قال وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، إنّه لم يلتق الملك محمد السادس بخصوص اعتقال الصحفي علي أنوزلا الذي ما زال رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن سلا بناء على اتهامات تهمّ المتابعة بقانون مكافحة الإرهاب.
وأورد الوزير، ضمن بلاغ صادر عنه، أنّ ما نشرته “صحيفة النّاس”، ومنه ما نسب إلى حديث لمصطفى الرميد بجلسات خاصّة، يطاله “نفي قاطع جملة وتفصيلا”.
Salam, forece est de constater malheureusement, que presse devient synonime de mensonge de nos jours.
Et après si le journal est poursuivi par le concerné on parlera de liberté de presse.
Les journalistes doivent eux même se mettre d'accord sur un cadre déontologique pour préserver l'image de la presse et surtout son rôle durant cette période crucial de développement d'une démocratie embroyonnaire au Maroc.
من مغربية حرة الرأي.
(على اتهامات تهمّ المتابعة بقانون مكافحة الإرهاب)
سيدي الوزير المحترم,
في الحقيقة هذا لا يعقل إعتقال الصحفي علي أنوزلا.
السيد المحترم علي أنوزلا هو فقط صحفي ومحلل سياسي مغربي ورئيس تحرير موقع لكم .
كان سابقا مدير مكتب لجريدة الشرق الأوسط بمدينة الرباط ومستشارا للتحرير بي يومية المساء. فهو ليس بإ رهابي.
أنا لا أفهم كيف يكون هذا في بلدي المغرب, ولاأ فهم ماهوالمضمون لإعتقاله ؟
هل يجوز هذا في بلد شاب الديمقراطية؟
الحمد لله, الأن تطبق القوانين على الناس المثقفين, وليس على المجرمين الغير المثقفين.
سيدي الوزير المحترم, راه حنا معولين عليك, نريد تطبيق القانون ومحاسبة الذين لم يحترموا القانون, ومن سرق بإسم القانون..
مع كامل إحتراماتي الكاملة, وعيد مبارك سعيد.
اتضامن مع انزولا دون قيد او شرط و لكن الاحظ ان التضامن يتعاظم و يكون عالميا في الحالات التالية :
– المتهم ينسب اليه اهانة الاسلام او رموز لاسلام
– المتهم ينسب اليه نشر الفساد و الافساد و ممارسة "الحنان" العلني و تهديد استقرار المجتمع و تشتيت شمله!
في بلدان عديدة تذبح الدمقراطية ذبحا و يسجن المنتخبون و يهانون و يعذبون و مع ذللك ينام المدعون للدمقراطية حتى يسمع لهم غطيط يصحبه شخير!
اطالب بالحرية لصحفي جرئ لكن من حقي ان اقول بان بعض الامور في موقعه تؤلمني!
Mon salam
خلال فترة حكم الحسن الثاني كان كل شخص تجرأ على قول الحقيقة تلصق به تهم المس بالمقدسات, اليوم تتغير السيمفونية, وأصبح كل من سولت له نفسه فضح الفاسدين المفسدين يتهم بانه ارهابي أو مساند ومتعاطف مع الارهابيين. بالامس رشيد نيني, واليوم على أنوزلا.
وتستمر اذاعة دار البريهي في اجترار كلمة:- وكولو العام زين واهيا ويه.
السيد وزير العدل والحريات ، المغرب لاوجود فيه للعدل ولا سلطة ولا أمن ولا قضات حقيقيين ، القضات يبيعون الحقيقة وحقوق المواطنين باسم جلالة الملك ، والسلطة بالمغرب سلطة فاسدة ولا يوجد بالسلط
ة إلا الخونة والفاسدين وكذلك بالأمن ، لا أمن حقيقي بالمغرب ..الأمن بأنواعيه ، والفساد يسري في كل القطاعات الحخكومية ..ومنهم التعليم الفاسد ، نرى أساتذة التعليم أباؤهم يتابعون دراستهم بالمدارس الحرة والثانويات والأكاديميات وبالمقابلل لكي ينجح أبنا ءهم تاركين أبناء الشعب الضعاف يتخ