مترددة بشأن صيغة اجتياز الامتحانات، تمر الجامعات المغربية نحو مرحلة العد العكسي في تدبير اختبارات منتصف الموسم الدراسي، حيث ما زال سجال إجرائها عن بعد مطروحا في مؤسسات كثيرة، فيما تتداول أخري في إمكانية اجتيازها حضوريا.
وما زالت العديد من الجامعات صامتة بشأن الموضوع، بإعلانها عن موعد الامتحانات لكن دون تحديد صيغتها.
في المقابل، اختارت جامعة محمد بن عبد الله بفاس تنظيم الاختبارات عن بعد، وهو القرار الذي خلف ردود فعل ساخطة على إدارة المؤسسة.
وتفرقت سبل التدريس بالجامعات المغربية خلال الموسم الدراسي الجاري بين الحضوري وعن بعد، ما يجعل صيغة الامتحانات بدورها مرتبكة، وتتطلب وضوحا حاسما، قبل دخول الطلاب مراحل الاستعداد، خصوصا لما تتطلبه الصيغة الرقمية من أدوات اشتغال.
ووسم الارتباك اشتغال قطاع التعليم العالي عموما خلال النصف الأول من الموسم الجامعي الحالي، حيث وجد الطلاب أنفسهم دون أحياء ولا مطاعم جامعية، كما لم توفر لهم الوزارة مختلف الأدوات الالكترونية لتأمين عملية تعلمية ناجحة عن بعد.
سفيان النوري، المنسق الوطني لطلبة فصيل اليسار التقدمي، قال إن “تجربة التعليم العمومي فشلت بشكل عام، والدليل هو ضعف تأطير وتدريس الطلاب، بإجماع وطني شامل”، مؤكدا أن الأمر برز كذلك من خلال اقتصار الامتحانات على الدروس الحضورية.
وأضاف النوري، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الجامعات تعترف بفشلها في إنجاح العملية، واعتماد الامتحانات عن بعد سيكون استهتارا بالطلاب ومجهوداتهم”، معتبرا أن التحجج بالجائحة لتمرير الأمر، “مجرد كذب”.
وبالنسبة لفصيل اليسار التقدمي، وفق القيادي الطلابي ذاته، فإن التعليم والامتحانات عن بعد مرفوضان، ويكفي للمسؤولين أن يتجولوا قرب الجامعات وفي المقاهي ليعاينوا تجمعات طلابية كبيرة تناقش الأمر فيما بينها.
وأكمل النوري تصريحه لهسبريس قائلا إن “الأحياء الجامعية العمومية مغلقة، في حين إن الأحياء الخاصة مفتوحة، والمؤسسات الخصوصية تعتمد تعليما حضوريا، ما يبين بالملموس أن المستهدف من العملية الجارية هو التعليم العمومي والمجانية”.
يعطونا اولا الدروس عن بعد فليتكلموا بعدها عن صيغة الامتحانات .الامتحانات اقتربت ولانجد الدروس والمحاضرات على موقع الكلية أو ناقصة …فيقع التخبط حيث نلحا الى تسجيلات اليوتوب السابقة لدروس باساليب مختلفة ….التعليم عن بعد فاشل فما بالك لامتحانات عن بعد.
عن أي بعد أو قرب تتحدثون والتمدرس لم يبدأ في بعض أو الكثير من الجامعات
السؤال الكبير هل من دور للأساتذة في منظومة التعليم الجامعي ؟
السؤال يطرح على الأقل على مستوى كلية الحقوق اكدال
(حتى المنصة الاليكترونية التي تباهوا بها … السكات حسن)
فالطلبة تركوا دون تأطير جدي، اللهم اذا اعتبرت التسجيلات للدروس من السنة الفارطة وبعض الوثائق pdf ودرس او درسين عبر واتساب الشخصي (من لا يتوفر على واتساب لزمه البحث عن التسجيل)
التأطير لا يكون هكذا وإلا كان ممكن أن نستغني عن الأساتذة ونكتفي بالإمتحانات من خلال دراسة كتب متخصصة في المادة المدرسة ويتم بعدها منح الاشهاد او لا !
فدور الاستاذ هنا اصبح مبهما ويقتصر على تصحيح الامتحانات ان كان هو من يصححها – ان لم يكن الدكاترة المتخرجون من يصحح –
شيء من الجدية، الله يرحم الأساتذة الأولين ديال بصح، كانت لهم هبة ويحترمون انفسهم ومادتهم ويغيرون عليها، اما ما نراه في أغلب الجيل الجديد من الأساتذة لا يفرح لا من حيث الكم ولا الكيف -قلت أغلب وليس الكل، لأن فعلا هناك أساتذة لازالوا يشرِّفون بمقام الأستاذ الجامعي على الأقل من حيث المجهود الذي يبدلونه – حين ميسرة – في الارتقاء بالعلم وسط طلبة هم كذلك مغبونون من الخيمة خرجوا مائلين …
على اتصالات المغرب تعميم الألياف الضوئية و جعلها في متناول الجميع أسوة بالدول المتقدمة
سعرها الآن جد غال 500 درهم على الأقل بينما في فرنسا هناك عروض ابتداء من 150 درهم
حنا فجامعة مكناس الامتحانات حضورية لكن الإدارة تتعنث ولا تريد إحداث مراكز قرب للإمتحانات بالأقاليم التي يدرس بها الطلبة كأزرو و خنيفرة و الحاجب و الراشيدية….
اصلا شنوا غدي يدوزوا وهما مقراوا حتى حاجة لا عن بعد ولا عن قرب
لقد أنشأت جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس استوديو متطور للدراسة عن بعد و كان التهليل و التطبيل لهذا الانجاز. و في الأخير اكتشفنا أن الجبل تمخض و ولد فأرا. تسجيلات لفيديوهات بدون صوت .مهزلة بمعنى الكلمة. فكيف ستكون هذه الامتحانات بالله عليكم؟ ؟إنه ضحك على الدقون.
bonjour a tous
les etudiant de la fuculté hassane 2 a casa n’ont meme pas commencé les cours alors que ailleurs on parle d’examen imminent
c’est un vrais probleme cette faculté allez y voir ce qui se passe dans faculté qui forme les deprimées et les methode repulsif des etudiants
كلية الحقوق و العلوم الإقتصادية بطنجة في سبات عميق. أسوأ كلية في المغرب. لا دروس ولا تواصل ولا… هم آخر من يتحرك على المستوى الوطني. والله غريب أمر هؤلاء المسؤولون
لم نتلقى الدروس في بعض المواد كما توجد مشكله بمنصة التعليم عن بعد التي تم التحدث عنها بشكل مبالغ فيه و لم تكن نافعة أبدا؛ بالاضافة إلى معاناة العديد من الطلبة القاطنين بالدواوير و لا يوجد لديهم امكانيه متابعة الدروس او الحصول عليها بالاضافة الى انه يوجد مشكل اخر و هو البعد و غلاء الكراء و الاحياء الجامعية مغلقة فكيف ستكون الحالة النفسية للطالب الذي لا يملك حتى المنحة لسد مصاريف تنقله؟؟
سلام عليكم حنا هاد القرار ديال الامتحانات عن بعد غير متفقين معا. من الاحسن ايديرو فحال الامتحانات ديال العام الماضي دارو 2 الخيارات واحد عن بعد وواحد حضوري باش اقدرو اوازنو بين الحضوري وعن بعد