الحسيني: الدبلوماسية الرسمية لم تعد كافية في نزاع الصحراء

الحسيني: الدبلوماسية الرسمية لم تعد كافية في نزاع الصحراء
الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 12:00

أكد تاج الدين الحسيني، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة محمد الخامس في الرباط، أن زمن الاعتماد بشكل كامل على الدبلوماسية الرسمية قد ولّى، وأن العالم يشهد الآن تطوراً فيما يُعرف بالدبلوماسية الموازية التي تتواجد في كافة المجالات الاقتصادية والثقافية والرياضية والحقوقية، مشدداً أن نزاع الصحراء يفرض على المغرب الكثير من التحديات خاصة مع الأحادية القطبية التي جعلت الولايات المتحدة الأمريكية تبحث عن مصالح لها في كل الدول، حتى الاشتراكية منها بمن فيها الجزائر.

حديث الحسيني، يأتي في إطار لقاء نظمته جمعية مهندسي المدرسة المحمدية، مساء الاثنين، وتطرق فيه الضيف لمجموعة من الإشكالات التي تعترض طريق المغرب في الدبلوماسية الدولية، وكيف أن الوقت قد حان ليكون المغرب طرفا في العلاقات الدولية وليس موضوعا لها.

أخطاء الاستقلال

وفي عودة منه لبعض منابع الإشكالات التي يعيشها المغرب، أشار تاج الدين أن الاستقلال الذي حققه المغرب عرف بعض الأخطاء أثناء المفاوضات التي أدت إليه، ومن ذلك إغفال المتفاوضين مسألة الحدود الشرقية، مبرزاً كيف أن فرنسا كانت تدرك أن وجودها في المغرب مسألة مؤقتة، بينما تعلم أن وجودها في الجزائر قوي للغاية، لذلك بدأت تقص من التراب المغربي انطلاقاً من سنة 1934، وعرفت أن المناطق المغربية غنية بالثروات الطبيعية، هكذا، وأبسط نظرة على خريطة المنطقة، يجعلنا نتأكد كيف قامت فرنسا بخطة المغرب إلى المحيط الأطلسي.

ومن أخطاء الاستقلال كذلك، الارتباط الكبير بفرنسا على المستوى الثقافي، وعدم الاعتماد على اللغة الإنجليزية منذ البداية كلغة ثانية في التعليم المغربي:” عندما أغادر الحدود البلجيكية-الفرنسية، لا أجد أحداً يتحدث بالفرنسية، وكلما مررت في مؤتمر دولي لا أجد غير الإنجليزية، فهذه اللغة هي لغة التواصل العالمية، ولا يمكن أن نحظى بالاحترام ونحن لا نستطيع التعبير بها عن مشاكلنا”.

في أصول نزاع الصحراء

وفي عودته لبعض أصول النزاع في قضية الصحراء، أشار الحسيني أن ما صدر عن محكمة العدل الدولية بلاهاي منتصف السبعينيات لم يكن قراراً كما يُعتقد، وإنما رأي استشاري جعلنا ندور في حلقة مفرغة ولم ينتصر لا للطرف المغربي ولا للطرف الإسباني الذي كان يعتزم تنظيم استفتاء في المنطقة، فالمحكمة الدولية أعطت جوابها بكون المنطقة المتنازع عليها كان يملكها المغرب، وأن سلاطين المغرب كانت تربطهم علاقات الولاء والبيعة مع قبائل بالصحراء، إلا أنها عادت لتستدرك أن هذه العلاقات لا تسمو وأن تؤكد تبعية هذه المنطقة للمغرب.

واعتبر الحسيني أن محكمة العدل الدولية أغفلت مكوناً ثقافيا مهما في سيادة الدول الإسلامية وهو البيعة التي تُعتبر أهم ركن في تحقيق سيادة دولة ما على أراضيها، وركزت على عنصر “التراب” القادم من الثقافة الغربية، رغم أن سكان الصحراء كانوا رُحلاً، ولم يلتزموا بالسكن في مكان معين.

تحديات قضية الصحراء

وعلاقة بالتحديات التي تواجه المغرب فيما يتعلق بقضية الصحراء، فقد أجملها المتحدث في انهيار القطبية الثنائية وما رافق ذلك من فقدان المغرب للدعم الأمريكي الذي توزع على كل البلدان بما فيها تلك الاشتراكية، فقديماً كانت و.م.أ تعتبر المغرب حليفاً لا غنى عنه وتسانده بشكل واضح في قضية الصحراء، أما الآن، فهي تحاول إمساك العصا من الوسط بعدما تحوّلت الجزائر كذلك إلى أحد شركائها، ولم يكن غريباً أن يظهر مشروع توسيع صلاحيات المينورسو الذي زلزل العلاقات المغربية-الأمريكية.

وذهب الحسيني أبعد من ذلك، وأكد أن الولايات المتحدة الأمريكية، يعنيها جيداً حفاظ التوازن في المنطقة المغاربية بين المغرب والجزائر، وأن كلفة هذا التوازن في الجوانب العسكرية، تمكّنها من أرباح خيالية فيما يتعلق بتجارة السلاح، ملفتاً في هذا الصدد، أن السياسة الدولية تخضع للمصالح وليس الأخلاق، وأن حتى الجزائر الاشتراكية، تخلت عن مبادئها وصارت تضع نفسها رهن الطرف الأمريكي.

ومن التحديات الأخرى التي يواجهها ملف الصحراء، تلك المرتبطة بحقوق الإنسان، فبعد ظهور القانون الدولي الإنساني، والمواطنة العالمية، صار لزاما على الدولة أن تركز على تقارير المنظمات الدولية المعنية بهذا الجانب، وأي مؤشر سلبي في هذا الجانب يؤثر لا محالة على جهود المغرب الدولية، وبالتالي، فعلى المغرب استحضار تجربته في المصالحة مع سنوات الرصاص وتطوير منظومته الحقوقية المتعلقة بالصحراء كي يربح بعض النقاط في هذا الجانب، خاصة وأنه أكد على مواجهته التحديات الأمنية عبر تعاونه مع بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.

المستقبل وأدوار المغرب

ولإنجاح الدبلوماسية الموازية التي تدعم الدبلوماسية الرسمية، دعا الحسيني إلى التعويل على الجالية المغربية المتواجدة في مجموعة من دول العالم، خاصة وأن منها من يمارس تأثيراً هناك، وبالتالي فالاعتماد عليهم من أجل تقوية الأطروحات المغربية أمر أساسي للغاية، وخطوة لمزيد من تقوية الروابط الوطنية، في وقت اعترف فيه المتحدث، بعدم تشبت المغاربة بوطنيتهم كما يفعل التايلانديون أو المصريون مثلا.

الدبلوماسية الموازية تعني كذلك حسب الحسيني، ما يتعلق بالجانب البرلماني، ثم الحزبي، وكذلك المدني بتطوير آليات المجتمع المدني المغربي، بل وحتى الرياضي مستحضراً تجربة الدول العظمى في تنظيم التظاهرات الرياضية العالمية من أجل مزيد من تلميع صورتها كما فعلت روسيا مؤخراً مع الاولمبياد الشتوي، زيادة على ميادين أخرى يمكن للمغرب أن يشتغل فيها دبلوماسيا دون التوقف فقط عند ما يتعلق بوزارة الخارجية.

وعلاقة بالمستقبل، فقد أشار الحسيني أن المغرب يتوفر على كل المقومات من أجل أن يكون له دور فاعل في المنطقة ككل، فيمكن له أن يرتبط بعلاقات أكثر قوة مع الاتحاد الأوروبي، منطقة الشرق الأوسط والخليج، الولايات المتحدة الأمريكية، دول جنوب الصحراء في إفريقيا. وبهذا الترابط، لن يكون فقط مجرد منطقة تصنيع، بل يمكن لمقاولاته أن تصير فاعلة وتفتح آفاقا جديدة للتجارة، معرباً عن تمسكه بالأمل في نهاية نزاع الصحراء لما يريده المغرب ما دام هذا الأخير يتعلم من أخطائه ويقدم مبادرات إيجابية تؤكد عزمه على إقرار حل ديمقراطي لا يتعارض مع وحدته الترابية.

‫تعليقات الزوار

39
  • Malik
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 12:34

    Ces analyses me font rire, la vraie cause de notre perte du sahara et de son peuple et le non respect de la démocratie et de la justice du Maroc entier. on parle de nouvelle constitution et de droit de l'homme au maroc alors que sur le terrain c'est tous a fait le contraire. les usa sait tres bien que le maroc est un pays qui manque beaucoup pour devenir un pays démocratique et ils ont raison de jouer sur leur interets. imaginez un maroc ou la justice regne, ou le peuple choisie ses dirigent et les juges et controle en cas de faille a leur devoir, imaginez un maroc ou le droit de manifester et de demander ses droits est libre sans les matraques de makhzen, le jour ou le maroc sera juste en démocratie les sahraoui vont venir tous rejoindre notre pays. la verité aide a corrigé les erreu

  • محمد امين
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 12:39

    لمادا كل الجهد منصب فقط على الصحراء اليست سبتة ومليلية اراضى مغربية اسود على الصحراويين و نعامة على اسبانيا الدبلوماسية وحدها لا تكفى ولن تجلب متر من الارض المفقودة يجب ان تكون بجانبها لغة البارود لكن المشكل ان المغرب هو الحلقة الاضعف فى محيطه الدى لا يرحم هدا النزاع الدى عمر لن يرى النور ابدا لان الغرب يجب ان يترك الضرس المسوس فى فم المغرب حتى يضغط عليه وقت مشاء

  • Hassan fr
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 12:43

    أنا اتفق مع الاستاذ الحسيني في كل ما قاله
    وأشدد على ضرورة وحتمية تطبيق هذه الأمور ، والاهتمام بالسياسيين من مغاربة العالم وتوضيح الرئية لهم ، زيادة على الاهتمام بالجوانب الاقتصادية والاجتماعية الداخلية وفي مقدمتها التعليم التعليم التعليم ، العدل العدل العدل، فبدون مواطن متعلم وواعي وبدون عدل فليس هناك لا تقدم اقتصادي ولا سياسي ولا اجتماعي …

  • انيس
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 12:52

    يا سيدي الفاضل انظر فقط لمضاهرات الامس ولاعلام وشعارات الانفصال ترفع في الرباط وتسب لغة البلاد وتوصف شريحة ضخمة من المغاربة باعداء الله وستفهم مقتلنا وسبب ضعفنا في كل قضايانا وحاشاي استاذي الفاضل ان اكون الناصح او الملهم لاكنني صدمت بالامس واحسست بالظلم

  • said number one
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 13:05

    على الأحزاب السياسية في المغرب أن تتحمل مسؤولياتها في هذا الملف ألا وهو ملف الصحراء هذا هو دورهم خلق لجن توضح موقف المغرب من صحرائه ، أما أمريكا فهي لا تعرف سوى مصالحها ،على أحزابنا أن تتحاشى المزايدات و الحسابات الضيقة ، في يوم من الأيام رأيت في البرلمان المغربي بعد تقرير كريستوفر روس مهزلة أو مسرحية هزلية كنت أنتضر أن يكون النقاش ساخن حول هذا التقرير الذي يصب في مصلحت ألإنفصاليين فإذا به إنقلبت الأوضاع وصار التراشق بالكلام الفارغ هناك من يخلع ملابسه ويعري بطنه ووو… لحد الآن الأحزاب في المغرب ليست في المستوى المطلوب.

  • المغرب؟؟؟؟؟؟
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 13:08

    في وقت اعترف فيه المتحدث، بعدم تشبت المغاربة بوطنيتهم كما يفعل التايلانديون أو المصريون مثلا.
    يا سيدي دولتكم وحكوماتكم المتعاقبة هي السبب في الانسلاخ عن هذا الوطن وحتى الخجل من الانتماء اليه يجب ان تعلم ان الشعب المغربي مستعد لبيع هدا البلد بأبخس الأتمان وذلك راجع الى الاحتقار الذى يعيشه المغاربة داخل وخارج وطنهم
    يمكنك ان تكون مغربيا حين تكون بيدك السلطة او من عاءلة سلطوية اما غير هذا فأنت محكور وستمارس عليك الحكرة بجميع أشكالها وهذا هو الواقع المر لهذا البلد

  • التروزي
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 13:15

    في الحقيقة انا ضد الذين يزعمون ان الدمقرطة هي التي ستضمن حل مشكل الصحراء لان حرية التعبير والديمقراطية هي التي اوصلتنا الي ما نحن عليه اليوم فالصراع للذين يلعبون بالنار هو صراع وجود وبقاء عرش للذين لا يدركون خلفية المعركة بين المغرب والجزائر التي تريد بناء مغرب الشعوب واسقاط الملكية فسحقا لحقوق الانسان وتبا للديمقراطية الذين يعتبران مطية للمرتزقة في الخارج والداخل اليوم يا معشر المغاربة اريد ان اقول لكم ما يلي
    المغرب يتوفر علي كل اوراق القوة ولديه من النخب التي علي راسها خليهن ولد الرشيد ما يمكنه من رفع التحدي فالعائدين والوحدويين اهلا لان يواجهوا العدو ولذا اوجه نداءا مستعجلا لجلالة الملك باعطاء الوحدويين الفرصة وعدم الاعتماد علي الرسميين في الصراع والعمل علي مراجعة كافة الاوراق ورسم خطة عمل استراتيجي وتوزيع الادوار ومحاسبة المقصرين وابعاد الانتهازيين ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب لتحقيق النصر النهائي والحتمي

  • le premitif
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 13:16

    اعطني عدلا اعطيك وحدة.
    لو اننا دولة القانون و المساواة لاراد الجميع ان ينضمَّ لنا. ولكن…..
    المهم ما قيل وما يقال لحدِ الساعة لن يعيد ارضاً . يجب علينا ان نستاصل الفساد و الظلم و الاستدانة من الخارج, و كذا تربية الاجيال على حبِْ الحق و قول الصدق و الايمان برسالة هذه الامة و دور اهل المغرب في نصرة الاسلام ضد المد المسيحي الامبريالي عبر العصور. حينها لن يقدر احد عن الوقوف ضدّ وحدتنا الترابية من غرب الصين الى جنوب فرنسا كما كان عليه الحال في قرون خلت.
    يا معشر المغاربة : ان الامم لا تبنى بالتملق للدول القويّة ولا بقهر فءات الشعب المستضعفة, بل تقام على العدل والابداع في توفير غدٍ افضل لكل من يعيش على ارضها …..و الله وليُّ التوفيق.

  • أبو نبيل
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 13:22

    ـ أصاب الأستاذ حين أشار إلى إغفال المفاوض المغربي، أثناء مفاوضات الاستقلال، مسألة استرجاع الصحراء الشرقية. غير أن الأستاذ لم يشر إلى أن المفاوض المغربي قد أغفل أيضا مسألة استرجاع الأقاليم الجنوبية من إسبانيا. وكان على المسؤولين المغاربة أن يرغموا اسبانيا على توقيع اتفاق يحدد أجندة واضحة للانسحاب. وهذا لم يحدث أثناء التفاوض مع المستعمر الاسباني.
    ـ يرى المحاضر أن المغاربة في المهجر لا يتشبتون بوطنيتهم كما يفعل الصينيون والمصريون مثلا. وهذا في رأينا حكم خاطئ جملة وتفصيلا. إن مغاربة المهجر هم، في أغلبيتهم الساحقة، من المغاربة الأقحاح الحقيقيين فهم مغاربة ووطنيون حتى النخاع . غير أن سياسة الدولة المغربية وطريقة تعامل الحكومات المتعاقبة معهم جعلت هؤلاء المغاربة المهاجرين يركزون كامل جهودهم على عملهم الذي يوفر لهم أسباب الرزق والكسب الحلال بعيدا عن وعود الحكومات التي يعرفون جيدا طينة معظم أعضائها وطرق تعيينهم .
    ـ نثير الانتباه إلى أن الدبلوماسية الموازية لا تزال بدائية في بلدنا. وقد أثبت عدد من البرلمانيين في السابق أن سفرياتهم إلى الخارج كانت سياحية فقط. ونتمنى أن لا يتكرر ذلك في المستقبل

  • محمد
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 13:23

    أظن أننا انتقلنا من حرب تقليدية الى حرب دبلوماسية مع الجزائر بالتفويض للبوليزاريو طبعاً ولهذا لن تنتهي هذه الحرب حتى يجف آبار الغاز . لو كان النزاع حقاً بين المغاربة والصحراويين لوجد الحل من زمان. لهذا علينا بالمقاومة والصبر والتصدي بكل الإمكانيات المتوفرة لدينا . أنا شخصيا متفائل.

  • التلويني
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 13:39

    لايخفى على الجميع حالة الفوضى والانحطاط التى اصبحت تعاني منها الاحزاب من كلام سوقي وتشهير بالاحزاب الاخراى متناسية الواجب والمعركة الكبرى في الحفاظ على وحدة البلاد ترك الملك من تارة لاخرى يبين حالة غياب الاحزاب من ساحة المعركة والانشغال بامور صبيانية تافهة وطبعا كان الاحرى بالاحزاب ان تكون هي راس حربة المجتمع المدني لما تملك من نفود واتباع وتاثير وانتشار في ربوع المملكة .الخصم يتميز رغم قلته بالكفاءة والمثابرة والى حدود الساعة احزابنا تنام نوم العدارى.

  • صحراوي؟؟؟
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:00

    مع تحترامي للاستاذ الحسيني ، استاذي شخصيا، لكنني اأرى اأن الاستهتار في التعامل مع القضية ككل، و اللهث وراء الانتصارات الظرفية اثر جدا في هذه القضية الحل :::: إعلان مصالحة وطنية بين مكونات الشعب المغربي ، لافرق بين صحراوي و فاسي و سوسي … اإعلان مناظرة وطنية للدفاع عن الاخلاق الحقيقية ، لاننا شعب ضايئع ، فبالاخلاق اولا و ليس التنمية اولا سنتمكن من استرجاع شعورنا بالوطنية و نتمكن من حل مشاكلنا ، فعوض الاعلانات الفارغة و المناظرات الصوريه لنعلن عن::: المناظرة الوطنية للاخلاق و تثبيت المودة بين الاطراف المغربية

  • Adam
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:03

    Si le pouvoir mis l'Homme au centre de sa politique et stratégie, les marocains intérieur/exterieur peuvent supporter le projet de sahara. Si nous avons un intéret dans ce terretoire , oui nous devons lutter pour le garder. Si il nous côute plus qu'il nous rapporte ce n'est pas la peine de le garder.

  • imbecile
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:04

    Malgre le respect de ce M. Je Pense que le Maroc DORT alors que l ennemi est ACTIF Il parait que nous croyons que tt est fini alors que tt vient de commencer Le trib.de La Haye a depasse ce qui lui est demande en annoncant la solution politique qui ne lui revient pas L ennemi fait travailler Aminatou et les separatistes les finance alors que nous lachons Ould Salma et les Autres qui nous soutiennent Nos pzrtis se querellent comme des voyous et perdent pr cela le tps et les occasions au lieu d aller au sud et ds le Monde Entier convaicre par ts moyens Les fils de la region seront plus convaicants a l egard du monde La diplomatie est faible Le parti Espagnol au pvr vient de pointer notre pays de colonisateur sic L Algerie s enfiche de l Onu ne recense pas n ouvre pas a qui le veut sauf ceux qui chantent sa chanson Nous reconnaissons betement une entite faite de ttes pieces et presentee au monde comme un peuple opprime par leMaroc Alors que la majorite vit dignemt au Maroc Nous entend

  • مغربي حرّ ويفتخر
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:14

    أقول لمعلق مراكشي طالب"بالقبضة الحديدة"أخي لو علمت ضخامة المشاكل التي خلقتها القبضة الحديدية على المغاربة، لما عاودت بذكر تلك الفكرة. أعطيك مثل:العناصر الهمهة في منظمة البوليزاريو كانت تدرس في جامعة الرباط.فقمعوهم عوض محاورتهم.ففروا إلى إسبانيا خوفا من البوليس السيري السياسي المغربي، وصطت عليهم مخابرات الرئيس بومدين وصنعت منهم منظمة بوليزاريو.ثم حزب الإستقلال عمل على إقصاء كل مكونات الشعب المغربي ومنهم صحراوى.فكان ما كان.الآن ركاز حزب الإستقلال تسبح في نعيم ثروات مختلسة،والمغرب مستضعف إلى آخر رمق.أما لصاحب فكرة " لادمقراطية كحل لإسترجاع الصحراء" فاقول يا أخي إنك لخارج التغطية.أفهم ما تقصد."ضجيج" بعض المغاربة بإحتجاجات ربما أحيانا زائدة،أحبطتتك.لكن الدمقراطية هي الحل،وليس بالنسبة لملف الصحراء الغربية المغربية فقط.للتاريخ مبادئ،ومنهاالأجيال الحالية تؤدي تكلفة فشل الأجيال الماضية في التسيير.فمثلا أغلب الحكومات منذ56 كانت استقلالية.فراكموا علينا ديون. ونحنا نؤدي ثمن الغلاء.ومن مدافعي على شبّاط يقولون ان تحت حكومة الإستقلال كان المغرب جنة.فعلا جنة لمن توسط لهم الإستقلال في حصد ثروة المغرب.

  • مواطن غيور
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:26

    الدكتور تاج الدين الحسيني وهو استادي سابقا احترمه الا ان كل مداخلاته تبقى اكاديمية محضة تهم المستوى النظري بافكار يعرفها الجميع فالكل يتحدت عن الدبولوماسية الموازية والمجتمع المدي ودوره في قضية الصحراء المغربية وهذه افكار روتينية مملة نسمعها ليل نهار نحن لا نحتاج الى تمحيص بل الى ممارسة والى الجانب العملي وكيفية الاشتغال حتى لا تبقى افكارنا طوباوية
    1- فالمغرب له جالية مهمة في جميع الدول المؤثرة في القرار السياسي الدولي على وزارة الجالية الانكباب على تاسيس جمعيات من الجالية المغربية تبحت مع جمعيات الدول المعنية لاظهار الحقيقة واكاديب البوليزاريو والجزائر
    2- احزابنا السياسية وخصوصا العريقة يجب ان تشكل خلية للتفكير والتتبع وعقد لقاءات مع احزاب اوربية تقترب او تبتعد معها في الايدولوجية ودلك من اجل الضغط على القرار السياسي للدول المعنية
    3- لجنة الخارجية في مجلس النواب يجب ان تشتغل ليل نهار على على ملف الصحراء من ضمن اولوياتها وتكتيف اللقاءات مع صناع القرار في البرلمانات الاوربية هكدا يجب ان تشتغل الديبوماسية الموازية فالكل يقول مع نفسه ان ملف الصحراء بيد الملك وهذا خطء فيد واحدة لا تصفق

  • سلامة
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:38

    لا الدبلوماسية الموازية ولا الحكم الذاتي ولاالجهوية الموسعة ستجدي نفعا بعد التقريرالصادرعن الامين العام للامم المتحدة والذي شدد على تصفية الاستعمار من الصحراء الغربية وحماية الثروات وانشاء الية لحقوق الانسان ولايخفى على احد ان الايام القادمة لاتبشر بالخير اضف الى ذالك المد الانفصالي الذي اصبح يشهد توسعا وبشكل مقلق للغاية ( شكرا لهسبريس انشر)

  • carpediem
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:38

    vraiment en lisant cet analyse sa me laisse perplexe ce monsieur sa faitt plus de 25 ans que je l enttend rien d intersant mais pire son analyse c est à une contradiction pres : exemple il demande l activation de la communauté marociane a l étranger sauf qu il oublie comment tu peu demander à cette communauté de défendre le maroc sachant que se dernier n offre même le droit de vote a ces marocains de l étranger… cette communauté n est pas schizophrene : pas de vote pas deputé pas d interet a défendre le makhzene a crée se probleme a lui de le resoudre……. e

  • الآمانةl
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:45

    الأحزاب السياسية في المغرب ، ياصاحب التعليق رقم 5 رحمهم الله ، تضيع الصحراء ،سبة ،مليليا بل و حتى الشعب لا مشكلة المهم مصالحهم الشخصية عليها أن لا تضيع يعجبونك في مابينهم يتناحرون و يتشاتمون نسوا الآمانة التي في عنقهم

  • Tiz'yorker
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:48

    First in all, we need to be Clair with our selves abt Sahara issue… There r many hiding & fake informations concerning Sahara. We need to work on it & share it with our population such as all previous mistakes political parties made during the conolization period . Why theresistance army or Jayesh Atahrir was not allowed to free the desert from Spain after had done with the north? & more other hot spot questions… Abt these diplomats & assosiations who make them selves Heros & show their care abt Sahara , I simply say : they will not come up with nothing new . If we depend on them , we ll loose the case , they just using this affair for having free trips & making easy money. The only way to win this case is : –to allow big jewish heavy industry companies to invest i& create job in there — to allow the Moroccan Jewsh community in all over the world be a part & to deal with Sahara issue ( Jewish don' t care abt the United Nation's rules & law , they do what work for them

  • تودغى
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 14:50

    اﻵليات؟
    آليات تطبيق هذه الدبلوماسية الموازية أين هي يا استاذنا الفاضل؟
    بالفعل حل قضيتنا الوطنية وتحرير اراضينا المغتصبة بما فيها سبتة ومليليةالجزر واﻷقاليم الشرقية يحتاج الى منضومة من اﻵليات لدعم هذه الدبلوماسية الموازية اللتي شرحتموها.
    إن روح المواطنة اللتي تفضلتم بذكرها ليست اﻵاية اﻷولى من هذه المجموعة وهي بالفعل ركيزتها.وذون الدخول في تفاصيلها نذكر اهم اﻵليات اﻷخرى:
     
    التربية
    التعليم
    الصحة
    المسؤلية
    التكوين
    الديموقراطية
    روح المبادرة

  • سام
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 15:10

    اولا ان المحكمة الدولية بلاهاي اعتمدت في تحليلها و مبررات حكمها على نظام الحكم المعتمد في المغرب و علاقته بسكان المناطق طوال السنين و الذي يرتكز اساسا على مفهوم ارض المخزن و ارض السيبة حيث ارض المخزن هي التي يسود في الملك او السلطان و يحكم بينما ارض السبة هي التي يسود فيها الملك او السلطان و لا يحكم
    و على هذا الاساس و باعتبار ان الصحراء كانت تشكل احدى اراضي السيبة جاء النطق بالحكم او الراي الاستشاري في شطره الاول التاكيد علىوجود روابط البيعة بين ملوك المغرب و الصحراء و في شطره الثاني بوجوب الاخذ براي سكان الصحراء لتقرير مصيرهم
    و حيث ان الاتفاق المبرم مع اسبانيا لتصفية الاستعمار بالصحراء تم وفق شروط كل الاتفاقيات و المعاهدات الدولية اذ تم ابرامه بمدريد في 10/11/75 و صادق عليه البرلمان الاسباني في 20/11/75 و صادقت عليه الامم المتحدة في 10/12/75 ثم حظى بمصادقة الجماعة الصحراوية بالاجماع في 26/02/76 و هي الممثل الوحيد و الشرعي للساكنة الصحراوية
    لدى فان المغرب هو المطالب في المقام الاول بحماية و صيانة اتفاقية تصفية الاستعمار بالصحراء المبرمة والغير القابلة لاي تحريف او مس بآثار رجعي
    يتبع

  • احمد بابا السعدي
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 15:12

    الى التروزي :من الاسباب التي تعيشها اقاليمنا الصحراوية المغربية هي بعض الاسر القليلة و التي ليس لها اي ارتباط مع القاعدة العريضة لساكنة الصحراء المغربية و من بين هذه العائلات هذا الديناصور المدعو خليهن الذي راكم ثروات هائلة على حساب قضيتنا الوطنية و من اخطاءه الكبرى الغير المحسوبة و لامحصورة التي لم تبنى على قواعد تخدم مصالح بلدنا اذكر من بينها قضية كجيجمات .. التي ادت الى خلق فجوة كبيرة بين القاعدة و القمة .. لان الاعتماد على الوسيط الغير الوطني و الذي يتمتع و يتقاضى رواتب و امتيازات من هنا و هناك خدمة لاجندات خارجية معروفة للجميع البعيد منهم و القريب .. علينا ان نحاسب هده الاسر ماذا قدمت لبلدنا المغرب و لقضيتنا الوطنية علما ان الدولة وفت بوعدها و قدمت الكثير في هذا الاتجاه و اعطت الكثير في هذا التوجه لكن العيب كل العيب على هده الاسر الغير الوفية و الغير الوطنية والتي تسبح في مياه يجهلها البعض و يعرفها البعض ..فساكنة الصحراء هم مغاربة ابا عن جد و لن يتزايد عليهم البعض في و طنيتهم .. لكن علينا ان نحاسب من اكل الوجبة الغنية ..و ترك الاخر في بهو.. الزمه طرح السؤال .. من انا …

  • ا.ر.
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 15:19

    مقال موءكد و متم لما جاء في مقال المصطفى
    سنكي حول ملف الصحراء . فعلى منتقديه "ينقو ودنيهم" و يعتبروا الدروس لكسب قضية الصحراء!

  • marocain realiste
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 15:35

    كلام الدكتور الحسيني كله على صواب.الا انه لم يات على جميع الاخطاء التي ارتكبها المغرب ممنذ الاستقلال ;المسيرة الخضراء كان هدفها في الاصل السير الى الصحراء بصفتها ارض مغربية مستعمرة .لكن المفاوضات التي بوشرت مع المستعمر جعلت المسيرة تتوقف عند الحدود.ولما تسلمت الادارة المغربية المفاتيح من هذا الاخير استمرت في اخطائها بتقسيمها للصحرء مع موريتانيا التي لم تكن في الاصل سوى اقليما مغربيا يسمى" شنكيط" ثم استمرت الادارة في التعامل مع الاهالي باسلوب غير ديمقراطي وغير حضاري خصوصا منهم "قاسحين الراس" ضنا منها ان ذلك الاسلوب سيجعلهم خاضعين مثل اخوانهم في الشمال.وبعد ان استفحلت الامور وانسحبت موريتانيا وقدم المغرب العديد من التضحيات بالارواح والاموال ;ذهبت الادارة تقترح على الانفصليين الاستفتاء ذون استشارة الشعب الذي ضحى وما فتئ يضحي .ومات البصري رحمه الله وبقي الم.شكل قايما تتوارثه الاجيال وكفانا من الاخطاء التي ستضل تلاحقنا في الحياة وحتى بعد المماة.

  • الوزاني
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 15:55

    المغرب يحتاج الى خطة تنموية صناعية اقتداءا بتركيا واستثمار حقيقي في موارده البشرية وعدم انتظار عطف فرنسا وامريكا فمغازلة الدول لاستقطاب مواقفها لدعم ملف الصحراء تضييع للوقت وهدر للمال فالمغاربة في صحرائهم فما علينا سوى اعداد العدة لحرب محتملة وهذه فرصتنا للنهوض بتعليمنا واوضاعنا الاجتماعية اما الجزائر فهي قريبة من فوهة بركان ﻷن المقاربة العسكرية فاشلة فلا يمكن لدولة في العالم ان تستمر برئيس مشلول من المحتمل الا يكمل ولايته بوضعه الصحي هذا وتأكدوا ان الجزائر لن تصمد طويلا لان الاوضاع لا تليق بشعب عظيم وسيندمج المغرب مع الجزائر طال الزمن ام قصر

  • سمية
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 16:08

    لا الدبلوماسية الموازية ولاهم يحزنون سينفع في حل قضية الصحراااء ماذا حصدنا من هذه البلوماسيات الرسمية غير المماطلات وتطاولات بعض الدبلوماسين كبوكيمون اقصد بان كي مون

  • le maroc n'est pas un jouet
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 16:36

    البيعة

    Le Maroc est clair
    il ne veut plus d'intervention de la Minurso dans les affaires du Maroc

    Le Maroc rejette catégoriquement tout jeu de Dé entrainant le Maroc dans un observatoire sur ses terres concernant les droits de l'homme

    Le Maroc sait gérer ses affaires personnelles

    L'ONU est un médiateur
    et non partie dans le conflit

    Le tribunal Lahaye a déja tranché de la marocanité du Sahara en 1975
    Et c'est le Maroc pour éviter la guerre qui a proposé le referendum
    Nos ennemis ont fait le tour
    sar après la mort de kaddafi et de haouari
    il n'ont rien maintenant

    et aujourdhui nos ennemis algériens propose le referendum

    le maroc n'est pas un jouet

    les marocains refuse tout détournement via les chemins des droits de l'homme pour pénétrer les terres marocaines

    en bref
    les marocains sont prets à la guerre
    et la dipolomatie marocaine aussi bien que les services secrets
    doivent prendre les choses au sérieux
    Stop

  • AHMED WELD DLIMI
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 16:41

    المشكل الحقيقي لقضية الصحراء هو غياب التاريخ في المفاوضات فاصل المنطقة امازيغية.اسماء الاماكن و الارض و القبائل امازيغي المعنى فعلى سبيل الدكر بو جدور اسا كلتة ن ازمور تيشلا تندوف…….ايت يوسى ايت تدرارين …
    فعلى المغرب ان يعود الى التاريخ الحقيقي للمنطقة
    فكيف يعقل ان ياتي اربعة بدو رحل من المشرق العربي و يريدون انشاء وطن عربي بارضنا الامازيغية

  • mohajir
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 17:35

    هناك ادمغة سياسية كثيرة ذو كفاءة كبيرة داخل الاحزاب ولكن لا تصل الى اعلى هرم الحزب وتوضيفها بالديبلوماسية ,والجميع يعرف الاسباب بدون ذكرها.
    لوكانت الديبلوماسية قوية لاصبح المغرب اقوى اقتصاديا وسياسيا نضرا لموقعه الاستراتيجي علميا.

  • hamid
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 17:35

    Cela fait une eternite que le Pr. Husseini professe. Il brasse du vent. Une analyse digne des annees 1970 . Il parle de diplomatie parallele: la diplomatie cher monsieur est un metier, et les decisions sont le resultat de concertations profondes, tenant compte du timing, des options disponibles et du talent des acteurs. La diplomatie est comme un mach de football: on peut gagner, ou perdre mais le match n'est jamais fini. Quels sont les acteurs de la diplomatie parallele? Les parlementaires? il suffit de voir leur prestation aux deux chambres. Les partis politiques? Admirez le bras de fer pour obtenir des privileges. Les professeurs? La plupart sont sur les plateaux de television avec l'espoir qu'on les appelle pour les nommer ambassadeurs. Mr. Husseyni est l'exemple de pompier de service: chaque fois qu'un animateur d'emission est en panne, il decroche le telephone et notre professeur est la, plus rapide que son ombre pour debiter des analyses vieilles de 30 ans.

  • il faut de l'action
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 17:41

    le gouvernement, les partis, les historiens et politilogues et juristes doivent former des marocains pour défendre la cause nationale. et dans cette formation on doit inclure toutes les étapes du dossier et les erreurs commises et comment les traiter au cas où elles seraient soulevées par des militants d'ONG qui ne cherchent des fois qu'à comprendre. il faut aussi inclure les "arguments" présents par les adversaires et comment les fustiger. et surtout éloigner le discours "sentimental" et affectif. les marocains doivent savoir qu'ils ont affaire à des gens qui n'hésitent pas à égorger des bb et séparer des enfants de leurs familles donc dénués de tout sentiment humain. il faut surtout organiser des meetings avec les socialistes et les verts (malheureusement nous avons une gauche qui est "gauche"). les ex-fondateurs du polisario repentis peuvent etre d'une grande utilité dans ce sens

  • مثقف
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 17:41

    الى تعليق رقم 2 كيف تتكلم على سبتة ومليليه والعدو الجنوبي الذي جند جميع الأطراف والأطياف و يريد أخد طرف من أرضك الجنوبيه باي طريقة حتى ولو باع كل الجزاءر
    عندما ننتهي من مشكل الصحراء ستكون سبته ومليليه سهلة الاسترجاع من الإسبان
    العدو الكبير الان هو النضام الجزاءري المعوق الفاسد الذي يبيع البترول الجزاءر لشراء الدمم ضد المغرب .

  • bensaidms
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 17:47

    Ne soyons pas défaitistes le Maroc est ds son Sahara et le restera le reste c est du blabla onusien.
    Qui fera sortir le Maroc de son sahara évidement personne ,Le droit international est une imposition des états coloniaux en vue de créer la zizanie dans leurs anciennes colonies
    Le droit international doit nous remettre les terres du Maroc annexées par la France pour son département algerien
    Le droit international doit nous remettre Ceuta et mellilia et les ilots encore occupés
    Le droit international doit reconnaitre que le Sahara avait son Maitre le Maroc et n était point terra nihilus et que les saharaouis étaient des nomades dans tout le grand Sahara
    Le droit marocain primera en faisant une seconde marche de 3 millions de marocains pour défaire à jamais nos ennemis
    La démocratie est une arme redoutable pour donner la libre expression aux jeunes pour participer à la construction du Maroc du nord au Sud
    Et puis le Maroc n est pas une marionnette crée en 1962

  • سام
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 19:02

    تتمة
    و اعتبارا لما سبق ذكره و تحليلا لما جاء في مضمون تقرير الامين العام الذي جانب الصواب بامجيازه التام مع الطرح الا نفصالي فاننا امام تقرير يلغي جميع الخطوات التي تمت في شان قضية الصحراء بما فيها المرجعية و المصداقية للاتفاقية المبرمة بين المغرب و اسبانيا في شان تصفية الاستعمار بالصحراء
    الامر الذي يحتم على المغرب من جهته و بدون اي مركب نقص ان يلغي من جانبه تواجد قوات بعثة المينورسو بالمغرب مع حجز كل ممتلكاتها المعلوماتية للتفتيش و المراقبة كما يتحتم على المغرب الغاء جميع بعثاته العسكرية المنتشرة عبر العالم تحت غطاء الامم المتحدة بما فيها المستشفيات الميدانية مع القيام بموازاة ذلك بتفعيل الحكم الذاتي في جميع الاقاليم التي تمت تسوية الاستعمار فيها سواء بسيدي افني و الساقية الحمراء وواد الذهب التي تم استرجاعها برغبة من ساكنتها

  • مواطن حزين
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 20:22

    يا استاذي عندنا بعض المسؤولين لا زالوا في عقلية الماضي ينظرون الى المواطن بكبر و بطرف العين كانك ليست بمواطن مغربي، كانك جزائري او من البوليساريو. يمشون على الارض، و كانهم اسياد البشر، و برؤس اصابعهم. و عندما تكون على حق فانك غير موثوق فيك بل انك متهم مشكوك فيك. و لا يهمهم ما قدم من تضحيات للوطن. ما يهمهم الا المصالح و الماديات و ما يستهلكونه من كماليات. فكيف بناء مجتمع مع اقتصاد متين و محاربة الفساد و الطغيان من اعداء هذا الوطن.

  • italy
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 21:36

    خير دليل ما وقع في ايطاليا مع عدم او حتى تحرك ديبلوماسي اتجاه السيناطو الايطالي باعترافه ودعمه لجبهة الوليزاريو اين هي الديبلوماسية نيت انها شغولة في ابعاد القنصلية من روما الى نابولي وترك المجال لاعداء الوطن يحركون فشكرا لك ايها السفير ودبلوماسيتك المفرطة لقد حان الوقت لتجمع حقيبتك فانت غير صالح scaduto

  • البهلولي
    الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 21:50

    الاستاد الجليل محنك في ميدان اختصاصه اتمنى له شخصيا مزيدا من التوفيق و النجاح الا انني اسجل داخل مربع وبلون احمر معطى يكاد يكون سبب ما الت اليه قضية الوحدة الترابية مند سنة 1975 الى اليوم لم يتطرق له الاستاد الجليل او تجاهله السيد اسماعيل عزام وهدا المعطى يتجلى في عدم وضع الثقة في الانسان الصحراوي وخاصة مند سنة1975 الى اليوم(اكررها تانية و تالتة) وهدا المعطى القديم الجديد نسف جميع انواع الدبلوماسيات ورمى بها فيما قال عنه الاستاد الجليل سلة اخطاء الاستقلال هده السلة التي تهافت عليها واحتظنها في حينها بومدين والقدافي والمرتزقة وركب عليها (اعني الفكرة) كل المسؤولين الكبار بدون استثناء (لانها بقرة حلوب) الدين عملو في الاقاليم الجنوبية مند عهد صالح زمراك الى اليوم بما فيهم بعض الاطر الصحراوية وبدالك ظلت الديبلوماسية المغربية بشتى انواعها رهينة عدم التقة في الانسان الصحراوي وقد اجتاحت هده الحالة حتى ما تبقى من فئة الوحدويين الدين افنوا شبابهم وكهولتهم دفاعا عن الوحدة الترابية ظنا منهم انهم داخل السرب وقد تبت لهم عكس دالك الا تعتبر هده الحالة دبلوماسية يجب استغلالها قبل فوات الاوان

  • moulahed
    الأربعاء 23 أبريل 2014 - 17:19

    Notre diplomatie a toujours ete sur la defensive.C'est pourquoi,nous ne faisons qu'encaisser des coups.Le droit est de notre cote.notre adversaire n'est qu'un menteur et un malfaiteur.Il faut l'attaquer sur ses agissements illegaux.ils sont -l'expulsion de ces milliers de marocains en les depossedant de leurs biens et en les separant de leurs familles.Est-ce qu'il y a une plus grave atteinte aux droits de l'homme que celle-la?Il faut presenter ce volumineux dossier aux tribunaux internationaux et choisir les meilleurs avocats du monde pour trainer ces criminels algeriens devant la justice.En parallele,organiser des marches pacifiques et des manifestations populaires dans toutes les capitales du monde pour alerter l'opinion internationale sur ce nouveau nazisme algerien.Sans plier,jusqu'a la victoire.Et ainsi de suite,on citera tous les agissements algeriens restes impunis et attaquer cet ennemi arrogant sur tous les fronts.
    ;
    :

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة