تم انتخاب نوال المتوكل٬ وزيرة الشباب والرياضة السابقة وحاملة الميدالية الذهبية لمسابقة 400 متر حواجز في أولمبياد لوس أنجلس سنة 1984 ٬ اليوم الخميس بلندن٬ نائبة لرئيس اللجنة الأولمبية الدولية.
وباتت نوال المتوكل٬ التي انتخبت بأغلبية مريحة لولاية واحدة من أربع سنوات تمتد إلى غاية 2016، أول امرأة مسلمة وعربية وإفريقية٬ تبلغ هذا المنصب.
وأكدت المتوكل٬ في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء٬ أنها ستواصل “بنفس الروح من الإيثار والصبر” مهمتها في تعزيز قيم الحركة الأولمبية.
Congratulations Nawal pour votre succee, , vous Avez hisse notre drapeau tres haut dans les jeux olympics de Los Angeles, ou je suis maintenant, et vous etes une tres honorable representante de la femme marocaine moderne et emancipee.
Fanatics religieux, commencez vos attaques…LOL
هادشي كامل حيت خدات ميدالية ذهبية
اوا كون كانت خدات عشر ميداليات?
وناس هنا في المغرب اكتر دراسة وعلم منها وتيتضربو
تهانينا نــوال. مزيد من التألق للرياضه المغربيه و للكــوادر المغربيه.
الزهورات لمن عطاها الله
هادي غي ميدالية وحدة خدمات عليها العمر كامل .
اللهم لا حسد
ماذا استفاد المغاربة خصوصا والمسلمون عموما من عضويتها السابقة في اللجنة الأولمبية ؟ لم نسمع عنها تدافع يوما عن حق المسلمين الأولمبيين في تنظيم الأولمبياد في وقت غير شهر رمضان علما أن المسلمين المشاركين في الألعاب الأولمبية يعدون بالآلاف وهم ليسوا قلة.
مثل هده السيدة التي انطلقت من بوركون الشعبية تتخطى الحواجز حتى وصلت الى ماهي عليه لم تعتصم لاامام وزارات ولا امام البرلمان امنت بان الانسان له حظه هده يمكن ان نسمح لها ان تتكلم باسم المغاربة لاكما نرى كل حين يطلع علينا فاشل او مرتزق ويقول الشعب يريد الشعب يقول كانما المغاربة قاصرين اوجهال ينتظرون من يتكلم نيابة عنهم والى الامام يا بنت حي سنيما فنون
إلى صاحب الرقم ـ 4
داكشي ماجاش زهر بل هو ثمرة جهد و عمل. أصبحت عضوا في اللجنة الدولية الأولمبية عام 1998، دخلت المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي لالعاب القوى عام 1995، واسندت إليها بعد عامين وظيفة سكرتيرة الدولة للشباب والرياضة (وزيرة) في بلادها عن التجمع الوطني للاحرار في 15 أكتوبر 2007. من نهار خدمت معاهم في اللجنة الدولية أ هي كتكدح باش توصل القمة.
إنت لي كاينة أنوال ماعندي مانڭول، واصلي عملكي الدؤوب يا نوال ..
وصول المتوكل الي هدا المنصب جاء بعد عمل متواصل صحيح انها جد محظوضة لكن العمل المتواصل هو من اوصلها الي هده المرتبة مبروك نوال
الميدالية التي فازت بها نوال المتوكل سنة 1984 كانت بفضل غياب بطلات المانيا الشرقية عن دورة لوس انجلس. هذا الغياب كان بسبب مقاطعة دول حلف وارسو بقيادة الاتحاد السوفياتي سابقا لدورة لوس أنجلس الأولمبية بسبب خلاف سياسي مع الولايات المتحدة الأمريكية (الحرب الباردة). وللاشارة فان بطلات ألمانيا الشرقية كن في ذلك الوقت يحتكرن مسابقات المسافات القصيرة بما فيها 400 متر. اد لم يسبق لأي عداءة من خارج المانيا الشرقية أن فازت بهذه المسافة على مدى عشرين سنة. الى درجة أن باقي الدول لم يعودوا يركزون على هذه المسابقات لاستحالة فوزهم بحضور بطلا ألمانيا الشرقية سابقا. والدليل على دلك أن الرقم الدي حققته نوال المتوكل كان بطيئا جدا.
انها الصدفة التي مكنت نوال من هذه الميدالية الوحيدة في حياتها وليس شيئا أخر.
وقد أثر غياب دول اوربا الشرقية أنداك على مستوى دورة لوس أنجلس حيث كانت من أضعف الدورات خاصة على مستوى تحقيق أرقام قياسية. والدليل على ذلك أن نوال اعتزلت مباشرة بعد هدا الفوز لاقتناعها بأنها لن تصمد أمام بطلات ألمانيا الشرقية ولن تستطيع مجارات ايقاعهم السريع.
ماذا ستفعل في حال توقيف مشارك مغربي أو عربي أو مسلم في حال إذا ما قرر عدم مواجهة "إسرائيلي" ؟؟؟؟؟
الى الاستاذ المهدي را تا نوال راه قرات تتبقاو حاضيين بنادم ما ترحموا ما تخاليو رحمة ربي تنزل
نمودج اخر للمراة المغربية التي يحبها ويقدرها سادات العالم …..
Extraordinaire pour Nawal et pour le Maroc. Il nous faut beaucoup de Nawal au Maroc, une dame bien eduquée, pesée et surtout pas de fanfarisme !
اهنىء السيد نوال المتوكل على الثقة التي منحت لها من الدول .ليس بسهل فانا شهادة اعرفها في الميدان الرياضي وبعد ما عينت وزيرة اتت بافكار وبرامج جديدة كان حضوره في الاجتماعات مع الجامعات صارما للانها تعرف الفساد الجامعات لدا اصبح لها اعداء .الايعقل بعض الجامعات لاينعقدون الجموع العامة او في منازلهم وفي عهد الوزيرة اخد تواريخ محددة للجموع العام ………فهي انسانة متواضعة وتحترم الكل ومن عائلة متوسطة وطونت نفسها حيت تابعت دراستها بامريكا وتتقن اللغة الامريكية وليس بسهل نائبة رئيس لولا مستواها وتجربتها لما وصلت اعانها الله ووفقها وشرف للمغرب ونجمته
غريب أمر هذه البلاد إذا سطع نجم هلل له الجميع وإذا فشل تنكر له الكل.
كلنا يتذكر إنجازات سعيد عويطة في جميع الميادين الدولية فالرجل عرف بالمغرب أكثر من البلوماسية الرسمية..واجتهد بعد ذلك في دراسته التقنية وعاد لبلده ليفيد بتجربته الكبيرة جدا والتي لا تتوفر لأحد سواه.إلا …أن هناك جيوب الممانعة التي لا تريد من يزاحمها ويحرمها من نعيمها.لذلك وضعوا له قشرة الموز بحبكهم لمؤامرتهم وحزم أمتعته وغادر يحمل تجربته لييفيد بها من يستحقها .وهذا مصير من يحاول أن يحدث تغييرا وثورة رياضية لأنه لا ينقصنا الشباب ولكن الاحترافية……
كما قال سعيد صاحب التعليق 9 فالبنت كانت محظوظة في كل خطواتها منذ البداية للأن كثيرات بدلن أكثر منها مجهودا وعملا ولم توفقن بل لم يكن الحظ بجانبهن . فاللهم لا حسد ، وبالوفيق.
Bravo Nawal I wish you more progress.
You represent all of Morocco
You represent all Moroccan women.
God protect you.
القلب الحسود – إلى صاحب التعليق رقم 9 سعيد –
مالا تعرفه يا صاحب الكرامات أن أغلب أبطال أوربا الشرقية و خاصة منهم أبطال ألمانيا الشرقية آنذاك كانوا يتعاطون نوعا خاصا من المنشطات مدعومين بحكوماتهم الدكتاتورية في إطار خطط الحرب الباردة الشاملة .. فلما هبت نسائم الديمقراطية عليهم فيما بعد تغير كل شيء و أصبحوا أبطالا من ورق و الدليل أن اتحاد ألمانيا حاليا لم يعطي أبطالا عالميين في المسافة المذكورة .. أما نوال المتوكل فهي بطلة من ذهب استمرت في تكوين نفسها بعدما اعتزلت الرياصية.. لتصبح قدوة لكل عربية و مسلمة .. و إننا لنفتخر لكونها مغربية كان لها شرف رفع راية البلاد عاليا .. فشكرا لك يا نوال و مزيدا من التألق .
كما جاء في التعليق 9 فوز نوال المتوكل جاء نتيجة غياب بطلات أوربا الشرقية عن المبياد توس أنجلوس.
كما استفادت من الامتياز الممنوح للنساء (وخاصة نساء الدول النامية) لتمكينهن من ولوج الهيئات الدولية ودلك في اطار مبدأ المساواة. حيث يعطى دائما الامتياز للنساء خاصة نساء الدول العربية والاسلامية. ومادامت المتوكل هي المرأة العربية والمسلمة التي وصلت للمستوى العالمي فمن الطبيعي أن تفتح لها أبواب الهيئات الدولية في عياب اية امرأة عربية يكمنها نافستها في دلك.