طالب أحمد الزايدي، رئيس الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران بالإعلان عن التدابير التي يتعين على الحكومة القيام بها لكشف هوية مهربي الأموال إلى خارج البلاد بطريقة غير قانونية”.
وقال الزايدي، في مداخلته زوال اليوم في إطار الجلسة الشهرية للأسئلة الشفهية المتعلقة بموضوع تأهيل القطاع المالي بالمغرب، مخاطبا رئيس الحكومة ” أشنو عملتو لمتابعة مهربي الأموال خارج البلاد”، قبل أن يضيف أن “المجتمع المدني يطالب الحكومة بعدم التستر على هؤلاء المهربين”.
وبعد أن لفت الزايدي إلى أن الحكومة دافعت بشراسة عن تعديل القانون المتعلق باسترجاع الأموال من الخارج، أوضح أن المغاربة ينتظرون من بنكيران معرفة الإجراءات المتخذة من قبل الحكومة لمتابعة مهربي الأموال” وفق تعبيره.
وكان رئيس الحكومة قد اتهم في، مداخلة سابقة له في مجلس النواب، قياديين حزبيين دون أن يذكرهم بالاسم، بتهريب الملايير من الأموال خارج البلاد بطريقة غير قانونية، كما أشار إلى ملف “شقق باريس”، في إشارة إلى قضية وزيرة الصحة السابقة ياسمينة بادو، القيادية في حزب الاستقلال.
السلام عليكم،
اتمنى ان تنشر هسبريس ما ساكتبه،
في المغرب الكلام ليس له قيمة في المانيا لو قالت ميركل ما قاله بن كيران لسقط راسها او لاحتجز المتهمون لان الكلام من أناس يقودون البلاد له قيمة تساوي قيمة الشعب والبلاد. سبحان الله الضمير المستتر يعيش فقط بين العرب!
والسلام عليكم
alors mr le socialiste, vous et votre yousfi qu'avez vous fait dans ce dossier? et le dossier des agrément? celui des départs volontaires? des fraudes fiscales? rien rien !!pourqoui vous voulez savoir maintenant?
من أكبر الأوراش التي كان يتعين على الحكومة الحالية الإشتغال عليها كأولوية ملحة تلك المتعلقة بتأسيس الثقة بين المواطن و الحكومة. و هذه الثقة موضوع شامل يهم جميع المعاملات و التصرفات الصادرة عن الطرفين: شعبا وحكومة. أما الأموال المهربة الى الخارج، فالمغاربة في حاجة ماسة اليها من أجل دعم تنمية البلاد. لذا أقول للسيد الزايدي النائب المحترم: سائل رئيس الحكومة عن المنهجية التي ينوي اتباعها من أجل تشجيع مهربي الأموال الى الخارج على ارجاعها الى الوطن بهدف استثمارها استثمارا فعالا و تحقيق أهداف اقتصادية ايجابية تعود بالنفع على المغاربة و أبنائهم. و الكل يعلم ان تهريب الأموال الى الخارج إنما هو تهيئ للإلتحاق بهذه الأموال، أي للهروب من أجل الإستقرار بالخارج. و الهروب يلجأ اليه الخائف من أمر ما.و هنا بيت القصيد: ألا تعمل هذه الحكومة على استتباب الثقة بينها و بين المواطن ليطمئن في بيته و ماله و وطنه. فتعود الأموال و تعود العقول المغربية الى أرضها بعلمها و معرفتها و مالها.و الثقة عمل وقائي من أي هروب أو تهريب محتملين .و في الأخير أقول للسيد بنكيران أن العمل على هذا المحور قد يشفع لك الأخطاء السابقة
أنا لم أعرف هـؤلاء المعارضين لحكومة بنكران ، فهم يعارضون من أجل المعارضة وليس من أجل البحث عن الحقيقة والتفكير في بلورة أفكار جديدة من أجل النهوض بهذا البلد العزيز.وهذا نعرفه منذ نعومة أظافرنا . فجميع أسئلة أحزاب المعارضة تصب في صميم الاحراج وحتى يقع المستجوب في فخ ويتصيده. وهي بعيدة كل البعد عن الاسئلة البناءة التي تصب في صميم تطوير معيشة المغاربية اليومية ورفاهيتهم. فبعض المعارضين ليس لهم حس وطني، ولكن لابراز عضلاته أم شاشات التلفاز وأمام الجمهور .
أما البحث أو المساعدة أو تشجيع الطرف الاخر أقصد الحكومة في إيجاد الحلول للمشاكل القائمة فهذا لايكون .ولن يكون .أما ما يكون فهو ما يريده هو أن يكون ،بغض النظر عن ما يكون .
وما شاء الله كان ولم يشأ لم يكن.
لماذا تخافون فهاذا ما صرح به بنكيران ليس بجديد عن المغاربة يعلمه الخاص والعام الكبير والصغير الرجل والمراة وتهريب الاموال هذا بدا في بداية السبعينات اي منذ اربعين سنة يا اربعين حرامي وتتظاهر انك لا تعرف شيءا عن هذا النوع من التهريب لو ابقيتم اموال الشعب داخل المغرب واستثمرتوها لما اوصلتموه الى هذه الكارثة المنعددة الجوانب حتى اصبحنا نسمع ونرى زيادات في كل شيئ شه ريا وزدتم فيها بمطالبكم بعدم المساس بمعاشاتكم بعد ان افرغتم كل الصناديق التقاعد يا للعار يا للخزي يا لليموقراطية المغتصبة