طالب المركز المغربي لحقوق الإنسان، إدارة القناة الثانية، بحق الرد على تصريحات رئيسه السابق الشرقاوي السموني، وعبد الإله الخضري رئيس “الحركة التصحيحيى” للمركز ذاته.
ووصف بيان صادر عن المركز المعروف اختصارا بالـCMDH تصريحات السموني والخضري بـ”الهرطقات والترهات”؛ واعتبر البيان أنّ “مقدّم البرنامج، هو رئيس لما يسمى اللجنة التحضيرية للمؤتمر المزعوم، استغلّ قناة عمومية لترويج المغالطات والأكاذيب”.
واستنكر المركز المغربي لحقوق الإنسان، ما وصفه بـ”الخرجات الصبيانية الجبانة الصادرة عن الشرقاوي والخضري الرئيس وأمين المال السابقين المطرودين بصفة نهائية من المركز المغربي لحقوق الإنسان بعدما زكى وثمن القرار الصادر فيهما المجلس الوطني للمركز في دورته العادية المنعقدة يومي 8 و 9 فبراير 2014 بمدينة مراكش”.
إلى ذلك أعلن المركز لجوئه إلى القضاء، ورفع دعويين قضائيتين ضد عبد الإله الخضري “لانتحاله صفة تنظيمية بعدما لم ترضه رفقة قلة من أتباعه؛ اختيارات الأغلبية من المؤتمرين والنتائج الديمقراطية الصادرة عن المؤتمر الوطني الثالث؛خوفا على مصالحهم الضيقة،والثانية لتبديده أموال المركز”.
هادو مالهم مضاربين غير معا بعضياتهم؟؟؟ انا بعدا هاد المركز المغربي لحقوق الإنسان مداخلش ليا لراسي.عوض فاش يدافعو على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان فالمغرب مقابلين لخوا لخوي
اين هي حرية التعبير والصحافة؟؟؟
واين هو الرأي والرأي الاخر؟؟؟؟
من أغرب ما نعيشه اليوم في وطننا ، هو وجود مثل هذه المؤسسات و تعرض الأطفال للإغتصابات و التحرشات الجنسية .. ولا هادشي كاتسدو عينيكوم عليه . فيقوا شويا ، بسيف كلشي اهرب من المغرب ، و من الطبيعي ألا نعامَل بطريقة جيدة في البلدان الأخرى !
الخضري ، رجل مخابرات وينسق مع العفاريت والتماسيح ومند رحل عن المركز النوحي ورفاقه وتأسيسهم للهيئة المغربية لم يعد يربط المركز بحقوق الانسان الا الاسم
Votre site bonne confiance et to droit pur lre monde et merci bien
ما وقع يتعلق بالجانب التنظيمي للهيكل أما العمل والرسالة فهي مستمرة وللتوضيح فالأمر يتعلق بمحاولة سرقة المركز ضدا على الديمفراطية من طرف من أرادوا أن يستعملوه لمصالحهم الخاصة وهم رشيد الشريعي وأمثاله لذلك وقع ما وقع فتفطن له أعضاء المركز المغربي الشرفاء والنضال لا زال مستمرا
فتحية لكافة أعضاء المركز في كل أنحاء المغرب