القذافي يتوعد: سوف نقاتلهم وسوف نهزمهم

أنا صخرة صماء،الشعب الذي لايحبني لايستحق الحياة،أنا المجد..
هذا الانسان يؤكد بأنه مريض جدا وفي درجة عالية من النرجسية والإيمان والإحساس المفرط بالأنا،فهو كل شيء من دونه ستعم الفوضى وينتشر الخراب ولن تطلع الشمس أو تهب الرياح..ياليته ياليته يعترف بمرضه ويعرض نفسه على طبيب على الأقل سيفلت من العقاب كمجرم حرب باعتباره مختل عقليا،هذا أما إذا سقط بين يدي الشعب وهو ما أتمناه فلن ينفعه جنونه.

la fameille Kaddafi doit aller dans un asile psychiatrique.

معمر القذافي قال في الخطبة ا ذا كان الشعب لا يحبني فانني لا استحق الحياة فحرام عليك يا هسبريس كنت اظن ان العربية و الجزيرة بس هم الي يضخموا الامور لا حول و لا قوة الا بالله حطمتوا ليبيا يا اعلام

هناك خطأ في عنوان الموضوع ، القذافي قال إذا كان الشعب لا يحب القذافي فالقذافي لا يستحق الحيآة . على أي نأمل لشعب الليبي سقوط هذا النظام والعيش بالكرامة وحرية .

للاسف هده فلسفة جميع الحكام العرب يعتقدون ان الشعب والوطن هما ملك لهم

خطاب القذافي الجديد: إن لم يحبني شعبي .. فمعمر لا يستحق الحياة

الحقيقة ان القدافي قال الشعب ادا كان لا يحب القدافي فانا لا استحق الحياة كفانا كذبا على العقول الصغيرة لست منافحا مدافعا عنه لكن ان ينقلب الشغب بسرعة الضوء كما فعل العراقيون بالشهيد صدام فتمت شيء اقوى يحرك عقولكم الضعية و يصور لكم الامور ثورة ,بالفعل نحن نعيش تحت حكم الاستبداد لكن هل قدمنا البديل ,الغرب يعرف ان حكامنا استنفدوا مدة صلاحياتهم فعكس فعل الستبداد في الاتجاه المعاكس حيث صار العربي ينتفض يدملر يحرق بقناعة التغيير تذكروا كلامي اليوم فهو منطق الغد القادم ثوراتنا اضغات احلام لا تتصوروها اشياء اخرى غير لغبة غربية مقيتة

بداية الخبر كما يعرف الجميع مقدس وبناء على هذا فالقدافي لم يقل بأن الشعب الذي لا يحبه يستحق الموت.وتصحيحا لما ورد في العنوان فقد قال :اذا كان الشعب لا يحبه فالقدافي لا يستحق الحياة وهذا فقط من باب قدسية الخبر وليس دفاعا عن من يبيد شعبه.
خطابات وخرجات القدافي في عز ثورة ليبيا جعلته كالغريق يحاول ان يتمسك باي شئ من اجل حفاظه على جماهيريته وضيعته كما يعتقد .ونسي
ان من يأمر بتصفية
ابناء شعبه فاقد لكل الشرعية.

إنسان مجنون على الحكم لايحتاج إلى تحليل ،يبدو لي كما فهمت من ملك ملوك إفريقيا وربما العالم إدا نجح في قمع شعبه ولوبالكماوي إن ترك شيئ لنفسه أم سلم الكل لأمريكا،إن مايدفع القدافي للكلام المترتر غير الموزون والتعصب والتلويح بالأيادي الملطخة بدم الشهداء من قبل التورة وكدلك في الوقت المفرقع،إنه الغباء والجهل يكدب على نفسه ويكدب على أتباعه المرغوم عليهم والمحاصرين في نفس الوقت من عناصره الخائفين هم كدلك من حر الموت إن لم يقم أحد بأوامره،إن مايخفوني هو إن شعر القائد المدلل بالسقوط أو الموت أن يفعل شي كارتة ضض شعبه وربما حتى من ساندوه في جريمته هدا بدون شك سيضطر لقيادت الطائرة بنفسه وإلقاء ماعنده من شر على رؤس العباد، القدافي بالتأكيد لاينتحركما يقال عنه لأنه جبان يخاف الموت ولن يقاوم كما يقول هو وإبنه لاكن يريد أن يدمر كل شيئ تم الهروب ولو إلى إسرائل إدا قبلت عليه.

Il aimerais bien être de l’autre côté, soit disant il soutient les révolutions,
En fin j’ai compris que la révolution est comme un film qu’on regarde au cinéma, avec des acteurs ils meurent réellement, il font leurs rôles vraiment, dans des vraies scènes dramatiques, ou à la fin ,l’acteur principale, il mourra ou il va être emprisonné jugé;
moi je préfere la dernière,d’une autre manière,à la fin l’acteur principale, il va nous éclaircir c’est quoi la cause de cette révolution et les révolutions ce n’est pas de cinéma, elle se produisent à par des raisons,donc il est mieux que le film continue et l’acteur principale sera gugé, en ce moment là nous allons lui demander pourquoi il se mêlait de la question de SAHARA Marocaine, pourquoi il a privé son peuple des richesses de leur pays?….pourquoi tant de cinéma avec les roi et les présidentd arabes et surtout un jour il ne voulais pas touchait la main de roi hassan2… DONC c’est à cause de ça que je voulais savoir, au moins on ai dans un pays le Maroc où on a le droit de savoir.
quelque lecteurs ils vont me dire que j’était fou, au Maroc on a pas le droit de savoir?!!!!

ارقصو واغنو وجيبو الشيخات واسهرو .ايوا سير القذافي الله يلقيهالك كحلة سحلة يحال كمارتك الماسخة الممسوخ . عائلة المجانين .

أهل المروؤة و محامد الشيم، لا يكذبون ولا يدلسون ولو على من ظلمهم…. وهذا الخبر بهتان أصلع و كذب أقرع… القذافي قال، إنه هو أي القذافي نفسه لا يستحق الحياة إن لم يحبه شعبه… ورحم الله من قال يوما ، السكوت من الحكمة … طبعا عموم وله استثناأت ليس الكذب منها و السلام

سبحان الله خالق العاقلين وخالق المجانين والصادقين والكذابين وهو الذي خلق من الاشباه اربعين!!
نفس الاساليب الفاشله التي سلكها صدام مع شعب العراق وكأنما تخرجا من مدرسة اجرام عالميه واحده,ونفس الشعار الصدامي الذي اما هذا تعلمه من ذاك او ان ذاك تعلمه من هذا:-
اكذب ثم اكذب ثم اكذب الى ان تصدق نفسك وليذهب كل الناس الاخرين الى الجحيم!
يعني لافرق بينه وعائلته عن صدام وعائلته على الاطلاق في الكذب والدجل والشعوذه والدمويه والانانيه والسفاله وحب القتل من اجل تمجيد الذات.
كان شعار صدام في الحياة ان يكتب عنه التاريخ باي صيغة كانت وعن اي شيء كان ولايهم ان كان بحبر من خراء وقد حصل.وهذا المعتوه المجنون الكذاب الذي صدق نفسه من كثرة اكاذيبه خلال اربعين سنه متتاليه لايزال يكذب ويكذب ويكذب مع اولاده وعائلته النتنه بالكذب لعله هو يصدق نفسه ولعل التاريخ يذكره مثل صدام بحبر من خراء.
اخواني الليبيين لاتقتلوه ولاتقتلوا احدا من عائلته فقط امسكوهم وسلموهم للدول الكبرى المتقدمه جدا في علم النفس التحليلي لكي يدرسوا حالتهم (الفريده هذه) كلهم بعمق وجديه ليعرفوا ماهو سر الحاكم العربي الذي بمجرد اعتلاءه السلطه يجن جنونه ويغدوا كذابا وقاتلا ومجرما وسفاحا على ابناء شعبه فقط منذ النعمان بن المنذر الذي يذكر التاريخ ذبحه لارقى مافي شعبه من اناس وبشر لانه صدق انه فعلا ملك وليس تبع لملك فارس الى صدام والقذافي وبن علي وغيرهم الذين صدقوا انهم بظلمهم حرروا الانسانيه من الحريه والديمقراطيه.
اخواني الليبيين الاشراف,سلموهم لدول العالم الغربي المتقدمه في علم النفس وسوف تقدمون اعظم خدمه جليله للانسانيه كلها ولامتكم كلها ولوطنكم كله ولانفسكم كلكم.
والله سوف تذكركم الدنيا الى يوم الدين بكل خير على هذه الخدمه الجليله للعلم والمعرفه.
لاتقتلوهم ابدا فقط سلموهم لمن يدرسهم ويبحث في مرضنا نحن العرب وليعرفوا ويحددوا لنا لماذا نحن مرضى نفسيا هكذا وسوف يجدوا لنا حلا صدقوني .

لا تقولو القدافي ما لم يقله هو قال الشعب ان لم يكن يحبني لا استحق الحياة ليوم واحد

جاء في المقال ان القذافي قال:”الشعب الذي لا يحبني لا يستحق الحياة.” وهذا غير صحيح، والصحيح هو انه قال بأنه اذا كان الشعب لا يحب القذافي فهو (اي القذافي) لا يستحق الحياة.
فالمرجو التثبت من الاخبار قبل نشرها.

هذا الشخص غير طبيعي و يتوقع منه أي شيئ..للأمانة هو قال,ان لم يكن الشعب يحبني فأنا لا أستحق العيش,و ليس العكس..أرجو من هسبريس التصحيح..و شكرا.

عليك أن تعرف يا سيدي بإن بطل الأبطال و قائد القواد في العالم هو “الشمال الإمبريالي” الذي يعرف من أين “تؤكل الكتف”، فهو الوحيد القادر على خلق و صنع كل شيء يخدم مصالحه، و ليستنزف ثروات أرض غيره من الشعوب المستضعفة التي خضعت لسطوته و سيطرته و جبروته عبر عقود طويلة من الزمن. ألم تراهم يلفقون الحكايات و القصص، و يأتون بالأباطيل و يؤلفون المسرحيات و يحبكون السيناريوهات، و يعطون أوامرهم لغلمانهم و بياذقهم و بياذق بياذقهم، إلى أن يصل الترتيب للشريحة الواسعة من الغوغاء و الدهماء و الهوام من حثالة الشعب، و هم القاعدة العريضة من جماهير الشعوب العربية المعرضة للتفقير و التجهيل و القمع و التخدير و الإتلاف و التنكيل؟
إن من يشكل 20% ( و هم سكان أوروبا و أمريكا) يريدون إستغلال 80 %من موارد كوكبنا الأرضي و خيراته الطبيعية، و لا يتركون بالكاد إلا 20 % لباقي سكان المعمورة؛ الذين هم 80 % من مجموع سكان باقي القارات الغنية بثرواتها الطبيعية.
لقد أثبثت التجارب والأحداث و الوقائع أن “الشمال” هوالذي “يسهر” على صنع “قادتنا” و “أفراحنا” و “مسراتنا” و حتى طريقة “تعبدنا” و “ديمقراطيتنا” و “طرق و أساليب تفكيرنا” و “مناهج تربيتنا”. و بالطبع كما يريدونها أن تكون لنا و ليس لغيرنا. و إذا ما خرجنا عما يرسمه و يحدده لنا هذا الشمال من مناهج و أساليب نسير عليها في حياتنا، فإننا نصبح في “قواعده و أحكامه” خارجين عن القانون، فيتابعنا بإتهامه لنا بالمجرمين و بالإرهابيين الساعين لدمار البشرية. و نصير عرضة للعقاب و العنصرية و القتل. و نوصف بالتخلف و الإستبداد و الديكتاتررية.
يا سيدي يجب على باقي الشعوب العربية أن تحمد الله لأنها ظفرت بزعمائها الحاليين الذين جنبوها ويلات أذى طائرات و قنابل الشمال الإمبريالي، فهؤلاء القادة لم يكونوا لنا قادة ديكتاتوريين مثل ناصر أو صدام حسين الذي خالف أوامر الإمبريالية فبنى و شيد المنشآت و المعامل و المصانع و كون العلماء و الخبراء وأمم النفط العراقي و لم يتركه نهبا للشركات ألرأسمالية الأجنبية. لهذا إستحق العراقيون أن تلقى على منشآتهم و معاملهم و مصانعهم و حدها 200.000(مأتي ألف طن من المتفجرات)، هذا فقط في الضربة الأولى، و البقية أتت متلاحقة خلال 16 سنة ، و لم يبرد بعد غليل شأفة الصليبيين الجدد بإجثاث كل علماء و خبراء العراق إلا أن أعادوه إلى العصر الحجري.
كم هو غاية في الحكمة قول المغاربة:( إذا ضربكم أبوكم فلإنه من أجل ألا يترك غيره يعذبكم)
كما لا نؤيد قول أبي القاسم الشابي في إنتظار “عطايا القدر”، بقدر ما نشيد و نترحم على روحه؛ لأنه قال ذات مرة:
كل شعب سيم خسفا ولم يثأر للحق الجلي === خله للموت يطويه فما حظه سوى الموت الأنكل

السلام عليكم
يا كنترول انتم لا تقومون بعملكم الصحيح.
وانا اتكلم عن خطبة معمر القذافي الذي ارى انه سوف ينتهي بالقريب العاجل
ذكر فيها انه “إذا الشعب لا يريد معمر القذافي معمر القذافي لا يستحق الحياة” وانتم قمتم بنشر الغلط وقمتم بكتابة ” الشعب الذي لا يريد معمر القذافي شعب لا يستحق الحياه” هذه غلطه كبيره بمصداقية ولم تقوم بالأعتذار والتنويه بالغلط

وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ

على القذافي الانضمام إلى الثائرين ويعلن تأييدهم له ،وبهذا يكون صادقا مع نفسه فيما كان يدعيه من أن الشعب هو الحكم،فهاهو الشعب يقرر بينما القذافي يرفض،امتحان صعب أليس كذلك؟
المغرب أيضا(أقصد المخزن) يدعي أن هناك مجالا واسعا للحريات،وأن المظاهرات من الاشياء المعتاد عليها في المغرب،ويصدر بيانات يندد باستعمال العنف ضد الشعب الليبي بينما يعنف من يريد التظاهر ضد مجازر النظام الليبي
لقد قربت ساعة امتحان المخزن فيما يدعيه ومعه أحزاب المعارضة التي تطبل له.

فلما لا مرتزقة البوليزاريو؟ فهم من صناعة القائد الثوري و القواد الثوريين الجزائريين براءة و احتراعا عندما تعذر عليهم قلب النظام الملكي في المغرب, نعم أنهم جميعا ثوريون بامتياز, ثاروا ضد الشعوب المغاربية, و لخير دليل انقلاب النظام الجزائري قبل و بعد 1992 على إرادة الشعب و متاهات ملك ملوك إفريقيا التي أنهاها بأبشع مجزرة, فتندوف احتجز فبها الصحراوين الأصيليون تحت حراسة مشددة من مرتزقة منأفريقيا استأجرحم القدافي و بومدين و منحاهم هوية صحراوية مزيفة, لذر الفتنة بالمنطقة و استعباد شعوبها بكل الحيل, لقد ولى عهد الاسترزاق و لئ عهد الديكتاتوريات بشعاراتها الثورية الزائفة مماتدعيه من تحرير الشعوب و تقرير مصيرهم,لذر الرماد في العيون فالجماهير تبشركم بـــجــــدة فسيشيعوكم واحدا تلو الآحر, و أبشروا برحمة جـــدة أو الانتحار هذا ماكنتم توعدون,

oui vive khaddafi le héros et l’ennemis des impérialismes,baraka de réver que ces révolutions se sont pur arabe non c’est israel qui fabrique tout pour mettre fin a son ennemis khaddafi pour prendre le petrol libyen,toz fi ljazeera et le prince de qatar qui protégé par les américains et les israeliens pour détruire les musulmans ,vive khaddafi qui est différent de ben ali et hosni moubarek,vive notre roi bien aimé et vive le maroc…

ce mr est une espece rare en voie de diparition ; aconserver apres sa mort .il faut dont le mommifier et l exposer dans un musee pour que les futures generations puissent savoir que c est un chef d etat arabe le plus redicule que la nation araben a connu:
d autre part il faut faire des prelevement sur ces genes et ce a fin de faire des recheches sur ce ovni