“معنويات الرجل مرتفعة، ورفض محاكمته بتهمة الإرهاب، لكنه مستعد للمثول أمام القضاء بقانون الصحافة”، لم يزد المحامي خالد السفياني عضو هيئة دفاع الصحافي علي أنوزلا المتابع على خلفية نشر شريط منسوب للقاعدة، عن هذه الجمل الثلاث عندما سألته هسبريس عن لقائه مع الصحفي المغربي المعتقل.
وبعدما أوضح السفياني الذي التقى رفقة باقي هيئة دفاع أنوزلا أمس الأربعاء لحوالي الساعتين، “أن الهيئة ستقع في نفس الإشكال الذي وقعت فيه في ملف المعتقلين الستة عندما رفض القاضي الشنتوف قاضي التحقيق في قضايا الإرهاب تسليمها وثائق الملف”، أشار السفياني إلى أنهم تقدموا بطلب رسمي “وننتظر الجواب”.
“يؤلمني جداً أن نعود في المغرب لمتابعة صحفي بقانون الإرهاب أو القانون الجنائي”، يقول السفياني في تصريح لهسبريس، مؤكدا أن “هذا قمة الاعتداء على حرية الصحافة والاستهتار بقانون الصحافة”.
وأضاف السفياني في هذا السياق، “اعتقدنا أن المغرب قطع خطوة مهمة في مجال حرية الصحافة”،.. “لكن يبدو أننا كنا نحلم وعلينا أن نستفيق من حلمنا وذلك على وقع الاعتداء على حرية الصحافة”، على حد تعبير الحقوقي، مضيفا “أن من أقدم على هذا الفعل قدم أكبر إساءة للمغرب وأعطى سلاحا لأعدائه من أجل ضربه والقول أن لا تطور حقيقي حصل في مجال الحريات في المغرب”.
يذكر أن النيابة العامة تقدمت إلى قاضي التحقيق الشنتوف والمكلف بقضايا الإرهاب ج، بمطالبة إجراء تحقيق مع الصحفي المعتقل، طبقا للقانون من أجل جرائم، “تقديم المساعدة عمدا لمن يرتكب أفعالا إرهابية، وتقديم أدوات لتنفيذ جريمة إرهابية، والإشادة بأفعال تكون جريمة إرهابية”.
Le pauvre Ninni aussi parlait de son moral au beau fixe, cela ne l'a pas empêcher de finir en prison où il est resté jusqu'à la dernière seconde de sa peine. Et là on parle d'un homme qui était loyal à son pays. Alors SSi Anouzla, je pense que vous feriez mieux de vous préparer psychologiquement à passer quelques années derrières les barreaux à écrire vos articles sur les murs de votre cellule
d apres les avocats tous les accuses sont innocents
خلال فترة حكم الحسن الثاني, كان النظام يلصق تهم المس بالمقدسات لكل غيور على هذا الوطن. اليوم تغيرت السيمفونية وأصبحت تهم الارهاب توزع ذات اليمين وذات الشمال على كل من يغرد خارج السرب ويجهر بالحقيقة. بالامس رشيد نيني واليوم على أنوزلا.
الحرية لانوزلا ف——————–ورا.
علي أنوزلا أخطأ بنشره فيديو للقاعدة يُحرض على العنف والإرهاب ويدعو إلى قتل المغاربة وهذا مُخالف للقانون المغربي وحتى الأخلاقي ، ولهذا عليه أن يتحمل مسؤولية أفعاله ، لا فرق بينه وبين أي مغربي . فحرية الصحافة لا تُجيز التحريض على العنف والدعوة لقتل الأبرياء .
غريب أن نسمع من محامي ونقيب المحامين سابقاً، أن متهم يرفض محاكمته بالقانون (ق. الإرهاب) !!!, وحتى لو قالها له، كان عليه أن يصح له اعتقاده هذا. فمتى كان المتهم يختار بأي قانون يود محاكمته به ؟، لو كان قد اتضح للنيابة العامة، حسب الأفعال المنسوبة إليه أنها ستتابعه بقانون الصحافة لفعلت. ليصبح جميع أشباه الصحفيون يحرضون على الإرهاب دون محاسبة. أمر غريب فعلاً، فقليل من المصداقية خصوصاً من المحامين الذين يعرفون القانون ويمررون الرسائل المشفرة والملغومة لبعض ضعاف النفوس. إنكم تسيؤون إلى موكلكم قبل الإساءة لكم، ودوركم الآن مقتصر في البحث عن كيفية الدفاع عنه وإيجاد الحلول التي من شأنها أن تخفف من عقوبته، لا وضع الزيت فوق النار بتصريحات تعرفون قبلنا أنها غير قانونية ولا تخدم محاكمته محاكمة عادلة. فلا تتسرعوا ففي السرعة الندامة.
أخلاقيات الصحافة تتألق من المبادئ و الأخلاقيات و الممارسات الحسنة و تطبيقها على التحديات المهنية التي تواجه الصحافي. ميثاق المصداقية و أخلاقياتها يلزم الصحفي ان يعتني بالمسؤولية أمام القراء و العمل على تنمية النقد الذاتي و تشجع على الالتزام بأخلاق المصداقيةً …كل هذا لم نشاهده عند السيد انزولا مع الأسف ولا عند الذين يساندونه بدعوى عدم محاكمة الصحافي لا لكونه نبيا أو ملكا بل فقط لكونه صحافي و الصحافي في نظر هؤلاء فوق الجميع !
si tous les marocains sont innocents c est pas la peine de construire des prisons et les avocats seront en chommage
كل من يتقوى بالخارج ينفخ ريشه, وهذا يظهر في نوع المحتجين ,فاكثرهم لااعلاميين ولاصحافيين ولاحتى حقوقيين, بل مراهقون مستعدون للخروج مع اي كان ضدالدولة,وكانهم شهود الزور, الذين كانوا يستقرون امام مكاتب العدول في الاحباس بالدار البيضاء, مستعدين للشهادة بما تريد.والمؤسف ان العدول يعرفونهم لكثرة ترددهم عليهم.
لا فرق في الإرهاب بين صحافي ووزير ووضيع وشريف. الإجرام هو الإجرام. وليس الإرهاب خاصا بالإسلاميين كما هو متعارف عليه.
هل لو قتل الصحافي شخصا نحاكمه بقانون الصحافة ؟؟؟؟
الواضح أن كثيرا ممن ينسبون أنفسهم للصحافة إنما يختبئون وراءها للإجرام والسب والشتم ولا يفقهون في قواعد الكتابة والتواصل والنقاش شيئا. بل كثيرا ما يتحولون إلى أدوات في أياد خفية لتمرير أفكار سامة أو ارتكاب الجرائمأو النيل من سمعة الشرفاء كما هي عادة هذا المجرم الخطير الذي تخطى كل الخطوط الحمراء والخضراء…
وبما أنه مجرم في حق الدولة / المجتمع فإنه يستحق العقاب المناسب للحد من حماقته وجرأته الانفصالية.
لو صدر ما وقع من غير الصحافي لوجدتهم يقيمون الدنيا ولا يقعدونها، إلا من رحم الله من الشرفاء منهم.
تحية خالصة لعلي أنزولا القلم الحر…
وأقول لمن إنتقم من علي أنزولا أن لا ينسى بأن الله تعالو من أسمائه الحسنى هو … المنتقم
ال سعود وراء القبظ على هذا الرجل اقرا موضوع السعودية الخطر الداهم لمعرفة الاسباب وانتم تعرفون المغرب مع المال السعودي والفاهم يفهم في قطع العلاقة مع ايران والاعتراف بالانقلاب الدموي في مصر
أتمنى أن تنشري يا هسبريس
موقع أنوزلا دائما ما يكتب عن مواضيع ضد المغرب و وحدته الترابية
و يكتب عن رموز الدولة بنوع من الانتقام
فهو يخدم الأجندة الخارجية من الجزائر و غيرها الذين لا يريدون خيرا للمغرب
أتمنى أن يعاقب أشد عقوبة فهو ضد استقرار المغرب
الله الوطن الملك
Détrompez vous cher Monsieur.Votre client est matériellement impliqué.La justice dira son denier mot parce que les faits lui reprochés sont très graves et ça vous le savez mieux que quiconque
Les Avocats des Causes Perdues ainsi se nomment-ils en occident et notamment en Europe
Dans quelques jours ils vont sortir avec une grande déception à cause bien évidemment de leur incapacité de trouver DES FAILLES Juridiques dans le Système Judiciaire National Marocain pour acquitter leur CLIENT ,ils vont essayer vivement de critiquer le manque de "liberté d’expression" et de "la presse" comme d'habitude au lieu de jouer sur la clémence et l'indulgence ils tentent le bras de fer avec la machine d’État qui a le droit suprême de mesurer le degré de danger que porterait la tentative de Monsieur ANOUZLA avec son fameux LIEN-GUIDE publié VOLONTAIREMENT sur son site qui engage SES RESPONSABILITÉS comme Directeur de la Rédaction
Certains journalistes marocains d'ailleurs Talentueux à rappeler jouent un jeu très dangereux en croyant qu'ils pouvaient défier L’État et la Nation pour qu'ils soient à leurs pieds au nom d'une liberté d'expression sélective et sans limite sans éthique-morale
الشريط المنسوب للقاعدة هو من انتاج جهات معادية للمغرب وسبق لعلي انوزلا ان ساند اطروحتها في تقسيم المغرب بطرقه الخبيثة وردد كثير من المغالاطات بخصوص الجنوب المغربي
في اعتقادي الشخصي ان على انوزلا يستحق اكثر من قانون الارهاب كي يكون عير لاي عديم الضمير يمد يده للاعداء.
النخبة تطالب دائما بتطبيق القوانين المهنية هروبا من القوانين الزجرية اللتي تطبق على الضعفاء و المقهورين,كل المهن محمات و عدول و اطباء و صحافة……..تريد تحصين انفسهم بقوانين مهنية للافلات من العقاب,ولا يسعنا كمواطنين متساوين في الحقوق و الواجبات الا تطبيق القانون على الجميع بدون استثناء او تحصين احد ان كنا في دولة الحق و القانون.
هل للصحافي بطاقةة بيضاء يقول ما يريد ويشتم من يريد ويحرض ويخون كما يشاء و و و… ذون حسيب ولا رقيب هل هو فوق القانون يختار باي تهمة وباية صفة يحاكم انها قمة الاستهتار والغرور
الى الاخ محمد رقم المداخلة 9
بالله عليك من أعطاك الحق حتى تلقب شخصا جهر بآرائه بالمجرم؟ الا ترى معي انك كنت مسرعا في اصدار الاحكام؟ من حقك أن تدلي برأيك, لكن بلباقة!
مع التحية.
هؤلاء المتشدقين بالحرية وحقوق الانسان سوف يجرون المغرب إلى الهاوية والى مالا تحمد عقباه.
وسوف يثبت المستقبل ماأقول والايام بيننا.
انزولا اذا كان فعلا إرهابيا فعلى الدولة أن لا تأخذها بالخونة أي شفقة ولا رحمة وأن تطبق عليه اقصى العقوبات، الاعدام إذا امكن ليكون عبرة لامثاله.هذه هي الديموقراطية الحقيقية فعلا.
يجب على القضاء المغربي ان يحاكم هدا الصحفي بقانون الفيفا
حرية الصحافة لا تعني التسيب وتصفيةالحساب تحت دريعة حرية التعبير
و كمايقول المثل ثلاثة لا يجب اللعب معهم البحر و النار و المخزن
"تقديم المساعدة عمدا لمن يرتكب أفعالا إرهابية، وتقديم أدوات لتنفيذ جريمة إرهابية، والإشادة بأفعال تكون جريمة إرهابية".
وراه صحفي اعباد الله واش بغيتو تحمقونا – الا كان داكش كذوب قولوها و افندو ما جاء فيه –
Anouzla est une simple personne dans une masse populaire,ou un tout petit numéro parmis d'autres suite au conception de ceux qui detient le pouvoir absolu au Maroc, its ok; mais est ce que le Maroc est un pays démocratique, et sa justice est elle indépondante??? Bien sûr c'est NON