تعليقات الزوار
25
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:42
تحقيق يغلق أكبر منصة للتصيد الاحتيالي
-
11:22
تفكيك عصابة نصب في فاس والصويرة
-
11:09
رونالدو يكسب يوفنتوس في ملف تحكيم
-
10:50
بوركينافاسو تطرد دبلوماسيين فرنسيين
-
10:32
اعتصام ينادي بـ"حق الماء" في أزيلال
-
10:22
اشتغال جزئي لمطار دبي بعد الفيضانات
-
09:49
يونيسف: مقتل قرابة 14 ألف طفل بغزة
-
09:11
وفاة حبلى تغضب نشطاء في إقليم ميدلت
-
08:48
مدرب "غلطة سراي" يمنح الثقة لزياش
-
08:14
هلال: استرجاع الصحراء تم "بلا رجعة"
-
07:37
توقعات الطقس بالمغرب اليوم الخميس
-
07:15
محاضرات جامعية تعزز ثقافة حقوق الإنسان
تسديد لكمة موجعة و قوية للحزب. إنها بداية النهاية.
و بعد اقتراب الانتخابات اعضاء الحزب الحاكم شعروا بفشل هذا الحزب وفقدانه المصداقية امام الشعب المتدين . ففضلوا ؛( قلب الفيستا) كما يقال.و نجد لهم العذر بدون القيل و القال وكثرة الكلام الواهي . وفي اعتقادي ان السياسة و الدين خطان متوازيان لا يلتقيان مهما امتدا.ولان التقيا فلا حول ولا قوة الا بالله.الدين عبادة الله ثابتة. السياسة تعني البحث عن الجهة الرابحة فقط.
وجب البحث الدقيق في من وكيف بنيت القنطرة في تمارة التي تمر امام نوافذ المنازل ثم تحديد المسؤولية ومحاسبتهم ومعاقبتهم لان مدينة تمارة مدينة استراتيجية لا مجال للخطأ في تدبير بنياتها التحتية
سبحان الله عشرون عاماً داخل تنظيم سياسي وتقول اكتشفتٌ الآن أن له خطاب مخالف الواقعه المعيشي مع المواطن فهنا تظهر لنا أن الحزب فهو كباقي الأحزاب السياسية الأخرى المصلحة الشخصية هي الطابع الغالب،والحمد لله لنا ملكية متجدرة تحمينا من هذه الكيانات السياسية الحربائية التي تتلون حسب الظروف لخدمة مصلحتها الشخصية.
nous (les citoyens marocains), ce qui compte le plus pour nous dans tout cela, c'est l'accord et la compréhension mutuelle entre vous avant d'arriver à la conduite des affaires du citoyen marocain en général, et cela concerne tous les partis politiques de notre pays. N'attendez pas le moment pour commencer à faire diriger les attentes (des citoyens marocains). Là, que vous commencez vos ennuis, et des divergences, et disputes et divisions entre vous, c'est une chose très importante que tout le monde doit comprendre. Mettre la bonne personne du bon avec niveaux de compétence supérieurs au bon endroit et d'ailleurs dans tous les domaines en général
من الواضح أن السيدة الزاهدي إنسانة متكونة، وذكية، ولها خبرة سياسية مهمة، لكن من الواضح أيضاً أنها لم تُحدد بعد عمقها الإديولوجي، وهذا سيخلق لها إشكالات في مسارها السياسي. أتمنى أتمنى لها أن تتحدد رؤيتها السياسية في الإطار والعمق الإديولوجي لأنه من دون ذلك لا يُمكن تحقيق إنجازات سياسية واجتماعية.
أيضاً من خلال طرحها السياسي في إطار الخلافات مع البيجيدي واضح أنها أخطأت في اختيار انتمائها السياسي، وهو أمر طبيعي، ففي سن 15 أو 16 سنة مهما كان الإنسان ذكيا، فستبقى رؤيته للأمور قاصرة.
كلام في الصميم وبصفة خاصة عندما قالت ان البجد ينجح بفضل القاعدة الانتخابية وهو في غنى عن اصوات المواطنين العاديين مما يجعله في بعض الاحيان يقدم اشخاص لا علاقة لها بالمناطق التي يترشحون فيها وهو يضمن نجاحهم …، المهم نحن في انتظار الوجه الجديد وبدون الفولار الذي ستظهر به اعتماد في الاحرار …هي ستمارس السياسة وستربح الاموال ونحن سنبقى في مكاننا نتفرج
انا ساكن بمدينة تمارة منذ 1998 ولازلت هده المدينة تفتقر لعدة مستويات منها االتسييرية في كيفية استغلال اراضيها الشاسعة مثلا(قنوات الصرف الصحي التي لاتوجدفي عدة اماكن مهمة لها بنايات جميلة من هرهورة الى واد اكم .زيد على دالك قلة المنتزهات والحدائق الترفيهية… ).هل في نظرك يا اختي القنطرة التي تتكلمين عليها يتقبل العقل شخص و او خمسة اشخاص يحرمون 10000 شخص من هده القنطرة ولو كانت فوق االاسطح هده مصلحة عامة .وانتم المسؤولين وجدتو لها الحل اللدي يرضيكم ويرضي اصحاب المصالح الخاصة.وشكرا
حان الوقت لركوب الحمامة،، النائبة ترشحت باسم العدالة و حصلت على الأصوات باسم العدالة، و تتقاضى تعويضات بالملايين عن التمثيلية البرلمانية و الجماعية، بصحتكم التعويضات
الحزب فهو كباقي الأحزاب السياسية الأخرى المصلحة الشخصية هي الطابع الغالب،والحمد لله لنا ملكية متجدرة تحمينا من هذه الكيانات السياسية الحربائية
السلام عليكم
ما استخلصه من هدا الحوار ارى ان الاخت كانت لها قناعات داتية اكثر من قناعتات حزبية …
وفي الاخير وقعت في فخ الانا لا من الناحية الاولى اي مع نفسها ولا من الناحية الثانية مع الاخر …ألحزب ..
كيف ماكان الحال ما ساعد على وجودك في الحقل السياسي الان على المستوى الدي انت فيه وبكل صدق حزب العدالة والتنمية …
ما استغربت له هو رفضها للاقتطاع المالي الدي رفضته من اجل التنظيم الدعوي وهو امر عادي بالنسبة لحزب يقول ان له مرجعية اسلامية …في الحقيقة هدا كان يحتم طردها من الحزب ولكن لا اعرف كيف للعدالة والتنمية عملية تنظيم الدفع سواء للحزي او للتنظيم …
على اي لا علاقة للاخت بقناعات العدالة والتنمية حسب ما اعرف لها تنظيميا ولا ادبيا فكيف ساقول بالقاعدة المرجعية..
ادا كان من المنتظر الطرد او الاستقالة…
ثم العمل السياسي في المغرب ملغوم وليس مستقلا ولا شبه مستقل وهنا صعوبة الامر …
رايي في الامر ان الاخت من الاحسن ان تنسحب من العمل السياسي لانها ستستطدم اكثر مع اي حسب في الساحة المغربية كما ارى..
الا ادا تغير الوضع ..
والله اعلم .
والسلام عليكم.
حزب العدالة كالعملة النقدية لها وجهان وجه (الدين و الشعبوية.) يستعمله اثناء الانتخابات لإستمالة الناخبين والوجه الأخر ( وهو الوجه الحقيقي ) يسيير به امور البلاد ولو كان ذالك على حساب تفقير الفقراء والطبقة الوسطى وإغناء الأغنياء وتحسين وضعيتهم.
Voilà un bel exemple des ravages intellectuels et de la désolation conceptuelle que peuvent causer vingt-ans de "militantisme" politique au sein d'un parti politique appelé depuis dix ans à gérer la chose publique chez nous!! Par cette sortie médiatique nulle, cette bonne femme qui se targue d'être une autodidacte en politique donne la pleine mesure de la vacuité intellectuelle dont souffrent nos cadres politiques. Croyant à tort s'être livrée à une analyse des plus fines, elle se donne en spectacle en mettant pèle mêle des notions puisées dans des registres distincts. Diversité, pluralisme viennent heurter de plein front uniformité, vision catégorielle dans un choc fracassant qui témoigne de l'inculture politique de cette bonne femme. Nulle part au monde un parti politique dépositaire d'une majorité absolue demanderait aux autres formations de partager avec lui son butin électoral!! C'est une honte que cette bonne femme intellectuellement diminuée préparer un doctorat en droit!!
Sachant que la nouvelle constitution interdit tout parti politique à connation religieuse ou éthnique, je me demande pourquoi le makhzen autorise le PJd
اظن ان الاخت لن تستطيع انكار ان الحزب هو الذي صنعها والا والله لن تستطيع الوصول الى ما وصلت اليه
ثانيا بناءا على ما تقوله وبناءا على قناعاتها ماهو الحزب الذي سيتناسب مع هذه القناعات؟
ثالثا الي لازم تعرفو الاخت ان جميع الحزاب اصبحت غير صالحة اذن ضروري خصها هي تحل عينها وتبعد على السياسة .
الكارثة هو انه اذا اختارت الإلتحاق بحزب من الاحزاب الإدارية فستكون قد ساهمت في تمييع السياسة في المغرب
انا مهاجر مند 25 سنة لم ارى اي تقدم اللهم الطريق السيار وتجف وبناء العمارات وكثرة المقاهي والزواق اما المواطن فله الله لا تعليم جيد لا صحة لا عدالة كثروا غير اصحاب الكرارس والفراشات والتشرميل والاحزاب
للأسف حزب اللامبة هو حزب "أنا وحدي مضوي للبلاد.."
Salam alikom,
je n'appartiens à aucun parti politique,
je connais pas cette personne, vous avez profité jusqu’à dernier moment et vous n'avez pas été élus par le poeple juste vous avez été rajouté par une liste disant des femmes.
et vous avez attendu jusqu’à maintenant. pourquoi
alors, vous avez quitté pourquoi,
est ce que vous avez quitté parce que tu as demandé de augmenter le salaire, ou de faire un projet de loi, ou manifestez conte l'état catastrophique
parler parler parler pour rien
Wa siri baraka, vous etes étudiante aumeme temps et vous profitez du systeme, matathachmouch
ALLAH YA/TINA WAJHKOUM
la porte et vous etes f mazbal dial takhir vous et votre parti politique et aussi le nouveau parti ….
et VIVE LE MAROC VIVRE LE ROI ET VIVE LE SAHARA
غير عرفات ان حزب العدالة والتنمية مغضوب عليه من الشعب بانه مغديش ينجح،لهذا غدا تمشي لشي حزب ليقدر ينجح باش تاكل الغلة مرة اخرى
في طريق البحث عن دكان انتخابي آخر
اللاليات المتاحة لك في حزبك سوف لن تجيدها في أحزاب أخرى وحزبك أقل استبداد واستعباد مقارنة مع باقي الأحزاب.
ما عليك الا بتكوين حزب جديد .
لايعني أن وجهة نضرك والتجديد الدي تريه ليس بصائب ولكن المشكلة كدلك في العقلية ثم التقاليد التي لم نتخلص منها بعد.
امرأة سياسية في المستوى.
الله اعاونك.
حزب العدالة والتنمية ،حزب مساطر وليس حزب أشخاص، ومن قواعده الرأي حر والقرار ملزم.الأخت اعتماد وغيرها من الإخوان والأخوات أحرار في اتخاد قرار الإنضمام إلى الحزب أو الإنفصال عنه،فلا أحد سيرغمهم في البقاء داخل هياكله ولكن شيم المروؤة تقتضي تمسك المستقيل أو المستقيلة بحفظ اللسان من الوقوع في نبش الأعراض وتوزيع الإتهامات يمنة ويسرة بالمجان لإرضاء النفس الأمارة بالسوء وذوي النفوس الضعيفة عملا بقول الله تعالى(ولا تنسوا الفضل بينكم).نحن إخوة يجمعنا الدين والوطن والملك ،قد نختلف في الأفكار ونخطئ ونقبل الرأي والرأي الآخر ولا نخالف المساطر.
1ـ لتكن الأخت على علم وتأخذ بعين الاعتبار الوضع السياسي بالمغرب أن الحزب الأغلبي على مستوى المشهد السياسي هو الأغلبية الصامتة ولأدل على ذلك النسب غير المعبر عنها حين مرور الإنتخابات
2ـ بجد نجح في تمرير الخطاب السياسي لغالبية الخزان الانتخابي الموجود لدينا ولكن فشل في بلورته كتدبير سياسي لسبب رئيسي أن الخطاب الدعوي مبني على virtuel والذي يتقن هذا الأسلوب ساهل عليه يدغدغ عقول البسطاء
كلكم غا مصالحكم اقوال بدون أفعال
كلكم بحال بحال
ولا حزب يحمر الوجه
تفرشتو
بغيتي تبدلي الحزب الله ولفتي الكرسي والفلوس
حزب العدالة والتنمية ،حزب مساطر وليس حزب أشخاص، ومن قواعده الرأي حر والقرار ملزم.الأخت اعتماد وغيرها من الإخوان والأخوات أحرار في اتخاد قرار الإنضمام إلى الحزب أو الإنفصال عنه،فلا أحد سيرغمهم في البقاء داخل هياكله ولكن شيم المروؤة تقتضي تمسك المستقيل أو المستقيلة بحفظ اللسان من الوقوع في نبش الأعراض وتوزيع الإتهامات يمنة ويسرة بالمجان لإرضاء النفس الأمارة بالسوء وذوي النفوس الضعيفة عملا بقول الله تعالى(ولا تنسوا الفضل بينكم).نحن إخوة يجمعنا الدين والوطن والملك ،قد نختلف في الأفكار ونخطئ ونقبل الرأي والرأي الآخر ولا نخالف المساطر.
يبدو أن الأخت تتهيأ للانضمام إلى حزب آخر وقد لايكون أفضل من حزب العدالة والتنمية تنظيما ولا تنظيرا ولآ إخلاصا ووفاء للمبادئ.
من المعلوم أن حزب العدالة والتنمية تجمع إنساني من البشر وليس من الملائكة.لاأحد منهم يدعي العصمة .وتجربة الحزب إنسانية وطنية تستفيد من غيرها وتجتهد في بلورة نموذجها النظري والتطبيقي حسب قناعاتها. والصواب هو أن تدافع الأخت عن وجهة نظرها داخل أجهزة الحزب وتسعى للإقناع دون الرغبة في الوصاية على الحزب مع غناه بالأطر والطاقات الكبيرة المؤهلة