له بسحب القصر الملكي المغربي للعفو الذي استفاد منه دَانيَال غَالبَان، وإنّما يأتي الأمر مقترنا بتعاطي العدالة مع شكاية تهمّ نفس المدَان باغتصاب 11 طفلا بالقنيطرة.
الى ادزايري رقم1
في المغرب هناك مشاكل. ولئن لدينا صحافة حرة فنحن نفضح كل من سولت نفسه النيل من وطننا او اولادنا.نستطيع ا ن نقول ما نشاء حتى انت (واظنك تحقد علينا)تستطيع الكتابة في جرائدنا و الءستهزاء باطفالناا و لكن في صميم قلبك تعرف اننا في الطريق الصحيح.
لا تنسى 250000 منكم من قتل ذبح شوي في الا فران اغتصب بايديكم اللهم لا شماتة
مرجو النشر
المرجوا من اللجنه المكلفه بالاوسمه ان تضيف اسمه الى قائمه المنعوم عليهم بوسام العرش بدرجة فا رس
المسائل الفارغة اتهم أصحابها بالوشاية الكاذبة على الأقل و أكملوا السجن كاملا والوشاية ضد محاربة الفساد أو التبليغ عن جريمة اعتبرها خصون الوحدة المتواجدون داخل المغرب وشاية كاذبة واتهموا صاحبها وحكموا عليه سجنا نافذا..لكن دنييال الذي ارتكب كبر جريمة وحكم فعلا ب30 سنة وجد من جانبه من أجل تسريع العفو الملكي وبالتالي التسريغ بمساعدته على مغادرة الوطن ليلا..وهم يعرفون أن المسألة ستحيا والشعب سيتور في غياب اطلاع جلالة الملك وهذا خطأ لا يجب السكوت عنه كما يجب إصلاح القضاء والروافد التابعة له
tout ca ce n'est qu une mascarade pour tromper ou bleuffer le peuple marocain, ce type n ira jamais en prison ni en espagne ni ailleurs alors arretez ce massacre des consciences. apres le viol de 15 mineurs voila qu on viole 33 millions de marocain tout en leur riant au nez