الحريات الإبليسية والدعم الماسوني

الحريات الإبليسية والدعم الماسوني
الأربعاء 15 غشت 2012 - 12:24

أكد بوشعيب الكوحي أن الماسونية المتوسطية ستكون حصنا منيعا ضد الحركة الإسلامية والتطرف، مضيفا أن رياح الحرية بعد الربيع العربي هي مقدمة للدخول في العصر الماسوني، قبل أن يعرب عن انزعاجه من الدين باعتبار “الإسلام دين الأغلبية يقنن الحياة العامة ويكبح الحريات الفردية، و لهذ ا وجب على الغرب حماية الديمقراطية بعد صعود الإسلاميين”. وكان الكوحي قد ألقى مداخلة له لقاء ماسوني بتاريخ 9 يوليوز 2011، اختار لها عنوان “من أنفاس الحرية إلى الماسونية”.

وسبق للمدعو بوشعيب الكوحي” المعلم الأعظم” للمحفل الماسوني المغربي GLRM أن قال في نشرة “الأخوي” –لو فراترنيل- إن الإسلام لا يتعارض مع الماسونية وأن محفله يضم المغاربة المقيمين بالخارج من الأديان الثلاثة : الإسلام والمسيحية واليهودية. كما يضيف الكوحي أن الله يقول في سورة البقرة بأن الجنة مفتوحة في وجه المسلمين واليهود والنصارى دون تمييز. وأن الإسلام دين علماني ولا ينبغي إقحامه في السياسة. كما يضيف صاحبنا أن الإله الجديد الذي يقبل الجميع اسمه المهندس الأكبر للكون…

ومن جهة أخرى، ذكرت مصادر إعلامية أن زعيما آخر للماسونيين بالمغرب كشف عن نفسه خلال لقاء بالعاصمة الفرنسية لأول مرة، يوم الأربعاء 23 مارس 2011. و حسب ذات المصادر، فإن ممثل الماسونية المغربية لم يكن لوحده في الاجتماع المذكور، بل حضر معه أعضاء آخرون من المغرب.

وقدم المسؤول الماسوني محاضرة بالمدرسة العليا للتجارة بباريس في موضوع “إفريقيا الشمالية. بداية جديدة؟”، أشار فيها إلى ما يشهده العالم العربي من حركية، وبخصوص المغرب تحدث عن حركة 20 فبراير وقال “لقد تم التعبير عن المطالب الاجتماعية وقد استجاب صاحب الجلالة لها وقدم أجوبة دستورية، وعلى الأحزاب السياسية أن تكون في المستوى”، مؤكدا أن أهم شيء هو “الحرية الفردية”.

ورغم أن هذه التنظيمات عندنا لا زالت تعتمد السرية في عملها، إلا أن ما يتسرب من أنشطتها وتحركات زعمائها وتطابق ذلك مع ما يقع فعلا على أرض الواقع من مكائد ومؤامرات ضد المشروع الإسلامي ورموزه، وتوريط الدعاة والزج بالأبرياء في غياهب السجون، كل ذلك كاف للتأكيد أن “وراء الأكمة ما وراءها” كما تقول العرب.

ولنا أن نتخيل ما وراء الأكمة من خلايا نائمة و منظمات غير حكومية وجمعيات البر والإحسان التي قد تتحول في أي لحظة إلى أكبر قوة سياسية تقلب المعادلة وتخلط كل الأوراق، تتمتع بدعم السفارات الخارجية و المنابر الإعلامية القوية والمحترفة، في الداخل والخارج… فهل هذا من نسج خيالنا المؤامراتي السقيم؟ أم أن نفي المؤامرة هو نفسه مؤامرة؟ وهل أعدت الحكومات الإسلامية الحالة في الوطن العربي خطة هجومية لاستئصال هذه الأورام السرطانية من جسم الأمة إلى الأبد؟

لا شك أن تلك العفاريت التي تمسك بزمام الأمور ولا تظهر للعيان، هي التي تحرك بعض الدمى من أبناء الأرملة (هكذا يسمون أنفسهم) لإثارة بعض القضايا المستفزة للشعور العام باسم الفن أو الثقافة أو حقوق الإنسان و التباكي على “الحرية الفردية” المفترى عليها، حرية إبليسية فرجية تزعم رد الاعتبار لذلك العضو المظلوم… لنربط الحاضر بالماضي، ونتأمل هذا الإنجاز الإبليسي الذي سجله المؤرخون وأورده صاحب ” الماسونية ،ماضيها وحاضرها إلى غاية عام 2000″:

“في كوبنهاك بالدانمارك، أقيم يوم 23 مارس 1963 أول معرض للجنس وقد افتتح من قبل رئيس البلدية بوتار وهو ماسوني قديم…كان ثورة ضد كل التقاليد الماضية المتعلقة بأسرار (العملية الجنسية) بين الرجل والمرأة) …فعرضت عشرات أفلام الجنس التي توضح بل تفضح العملية الجنسية المختلفة لم يعلمها أحد من قبل ،وقد قام بتصويرها مصورون محترفون لأجمل النساء السكوندينافيلت يتبادلن العملية مع شبان مرتزقة لا حياء لهم، وقد وزعت في هذا المعرض السفيه بعض الأدوات البلاستيكية البشعة لاستعمالها (بديلا) عن الأعضاء التناسلية ، وبعض الصور الفاضحة للسحاق بين النساء الشاذات وكانت صور اللواط من بين المعروضات بين الشبان الراشدين(…)وبعد إغلاق هذا المعرض تبنت بعض البرلمانات الأوروبية التي تهيمن عليها الماسونية الدعوة لإباحة اللواط قانونيا ،فكانت ابريطانيا العظمى المتحررة أول دولة تبيح اللواط مشترطة بلوغ سن الرشد.” ص.260.

وجاء في دائرة المعارف اليهودية في 5/502 “إن تعاليم الماسونية محوطة بالسرية الدائمة وهي تنص في صلبها على تقديس الجنس والحرية التامة بنشر الإباحية وآمال الماسونيين أمام هذا الجانب الأخلاقي من حياة الناس هو تنظيم جماعة من الناس يرونهم أحراراً لا يخجلون من أعضائهم التناسلية حيث يجتمعون في نوادي العراة”

ألم تردد بعض الأبواق المأجورة عندنا بالضبط نفس الخطاب، بل نفس الكلمات؟ ليفصحوا إذن عن انتماءاتهم الحقيقية وليخرجوا من جحورهم وليبسطوا مشروعهم المجتمعي الحقيقي دون التستر وراء الشعارات الإنسانية البراقة، وحينها يعرف كل منا من يخاطب.

‫تعليقات الزوار

14
  • مصطفى سلامة
    الأربعاء 15 غشت 2012 - 13:09

    الماسونية في المغرب معطى تاريخي وليس وهما أو خرافة. ارتبطت بالاستعمار الفرنسي وبتواجد المتعاونين الأجانب على أرض الوطن، واختفت عن الأنظار بعد الاستقلال بسب حركة المقاومة الوطنية. ومن خصوصيات الظاهرة أنها تيار نخبوي، فرنكفوني، استعماري. ويمكن الرجوع لكتاب جورج أودو لمزيد من التفاصيل.

  • لمهيولي
    الأربعاء 15 غشت 2012 - 13:30

    الإباحية التي نعرفها سببها الرئيسي هو الفقر ولا صلة لها بما يسمى بالماسونية، ولأن الأزمة الاقتصادية ذاهبة في خنق الدولة والمواطنين وإشاعة الفقر والحرمان فمن المنتظر أن تزدهر تجارة الجسد خاصة أنها التجارة الوحيدة التي لاتبور . الذين لايحسون بألم الجياع سيولولون ويستنكرون ويرجعون أساب الانحلال والتفسخ للعلمانية والماسونية والقنوات الفضائية ويتناسون أن هناك من بيننا من لايملك قوت يومه وأنه مستعد لتقديم أي شيء مقابل المال وهذا ما يدفعه لارتكاب المحرمات أو لبيع عضو من جسده أو إلى إنهاء حياته.

  • ابراهيم من طنجة
    الأربعاء 15 غشت 2012 - 13:50

    الماسونية تلعب دورا خطيرا لأنها ترعى الفساد والمفسدين وتخترق أجهزة الدولة وخاصة الأمن والقضاء ولها حضور كبير في قطاع التعليم وكذا في الإعلام وخاصة الفرانكفوني. ولهذا استطاعت أن تعرقل بعض مشاريع حكومة التناوب وهي الآن تخلق متاعب لحكومة بنكيران وتراهن على الزمن حتى يقتنع الشعب أن كل الحكومات التي يختارها فاشلة وعاجزة والحل الوحيد هو إبقاء الوضع على ما عليه وتسليم الأمر لمن يسيرون البلاد فعلا وهم المفسدون الذين ينهبون المال العام ويهربون خيرات البلاد وهم مجرد بيادق تخدم أصحاب المصالح الكبار.

  • شيئ غريب و رهيب
    الأربعاء 15 غشت 2012 - 16:17

    هذا الموضوع أكبر بكثير على بعض العقول فلا داعي لكي تتعب نفسك فلن يستوعبوا ما تقول الأدمغة غسلت من طرف مختلف وسائل الإعلام حتى أصبحت قطيعا يوجه أينما أريد لها أن توجه .

  • مصطفى
    الأربعاء 15 غشت 2012 - 19:58

    اسى فوزى انه بامثالك انت نحن مدلولون ومتاخرون ولكن هيهات هيهات ان كيد الشيطان كان ضعيفا.حقا انها نتائج غسل الادمغة التى وصل اليها الماسون الحركة الصهيونية.احيى صاحب تعليق رقم 4 لانه اصاب صميم الموضوع

  • مراد
    الأربعاء 15 غشت 2012 - 20:34

    لقد كنت اعتقد بان مثل هده الحكايات العجائبية عن قوى خفية موجودة في كل مكان تحرك البشر و الحجر قد انقرضت,لكن للاسف لازال العقل الخرافي كما كان عليه محافظا على كل "اصالته".ادا كانت هده الحركة الخارقة كما تقول:فلمادا سمحت بصعود "مرسي" في مصر؟و لمادا سمحت بقيام حركات احتجاجية داخل "اسرائيل" شبيهة بتلك الموجودة في دول شمال افريقيا و المشرق العربي؟و لمادا ام تقم باغتيال "زعيم حركة النهضة" قبل ان يصل الى تونس؟و ادا صدقنا الخرافات التي تقال عن هده الحركة الخارقة التي تستهدف الاسلام فلمادا لا تفعل ما بوسعها كي لا تبنى المساجد في دول اوربا و امريكا؟و كيف سنفهم بعض الكتابات التي تقول بان عدد من الملوك و الرؤساء العرب "ماسونيين" و على راسهم امراء "ال سعود" الدين يمونون التطرف الوهابي في كل مكان بما فيه المغرب؟لقد داب فكركم و مند زمن بعيد على خلق اعداء وهميين للتغطية على فشلكم الدريع على جميع الاصعدة,فمند مقتل "عمر بن الخطاب" و علي" و "عثمان" وما تلى دلك من استبداد باسم الدين و انتم تحاولون البحث عن "كائن خارق" سبب كل تلك المصائب عوض ان تنظروا الى انفسكم وان تقوموا بنقد داتي صريح لتاريخكم الدموي.

  • خا لد ايطا ليا
    الخميس 16 غشت 2012 - 04:42

    المسونية الوحيدة التي دمرت سلوك وقيم المغاربة واذلتهم هي الفقر والامية والجهل والتهميش والاقصاء .وغير هذا يبقى مجرد تهيئات لتضخيم الاعداء المتربصين بهذا الشعب المسالم ,فمرة الصهيونية اوالشيوعية الالحادية او العلمانية …..مع العلم ان اكثر زبناء السياحة الجنسية من اخواننا في الدين ولا غيرة لهم لا علينا ولا على الدين .

  • هل أصبحت ماسونيا!
    الخميس 16 غشت 2012 - 06:50

    أنا لا أفهم ما علاقة الأسلاماويين بالدمقراطية؟فيكفي الإطلاع على أدبياتهم وكتابات منظريهم ان نفهم أن "الديمقراطية ربيبة الكفر" عند عبد السلام ياسين في كتابه" حوار مع الفظلاء الديمقراط ييين".وأنه لا يمكن للمسلمين العيش في نظام ديمقراطي عند أبي العلا المودودي مما جعل باكستان تنفصل عن الهند.و ان الديمقراطية حكم الشعب و نحن نريد حكم الله عند سيد قطب و…
    حيث انك لن تجد أي منظر إسلاماوي يتكلم عن الديمقراطية إلا ونعثها بابشع النعوث.
    ونورد هنا ما قاله علي بلحاج أحد أقطاب الإسلاماويين بالجزائر في كتابه "الدمغة القوية لنسف عقيدة الديمقراطية":
    "من جملة الأسباب التي تحملنا على رفض الديمقراطية أنها تقوم على رأي الأغلبية بغض النظرعن نوع الأغلبية فمعيار الحق و الصواب يدرك برأي الأغلبية…أما نحن معشرأهل السنة و الجماعة نرى أن الحق إنما يعرف بالأدلة الشرعية لا بكثرة الفاعلين أو بكثرة الغوغائيين".
    كما لن تجد كلمة"ديمقراطية"في أي إسم من أسماء الحركات والأحزاب الإسلاماوية.وهذه ليست صدفة بل تعبيرضمني على رفض الديمقراطية.
    فالديمقراطية لاتكون إلا بالديمقراطيين و ليس بأعدائها
    فهل إذا قلت هذا أصبحت ماسونيا!

  • مغربي قح
    الخميس 16 غشت 2012 - 12:52

    مقال رائع و في الصميم يجب التركيز على هذه المقالات الهادفة و التحذيرية من أجل انتشال الوهم و السراب من عقول عموم المغاربة المدلس عليهم بمنابر الظلام الماسونية التي تنطق بلغتنا و تتنصل لهويتنا…
    الماسون المغاربة صاروا يظهرون للعيان و يتباهون بما هم عليه من شدود فكري و خروج عن الفطرة الأدمية في أبشع مظاهر التمرد على الذات و الأدمية لكن الخطير هو تقبل بعض الملبس عليهم لهكذا سلوكات شيطانية…
    مظاهر التقبل هذه تعطي لعبدة الشيطان الماسون مؤشرا على التمادي في مخططاتهم و الإنتقال إلى مراحل متقدمة في مشروعهم الإبليسي للإنقضاض على البشرية أو ما تبقى منها و تحويلهم لقطيع بهائمي مستعبد خاضع لإرادة الشيطان الشريرة…
    الماسون استطاعو تطويع و تركيع أغلب الأمم و لم يبق سوى الإنقضاض على الإسلام كفكر و تشويهه و ضرب بعضه ببعض ليتسنى لهم إخراج حكومتهم العالمية الشيطانية المتأهبة للوجود و إعلان استعباد البشر و إخضاعه للشيطان…

  • من يريد إلغاء مجانية التعليم؟
    الجمعة 17 غشت 2012 - 12:51

    من يريد إلغاء مجانية التعليم؟ الله يهديكم فحكومتكم هي أكبر مؤامرة على الفقراء. الفكر الأصولي طبيعته إستبدادية قمعية وهو كذلك حتى منذ ما قبل ظهور الماسونية في بريطانيا أولا!! الإخوة الأصوليون وقعوا في حيرة من أمرهم بعدما سرقوا وأختطفوا أصواتا وأكتسوا المناصب بفضل عرق شباب 20 فبرايرولما تمكنوا من مناصب المسؤولية وإنتهاء مفرقعاتهم الإعلامية المثيرة وفشلوا فشلا ذريعا في ترجمة الأقوال والوعود إلى أفعال وفشلوا في مكافحة الريع والفساد وفشلوا في إنجاز برامج بديلة عوض طحن الفقراء وإشعال الأسعار وقتل مجانية التعليم راحوا يعلقون عدم كفاءتهم وعدم أهليتهم للحكم تارة على الحيوانات وتارة على الجن والشياطين والعين والحسد والشعودة وطورا على كل من هو غير أصولي كالعلمانيين واليساريين والمخزنيين(الغير متأسلمين) والليبراليين والناس أجمعين والٱن يحملون فشلهم على الماسونيين واليهود والإباحيين كأنهم يقدرون بالآلاف في بلادنا!!!!

  • ولد الشعب
    الجمعة 17 غشت 2012 - 16:32

    غريب أمر من ينكر وجود الحركة الماسونية بالمغرب.. إنهم يعلنون عن أنفسهم من خلال إنشاء مواقع إلكترونية ويتحدثون عن محافلهم ولا يخفون ولاءهم للغرب وللمحافل العالمية، ناهيك عن المنظمات الماسونية الأخرى المتسترة وراء الليونز والروتاري وغيرها والتي تمعن دوزيم في إبراز أنشطتها تحت الرعاية السامية للمخزن… افيقوا وحاولوا البحث عن السبل الكفيلة في مواجهتهم وفضح خططهم. إنهم لا يستهدفون الإسلام فقط بل ينهبون خيرات البلاد. ألم تقرؤوا الملف الخاص عن الماسونية بالمغرب في مجلة تيل كيل؟ ألم تقرؤوا كتاب جورج أودو؟ طبعا هي مراجع بالفرنسية وأنا أعذر من لا يتقن هذه اللغة وهو مبرمج فقط لحرب الأصوليين وشتمهم وتوجيه سهامه إليهم. ألم يختلسصندون القرض السياحي والعقاري الوزير السابق مولاي زين الدين الزاهيدي وهو مسؤول الروتاري الماسوني وقتها قبل وفاته؟؟؟ هل هذه أوهام من نسج خيال الكاتب وكل الأصوليين؟؟؟

  • كمال
    السبت 18 غشت 2012 - 00:12

    الى صاحب التعليق رقم 11: العدو الفعلي و الحقيقي هي الراسمالية المتوحشة بزعامة "الولايات المتحدة الامريكية",و عندما نقول "الراسمال فاننا نتحدث عن كل الدول التي تسير في فلكها و تتبنى تصورها و على راسها الدولة الاسلامية "العظمى" التي تقدسونها انتم هنا في المغرب,و كما هو واضح من التصريحات الاخيرة لزعيمكم "الريسوني",اي "السعودية",اليست هده الدولة هي التي خاضت و تخوض الان,الى جانب دول خليجية اخرى,الحروب بالوكالة في "افغانسان" ما قبل سقوط جدار "برلين" و في العراق,بجعل اراضيها منطلقا للقوات الامريكية كما حدث في حرب العراق الاولى و الثانية,و الان في "سوريا" بدعوى مساندة الشعب السوري,علما انها تديق مواطنيها شتى الوان الاستبداد؟و ما دمت تظن نفسك "فولتير" المغرب اسالك: هل قرات بالفرنسية كتاب" العلمانية على محك الاصوليات الثلاث:اليهودية و المسيحية و الاسلام",و هل قرات كتاب"الاسلاميون و امريكا" لصاحبه "الكسندر دو فال",اقرا انت و تفقه كي تفهم الروابط الخطيرة جدا,و التي بدات معالمها الان تتضح,ما بين الراسمال الاسلامي و المشروع الصهيو-امريكي.تخلص من وهم انك "موليير" المغرب.

  • فرنهااايت
    الأحد 19 غشت 2012 - 10:26

    أن الماسونيه يهودية العرق والاصل والمنشأ وهي من هدمت الدين المسيحي من عقود مضت . وأن الماسونيه تعمل من وراء ستار وهدفها الاساسي هو ( لااااادين علي الارض ) والمتدبر واسع النظر المثقف يرى هذا في الغرب . والماسونيه تعمل منذ عقود لهدم الدين الاسلامي ولديها أجنده خفيه منها الملحدوون والعلمانيون . والاخطر من هذا هو الاتي ( اذا كان في بلاد المسلمين دين يحلل الزنا والمحرمات فاحذرووووه فاحذووووه . تحيتي لكم أحبتي وأخوتي في الله وصل الله على سيدنا وحبيبنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين

  • ااااا
    الأحد 19 غشت 2012 - 12:46

    الماسونية و الفكر الماسوني غزى العالم وقد تمكن من عقول الاثرياء و رؤساء اعظم دول العالم احيلكم علي كتاب "الوحي و نقيضه بروتوكولات حكماء صهيون" للباحث د. بهاء الامير باحث متخصص في المجال. واحيلكم على كتاب "اعترافات جولدا مائير" وهي رئيسة سابقة للكيان الصهيوني . وهناك العديد من الكتب في هذا المجال…

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 3

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"