العقل يقود حتما إلى الإيمان إذا انتفت الموانع

العقل يقود حتما إلى الإيمان إذا انتفت الموانع
الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 14:54

الجزء 3

لا زال حديثنا حول موانع الهداية، وهدفي من إثارة هذه المواضيع قبل الخوض في الأدلة الدالة على وجود الله، مناقشة العقول نفسها وتهيئتها قبل مناقشة الأدلة. هل هذه العقول مستعدة وصالحة لأن تناقش وتصل إلى الحقيقة؟ أم أن هناك موانع تحول دون هذه العقول والوصول إلى الحقيقة؟ ذكرت في المقال السابق مانعا من موانع الهداية، وهو “عدم الرغبة الحقيقية في الوصول إلى الحق”. وقبل الشروع في نقاش المانع الثاني من موانع الهداية أود أن أنبه إلى أمر يصب في تأطير وتوجيه النقاش.

لقد لاحظت أن بعض القراء يحرصون دائما على أن تكون تعليقاتهم أول ما ينشر، فبمجرد ما يظهر المقال، إذا بتعليقات (من نفس الأشخاص الذين يحملون نفس التوجه) تظهر تباعا. وغالبا ما يحاول أصحاب هذه التعليقات صرف القراء عن التمعن في مضمون المقال وتوجيه النقاش الوجهة التي يرتضونها. وهذا أسلوب نهجه الكفار قديما في حربهم على القرآن، حيث كانوا يحاولون أن يفسدوا على الرسول صلى الله عليه وسلم إسماع كلمة الله. فكانوا يقومون بالصياح والصراخ كلما قرأ رسول الله القرآن ليحولوا بينه وبين أسماع الناس . قال تعالى: (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ)، فصلت (26). إنني لا أرجو الترحيب والتصفيق لكل ما أكتب. وما كتبت في مثل هذه المواضيع إلا لعلمي بأن هناك من لا يرون ما أرى ولا يؤمنون بما أؤمن به. فالخلاف يثري النقاش. لكن، فرق بين النقاش الجاد النزيه الصادق، وبين محاولة التشويش على الفكر المخالف، ومحاولة صرف الناس عن الحقيقة باستعمال الطرق الملتوية والأساليب الخبيثة.

والآن إلى المانع الثاني من موانع الهداية وهو:

2- الكب

ذكرت في المقالين السابقين أن الإيمان نتيجة لقناعة عقلية بعد النظر في الأدلة الدالة على وجود الله تعالى. وذكرت كذلك أن الإيمان أيضا منحة من الله، فلا يمكن لأحد أن يؤمن إلا بعد مشيئة الله العدل الرحيم. وما دام الإيمان لا يتم إلا بموافقة الله تعالى، فإن الله (الذي هو واهب الإيمان)، اشترط شروطا لا بد من توفرها في الشخص كي يستحق هذه المنحة الإلهية، التي لا تعدلها منحة. ” فالله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب، ولكنه لا يعطي الإيمان إلا من يحب” – كما بين النبي صلى الله عليه وسلم -.

من موانع الهداية إذا بعد عدم الرغبة: “الكبر”. يقول الله تعالى: (سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ)، الأعراف (146). فالمتكبر- بنص الآية – سيصرفه الله عن الوصول إلى الحق. سيجعل الله على بصره وقلبه غشاوة لا يستطيع معها أن ينظر إلى الأمور كما هي. سيرى الأبيض أسودا والأسود أبيضا. سيرى الضلال هدى والهدى ضلالا. ستختل موازين عقله، فإذا بالآيات الدالة على وجود الله لا تزيده إلا شكا وكفرا. وإذا بالقرآن لا يزيده إلا رجسا ونكورا. يقول الله تعالى: (وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَٰذِهِ إِيمَانًا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَىٰ رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ)، التوبة (125)، وليس الخلل في الآيات الكونية ولا القرآنية، وإنما الخلل في العقول والقلوب التي لم تستوف شروط الهداية، لأن فيها مرضا كما وصفها الله تعالى. قد يكون هذا المرض كبرا وقد يكون نفاقا.

فما معنى هذا الكبر الذي يمنع صاحبه من الوصول إلى الحق؟ وما هي صوره؟

إن ظهور الإنسان بمنظر أنيق لا يعتبر من الكبر، فالله جميل يحب الجمال. ولكن الكبر معناه – كما في الحديث-: ” “بطر الحق وغمط الناس”، أي رد الحق ورفضه مع الإقتناع به كما أخبر الله عن قوم موسى: (وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ)، النمل (14). فقد استيقنوا بالآيات وعلموا أنها من عند الله لكن الكبر والعلو منعهم من الإذعان للحق .

لن أحول الموضوع إلى موعظة أو خطبة في ذم الكبر. سأبقى في صلب الموضوع، أعني علاقة الكبر بصرف العقل عن الوصول إلى الحق.

إن الإسلام يحترم العقل ويقدره أيما تقدير. ولكن فرق بين احترام العقل وتأليه العقل. مشكلة الكثير من الناس (المتكبرين المغرورين بعقولهم) أنهم يؤلهون العقل.

إن اختلاف الأفكار والأحكام والرؤى والإختيارات من شخص لآخر ومن جيل وزمان لآخر، لدليل على نقصان العقل. وإنك تجد العقل يحسن الشيء اليوم ويقبحه غدا، ويقبحه اليوم ويحسنه غدا. يحدث هذا مع الافراد والمجموعات، مع العلماء والجهال. فكم من النظريات ظنها أصحابها حقائق، لكن بعد مرور الأيام يكتشفون هم أنفسهم أو أحد غيرهم أن ما حسبوه حقا كان خطأ. وكم من الأشياء كنا نكرهها حينا من الدهر، فتبين في الأخير أن الخير كل الخير كان في ذلك المكروه. وكم من الأشياء أحببناها وحرصنا عليها ، فكشفت الأقدار أن ما أحببناه لم يكن صالحنا.

وإنني أسال هؤلاء الذين يؤلهون العقل الغربي على الخصوص أو يكادون، أين كان هذا العقل إبان الحرب العالمية؟ لماذا لم يستطع هذا العقل تجنيب أوروبا والعالم ويلات تلك الحروب التي فتكت بالملايين؟

ثم، من يضمن أن هذا العقل الذي سمح بحدوث ذلك فيما مضى ، لن يسمح بمثله أو أشد منه فيما يأتي؟

إن العقل الفذ العبقري قد يصير سلاحا خطيرا يهدد سلامة المجتمع والإنسانية إذا كان تحت إمرة نفس خبيثة.

لا يفهم من كلامي أن الإسلام يمجد البلادة والجمود والمحدودية في الفكر. كلا، فالفطنة من الصفات الواجبة في حق الرسل، حيث لو لم يكن رسل الله أنبياء، لكانوا أعقل وأحكم وأذكى الناس. وما أوتي الإسلام والإنسانية إلا من غلاظ الأقفاء (جمع قفا) قليلي الأفهام الذين يتعصبون للقليل الذي يعرفون ويتنكرون للكثير الذي يجهلون.

إذا، فحينما يظن الإنسان بعقله وفهمه وعلمه الكمال، فهذا هو التكبر بعينه. ومن ظن بعقله هذا الظن، وكله الله إلى نفسه وصرف عنه الهداية إلى الإيمان. لذلك كان من دعاء سيد البشر صلى الله عليه وسلم: “اللهم لا تكلني لنفسي طرفة عين”. فقبل أن يناقش الإنسان أدلة وجود الله، عليه أن يعترف في قرارات نفسه أن علقه والعقل البشري بصفة عامة يبقى ناقصا مهما بلغ. أما من جعل من العقل إلها ، فلن يصل إلى الإله الحق أبدا. وكيف يصل إليه وقد صنعه من عقله؟

قد يسأل سائل: هذه الحروب والويلات التي لم يستطع العقل البشري رغم نضجه وقاية العالم منها، أفترى الدين قادرا على ذلك؟ أقول نعم. فرغم اتهام البعض للدين بإثارة الحروب والفتن بين الناس، فأنا لا أرى أن الدين هو السبب. وإنما السبب هو العقل المريض الضيق الأفق، حينما يتسلط على الدين فيلبس نزواته وحماقاته وشذوذه لباس الدين السمح ظلما وعدوانا. وهذا النوع من العقول إذا لم يوقد الحروب باسم الدين، فسيوقدها باسم العرق أو اللون أو المال…. فالمشكلة ليست إذا في الدين ولكن في العقول.

إن تكبر الإنسان وغروره بعقله يجعله في بعض الأحيان يتجاوز دائرته ويتعدى حدوده. فبدل أن يستخدم الإنسان عقله لينظر في ملكوت السماوات والأرض، إذا به يريد بهذا العقل أن يناقش الله نفسه ويستدرك عليه، بل ويشترط على الله شروطا لكي يؤمن به! كما أخبر القرآن عن بعضهم: (وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءنَا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْ عُتُوّاً كَبِيراً)، الفرقان (21). نعم لقد استكبروا في أنفسهم ،إنهم يشترطون للإيمان بالله رؤية الله تعالى، أو رؤية الملائكة !

في نفس السياق يذكر القرآن اعتراض بعض الناس على اختيار الله لمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا. قال تعالى: (وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَٰذَا الْقُرْآنُ عَلَىٰ رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّك)، الزخرف (32). لقد رأى أولئك المتكبرون – حسب عقولهم- أن شخصا آخر كان أولى بالنبوة من محمد صلى الله عليه وسلم، وقد ساءهم الأمر حينما اختار الله محمدا ولم يختر ذلك الرجل الذي كان أولى بالنسبة لهم.

هذا الفكر لا زال موجودا إلى حد الآن ، حيث هناك من يطعن في الإسلام اعتراضا على اختيار الله. لماذا اختار الله نبيا عربيا؟ ولماذا نزل الوحي بتلك الطريقة؟ وبتلك اللغة؟ وفي ذلك المكان؟ و… أسئلة واعتراضات منشأها الكبر وجهل الإنسان بحقيقة نفسه. ولست أدري، ربما يريد هؤلاء الحمقى من الله في عليائه أن يستشيرهم قبل أن يقول للشيء كن فيكون!

إن الذي يقدم نفسه باحثا عن الحق ساعيا وراءه بصدق وتواضع سيصل إليه لا محالة. أما الذي يقدم نفسه على أنه ند لله أو مستشار له، يعلم ما لا يعلم الله، فإنه لن يصل إلى الحق أبدا.

بعد غزوة أحد، كان النبي يدعو على بعض المشركين بالهلاك ، لما ألحقوا به من الأذى وبباقي المسلمين فأنز الله هذه الآيات: {‏لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ * وَلِلَّهِ مَا فِي السموات وَمَا فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ‏}‏، آل عمران (128). يقول الله لنبه (الذي تعرض لتوه لشتى أنواع الأذى في سبيله): لا تدع عليهم باللعنة ولا بالعذاب . فرحمتهم أو عذابهم ليس من أمرك ولا من مهامك ولا برغبتك. إن عليك إلا البلاغ. فالله هو الذي يقرر من يستحق الرحمة ومن يستحق العذاب. نفس الأمر تكرر في قصة النبي مع عمه، حيث حاول النبي معه جاهدا أن يسلم وتمنى ذلك. لكن الله أراد شيئا آخر. وكذلك في قصة نوح مع ابنه. وإبراهيم مع أبيه. هؤلاء أنبياء الله وأفضل خلق الله، ومع ذلك لم تأت إرادة الله حسب ما يشتهون . فكيف يريد بعض الملحدين أن يملوا على الله ما يفعله وما لا يفعله؟ ربما بلغ بهم الكبر حد الجنون! “والجنون فنون”.

إنني لا أرتجي من ملحد تعظيم الله وهو يدعي عدم وجوده. ولكن، من لم يتأدب مع الله بدافع الإيمان به، فليفعل ذلك على الأقل احتراما للؤمنين به. وليعلم الباحث عن الحق أنه لن يصل إليه ما لم يتواضع ويتأدب في حضرة الهادي. (وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِهِ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا ( 97 ) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا وَقَالُوا أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا ( 98 ) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ وَجَعَلَ لَهُمْ أَجَلا لا رَيْبَ فِيهِ فَأَبَى الظَّالِمُونَ إِلا كُفُورًا ( 99 )، الإسراء.

‫تعليقات الزوار

56
  • كاره الضلام
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 18:08

    l interdit en islam a une portee culturelle plus que religieuse,ce n est pas ce qui n est pas conforme aux prescriptions divines qui est interdit mais plutot tout ce qui est etranger a la culture bedouine locale,on comprend pas par exemple comment l islam tolere le pelerinage qui est un culte paganiste avec des rituels contraires et attentantes a l esprit monotheiste(adoration du rocher,lapidation de satan)et d autre part il interdit la musique qui n altere en aucune sorte la foi des croyants, le secret c est que le pelerinage est ancre dans la culture et dans la vie tribale de l epoque tandis que la musique etait etrangere a cette culture ou toute activite "inutile" etait jaugee a l aune de l ethique, et ainsi la musique n etait que debauche et perversion orgiaque pour bercer les nuits des oisifs et des mechants,
    l islam etait un putsh politique plutot qu un renversement de valeurs ou une revolution culturelle,une culture sacralisee plutot qu une religion

  • Khadijakk
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 19:56

    عندما يسقط الانسان في الشهوة والشر ويعرف ان هناك عقاب ينتظره،فتجده يطلب المغفرة والصفح من الله عز وجل ان كان متواضعا،اما ان كان متكبرا عنيدا ولا يريد التوبة تجده ينكر وجود الله،ضانا منه انه خلص نفسه من العذاب،تجده يحرض الناس ويتمنى لو كان كل الناس مثله لانه وببساطة ضميره ليس مرتاحا،فهو في عذاب دائم،لا يرتاح له بال،الى ان يجن ،او ينتحر.
    التكبر هو من أدى بكبار الملاحدة الى الإلحاد،فانجازهم العلمي والنجاح الخارق الذي حققوه دفع بهم الى إنكار وجود قوة أسمى يرتبطون بها،واعتقدوا ان الإنسان هو سيد الكون وهو القادر على فعل كل شيء.

  • خالد ايطاليا
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 20:43

    دع عنك الملحدين والمشركين واللادينين والدهريين {فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر .} ماذا عن الذين يسفكون ويدبحون الناس في سوريا والعراق ووو.. بالتكبير وبأسم الله ,هؤلاء اشد ضررا من الملحدين الذي لايتعدى اثمهم الا حيرة التساؤل بدون اذية لأحد .ننتظر رأي فقهاءنا وأئمتنا فيما تقوم به الجماعات الفائضة الايمان والورع والتقوى مثل دواعش العراق وسوريا وغيرها من الجماعات الناجية .؟؟؟

  • zak UK
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 21:01

    It's obvious that we don't see things the way you see them. You're trying hard to make us believe that there are proofs of God's existence. but there aren't. You said that faith in 'God' is given by God. (a gift) So it isn't your fault if you don't believe in him or her. Then you said that people with no faith are not loved by God (contradictory). interestingly Mohammed's uncle didn't embrace Islam, because god didn't want him to!! even when you're not convinced, it's God's will !!!!

  • جلول
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 21:02

    إن العقل من جهة نظرا الاسلام ثابت في مقامه ، ولم تردد علماء الاسلام من الابتداء الى الان ، باستثناء قليل منهم، في سندية العقل ، واعتبروه أحد المنابع الأربعة الأصلية ، وعلى سبيل المثال ، اذكر نموذجا ، لإحدى التعابير العجيبة للقرآن : إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ، الأنفال 22: وفي آية أخرى ، بحيث ضمن عرض مسألة توحيدية حول التوحيد آلاف عالي والتوحيد ألفاعلي ، بقوله : وما كان لنفس أن تؤمن الا بإذن الله : يونس 100
    وبعد عرض هذه المسألة الغامضة التي لا يستطيع كل عقل أن يدركها ويتحملها وأنها تهز حقيقة ، تقوبجل الآية : ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون تتمة نفس الآية . وهنا يجب على صاخب النقال أن ينتبه الى مواقع داخل مسجد روزندال من التفكيك والتفكير العقلي البشري ، حيث أن الامام هو يعطي دروس للآخرين ، ولكن ننسى نفسه وهو مريض عقليا ، يقول صاحب المقال يحب عليكم أن تغيروا عقولكم ، أين هو العقل يتكلم به الامام ، هل هو تشجيع الشباب تجارة المخدرات لكي يساهموا في بناء المسجد ، هل يأتينا بشخص يسمى الخمار البقالي يقول إلينا جمع صلاة العشاء مع المغرب ، أين هو العقل.

  • Ciel
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 21:42

    D'après ce que j’ai lu là-haut, le bon Dieu va m’exclure du bonheur éternel pour la simple raison que je suis une grande pécheresse.

    Il n'est pas dans mon intention de suivre vos croyances, ne vous acharnez pas puisque personne jusqu’ à présent n’a pu me convaincre et d’ailleurs ça dépends pas de moi, mais, comme vous dites "الهداية من عند الله" :toujours .
    La vie éternelle ou d'autres phénomènes mensongers inadmissibles et irrationnels ne rentrent pas dans mon répertoire.

    Pouvez-vous vous défaire de cette hostilité envers
    ceux qui ne partagent pas vos convictions ?

  • agnostic
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 22:11

    في المجتمعات المتخلفة لا توجد ينابيع أخلاقية غير الدين، رغم كل مصائب كزواج المتعة و ضرب الزوجات و-… إلا أنها على الأقل قيم موجودة وخير من الفراغ.
    المؤمنون يقولون لكم ولنا ما يمنعكم من نكاح محارمكم؟؟؟ وهؤلاء لا يجب تحريرهم بل تشديد الخناق عليهم. تصور يا أخي ماذا يمكن أن يفعل حين يتحرروا من كبتهم.
    هل لو كان تحت يدك يا كره الضلام زر تختفي عنده الأديان هل تضغط عليه؟؟؟ نحن أيضا مثلكم ولكن دراستنا لتاريخ نشأت الأديان جعلنا نضعها في خانة الوسيلة.
    لا يجب على الدولة أن تسمح بنشر الفكر الإلحادي لأن حجتهم قوية لا كما يعتقد المسلمون الذين يدعون إلى محاورتهم ظنا منهم أنهم على ضلال.

  • iman
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 22:35

    3 – rooger

    A rajouter le faux miracle de développement du fœtus dans le coran. On a beau dire que les étapes de développement du fœtus dans le coran correspondent exactement à celles découvertes par la science. Dans le coran les bébés se forment uniquement grâce au sperme, pas de rôle de l'ovule car inconnu à l'époque.
    Le coran dit : " Nous avons créé des os et Nous avons revêtu les os de chaire". Ceci est une erreur scientifique inadmissible, car la science dit : lors de la formation du fœtus, c’est la chair qui se forme avant l’ossature. On va remarquer que le coran recopié une observation bien connue des médecins grecs, ceci des siècles, avant que le Coran n'ait été écrit.
    Un des compagnons du prophète, Harith Ibn Kalada, premier diplômé de l'université de Jundishapur avait étudié les travaux de Galien, Hippocrate et Aristote dont les théories sur l'embryologie sont retrouvées dans le Coran et Hadith avec les même erreurs que celles décrites par Galien .

  • قارئ عابر
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 22:41

    الإيمان من المسائل الغيبية والكفر كذلك والعلم وسط بين المنزلتين.على فقيهنا أن يدعو الناس إلى العلم الذي يقبله العقل وأن يستخدموا كلا من العقل والعلم في تدبير شؤون حياتهم سواء انتهيا به إلى الإيمان بالله أو الكفر بوجوده. وهذا أقرب إلى بناء اسس التعايش في هذا العالم الذي أكرهنا على استيطانه دون سائر الكواكب الأخرى.أفق أيها الفقيه من سباتك العميق وانفتح على العالم من حولك.إن الأمم التي أخرجت للناس في هذا الومان هي أمم طرحت الغيبيات جانبا واجتهدت في عقلنةسلوك الإنسان وفق العقل والحاجة إلى التعايش,فأين نحن مما جاء في القرآن الكريم "كنتم خير أمة أخرجت للناس"ألسنا في أدنى درجات سلم التقدم البشري في هذا العصر؟وما سبب ذلك إلا اعتمادنا على الغيبيات التي تستغل من طرف الفاطنين لاستغلال سذاجة الجاهلين.أرجو لك التوفيق إلى التفكير الصحيح لتصحيح فكرك قبل انتقاد الناس.

  • Khadijakk
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 22:49

    الى rooger
    وأين الدليل العلمي على وجود العقل بالرأس
    هل عندما نشرح الرأس يوجد اسم عقل?
    يضنون ان العقل يوجد في الدماغ،ولكن ليس هناك دليل علمي يثبت ذلك
    النظريات العلمية الحديثة فهي تعتبر العقل ظاهرة تتعلق بعلم النفس. وغالبا ما يستخدم هذا المصطلح بترادف مع مصطلح الوعي. السؤال عن أي جزء أو اي صفة من الإنسان يساهم في تكوين العقل لا يزال محل خلاف،
    العقل شيء غير ملموس ،نضن انه موجود بالمخ ولكن هذا دليل غير قطعي.
    كلمة قلب في القرآن الكريم لم يقصد بها مطلقاً الدلالة على القلب بمعناه التشريحي الطبي ، ولكن قصد بها التعبير عن جهاز إدراكي معرفي بالغ التعقيد له وظائف متشعبة ومتعددة ومتداخلة إلى حد بعيد جداً .

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 22:54

    موانع الإيمان، بشكل عام، لا يعترف بها أغلبية الملحدين إلا بعد إيمانهم.

    يقول باولو كويلو في مقدمة كتابه "L'alchimiste" :
    Nous n'acceptions une vérité seulement quand, au préalable, nous l'avons niée du fond de notre âme… J'ai découvert la Légende Personnelle, et les Signes de Dieu, vérités que mon raisonnement intellectuel refusait d'accepter, à cause de leur simplicité.

    وهناك من الملحدين من يعترف ب'تكبره' و 'عدم رغبته للوصول إلي الحقيقة'. مثل الفيلسوف الألماني ديتر هاينريش كيرلير، الذي قال أنه، حتي ولو تم إثبات وجود الله بالرياضيات، فلن يؤمن به، لأنه سيحد لم من "العظمة" !

    لكن التحرر من قيود الكبر و التحجر يقتضي الإيمان بالحقيقة إذا تم إثباتها رياضيا.

    من المعلوم، في الرياضيات، أن الاحتمال : "١ علي ١٠ أس ٥٠" هو الصفر الإحصائي، يعني أن نسبة ورود الاحتمال هي صفر في المئة.

    احتمال ظهور بروتين حي بالصدفة هو "واحد علي ١٠ أس ١٦٥"، و هو يفوق الصفر الإحصائي. إذن فلا يمكن لبروتين أن يظهر بالصدفة، بل يوجد من قام بتنظيم الأحماض الأمينة، بحيث لو اجتمعت بصورة غير صحيحة لأصبحت سما قاتلا !

  • dadda
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 23:06

    لقد سال الكثير من الدم والمداد من اجل الوصول الى الخقيقة وكلما سال المزيد من الدم والمداد كلما اتسعت الفجوة وابتعدنا عن الحقيقة وما فهمته ان العقول التي تناقش الافكار غير مرغوب فيها للتعليق على ما يكتبه الاستاذ فعندما يقول الكاتب ان العقول "الصالحة" هي التي ستصل حتما الى الحقيقة فهذا يعني ان انه اختار فقط العقول التي ترقص لنغماته ليتم اقتيادها كالقطعان حتي تصل الى "الحقيقة" كما يراها السيد الكاتب اما العقول التي تناقش افكارك بادلة منطقية ذامغة فهذه عقول غير مرغوب فيها هي تريد فقط ان تشوش على الكاتب وتحول موضوعه عن مساره الطبيعي الذي حدده الاستاذ لايصال "العقول الصالحة" الى الحضيرة عفوا "الحقيقة" المحددة مسبقا في كتب ألفت في الماضي

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 23:06

    quand on dit que l islam n est que la culture bedouine sacralisee on peut nous objecter la prohibition du vin qui etait un usage courant dans la vie des bedouins,je dirais que le vin etait mal vu qu on l avait prohibe avant l islam, les arabes n etaient pas dionysiens comme nous les decrits les vieux films egyptiens,le vin portait atteinte a deux valeurs que l arabe antique considerait comme l essence de son existence, son esprit et son honneur, 3antara disait
    و ادا شربت فاني مستهلك مالي
    و عرضي وافر لم يكلم
    c est une question d honneur, l arabe antique abhorrait perdre sa lucidite et son discernement, moutanabi disait
    و انفس ما للفتى لبه
    و دو اللب يكره انفاقه
    moutanabi n etait pas croyant,et son aversion envers le vin etait culturelle et non pas religieuse
    le code ethique de l islam etait deja en place, les concepts halal et haram s etaient substitues a ma3rouf wa mounkar, le seul changement opéré par l islam etait politique
    publiez svp

  • sifao
    الثلاثاء 24 يونيو 2014 - 23:26

    كلام بلا بداية ولا نهاية ، لا يخضع في بنائه لاي منطق سليم يمكن للقارئ من تتبع الفكرة الى نهايتها ، اذا كان " فالله …لا يعطي الإيمان إلا من يحب" فاي معنى للحديث عن الموانع التي تحول بين الانسان والايمان ؟ واين هي العادلة الالهية التي تشكل اساس الدعوة الى العقيدة الجديدة ؟ يفتح قلوب البعض الى نور الايمان ويضع غشاوة على قلوب الآخرين ليستمروا في "كفرهم"، اي عقل سليم لا يمكن ان يستنتج ان وجود الله لا معنى له الا بوجود هؤلاء الكفار ، بدونهم يكون عاطلا عن العمل ، لذلك فان لم يُوجد كافر سيتم ايجاده بطريقة او باخرى من خلال تضييق مجال الفعل الحلال وتوسيع الحرام الى درجة لا يمكن للانسان ان لا يسقط في الرذيلة حتى وان لم يؤدي فعله الى الكفر فانه سيؤدي حتما الى خطيئة سيعاقب عليها
    حسب هواه ، ابتدع صاحبنا فكرة جديدة لم نسمع بها من قبل ، حين قال "فالله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب .." ليس توسيعا لارادته وانما لاجابة على حيرة الناس من بذخ حياة الكفار وشح حياة المؤمنين ، في معنى جديد للعدالة الالهية التي لا تخضع لاي مقياس غير عبثية فعله ، الصحة والعافية ورغد العيش للكفار ، الفقر وتوابعه للمؤمنين

  • rooger
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 00:09

    13 – Khadijakk
    ا اوا ملي ولينا نتناقشو واش لعقل ف الراس ولا لا مابقات هضرا يضهرلي!! على اي من معجزة القرآن انه عرف انك ستسألين هكذا سؤال فحدد تحديدا لايدع مجال للشك "….الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ"، بالمناسبة ان يوما اردت المشاركة في ركن المفتي، اسالي حكم رجل مرض بقلبه فتم زرع قلب جديد له من شخص كافر…..!؟

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 00:17

    بسم الله

    اذا نظرنا الى عملية الإبصار كوظيفة هل تتم في العين أم في الدماغ؟انها تتم بعملهما الإثنين
    وكذاك عملية العقل(كوظيفة)تتم بواسطة القلب والدماغ

    وتغيير القلب بالنسبة لعملية العقل
    هو
    كتغييرالعين بالنسبة لعملية الإبصار

    قال ابن تيمية:" فالعقل قائم بنفس الإنسان التي تعقل،وأما من البدن فهو متعلق بقلبه كما قال تعالى:{ أَفَلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها }وقيل لابن عباس: بماذا نلت العلم؟قال:"بلسان سؤول،وقلب عقول"
    لكن لفظ القلب قد يراد به المضغة الصنوبرية الشكل التي في الجانب الأيسر من البدن،التي جوفها علقة سوداء،كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم:«إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح لها سائر الجسد،وإذا فسدت فسد لها سائر الجسد»،وقد يراد بالقلب باطن الإنسان مطلقًا،فإن قلب الشيء باطنه،كقلب الحنطة واللوزة والجوزة ونحو ذلك،ومنه سمى القليب قليبًا؛لأنه أخرج قلبه وهو باطنه،وعلى هذا،فإذا أريد بالقلب هذا فالعقل متعلق بدماغه أيضا ؛ولهذا قيل:إن العقل في الدماغ،كما يقوله كثير من الأطباء،ونقل ذلك عن الإمام أحمد،ويقول طائفة من أصحابه:إن أصل العقل في القلب،فإذا كمل انتهى إلى الدماغ.."

  • متسائل
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 00:23

    تمكن طاقم من الأساتذة الأطباء في فرنسا منذ شهور من زرع أول قلب إصطناعي كامل ( روبوت ) لمريض ،قلبه الأصلي ( لحم و شحم و شريايين و أوردة …) لم يعد يؤدي و ظيفته. الروبوت رُبطت أسلاكه بالعروق و الأنسجة العصبية للمريض و أصبح يؤدي نفس الوظيفة. النتيجة كانت مخيبة للمسلمين ، حيث أن المريض إستمر في التفكير بنفس الطريقة التي كان يفكر بها ، يعني أنه لم يكن يفكر بقلبه.
    المريض توفي بعد عدة أسابيع ، طبعا شيىء عادي بالنسبة لإختراع في بدايته.
    عندما ينجح العلماء ( ديال بصح ماشي الفقهاء ) في تطوير هذه القلوب المصنعة، أنصح المغاربة و العرب أن يشتروا قلوبا بالمواصفات التالية : محب الخير- كاره للشر – محب الحرية- رومانسي- غير حسود و غير حقود…
    أنا بعدا راني مضوماندي و احد القلب نعوض به هذا القلب الكحل اللي عندي

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 00:37

    بسم الله

    قال عبد المحسن العبيكان:

    "بعض أهل العلم قال:إن العقل في القلب ولا يمكن أن نحيد عما قال الله – عز وجل – لأن الله تعالى وهو الخالق وهو أعلم بمخلوقه من غيره كما قال تعالى: { أَلَا يعلم من خَلَق وَهو اللَّطِيف الْخَبِير } ولأن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: « ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا » « فسدت فسد الجسد كله ».فالعقل في القلب والقلب في الصدر لكن الدماغ يستقبل ويتصور ثم يرسل هذا التصور إلى القلب، لينظر أوامره ثم ترجع الأوامر من القلب إلى الدماغ ثم ينفذ الدماغ.إذًا الدماغ بمنزلة السكرتير ينظم المعاملات ويرتبها ثم يرسلها إلى القلب، إلى المسؤول الذي فوقه.هذا القلب يوقع، يمضي، أو يرد ثم يدفع المعاملة إلى الدماغ ،والدماغ يأمر الأعصاب وتتمشى، وهذا القول هو الذي تطمئن إليه النفس وهو الموافق للواقع وقد أشار إليه شيخ الإسلام ابن تيمية في كتبه،والإمام أحمد أشار إليه إشارة عامة فقال :محل العقل القلب وله اتصال بالدماغ.لكن التفصيل الأول واضح جدا ،الذي يقبل الأشياء ويتصورها ويمحصها هو الدماغ ثم يرسل النتيجة إلى القلب ثم القلب يأمر إما بالتنفيذ وإما بالمنع"

  • باحث عن الحقيقة
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 00:40

    يا سيد شريف لاحظت أنك تكرر نفس الخطأ المنهجي في تحليلك. فإذا كنت تبتغي إقناع ملحد بوجود الله فمن غير المنطقي أن تستدل بآيات من القرآن لأنك لم تعط بعد دليلا مقنعا على وجود الله منزل القرآن.وهذا يذكرني بنكتة لأحد المدرسين الذي يسعى لتشجيع تلاميذه على كونهم نجباء فيطرح عليهم سؤالا:ما هو لون هذا القلم الأحمر؟!!.
    جانب آخر في محور النسق الفكري لدور استخدام العقل في الإيمان:قد يقود العقل إلى الإيمان بوجود خالق الذي هو "الله" ولكن ليس بالضرورة صحة أن يكون هذا الخالق هو منزل القرآن!!!
    ثم إذا كان الله هو من يحدد من يؤمن به أو لا فما الحاجة إلى استخدام العقل!
    – شخصيا لم أجد في مقالك ولو دليلا واحدا على وجود الله غير ما أوردته من آيات. فما هي أدلتك غير آيات القرآن؟؟
    فمن الملاحظ أن أجزاء مقالك الثلاثة شبه متطابقة في طريقة معالجتها للموضوع أي لا تأخذ بعين الاعتبار الحلقات المفرغة التي يشير إليها مخالفوك الرأي وإلا سيكون النقاش عقيما .

  • شبهة أم إعجاز
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 02:16

    Pour ma sœur Imane (8)

    – Ibn Abbes dit que "Al Amchadj" est une matière résultant du mélange composé de la sécrétion de l’homme (sperme) et celle de la femme(ovule) une fois établie au sein de l'utérus. Ceci est même attesté par plusieurs hadiths.

    – Selon une publication scientifique nommée Developing Human :

    "La forme du squelette détermine l'apparence générale de l'embryon au cours de la 7ème semaine, Les muscles ne se développent pas au même moment mais juste après. Les cellules musculaires prennent position dans le milieu environnant les os, sur tout le corps puis enveloppent les os. Ainsi les muscles prennent les formes et les structures bien connues. La phase d'enveloppement des os par les muscles a lieu durant la 8ème semaine."

    C'est difficile d'y croire, mais oui, les étapes du développement humain décrites dans le Coran concordent parfaitement avec les découvertes de l'embryologie moderne.

  • sifao
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 08:18

    العقل في القرآن لم تتجاوز وظيفته الحدود التي رسمها له افلاطون في جمهوريته الخالدة ، تذكر المعارف التي كان يدركها قبل ان ُيسجن في الجسد ، وليس بالمطلق وسيلة للتمييز بين الحق والباطل او لاكتشاف معارف جديدة " الا تعقلون" في القرآن تعني "الا تتذكرون" ، لذلك فان مسألة الايمان مجرد تذكر لحالة سابقة ، الالحاد نسيان لها ، اما المعنى الاصلي لهذه الكلمة في اللغة العربية فتعني "الربطّ" "اعقلها وتوكل "
    العقل كملكة تفكير وقدرة على التمييز في استقلال تم عن اية قوى غيبية لم تتبلور الا مع فلاسفة الانوار .
    عدم ثبات نتائج العلم على حال ليس دليل ضعف او نقص وانما دليل حركية ونقد ذاتي مستمرين ، العلم يعيد تقييم نتائج ابحاثه باستمرار ، ما كان يعتقد انه خاطئ قد يصبح صحيحا والعكس ، اما احكام الدين فميزتها الثبات لانها صادرة عن قوة لا تُخطئ ، حتى ان تصادمت او تناقضت مع معطيات الواقع فان البحث عن الخلل يجب ان يشمل الواقع وليس الحكم الالهي المتسم بالكمال.
    اذا كان العقل يؤدي حتما الى الايمان ، فلماذا حرم الله عليه الخوض في الغيبيات بما ان اقصى ما يمكن ان يصل اليه هو تلك الحقيقة الخالدة "الله موجود"

  • المغتربة
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 08:56

    هناك غير المسلمين يعيشون حياة فقيرة اكثر بكثير من المسلمين وتوجهو الى القارة الاسيوية
    بحكم الن المغرب قريبا من القارة الاوربية يعتقدون ان غير المسلمين يعيشون البدخ في العالم
    وللجواب على غير المسلمين من يعيشون حياة بادخة هناك جواب من القران وهو قريب للعقل
    (لو كانت الدنيا تساوي جناح بعوضة لما شرب منها الكافر جرعة ماء)
    لو لم تكن الموت موجودة سوف لا اصدق ما وراء الطبيعة لكن الموت الحقيقة المطلقة التي سلطها الله على المؤمن وغير المؤمن
    الا ان المؤمن يجد في القران ما يسهل عليه قبول هذه الحقيقة
    اما غير المؤمن لا ادري كيف يستطيع ان يعيش بنفسية عادية

  • Khadijakk
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 09:14

    الحديث( ان الله يعطي الدنيا لمن يحب ولمن لا يحب،ولا يعطي الإيمان الا لمن يحب)
    الله تبارك وتعالى فضلاً منه وكرمًا جعلَ رحمتَه في الدنيا عامة شاملة للمؤمنينَ والكافرينَ وجعلها خاصةً في الآخرةِ بالمؤمنينَ دونَ الكافرينَ عدلاً منهُ لأنه تبارك وتعالى ليس ملزمًا بشىء.
    بطبيعة الحال فالله لا يحب الكافر ومع ذلك أعطاه الدنيا وكل ما فيها،لكن الآخرة خص بها المؤمنين،وهل من العدل ان يتساوى المومن والملحد،ليس المقصود بالحديث ان الله اختار المومن ان يكون مؤمنا او العكس،المومن اختار بنفسه ان يكون مؤمنا لذا وجب جزاؤه ،فهل التلميذ الكسول الذي لا يحفظ دروسه سنسويه بالتلميذ المجتهد الذي بذل جهدا في الحفظ.

    ((خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ{7}))
    من كثرة غيهم وكفرهم وإنكار آيات الله ،عاقبهم الله في الدنيا بان ألغى أعظم وسائل لتلقي الخير والعلم،وختم على قلوبهم،
    مع ان الآية لها سبب النزول وفيمن نزلت ،

  • Khadijakk
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 09:58

    على مدى سنوات طويلة درس العلماء القلب من الناحية الفيزيولوجية وقالوا أنه مجرد مضخة للدم لا أكثر ولا أقل ويخضع لتوجيهات الدماغ مثله مثل باقي أعضاء الجسم. ولكن ثبت علميا أن القلب يُخلق قبل الدماغ في الجنين ، ويبدأ بالنبض منذ تشكله وحتى موت الإنسان مما يعني أنه مستقل. كان الباحثون يعتقدون أن الدماغ هو الذي ينظم نبضات القلب، ولكن العلماء بعد أمدٍ لاحظوا شيئاً غريباً وذلك أثناء عمليات زرع القلب.لاحظوا عندما يضعون القلب الجديد في صدر المريض يبدأ بالنبض على الفور دون أن ينتظر إشارة أو أمر من الدماغ.لذلك أحيانا يموت دماغ الإنسان ولكنه يظل حيا لأن قلبه ينبض وهذا ما يسمونه الموت السريري. إذن القلب يعمل مستقلا بلا توجيهات من الدماغ عكس ما كنا نعتقد بل أثبت العلم الحديث أن القلب هو الذي يصدر توجيهاته للدماغ. في بحث أجراه باحثان تبين أن هنالك علاقة بين القلب وعملية الإدراك، وقد أثبت الباحثان هذه العلاقة من خلال قياس النشاط الكهرطيسي للقلب والدماغ أثناء عملية الفهم أي عندما يحاول الإنسان فهم ظاهرة ما ، وجدوا أن عملية الإدراك تتناسب مع أداء القلب، وكلما كان أداء القلب أقل كان الإدراك أقل.

  • sim
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 10:04

    إن العقل السليم والمتمتع بنسة من الذكاء، لن يقود لمحالة لوجود خالق عبر ما بينته الأذيان، فيكفي تفحص الكتب السماوية وغيرها حثى ينفي هذا العقل السليم هذه الأساطير( وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا أساطير الأولين) قول عائشة للنبي: «ما أرى ربك إلا يسارع في هواك» فهذه المقولة لزوجة محمد والمدونة في الأحاذيث لاخير دليل لكل من يتمتع بنسبة من الوعي .فهناك أيضا عقلاء يكشفون زيف ذينهم لكن يخفون الحقيقة للترزق به حيث يمكن كسب المال به بدون عناء .
    العقل لا يقود حتما إلى الإيمان لكن يقود إلى الإتجار به. كما لا يمكن للعقل نفي وجود خالق .
    لكن ما يحققه العقل في الغرب من إكتشافات وإخترعات لطريق ثالت لسلوكه عوض إقحامه وإستنزاف قواه في وجود وعدم وجود الإله
    ، لما وفره من رخاء للإنسانية .ففي العصور الوسطى كانت الأمراض تفتك بالجموع. فعقل أنذاك يفسر بغضب من الله .في عصرنا لأن نزرع الأعضاء البشرية سواء كانت لمؤمن أو كافر……

  • Z A R A
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 10:31

    —-العقل هوالقا طرةالامامية للانسا ن—العقل يقود حتما الى كل شيئ الى الابداع الى معرفة الله سبحا نه–ولكن المدعون'الاسلام'عوضوه بالنقل وحا ربواكل ما يصدره——–
    —قيل : من لاعقل له لادين له– ??!!

  • KANT KHWANJI
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 10:45

    بإسم كل الحداثيين الديمقراطيين الذين يؤمنون بعدالة وشمولية حقوق الإنسان، سندافع بكل ما لدينا من قوة من أجل أن يتمكن كل إنسان من ممارسة عقيدته بكل حرية…ما دامت هذه العقيدية لا تخرق حقوق إنسان آخر!

    ان تعبد الإله القريشي، أو يهوه أو بوذا أو حتى صرصور، فكل هذا لدي سيان!

    لكن أن يفتي الجهلة، المغيبون لعقلهم، بأن تقطع رقابنا فقط لأن اباؤنا كانوا يحسبون على المسلمين حتى لو كانوا مرتدين، فإننا لهؤلاء القتلة صامدون بالفكر والدليل والقوة!

    سيدي الفقيه،
    قتل عقلك مند أن تم الأذان لك في أذنيك الصغيرتين وأنت على فطرة الإلحاد لأن لا طفل مؤمن عند الولادة لسبب بسيط هو أن ذاكرته صفحة بيضاء في البداية! ولا عزاء للمعنعنين عن قثم بن عبد اللات أو من اتى بعده من المتحجرين، إبن تيمية..
    أما من يفضح نفسه لما يقول أن كلمة القلب المذكورة في مؤلف قريش المقدس، فلا نقاش معهم فهم كما قيل في ذات الكتاب، أضل من الأنعام..حيث قيل "الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ"..اللهم إذا عاندوا وقالوا أيضا أن كلمة الصدور لا تعني ما نفهمه..إلى ما لا نهاية في العناد في الجهل وقتل العقل و العبودية للوهم الأكبر
    Merci de publier

  • marrueccos
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 11:59

    فهل ضعف المناهج غايته الحفاظ على تدين المغاربة ولو على حساب سعادتهم في دنياهم ! الله سخر للإنسان الأرض ورجال الدين ينقضون كلام الله ! فالعالم من حولنا لن يسخره الإنسان له إلا بالمعرفة ! والمعرفة لا سبيل لإكتسابها إلا بالعلوم الإنسانية ! بها يتميز إنسان الحداثة عن غيره وإلا عدنا قرونا إلى الوراء يوم كانت الخرافة والأسطورة من يسيطر على عقول بني البشر !
    العقل يقود حتما إلى الإيمان ( عنوان المقالة ) ! إذن دعه يعقل دعه يؤمن ! فلماذا يحجر على عقل المسلم بحرمانه من إمتلاك عقل إسم على مسمى وليس ٱلة تسجيل ! لماذا أفشلوا إصلاح التعليم وفي نفس الوقت يفكرون في تخريجة سموها الأصالة والمعاصرة يحاولون التوفيق بين العلم والخرافة وليس الدين ! لكون الخرافة لا تزعزع عقيدة مؤمن والعلم قد يساءلها ! عقيدة المؤمن التي ترى أن الحكم قدرا نازلا من السماء والطغيان إبتلاء من الله والتخلف علمه عند الله ! أي دين يدعو لهذا ! هذه خرافة سيطرت على العقول إشترك في تنزيلها الحكام والفقهاء كخرافة محمد الخامس في القمر وخرافة الظهير ( البربري ) ! وهلم جرا !!!!

  • rooger
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 12:04

    25 – Khadijakk
    من المتعارف عليه عندما نتحدث عن بحث علمي، ذكر المصدر اي المقال العلمي في مجلة علمية متخصصة تشرف عليها لجنة من المتخصيصين، "…درس العلماء…. وقد أثبت الباحثان…" كل هذا اخبار السوق يلوكه تجار الدين كزغلول النجار للتبنديخ…حتي المقالات الصحفية (واكرر الصحفية) الموجودة في الانترنت التي تتحدث عن نوع من الذكاء والاستقلالية لدى القلب فهي تتحدت عن العاطفة وليس التفكير وتهراس الراس وتبقى كما قلت مقالات صحفية لا اهمية لها…. المهم زرع القلب من شخص الى شخص اخر اوحتى زرع قلب اصطناعي دون تغير الذاكرة والافكار والوعي دليل قاطع فلا داعي للمراوغة…

  • كاره الضلام
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 12:09

    يقول لنا الكاتب ان من موانع الايمان عدم الرغبة في الوصول الى الحقيقة، و هدا مخالف للفطرة، الوصل الى الحقيقة من صميم فطرة البشر و في سبيلها انجز العلوم و الفلسفات، ما الدي يجعل الحلاج متشبثا برايه ليلة اعدامه ؟انها الرغبة في الحقيقة، و بالتالي فان وجود كافرين بالاديان اكبر دليل على انها ليست الحقيقة
    لا تحاسب الاديان البشر الا بعد بلوغ الحلم،و المسلمون يولدون مسلمين،فكيف تكون مقتنعا و انت قد نشات على الاسلام قبل بلوغك الحلم؟
    تقول ان الله يعطي الايمان لمن يحب فقط و يمنعه من لا يحب،الا يعني هدا ان الله يكره شريحة من عباده؟الا يكون الله هنا مثل آلهة الاولمب يحب و يكره؟
    تقول ان اختلاف الرؤى و الافكار دليل على نقصان العقل،و مادا عن اختلاف الاديان و الالهة،؟
    تقول انك تجد الشخص يحسن الفعل اليوم و يقبحه غدا،و لكن الم يفعل دلك الله نفسه؟الم يات القران باحكام ثم غيرها بعد دلك؟
    تقول ان الله يصرف هدايته عن المتكبر،طيب لمادا تدعون المتكبرين ادا كان الله قد صرف عنهم هدايته؟ستقول لي ربما يتوبون ،و لكن لمادا صرف عنهم الله هدايته ادا كان يعلم انهم سيتوبون؟

  • كاره الضلام
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 12:30

    "من يضمن ان العقل لن يعد الى الجرائم في المستقبل"يا سيدي السبب في الحروب هو الغرائز و ليس العقل، العقل هو من يلجم الغرائز على قدر استطاعته،الغرائز هي ما يسميه الدين الهوى و النفس و التي لا علاقة لها بالعقل،المعنى اللغوي لكلمة عقل تعني لجم،و الدين سبب الحروب لانه يغدي الغرائز
    انت تنسب الحروب الدينية الى العقل المريض و ضيق الافق، فهل كانت غزوات الرسول من الدين ام من العقل المريض؟و شواء ابن ابي طالب للناس في حفرة،هل كان بسبب انهم زنادقة ام لضيق افقهم و عقلهم المريض؟
    يا سيدي ليس هناك ظلال و هدى، هناك سعادة و شقاء،و ما يسميه الاسلام بالطريق المستقيم الدي يميز بين الظلال و الهدى تحدث عنه الفلاسفة مند ازمنة سحيقة la temperance و الدي يهدي اليه هو العقل و ليس الدين، العقل هو الدي يحدد لنا جرعة المتع التي لا ينبغي تجاوزها لكي لا تضر بنا و تتحول الى شقاء،و ادا اخطا العقل في تحديدها فان التجربة تعلمنا، الهداية الحقيقية هي الخطا ،نحن نهتدي بعدما نخطا،
    العقل مثلا يقول لنا ان كثرة ممارسة الجنس قد تضر بالقلب، و لكن الدين يحض على زواج الاربع و ما ملكت اليمين و يجبر الرجل على العدل بينهن

  • أمازيغي مــ ــلــ ــحــــد
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 12:43

    العقل يقود حتما إلى التفكير العقلاني واستبعاد وجود الكائنات الأسطورية كالآلهة والملائكة والحوريات والجن والعفاريت إذا انتفت التربية الدينية العقدية الخرافية وانتفت عقلية تقديس الجهل وتقديس الغيب وانتفى الحجر على حرية الفكر والتعبير.

    العقل يقود حتما إلى الإلحاد العلني والعيش بكرامة إذا انتفى حد الردة و"قطيع الراس" لدى الإسلاميين وإذا انتفى الاضطهاد الاجتماعي وعقوبات السجن بدعوى "زعزعة عقيدة مسلم" والمضايقات الأخرى في المغرب.

    العقل يقود حتما إلى المساواة بين البشر إذا انتفت تقاليد تفضيل الشيوخ والقساوسة والباباوات والمفتين على بقية الناس.

    العقل يقود حتما إلى المساواة بين الرجل والمرأة إذا انتفت تقاليد ضرب النساء الموجودة لدى العرب وانتفت تقاليد تحريم تولي أمور البلاد على المرأة وانتفت تقاليد تملك الجواري والنساء الأربع وانتفت أحلام الحور العين للرجل في جنة العرب.

    العقل يقود حتما إلى التقدم والتغيير والتطوير بشرط أن تختفي الأديان أو تتوارى داخل معابدها لأنها لا تجلب إلا التأخير التجميد والتحنيط على المجتمعات الانسانية.

  • abdelali
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 13:03

    Khadijak10

    لما يتعارض الدين مع العقل يعمد الفقهاء إلى الحيلة بإعطاء الايات معنى مجازي. القردة والخنازير و القلب بدل العقل والائحة طويييييلة. كدلك فعل من قبلنا المسيحيون. راجع Russel

    La théologie fût peu à peu s' adapter à la science. Les textes bibliques gênants furent interprétés d'une manière allégorique ou figurative
    SCIENCE ET RELIGION 1962
    RUSSEL
    لما فرض العلم تفوقه على الدين، اضطر المتدينون لتقديم الحجج على ٱن الدين لايتعارض مع الدين وأن الدين يحوي بين أياته العلم…. وكل ما يتعارض مع العقل يتم تأويله وإعطائه معنا مجازيا. RUSSEL

  • watch dogs
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 14:03

    لم يتم إكتشاف أهمية العقل إلا بعد عصر الأنوار حيث كانت كوجيتو ديكارت كالبوابة التي دخل عبرها المجتمع العلمي كيان الإنسان
    عكس ما إعتقده الفراعنة حيث أعطوا للقلب قيمة أكبر من العقل وقاموا بافراغ جمجمة المومياء من الدماغ إعتقادا أنه لا حاجة له في العالم الآخر
    نفس الخطأ سقط فيه الإسلام حين ركز على القلب وليس العقل وقد جاء ذكر ذلك في أكثر من موقع في القرآن و السنة

    طبعا ذلك لأنهم كانوا يجهلون أن القلب يخلو من المادة الرمادية وما هو إلا مضخة للدم لا يختلف عن الرئة في ضخ للهواء

    ليأتي إمامنا وينسلخ من أخطاء دينه موجها تركيز رعيته إلى ماتوصل إليه العلم مستغلا جهلهم بدينهم كما يفعل جل خطباء الجمعة

    أقول كما قال صاحب تعليق 7 agnostic
    مادامت الرعية تعيش في ظلام الجهل فالدين هو خير وسيلة لتأطيرها
    لكل مقام مقال وأمتنا ليست في مقام تبني حرية التعبير والإختيار لأنها لو فعلت ستكون الكارثة
    كما يقول نيتشه : الحرية تأخد ولا تعطى
    وحتى تأخدها لازم تكون قد فمك قد دراعك

  • abdelali
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 14:47

    العلم يعتمد التجربة والعين المجردة. العلم = النسبية = احتمال الخطأ = الشك.
    آلدين يعتمد للإقناع على قال الله قال الرسول, قال الراسخون في العلم. الدين= الحقيقة = يحرم الشك
    آلخطاب الديني خطاب سلطوي.
    BERNARD RUSSEL souligne que le conflit entre la science et la théologie a été en même temps un conflit entre l'autorité et l'observation
    الصراع بين العلم والدين هو صراع بين الشك الإنساني واليقين المؤله، بين الحقيقة المطلقة والنسبية، صراع بين تواضع العالم وكبر وعناد الفقيه

  • Khadijakk
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 16:52

    الى rooger
    انا أبدا لم أقرىء شيئا لزغلول النجار لحد الآن ،بل كل ما ابحث عليه ،ابحث عليه عند علماء الغرب،لأنني أريد شيئا ليس من عند المسلمين ،فالمسلمين اعرف كلامهم،بل الباحثان حذفت أسماء هما لأن تعليقي كان أكثر من 1000كلمة فقلت إحذفهمامن الأحسن.
    في بحث أجراه الباحثان Rollin McCraty و Mike Atkinson وتم عرضه في اللقاء السنوي للمجتمع البافلوفي عام 1999، وقد جاء بنتيجة هذا البحث أن هنالك علاقة بين القلب وعملية الإدراك، وقد أثبت الباحثان هذه العلاقة من خلال قياس النشاط الكهرطيسي للقلب والدماغ أثناء عملية الفهم أي عندما يحاول الإنسان فهم ظاهرة ما، فوجدوا أن عملية الإدراك تتناسب مع أداء القلب، وكلما كان أداء القلب أقل كان الإدراك أقل.البرفسور Gary Schwartz اختصاصي الطب النفسي في جامعة أريزونا، والدكتورة Linda Russek يعتقدان أن للقلب طاقة خاصة بواسطتها يتم تخزين المعلومات ومعالجتها أيضاً. وبالتالي فإن الذاكرة ليست فقط في الدماغ بل قد يكون القلب محركاً لها ومشرفاً عليها. قام الدكتور غاري ببحث ضم أكثر من 300 حالة زراعة قلب، ووجد بأن جميعها قد حدث لها تغيرات نفسية جذرية بعد العملية.
    ن

  • Khadijakk
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 17:29

    الى abdelali
    الدين لم يخالف أبدا العقل ،بل العقل هو من خلقه الله سبحانه وتعالى،العقل وان صنع ماصنع لن يصل الى الدين أبدا ولن يفهم أبدا حتى نفسه بنفسه ،فكيف لعقل لا يعرف حتى موقعه ولا يعرف حتى آلياته وكيف يعمل،ان يعرف اسرار الكون،فكل ما عرفه،لن يكون حتى نقطة في بحر مما خلقه الله،
    ملحدكم الكبير يقر بصغر عقله ويقول كل ما توصلنا اليه فهو نقطة صغيرة في ما لا نعرفه،
    من يكون Russell حتى استشهد به او اقرأ له فهو مجرد ملحد يقول كلاما هذا النهار ويقول ضده غدا.
    قال احد الملاحدة ان جل العلماء الذين معه يؤمنون بوجود خالق،يعملون معه ولم يصدقوه،اما انتم قراتم تلك الخزعبلات التي لم تعطي أكلها لحد الآن فهي مجرد كلام فقط،وانبهرتم ضننتم أنفسكم أنكم توصلتم الى الحقيقة بل يخيل لكم فقط،القران لم يخالف أبدا العقل،
    نحن نقول بان العقل من عند الله،هو من أعطاه كل هذا الذي صنعه،يعني ان قوة الإله أقوى من العقل.
    الإنسان أكبر دليل على وجود الله،الأطباء والفلاسفة وملاحدتكم مازالوا لم يفكوا لحد الآن لغز الانسان،مازالوا يبحثون ويبحثون ولن يصلوا أبدا،سيدورون ويدورون ،اليوم يقولون كلاما وغدا كلام آخر.

  • Khadijakk
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 18:27

    الى rooger
    ومن تكون انت بالنسبة لزغلول النجار،زغلول النجار باحث كبير وله الكثير والكثير،وماذا عندك انت،زغلول النجار يجالس أكبر الملاحدة ويسألهم ويقرىء كل كتبهم ويحللها ولم يتأثر بهم أبدا بل كل مرة يزيد تيقنه بالله أكثر،قل لي انت وبعض من ضن نفسه انه مثقف كيف اقتنعتم بانه لا يوجد اله،كم قراتم كتبا وكم بحثتم وتوصلتم الى انه لا يوجد خالق للكون،أم اتبعتم الملاحدة فقط لأنهم قالوا لكم بانه لا يوجد من يحاسبكم،تضنون أنكم مثقفون وانكم لوحدكم من تتساءلون،بل نحن كذلك نتساءل مليون مرة ،لكن لم نجد شيئا يقنعنا بان ما نعبده أساطير،من كتب تلك الأساطير بذلك الشكل الإعجازي،وكيف لكل هذه السنين والقرون التي مضت ومازالت تلك الأساطير لحد يومنا هذا،ومازال يبحث فيها ويعتنقها كبار المثقفين ،من خلق هذا الكون بهذه الدقة الفائقة،من خلقني وخلق كل من حولي،من ومن ومن ،لم اجد أبدا إجابات لهذه الأسئلة الا ان هناك خالق لهذا الكون هو من يعلم سره،فكل ما يقوله الملاحدة لم اجد شيىء يقنعني ،بل رأيت عكس ما راو،رأيت بان هناك الله الذي لا اله الا هو وحده لا شريك له.

  • zorro
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 19:29

    بعد اقراءات التعليقات التى تصيب اي قارئ للفلسفة بالضحك توضح بساطة فكر هؤلاء نحتاج لنفهمكم الالحاد الصحيح لنحاوركم فيه ألحادكم لاعلاقة له بالعقل بل بالمادية الجدلية أو أتباع المجنون نيتشه فأحد فقراء العقل وضع نفسه في المصيدة العقل ينافي التجربة هناك مدهبيين في الفلسفة متناقضين مدهب تجريبي بحتة يؤمن بالمادة صرف ومدهب عقلاني صرف يؤمن بوجود الميتافيزيقا الملحد كارل ساجان المتواضع يؤكد وجود بعد أخر خلف الموت ولديه رواية بهدا الشأن هدا يمتل وتد في قلب فلسفة الوجود والعدم والملحد برتنارد راسل يجد متلا ان الشيطان من خلق الكون في غفلة من الله الحاد ساذج رغم ان راسل ملحد عتيد ولكن يجد هده السخافة مقبولة منطقيا
    لوكان كارل ماركس وفويرباخ على قيد الحياة وسمعا بالنضرية الكمية وميكانيكا الكم لقام كارل ماركس بحلق لحيته وشعر رأسه ويصبح اصلع ويهرب الى قمم التيبت للاعتكاف طوال حياته كناسك وهناك نوعية من البسطاء تلحد بدون حجج عقلية أما أتباع الصدفة العمياء والطفرات العشوائية ونظرية الخرافة التطور فلم تعد مقبولة علميا ودمرها علم البيولوجيا الجزئية فالخلية الاولى البسيطة لم تكن بسيطة كانت شديدة التعقيد

  • zorro
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 19:56

    الطفل ولد صفحة بيضاء غير مكتوبة نحن لانتحدت عن التجارب في الحياة التى ينتضرها الطفل لااعرف هؤلاء كيف يفكرون هل اعترف لهم طفل ما بانه من أتباع المجنون نيتشه أو شيوعي مادي صرف كيف نشأت ادن المجتمعات القديمة ماقبل التاريخ الانسان هومو ايركتوس HOMOERCTUS كان متدين وعتر على بقايا طقوس العبادة الخاصة به اداكان الطفل ملحد كما يدعي بعض البسطاء من أين جاء الدين اصلا من الوالدين من المجتمع من الماضي متلا لوضعت أطفال في جزيرة ما فانهم سينشؤن دين خاص بهم عند الكبر وهدا مايقوله كانط نفسه في القانون الاخلاقي أن البشر يشعرون بالانقياد إلى كل ما هو مقدس
    الطفل مسؤولية من الوالدين عندما يكبر وينضج عقله ويطرح الاسئلة فهنا يبحت هو عن الايجابات ولايتقاها من أحد متلا الملحد السابق فرانسيس كولنز نشأ في بيئة الحادية بحتة لكنه بحت عن الاله بعقله ووجد ولديه كتاب اسمه لغة الله وأصبح مؤمن
    تعدد الالهة لايعني شئ بالضرورة لانها مبنية على الاساطير وليس العقل المجتمع اليوناني القديم متعدد الالهة ولكن سقراط وارسطو مؤمنون بوجود متعالي واحد اما الاسئلة المزيفة الاخرى من خلق الله لايستطيع عقل الانسان المحدود كشفها

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 20:20

    بسم الله الرحمان الرحيم

    كاره الضلام و أمازيغي مــ ــلــ ــحــــد و rooger و abdelali

    هل الملحدون يؤمنون بالغيب ؟

    هل الكائن الحي الذي يشكل المرحلة الإنتقالية بين القرد (او الأصل المشترك)

    والإنسان موجود أو كان موجودا ؟وما الدليل المادي على وجوده؟

    ها أنتم تؤمنون بوجود كائن حي لم تدركه البشرية منذ أقدم زمن بقية عنه

    بقايا كتابات حتى اليوم لم يدركه البشر بحواسهم جميعا

    وأنتم كذلك لم تدكوه بحواسكم

    ولاتدركونه بعقولكم

    كيف كان شكله وما الدليل انه كانت له عينان ولسان وله أوتار صوتية

    ولما لم يتحول الذكور فقط الى ذكور بشر أو تتحول الإناث فقط ؟

  • SIFAO
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 21:05

    فكرة الامامة حاضرة حتى في مقالك هذا ، انت تنبه الى ما يجب التركيز عليه وحدود النقاش وطبيعة الاسلوب والحسن من الكلام وخبيثه ، و لم يسبق لك اصلا ان دخلت في نقاش مع أحد القراء او اجبت عن اسئلته ، تطرح المقال وتأخذ وضع الامامة ، تنهي مهمتك مع انتهاء الخطبة ، كل شيء واضح وعلى القارئ ان يبذل المزيد من المجهود لفهم المقول ، مثل كبار العلماء والمفكرين ، انت الآن تتخيل نفسك في نفس وضع الرسول مع كفار قريش ، انت تجهر بالحق ونحن نشوشه عليك لنزيح النقاش عن مساره ، هكذا بدأ الانبياء رسائلهم ، يوهمون الناس على ان هناك من يريد بهم شرا ، وهم يضحون بأنفسهم من اجلهم ومن بعد ذلك يجعلون من الاتباع حراسا لهم ولأملاكهم ..
    لم يسبق لك ان كلفت نفسك جهد الرد على احد وتتحدث عن النقاش ، ومتى قبل الفقيه ان يُناقش في اقواله وهو يعتقد انه يتكلم باسم الله …الآيات والاحاديث التي تدعم بها صدق كلامك بالنسبة الي مجرد كلام فارغ ، من دون معنى ، هي نفسها ، الاحاديث والآيات ، موضوع عدم ثقة ، كيف تقنعني بها او تقنع مسيحيا او يهوديا او بوذيا ان يتخلى عن الهه ويؤمن بالهك بهذه الطريقة ؟

  • expert
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 21:34

    la science sans religion est aveugle,la religion sans science est boiteuse

  • متسائل
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 22:10

    إلى الأخ abdelali 34 –
    أتفق معك عندما قلت : لما يتعارض الدين مع العقل يعمد الفقهاء إلى الحيلة بإعطاء الايات معنى مجازي.
    عندما تَبث أن الكرة ( مُكورّة و ليست مسطّحة بحال الخبزة ) إلتجؤوا إلى الحيلة بقلب المفاهيم مدعين أن المقصود من كلمة – سُطحت- هو خُلق لها سطح يعني السطح و الضالة والبيلييات ( البيلييات هما قرون ذالك الثور الذي …..)
    إنهم يفكرون فعلا بالقلب ، ليس القلب بمفهومه التشريحي الطبي و لكن القلب بمفهومه التشريعي اللغوي ، من قلب يقلب مقلوب ، إذن يفكرون بالقلب يعني قلب المفاهيم: الخير يصبح شرا عندهم و الغزوات تصبح نشر الهذى و النور ….الخ
    هذا هو ما يسمى بالتقوليب

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 25 يونيو 2014 - 22:17

    بسم الله والحمد لله

    الدليل العقلي والعلمي والمنطقي على وجود الله عز وجل

    هو قوله الآتي:

    ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذينَ مِن قَبْلِكُم لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ.

    الَّذِي جَعَل لَكُمُ الأَرْضَ فِراشا وَالسَّماء بِنَاء وَأَنزَل مِنَ السَّمَاء ماء فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادا وَأَنتُمْ تَعْلَمُون.

    وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمّا نَزَّلْنا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسورَة مِّن مِّثْلِه وَادْعواْ شُهَداءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ.

    فَإِن لَّمْ تَفْعَلواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرينَ

    وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنوا وَعَمِلواْ الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجرِي مِن تَحْتِها الأَنْهارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا قَالُواْ هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا من قَبْلُ وَأُتُواْ بِه مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْواجٌ مُّطَهَّرةٌ وَهُم فِيهَا خَالِدونَ)

    فلما لم يأت احد بسورة فالله موجود

  • mortada_test
    الخميس 26 يونيو 2014 - 00:14

    شكرا سيدي الكاتب صبت في زمن القابض على دينه………………

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ

  • متسائل
    الخميس 26 يونيو 2014 - 00:31

    إلى عبد العليم عبد الحليم 46
    قلتَ : فلما لم يأت أحد بسورة فالله موجود
    تعليقي على كلامك سيكون عبارة عن قصة خيالية من تصوري:
    سُرق كيس مملوء بالذهب و الحجر النفيس من ذاخل قصر شيخ قبيلة، فخصص الشيخ مبلغا خياليا من المال لكل من دله على السارق و أثبت فعلا أنه هو السارق. فسارع كل أفراد القبيلة لتحديد السارق و الفوز بالغنيمة، لكن كل محاولاتهم باءت بالفشل.فأتى أحمق إلى الشيخ ليخبره من السارق. سأله الشيخ مبتسما : من هو السارق يا عبقري. أجابه الأحمق : إنه سراق الزيت. فرد عليه الشيخ متسليا: أثبت لي أنه هو الفاعل . فأجاب : عليكم أنتم أن تثبتوا أنه ليس هو السارق، و أضاف: ما ذام لم تستطيعوا أن تقبضوا على السارق فالسارق هو سراق الزيت إذن.

  • rooger
    الخميس 26 يونيو 2014 - 01:35

    خواطر
    موت افراد نوع من الكائنات ليولد افراد اكثر تطورا، هوحياة دائمة لهذا النوع..بمعنى اخر لوكان الانسان الاول دائم الحياة لكان الى يومنا هذا يعيش في المغارة! فموتنا هوحياة للانسانية!
    تمت زراعة قلب كافر لمسلم…بعد عدة ايام اصبح كافرا ملحدا، فهل نطبق حد الردة؟
    الصين كانت اكبر حضارة واكبر تعداد من حيث السكان ومع ذالك لم تضهر فيهم الرسالات السماوية! بينما الشرق الاوسط الاف الانبياء!
    90% من العلماء لادينيون و100% من الجهال مؤمنون فكيف سيون حال الجنة بدخول الجهال اليها؟ يحاربون العري والخمر لكي يدخلوا للجنة ليشربو الخمر ويتمتعوا بالحور العين!
    انظروا ماذا انتم تعبدون، هذا هو حالكم تتذللون، كتب عليكم الشقاء والمذله ولا تتكلمون، فانظروا من حولكم ماذا فعل الملحدون، بنوا العالم الذي انتم فيه تعيشون، وانقذوكم من الجهل الذي انتم فيه تتمرغون. افلا تعقلون.

  • rooger
    الخميس 26 يونيو 2014 - 02:03

    khadijak الابحاث العلمية ياختي عندما تكتمل فيها الشروط اللازمة تنشر في مجلات علمية مصنفة، مثلا: McCraty et al.95 The effects of emotions on short-term power spectrum analysis of heart rate variability. The American journal of cardiology, 76(14), 1089-1093. قمت بالبحث في مقالات الباحثين، ولم اجد ولو جملة يحددون فيها امكانية تحكم القلب في العقل، ابحاثهم تتركز عن العلاقة بين العقل والقلب والحالة العاطفية وتأثيرها في الحالة العامة للجسم. لاتقرئين لزغلول النجار ثم تعودين لتمدحيه بالباحث العضيم (عجيب) وتعيريني انا رغم انك لاتعرفين شيئا عني (عجيب)..يا اختي معيار البحث العلمي معروف، مشكلة زغلول النجار انه ترك البحث العلمي وانتهى به المطاف بالاسترزاق بالاعجاز العلمي (واموال البترودولار كفيلة بخلق العجائب)، انا اصغر منه ولدي مقالات علمية دقيقة مصنفة. وبلا ما تتقلقي، وجودية الله تبقى بعيدة عن الاديان..عندما اكتشفت حضارة الامركتين هل وجدت هناك نفس القصص الموجودة في الاديان التي نشأت كلها في الشرق الاوسط (قصة ادم وحواء كمثال).نحن لامشكلة لدينا في تدينكم فهل تتروكونا نعتقد مانريد؟

  • Ouariachi
    الخميس 26 يونيو 2014 - 09:18

    الغريب في هذا المقال هو عنوانه الذي يفترض حتمية الوصول الى الإيمان بالعقل ثم يأتي صاحب المقال ليقضي على هذا العقل تماماً بشرط انتفاء الموانع التي ذكرها واستدله بالآيات القوانية التي تفترض الإيمان مسبقا وبعد ذلك فقط يفتح المجال للعقل. اي منطق هذا؟ كان على الكاتب ان يكون واضحا ويقول، وهذا ما يستنج من مقاله، ان العقل لا يوصل الى الإيمان، الى العكس من ذلك وان الإيمان غير مبنين على المنطق.

  • Khadijakk
    الخميس 26 يونيو 2014 - 10:55

    ياRooger
    قلت لك انني والله لم اقرا لزعلول هذا،انا لم اقل لك بان العقل في القلب ،انا قلت لم يعرف العلماء لحد الآن اين يقع،هذا ما قلت،ان عرفت انت او احد العلماء انه في الرأس أعطيني الدليل،اما ما يتكلم الله عنه في القران فهو كذلك لم يحدد لنا اين يوجد .بما ان الإيمان بالله يقتضي الإدراك والحس فهو تحدث عن القلب،ولكن لم يحدد لنا ان العقل في القلب،لا ندري اين هو ،اما بالنسبة للأعمال العلمية فكلها تبقى أبحاث فقط أينما نشرت لا يهم فهي لا تقتضي صحتها100%تبقى أبحاث فقط،وجود الإله تبقى بعيدة كذلك عن العقل والعلم،انت حر في دينك نحن ندلي براينا فقط كما تدلي انت وغيرك برأيه.اما فيما يخص كل ما نحن فيه الآن فهو ليس من الملحدين فجله من يهود يموتون على ديانتهم،اما ملحديك مازالو يبحثون عن بداية الكون ولن يتوصلون اليه أبدا،ابحث عن أسماء المخترعين وابحث في ديانتهم،انتم عندما لا تجدون حلولا تتهمون الدين بانه لا يقبل العقل،الله سبحانه وتعالى خلقنا في الأرض واعطانا عقل وقال لنا اذهبوا وتدبروا أمركم،الم يستعمل الانسان الأول عقله ليتدبر أمره،انظر الى من خلقك انت،أم خلقك احد الملاحدة.

  • rooger
    الخميس 26 يونيو 2014 - 11:56

    Khadijakk
    – "انني والله لم اقرا لزعلول هذا": انا لم اقل انك قرأت له انما تعجبت كيف تعضمين ابحاثه وانت لم تقرئها!
    -"انا لم اقل لك بان العقل في القلب": القرآن يقول انه انه في القلب الذي في الصدر وانت حاولت اثبات ذالك بنقل مايقال في المواقع الاسلامية دون دليل علمي واضح…واكرر بالرجوع للمقالات العلمية للباحثين لايوجد ولو جملة يربطون بها مسؤلية القلب عن الادراك، ابحاثهم كانت على الحالة العاطفية…
    -"…للأعمال العلمية فكلها تبقى أبحاث فقط ": نعم، واتسأل عن كل هذه البهرجة على بحث في التسعينات واقيم في مؤسسة ربحية تهتم بالحياة العاطفية للناس (heartmath) والانكى عدم نقل استنتاجات الابحاث بنزاهة…
    -"وجود الإله تبقى بعيدة كذلك عن العقل والعلم" : اوا قوليها الراسك والسي لفقيه حتى هو الي مصادعنا بالعقل..
    -"انت حر في دينك نحن ندلي براينا": نعم هنا في هسبرس العزيزة، ومع ذالك فقد حُذفت عدة تعاليق خوفا من زعزة العقيدة..لاينكر احد ان حرية المعتقد ممنوعة في الدول السلامية…اما قولك هنا انت حر فلاتعدوا ان تكون كلمة من لم يستطيع ان يقول العكس!

  • أبو خليل
    الخميس 26 يونيو 2014 - 15:41

    بسم الله الرحمن الرحيم

    تعليق51

    أشك أن تكون Khadijakk هي صاحبة هذا التعليق؛ فهو لا يشبه تعاليقها
    لا شكلا ولا مضمونا، تعليق مضطرب يقول الشيء ونقيضه…
    وهو ما سهل على rooger النفاذ في فجواته الواسعة بسهولة كبيرة، ليرفع
    في النهاية عقيرته بصيحة النصر: "اوا قوليها الراسك والسي لفقيه حتى هو
    الي مصادعنا بالعقل.."
    فهل التعليق منحول أو مدسوس على Khadijakk ؟؟؟
    ممكن جـــــــــــــــــــــــــــــــدا.
    وإلا فعلى المعلقة الفاضلة أن تعطي تفسيرا يرفع اللبس المحير..
    ألا ما أبأس الإلحاد! ألا ما أبأس الإلحاد!.
    (كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون، ثم إنهم لصالو الجحيم، ثم يقال: هذا
    الذي كنتم به تكذبون..) صدق الله العظيم.

  • Khadijakk
    الخميس 26 يونيو 2014 - 16:41

    نعم يا أبو خليل لا انكر انه ليس تعليقي بل انه تعليقي بالضبط لقد كانت زلة اليد فقط لقد أردت القول ان عدم وجود اله تبقى بعيدة عن العقل والعلم،أردت القول انه ليست هناك أدلة علمية او عقلية(اقصد العقل المادي وليس الإدراكي)على انه ليس هناك وجود خالق للكون ،لقد أردت الرد عن ما قاله roogerعندما قال وجودية الإله تبقى بعيدة عن الأديان،لقد كنت اكتب بسرعة فاخطات،
    الى rooger
    ما قلته لم أتي به أبدا من زغلول النجار بل لباحثان أجنبيان ولقد ذكرت أسماء هما ،بل انا ابحث بلغة غير العربية،ابحث في أبحاث الأجانب غير المسلمين،لأنني لا أريد ان استدل بما يقوله المسلمين حتى لا تقول بأنني أتي بما قاله المسلمين،البحث يتكلم عن القلب كأدات إدراك ،والقلب يعطي إشارات للدماغ،وليس عن الإحساس من حب وكراهية فهذه منسوبة للقلب منذ زمان،عد الى ما كتبته الفوق واعد النظر فيه،وهناك من أبحاث كثيرة وهي للأجانب تتحدث عن تبدل مشاعر الانسان بعد زرع القلب،الله تكلم عن القلب كالعقل وفي نفس الوقت فهو تحدث عن العقل في أماكن اخرى بصيغة الا يعقلون.لذا لا نعرف حقيقة العقل ،انا قلت ان علماءكم هم كذلك لحد الآن لم يعرفوا اين يوجد العقل،

  • Khadijakk
    الخميس 26 يونيو 2014 - 18:29

    الى rooger
    نحن نوءمن بالنقل ،نوءمن بما جاءنا به ديننا كما هو ،عن طريق العقل الحسي والادراكي ،لما نتأمل في انفسنا وفي كل ما يدور بنا ،نتوصل الى ان هناك الله،
    انتم توءمنون بالعقل المادي،ولكن لا تستعملونه أبدا ،سألتك عدة مرات لم تجبني،تقولون العقل في الرأس وليس لكم دليل مادي او علمي يبرهن على هذا،تقولون بان الله غير موجود وليس لكم دليل او برهان مادي،تقولون ان الطفل يولد ورقة بيضاء وليس لكم دليل مادي،قلي اين العقل هنا،اين العلم هنا،وما الفرق بينك وبين من يقولون بان الله موجود،ان الطفل يولد على الفطرة،ان العقل في القلب.
    تعيبون علينا وتطلبون الدليل المادي وعندما نطلب منكم أدلة علمية تتهربون،نحن نوءمن بما هو حسي وإدراكي بواسطة العقل الحسي والادراكي،الذي يوءدي الى التامل والتدبر في الدين والدنياللوصول الى الحقيقة،ونؤمن بما هو مادي بواسطة العقل المادي،اما انتم توءمنون فقط بالعقل المادي ،فهل كل ما يدور بنا نتوصل اليه عن طريق العقل المادي،?
    للعلم انا علمية وفهمت كل ما كتبت ،لم اكتب شيئا لم افهمه،البحث الذي تحدثت عنه يتحدث عن القلب والإدراك والمعرفة وليس الأحاسيس،فهذه مرتبطة بالقلب منذ زمان،

  • Khadijakk
    الخميس 26 يونيو 2014 - 19:50

    الى أبو خليل
    ما أردت قوله هو ان العقل ورد في القران في عدة صيغ،ورد في صيغة العقل ﴿ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 242]
    ورد بلفظ الألباب قوله تعالى (وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 269].
    3- وروده بلفظ النُّهَى الدال على العقل
    قوله تعالى( وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى ﴾ [طه: 54]،
    ورد بلفظ القلب قال – تعالى -: ﴿ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا ﴾ [الأعراف: 179]،
    5- وورد بلفظ الحِجْر:
    قال تعالى -: ﴿ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ ﴾ [الفجر: 5].
    6- وُروده بلفظ الفكر الذي هو نتاج العقل:
    قوله – تعالى -: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾
    هذا ما أردت قوله،اما المتعارف عليه يقولون بانه يوجد في الدماغ مع ان ليس هناك أدلة تبرهن على ذلك،هذا ما سالت roogerان يبرهن لي عليه،اما انا فوءمن بما قاله الله سبحانه وتعالى،بما ان الله ذكره بكل هذه الصيغ فهذه معجزة ،قلت بان هناك علماء برهنوا ان هناك علاقة بين القلب والدماغ،يعني انه لا يوجد في الدماغ بل يوجد في أماكن عدة.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين