الرجاء يفشل في تحقيق أول انتصار في الموسم

الكرة المغربية ذهبت مع نجوم الماضي الجميل الذين يدافعون بقتالية عن ألوان فرقهم و منتخبهم اما الان فقد غلب المال على الروح اما المدرب الزاكي و لا فاخر فلا يصلحون للمنتخب و فشلهم مع فرقهم الآن دليل على عدم كفائتهم

كما كان منتظرا، لم يقو الرجاء على هزم بركان لسبب واحد : بودريقة لم يحرك الشكارة……….

donc le parole de amine r'bati est vraie sans coruption rca ne peux pas gagner

بصفتي مشجع رجاوي اعتقد ان الرجاء بهذا المستوى لن نتوقع منها اي شئ في المونديال او بلاصة بورزوق بانت .
هدا هو عيب اللاعب المغربي الاستمرارية غير موجودة.
هاد ما كاين لا رجاء لا وداد لا عسكر تطوان ربماا ستحقق البطولة ان حافظت على نفس المستوى.

المغرب التطواني هو احسن فريق في المغرب الان كيف لا و هو المتربع على صدارة البطولة و يزحف نحو نيل كاس العرش VAMOS MAT

" معلق الجزيرة جواد بدة – لبراكنة ملوك الشرق "

جواد بدة معلق قناة الجزيرة الرياضية لازال يؤكد للجميع أن لبراكنة ملوك الشرق وسيبقى يكررها حتى يهضمها الجميع وهدا الحكم الدي جاء من معلق كبير ليس على المستوى الرياضي فقط بل لأنه يعرف حقيقة "لبراكنة" وتألقهم على عدة مستويات وما يعجبني في هدا المعلق أنه يتكلم بكل حيادية ويعطي لكل دي حق حقه في التعليق ولا تشعر به أنه يميل أو يتعاطف لفريق دون الاخر وأضن أن هدا هو السبب الدي أهله ليكون معلق لقناة كبيرة ومحترمة لها شعبية كبيرة في العالم العربي عكس بعض المعلقين المغاربة الدين لا تتوفر فيهم هده الميزة بتاتا ومن هدا المنبر ساكنة بركان تقدم تحية خالصة لجواد بدة ونقول له شكرا شكرا لكم

هذه الموسم عاقوا بكم، اين الانتصارات السنة الماضية، اليوم لم يبقى لا بيع و لا شراء، هذا هو مستواكم الحقيقي اسي فاخر، وانت داير فيها بطل، منفوخ بالخاوي، الله يعطيك الصحة اسي الرباطي، فضحت الغشاشة، و فينك الجامعة، و لا حتى انت متواطئة معهم، البطولة ديال الجيش

ربما إدا واجهت بركان الرجاء مرة اخرى في الاسبوع المقبل لاتستطيع القيام بما قامت به البارحة وهذا يدل على أن الفرق التي تأتي للدار البيضاء تريد ان تقدم فرصة العمر واللاعب في هده الفرق يريد ان يبرز مهاراته حتى يلفت انظار مسؤولي الرجاء من اجل أن ينضم الى هدا الفريق وقد ياتي في المستقل ولا يقدم ما ينتظر منه على غرار الأخرين الذين سبقوا أن لعبوا في الرجاء. أننا أصبحنا في المغرب وكأننا في أستوديو دوزيم نعرض انفسنا أثناء فرص ألأضواء ولا نعمل بكد وإجتهاد في الأيام العادية لدلك أرى أن طريق ألإحتراف بعيد جدا.فحتى تطوان التي تستاثر بالإهتمام لا يمكن في هده الظروف أن تبقى على حالها إذا مس مقوماتها ما مس الرجاء من ضغط .والجدير بالذكر أن كرة القدم في المغرب لا يمكن أن تستثنى من المحيط العام الذي نعيش فيه حيث لا مجال للإبتكار وإجتهاداتنا كلها تقليد للأخر وهذا يعود بنا إلى منظومتنا التعليمية.فاللاعب في الدول المتقدمة يمكن أن يؤلف كتابا ينير به الأجيال القادمة وهذا ما هي المقومات الفكرية التي تتحكم في نظرته للأمور حيث يكون اللا عب أثناء مشواره الكروي شبه مدرب يعرف ما له وما عليه .