واجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة معارضة متزايدة من الجمهوريين لرفضه الاعتراف بفوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية، حيث واصل حملته المنددة بسير الاقتراع عبر سيل غاضب من التغريدات.
ومع إصراره على أن الطريق إلى النصر لا يزال ممكنا، اجتمع ترامب الجمعة مع مشرّعين من ولاية ميشيغان في محاولة للضغط على الدوائر في الولايات الرئيسية.
ويفرض المنطق أن أيامه في البيت الأبيض أضحت معدودة، حيث تقترب الولايات الحاسمة التي ضمنت فوز بايدن في 3 نونبر بسرعة من المواعيد النهائية للتصديق على نتائج انتخاباتها.
وقال براد رافنسبيرجر، وزير شؤون ولاية جورجيا الخارجية الخارجية الجمهوري، الذي كان يستعد الجمعة للتصديق على فوز بايدن “الأرقام لا تكذب”.
وأضاف “أعتقد ان الأرقام التي قدمناها اليوم صحيحة”، مشددا على أن “الأرقام تعكس حكم الشعب”.
وانضم السناتور الجمهوري لامار ألكساندر إلى زملائه الذين حضوا ترامب على الإقرار بنتيجة الانتخابات، قائلا إن بايدن “لديه فرصة جيدة جدا” ليصبح الرئيس المقبل ويجب توفير “جميع المواد والموارد والاجتماعات اللازمة للانتقال السلس”.
ورغم أن الرئيس المنتهية ولايته تحصن في البيت الأبيض، وفعل شيئا على مدى نحو أسبوعين لم يمكن بالإمكان تصوره قبل شهر، فإنّه تجاهل وسائل الإعلام.
إلا أنه حافظ مع ذلك على زخم تغريداته، وكتب ترامب على تويتر الجمعة “انتخابات مزورة!”، واصفا التصويت بأنه “خدعة”.
ترامب يعربد ويرفض الهزيمة على الطريقة الشباطية،عليه ان يغيب على البلاد ويذهب الى المانيا وتركيا على حساب أموال دافعي الضراءب وحين هدوء العاصفة وتقتريب الاءنتخابات يعود للبلد ليعويد الكرة،ويرمي الصنارة من جديد وان يضع في الصنارة200درهم كطعم للناخبين على الطريقة الشباطية المغربية والتي يتوفر عدد كبير من معمري البرلمان على براءة الاختراع فيها.
قاليك انتخابات مزورة و التصويت خدعة.هاها سير اوا تجمع شراوتك راك خاسر خاسر.وغير عتارف بلا ماتراوغ.
هذا يعكس صورة الديموقراطية الأمريكية المفترى عليها.
إذا كان رئيس أكبر ديمقراطية في العالم يتهم يشكك في سلامة الانتخابات ويتهمها بالتزوير آشنو خلا لدول العالم الثالث؟ انا صراحة فوجئت بموقف هذا الرئيس الفريد من نوعه.
سبحان الله ! ترامب له قاسم مشترك في هذا المجال مع حزب العداوة والتعرية المغربي!
100% ترامب قولب كلينتون 2016 ؤنجح بالقوالب ؤبمساعدة المافيوزي لكبير بوتين بغا يعاود يديرها سعا زمتوه بالتصويب عن طريق البريد ؤحبيبو بوتين ماقدر يدير ليه والو.,,,
* مهما يكن الرئيس المنتخب ـ ديموقراطي أو جمهوري ـ لا بد أن يراعي
شروط و مصالح الجهات الوازنة ، و لكن بالمقابل لا تحمي الرئيس المنتخب،
و لا تضمن له الفوز في الإنتخابات .
* مثلاً ترامب ، قدم لإسرائيل ، ما لم يقدمه أي من الرؤساء السابقين لأمريكا .
لكن اللوبي الصهيوني لم يضمن له الفوز في الإنتخابات ، و ربما بعد خروجه
من البيت الأبيض قد يُـقـدَّم إلى محاكمات …
* يا لها من ديموقراطية !!! لكي تصبح رئيساً لأمريكا ، لا بد لك من حماية
و صون مصالح اللوبيات و بالمقابل لا تحميك من دواير الزمان .
إنها مفارقة عجيبة .
يوم 20 يناير الدستور الامريكي سيعلن نهاية حكم ترامب ؤسيصبح مواطن امريكي عادي,,سعداتك افاعل الخير.
الانتخابات التي كان من بين المراقبين الدوليين فيها مجلس المستشارين المغربي لن يكون مآلها إلا ما نراه حاليا. ادعاء تزوير وطعونات قضائية والبحث في التفاصيل بما فيها الضروف الجوية اثناء التصويت
إنه مثل رئيس إفريقي أو عربي أو آسيوي أو جنوب أمريكي أصحاب الإنقلابات و الإنقلابات المضادة.
الى مفارقة عجيبة .
كل رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية يتمتعون بالحصانة حتى بعد مغادرتهم البيت البيضاوي الشكل و اللون..كما ببقى راتبهم الشهري قارا ويصلهم في كل شهر مدى الحياة او ما بقي من عمرهم ويقدر بأكثر من 200 مليون سنتيم مغربية إضافة لاستفاذته من فريق خاص الحراسة الشخصية تؤدي الدولة نفقات الفريق من تحركات و لوزوازم الحراسة..
إنها الولايات المتحدة الأمريكية..
ترامب سيذهب الي السجن
التراكب سيواجه محاكمات خصوصا في نيويورك . فهو معفي ما دام في البيت الابيض.
ترامب يعرف ما يفعل. ما زال شهر على إنتهاء مدة رئاسته. سيعين حلفائه في مراكز القرار قبل تنحيه. ما دام عنده أغلبية في الكونغريس.
يعني الرئيس الجديد لا يستطيع فعل شيء بدون موافقة ترامب. و ترامب سيعود 2024 للرئاسة
الى المعلق سعيد الالفة: الرؤساء الامريكين و أيضا أعضاء مجلس النواب و الشيوخ عند انتهاء ولايتهم يتم صرف مرتباتهم لمدة 6 أشهر ثم تنقطع ولا يتوصلون بعد ذلك. بأي مرتب من الدولة. المنصب الانتخابي ليس وظيفة تضمن تقاعدا دائما بل تضمن تعويضا لمدة الخدمة الفعلية ثم 6 أشهر بعد انتهاء الخدمة أما التقاعد الدائم فلا يوجد إلا في الدول ذات الطبقة السياسية الفاسدة التي شرعت لنفسها تقاعدا دائما ضد المنطق و ضد كل الاعراف
واش عايشين في الماركان اولا غي داويين، وخربقتوني دابا شكون فيكم لي عارف .واش غايتخلص على صالير العمل قبل الرئاسة .ولكنه لم يقبل الأجر .عنده ثروة كافية
الى صاحب التعليق 14.
ليس من الضرورة أن اكون من سكان ( الميريكان ) حتى اتحدث عن اجرة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية والتي هي بالمناسبة ليست سرا او من الطابوهات التي يمنع القانون التحدث عنها..اقول ليس بالضرورة أن اكون اسكن في بلاد العم سام ..بلاد Calamity Jane و Buffalo Bill كي اتحدث في الموضوع: فالعالم قرية صغيرة و كل شيء يأتي عندك قبل أن تذهب عنده و قد يدخل بيتك بدون استئذان..( واهمس هنا في أذنك أن لي جزء من عاءلتي يسكن و يعمل في فلوريدا و بينسيلفينيا )..إضافة " للحاج Google " الله يخلف عليه..الذي يزودنا بأشياء لولاه ل..بقينا في دار غفلون..
راتب الرئيس الأمريكي اثناء و بعد نهاية فترته الرئاسية مكتوب في كل الصحف و بكل اللغات..
اتمنى ان يقوم أحد صحفي جريدة هسبريس الموقرة بكتابة مقال في الموضوع للتنوير أكثر و إزالة كل لبس يجعله البعض مطية لتمرير شعور و احاسيس كردة فعل..وكي لا يتخذه البعض كوسيلة ل( الدقان على الآخرين ) ..الان الباب مفتوح ولا داعي لقرع الجرس او الدقان..
لي عندو الحقيقة .. فليتفضل وليدخل
مشكورا.
إلى السيد سعيد جوابك ذكي وشكرا على مجهودك ،اصبت الجواب واعتدر عن اسلوبي ولكن كنت مازحا .انك على حق
قد يكون الامر مفاجئا للبعض ان يتقاضى الرئيس الأمريكي( القديم او الجديد ..لا ضير ) أن يتقاضى اجرة او معاشا او الراتب " الشهري او السنوي او الاسبوعي " طوال ما بقي من حياته و الى مماته..دستور بلاد العم سام هو من أجاز ذلك ..
لكن أن يكون الإنسان جاهلا بالموضوع و.." ينقز " و " يخررج في عينيه " فتلك هي المشكلة..وهنا لا اود استعمال مفردة أخرى..
السلام عليكم.
اتشرف بصداقتك و انوه باخلاقك و لا داعي للاعتذار..كلنا نتعلم كل يوم ..و اذا عرفنا شيئا خفيت على أشياء كثيرة ..هكذا هي الأمور..
احييك على نبل اخلاقك..
و بالمناسبة ذكرتني بأغنية
Jean GABIN ..
Je sais.
الى موضوع آخر..
ذكرني هذا الشخص الغريب الأطوار الذي رفض ترك مكانه ..فكرني ب " مسؤول " كان معنا ( اصله من المحمدية ) بلغ سن التقاعد ومع ذلك بقي يأتي للعمل..و يعطي الأوامر.. و الكل كان يعرف انه احيل للتقاعد وتعدى 60 عاما(كان من مواليد ال50 من القرن الماضي وطبق عليه القانون القديم :الفئة التي تم تقييدها في 1/1..(مامتورخش غير مقدرين ليه ) هذا الشخص كان متعلقا بالكرسي ( المنصب ) لدرجة انه لا يأخذ اجازته السنوية..بل يقسمها الى 10 أيام.. ويأتي في اليوم الأول من اجازته متحججا مرة أنه جاء للبيضاء لقضاء مصلحة و مرة يتحجج ب "زيارة اصدقاء العمل !! وهو في الأصل ياتي ليطمئن عن منصبه..و حينما " يشوف راسو عييق ( يبقى في المنزل لكن يتصل بالهاتف لفترة طويلة كي " يتسووق اخبيرات " ..
هاذا الشخص "رفض الذهاب و لم يتقبل اطلاقا أن دوره انتهى كمسؤول و أنه أحيل للتقاعد وان دوام الحال من المحال..
بقي هذا الشخص"لاسق "على الكرسي الى ان جاءته بعد شهرين مذكرة شديدة اللهجة تامره بترك منصبه فورا..
فجاء الموظفون ب.."بينسة " ليقلعوه من الكرسي الذي ربى فيه جذورا.. اقوى من جذور السنديان.
..الاكيد أن هناك ترامبات..وليس ترامب واحد .
اضحكتني بقولك مامتورخنوش غير مقدرين ليه.هههه،قصة جميلة اتشرف بمعرفتك يا أخي سعيد وشكرا على القصة العجيبة
الى المعلق خالد.
اين اختفيت ؟ لماذا قلت في تعليقك :" الرؤساء الامريكين و أيضا أعضاء مجلس النواب و الشيوخ عند انتهاء ولايتهم يتم صرف مرتباتهم لمدة 6 أشهر ثم تنقطع ولا يتوصلون بعد ذلك. بأي مرتب من الدولة ؟ (هذا كلامك او بالاحرى "افتراؤك " في غياب دليل على ما تقول.. من اين لك هذه الزعتة؟..6 أشهر!!؟..السلوكيات !!
والطامة الكبرى انك تضيف :"
المنصب الانتخابي ليس وظيفة تضمن تقاعدا دائما بل تضمن تعويضا لمدة الخدمة الفعلية ثم 6 أشهر بعد انتهاء الخدمة أما التقاعد الدائم فلا يوجد إلا في الدول ذات الطبقة السياسية الفاسدة التي شرعت لنفسها تقاعدا دائما ضد المنطق و ضد كل الاعراف.(انتهى كلامك)
تقول اما التقاعد الدائم فلا يوجد إلا في الدول ذات الطبقة السياسية الفاسدة …ضد المنطق و ضد كل الأعراف!!!..
الله يعطيك وجه..أما الاي عنك راه.. مدرع ابرامز..
ان لا تحترم نفسك فذلك شأنك..لكن احترام قراء هسبريس الموقرة..خط أحمر.