تستعد الصين لإطلاق مهمة فضائية إلى القمر غدا الثلاثاء من أجل جمع عينات من سطحه، في أول محاولة من نوعها تقوم بها دولة في العالم خلال أكثر من أربعة عقود.
ويستعد صاروخ طراز “لونج مارش 5″ يحمل المركبة الروبوتية ” تشانج 5″ للانطلاق من مركز وينشانج للإطلاق الفضائي في إقليم هاينان بجنوب البلاد.
وهذه هي أكثر مهمة طموحة إلى القمر تقوم بها الصين حتى يومنا هذا، وتأتي بعد مهمة “تشانج 4” التي قامت بها العام الماضي وشهدت أول هبوط على الإطلاق على الجانب البعيد من القمر.
وتزن المركبة “تشانج 5” المسماة على اسم إلهة القمر الصينية، 8200 كيلوغرام، وتتألف من أربعة مكونات وهي مركبة مدارية ووحدة هبوط ووحدة صعود ووحدة إعادة إدخال.
وبعدما تصل المركبة إلى مدار القمر سوف تنفصل إلى جزئين حيث سيظل الجزء المداري ووحدة إعادة الدخول في المدار، بينما من المفترض أن تهبط وحدة الهبوط ووحدة الصعود على القمر، بحسب صحيفة “جلوبال تايمز” الرسمية.
وسوف يجمع المسبار صخورا من تحت الأرض وتربة من السطح، وبعد ذلك سوف ترتفع وحدة الصعود إلى المدار القمري باستخدام صاروخ وتلتحم بوحدة إعادة الدخول.
وإذا ما نجحت المهمة فسوف تصبح الصين ثالث دولة في العالم تجمع عينات من سطح القمر بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي السابق.
إقرأ يا من تشكك في نجاعة اللقاح الصيني . الصين سوف تزيح في السنوات القليلة المقبلة امريكا من ريادتها الاقتصاد العالمي ، وذلك بفضل علمائها ، اليس كذلك.
هاذا الصراع من أجل الهيمنة والتسلط من أجل قيادة العالم بين مثلث الشر أمريكا وروسيا والصين لا يمر هاكذا بدون تكلفة فلا يبقى لدول الصغيرة سوى التبعية. أو النهوض من سباتها وتبحث لنفسها عن موطئ قدم من أجل البقاء
هذه الأبحاث التي تجري خارج نطاق الكرة الأرضية وتصرف عليها ميزانيات كبيرة ليس بحثا عن كواكب للسكن الآدمي ولكن بحثا عن أشياء ثمينة قد تبقى سرا من أسرار الدول العظمى
مع الصين و دول اسيا يعيش العالم ثورة جديدة مخالفة لما عرفته البشرية الى سنوات ال 90 من القرن الحالي و تتلخص هذه الثورة في التملك الفائق و التحكم بالتقنية العالية التي لا يقدر عليها الا الاسيويين اي اننا نعيش ما بعد سيطرة الغرب اي في حضارة جديدة هي قيد التشكل – و ابرز معالمها فورة تقنية هائلة جدا بحيث ان الصين تتجاوز دول العالم المتقدمة في كل المجالات و مثال على ذلك بناء مستشفيات كبرى خارقة تقريبا لا مادية كما في افلام الخيال العلمي و ايضا بناء الطرق الجديدة الباهرة المذهلة في السكك و الباصات و ايضا في الطائرات العجيبة حقا و المذهلة ناهيك عن حاملات الطائرات و الطائرات النفاتة و المركبات الفضائية و الاسلحة و علوم الجينات و الاغدية و الطب و الميكانيكا و الربوتات الخ الخ- انه لشيئ عجاب حقا يحير العقل الاكثر ذكاء.. اليوم الصين تدخل عالم الحواسيب الفائقة و الاتصالات و ها هي تدخل بقوة قطاع العسكرية من درونات و طائرات و غواصات شبحية فاقت الادراك مما جعل دول الغرب تبقى شاردة باعين شاخصة و افواه مفتوحة من شدة روعة الاختراعات…نحن امام عالم جديد و حضارة اخرى تقودها الصين…
قالو الميريكان طلعوا للقمر في الستينيات عدة مرات. ثم سمعنا أنهم غادي يطلعو مستخدمين تكنولوجيا القرن21. وما كان والو.وكثرت الشكوك والقيل والقال واش فعلا الإنسان طلع للقمر أولا غير تصاور ديال استوديوهات السينما الأمريكية في هوليوود.
و الآن ياك الشينوا غادين يطلعو و ينزلو على سطح القمر و يجيبو الصخور و التربة ديال القمر،علاش ما ينزلو في المناطق لي قالو نزلو فيها الميريكان بكري ،و يجيبو شي حاجة من ديك الأجهزة لي خلاو تما باش يتأكدو هاد 7ملايير إنسان على الأرض بأن الإنسان وصل فعلا إلى القمر و نقطعو الشك باليقين. آش بان ليكم؟
نعيش في نظام مغلق. تاواحد مايقدر يفوت السقف المحفوظ والذهاب للقمر افتراء و استخفاف بعقول البشر . مخرج لقطات الهبوط على القمر اعترف قبل وفاته في فيديو موجود على اليوتيوب ان الامر كله مجرد خدعة
لو كان فعلا أمريكا صعدت إلى القمر في أيام الستينات و السبعينيات لكان ترامب أسس فيه ملعب للغولف في 2020 ولكن ذلك كان غير فيلم أمريكي أخرجه ستانلي كوبريك ، وأقر به قبل موته…
قضية الصعود الى القمر هي معلومة مزيفة و تزوير علمي صارخ الهدف منه التعالي على خلق الله تعالى و التشكيك في الدين عامة و الاسلام خاصة و نصرة للعقيدة الإلحاد التي تعتمد على ركيزة الجحود بالله سبحانه . إذ لا يمكن لأي كان من الجن أو الانس الخروج من اقطار السماوات و الارض ابدا إلا برخصة و إدن من الله عز وجل تطبقها ملائكته الكرام ، الأرض مسطحة واسعة شاسعة كالسماوات المقببة عليها و هي مغلقة من الفوق و بمسافة لا تتجاوز 40 كلم ، لدلك تجد الطائرات لا تتجاوز مسافة 12 كلم من العلو و لدلك تجد الصواريخ المزعومة و التي يقال عنها مكوك فضائي كادب لا تتجاوز 10 الى 18 كلم علوا في السماء ثم تلاحظها تنحني كالطائرة و تسبح في طريق مستقيم مثلها تماما ، الفضاء و رواده كله تمثيل سينمائي هوليودي لتزيف حقيقة أنه لا يمكن الخروج من السماء الصلبة دات الأبواب أو أقطار الأرض و هدا أكبر كذب على الله تعالى بعد تحريف و تزوير الكتب السماوية قبل القران.
عندما أقرأ تعليقات تنفي صعود الإنسان إلى القمر أحس بالوحدة القاتلة و بالحزن و الكمد الشديدين والخجل من الانتساب إلى أمة اقرأ؟!!! وأصاب بالدوار والغثيان حد التقيء.//أتمنى أن أنام نوما عميق// وأموت فيه دون أن أستفيق//.
8 – سرمد الحق …. من حقك إنكار ونقد وشتم الحضارة الغربية ولكن تصدق بأن صلعم صعد إلى السماء على متن حمار مجنح وتأمن أن موسى شق البحر إلى نصفين وأن يونس مكت في بطن الحوت تلاثة أيام عليك في هذه الحالة أن لا تستخدم ابتكاراتهم ووسائل الراحة التي أبدعوها من مكيفات ووسائل مواصلات واتصالات، وعليك بالعودة إلى الخيمة والحمار والناقة والحمام الزاجل حتى لا تظهر امام الناس بمظهر المنافق المنفصم والكذاب الأشر
طيب ، ما السبب الذي منع امريكا من محاولة تكرار الصعود للقمر و تكنلوجيا اليوم تضاعف تكنولوجيا السبعينات بآللاف المرات ، أمريكا كانت تكذب و الصين هي كذلك تكذب ، هم يتناوبون علينا فقط ، لا يمكن الصعود للقمر و لا غيره السماء سقف محفوظ و أنا أتحداهم أن يكرروا ذلك مرة أخرى لأن برامج كشف توير الصعود قد تقدمت كثيرا.