ندد المكتب الوطني للشبيبة المدرسية بالمقاربة الأمنية التي تم التعامل بها مع احتجاجات التلاميذ السلمية في العديد من المدن، والتي كلفت اعتقال عددٍ منهم و”تهديد” آخرين، وفق تعبير التنظيم ذاته.
وأضاف المكتب الوطني للشبيبة المدرسية في بيان توصلت به هسبريس، أن حقل التربية والتكوين بالمغرب يستمر في مسلسل الإخفاقات، خاصة أمام الاستنزاف الخطير الذي تعرض له الزمن الدراسي هذه السنة نتيجة الإضراب المستمر لأكثر من 6000 أستاذ وأستاذة، والذي فاق 74 يوما، ثم موجات الغضب التلاميذي التي زامنت محاولة تنزيل برنامج “مسار”.
وتأسف التنظيم المذكور للتخبط الذي يعرفه قطاع التعليم بالمغرب والذي جعلنا أمام ” مدرس ساخط وإداري تائه وتلميذ يُستعمل كفأر تجارب لمشاريع مخططاتية ما تكاد تظهر إحداها حتى تختفي”، داعيا إلى الإسراع بهيكلة المجلس الأعلى للتعليم والبحث العلمي من أجل حوار وطني حول التعليم، ومناديا إلى إحداث لجنة لتقصي الحقائق من البرلمان بخصوص بعض القرارات التي أدت إلى القفز على المخطط الاستعجالي والقطع مع برامجه.
الفاهم يفهم …ان هذا كذب وبهتان ومحاولة ركوب على اي شيء هدفه المعارضة من اجل المعارضة فالكل يعلم ان جمعية الشبيبة المدرسية التي 95 في المائة من اعضائها ليسو بتلاميذ او حتى بطلبة وليس لهم علاقة لا من قريب او من بعيد بالثانويات والاعداديات والمدارس وليسو باستاذة او بمعلمين ولم يسبق ان سمعنا لها نشاطا اوحملة تحسيسية او توعية لفائدة التلاميذ هي جمعية فرع تابعة تنظيميا وماليا ومعنويا الى الشبيبة الاستقلالية لحزب الاستغلال…فاذا ظهر السبب بطل العجب
تائهون….فى تعليمنا وتعلمنا وتكويننا…
Cela n'est que la face caché de l'enseignement au Maroc, chaque jour il y a 2 ou 3 enseignants qui quitte definitivement la classe ou une; il y a des délégations ou il y a l'himorragie des profs. Les élèves n'ont plus des profs pour assurés les cours. Est ce qu'il n'ya personne pour arrêter cette deperdition. Voilà les vrais problèmes. Est ce que le ministère de l'education national est concient de ce fléau?
السلام عليكم
الأكيد أن وراء هؤلاء التلاميذ من لا تهمه الشفافية و تكافؤ الفرص. ما هو مسار؟ هو بكل بساطة برنامج معلوماتي يمكن أولا من توثيق نقط التلاميذ بطريقة معلوماتية حديثة بغض النظر عن من هي الجهة التي أنجزت هذا البرنامج و كم تكلفت ميزاينته. ثم هو ثانيا، برنامج يمكن كل الأطراف المعنية بالعملية التعليمية التعلمية (آباء و أولياء التلاميذ، أساتذة، إداريين، مسؤولين بالوزارة….) من تتبع السير العادي للدراسة عن طريق الاطلاع على تواريخ الفروض اللازم إنجازها خلال كل دورة، ثم من ثمة تتبع نقط الفروض المنجزة. لذا أظن أن المتضرر الوحيد من هذا البرنامج ليس التلميذ و هذا ما يجب أن يعيه التلاميذ، و لكن ربما الأساتذة الذين يساومون التلاميذ بدروسهم الخصوصية، الذين لا يصححون أحيانا الفروض المنجزة حيث أن وقتهم مخصص لمؤسسات القطاع الخاص، فيكتفون بالتالي بإعطاء نقط تقديرية. أما عن التكوينات التي يتكلم عنها الأساتذة، فمن العار التحدث عن تكوين خاص في هذا الإطار. تكوين بسيط في الإعلاميات كاف لفهم كيفية التعامل مع هذا البرنامج. كفانا من السلبية و القول دائما لا فقط للاعتراض.
المذكرة الوزارية الأخيرة تقضي بإدماج البرنامج المعلوماتي الجديد ” مسار” في تدبير جزء كبير من الحياة المدرسة آليا بما في ذلك التتبع الفردي للتلاميذ وتدبير الزمن المدرسي والبنيات التربوية وتدبير عمليات الدعم الاجتماعي ، وتتبع نقط المراقبة المستمرة وتصحيح الإمتحانات في النيابات وهي النقطة التي كانت سبب الاحتجاج المكثف للتلاميذ الذيين اعتبروها لا يخدم مصلحتهم ولن يحافظ على مبدأ تكافؤ الفرص مع تلامذه التعليم الخصوصي الذين لن يشمهلهم النظام الجديد والمذكرة بصفة عامة.خصوصا أن “مسار” يلزم الأستاذ بتقديم الفروض الكتابية المبرمجة لإدارة المدرسة التي تتولى إدخالها إلى النظام وهو ما سيلغي نقط المشاركة داخل القسم والفروض المنزلية والعروض التي كان التلاميذ يستعينون بها لتحسين نتائجهم السنوية
من خلال الإضراب الدي قام به تلاميد تانوية مولاي يوسف الرباط تمت إصابة تلميد في رجله بعدما ضربه أحد من رجال الأمن
لماذا نبحث عن حلول مستوردة ونحن لم نوفر ابسط ظروف التعلم , كان من الأفضل السيد الوزير ان تزور قاعات الدراسة على حين غفلة وتقف على وقع الظروف الكارثية التي يعيشها التلاميذ :
أقسام مكتظة ، انعدام الوسائل التعليمية , حذف التفويج بالنسبة لجميع المواد بما فيها المواد العلمية ،نقص حاد في الاطر الإدارية والأطر التربوية ……..قبل التفكير في استيراد وسائل متطورة تخص الدول المتقدمة نحن في حاجة الى بنيات تحتية أولية كانت متوفرة في تسعينيات القرن الماضي لما كنت وزيرا وكان التعليم بخير . ضحايا هاته التجارب الفجائية الاستاذ والتلميذ
في التعليم الخاص ينفخون نقط المراقبة المستمرة دون حسيب و لا رقيب. وحتى داخل نفس المؤسسة الحكومية أستاذ فيزياء يشرح جيداو يضع امتحانات في المستوى و ينقط جيدا في حين أستاذ آخر لنفس المادة لا يشرح أبدا و يضع امتحانات تعجيزية لا يستطيع أي من تلاميذه حلها و بالتالي نقط كارثية. و كلها و زهرو و قالك تكافؤ الفرص؟؟؟؟؟؟
اصحاب الشان لا يفكرون حاليا كيف يمكن تجاوز المعيقات في التعليم بقدرما هم يفكرون كيف يمكن تقنين الاحتجاجات والاضرابات لدى التلاميذ حتى يتم اكتمال حلقة اسكات كل من سولت له نفسه الاحتجاج على حكومة بنكيران فهي كاملة مكتملة بشكلاطتها وعفى الله عما سلف وكل عام وانتم بخير في هذا البلد الامين
حقيقة ما يفعله حزب الاستقلال اليوم هو الانتهاز السياسي بامتياز.نطالب هذأ الحزب بتوضيح و اعطاء اسماء المعتقلين و المدن الدين تم اعتقالهم فيها.لان كل مت نقوله هذه الشبيبة المدرسية التي استغلها الشيد عبداقادر الكيحل و معاونوه هو مجرد افتراءات و اكاذبب بهدف تلميع صورة هذأ الحزب البائد
مسار ما هو إلا عكر حطاتو الوزارة فوق الخنونة
Massar n'est qu'un système informatique de la saisie du travail de l'élève. Mais malheureusement certaines personnes ont saisi cette occasion pour faire des scandales pour rien.les multitudes fonctions de ce système permettront aux parents et élèves eux mêmes .
de suivre la scolarité de leurs enfants en plus de beaucoup d'autres fonctions
pour sauver l'enseignement il faut enseigner aux eleves des le primaire les quatre langues ; a savoir ,l'arabe , le berbere , le francais et l'anglais . A partir du college , toutes matieres doivent etre enseignees en anglais,sinon ca sera trop tard et on produira des adultes diplomes mais " illetres". Il faut prendre une decision courageuse qui ne nuira a quiconque.
تحية نضالية للشبيبة المدرسية وفقكم الله
برنامج مسار يجب ان يطبق كيف ما كان حال, في صالح جميع من يهمه مستقبل ابنائه
هذا البرنامج المسمى مسار لا يتوفر على ادنى شروط التنزيل والتفعيل…..غياب تام لرجال ونساء الادارة- المشغولين بالجلوس امام الحاسوب لادخال النقط -عن مراقبة الاساتذة والتلاميذ اثناء اوقات الدخول والخروج والهائهم عن الكثير من المهام التربوية والادارية والاجتماعية. لا موديم في المستوى لا صبيب لا غيزو لا هم يحزنون….هذا البرنامج يؤكد تخبط الوزارة ويؤكد الارتجال والعشوائية ي التسيير