ملفات اقتصادية كبرى تنتظر استئناف العلاقات المغربية الإسرائيلية

ملفات اقتصادية كبرى تنتظر استئناف العلاقات المغربية الإسرائيلية
أرشيف
الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:00

رهانات اقتصادية عديدة ينتظرها المغاربة من خطوات إعادة الحياة لعلاقات المملكة بإسرائيل، فأمام تشابك المعطيات بين السياسي والثقافي، يقف الجانب الاقتصادي دون مكاشفة واسعة الانتشار في صفوف متداولي الموضوع.

وتنتظر العلاقات المغربية الإسرائيلية ملفات اقتصادية كبيرة فور انطلاق العملية، خصوصا عبر بوابة التكنولوجيات الحديثة، ثم الصناعات التقليدية، التي يقبل عليها مغاربة إسرائيل بكثرة، نظرا للارتباطات الثقافية المتعددة.

وفي السياق ذاته، قالت صحيفة “إل إسبانيول” إن إسرائيل لها خطط عملية واعدة من أجل تحويل الصحراء إلى مكان قابل للزراعة، إذ تنوي استقدام خطط زراعية عصرية إلى الأقاليم الجنوبية، يراد منها “تخضير الصحراء” بما يضمن بيئة مستدامة.

وأوضحت القصاصة الإخبارية أن إسرائيل نجحت في تحويل صحرائها القاحلة إلى أراضي خصبة منذ عقود، بفضل التقنيات التكنولوجية الحديثة التي طورتها داخل مختبراتها العلمية، بما في ذلك الاستعانة بالري بالتنقيط ومعالجة المياه العادمة.

مهدي فقير، الخبير الاقتصادي المغربي، يعتبر أنه من الصعب الحسم في هوية القطاعات التي ستشهد طفرة اقتصادية بعد استئناف العلاقات، لكن السياحة على العموم ستستفيد كثيرا من قدوم المواطنين المغاربة هناك لزيارة بلدهم.

وأضاف فقير، في تصريح لجريدة هسبريس، أن المغرب لم يجرد هؤلاء المواطنين من جنسيتهم، وبالتالي هم أيضا جالية مقيمة بالخارج، معتبرا المزارات والأضرحة مستفيدة أيضا، أسوة بدينامية النقل المباشر بين إسرائيل والمغرب الذي ستستفيد منه “لارام”.

وأوضح المتحدث ذاته أن “الاستثمارات ستمتد نحو العقار كذلك، خصوصا بسبب الحنين الذي يشعر به هؤلاء تجاه المغرب، وبعده تأتي البيو-تكنولوجي، وهذا المعطى على المملكة الاستفادة منه جيدا لأنها في حاجة إليه بشدة في مجالات الفلاحة”.

وبالنسبة إلى فقير فالمسألة ليست اقتصادية صرفة، بل فيها كذلك الجيوسياسي، “وبالتالي علينا التريث لمعرفة آراء جميع الأطراف، والبداية من الحزب الحاكم بالمغرب”، ثم مضى مستدركا: “رغم هذا التفاؤل فطيلة سبع سنوات من تواجد مكتب الاتصالات هنا لم تكن الاستثمارات كبيرة”.

وأشار المتحدث ذاته إلى أن الأمور تتطلب مزيدا من الوقت لحسم التفاصيل، مسجلا في السياق ذاته أن التكنولوجيات المستوردة ستكون حاضرة على مستوى السوق المغربية، وهذا لن يشكل حرجا كبيرا، وزاد: “هناك عوامل متداخلة ستنكشف مستقبلا”.

وشدد فقير بخصوص موازين الصادرات والواردات على أن الإسرائيليين بدورهم ينقبون عن الفوسفاط ومجتهدون في الفلاحة، فضلا عن منافستهم للمغرب في النسيج، معتبرا أن صادرات المملكة ستتراوح بين الصناعة التقليدية (ملابس – ذهب) والمطبخ.

‫تعليقات الزوار

57
  • أحمد MA
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:07

    الله يبارك ويزيد في التعاون المغربي الإسرائيلي وعاش المغرب واحدا موحدا من طنجة إلى الگويرة.

  • محمد ا
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:08

    لا أهلا و لا سهلا بالصهاينة في أرض المغرب المسلمة. لا لتطبيع مع الكيان الصهيونى و نعم لدعم إخواننا المسلمين في فلسطين.

  • touhali
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:09

    Les Palestiniens se trouvent pratiquement dans l’axe d’Alger et de Polisayo depuis longtemps; Et superficiellement avec le Maroc pour leurs besoins.

  • مكناس العظيمة
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:09

    جمهورية إسرائيل الشقيقة قادرة على إفادة المملكة المغربية في شتى المجالات، الطبي، الزراعي، العسكري، و الرقمي. أفضل بكثير من الجارة الشرقية المتخلفة الغير قادرة حتى على زراعة البطاطا لإيواء شعبها. العالم يتغير، يجب تطوير البلاد و خاصة علميا للهيمنة على السوق التجارية في المنطقة.

  • علي نايت عمر
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:10

    ملفات اقتصادية كبرى تنتظر استئناف العلاقات المغربية الإسرائيلية….فلتسرعوا لتنفيد هذه المنجزات لاسكات الاعداء الكلاسيكيين….انها الضربة الاخيرة و القاضية لهم…هههههه

  • Hajji
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:11

    بصراحة ونظرا لكل التغيرات والمستجدات الإقليمية والدولية ونظراً لعلاقتنا مع اليهود المغاربة فمرحباً بكل ما يأتي من اسرائيل وسنبقى وفيين لكل قضايا الأمة كما كان دائما يراها ملوك المغرب

  • حماد
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:12

    اسرائيل تريد تحويل الصحراء المغربية لارض زراعية
    والجزائر تريد تحويلها لجهنم !!!
    من هم الأعداء في الدين؟

  • Mouhssin Zoubair
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:12

    Chaque chose en son temps
    Une base solide peut lever des gras de ciels

  • تاجر
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:12

    يجب تقوية العلاقات الإقتصادية مع أي كان في مصلحة المغرب والشعب المغربي حتى لو كان عدو نحن في حاجة إلى رواج إقتصادي قوي كي نخرج من هذا الركود الذي عمر طويلا حاليا لو ساعدك أحد بالمال ماذا ستفعل به هناك ركود قاتل نحن بحاجة لفتح أسواق خارجية جديدة حتى لو كان مع الجن المهم الإقتصاد فهو حل كل المشاكل

  • كريم
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:14

    السلام عليكم لن يجني المغرب إلا مزيد من الجهل والتخلف والفقر وضعف السيادة ولكم مثال في الدول التي طبعت قبل سنين

  • حفـار القبــور
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:15

    الشعب المغربي الحر سيقــاطع المنتجـات الصهيونية وهذا هو أضعف الإيـــمان في وجه المطبعيـــن.
    وكل منتج من دولة بني صهيون للدول العربية يحتوي على شيئ مــا من الفيروســــات المضرة بصحة الإنســان.

  • مواطن مول البلاد
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:20

    أي شخص يقوم بوضع القضية الفلسطينية قبل قضية الصحراء المغربية يجب متابعته قضائيا و تجريده من الجنسية إذا اقتدى الأمر. هذا لا يعني أننا ندعم العدوان الاسرائيلي على الأشقاء الفلسطينيين، نحن نقف معهم و من زمان لكن قضيتنا الوطنية أهم من أي شيء آخر. و خاصة الحزب الذي كلنا نعرفه، يجب تتبعه عن قرب.

  • واقعي
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:21

    استبعد يقينا ان يستفيد المغرب اقتصاديا من اسرائيل الا من الناحية السياسية و التجسسية، اكثر مانخشاه ان تكون هنالك اتفاقيات ملغومة تجيز نهب خيرات البلاد و تفقير العباد اكثر واسرائيل لها خبرة فطرية بارعة في ابرام اتفاقيات تصب لمصلحتها اولا

  • ملاحظ
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:28

    المغاربة لا ينتظرون اي ربح وراء العدو الصهيوني الصهاينة هدفهم تهديم ما تبقى من الاسلام

  • مغربي ليس منافق
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:28

    نحن مع اسرائيل ضالمة ومضلومة احب من احب وكره من كره فلسطين للاسرائيليين

  • Mustapha
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:33

    اللهما اليهود ولا جار السوء الدي يعمل ويكيد كل يوم وبكل طاقته وجهده وبامواله لتخريب المغرب واحتقار كل ماهو مغربي
    مند القدم والاجداد يتاجرون ويتعاملون مع اليهود داخل هاته البلاد وتركو كل الخير للناس جل الصناعات التقليدية كانت بيد اليهود من النقش والذهب والنسيج..
    مادا استفدنا من جار السوء ؟؟؟؟؟

  • مغربي
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:34

    بالتوفيق ان شاء للعلاقات المغربية الإسرائيلية. القطاع السياحي في المغرب عانى كثيرا من تداعيات فيروس كورونا. نتمنى أن يسهم قدوم السياح الإسرائيليين في تجاوز الركود في القطاع.

  • يحيى
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:35

    دول الجوار للمعرب معهم مشاكل.الجزاءر تكن العداوة للمغرب. إسبانيا المشاكل معها ناءمة. وموريتانيا ليست لها سياسة قارة .اما اسرائيل غلا يكنون للمغرب إلا الحب والاحترام. الاقلاعالإقتصادي معهم مضمون.

  • التحدي الجزائري للمغرب
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:38

    لماذا لا تتحدى الرءاسة الجزائرية الرءاسة المغربية بالتخلي عن البوليساريو وتطلب من المغرب بالتخلي كذلك عن علاقته مع إسرائيل اذا كانت فعلا الجزائر تهتم بالقضية الفلسطينية كخط احمر .

  • عبدالكريم بوشيخي
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:45

    مستقبل مشرق ينتظر الشعب المغربي من اقصاه الى اقصاه بعد استاناف العلاقات الشاملة مع دولة اسرائيل الصديقة الشقيقة سيكون مستقبلا حافلا بالانجازات و المشاريع الاقتصادية الضخمة و الانتصارات الدبلماسية و التعاون العسكري و الامني و الاستخباراتي لقد بدا عهد جديد يبشر بالخير و سيولد مغرب جديد سينتقل فيه الى القوة الاقتصادية و العسكرية و الاستخباراتية الاولى في القارة الافريقية و العالم العربي بسبب التعاون المغربي الاسرائيلي في جميع المجالات فلا ننسى ان اليهود عموما و فيهم بعض اشقائنا المغاربة يتحكمون او يملكون كبريات الشركات العالمية و المصارف و الامبراطوريات الاعلامية و يؤثرون حتى في قرارات العواصم الكبرى المؤثرة في الساحة الدولية المهم ان الشعب المغربي تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس حفظه الله و رعاه يسير في الطريق الصحيح لقد صبرنا ازيد من 45 سنة املا في فتح صفحة جديدة مع النظام الجزائري لطي صفحة نزاع الصحراء المغربية و بناء الاتحاد المغاربي الذي لو تحقق لما كانت هناك لما فكرنا في علاقات مع اسرائيل بهذا المستوى لكن جلالة الملك لخص القول حينما قال ان حلم الاتحاد المغاربي تعرض للخيانة من

  • في الحركة بركة...
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:48

    …لا بد لنزاع الصحراء ان يخرج من جمود 45 سنة والحفرة العميقة التي وضعه فيها حكام الجزائر و قادة البوليزاريو ، وكذلك الحياد السلبي الذي وضعه فيه اعضاء مجلس الامن.
    اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء بداية الحل للنزاع لانها دولة لها الدور الأكبر في قيادة العالم.
    هذا الاعتراف التاريخي سيكون له ما بعده فهو ربح المغرب لمعركة مهمة مفصلية في الحرب الدبلوماسية التي يشنها عليه حكام الجزائر .
    ان الاعتراف تيسير للنزاع الى حل الحكم الذاتي الذي اقترحه المغرب لان اوروبا تعاني من انهيار وضعف دول جنوب البحر المتوسط بسبب زحف المهاجرين الافارقة والمغاربيين على بلدانها .

  • لانريد حكومة رجال اعمال حتى ..
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 13:51

    ارجوكم الا الفلاحة رغم انها افسدت وبيعت الزريعة الاصلية ارجوكم اعادة الزريعة المغربية كما فعل التوانسة والحفاظ عليها حتى نسلم من السرطانات ومن الزريعة المهجنة واللحوم كذلك نريد الاكتفاء الذاتي والمغاربة اولا قبل التصدير يامعالي وزير الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات

  • مغربي مع المنتوجات الجديدة دائما
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:00

    على الاسرائيليين أن يعتبروا المغرب بلدهم الثاني وعلى المؤسسات المعنية أن تدرج العبرية والموروث الثقافي اليهودي ضمن البرامج الدراسية وان تعلن اليهودية كلغة ثالثة في البلاد.
    ومن يعتقد أن أبويه اواجداده تركوا له الصك العقاري للمغرب في إسمه برا وبحرا وجوا فليأتي بسند الملكية.
    لقد تأخر المغرب في الجهر بعلاقاته الاقتصادية والمخابراتية مع إسرائيل مرحبا مرحبا بكم في بلادكم الثانية يا إسرائيل.

  • يوسف
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:09

    اعتقد ان النظرية الاقتصادية العالمية الحالية ،تفرض على الدول وبصفة عامة ، الاندماج الحقيقي في الاسواق العالمية ،و عدم ربط التوجه الاقتصادي بالاديولوجيات العقائدية ، مع احترام الخصوصيات لكل بلد على المستوى المؤسساتي ، ادا امعننا النظر في تاريخ الصناعة و التجارة بالمغرب ،نجد ان اليهود المغاربة كانوا من امهر و احسن الصناع و و التجار بالمغرب ،كما ان المغاربة اللدين كانو يتواصلون وبشكل جيد مع التجار و الصناع اليهود المغاربة استفادوا جيدا من خبرتهم ، واغلبهم اصبحوا من اصحاب المشاريع الكبرى بالمغرب ، بالتالي التعامل مع اسرائيل على مستوى التجارة و الصناعة و حتى الفلاحة بل وحتى التعليم ، سيكون امرا جيدا وفيه كل الخير للجميع ، ادا اعتبرنا ان ثاني اكبر طاىفة يهودية باسراىيل هم في الاصل مغاربة ….

  • خليل
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:11

    إليكم الفوائد العظيمة التي ستجنونها من إسرائيل:
    – إغراق الأسواق المحلية بمنتجاتهم وضرب المنتجات المحلية
    – دخول بذور دخيلة على المغرب ستؤدي إلى نتائج سلبية في القطاع الفلاحي كما وقع سابقا
    – استثمارات في الملاهي وأندية القمار والدعارة الراقية مع انتشار المخدرات
    – السائح الاسرائيلي من أشد الخلق بخلا وشحا ولا خير يرجى من ورائه أبدا
    – ظهور عصابات جديدة بالمغرب تعمل في مجال المخدرات وتجارة السلاح
    – سيصبح المغرب مرتعا خصبا لجهاز الموساد
    والقادم أسوأ

  • touhali
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:21

    Fabrication de nos produits de consommation intérieure qui seront exportés vers l’Afrique après l’autosuffisance. Fabrication de tout ce qui est beaucoup consommé en Afrique. Le Maroc deviendra un marché pour les pays africains.

  • Observateur
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:29

    أهلا وسهلا بإخواننا المغاربة من أصول يهودية وأهلا وسهلا بالجميع. التعاون في شتى المجالات مع إسرائيل سيفيدنا ويفيدهم ويفيد الفلسطينيين لأن المغاربة لن ينسوا قضيتهم العادلة. أنصح جنرالات السوء الرحيل إلى وطنهم الأم فرنسا حتى نتمكن من بناء اتحاد مغاربي قوي يعود يالنفع على كل دول المنطقة

  • من بلاد بني الأشقر
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:30

    أتعجب أحيانا كيف يقرأ و يفهم بعض معارضي استئناف العلاقات مع إسرائيل الأحداث التي تدور من حولنا. أو لم تبلغ الوقاحةً بحكام الحزائر بتجييش خطبة جمعتهم ضد المغرب؟ أو لم يقتل و يسجن بعضً الجنود المغاربة أيام حرب الصحراء بتمويل و مساندة جزائرية محضة؟ الأمثلة كثيرة و لا يسع الوقت لذكرها. جارتنا إسبانيا وصلت بها الوقاحة أن تقول وزيرتها للخارجية أنها ستتصل ببالرئيس الأمريكي المقبل بايدن و تطلب منه سحب الإعتراف بمغربية الصحراء. الجبهة المغربية يجب أن تتقوى مع أي دولة تساندنا بما فيه إسرائيل التي يحسدنا بعضهم لأن حكومتها تتكون من 10 مغاربة يهود و كل اليهود المغاربة يكنون الحب لبلدهم المغرب. مرة أخرى المغرب أولا و من يرفض ذلك فالتسحب منه الجنسية المغربية. انتهى الكلام!

  • الصويري
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:39

    نحن المغاربة عدونا اللذوذ معروف تحيا اسرائيل الصديق وفي العلاقات الدولية لا مكان للعاطفة والشعارات الفارغة

  • Abdo keni
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:43

    القرارات السياسية والمصالح العامة للدولة بيد السلطة و أولي الأمور، فلا دخل لنا نحن في تلك القرارات ،لذلك يجب علينا احترامها ودعمها.

  • Mosi
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:45

    المجالات العلمية والتكنولوجية و العسكرية.
    هذه خي المجالات التي يجب التركيز عليها.
    بالنسبة للجالية المغربية بإسرائيل او الاسرائيليين المغاربة فأنا اظن ان على الدولة فتح المجال اما ابناؤهم و احفادهم للحصول على الجنسية المغربية فذلك حقهم الطبيعي…كما تمنح الجنسية لأبناء و احفاد المغارلة بأوروبا ( اللاعبين المحترفين الذين يلعبون للمنتخب المغربي على سبيل المثال)
    هناك كفاءات علمية كبيرة من ابناء اليهود المغاربة في اسرائيل يجب الاستفاذة منها…
    لا خير يرجى من الجيران فلماذا نعادي ابناء جلدتنا ارضاءا لفكرهم المريض….؟؟؟

  • Keni abdo
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:47

    صدق من قال :قد يكون الخير في العدو ويكون الشر في الجار.

  • الطنز الأسود
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:48

    و الله الى عشنا و شفنا لمغاربة طامعين فليهود يدبرو عليهم هههههه لم و لن أر انبطاحا و ذلا أكبر من الذي يفعله المخزن و مريدوه من العياشة و المتصهينين المغاربة في هذا الزمن، بالعقل نتكلم؛ اليهود و الصهاينة لا ينفعون أحدا كل همهم جمع المال و إذلال الصديق قبل العدو، لا عهد لهم ولا ميثاق كما أخبرنا عنهم رب العزة، أنتم كمن باع آخرته بدنيا غيره فلا هو تمتع في دنياه ولا هو نجا في أخراه، إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب،

  • مغربي صحراوي
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:51

    لا للتطبيع
    لا نريذ تجاربهم، كما لا نريذ ان نضع أيذينا في يذ من اغتصب وقتل اطفال فلسطين، واستباح حرمات ومقذسات المسلمسن باولى القبلتين وثالث الحرمين الشرفين

  • touhali
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 14:52

    Fabrication de nos produits de consommation intérieure qui seront exportés vers l’Afrique après l’autosuffisance. Fabrication de tout ce qui est beaucoup consommé en Afrique. Le Maroc deviendra un marché pour les pays africains. Bienvenue aux investissements israéliens au Maroc, tous aux investissements. Un proverbe dit: Celui qui danse ne couvre pas sa barbe. Oui à tous les intérêts de notre pays.

  • المغرب
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 15:22

    افضل ان اطرح سؤالا بدل الجزم. هل تنظر مصر بعين الرضى الى عودة العلاقات بين المغرب و اسراءيل؟ الوقت سيجيب.

  • متتبع
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 16:03

    غريب تسميت اسراءيل بالدولة الشقيقة ، الدولة المغربية نفسها تعيد العلاقات بمكتب اتصال و البعض ينادي بفتح الاحضان للإسراءليين، زيارة اليهود ذوي الاصول المغربية للمملكة ممكنة لكن يجب اخد الحيطة و الحذر في التعامل مع إسرائيل و باقي الاسراءليين، سياسة السوء للجار الشرقي لا تبرر قول كل شيء وكتابة كل شيء، اتقو الله و لتتتذكرو ان المسجد الأقصى في خطر

  • Khalid
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 16:31

    افرحوا يا مغاربة، اسرا ئيل ستأتي لنا بكل خير، ستحل كل مشاكل المغرب،ستحول الصحراء الى جنة، ستكون لنا كالأم لولدها، فاليهود معروف عليهم حب الخير للجميع و أهل كرم

  • Simsim
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 16:34

    كفى من المغالطات واستحمار المغاربة
    ماذا استفادت مصر والأردن من التطبيع غير المشاكل الواحدة تلو الأخرى
    مصر الآن غارقة في أزمة إقتصادية حادة
    ومديونية لا يتقبلها حتى الخيال زيادة على انعدام الديموقراطية وهي الدولة المحادية لإسرائيل أما الأردن فمياه نهر الأردن لم تعد تصب في أتجاه الأردن بحيث قرصنتها إسرائيل زيادة على عديد من الموارد الطبيعية الأردنية
    وهكذا مصر والأردن لم يجنيا إلا الذل والإهانة
    والعار والفقر المميت
    ماذا تظنون من وراء هذا التطبيع المغربي
    سنين من التعاون المغربي الفرنسي لم يجني منها المغرب شيئا غير إفقار المغاربة وإغناء الشركات الفرنسية
    أما اليوم فسوف تأتي إسرائيل على اليابس
    والأخضر مما تركت فرنسا للمغاربة
    وهكدا ستكون الحلقة اكتملت
    البلاد لا تتطور إلا بسواعد أبنائها وافكارهم وإبداعاتهم وابتكاراتهم
    ولكم الأمثلة في الدول الآسيوية كالصين الشعبية وكوريا الجنوبية والشمالية وسنغفورا
    وهلم جرا
    هذا التطبيع مع كامل الأسف لن يزيدنا
    إلا المشاكل وكأننا في غنا عنها
    ما هكذا للمغرب من مستقبل
    اللهم إني بلغت
    Israël n’ est rien d’autre qu’un vautour

  • Mansi
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 16:35

    الشركات الءسراءيلية ستبيع تقنياتها لكل من يدفع الثمن ليست الدولة الءسراءيلية التي ستستثمر..لمن لا يعلم اسرافيل دولة بوليسية باءمتياز و كل شي خاضع للمخابرات العسكرية..سيكون من الغباء ان تساعد المغرب على انتاج ما ينافسها في السوق الءوروبية..اسراءيل هي التي تحتاج الى علاقات اقتصادية مع المغرب ولمن لايعرف شيءا عن غلاء المعيشة و قلة الموارد التي تعاني منها ان يذهب هناك و يتحدث مع الناس و يرى بنفسه ضيقة العيش عندهم

  • من فرنسا
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 16:52

    Tout ce qui se passe actuellement donne la nausée, je ne trouve plus les mots

  • محمد ماركسي
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 17:06

    طبعا كان من الضروري التطبيع مع إسرائيل كثمن واضح وصريح للحصول على اعتراف أمريكا بسيادة المغرب على صحرائه في أواخر أيام ترامب,
    بعد هذا التوضيح، أعتقد جازما بأن هناك كثيرا من المتدخلين المحتفين بحدث التطبيع يضخمون من إيجابيات العلاقة مع إسرائيل.
    إسرائيل ستسعى إلى خدمة مصالحها ما أمكن. لماذا ستعطيك أنت ؟ ما مصلحتها ؟ علما بأن التعامل الاقتصادي فيه المصلحة أولا، أو تبادل مصالح اقتصادية، وذلك خاضع لتوازن القوى الاقتصادية.
    فرنسا متقدمة ونحن نتعامل معها فماذا أعطتنا؟ وألمانيا؟ وأمريكا لم تكترث أبدا لما قد تعطيه للمغرب أو تأخذه، بل هي تتعامل مع الجزائر بسبب الغاز أكثر منا.
    ما الذي أعطتنا إياه أروبا ؟ طبعا هي تنظر لمصالحها أولا، ولا تعطي شيئا يذكر خارخ المنفعة الاقتصادية.
    وعلى صعيد آخر، ماذا أعطت إسرائيل لمصر سوى أنها تعاملت مع إثيوبيا لبناء سد عملاق يضرب أسطورة النيل المصري في الصميم. ومع الأردن ماذا حدث؟
    البعض يعتمد على الأصول المغربية لفئة من الإسرائليين. وهذا قريب من الوهم. لأن الاقتصاد لا يعترف كثيرا بوشائج الأصول، وله ضغوطاته في عالم فسيح شديد المنافسة. سنرى.

  • وجدي
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 17:17

    لا مرحبا يالصهاينة و بضاعتهم . هل وصل الضعف بنا الى ان ننتظر من الصهاينة تطويرنا و خدمة اقتصادنا . لا تفرحوا يا مطبعين

  • Tarora
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 17:59

    L’intérêt de l’Etat est avant tout. Nous soutenons la normalisation israélienne

  • Franco-Marocain
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 18:07

    Israel est un leader mondial dans les technologies de l’information, la biotechnologie et l’agriculture. Des secteurs parfaitement adapté à notre pays où un partenariat serait bénéfique sur tous les plans.

  • Hassan
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 18:26

    @ Simsim
    وأين هي سوريا والعراق ولبنان الذين لم يوقعوا اتفاقيات سلام مع اسرائيل؟ هل هم أفضل حالا؟
    التقارب مع دولة لايعني أنها ستحل لك مشاكلك الداخلية . لكن إذا كنت تريد الإستفادة من تقدمها العلمي والتقني والعسكري فستمد لك يد المساعدة للدفع بك الى الأمام

  • الوعود الاقتصادية للتطبيع
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 18:49

    لمعرفة الوعود الاقتصادية للتطبيع، يمكن مراجعة التقارير الإعلامية حول تجارة الرقيق الأبيض في امبراطورية الزجاج الهش الواقعة شمال إسلندا الأوسطية! نقلا عن إعلموط تطبيعنوت

  • الى ...38
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 18:59

    ..simsim
    لا مقارنة بين مصر والاردن المغرب استفاد من اول خطوة.
    وهذه الاستفادة لوحدها تكفي حتى ولو لا ياتي بعدها شيء .
    اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء سيزيل من ( صباط المغرب حجرة بوخروبة) وسيردع عدوانية جنرالات الجزائر ويجنب المنطقة المغاربية الحرب المدمرة التي يسعى البوليزاريو الى اشعالها بتحريض من عسكر الجزائر.
    الا يكفيك ان تربح الشعوب المغاربية السلم لتتفرغ الى التنمية الاقتصادية ؟.

  • Azr
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 19:40

    Nous ´n’avons pas ramener avec nous la cause palistiniene à la tombe
    Ça y il faut qu’on avance et qu’on pense à nous à notre économie
    Jusqu’à quand la palastine la palastine
    Personne ne peut enlever Israël à leur place
    Le monde entier reconnaît Israël
    Les dirigeants palistiniens profite et ils détournent tous les aides
    Tout le monde fait des économies avec cette affaire
    Ce lui qui tient absolument à défendre les palistiniens il va en palistine
    Nous somme loin du moyen orient de plus 6000 km

  • الغباء التطبيعيوني
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 19:41

    كانت تتداول نظرية التلاقح بين الذكاء الإسرائيلي و المال العربي. المال العربي تبخر بفعل الاحتباس الفسادي الحراري؛ و مع توالي صفقات التسلح الغبية بالأسلحة الذكية. مفارقة غرائبية، “من لَغْرَايْبْ زَعْمَا”! كوريا الشمالية تتبخر، تنشطر و تندمج عندها ذرات الحصار الاقتصادي و السياسي الخانق و تتحول لحصار نووي حراري لأعدائها. كيم أملى إرادته على ترامب و إدارته الذي استدار مدحورا تجاه العرب لينتقم من كيم و فرض عليهم إدارته و إرادته! طَبّْعُوا أَوْ لاَّ غَادِي نْسُوطْ عْلِيكُمْ الْكَشْكُوشَة دْيَالِي؛ أُنَطْفِي فِيكُمْ الْفَقْسَة دْيَالْ بايدن، كورونا أُ اليسار الراديكالي. أنا وليت راديكالي ديال السلام أ التطبيع، أَيْ هَافْ تُ طِيلْ يُو!” ماذا جنت مصر و الأردن من إسرائيل حتى نتوهم و نتوحم نحن؟ إسرائيل و الأنظمة العربية في أزمة خانقة و التطبيع طوق نجاة مثقوب متبادل! إسرائيل تواجه أزمة مستقبل مشكوك فيه. الأنظمة العربية تواجه أزمة فشل و إفلاس. في 1993، وعدنا السلام بالدولة الفلسطينية. الآن يعدنا التطبيع بالرخاء الاقتصادي و التكنولوجيا! ماذا تحقق من الوعد الأول لنصدق الثاني؟ الجواب في التعليق 46.

  • حمودة
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 19:43

    يجب تجنب على الاخوة تجنب التعليقات السخيفة وو السادجة من قبيل فلسطين للاسراءليين …. ولن تجنوا سوى الويلات من التطبيع فاليهود لهم باع طويل في الغش و الغدر و احثقار العرب و الامازيغ و المسلمين

  • مواطن
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 20:31

    سياسة الدولة ليست ما نعتقده و ما نتعاطف معه . ما يهمنا في الأخير مغرب قوي فيه الفرص . ماذا سنستفيد من العلاقات مع اسرائيل ؟ أولا قرار ترامب التاريخي الذي زلزل أعداء الوحدة الترابية و الباقي ات إن شاء الله و قد نبه إليه صاحب المقال بالإضافة إلى اليهود الذين دافعوا عن المغرب و يحبون المغرب و عليكم أن تقارنوهم بما يفعله الكابرانات و ما فعله القدافي … مصلحة المغرب أولا لمن هو وطني . و لا أدري لماذا لم يذهبوا هؤلاء الذين يدعون الدفاع عن فلسطين للمحاربة إلى جانبهم في أيام العسرة و اكتفوا بالصياح و الشعارات العقيمة . السلام هو الذي سيفك القضية الفلسطينية إن شاء الله خاصة بعدما اقتنع العالم بأن العدو الذي يقتل الجميع و ضد الإنسانية جمعاء هو الفيروس هو كورونا .

  • يوسف
    الإثنين 21 دجنبر 2020 - 00:10

    كانت لنا دكريات جميلة بحي الملاح بمدينة فاس مع اليهود المغاربة ، كانوا جد متواضعين و صرحاء و ادكياء جدا ، فاحسن خياط للالبسة الحديثة كان يهودي واحسن صاىغ المجوهرات كان يهودي و احسن محاسب كان يهودي واحسن محامي كان يهودي ،واحسن طبيب كان يهودي … اليهود المغاربة لهم من الفضل على الكثير من المغاربة في تعلم فن التجارة و الصناعة ، وهاته الخصوصيات في الاتقان و البراعة كانت عند اليهود في روسيا و بلونيا و المانيا ،حيث كانوا يمتازون باتقان عملهم وبشكل راىع وجيد …

  • Jasper Cole
    الإثنين 21 دجنبر 2020 - 05:48

    إن إحياء العلاقات مع إسرائيل سيساعد بالتأكيد في تعزيز تنمية المغرب. تمتلك إسرائيل أحدث التقنيات الزراعية التي يمكنها تحويل الحلوى إلى أرض خضراء. أيضًا ، بمساعدة إسرائيل ، يمكنك الحصول على حل أسرع لنزاع الصحراء.

  • salim
    الإثنين 21 دجنبر 2020 - 11:25

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ۚ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ

  • المغرب
    الإثنين 21 دجنبر 2020 - 12:46

    لا أهلا و لا سهلا بالصهيوني في بلدنا الحبيب المغرب كان مغربيا أو أوربي الصهاينة دنسوا أرض المقدس أولى القبلتين إنها قضية دين عقيدة لا تغرنكم الإستثمارات إسرائيل لم تستثمر أي شيء في المغرب خلال 7 سنوات الصهاينة يريدون تدمير المغرب تفكيكه التطبيع خيانة لا تستهينوا بها ستسألون عنها يوم القيامة التطبيع هو إعانة الظالم على ظلمه

  • وجهة نظر
    الإثنين 21 دجنبر 2020 - 19:09

    استغرب من بعض التصريحات ، لمن يدعون معرفتهم بعلم الاقتصاد ،ويعارضون داىما أي توجه رسمي لبلدهم ،بل ويصدرون احكاما مسبقة ، وفي نفس الوقت ليس لديهم اي بديل لتحسين الوضع الاقتصادي لبلدهم ، لقد سبق لنا التعامل معهم على مستوى البحث العلمي ، وشعرنا بالملل و التعب معهم ،زيادة على دلك كانوا اناننيين و يبتخسون اي عمل ، لا يتماشى و اتجاهاتهم السياسية ، نقول لهم لقد تعلمنا مع باحثين واساتدة يهود ،كانوا اكثر منهم صدقا وعلما ،و يحترمون افكار الاخر بكل تواضع ،ولم نشعر معهم باي ملل او أنانية ، وانا دكريات جد طيبة معهم ….

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب