أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، وفاة السفير الروسي في العاصمة السودانية الخرطوم.
وقالت زاخاروفا: “يؤسفنا أن نعلمكم بوفاة ميرغياس سوفيتش شيرنسكي، سفير روسيا في السودان في 23 غشت، داخل مقر إقامته في العاصمة السودانية الخرطوم”.
تعددت الاسباب والموت واحد كل نفس ستذوق الموت يعلم الله كيف ذوقها واش شفتوا شي واحد نساتوا الموت وبقي على قيد الحياة اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة
باش مات سفير روسيا مات والسلام . هم يعززون مواقفهم ويعيرونا موتاهم الإهتمام المناسب للمقام ويبخسون موتنا يقتلون ويدمرون ويدعون لأجل إستثباب الأمن في سوريا والعالم فيتهمونا قتلانا بالإرهابيين مواطنون عزل ماتوا لأنهم أبرياء في بيوتهم فيتهمون من بداخلها إرهابيين يدكون البيوت فوق رؤوس أصحابها ويقولون كانت تحوي مجموعة إرهابية المساجد والمستشفيات لم تسلم من القصف فقالوا فيها إرهابيين فعرب الأمة الإسلامية حاليا كلهم إرهابيين حتى إشعار آخر . والسؤال المطروح على عواهنه حاليا هو ماهي رهانات روسيا في المستقبل وكم مديونية سوريا لها وهل ستكون التكلفة لأكثر من 20 أو 30 سنة المقبلة فسوريا حتى وإن تحررت وعمها السلام فهي ستبقى مستعمرة من طرف إيران ولبنان وروسيا وكل الدول المساندة لبشار الأسد فرهن مصير دولة وشعب لأجل أن يحكم
مابقينا فاهمين والو . قتل كافر لمسلم امر عادي لارساء السلام او في احسن الظروف جريمة او جريمة حرب . لكن قتل مسلم لكافر فهو عمل ارهابي .والى قلنا غير راه قتل النفس بحال بحال مسلم او كافر. يرديرو لينا الاشادة بالارهاب . راه هنا مربط الفرس . وهاد السكيزوفريني لي كايعاني منها الغرب والحكام العرب هو السبب بنسبة كبيرة في التطرف . الحرب لي كيديرو في بلادنا الناس ماعندها حتى مصوغات والعالم عاق . الى بغيتي الحرب ضروري تخسر . وامريكا مقبلة على حرب اهلية بين الداعمين للقيم الشيطانية و الداعمين للقيم الانسانية .
الله علي البشير مسكين محاسراه لاهاي المحكمة الدولية من جهة وغاتزادو روسيا حتي هي .
حداري شبيبة البيجيدي من أي تعليق قد يتسبب في سجنكم
هاد السفير واش مات مقتول او موتة طبيعية
الحمد لله الذي جعل الوزراء والسفراء والامراء يتمنون عند موتهم ما عليه الفقراء ليكون حسابهم يسيرا عند الله ولا يتمنى الفقراء عند موتهم ما عليه الوزرراء والسفراء وغيرهم من الاثرياء . رحمه الله تعالى على كل حال .