أعلنت الإذاعة الأمازيغية إطلاق 3 برامج جديدة وهي: البرنامج السوسيو-ثقافي “المغرب أرض التعايش”، والبرنامجان الحواريان السياسيان “آفاق وتحديات” و”الحوار السياسي”، ابتداء من يناير 2021.
ويهدف برنامج “المغرب أرض التعايش” إلى إبراز تميز واستثناء المغرب بتنوع هويته، وباعتباره نموذجا حضاريا فريدا للتعايش وتقارب الحضارات والثقافات والأديان، وخاصة في التفاعل والعيش المشترك بين المسلمين والمسيحيين واليهود، بينما يتناول البرنامجان “آفاق وتحديات” وكذا “الحوار السياسي” آخر قضايا الساعة السياسية والسوسيو-اقتصادية، عبر حوار تفاعلي مع صناع القرار وأصحاب الرأي من مختلف الاتجاهات.
ويأتي إطلاق هذه المواعيد الأسبوعية الجديدة ضمن سعي الإذاعة الأمازيغية إلى تقديم برامج القرب، لتسليط الضوء على مواضيع الساعة تتناول قضايا ومجالات متعددة، “في إطار حرصها على تقديم مادة إذاعية متجددة تثري مدارك المستمعين وتنمي معارفهم، وعيا منها بالدور الأساسي الذي تلعبه الخدمة العمومية للإعلام السمعي البصري، في الحفاظ على التماسك الاجتماعي والتربية على المواطنة”.
كما تحل الظواهر فجأة سترحل فجأة، لن يدوم إلا البناء على أساس متين. و اليهود يتذكرون جيدا التاريخ .. ويرصدون الظواهر و يعلمون اكثر من اي قوم آخر أن الظواهر كالزئبق لا يمكن رصدها و إن توفرت لها نفس الشروط، خصوصا تلك المتعلقة بالنفس البشرية. فهل تعلمنا في هذا التوقيت ربعات اليهود أم اننا فهمنا فهمنا الظاهرة اليهودية؟ لننتظر فالزمن يمشي الآن بوثيرة متسارعة و من المستبعد ان لا تبرز ظاهرة جديدة نعد فيها برامج عدم التعايش و نكران الجميل.
التعايش السلمي الحقيقي فوق هذه الأرض بين جميع الأطياف الدينيه وغير الدينيه وصل إلى نهايته في أوائل القرن السابع ميلادي. وبعد ذالك ما حدث شيئ آخر.
السر في هذا التعايش هو أن أغلب سكان المملكة أمازيغ . والأمازيغ معروفون عبر التاريخ بانفتاحهم وتقبلهم للآخر بغض النظر عن دينه ولونه ولغته.
شكرا للإذاعة الأمازيغية الرائدة المواكبة للأحداث والمستجدات والتي نؤمن بها ونتعلم من برامجها في جميع الميادين، كبيرا وصغيرا . شكرا لصحفييها على مهنيتهم ومجهوداتهم الجبارة لنكون على علم ودراية بكل ما يقع.
لو قرر كل صهاينة العالم الى الرحيل الى المغرب من سيمنعهم؟ فقد سمعنا ان المغرب وافق على الدخول اليهود إلى المغرب بغير التأشيرات.
ولاشك ان المغرب سيكون أرضا بديلا لليهود العالم بدل فلسطين.
كل مايقال عن هوية المغرب و انتماءاته العربية الافريقية الامازيغية المسيحية الاسلامية اليهودية…..التعايش…..الفساد….ممثلون منتخبون بدون فائدة….الفقر…انعدام العمل……..
كل هذا لا ينفع المغرب و المغاربة!!!!!
هناك شيء واحد صحيح:المغرب يجب أن يكون دولة يخضع فيها الجميع للقانون. عدم النفخ في اتجاهات عرقية و دبنية و هوياتية كما هو الشأن هنا لبناء مجتمع خال من التصنيفات.
شعب واحد…فوق ارض واحدة…فليتنافس المتنافسون لتنميتها و الوفاء لها….عدا هذا فكل الخطابات اديولوجية!!!!!
المملكة المغربية ارض الحضارات والتواصل والتجاتس والتوافق مع جميع الأطراف والمغرب ارض الديانات السماوية التلاتة والكل يمارس طقوسه بكل حرية بهذا يحسدوننا الحاسدون لكن سبق قول الله تعالى فيهم ..ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين صدق الله العظيم. أما عن عودة اليهود إلى الوطن فهم أحرار في ذالك .والعودة فيها مصلحة الاقتصاد الوطني بالدرجة الأولى.
Bravo à la chaîne amazigh, toutes les autres chaînes nationales doivent faire la même chose, il y a immense degré d’ignorance parmi une grande partie de notre peuple qui était influencé par les chaînes satellitaires et les discoures de haine
Il faut commencer la rééducation de nos jeunes maintenant pour sauver notre future et construire un Maroc fort
“والأمازيغ معروفون عبر التاريخ بانفتاحهم وتقبلهم للآخر بغض النظر عن دينه ولونه ولغته”.
الأمازيغ يحبون اليهود ويحبون النصارى ويحبون الأسيويين ويحبون اللاتينوس ويحبون الأفارقة ويحبون المشارقة ويحبون العرب ويحبون بعضهم البعض الشيء الوحيد الذي يحقد عليه الأمازيغ ويكرهونه ويمقتونه حتى النخاع هو الأمازيغي المختلف عنهم في أصل الطبيعة والاجتماع.
ذلك يجلب لهم العار والعار الذي يجلبه لهم لايمحيه إلا دفنه في القبر.
بقدر ماهم منفتحون بقدر ماهم عنصريون وقتلة.
أنشري ياهسبريس مشكورة لإيصال صوت الأمازيغي المكلوم.
التعايش مع أهل الديانات الأخرى أقره الإسلام، و عمل به خلفاء المسلمين عبر التاريخ، أمام مد اليد للصهاينة المجرمين اللذين يقتلون إخواننا في الدين فهو خيانة.
الإسلام هو الذي اقر بالتعايش قبل كل فكر و دين و حبة رمل ! و لكن هل هناك من معاهد يصون و يحفظ العهد و يلتزم به !! …..فلننتظر الخونة
التعايش مكانه ارض فلسطين حيث يقتل الانسان على ارض أجداده . غير هذا فهو كلام فارغ .